Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (100%)

أعلنت رولينغ، في عشية مؤتمر حزب العمال، أنها ستتبرع بمليون جنيه إسترليني للحزب وأيدت أمام الجميع رئيس الوزراء جوردون براون الذي ينتمي إلى حزب العمال على حساب منافسه ديفيد كاميرون الذي ينتمي إلى حزب المحافظين قائلة في بيان:
«أعتقد أن الفقراء والعائلات المحتاجة سيحظون بحياة أفضل تحت قيادة حزب العمال بدلًا من حزب المحافظين الذي يرأسه كاميرون؛ وقد حاربت حكومة حزب العمال ظاهرة فقر الأطفال طويلة الأمد وهي واحدة من أفضل حكومات الاتحاد الأوروبي في محاربة فقر الأطفال. ومن ناحية أخرى، يذكرني وعد ديفيد كاميرون بمنح امتيازات ضريبية للمتزوجين بحكومة المحافظين التي اختبرت العيش في ظلها بصفتي أم عزباء. هذه الحكومة التي تعكس فكرة أن المحافظين لا يزالون يعتقدون أن الأفراد الذين ليس لديهم أولاد ولديهم دخل مزدوج لكن متزوجين يستحقون ربتة على الكتف من الامتيازات المادية أكثر ممن يعانون -كما كنت في وقت ما- ليبقون على حياة عائلاتهم في الأوقات الصعبة»
ورولينغ صديقة مقربة لسارة براون، زوجة جوردون براون التي قابلتها عندما تعاونا في مشروع خيري. وعندما ولدت سارة ابنها فريزر في 2003، كانت رولينغ أول من ذهب لزيارتها في المستشفى. وناقشت رولينغ انتخابات الولايات المتحدة لعام 2008 مع الصحيفة الإسبانية الباييس قائلة أنها مهووسة بانتخابات الولايات المتحدة؛ لأثرها البالغ على بقية العالم. ف.كينيدي بطلها. وفي أبريل 2010، «لا يستطيع أي أحد جرب الفقر أن يقول "المال ليس هو الشيء المهم، عندما يتم اقتحام شقتك ولا تملك أجرة الحداد، وعندما لا تملك بنسين لتكمل ثمن علبة فاصوليا مطبوخة وطفلك جائع، وعندما تجد نفسك تفكر في سرقة المحلات لتحصل على حفاضات، المال هو المهم؛ فإذا كانت النصيحة العملية التي يمنحها السيد كاميرون للنساء اللائي يعيشن في فقر ويهتمن وحدهن بأطفالهن هي "تزوجن وسأعطيكن 150 جنيه إسترليني"، هو بذك يظهر جهله العميق بحالهن، كم من أزواج مستقبليين قابلتهم وأنا أم عزباء لا أستطيع العمل عالقةً في شقتي لا أملك المال لأساسيات الحياة؟ نصف مليون دولار لإيصال رسالة، سيُسمح لها بالتصويت في الاستفتاء على استقلال اسكتلندا، وهي تنوي التصويت للوحدة. الدينية
المقالة الرئيسة: مناظرات دينية حول سلسلة هاري بوتر
كما عمدّت ابنتها في الكنيسة نفسها، إلا أن بعض المتدينين انتقدوا، على مر السنين، ترويج كتبها -على حد زعمهم- للسحر. ولا أتحمل مسئولية ما يقوله بعض المجانين الذين يدينون بديني». كما قالت ذات مرة «أؤمن بالله، وصرحت أيضًا في وقت سابق أنه إذا عرف القراء معتقداتها المسيحية، سيتمكنون من«تخمين مضمون كتبها القادمة». وفي 2007، وصفت رولينغ خلفيتها الدينية في لقاء مع الصحيفة الهولندية دي فولكس كرانت
«تربيت في كنف كنيسة إنجلترا، لكني كنت استثناء للقاعدة في عائلتي؛ فنحن لم نكن نتحدث عن الدين في بيتنا، كانا أبي وأختي ملحدين، وكانت أمي تزور الكنيسة أحيانًا في الأغلب في الكريسماس. وعندما كنت في 13 أو ال14 من عمري ذهبت إليها وحدي، ووجدت ما يقال هناك مثيرًا جدًا للاهتمام وآمنت به. لكن عندما ذهبت إلى الجامعة أصبحت انتقد أكثر وضقت ذرعًا بعجرفة المتدينين وأصبحت أقلل من زيارتي للكنيسة، إلا أني رجعت إلى نقطة البداية؛ وزوجي أيضًا بروتستانتي، لكن طائفته اسكتلندية متشددة جدًا؛ لا يغنون ولا يتحدثون. تبدي رولينغ تناقضًا في أرآئها حول الدين؛ قالت «أنا مثل غراهام غرين إيماني متوقف على أن يعود لي إيماني السابق. الأمر يهمني». ك. لا أستطيع أن أنكر أن بعض الشكوك تراودني في بعض الأمور وهذا من بينها، أظن ذلك». وأوضحت أيضًا بعد ذلك موقفها «يمثل صراع بداخلي، ويشغلني بشدة؛ أعتقد أن هذا جليًا في كتبي». وفي مقابلة صحفية مع الصحيفة الإسبانية الباييس، صرحت رولينغ «أشعر بأني منجذبة إلى الدين، لكن في الوقت نفسه تراودني الكثير من الشكوك. أعيش حالة من التدفق الروحاني وأؤمن بخلود الروح». قالت «حتى الجزء السابع، ستنبيء بالأحداث القادمة. لذا، وأخيرًا، في لقاء إذاعي مع مارك لوسن قالت أنها أحد رعايا الكنيسة الأسقفية الاسكتلندية، إحدى الكنائس التابعة للطائفة الأنغليكانية. علاقتها بالصحافة
علاقة رولينغ بالصحافة عصيبة؛ فهي تعترف أنها «تتضايق بسرعة» وتكره طبيعة الصحافة المتقلبة. ثم يغيرون رأيهم في التالي إلى 'إنها مرفهة'؛ مما يجعلني أفكر في الفرق الذي يمكن أن يحدثه مرور 24 ساعةً». بيد أن رولينغ تحاول تغيير الصورة المأخوذة عنها بأنها منعزلة ولا تحب المقابلات الصحفية. ففي عام 2001 أيدتها لجنة الشكاوى الصحفية في شكوتها من مجموعة صور التقطت لها ولابنتها على شاطيء في موريشيوس دون تصريح ونشرت في مجلة أوكي. كما خسر ابنها دايفيد في عام 2007 نزاع قضائي خاضه بمساعدة أمه وزوجها لمنع نشر صورة التقطت له. وعليه، نشرت الصورة، التي استخدم المصور في التقاطها عدسة طويلة المدى، في مقالة تتحدث عن عائلة رولينغ وأمومتها في صحيفة صنداي إكسبريس. لكن في مايو 2008 انقلب الحكم لصالح دايفيد. وأشارت إلى وجود مطارد للكاتبة تصر هي على عدم وجوده. فكما لاحظ أحد الصحافيين ذلك وقال: " ليس من الصعب التكهن أي جريدة أعطت رولينغ فيرنون، عم هاري غير المثقف البشع ذي الميول العدوانية محدود الذكاء، ليقرأ في كأس النار. وقالت أنها بدءًا من يناير عام 2014، وتكهن البعض أن علاقة رولينغ السيئة مع الصحافة هي ما ألهمتها شخصية ريتا سكيتر، لكن رولينغ قالت في عام 2000 أنها ابتكرت هذه الشخصية قبل أن تصبح مشهورة. وفي سبتمبر 2011، كانت رولينغ "مشاركة رئيسية" في تحقيق ليفنسون حول ثقافة، وممارسات، وأخلاقيات الصحافة البريطانية بصفتها واحدة من عشرات الشخصيات المشهورة التي من الممكن أن تكون قد وقعت ضحية لقرصنة الهواتف. وبالرغم من أنه لم يكن من المتوقع أن تكون ضحية لهذا النوع من القرصنة، أدلت في 24 من نوفمبر 2011 بشهادتها التي تحدثت فيها عن المصورين الذين كانوا يخيمون أمام باب بيتها، وعن خداع صحفي متنكرًا كموظف ضرائب لخطيبها وجعله يعطيه عنوان بيته، ومطاردتها لصحفي بعد أسبوع واحد من ولادتها، وأخيرًا عن محاولة مجلة ذا صن "استغلالها "لالتقاط" لها صورة في مقابل إعادة مخطوط سُرِق منها. كمادعت أنها اضطرت إلى ترك منزلها القديم في ميرشستون، إدنبرة لتدخل الصحافة في شئونها. وجامعة إدنبرة، وجامعة نابير، وجامعة إكستر، وجامعة أبردين، ومنحها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وسام جوقة الشرف في عام 2009. وحصلت على جوائز أخرى تتضمن:
1997: جائزة نستله سمارتيز للكتاب، 1998: جائزة نستله سمارتيز للكتاب، الفائز هاري بوتر وحجر الفلاسفة
1999: جائزة نستله سمارتيز للكتاب، الجائزة الذهبية عن هاري بوتر وسجين أزكابان
روايات
سلسلة هاري بوتر
هاري بوتر وحجر الفيلسوف صدر في 30 حزيران 1997
هاري بوتر وحجرة الأسرار صدر في 2 تموز 1998
هاري بوتر وسجين أزكابان صدر في 8 تموز 1999
هاري بوتر ومقدسات الموت صدر في 21 تموز 2007
كتب أخرى
The Cuckoo's Calling أو (ذي كوكو كولنغ)
ذهبت رولينغ عدة مرات إلى المحكمة، كما اتهمت هي كتاباً آخرين بالاقتباس عن سلسلتها، والسرقات الأدبية، وخرق حقوق الملكية. خرجت رابحة من كل القضايا، فإمبراطورية هاري بوتر، تضم مجموعة من أكثر الشركات نفوذاً في العالم مثل وارنر برذرز وكريستوفر ليتل، وعلامة هاري بوتر التجارية من أكبر العلامات التجارية المسجلة في العالم. رولينغ بعد هاري بوتر
تُصر رولينغ على أنها لن تكتب كتاباً ثامناً من سلسلة هاري بوتر، لكنها لا تمانع إصدار موسوعة عن عالم بوتر، وقد رصدت رولينغ من قبل إيرادات كتابيها الوحوش المذهلة وأين تجدها وكويدتش عبر العصور لصالح الأعمال الخيرية. وتقول أنها تُخطط لسلسلة جديدة تستهدف جمهوراً أصغر سناً من جمهور هاري بوتر، ولذا فإنها تبحث عن اسم شهرة جديد تكتب به السلسلة الجديدة. كما أن لديها بعض المشاريع الأدبية الأخرى. تأثرت رولينغ تأثراً واضحاً بالعديد من المؤثرات، لويس في سلسلته سجلات نارنيا. وشخصية ألباس دمبلدور عندها تُشبه شخصية غاندالف في ثلاثية سيد الخواتم للكاتب ج. ر.


Original text

آرائها
السياسية
في سبتمبر 2008، أعلنت رولينغ، في عشية مؤتمر حزب العمال، أنها ستتبرع بمليون جنيه إسترليني للحزب وأيدت أمام الجميع رئيس الوزراء جوردون براون الذي ينتمي إلى حزب العمال على حساب منافسه ديفيد كاميرون الذي ينتمي إلى حزب المحافظين قائلة في بيان:


«أعتقد أن الفقراء والعائلات المحتاجة سيحظون بحياة أفضل تحت قيادة حزب العمال بدلًا من حزب المحافظين الذي يرأسه كاميرون؛ فلطالما قدم جوردون براون وأعطى الأولوية لتدابير لإنقاذ أكبر عدد من الأطفال قدر المستطاع من حياة تعوزها الخيارات والفرص. وقد حاربت حكومة حزب العمال ظاهرة فقر الأطفال طويلة الأمد وهي واحدة من أفضل حكومات الاتحاد الأوروبي في محاربة فقر الأطفال. ومن ناحية أخرى، يذكرني وعد ديفيد كاميرون بمنح امتيازات ضريبية للمتزوجين بحكومة المحافظين التي اختبرت العيش في ظلها بصفتي أم عزباء. هذه الحكومة التي تعكس فكرة أن المحافظين لا يزالون يعتقدون أن الأفراد الذين ليس لديهم أولاد ولديهم دخل مزدوج لكن متزوجين يستحقون ربتة على الكتف من الامتيازات المادية أكثر ممن يعانون -كما كنت في وقت ما- ليبقون على حياة عائلاتهم في الأوقات الصعبة»
.


ورولينغ صديقة مقربة لسارة براون، زوجة جوردون براون التي قابلتها عندما تعاونا في مشروع خيري. وعندما ولدت سارة ابنها فريزر في 2003، كانت رولينغ أول من ذهب لزيارتها في المستشفى.


وناقشت رولينغ انتخابات الولايات المتحدة لعام 2008 مع الصحيفة الإسبانية الباييس قائلة أنها مهووسة بانتخابات الولايات المتحدة؛ لأثرها البالغ على بقية العالم. وصرحت أيضًا في عام 2008 أن باراك أوباما وهيلاري كلينتون سيكونان «استثنائيين» في البيت الأبيض، وأضافت في اللقاء الصحفي نفسه أنها تعتبر روبرت.ف.كينيدي بطلها.


وفي أبريل 2010، نشرت مقالة في ذا تايمز وجهت فيها نقد لاذع لخطة كاميرون لتشجيع الأزواج للاستمرار معًا في مقابل منحهم ائتمان ضريبي بقيمة 150 جنيه إسترليني سنويًا.


«لا يستطيع أي أحد جرب الفقر أن يقول "المال ليس هو الشيء المهم، إنها الرسالة"؛ عندما يتم اقتحام شقتك ولا تملك أجرة الحداد، المال هو المهم، وعندما لا تملك بنسين لتكمل ثمن علبة فاصوليا مطبوخة وطفلك جائع، المال هو المهم. وعندما تجد نفسك تفكر في سرقة المحلات لتحصل على حفاضات، المال هو المهم؛ فإذا كانت النصيحة العملية التي يمنحها السيد كاميرون للنساء اللائي يعيشن في فقر ويهتمن وحدهن بأطفالهن هي "تزوجن وسأعطيكن 150 جنيه إسترليني"، هو بذك يظهر جهله العميق بحالهن، كم من أزواج مستقبليين قابلتهم وأنا أم عزباء لا أستطيع العمل عالقةً في شقتي لا أملك المال لأساسيات الحياة؟ نصف مليون دولار لإيصال رسالة، ألن يكن استثمارًا أفضل للمال وأكثر خصوصيةً أن تبعث بالورود لكل الأزواج ذوي الدخل المنخفض؟»


وبصفة رولينغ مواطنة اسكتلندية، سيُسمح لها بالتصويت في الاستفتاء على استقلال اسكتلندا، وهي تنوي التصويت للوحدة.


الدينية
المقالة الرئيسة: مناظرات دينية حول سلسلة هاري بوتر
تدين رولينغ بالمسيحية، وحضرت اجتماع لرعايا كنيسة اسكتلندا في الوقت الذي كانت تكتب فيه هاري بوتر. كما عمدّت ابنتها في الكنيسة نفسها، إلا أن بعض المتدينين انتقدوا، على مر السنين، ترويج كتبها -على حد زعمهم- للسحر. تقول رولينغ «أذهب إلى الكنيسة بنفسي، ولا أتحمل مسئولية ما يقوله بعض المجانين الذين يدينون بديني». كما قالت ذات مرة «أؤمن بالله، لا السحر». وصرحت أيضًا في وقت سابق أنه إذا عرف القراء معتقداتها المسيحية، سيتمكنون من«تخمين مضمون كتبها القادمة».


وفي 2007، وصفت رولينغ خلفيتها الدينية في لقاء مع الصحيفة الهولندية دي فولكس كرانت


«تربيت في كنف كنيسة إنجلترا، لكني كنت استثناء للقاعدة في عائلتي؛ فنحن لم نكن نتحدث عن الدين في بيتنا، كانا أبي وأختي ملحدين، وكانت أمي تزور الكنيسة أحيانًا في الأغلب في الكريسماس. كنت أشعر بفضول بالغ تجاه الكنيسة. وعندما كنت في 13 أو ال14 من عمري ذهبت إليها وحدي، ووجدت ما يقال هناك مثيرًا جدًا للاهتمام وآمنت به. لكن عندما ذهبت إلى الجامعة أصبحت انتقد أكثر وضقت ذرعًا بعجرفة المتدينين وأصبحت أقلل من زيارتي للكنيسة، إلا أني رجعت إلى نقطة البداية؛ نعم أنا مؤمنة وأذهب إلى الكنيسة؛ أذهب إلى كنيسة بروتستانتية في إدنبرة، وزوجي أيضًا بروتستانتي، لكن طائفته اسكتلندية متشددة جدًا؛ لا يغنون ولا يتحدثون.»
وبين الحين والآخر، تبدي رولينغ تناقضًا في أرآئها حول الدين؛ ففي مقابلة صحفية مع مجلة ذا تاتلر في عام 2006، قالت «أنا مثل غراهام غرين إيماني متوقف على أن يعود لي إيماني السابق. الأمر يهمني». في حين أنها أجابت عن سؤال: إذا كانت تؤمن بالله في الفيلم الوثائقي ج. ك.رولينغ: عام من حياتي ب «نعم. لا أستطيع أن أنكر أن بعض الشكوك تراودني في بعض الأمور وهذا من بينها، لكني سأجيب بنعم». وعندما سألت إذا كانت تؤمن بالحياة بعد الموت قالت «نعم، أظن ذلك». وأوضحت أيضًا بعد ذلك موقفها «يمثل صراع بداخلي، ويشغلني بشدة؛ أعتقد أن هذا جليًا في كتبي». وفي مقابلة صحفية مع الصحيفة الإسبانية الباييس، صرحت رولينغ «أشعر بأني منجذبة إلى الدين، لكن في الوقت نفسه تراودني الكثير من الشكوك. أعيش حالة من التدفق الروحاني وأؤمن بخلود الروح». أما وفي لقائها في برنامج توداي شو في يوليو 2007، قالت «حتى الجزء السابع، الجزئيات التي تتحدث عن ما حدث بعد الموت وما إلى ذلك...ستنبيء بالأحداث القادمة. لذا،... نعم إيماني بالدين وصراعي معه وما غلي ذلك يتضح بشدة في هذا الجزء». وأخيرًا، في لقاء إذاعي مع مارك لوسن قالت أنها أحد رعايا الكنيسة الأسقفية الاسكتلندية، إحدى الكنائس التابعة للطائفة الأنغليكانية.


علاقتها بالصحافة
علاقة رولينغ بالصحافة عصيبة؛ فهي تعترف أنها «تتضايق بسرعة» وتكره طبيعة الصحافة المتقلبة. ففي 2003 صرحت لذا تايمز «يقولون يومًا توقفت عن الكتابة 'لانقطاع الإلهام عنها'، ثم يغيرون رأيهم في التالي إلى 'إنها مرفهة'؛ مما يجعلني أفكر في الفرق الذي يمكن أن يحدثه مرور 24 ساعةً». بيد أن رولينغ تحاول تغيير الصورة المأخوذة عنها بأنها منعزلة ولا تحب المقابلات الصحفية.


وبحلول عام 2011، كانت رولينغ قد اتخذت أكثر من 50 إجراءً ضد الصحافة. ففي عام 2001 أيدتها لجنة الشكاوى الصحفية في شكوتها من مجموعة صور التقطت لها ولابنتها على شاطيء في موريشيوس دون تصريح ونشرت في مجلة أوكي. كما خسر ابنها دايفيد في عام 2007 نزاع قضائي خاضه بمساعدة أمه وزوجها لمنع نشر صورة التقطت له. وعليه، نشرت الصورة، التي استخدم المصور في التقاطها عدسة طويلة المدى، في مقالة تتحدث عن عائلة رولينغ وأمومتها في صحيفة صنداي إكسبريس. لكن في مايو 2008 انقلب الحكم لصالح دايفيد.


تكره رولينغ خاصة صحيفة التابلويد البريطانية ذا دايلي ميل التي أجرت حوارات مع زوجها السابق، وأشارت إلى وجود مطارد للكاتبة تصر هي على عدم وجوده. فكما لاحظ أحد الصحافيين ذلك وقال: " ليس من الصعب التكهن أي جريدة أعطت رولينغ فيرنون، عم هاري غير المثقف البشع ذي الميول العدوانية محدود الذكاء، ليقرأ في كأس النار. وقالت أنها بدءًا من يناير عام 2014، كانت تسعى للحصول على تعويضات من ذا دايلي ميل عن التشهير بها في مقال عن الفترة التي كانت فيها أم عزباء. وتكهن البعض أن علاقة رولينغ السيئة مع الصحافة هي ما ألهمتها شخصية ريتا سكيتر، الصحفية المشهورة الثرثارة التي تظهرة للمرة الأولى في كأس النار، لكن رولينغ قالت في عام 2000 أنها ابتكرت هذه الشخصية قبل أن تصبح مشهورة.


وفي سبتمبر 2011، كانت رولينغ "مشاركة رئيسية" في تحقيق ليفنسون حول ثقافة، وممارسات، وأخلاقيات الصحافة البريطانية بصفتها واحدة من عشرات الشخصيات المشهورة التي من الممكن أن تكون قد وقعت ضحية لقرصنة الهواتف. وبالرغم من أنه لم يكن من المتوقع أن تكون ضحية لهذا النوع من القرصنة، أدلت في 24 من نوفمبر 2011 بشهادتها التي تحدثت فيها عن المصورين الذين كانوا يخيمون أمام باب بيتها، وعن خداع صحفي متنكرًا كموظف ضرائب لخطيبها وجعله يعطيه عنوان بيته، ومطاردتها لصحفي بعد أسبوع واحد من ولادتها، وعن الصحفي الذي ترك ملاحظة داخل حقيبة طفلتها التي كانت تبلغ في ذلك الوقت خمس سنوات، وأخيرًا عن محاولة مجلة ذا صن "استغلالها "لالتقاط" لها صورة في مقابل إعادة مخطوط سُرِق منها. كمادعت أنها اضطرت إلى ترك منزلها القديم في ميرشستون، إدنبرة لتدخل الصحافة في شئونها. وكتبت في نوفمبر 2012، مقالة الغارديان بمثابة رد فعل لقرار دايفيد كاميرون بعدم تنفيذ التوصيات الكاملة لتحقيق ليفنسون قائلةً بأنها تشعر "بالخداع والغضب".


الجوائز والدرجات الشرفية
حصلت رولينغ على درجات شرفية من جامعة ساينت أندروز، وجامعة إدنبرة، وجامعة نابير، وجامعة إكستر، وجامعة أبردين، وجامعة هارفرد التي ألقت فها كلمة في حفل تخرج دفعة 2008. ومنحها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وسام جوقة الشرف في عام 2009. وحصلت على جوائز أخرى تتضمن:


1997: جائزة نستله سمارتيز للكتاب، الجائزة الذهبية عن هاري بوتر وحجر الفلاسفة
1998: جائزة نستله سمارتيز للكتاب، الجائزة الذهبية عن هاري بوتر وحجرة الأسرار
1998: جائزة كتاب العام البريطانية للأطفال، الفائز هاري بوتر وحجر الفلاسفة
1999: جائزة نستله سمارتيز للكتاب، الجائزة الذهبية عن هاري بوتر وسجين أزكابان
روايات
سلسلة هاري بوتر
هاري بوتر وحجر الفيلسوف صدر في 30 حزيران 1997
هاري بوتر وحجرة الأسرار صدر في 2 تموز 1998
هاري بوتر وسجين أزكابان صدر في 8 تموز 1999
هاري بوتر وكأس النار صدر في 8 تموز 2000
هاري بوتر وجماعة العنقاء صدر في 21 حزيران 2003
هاري بوتر والأمير الهجين صدر في 16 تموز 2005
هاري بوتر ومقدسات الموت صدر في 21 تموز 2007
و من الكتب الأخرى التي تخص عوالم بوتر: الوحوش المذهلة وأين تجدها وكويدتش عبر العصور وحكايات بيدل الشاعر.


كتب أخرى
منصب شاغر (2012)
2013, The Cuckoo's Calling أو (ذي كوكو كولنغ)
رولينغ في المحكمة
ذهبت رولينغ عدة مرات إلى المحكمة، مرات كمدعية، وأخرى كمدعى عليها، فقد اتهمها كُتاب آخرون بالاقتباس منهم، والسرقة الأدبية، كما اتهمت هي كتاباً آخرين بالاقتباس عن سلسلتها، والسرقات الأدبية، وخرق حقوق الملكية. خرجت رابحة من كل القضايا، فإمبراطورية هاري بوتر، تضم مجموعة من أكثر الشركات نفوذاً في العالم مثل وارنر برذرز وكريستوفر ليتل، وعلامة هاري بوتر التجارية من أكبر العلامات التجارية المسجلة في العالم.


رولينغ بعد هاري بوتر
تُصر رولينغ على أنها لن تكتب كتاباً ثامناً من سلسلة هاري بوتر، لكنها لا تمانع إصدار موسوعة عن عالم بوتر، شرط أن تذهب إيراداتها إلى العمل الخيري لصالح المجتمع، وقد رصدت رولينغ من قبل إيرادات كتابيها الوحوش المذهلة وأين تجدها وكويدتش عبر العصور لصالح الأعمال الخيرية. وتقول أنها تُخطط لسلسلة جديدة تستهدف جمهوراً أصغر سناً من جمهور هاري بوتر، ولذا فإنها تبحث عن اسم شهرة جديد تكتب به السلسلة الجديدة. كما أن لديها بعض المشاريع الأدبية الأخرى.


تأثيرات
تأثرت رولينغ تأثراً واضحاً بالعديد من المؤثرات، ومزجت في رواياتها عناصر كثيرة من الأساطير العالمية، كما أنها تأثرت بقوالب من سبقوها في مجال الكتب الخيالية، ففكرة السُباعية قد استخدمت من قبل سي. إس. لويس في سلسلته سجلات نارنيا. وشخصية ألباس دمبلدور عندها تُشبه شخصية غاندالف في ثلاثية سيد الخواتم للكاتب ج. ر. ر. توكين.


و تستلهم سلسلتها التراث الأوروبي الأسطوري، كما تتأثر بالعديد من الأساطيرالهندية، والروسية مثل أسطورة كوشيه الذي لا يموت.


كتابة رواية تحت اسم مستعار
في 14 تموز عام 2013 تم الكشف عن الهوية الحقيقية لمؤلف رواية ذي كوكو كولنغ حيث تبين ان جي كي رولينغ هي المؤلفة الحقيقية لهذا الكتاب وانها كانت قد استخدمت اسما مستعارا عندما كتبته، واعترفت الكاتبة انها كانت تتمنى لو ان هذا السر استمر لفترة أطول من ذلك قبل ان يتم كشفها


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

Kate Chopin's "...

Kate Chopin's "The Story of an Hour" is a powerful and poignant tale that explores the complex emoti...

ولما بلغ ابن ال...

ولما بلغ ابن الدمينة شعر مزاحم ، أتي امرأته فقال لها : قد قال فيك هذا الرجل ماقال ، وقد بلغك ، قالت ...

المبيدات الحشري...

المبيدات الحشرية غير العضوية Inorganic Insecticides تستخدم معظم المبيدات الحشرية غير العضوية في مكاف...

غني عن الذكر أن...

غني عن الذكر أن المملكة العربية السعودية كانت هدفا للإرهاب منذ مرحلة مبكرة، ومن ذلك الاعتداء على الح...

الكترونية المتا...

الكترونية المتاجر: كتابة سياسية المتجر. كتابة سياسية الاستبدال والاسترجاع. ظبط الاعدادت الاسياسية ال...

المجاهد : محمد ...

المجاهد : محمد الزرقطوني ( رحمه الله )....​ ولد بالدار البيضاء سنة1925وترعرع في أحضان الحركة ​ الو...

محاضرات علم الس...

محاضرات علم السكان: محــــــــــــاضرة 1: أولا: مفهوم علم السكان قبل أن نقدم تعريفا دقيقا لعلم الس...

Biomechanical f...

Biomechanical function of articular cartilage: Through its low friction, articular cartilage facili...

الصحة النفسية :...

الصحة النفسية : رضا وانسجام الفرد مع نفسه ومع الأشخاص والمواقف والأحداث من حوله. بهذا المعنى فالصحة ...

مفهوم علم السكا...

مفهوم علم السكان قبل أن نقدم تعريفا دقيقا لعلم السكان ارتأينا أن نقدم للطلبة في البداية نبذة تاريخية...

، وجمعه وترتيبه...

، وجمعه وترتيبه دون مزجه بغيره من أقوال الصحابة والتابعين - إلا بالقدر اليسير الذي قد يحتاج إليه - و...

التجارة عند الع...

التجارة عند العرب قبل الإسلام أ. مسار القوافل التجارية عرف العرب في الجاهلية الأنشطة الاقتصادية المخ...