Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (32%)

عندما صحبت مـاريـال آن لتضعها فـي الـسـريـر قـالـت لها
الحظت ليلة أمس أنك عندما خلعت مالبسك رميتها
أرض
يجب عليك مـا إن تخلعي أيـة قطعة مـن مالبسك أن
فأنا لست بحاجة إلـى بنت غير
ً ا لدرجة أني غفلت عن التفكير
« أجابتها آن. »لكني اليوم سأطويها بعناية، ّ مالبسنا دائم
الملجأ على ط
البال والتحليق في عالم الخيال. َجت عليه إذا ق
»يجب أن تكون ذاكرتك أحسن مم
واآلن أدي صالتك ثم أخلدي إلى النوم. بذهول مخيف. ياآن؟«
ّ وس، الـفـرد، الـق
« أجابت آن على الفور بلسان طليق، الح
ُ حي
بعض عالمات االرتياح على م
الحمد لله! أين تعل
ّ ي كل يـوم؟ أظـن أنـك بنت صغيرة
ّ تصل
غير صالحة. »لو كنت مكاني لوجدت أنه من األسهل لك أن تكوني سيئة على أن
»وال
ّ ي ياآن ما دمت تحت سقف بيتي. ً ـا سـأصـلـي إذا كـنـت تـريـديـن مـنـي هــذا، لكن عليك تعليمي ما ينبغي لي ق
94 95
كح علد ضامصنل
لهذه المرة فقط. دعـت آن ربها »يـارب الـسـمـوات واألرض، أحـمـدك على درب البهجة
األبـيـض وعـلـى بـحـيـرة الـمـيـاه الـبـراقـة وعـلـى بـونـي وعـلـى ملكة الـثـلـج، ممتنة لك من كل قلبي عليهم، ّ ا األشياء التي أريدها، لذا لن أذكر سوى شيئين
ً جد
ُما األكثر أهمية؛ »واآلن، « تساءلت آن بحماس، ال �سـيء حـال
وهـكـذا أوت الطفلة إلـى سريرها
ً الشمعة عندما نادتها آن. َّ أن أقـول آمين؟ لقد غابت
تصبحين على خير. ِ ت
آن يف املرتفعات اخلضراء
عـادت مـاريـال إلـى الـمـطـبـخ، ّ قت بماثيو. ًّ ـالـيـرعـى شـخـص مـا تـلـك الـطـفـلـة، حـان الـوقـت حـق
ًا ما. وليعمل على تعليمها شيئ
لها بعض الفساتين الالئقة، هانحن ال نستطيع مـغـادرة
غـارقـة فـي العمل حتى أذنـي
ُ بحياة
هذا العالم قبل أن ننال نصيبنا من المتاعب فيه، لقد ح
ناعمة حتى اآلن، ياآن؟«
»الـلـه هـو الـواحـد األحـد الـذي ال يتغير، « أجابت آن على الفور بلسان طليق، فظهرت
َ ق
العدل، اللطيف، الح
ّا ماريال. بعض عالمات االرتياح على م
الحمد لله! أين تعل
ّ تصل
أال تعرفين أنـه من الـ�سـيء أال
تكوني حسنة الخلق، بل
حزمت ماريال أمرها م
ُصل
ً ـا سـأصـلـي إذا كـنـت تـريـديـن مـنـي هــذا، ْ له وفعله، لكن عليك تعليمي ما ينبغي لي ق
األبـيـض وعـلـى بـحـيـرة الـمـيـاه الـبـراقـة وعـلـى بـونـي وعـلـى ملكة الـثـلـج، ُح�سى لدرجة
لذا لن أذكر سوى شيئين
ً جد
ُما األكثر أهمية؛ واجعلني
وه
وهي تنهض. َ دون انهيار ماريال المسكينة إال
ال �سـيء حـال
وهي تعاهد نفسها على المواظبة على الصالة، مغادرة الغرفة حاملة
أمـا كـان يجب علي
ً ا« . ً ـا بـروح
96 97
ْ ـبـيـرت، حـان الـوقـت حـق
ـث
»مـاثـيـو ك
ِ ل
َص
ًا ما. وليعمل على تعليمها شيئ
ًا، ُ بحياة
لقد ح
ِسن االستفادة منها. ّ ين؟ إن الله يطلب منا أن نصلي. ياآن؟«
ُ ـد
الـصـمـد،


Original text

تلك الليلة، عندما صحبت مـاريـال آن لتضعها فـي الـسـريـر قـالـت لها
بصرامة:
»اسمعي ياآن، الحظت ليلة أمس أنك عندما خلعت مالبسك رميتها
َهجنة ال أسمح
ُ ست
ّة ترتيب وعادة م


ّمة هناك، وهذه قل


ً ا وتركتها مكو
أرض
بتكرارها ثانية، يجب عليك مـا إن تخلعي أيـة قطعة مـن مالبسك أن
ّها بعناية، فأنا لست بحاجة إلـى بنت غير


تضعيها على الكرسي بعد طي
مرتبة.«


ً ا لدرجة أني غفلت عن التفكير


»كنت ليلة أمس مسلوبة العقل تمام
بمالب�سي،« أجابتها آن. »لكني اليوم سأطويها بعناية، إنهم يجبروننا في
َّها معظم األحيان،
ي
َ
ً ا، رغم أني كنت أن�سى ط


ّ مالبسنا دائم
ي
َ
الملجأ على ط


ًا للسكينة وهدوء


إذ أكون على عجلة من أمري كي آوي إلى سريري طلب
البال والتحليق في عالم الخيال.«


ّ ر لك وبقيت
د
ُ
َجت عليه إذا ق
ر
َ
ّ ا د
»يجب أن تكون ذاكرتك أحسن مم
هنا،« قالت ماريال بلهجة رادعة، ثم أردفت: »نـعــم، هذا ترتيب ال بأس
به، واآلن أدي صالتك ثم أخلدي إلى النوم.«


ً ا،« أعلنت آن لماريال التي عاينتها


»لم يسبق لي أن صليت في حياتي أبد
بذهول مخيف.
»مــاذا؟ مـا الـذي تقصدينه بقولك هـذا يـاآن؟ ألـم ي
ّ ين؟ إن الله يطلب منا أن نصلي. أال تعرفين من هو الله،
ُصل
قبل كيف ت
ياآن؟«


ّ وس،
ُ ـد
»الـلـه هـو الـواحـد األحـد الـذي ال يتغير، الـفـرد، الـصـمـد، الـق
ّ ،« أجابت آن على الفور بلسان طليق، فظهرت
َ ق
العدل، اللطيف، الح


ّا ماريال.
ُ حي
بعض عالمات االرتياح على م


ّمت ما قلته اآلن؟«


ًا ما، الحمد لله! أين تعل


»إذن أنت تعرفين شيئ
»أوه.. في المدرسة التابعة للملجأ.


ّ ي كل يـوم؟ أظـن أنـك بنت صغيرة
ّ تصل
أال تعرفين أنـه من الـ�سـيء أال
غير صالحة.«
»لو كنت مكاني لوجدت أنه من األسهل لك أن تكوني سيئة على أن
تكوني حسنة الخلق، إذا كنت حمراء الشعر،« قالت آن معاتبة. »وال
يعرف الناس الذين ليسوا ذوي شعر أحمر أية مصيبة هو هذا الشعر.«
ً ا، بل
ُ رتأية أن توجيه آن يجب الشروع به فـور


حزمت ماريال أمرها م
ً ا ليس هناك أي وقت يمكن تبديده.
حتم


ّ ي ياآن ما دمت تحت سقف بيتي.«
ُصل
»يجب عليك أن ت
ً ـا سـأصـلـي إذا كـنـت تـريـديـن مـنـي هــذا،« وافـقـت آن بـوداعـة.
»طـبـع


ْ له وفعله،
و
َ
»سأفعل أي �سيء ألرضيك، لكن عليك تعليمي ما ينبغي لي ق


94 95
كح علد ضامصنل


لهذه المرة فقط.«
دعـت آن ربها »يـارب الـسـمـوات واألرض، أحـمـدك على درب البهجة
األبـيـض وعـلـى بـحـيـرة الـمـيـاه الـبـراقـة وعـلـى بـونـي وعـلـى ملكة الـثـلـج، أنـا
ممتنة لك من كل قلبي عليهم، وهذه هي كل النعم التي أستطيع تذكرها
ُح�سى لدرجة


ّ ا األشياء التي أريدها، فهي ال ت


اآلن والتي أحمدك عليها، أم


ًّ ا ألعددها لك؛ لذا لن أذكر سوى شيئين
ً جد
ًا طويال
أنها ستستغرق وقت
ُما األكثر أهمية؛ دعني أبقى في المرتفعات الخضراء، واجعلني
منها، وه
يارب جميلة عندما أكبر« .
»واآلن، هل دعوت بشكل الئق،« تساءلت آن بحماس، وهي تنهض.
ّ يقينها من أن ما قالته


َ دون انهيار ماريال المسكينة إال


ال �سـيء حـال
الطفلة لـم يكن مـن قبيل االسـتـهـتـار. وهـكـذا أوت الطفلة إلـى سريرها
وهي تعاهد نفسها على المواظبة على الصالة، وكانت ماريال على وشك


ً الشمعة عندما نادتها آن.


مغادرة الغرفة حاملة


َّ أن أقـول آمين؟ لقد غابت


»لقد فكرت بها اآلن، أمـا كـان يجب علي


ً ا« .
هذه الكلمة عن ذهني تمام
قـالـت مــاريــال: نـامـي اآلن كـمـا يـنـبـغـي عـلـى بـنـت مـطـيـعـة أن تـفـعـل،
تصبحين على خير.


ً ـا بـروح
»يـمـكـنـنـي الـلـيـلـة أن أقــول لـك تـصـبـحـيـن عـلـى خـيـر أنــت أيـض
َرف في أحضان مخداتها.
ِ ت
ِغ رأسها ب
ّ
ُمر
صافية،« قالت آن وهي ت


96 97
آن يف املرتفعات اخلضراء


عـادت مـاريـال إلـى الـمـطـبـخ، وثـبـتـت الشمعة بـحـزم عـلـى الـطـاولـة، ثم
ّ قت بماثيو.
حد


ًّ ـالـيـرعـى شـخـص مـا تـلـك الـطـفـلـة،


ْ ـبـيـرت، حـان الـوقـت حـق
ـث
ُ
»مـاثـيـو ك


ِ ل
ّ
َص
ف
ُ
ًا ما. سوف تذهب إلى المدرسة حالما أ


وليعمل على تعليمها شيئ
لها بعض الفساتين الالئقة، وإنـي ألتنبأ بأني سأكون في األيـام المقبلة
ًا، هانحن ال نستطيع مـغـادرة
ًا عـجـبـ
ّ . عـجـبـ
غـارقـة فـي العمل حتى أذنـي


ُ بحياة
َ ظيت
هذا العالم قبل أن ننال نصيبنا من المتاعب فيه، لقد ح


ّ بذل
ًا، وأعتقد أن علي


ناعمة حتى اآلن، لكن لحظة امتحاني حانت أخير
ِسن االستفادة منها.«
ْ
ح
ُ
»مــاذا؟ مـا الـذي تقصدينه بقولك هـذا يـاآن؟ ألـم ي
ّ ين؟ إن الله يطلب منا أن نصلي. أال تعرفين من هو الله،
ُصل
قبل كيف ت
ياآن؟«


ّ وس،
ُ ـد
»الـلـه هـو الـواحـد األحـد الـذي ال يتغير، الـفـرد، الـصـمـد، الـق
ّ ،« أجابت آن على الفور بلسان طليق، فظهرت
َ ق
العدل، اللطيف، الح


ّا ماريال.
ُ حي
بعض عالمات االرتياح على م


ّمت ما قلته اآلن؟«


ًا ما، الحمد لله! أين تعل


»إذن أنت تعرفين شيئ
»أوه.. في المدرسة التابعة للملجأ.


ّ ي كل يـوم؟ أظـن أنـك بنت صغيرة
ّ تصل
أال تعرفين أنـه من الـ�سـيء أال
غير صالحة.«
»لو كنت مكاني لوجدت أنه من األسهل لك أن تكوني سيئة على أن
تكوني حسنة الخلق، إذا كنت حمراء الشعر،« قالت آن معاتبة. »وال
يعرف الناس الذين ليسوا ذوي شعر أحمر أية مصيبة هو هذا الشعر.«
ً ا، بل
ُ رتأية أن توجيه آن يجب الشروع به فـور


حزمت ماريال أمرها م
ً ا ليس هناك أي وقت يمكن تبديده.
حتم


ّ ي ياآن ما دمت تحت سقف بيتي.«
ُصل
»يجب عليك أن ت
ً ـا سـأصـلـي إذا كـنـت تـريـديـن مـنـي هــذا،« وافـقـت آن بـوداعـة.
»طـبـع


ْ له وفعله،
و
َ
»سأفعل أي �سيء ألرضيك، لكن عليك تعليمي ما ينبغي لي ق


94 95
كح علد ضامصنل


لهذه المرة فقط.«
دعـت آن ربها »يـارب الـسـمـوات واألرض، أحـمـدك على درب البهجة
األبـيـض وعـلـى بـحـيـرة الـمـيـاه الـبـراقـة وعـلـى بـونـي وعـلـى ملكة الـثـلـج، أنـا
ممتنة لك من كل قلبي عليهم، وهذه هي كل النعم التي أستطيع تذكرها
ُح�سى لدرجة


ّ ا األشياء التي أريدها، فهي ال ت


اآلن والتي أحمدك عليها، أم


ًّ ا ألعددها لك؛ لذا لن أذكر سوى شيئين
ً جد
ًا طويال
أنها ستستغرق وقت
ُما األكثر أهمية؛ دعني أبقى في المرتفعات الخضراء، واجعلني
منها، وه
يارب جميلة عندما أكبر« .
»واآلن، هل دعوت بشكل الئق،« تساءلت آن بحماس، وهي تنهض.
ّ يقينها من أن ما قالته


َ دون انهيار ماريال المسكينة إال


ال �سـيء حـال
الطفلة لـم يكن مـن قبيل االسـتـهـتـار. وهـكـذا أوت الطفلة إلـى سريرها
وهي تعاهد نفسها على المواظبة على الصالة، وكانت ماريال على وشك


ً الشمعة عندما نادتها آن.


مغادرة الغرفة حاملة


َّ أن أقـول آمين؟ لقد غابت


»لقد فكرت بها اآلن، أمـا كـان يجب علي


ً ا« .
هذه الكلمة عن ذهني تمام
قـالـت مــاريــال: نـامـي اآلن كـمـا يـنـبـغـي عـلـى بـنـت مـطـيـعـة أن تـفـعـل،
تصبحين على خير.


ً ـا بـروح
»يـمـكـنـنـي الـلـيـلـة أن أقــول لـك تـصـبـحـيـن عـلـى خـيـر أنــت أيـض
َرف في أحضان مخداتها.
ِ ت
ِغ رأسها ب
ّ
ُمر
صافية،« قالت آن وهي ت


96 97
آن يف املرتفعات اخلضراء


عـادت مـاريـال إلـى الـمـطـبـخ، وثـبـتـت الشمعة بـحـزم عـلـى الـطـاولـة، ثم
ّ قت بماثيو.
حد


ًّ ـالـيـرعـى شـخـص مـا تـلـك الـطـفـلـة،


ْ ـبـيـرت، حـان الـوقـت حـق
ـث
ُ
»مـاثـيـو ك


ِ ل
ّ
َص
ف
ُ
ًا ما. سوف تذهب إلى المدرسة حالما أ


وليعمل على تعليمها شيئ
لها بعض الفساتين الالئقة، وإنـي ألتنبأ بأني سأكون في األيـام المقبلة
ًا، هانحن ال نستطيع مـغـادرة
ًا عـجـبـ
ّ . عـجـبـ
غـارقـة فـي العمل حتى أذنـي


ُ بحياة
َ ظيت
هذا العالم قبل أن ننال نصيبنا من المتاعب فيه، لقد ح


ّ بذل
ًا، وأعتقد أن علي


ناعمة حتى اآلن، لكن لحظة امتحاني حانت أخير
ِسن االستفادة منها.«
ْ
ح
ُ
»مــاذا؟ مـا الـذي تقصدينه بقولك هـذا يـاآن؟ ألـم ي
ّ ين؟ إن الله يطلب منا أن نصلي. أال تعرفين من هو الله،
ُصل
قبل كيف ت
ياآن؟«


ّ وس،
ُ ـد
»الـلـه هـو الـواحـد األحـد الـذي ال يتغير، الـفـرد، الـصـمـد، الـق
ّ ،« أجابت آن على الفور بلسان طليق، فظهرت
َ ق
العدل، اللطيف، الح


ّا ماريال.
ُ حي
بعض عالمات االرتياح على م


ّمت ما قلته اآلن؟«


ًا ما، الحمد لله! أين تعل


»إذن أنت تعرفين شيئ
»أوه.. في المدرسة التابعة للملجأ.


ّ ي كل يـوم؟ أظـن أنـك بنت صغيرة
ّ تصل
أال تعرفين أنـه من الـ�سـيء أال
غير صالحة.«»لو كنت مكاني لوجدت أنه من األسهل لك أن تكوني سيئة على أن
تكوني حسنة الخلق، إذا كنت حمراء الشعر،« قالت آن معاتبة. »وال
يعرف الناس الذين ليسوا ذوي شعر أحمر أية مصيبة هو هذا الشعر.«
ً ا، بل
ُ رتأية أن توجيه آن يجب الشروع به فـور


حزمت ماريال أمرها م
ً ا ليس هناك أي وقت يمكن تبديده.
حتم


ّ ي ياآن ما دمت تحت سقف بيتي.«
ُصل
»يجب عليك أن ت
ً ـا سـأصـلـي إذا كـنـت تـريـديـن مـنـي هــذا،« وافـقـت آن بـوداعـة.
»طـبـع


»سأفعل أي �سيء ألرضيك، لكن عليك تعليمي ما ينبغي لي قولةو فعلة
لهذه المرة فقط.«
دعـت آن ربها »يـارب الـسـمـوات واألرض، أحـمـدك على درب البهجة
األبـيـض وعـلـى بـحـيـرة الـمـيـاه الـبـراقـة وعـلـى بـونـي وعـلـى ملكة الـثـلـج، أنـا
ممتنة لك من كل قلبي عليهم، وهذه هي كل النعم التي أستطيع تذكرها
ُح�سى لدرجة


ّ ا األشياء التي أريدها، فهي ال ت


اآلن والتي أحمدك عليها، أم


ًّ ا ألعددها لك؛ لذا لن أذكر سوى شيئين
ً جد
ًا طويال
أنها ستستغرق وقت
ُما األكثر أهمية؛ دعني أبقى في المرتفعات الخضراء، واجعلني
منها، وه
يارب جميلة عندما أكبر«
»واآلن، هل دعوت بشكل الئق،« تساءلت آن بحماس، وهي تنهض.
ّ يقينها من أن ما قالته


َ دون انهيار ماريال المسكينة إال


ال �سـيء حـال
الطفلة لـم يكن مـن قبيل االسـتـهـتـار. وهـكـذا أوت الطفلة إلـى سريرها
وهي تعاهد نفسها على المواظبة على الصالة، وكانت ماريال على وشك


ً الشمعة عندما نادتها آن.


مغادرة الغرفة حاملة


َّ أن أقـول آمين؟ لقد غابت


»لقد فكرت بها اآلن، أمـا كـان يجب علي


ً ا« .
هذه الكلمة عن ذهني تمام
قـالـت مــاريــال: نـامـي اآلن كـمـا يـنـبـغـي عـلـى بـنـت مـطـيـعـة أن تـفـعـل،
تصبحين على خير.


ً ـا بـروح
»يـمـكـنـنـي الـلـيـلـة أن أقــول لـك تـصـبـحـيـن عـلـى خـيـر أنــت أيـض
َرف في أحضان مخداتها.
ِ ت
ِغ رأسها ب
ّ
ُمر
صافية،« قالت آن وهي
عـادت مـاريـال إلـى الـمـطـبـخ، وثـبـتـت الشمعة بـحـزم عـلـى الـطـاولـة، ثم
ّ قت بماثيو.
حد


ًّ ـالـيـرعـى شـخـص مـا تـلـك الـطـفـلـة،


ْ ـبـيـرت، حـان الـوقـت حـق
ـث
ُ
»مـاثـيـو ك


ِ ل
ّ
َص
ف
ُ
ًا ما. سوف تذهب إلى المدرسة حالما أ


وليعمل على تعليمها شيئ
لها بعض الفساتين الالئقة، وإنـي ألتنبأ بأني سأكون في األيـام المقبلة
ًا، هانحن ال نستطيع مـغـادرة
ًا عـجـبـ
ّ . عـجـبـ
غـارقـة فـي العمل حتى أذنـي


ُ بحياة
َ ظيت
هذا العالم قبل أن ننال نصيبنا من المتاعب فيه، لقد ح


ّ بذل
ًا، وأعتقد أن علي


ناعمة حتى اآلن، لكن لحظة امتحاني حانت أخير
ِسن االستفادة منها.«
ُ
الجهد ألاحِسن االستفادة منها.«


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

بلد سياحي باعتب...

بلد سياحي باعتبارها وسيلة من وسائل الاستثمارات الإنتاجية كما أنها تشكل تأثيرا إيجابيا على اقتصاد الد...

Chromatography ...

Chromatography is a crucial technique in biophysics, enabling the separation, identification, and pu...

فتح العرب لمصر ...

فتح العرب لمصر والحقب الأولى (1) (1) فتح العرب لمصر معروف أن مصر نهضت بأقدم دور في تاريخ الحضارة ا...

حيثُ إنّ السجل ...

حيثُ إنّ السجل الطبي؛ عبارة عن مصطلح يستخدم لوصف المستند الذي يُوضح جميع المعلومات المتعلقة بالمريض؛...

Actually, chron...

Actually, chronostratigraphic work is very similar some of the toughest cases confronted by police d...

وقد ساهم ذلك في...

وقد ساهم ذلك في جعل الشركات تدرك حقيقة هامة تتمثل في أن خسارة عميل إنما يعني أكثر من مجرد فقدان صفقه...

The geologist s...

The geologist studying the stratigraphic record is a sort of detective, looking for clues. Just as d...

يعمل بالصيد وحد...

يعمل بالصيد وحده في مركب شراعي صغير في مجرى الخليج، قصة حب ووفاء ربطت بين الصياد العجوز "سانتياجو" و...

عندما جلس مارك ...

عندما جلس مارك جوكر بيرج )23 عاما( أمام شاشة الكمبيوتر في حجرته بمساكن الطلبة في جامعة هارفارد األمر...

Etudiant brilla...

Etudiant brillant à l’école polytechnique de Vienne à partir de 1857, ensuite à Berlin (1861- 1866),...

تتجلى أهمية منه...

تتجلى أهمية منهجية البحث العلمي في العديد من األمور التي من شأنها أن تساعد الباحث على كتابة بحث علم...

خلاصة تواجه الب...

خلاصة تواجه البكتيريا باستمرار مواقف مرهقة في بيئتها البيئية والغذاء والجهاز الهضمي المضيف. تعد القد...