Lakhasly

النقاط الأساسية
• • تعد صناعة الأغذية الحلال العالمية كبيرة جدًا حيث تضم أكثر من 25 % مسلم من سكان العالم
تمثل قيمة استهلاك أكثر من 1.5-1.8 مليار دولار أمريكي.
• • تميل تايلاند إلى تصدير المزيد من الأطعمة الحلال. من حصة السوق الأصلية 0.18 في المائة البالغة 275 مليون دولار أمريكي. على الرغم من أن اتجاه الطلب العالمي على الأغذية الحلال يتزايد باطراد. وتايلاند لديها القدرة على زيادة الصادرات. ومع ذلك ، لا يزال من الضروري تطوير العوامل المحتملة التي تعزز الأعمال التجارية الغذائية المحلية. من أجل المساعدة في زيادة القدرة التنافسية لرجال الأعمال التايلانديين.
• • في الوقت الحاضر ، العامل الداخلي الذي لا يزال يمثل عقبة مهمة أمام صادرات الأغذية الحلال هو سياسة تعزيز الصناعة. الإنتاج والموارد البشرية القدرة التنافسية لرجال الأعمال
• تتضمن اقتراحات السياسة لتعزيز الصادرات التايلاندية للأغذية الحلال ما يلي:
• بناء الثقة في صناعة الحلال في تايلاند.
• وضع معايير للمنتجات الحلال ليتم قبولها.
• الترويج الشامل لرواد الأعمال
• تعزيز دور الجهات الحكومية في تطوير صناعة الحلال

1 المقدمة
الطعام الحلال هو الطعام الذي يفضل المسلمون تناوله لأنه تم من خلال العملية الصحيحة ونظيف وفقًا للمبادئ الإسلامية. في الوقت الحاضر ، يشهد سوق الأغذية الحلال العالمي نموًا كبيرًا. ومن المرجح أن تزداد كل عام لأن هناك حوالي 1800 مليون مسلم حول العالم ، أو 25 بالمائة من سكان العالم. يبلغ الطلب على الطعام الحلال ما يقرب من 1.5-1.8 مليار دولار أمريكي. وبالتالي يظهر بوضوح إمكانية توسع السوق
على الرغم من أن تايلاند ليست دولة ذات أغلبية مسلمة لكن تايلاند لديها القدرة على تصدير الطعام الحلال إلى السوق العالمية. تمثل 0.18 بالمائة أو 275 مليون دولار أمريكي سوق التصدير الرئيسي منطقة الشرق الأوسط جنوب شرق آسيا أفريقيا وجنوب آسيا. ومع ذلك ، من المرجح أن يستمر معدل نمو الأطعمة الحلال التايلاندية في الزيادة. بين عامي 2001 و 2004 ، زادت قيمة الصادرات من 10415 مليون بات (234 مليون دولار أمريكي) في عام 2001 إلى 11.576 مليون بات (279 مليون دولار أمريكي) في عام 2003 و 13055 مليون بات (323 مليون دولار أمريكي) في عام 2004 ، أو بزيادة قدرها 9.1 في المائة سنويًا. المأكولات البحرية المعلبة والمجهزة الفواكه والخضروات المعلبة والمعالجة الحليب ومنتجاته منتجات الأرز والتوابل
على الرغم من أن الطلب في سوق الأغذية الحلال العالمية يميل إلى الزيادة. وتايلاند نفسها لديها القدرة على تصدير الطعام الحلال في المستقبل. لأن هناك مجموعة متنوعة من المنتجات والطعام جيد المذاق. ومع ذلك ، إذا كان يمكن تحسين وتطوير العوامل المحلية سواء كانت سياسة حكومية لتعزيز الصناعة. يجب أن تزيد الموارد في المواد الخام والعمالة ورفع مستوى قدرات رواد الأعمال من إمكانات المنافسة لتوسيع سوق الطعام التايلاندي.
2. العوامل المحلية التي تعيق الترويج للأغذية الحلال
2.1 سياسة تعزيز صناعة الحلال

1. التعريفات لا تزال الرسوم الجمركية على واردات المنتجات الزراعية مرتفعة مقارنة بالدول المجاورة. على الرغم من أنها ستدعم المزارعين ليكونوا قادرين على التنافس مع المنتجات الزراعية التي تأتي إلى البلاد. ولكن من ناحية أخرى ، يجب ألا يكون المزارعون قادرين على التكيف مع المنافسة الخارجية.
   ونتيجة لذلك ، لا يستطيع البلد تطوير وتحسين الإنتاج ليكون فعالاً كما ينبغي. كما تشمل الرسوم الجمركية المرتفعة على واردات الآلات والمدخلات الأجنبية. مما يتسبب في تحمل المزارعين عبء تكاليف الإنتاج المرتفعة نسبيًا


2. البنية التحتية تعد البنية التحتية في تايلاند مشكلة طويلة الأمد بسبب اختلاف مستويات التنمية في كل منطقة ، وخاصة المقاطعات الكبيرة ذات البنية التحتية الجيدة نسبيًا مقارنة بالمقاطعات الأصغر. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن استخدام البنية التحتية الحالية بشكل كامل. وتستخدم بعض الأماكن التي تكون مزدحمة للغاية. لذلك ، يصعب توزيع المنتجات على نقاط مختلفة ، وقد أثرت مشاكل البنية التحتية هذه على صناعة الإنتاج الحلال في المحافظات أيضًا ، خاصة ما تسبب في تكلفة نقل المواد الخام. وتوزيع منتجات باهظة الثمن دون داع وتعكس هذه المشكلة عدم وجود إدارة فعالة للبنية التحتية. هذا لا يؤثر فقط على صناعة الحلال ولكن أيضًا على الصناعات الأخرى.


3. البيروقراطية

• الإجراءات واللوائح التي تتأخر ، على الرغم من أن الوكالات ذات الصلة في تايلاند قد طورت وحسنت معايير الخدمة للجمهور ، ومستخدمي الخدمة لتلبية الاحتياجات بسرعة في العديد من الوكالات وحظيت بالثناء من مستخدمي الخدمة. لكن بعض الخدمات مثل عملية الحصول على إذن لا يزال تحليل وتصديق تراخيص الأغذية الحلال للقطاع الخاص ورواد الأعمال متأخرين استجابة لاحتياجات العمل. مما يؤدي إلى ضياع فرصة زيادة التكاليف الخفية ، إلخ.


• الإدارة بين الإدارات ذات الصلة من وجهة نظر رواد الأعمال في مجال الأغذية الحلال ، لا يزال يُنظر إلى الوكالات ذات الصلة لا تزال تواجه مشاكل مع الإدارة الفعالة ولا تؤدي إلى الترويج للأغذية الحلال كما ينبغي. على وجه الخصوص ، مشكلة التنسيق ووحدة الوكالات ، مثل قضية الضغط من أجل المعايير الدولية للأغذية الحلال ، والتي يهتم بها القطاع الخاص حاليًا. لأنه على الرغم من معهد معايير الأغذية الحلال في عام 2003 ، من الناحية العملية ، لا تزال شهادة معايير الأغذية الحلال تخضع لسلطة اللجنة الإسلامية في تايلاند. تسبب البلبلة والصراعات بين تنظيم
  المنظمات الحكومية والدينية الأمر الذي يسبب الشقاق ويقلل من تنافسية الدولة
  2.2 موارد الإنتاج والموارد البشرية

1. المواد الخام على الرغم من كونها أكبر مصدر للحوم في العالم لكن تايلاند تواجه مشاكل في توفير ما يكفي من الدجاج ولحم البقر لصناعة الأغذية الحلال. على الرغم من وجود سياسات وإرشادات واضحة من الجهات ذات الصلة لحل مثل هذه المشاكل. لكن الدراسة وجدت أنه لا يزال هناك نقص في الميزانية واستمرارية التنفيذ. يتضح هذا في حالة مناطق الصناعات الغذائية في مقاطعة باتاني التي ليس لديها سياسة للترويج المنتظم لتربية الماعز والدجاج.


2. العمل المشاكل الرئيسية المتعلقة بالعمل ليس كل العمال التايلانديين في قطاع الطعام الحلال من المسلمين. هذا يسبب عدم الثقة في عمليات إنتاج الأغذية الحلال التايلاندية وعملياتها عند التصدير إلى البلدان الإسلامية الأخرى.بالإضافة إلى ذلك ، يواجه العمال المسلمون مشاكل في التواصل باللغة التايلاندية وأن أنماط حياتهم لا تتماشى مع النظام الصناعي الحديث. بينما في الصورة العامة لسوق العمل التايلاندي ، سيجد ذلك إنه يعطي أهمية للقوى العاملة التي تركز بشكل أساسي على موضوعات الهندسة والإدارة وتتجاهل الأهمية الأكاديمية لصناعة المواد الغذائية التي تولد قدرًا كبيرًا من الدخل للبلد. بالإضافة إلى ذلك ، هناك مشكلة أخرى تمت مواجهتها وهي أن ثلاثة أرباع العمال غير مهرة أو شبه مهرة. وتخرج معظمهم في المدرسة الابتدائية ونقص العمال المهرة المتعلمين في المدارس المهنية والتقنية.


3. أسلوب الحياة والثقافة الإسلامية لأن معظم السكان الذين يعيشون في المقاطعات الحدودية الجنوبية هم من المسلمين. التي ستتبع بدقة المبادئ الدينية على الرغم من إنشاء منطقة صناعية حلال في مقاطعة باتاني لتحقيق أهداف واستراتيجيات تنمية الصادرات الغذائية الحلال. لكن من الناحية العملية ، لا يزال الناس في المنطقة قلقين بشأن التأثير على أساليب الحياة التقليدية المرتبطة بالدين ، مثل منع النساء من العمل خارج المنزل. تحديد مساحة عمل النساء والرجال وصول الحانة كاريوكي ومطاعم متنوعة ، ومخلفات مختلفة قد تنشأ من المناطق الصناعية ، إلخ.
   2.3 قدرة المشغلين على الإنتاج في معظم الأوقات ، يكون رواد الأعمال التايلانديون على استعداد تام لإنتاج الطعام الحلال. المشكلة هي مجرد مشكلة ليست كذلك
   كبير جدا مثل قواعد ومعرفة الإسلام عن الطعام. في حالة ذبح الحيوانات ومختلف التفاصيل وغيرها.
   2.4 العنف في المحافظات الحدودية الجنوبية الثلاثة وهو عامل لم تتمكن الحكومة من السيطرة عليه بشكل فعال منذ عام 2004. في الوقت الحالي ، لا تزال هناك حوادث عنف تحدث يوميًا من إطلاق النار وزرع القنابل دون تحديد الأهداف وتدمير المباني الحكومية المختلفة. تسبب في صراعات عميقة الجذور في المقاطعات الحدودية الجنوبية الثلاث على الرغم من أن الحكومة حاولت اتخاذ إجراءات مختلفة لتحقيق حلول ملموسة. لكن يبدو أن حالة العنف لا تزال غير قابلة للتنبؤ بطريقة إيجابية. مع هذا العامل يؤثر حتما على التنمية الاقتصادية في المنطقة. والتي تشمل المناطق الصناعية للأغذية الحلال لدى الحكومة سياسة لدعمها كجزء من إستراتيجية تطوير صناعة الأغذية الحلال.
   ومع ذلك ، على الرغم من أن تايلاند لا تزال لديها بعض القيود على الترويج لصناعة الحلال. (لا سيما توسيع الصادرات وزيادة حصة سوق الأغذية الحلال العالمية) ، ولكن بشكل عام ، لا تزال إمكانات إنتاج الأغذية الحلال في تايلاند تتمتع باتجاه جيد ومن المرجح أن تتوسع في المستقبل.

3. لمحة عامة عن إمكانات الإنتاج لصناعة الأغذية الحلال في تايلاند
   3.1 نقاط القوة

1. هي واحدة من أكبر منتجي ومصدري المنتجات الزراعية والغذائية في العالم. هناك العديد من المنتجات الغذائية الهامة مثل الأرز والجمبري والدجاج والتي يمكن اعتبارها مواد خام وعوامل في الإنتاج / المعالجة التي تساهم في تطوير صناعة الأغذية الحلال.


2. هناك منظمة تدعم تطوير صناعة الأغذية الحلال. للإشراف والإشراف على عمليات الإنتاج والتسويق. ووضع معايير للأغذية الحلال (مثل لجنة تطوير صناعة الأغذية الحلال مركز علوم الحلال معهد معايير الأغذية الحلال ، وما إلى ذلك) ، مما سينتج عنه تعاون متكامل مع الحكومة. القطاع الخاص والمنظمات الدينية


3. هناك منطقة مناسبة ويمكن تطويرها كمصدر موثوق للطعام الحلال في السوق الإسلامي العالمي ، مثل مقاطعة باتاني ، وهي مناسبة من حيث المواد الخام للإنتاج. بنية تحتية نظام النقل وأسلوب الحياة بما يتماشى مع الدول الإسلامية
   3.2 نقطة الضعف


4. انعدام الأمن في الطعام الحلال التايلاندي لأن غالبية السكان بوذيون ويعتبرون مدينة بوذية. جعل المستهلكين في الدول الأجنبية لا يثقون بالطعام الحلال في تايلاند.


5. عدم وجود رقابة وتفتيش على المنتجات المعتمدة


6. عدم كفاية الوكالات والموظفين المشاركين في التدقيق لإصدار علامة شهادة الحلال لتلبية احتياجات رواد الأعمال. في بيئة تنافسية للغاية وتحتاج إلى توسيع سوق الصادرات الغذائية الحلال


7. تطوير مناطق الصناعات الغذائية الحلال المتكاملة في مقاطعة باتاني لا يزال غير قادر على إحراز تقدم كامل نتيجة الاضطرابات في المقاطعات الحدودية الجنوبية الثلاثة ، من الصعب إقناع رواد الأعمال بالاستثمار في المنطقة ، على الرغم من أن إنشاء قاعدة إنتاج في باتاني قد يكون له تأثير إيجابي على صورة المنتج ومصداقيته. وباتاني لها تاريخ في كونها دولة إسلامية مزدهرة في الماضي. ويستمر في وراثة الممارسات الدينية الصارمة حتى الوقت الحاضر


8. لا توجد وحدة من المؤسسات الدينية من حيث شهادة الغذاء الحلال.
   3.3 الإمكانات والفرص


9. لا تزال المنتجات الغذائية الحلال التايلاندية تتمتع بفرصة سوق عالية. لأن 25٪ من سكان العالم مسلمون في جميع أنحاء العالم. هناك استهلاك من الأطعمة الحلال تصل قيمتها إلى 580،915 مليون دولار أمريكي. بينما تمتلك تايلاند حصة سوقية في المتوسط تبلغ 364.5 مليون دولار أمريكي فقط سنويًا. أو تمثل فقط 0.06 في المائة من قيمة الغذاء الحلال في العالم 7 لذلك ، إذا كان لدى تايلاند خطة تنمية متكاملة ومنهجية سيعطي حتما تايلاند فرصة لزيادة حصتها في السوق العالمية.


10. لديك شركات تابعة
    شبكات التجارة مع الدول الإسلامية التي تنشأ عن بناء علاقات جيدة مع بعضها البعض. قامت تايلاند بتصدير منتجات غذائية حلال إلى الدول الإسلامية حول العالم. وقدرت بقيمة 494.04 مليون دولار أمريكي في عام 2006 ، وهو ما يمثل 6.57 في المائة من إجمالي قيمة الصادرات الغذائية التايلاندية الجاهزة للأكل 8. ويميل إلى التوسع بشكل مستمر


11. من تقرير الدراسة وجدت أن هناك العديد من أنواع المنتجات الغذائية الحلال في تايلاند مطلوبة. وقد تم قبوله من قبل العديد من الدول الإسلامية بما في ذلك الأطعمة المجمدة المختلفة.
    المأكولات البحرية المعالجة المعلبة ، الفاكهة المعلبة ، الفاكهة الطازجة ، إلخ. 9 هذه الأطعمة تتمتع تايلاند بالفعل بميزة من حيث المواد الخام ، وبالتالي فإن فرصة توسيع السوق والحفاظ على السوق الحالية عالية جدًا.
    3.4 القيود


12. حقيقة أن تايلاند ليست دولة مسلمة قد يؤثر على صورة المنتج ومصداقيته. بما في ذلك القبول من بعض الدول الإسلامية


13. الاضطرابات في المناطق ذات الإمكانات للتنمية والاستثمار في صناعة الأغذية الحلال ، وتحديداً المحافظات الحدودية الجنوبية.

4. الاقتراحات
   4.1 بناء الثقة في صناعة الحلال في تايلاند ، على الرغم من أن تايلاند بها ما يقرب من 100 في المائة من المسلمين في البلاد. 5 ، لكنها دولة تنتج الطعام الحلال ولها حصة عادلة من السوق. ومع ذلك ، لكونها ليست دولة مسلمة ، فإنها تؤثر على صورة صناعة الأغذية الحلال إلى حد كبير. لا سيما أن تكون مسؤولة عن عملية إنتاج غير إسلامية حقًا. من حيث المنافسة تايلاند في وضع غير مؤات تمامًا مع المنافسين الآخرين. وهي دولة ذات أغلبية مسلمة (مثل ماليزيا وإندونيسيا) ، في هذه الحالة إنها مشكلة سياسية يجب على الحكومة تسريعها لبناء الثقة في سوق تصدير الأغذية الحلال التايلاندية ، حيث أن لديها معايير وتتوافق مع المبادئ الإسلامية ، على سبيل المثال ، قد تكون هناك علاقات عامة عدوانية. وتنظيم معارض للمنتجات الغذائية الحلال ويشمل ذلك إعادة الرسالة إلى كبار القادة عند لقائهم مع قادة أجانب. سيساعد هذا في خلق وعي مستمر. وسيؤثر التغيير في المواقف والمشاعر تجاه صناعة الأغذية الحلال في تايلاند.
   4.2 إنشاء معايير للمنتجات الحلال في تايلاند ليتم قبولها. إن إنشاء معايير للمنتجات الحلال أمر ضروري من حيث المنافسة من أجل الحفاظ على السوق الحالي. وتوسيع السوق في المستقبل ، ومع ذلك ، فإن إنشاء معايير للمنتجات التايلاندية لا يزال غير واضح ولا توجد وحدة بين الوكالات ذات الصلة (مثل اللجنة الإسلامية في تايلاند ، ومعهد معايير الغذاء الحلال ، وما إلى ذلك) ، والتي يجب على هذه الوكالات مناقشتها وإيجاد الحلول معًا. أو قد تكون هناك وكالة مركزية لأداء التنسيق لتحقيق كفاءة العمل معًا. لخلق تعاون في تطوير معايير الغذاء الحلال. يجب أيضا أن يؤخذ في الاعتبار
   تقدم دولة مجاورة مثل ماليزيا تتقدم تمامًا على تايلاند في وضع معايير للأغذية الحلال. تتمتع ماليزيا بصورة جيدة بكونها دولة مسلمة معتدلة تتمتع بمستوى عالٍ نسبيًا من التنمية الاقتصادية. تحاول ماليزيا أيضًا تطوير معاييرها الخاصة لتصبح مركزًا دوليًا لشهادة الغذاء الحلال. سيؤدي ذلك إلى تمتع ماليزيا بميزة كونها واضعًا قياسيًا دون الحاجة إلى الإنتاج. ويمكن أن تدر دخلاً بدون استثمار
   4.3 الترويج الشامل لأصحاب المشاريع من المهم تشجيع رواد الأعمال التايلانديين في مجال الأغذية الحلال ليكونوا قادرين على المنافسة في السوق العالمية. لأن رائد الأعمال هو الآلية الرئيسية التي تجعل تصدير الطعام الحلال يحدث. المشكلة التي يواجهها رواد الأعمال هي نقص المواد الخام (خاصة اللحوم) لا تزال الإدارة غير فعالة. بالإضافة إلى مهارات العمالة ، يجب معالجة هذه المشاكل بشكل عاجل ، وفي الوقت نفسه ، يجب تخفيض التعريفات الجمركية على الواردات على المنتجات الزراعية بشكل مرن ومناسب. لخلق القدرة التنافسية للمزارعين المحليين ورفع كفاءة الأعمال وتحسينها في الوقت نفسه ، يتم تخفيض رسوم الاستيراد على السلع الرأسمالية في فئة الآلات ، وهو عامل إنتاج يجب أن تجعل الزراعة أكثر قدرة على المنافسة.
   4.4 تعزيز دور الوكالات الحكومية في تطوير صناعة الحلال ، على الرغم من أن صادرات الأغذية الحلال في تايلاند في السوق العالمية لا تزال قليلة لكن لديها آفاق نمو جيدة. ولا يزال هناك العديد من الفرص لتوسيع السوق. لأن 25٪ من سكان العالم مسلمون وتبلغ تكلفة تناول الطعام الحلال 1.5-1.8 مليار دولار أمريكي. لذلك ، يجب على الوكالات ذات الصلة تغيير الأدوار من العمل الذي لا يزال يعتبر متأخرًا من قبل رواد الأعمال. يشجع القطاع الخاص على زيادة قدرته التنافسية ، على سبيل المثال ، قد يكون هناك انخفاض في الإجراءات غير الضرورية. وأن تكون قادرًا على الاتصال والتنسيق ضمن نقطة واحدة (خدمة الشباك الواحد) لاختصار الوقت وتكلفة الفرصة البديلة وبعض الرسوم. وهي تكلفة خفية للعمليات التجارية بالإضافة إلى ذلك ، يجب على الوكالات المشاركة في الترويج لصناعة الحلال أن تفهم أدوار ومسؤوليات كل طرف. وإنشاء قناة للتنسيق بين بعضهم البعض