Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (61%)

تم انشائه بالشكل المعماري الفاطمي المملوكي كان يصل به عدد المصلين ل 20000مصلي . اتخذه معهدا تعليميا لتعليم المذهب الشيعيى و سمي بالازهر تيمننا بفاطمه الزهراء ابنه محمد النبي صل الله عليه وسلم و يعتبر ثاني اقدم جامعه قائمه بشكل مسمر بعد جامعه القرويين ورغم ان جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفه التدري . الا انه جامع الازهر يعد الاول في مصر في تأديه المدارس والمعاهد التنظيميه , كان الجامع يحتوي على محل مسقوف يسمى المقصوره كما بناها جوهر صقلي وتنقسم الى قسمين المقصوره الاصليه الكبيره التى انشأها وتتكون من 76عمودا من المرمر الابيض والمقصوره الجديده قام بانشائها الامير عبد الرحمن كتخدا وتتكون من50عمودا من الرخام و كان بالمسجد 10محاريب ولم يبقى منهم سوى 6 محاريب وللجامع 9 ابواب اشهرها باب المزينين وفي عهد الحاكم امر ببعض البنايات بلجامع واضافه بعض النقوش والزخارف وانشاء محرابا خشبيا جديدا متنقلا في العهد الايوبي نقل صلاح الدين الايوبي من محراب الجامع الازهر المنطقه الفضيه التى وزنها حوالي خمسه الاف درهم نقره وتم ازاله ماحوله من بيوت ومباني على يد محتسب القاهره عام 1193م وظل الازهر مركزا لتدريس فقه اللغه العربيه. في عهد المماليك البحريه كان السلطان بيببرس فقد قام بتعمير الجامع الازهر وعمل على منبرا جديدا واتم تجديده وفي عهد المماليك الشراكسه وضع الامير الطواشي بهارد حجرا رخاميا على الباب الكبير نقش عليه وفي عهد السلطان قلاوون عام 1340 بني الأمير علاء الدين أقبغا عبدالواحد الذي كان استادارا المدرسة الأقبغاوية التي "مكانها الآن مكتبة الجامع الأزهر" والتي تعتبر مبني ملحقاً بالجامع الأزهر مقابلاً للمدرسة الطيبرسية؛ سنة 1302 هدمت بعض أجزاء من الجامع نتيجة لتعرضه لزلزال اجتاح مصر فأمر الأمير ( سلار) من دولة المماليك البحرية بإعادة بناء هذا هذا الجامع الشريف وعمارته بالزخازف الجصية علي الطراز الأندلسي ، وفي عام 1361 أزيلت من الجامع كحركة توسعية له بعض المقاصير والصناديق والخزائن التي كانت تزحم الجامع فتوسع من الداخل وأنشئ به سبيل وكتاب علي الباب القبلي. في عام 1359 أمر السلطان الحسن الأمير طلي جدران الجامع الأزهر باللون الأبيض وبني خزاناً للمياه وسبيلاً ، وبني فوق الجامع حجرة للأيتام الذين يتعلمون القرآن ومطبخاً . وفي عام 1340 بنيت ميضأة جديدة في عام 1446 لمعت أعمدة الجامع الأزهر وجددت ودهنت جدرانه وفي عام 1496 بني السلطان " قايتباي" بوابة بين المدرسة الطيبرسية والاقبغاوية عند نهاية مدخل الجامع ، وفي عام 1753 أنشأ الأمير عبدالرحمن كتخدا المقصورة الجديدة بالجامع الأزهروتتكون من خمسين عموداً من الرخام خلف المحراب القديم واتسع في عهده الجامع النصف، وخلال العصر العثماني فقد تمت إضافات للجامع الأزهر حيث أنشأ الوزير أحمد باشا مزولتين من الرخام للجامع واحدة علي الوجهة الغربية للصحن والأخري كانت علي سطح المسجد وفي عام 1735 أنشئت زاوية للعميان ليتدرسوا بها وأنشأها الأمير عبدالرحمن كتخدا خارج الجامع وبها محراب ومضيأة ومغطس وكانت قاصرة علي العميان ولكن هدمت تلك الزاوية. كما قام عبدالرحمن كتخدا بإنشاء ثلاث بوابات للجامع باب المزينين والصعايدة، لمضاعفة مساحة قاعة الصلاة الإجمالية-ودفن كتخدا في الأزهر في عام 1776،


Original text

تم بناؤه و تأسيسه في القاهره عام 970م اسسه المعز لدين الله الفاطمي , تم انشائه بالشكل المعماري الفاطمي المملوكي كان يصل به عدد المصلين ل 20000مصلي .
ثم اتم جوهر صقلي فتح مصر سنه969م وشرع في تاسيس القاهره قام بانشاء قصر كبير واعده لنزول الخليفه المعز لدين الله الفاطمي وفي اثناء ذلك باء بنشأه جامع الازهر ليصلي فيه الخليفه وليكون مسجدا جامعا للمدينه حديثه النشئاه وساواه بجامع عمرو في الفسطاط وجامع بن طولون في القطائع .اتخذه معهدا تعليميا لتعليم المذهب الشيعيى و سمي بالازهر تيمننا بفاطمه الزهراء ابنه محمد النبي صل الله عليه وسلم و يعتبر ثاني اقدم جامعه قائمه بشكل مسمر بعد جامعه القرويين ورغم ان جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفه التدري .
الا انه جامع الازهر يعد الاول في مصر في تأديه المدارس والمعاهد التنظيميه , اتسمت العماره في العهد الفاطمي بغايه الجمال كان الفاطميين متاثرين ببلاد المغرب والاندلس وبمسجد عقبه بالقيروان تحديدا, كان الجامع يحتوي على محل مسقوف يسمى المقصوره كما بناها جوهر صقلي وتنقسم الى قسمين المقصوره الاصليه الكبيره التى انشأها وتتكون من 76عمودا من المرمر الابيض والمقصوره الجديده قام بانشائها الامير عبد الرحمن كتخدا وتتكون من50عمودا من الرخام و كان بالمسجد 10محاريب ولم يبقى منهم سوى 6 محاريب وللجامع 9 ابواب اشهرها باب المزينين وفي عهد الحاكم امر ببعض البنايات بلجامع واضافه بعض النقوش والزخارف وانشاء محرابا خشبيا جديدا متنقلا في العهد الايوبي نقل صلاح الدين الايوبي من محراب الجامع الازهر المنطقه الفضيه التى وزنها حوالي خمسه الاف درهم نقره وتم ازاله ماحوله من بيوت ومباني على يد محتسب القاهره عام 1193م وظل الازهر مركزا لتدريس فقه اللغه العربيه.
في عهد المماليك البحريه كان السلطان بيببرس فقد قام بتعمير الجامع الازهر وعمل على منبرا جديدا واتم تجديده وفي عهد المماليك الشراكسه وضع الامير الطواشي بهارد حجرا رخاميا على الباب الكبير نقش عليه وفي عهد السلطان قلاوون عام 1340 بني الأمير علاء الدين أقبغا عبدالواحد الذي كان استادارا المدرسة الأقبغاوية التي "مكانها الآن مكتبة الجامع الأزهر" والتي تعتبر مبني ملحقاً بالجامع الأزهر مقابلاً للمدرسة الطيبرسية؛ لتكون مدرسة وكانت لها نوافذ تطل علي صحن الجامع، وعًني المماليك بإنشاء الأروقة لتضم الطلاب الوافدين من مختلف العالم الإسلامي. وفي عهد الملك الأشرف "برسباي" أنشأ الأمير جوهر الفنقبائي الخازاندار المدرسة الجوهرية التي كانت تتكون من أربعة إيوانات وكانت تقع قرب باب السر بالجامع الأزهر ناصية الطرف الشرقي البحري للإيوان الشرقي الجامع.
سنة 1302 هدمت بعض أجزاء من الجامع نتيجة لتعرضه لزلزال اجتاح مصر فأمر الأمير ( سلار) من دولة المماليك البحرية بإعادة بناء هذا هذا الجامع الشريف وعمارته بالزخازف الجصية علي الطراز الأندلسي ، وفي عام 1361 أزيلت من الجامع كحركة توسعية له بعض المقاصير والصناديق والخزائن التي كانت تزحم الجامع فتوسع من الداخل وأنشئ به سبيل وكتاب علي الباب القبلي. في عام 1359 أمر السلطان الحسن الأمير طلي جدران الجامع الأزهر باللون الأبيض وبني خزاناً للمياه وسبيلاً ، وبني فوق الجامع حجرة للأيتام الذين يتعلمون القرآن ومطبخاً .وأثثت المفروشات بالجامع وأنشئت أروقة الفقه الحنفي قبل أن يتولي المماليك البرجية حكم مصر.
وفي عام 1340 بنيت ميضأة جديدة في عام 1446 لمعت أعمدة الجامع الأزهر وجددت ودهنت جدرانه وفي عام 1496 بني السلطان " قايتباي" بوابة بين المدرسة الطيبرسية والاقبغاوية عند نهاية مدخل الجامع ، وفي عام 1753 أنشأ الأمير عبدالرحمن كتخدا المقصورة الجديدة بالجامع الأزهروتتكون من خمسين عموداً من الرخام خلف المحراب القديم واتسع في عهده الجامع النصف، كما أنشأ الباب العمومي المزدوج للجامع حيث كان علي يمينه المدرسة الطيبرسية والرواق العباسي ، وعلي يساره المدرسة الاقبغاوية ومكتبة الأزهر.
وخلال العصر العثماني فقد تمت إضافات للجامع الأزهر حيث أنشأ الوزير أحمد باشا مزولتين من الرخام للجامع واحدة علي الوجهة الغربية للصحن والأخري كانت علي سطح المسجد وفي عام 1735 أنشئت زاوية للعميان ليتدرسوا بها وأنشأها الأمير عبدالرحمن كتخدا خارج الجامع وبها محراب ومضيأة ومغطس وكانت قاصرة علي العميان ولكن هدمت تلك الزاوية.كما قام عبدالرحمن كتخدا بإنشاء ثلاث بوابات للجامع باب المزينين والصعايدة، والشروبة، وأضاف كتخدا عدة أروقة، فضلا عن تجديده خلال الفترة العثمانية، وأضاف كتخدا أيضا قاعة صلاة إضافية جنوب القاعة الفاطمية الأصلية، مع محراب إضافي، لمضاعفة مساحة قاعة الصلاة الإجمالية-ودفن كتخدا في الأزهر في عام 1776، وأصبح كتخدا الشخص الأول (والأخير) الذي يدفن داخل المسجد منذ نفيسة البكرية التي توفيت حوالي عام 1588سعى محمد علي أيضا إلى الحد من نفوذ شيوخ الأزهر بتوزيع المناصب داخل الحكومة لأولئك الذين تلقوا تعليمهم خارج الأزهر. وبعث الطلاب إلى فرنسا تحديدًا، لينشأوا تحت نظام تعليمي غربي، وقام بإنشاء نظام تعليمي يستند إلى هذا النموذج وموازيًا إليه، وهكذا تجاوز نظام الأزهر .


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

ثانيا: الحاجة ل...

ثانيا: الحاجة للتفكير النقدي يشير ريمون نيكرسون في مقالته المهمة لماذا نعلم التفكير ؟ إلى الأهمية ا...

[continues]: ع...

[continues]: على غير حقيقته فان هذا جهل فان هذا جهل مركب. فلو قال قائل مثلا التيمم لا يجوز. فهذا او...

ثم هو يوصى الخل...

ثم هو يوصى الخليفة بأن يغير حاشيته التي تسىء إليه، وهو يشير إلى هذه الحاشية بكلمة الصحابة : « ما رأي...

يمكن أن يتم است...

يمكن أن يتم استهداف هذه البيانات من قبل المتسللين للوصول إلى البيانات الحساسة المدفوعة بفرص الربح ال...

في الواقع، توجد...

في الواقع، توجد مثل هذه الدورات في بعض الأحيان. في بعض الحالات كان من الممكن إثبات مثل هذه التقلبات ...

تعد مصلحة المست...

تعد مصلحة المستخدمين المفتشية اإلقليمية للتجارة من الجهات الحكومية التي تلعب دو ًرا حيوًيا في تنظيم ...

الشعر وتطوّره 1...

الشعر وتطوّره 1 استمرار التقليد كان الشعر يجرى فى مصر فى أثناء النصف الأول من القرن التاسع عشر على ا...

ظلت حركة الاستش...

ظلت حركة الاستشراق على امتداد تاريخها الطويل ترتقي مع كل مرحلة من مراحلها واتخذت خلالها العديد من ال...

عرفه العيني: "أ...

عرفه العيني: "أن يطلب من الصانع أن يصنع له شيئاً بثمن معلوم". لأنه باع ما ليس عنده على غير وجه السلم...

أهمية التدريب :...

أهمية التدريب : تحسين الأداء الحاضر، والتأهيل المسؤوليات اكبر في المستقبل، كما انه هدم بالنسبة للأف...

المقالة نوع من ...

المقالة نوع من الأدب، هي قطعة إنشائية، ذات طول معتدل تُكتب نثراً، وتهتمُّ بالمظاهر الخارجية للموضوع ...

Hospital inform...

Hospital information systems (HIS) have been used for decades around the world. Many hospitals in Sa...