Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

في عمان الاردن عام 2022 قبل سنتين هذه القضيه تسببت بكارثه اجتماعيه ، بدايه القصه عن شاب وفتاه الشاب اسمه سيف والفتاه اسمها سلمى هذول على علاقه حب من ايام المدرسه كانوا يدرسون في احدى مدارس الاناروه التابع للامم المتحده هذه وكاله غوث وللتنميه بشريه وتتواجد في كثير من الدول العربيه المهم طبعا المدرسه عندهم فترتين فتره صباحيه للإناث و مسائيه للذكور فكان يلتقي سيف ب سلمى من كان اعمارهم 15 سنه كان البدايه مجرد علاقه يعني صداقه وكذا وبعدين تطور الامر وصارت علاقه حب عميقه وعنيفه جدا بين سيف وبين سلمى .سيف هذا الولد الكل يتكلم باخلاقه وادبه وشاب يعني مرتب وخلوق وما عنده مشاكل وكذلك البنت مؤدبه وخلوقه وابوها شيخ دين معروف لكن من تعرفه بسيف تعلقت فيه بشكل كبير جدا جدا رغم انه اكبر منهم ثلاث سنوات يعني وقت الحادثه كان عمر سيف 20 سنه والبنت سلمى عمرها 17 سنه ، المهم خلال فتره العلاقه علاقه الحب بدا الكلام ينتشر والكل يسولف ووصل هالكلام هذا الى اخوان سلمى اللي اكبر منها وهم ناس محافظه يعني ما عندهم هالامور وكانوا مصدومين لما اسمعوا انه والله سلمى تحب شاب اسمه سيف معاهم في نفس المنطقه ونفس المدرسه ويجون اخوان سلمى ثلاث كبار ويمسكون سيف في نهايه اليوم الدراسي قالو له شوف احنا بامكاننا الان انقطعك بالسكين و نقتلك والله ما حد يدري عنك لكن هذا تحذير اذا يوم من الايام شفناك واقف مع سلمى او تكلمها بالتليفون او وجه لوجه او انتشر الخبر او احد تكلم انه ما زالت العلاقه بينكم مستمره فهذا راح يكون اخر يوم في حياتك تفهم ولا لا وهالكلام وصله لابوك تفهم ولا لا سيف طبعا رجع البيت منهار و متضايق و قال لامه السالفه
الام راحت تركض لزوجها قالت هذا ولدك هذا راح يجيب اجله الولد متعلق في بنت واخوانها دروا في الموضوع وهددوه والولد يعني في قراره نفسه راح يرجع مره ثانيه يتواصل معاها لانه ما هو قادر يترك البنت بسبب علاقة الحب و الخمس سنوات ومسكت سيف وقالت له انت يا اهبل انت ما عندك وظيفه و لا قادر تفتح بيت و احنا وضعنا المادي سيء جدا و ما ينفع تتزوج الان البنت هذه ولا غيرها ،ابو سيف قاله يا ولدي الله يخليك احنا ما نبي مشاكل وابتعد عن الناس والله الناس ما تنلام انت قاعد تمس بشرفهم لو يقتلونك ما حد بكره راح يلومهم باللي يسوونه ارجوك يا ولدي لا تضيع حياتك حذره حذر الولد قال ماشي خلاص ابو سلمى مسكها كسرها تكسر وكان يعني في باله انه لازم انه يستر على بنته باي طريقه و خلاص بدء الكلام ينتشر والبنت مبين عليها انه ضرب مخها و تقول لابوها بابا انا احبه و ابي اتزوجه ، قالها انتي كيف تفكرين بهذه الطريقه انتي راح تسودين وجهي و تبين ابتلش بدمك ، راح كلم اخوانه عمام البنت وقال لهم انا بنتي الان في عمر الزواج وعلشان ما يجي واحد غريب ويطلب ايدها فاذا تبون حق عيالكم انا جاهز ، قالو له ايه نعم وهي عندها واحد من عيال عمها اصلا ميت فيها من زمان ، عمره ٣٢ سنه متوظف و وضعه المادي ممتاز جدا و ما تزوج وحاط في باله انه يبي سلمى وخايف انه يردونه علشان فرق العمر لكن لما شاف ان الفرصه مواتيه له قال انا ابيها وابو الولد نفسه كلم ابو سلمى وقال له يبغى نبي البنت سلمى لولدنا قال له الله اعطاكم طبعا البنت كانت رافضه وصارت تبكي وانا ما بدي اتزوج وكذا وقال لها غصب عنك انت اصلا راح تفضحينا لازم تسترين وتبتعدين عن المكان هذا كله يعني خلاص لا مدرسه ولا بطيخ ولا طلعات ولا جيات وروحي تتزوجي وعيشي واستري علينا وعلى نفسك البنت طبعا سولها حفل زفاف وكان الكل يسولف فيه حفل زفاف كبير جدا لانهم من العائلات الكبيره اللي ساكنه في نفس المنطقه المهم قليل جدا اللي يدري في قصه سلمى مع سيف و كانوا يعتبروا ان طيش مجرد مراهقين وانتهى ثاني يوم من حفل زفاف وتهرب سلمى من بيت زوجها اللي هو ولد عمها وترجع الى بيت ابوها جايتهم من الصبح تبكي والله يخليكم انا ما بدي اتزوج ما بدي هالشب هذا ويمسكونها يضربونها ضرب ويعني تصرفات البنت هذه فعلا تصرفات بنت يعني جريئه وبنت ممكن تسوي اي شيء اضربوها ضرب لين قالت خلاص خلاص ويرجعونها لزوجها و فهموه قالو له حاول انك تسيطر على زوجتك وهذه يعني لسه في عمر المراهقه ومن هالكلام قال لهم هذه بنت عمي وان شاء الله اني بكون سترها وغطاء لها وكان الشاب يعني جدا متفهم رجعت البيت زوجها لكن كاره الزوج كره ما هو طبيعي البنت ما هي راضيه ترضخ للامر الواقع وصارت تتواصل مع سيف سيف يقول لها الله يخليك خلاص انت الحين تزوجتي و احنا مو لبعض وانا ما اقدر اتزوج وانا وضعي تعبان وانت الان صرتي على ذمه رجل وهذا ولد عمك وخلاص يا سلمى قالت له انت جبان انت كذا انت مش رجال انت كذا وصارت كل شيء يعني تشيش فيه وتضغط عليه وتهينه بالكلام قالت له انا مستحيل اني اقبل اكون زوجا لاحد غيرك لازم تتصرف صار الولد يروح يشكي حق امه امه اول ما سمعت مسكت سيف و ضربته ضرب قالت انت شلون اصلا تتجرء تفكر بهالطريقه و شلون ترضى انها تتواصل معاك قال يما انا احبها وانا الحين متعلق فيها والبنت تبي تطلق وبعدين احنا نتزوج قالت يا ولدي الله يخليك لو يسمع ابوك الكلام هذا والله ليقتلك انا عارفه ابوك بهالمرحله هذه وهي متزوجه وعلى ذمه رجل وانت تقول احب والله سمع راح يقتلك يا ولدي ارجوك لا تقول لابوك و توب عن البنت هذي الولد قال لامه ماشي و هو اصلا مب عارف كيف يتصرف و البنت 24 ساعه تتصل فيها وتعرفون يعني علاقه خمس سنوات فتعرف يعني مفاتيح الولد وهو فعلا يحبها لكن هذا الواقع يعني ما يقدر يسوي شيء والبنت تضغط عليه انت مش رجال وانت كنت توعدني انك بتحرق الدنيا عشان وما ادري شنو شلون تخليت عني بهذه السهوله قالها انا شو بامكاني اسوي قالت اسمع خلاص انا بهدي الوضع وما راح ابين لزوجي اني زعلانه او متضايقه واني متقابله الموضوع الى ان خلاص يعني نبعد العين وبعدين نخطط انا وياك نقتله ولما نقتله يصفى الجو لنا اخلص العده ونتزوج على سلمى معقوله نسوي جذي قالت معقوله لانك اذا ما قتلته انا راح انتحر و عاد انت اختار قالها لا ارجوك لا تسوي كذا فقالت اذا اقتله قال عطيني افكر و ارجع لك خبر ، و الولد صار يفكر و ما بين حبها و خوف و هل هذا الحل ينفع و الموضوع فيه قتل و من هالكلام و قام و اتصل على احد اصدقائه اللي يثق فيهم ، قاله يا فلان ابي اشكي لك و بقولك سالفه انت عارف علاقتي في سلمى قال اي نعم الله يستر عليها راحت خلاص يعني هني المصيبه قال هذا ان البنت للحين تتواصل معاي و وتقول لي بصراحه ان الحل الوحيد ان نخلص على زوجها بعدها نتزوج ، انت شو رايك بالموضوع .الصديق قال سيف انت تقول هالكلام سيف ايش فيك انت مجنون ولا فيك شيء اقول اهدا وانا راح اشوف لك حل افضل ما له داعي لا قتل ولا تورط نفسك ولا تجيب المصيبه لا لا لا انا راح افكر لك و اجيب لك بديل افضل بس عطني مهله .طبعا هذا صديقه يبي يماطل سيف لبعد اسبوع او اسبوعين اللى ان يهدء و يغير تفكيره و فعلا صار يتهرب مقابلة و مكالمات سيف و يجر فيه اسبوع اسبوعين ثلاثه الى حس سيف انه هذا الولد يكذب عليه و البنت جننته من المكالمات و السب و الضغط وسوالف سوالف سوالف لين قال يبى خلاص خلينا ننفذ الجريمه قالت له راح اتصل عليك بكره لما ينام وافتح لك باب الشقه وتدخل ايه طبعا ساكنه في شقه مع زوجها في نفس البنايه اللي ساكين فيه اهله اهل الزوج فما حد يعني راح ينتبه اذا جاء في وقت يعني الناس نايمه وقالت له اشتر سكين وجيب سكين من نوع الكبير والحاد علشان نقتله نقتله وهو نايم طبعا انا ما راح افتح لك الباب الا لما تاكد انه نام قالها اوكي ، سيف حاس بانه حلم و مب مستوعب اللي قاعد يسويه لكن بدء باول خطوه و راح اشترى سكين و خباه في بيت اخته لانه بيت اخته قريب من بيت سلمى اليوم الثاني كان اليوم المحدد لارتكاب الجريمه راح بيت اخته زارهم واخذ من عنده السكين واخته كانت مستغربه و خايفه انه ش شاري السكين و مخابها عندي و تساله انت وين رايحرد عليها رايح البيت و نسيت السكين عندكم لكن ما جاء في بالها انه في جريمه بالموضوع لانه اللي يشوف سيف يقول مستحيل يفكر بارتكاب اي جريمه المهم اخذ السكين و راح اسفل البنايه اللي ساكنه فيها سلمى واتصلت علي في الوقت المحدد بالليل على الساعه 2:30 لما تاكدت ان زوجها نام طبعا سيف عمره 20 سنه وسلمه عمرها 17 سنه زوج سلمى عمره 32 سنه عشان تكونون بالصوره و اتصلت عليه و قالت له يلا اصعد زوجي نام و فتحت له باب الشقه و دخل و وصلو عند باب غرفة النوم وله الزوج نايم و يشخر قالت له انتظر لحظه وراحت جابت قميص وسكبت عليه ماده واخذت القميص ومعاها سيف ويقتربون شوي شوي من الزوجه وهو نايم وفجاه يهجمون على الزوج هذه ماسكه القميص وتحطه على انف زوجها ويساعدها سيف ، سيف نسى حتى فكره السكين وكذا لكن اول ما ضغطوا عليك كان في بالهم انهم بيخنقونه بكل سهوله الزوج صحى من النوم و هو مختنق و يقاوم وقدر انه يبعد القميص عن وجهه و شاف المنظر شاف زوجته و سيف واقفين فوق السرير لكن طبعا مع ارهاق و تعب بعد معاناه قدر يبعد القميص عن وجهه وتقوم البنت وتاخذ السكين او تطعن زوجها فيما يقوم سيف بمحاوله يعني تثبيتها وتطعن زوجها 12 طعنه ويقوم سيف كذلك وياخذ من هالسكين ويكمل عليها الطعنات لين تاكدو انه مات و يقومون يبفونه بشرشف السرير ويقوم سيف رغم ان جسمه يعني ما هو ضخم وكذا يعني ويشيل جثه الرجال على كتفه وينزله من الدرج ويحطه في السياره طبعا هو كان جاي بسياره ابوها ابوه ما يدري في الجثه الى احد المزارع اللي خارج عمان يعني على اطراف عمان ويوقف على جانب الطريق ويسحب الجثه ويبدا يحفر ما كان حتى مجهز يعني شيء او معول او شيء يعني عشان يحفر فيه هو قام يحفر بيدينه الارض كانت تساعده ويحفر ويحفر ويحفر اثناء قيامه بالحفر في ثلاثه شباب كانوا طالعين في نزهه ويشتبهون بسيف اللي بهالظلام موقف سيارته ويحفر وقفو له باعتقادهم انه يحتاج الى مساعده واقف هالمكان مقطوع لما اقتربوا منه يشوفون المفاجاه جثه وهذا يحفر في محاوله لدفنه قالو له شو قاعد تسوي انت و هو اول ما شافهم اختبص والله يخليكم ولا تفضحوني وتورط قال انا دهسته دهسته بالغلط والشباب كذلك خافو و ابتعدو عنه و صار واحد فيهم يتصل بالشرطه و حس سيف انه الوضع انكشف ويقوم يتصل على منو على صديقه اللي كان كله يستشير وهذاك صديقيه يحاول يتهرب منه و يتصل و يتصل اللين رد عليه هلا سيف قال الحق علي انا اخذ سياره ابوي ودهست واحد بالغلط الله يخليك تعال لي بسرعه في شباب واقفين اخاف يبلغوا الشرطه ساله وين مكانك قاله المكان الفلاني و بما ان الموضوع حادث مروري الصديق اتصل على على ابو سيف قال يا عمي الحق ولدك ماخذ سيارتك وصدم واحد في المكان الفلاني ابو سيف جالسه جنبه زوجته وكذلك اخته سيف المتزوجه اللي كان سيف مخبي عنده السكين وزوجها جايه زياره بيت ابوها وتجتمع العائله كلها كلهم قالوا خلنا نروح و ركبت كل العائله في السياره و وصلو للموقع و ينصدمون لما شافو الجثه و الجثه مطعونه طعنات كثيره وتعرف ابو سيف على الولد عرف الولد هذا كلهم نفس يعني المنطقه وفهمها على طول صار ابو سيف يلطم وزوج سيف اقترب من الجثه ولا لسه في روح لسه ينبض حاول يضغط وكذا لكن كل ما كان يضغط يسوي العمليه التنفس كان الولد ينزف بغزاره الى ان توفى بايده وسيف مثل المسطول ما هو عارف مصاب بصدمه وجالس وخلاص مستسلم للامر الواقع و على وصول رجال الامن والاسعاف ولموا والعائله بالكامل و الصديق و الشهود الثلاث الى مركز الشرطه وبلغوا اهل الولد وتحاصل الكارثه يوم وصلوا يضبطون شرطه طبعا الان يبون ينقذون البنت المشاركه في الجريمه ليقتلونها اهلها ولا اهل زوجها ، يوم وصلو للبنايه اللي ساكنه فيها سلمى شافو سلمى تنتظر سيف في سطح البنايه ومعاها اغراض من ذهب وفلوس سرقتهم من زوجها المتوفي وساعته ومحفظته وكلهم معاها وتنتظر سيف هي ما تدري ان الموضوع انكشف يوم جو ويعتقلونها مع جميع المسروقات اللي معاها المهم يحيلونهم كلهم للمحاكمه طبعا القصه انتشرت في جنوب عمان و منقلبه الدنيا بين هالعشيرتين وصارت مطالبات و ثار و دم ، ابو سيف كان منهار واللي كان كان منهار اكثر ابو سلمى و متفشل لانه بنته قاتله ولد اخوه قالوا خلاص سووا عطوه عشائريه وطلبوا من اهل سيف الجلي انهم يجرون من المنطقه يطلعون برا المنطقه بالاضافه الى انهم ما يوكلون محامي للدفاع عن سيف يبون ينزل حكم الاعدام ويتم تنفيذ الحكم باسرع وقت فما يبوا محامي يماطل بالاضافه الى دفع الديه وعائله سيف اصلا عائله بسيطه جدا ادفعت اللي وراها واللي قدامها ابوهم ما خلى احد الا كلمه علشان يدفع له عشان موضوع الهدنه و دفعو اللي وراهم و اللي قدامهم و هو اصلا يتمنى انه يعدمون سيف وخلص من هالقصه لانه خايف على ولده الصغير اللي ماله ذنب الحين سيف عمره 20 سنه وسلمه 17 سنه قاصر القاصر ما تعاقب مثل البالغ حتى لو كانت هي الراس المدبر لذلك اكلها سيف بحكم الاعدام وتم تاييد حكم الاعدام في سيف انتهى خلاص اما سلمى لانها قاصر حكم عليها 12 سنه قضت اول سنه في اداره الاحداث ولما كم عمرها 18 سنه تم احالتها الى سجن مركزي لتقضي فيه باقي المحكوميه
العبره: نهايه التعلق بعلاقه غير شرعيه او محرمه تكون فيها مصيبه و وخيمه و مثل هذي الجريمه تعتبر تخبيب و اللي يخبب لا يشم رائحة الجنه يعني لا دنيا ولا اخره ، دمار و ياربت تدمر نفسك بس لا و اتدمر معاك اسر و عائلات ،


Original text

في عمان الاردن عام 2022 قبل سنتين هذه القضيه تسببت بكارثه اجتماعيه ، بدايه القصه عن شاب وفتاه الشاب اسمه سيف والفتاه اسمها سلمى هذول على علاقه حب من ايام المدرسه كانوا يدرسون في احدى مدارس الاناروه التابع للامم المتحده هذه وكاله غوث وللتنميه بشريه وتتواجد في كثير من الدول العربيه المهم طبعا المدرسه عندهم فترتين فتره صباحيه للإناث و مسائيه للذكور فكان يلتقي سيف ب سلمى من كان اعمارهم 15 سنه كان البدايه مجرد علاقه يعني صداقه وكذا وبعدين تطور الامر وصارت علاقه حب عميقه وعنيفه جدا بين سيف وبين سلمى .
سيف هذا الولد الكل يتكلم باخلاقه وادبه وشاب يعني مرتب وخلوق وما عنده مشاكل وكذلك البنت مؤدبه وخلوقه وابوها شيخ دين معروف لكن من تعرفه بسيف تعلقت فيه بشكل كبير جدا جدا رغم انه اكبر منهم ثلاث سنوات يعني وقت الحادثه كان عمر سيف 20 سنه والبنت سلمى عمرها 17 سنه ، المهم خلال فتره العلاقه علاقه الحب بدا الكلام ينتشر والكل يسولف ووصل هالكلام هذا الى اخوان سلمى اللي اكبر منها وهم ناس محافظه يعني ما عندهم هالامور وكانوا مصدومين لما اسمعوا انه والله سلمى تحب شاب اسمه سيف معاهم في نفس المنطقه ونفس المدرسه ويجون اخوان سلمى ثلاث كبار ويمسكون سيف في نهايه اليوم الدراسي قالو له شوف احنا بامكاننا الان انقطعك بالسكين و نقتلك والله ما حد يدري عنك لكن هذا تحذير اذا يوم من الايام شفناك واقف مع سلمى او تكلمها بالتليفون او وجه لوجه او انتشر الخبر او احد تكلم انه ما زالت العلاقه بينكم مستمره فهذا راح يكون اخر يوم في حياتك تفهم ولا لا وهالكلام وصله لابوك تفهم ولا لا سيف طبعا رجع البيت منهار و متضايق و قال لامه السالفه
الام راحت تركض لزوجها قالت هذا ولدك هذا راح يجيب اجله الولد متعلق في بنت واخوانها دروا في الموضوع وهددوه والولد يعني في قراره نفسه راح يرجع مره ثانيه يتواصل معاها لانه ما هو قادر يترك البنت بسبب علاقة الحب و الخمس سنوات ومسكت سيف وقالت له انت يا اهبل انت ما عندك وظيفه و لا قادر تفتح بيت و احنا وضعنا المادي سيء جدا و ما ينفع تتزوج الان البنت هذه ولا غيرها ،
ابو سيف قاله يا ولدي الله يخليك احنا ما نبي مشاكل وابتعد عن الناس والله الناس ما تنلام انت قاعد تمس بشرفهم لو يقتلونك ما حد بكره راح يلومهم باللي يسوونه ارجوك يا ولدي لا تضيع حياتك حذره حذر الولد قال ماشي خلاص ابو سلمى مسكها كسرها تكسر وكان يعني في باله انه لازم انه يستر على بنته باي طريقه و خلاص بدء الكلام ينتشر والبنت مبين عليها انه ضرب مخها و تقول لابوها بابا انا احبه و ابي اتزوجه ، قالها انتي كيف تفكرين بهذه الطريقه انتي راح تسودين وجهي و تبين ابتلش بدمك ، راح كلم اخوانه عمام البنت وقال لهم انا بنتي الان في عمر الزواج وعلشان ما يجي واحد غريب ويطلب ايدها فاذا تبون حق عيالكم انا جاهز ، قالو له ايه نعم وهي عندها واحد من عيال عمها اصلا ميت فيها من زمان ، عمره ٣٢ سنه متوظف و وضعه المادي ممتاز جدا و ما تزوج وحاط في باله انه يبي سلمى وخايف انه يردونه علشان فرق العمر لكن لما شاف ان الفرصه مواتيه له قال انا ابيها وابو الولد نفسه كلم ابو سلمى وقال له يبغى نبي البنت سلمى لولدنا قال له الله اعطاكم طبعا البنت كانت رافضه وصارت تبكي وانا ما بدي اتزوج وكذا وقال لها غصب عنك انت اصلا راح تفضحينا لازم تسترين وتبتعدين عن المكان هذا كله يعني خلاص لا مدرسه ولا بطيخ ولا طلعات ولا جيات وروحي تتزوجي وعيشي واستري علينا وعلى نفسك البنت طبعا سولها حفل زفاف وكان الكل يسولف فيه حفل زفاف كبير جدا لانهم من العائلات الكبيره اللي ساكنه في نفس المنطقه المهم قليل جدا اللي يدري في قصه سلمى مع سيف و كانوا يعتبروا ان طيش مجرد مراهقين وانتهى ثاني يوم من حفل زفاف وتهرب سلمى من بيت زوجها اللي هو ولد عمها وترجع الى بيت ابوها جايتهم من الصبح تبكي والله يخليكم انا ما بدي اتزوج ما بدي هالشب هذا ويمسكونها يضربونها ضرب ويعني تصرفات البنت هذه فعلا تصرفات بنت يعني جريئه وبنت ممكن تسوي اي شيء اضربوها ضرب لين قالت خلاص خلاص ويرجعونها لزوجها و فهموه قالو له حاول انك تسيطر على زوجتك وهذه يعني لسه في عمر المراهقه ومن هالكلام قال لهم هذه بنت عمي وان شاء الله اني بكون سترها وغطاء لها وكان الشاب يعني جدا متفهم رجعت البيت زوجها لكن كاره الزوج كره ما هو طبيعي البنت ما هي راضيه ترضخ للامر الواقع وصارت تتواصل مع سيف سيف يقول لها الله يخليك خلاص انت الحين تزوجتي و احنا مو لبعض وانا ما اقدر اتزوج وانا وضعي تعبان وانت الان صرتي على ذمه رجل وهذا ولد عمك وخلاص يا سلمى قالت له انت جبان انت كذا انت مش رجال انت كذا وصارت كل شيء يعني تشيش فيه وتضغط عليه وتهينه بالكلام قالت له انا مستحيل اني اقبل اكون زوجا لاحد غيرك لازم تتصرف صار الولد يروح يشكي حق امه امه اول ما سمعت مسكت سيف و ضربته ضرب قالت انت شلون اصلا تتجرء تفكر بهالطريقه و شلون ترضى انها تتواصل معاك قال يما انا احبها وانا الحين متعلق فيها والبنت تبي تطلق وبعدين احنا نتزوج قالت يا ولدي الله يخليك لو يسمع ابوك الكلام هذا والله ليقتلك انا عارفه ابوك بهالمرحله هذه وهي متزوجه وعلى ذمه رجل وانت تقول احب والله سمع راح يقتلك يا ولدي ارجوك لا تقول لابوك و توب عن البنت هذي الولد قال لامه ماشي و هو اصلا مب عارف كيف يتصرف و البنت 24 ساعه تتصل فيها وتعرفون يعني علاقه خمس سنوات فتعرف يعني مفاتيح الولد وهو فعلا يحبها لكن هذا الواقع يعني ما يقدر يسوي شيء والبنت تضغط عليه انت مش رجال وانت كنت توعدني انك بتحرق الدنيا عشان وما ادري شنو شلون تخليت عني بهذه السهوله قالها انا شو بامكاني اسوي قالت اسمع خلاص انا بهدي الوضع وما راح ابين لزوجي اني زعلانه او متضايقه واني متقابله الموضوع الى ان خلاص يعني نبعد العين وبعدين نخطط انا وياك نقتله ولما نقتله يصفى الجو لنا اخلص العده ونتزوج على سلمى معقوله نسوي جذي قالت معقوله لانك اذا ما قتلته انا راح انتحر و عاد انت اختار قالها لا ارجوك لا تسوي كذا فقالت اذا اقتله قال عطيني افكر و ارجع لك خبر ، و الولد صار يفكر و ما بين حبها و خوف و هل هذا الحل ينفع و الموضوع فيه قتل و من هالكلام و قام و اتصل على احد اصدقائه اللي يثق فيهم ، قاله يا فلان ابي اشكي لك و بقولك سالفه انت عارف علاقتي في سلمى قال اي نعم الله يستر عليها راحت خلاص يعني هني المصيبه قال هذا ان البنت للحين تتواصل معاي و وتقول لي بصراحه ان الحل الوحيد ان نخلص على زوجها بعدها نتزوج ، انت شو رايك بالموضوع .
الصديق قال سيف انت تقول هالكلام سيف ايش فيك انت مجنون ولا فيك شيء اقول اهدا وانا راح اشوف لك حل افضل ما له داعي لا قتل ولا تورط نفسك ولا تجيب المصيبه لا لا لا انا راح افكر لك و اجيب لك بديل افضل بس عطني مهله .
طبعا هذا صديقه يبي يماطل سيف لبعد اسبوع او اسبوعين اللى ان يهدء و يغير تفكيره و فعلا صار يتهرب مقابلة و مكالمات سيف و يجر فيه اسبوع اسبوعين ثلاثه الى حس سيف انه هذا الولد يكذب عليه و البنت جننته من المكالمات و السب و الضغط وسوالف سوالف سوالف لين قال يبى خلاص خلينا ننفذ الجريمه قالت له راح اتصل عليك بكره لما ينام وافتح لك باب الشقه وتدخل ايه طبعا ساكنه في شقه مع زوجها في نفس البنايه اللي ساكين فيه اهله اهل الزوج فما حد يعني راح ينتبه اذا جاء في وقت يعني الناس نايمه وقالت له اشتر سكين وجيب سكين من نوع الكبير والحاد علشان نقتله نقتله وهو نايم طبعا انا ما راح افتح لك الباب الا لما تاكد انه نام قالها اوكي ، سيف حاس بانه حلم و مب مستوعب اللي قاعد يسويه لكن بدء باول خطوه و راح اشترى سكين و خباه في بيت اخته لانه بيت اخته قريب من بيت سلمى اليوم الثاني كان اليوم المحدد لارتكاب الجريمه راح بيت اخته زارهم واخذ من عنده السكين واخته كانت مستغربه و خايفه انه ش شاري السكين و مخابها عندي و تساله انت وين رايحرد عليها رايح البيت و نسيت السكين عندكم لكن ما جاء في بالها انه في جريمه بالموضوع لانه اللي يشوف سيف يقول مستحيل يفكر بارتكاب اي جريمه المهم اخذ السكين و راح اسفل البنايه اللي ساكنه فيها سلمى واتصلت علي في الوقت المحدد بالليل على الساعه 2:30 لما تاكدت ان زوجها نام طبعا سيف عمره 20 سنه وسلمه عمرها 17 سنه زوج سلمى عمره 32 سنه عشان تكونون بالصوره و اتصلت عليه و قالت له يلا اصعد زوجي نام و فتحت له باب الشقه و دخل و وصلو عند باب غرفة النوم وله الزوج نايم و يشخر قالت له انتظر لحظه وراحت جابت قميص وسكبت عليه ماده واخذت القميص ومعاها سيف ويقتربون شوي شوي من الزوجه وهو نايم وفجاه يهجمون على الزوج هذه ماسكه القميص وتحطه على انف زوجها ويساعدها سيف ، سيف نسى حتى فكره السكين وكذا لكن اول ما ضغطوا عليك كان في بالهم انهم بيخنقونه بكل سهوله الزوج صحى من النوم و هو مختنق و يقاوم وقدر انه يبعد القميص عن وجهه و شاف المنظر شاف زوجته و سيف واقفين فوق السرير لكن طبعا مع ارهاق و تعب بعد معاناه قدر يبعد القميص عن وجهه وتقوم البنت وتاخذ السكين او تطعن زوجها فيما يقوم سيف بمحاوله يعني تثبيتها وتطعن زوجها 12 طعنه ويقوم سيف كذلك وياخذ من هالسكين ويكمل عليها الطعنات لين تاكدو انه مات و يقومون يبفونه بشرشف السرير ويقوم سيف رغم ان جسمه يعني ما هو ضخم وكذا يعني ويشيل جثه الرجال على كتفه وينزله من الدرج ويحطه في السياره طبعا هو كان جاي بسياره ابوها ابوه ما يدري في الجثه الى احد المزارع اللي خارج عمان يعني على اطراف عمان ويوقف على جانب الطريق ويسحب الجثه ويبدا يحفر ما كان حتى مجهز يعني شيء او معول او شيء يعني عشان يحفر فيه هو قام يحفر بيدينه الارض كانت تساعده ويحفر ويحفر ويحفر اثناء قيامه بالحفر في ثلاثه شباب كانوا طالعين في نزهه ويشتبهون بسيف اللي بهالظلام موقف سيارته ويحفر وقفو له باعتقادهم انه يحتاج الى مساعده واقف هالمكان مقطوع لما اقتربوا منه يشوفون المفاجاه جثه وهذا يحفر في محاوله لدفنه قالو له شو قاعد تسوي انت و هو اول ما شافهم اختبص والله يخليكم ولا تفضحوني وتورط قال انا دهسته دهسته بالغلط والشباب كذلك خافو و ابتعدو عنه و صار واحد فيهم يتصل بالشرطه و حس سيف انه الوضع انكشف ويقوم يتصل على منو على صديقه اللي كان كله يستشير وهذاك صديقيه يحاول يتهرب منه و يتصل و يتصل اللين رد عليه هلا سيف قال الحق علي انا اخذ سياره ابوي ودهست واحد بالغلط الله يخليك تعال لي بسرعه في شباب واقفين اخاف يبلغوا الشرطه ساله وين مكانك قاله المكان الفلاني و بما ان الموضوع حادث مروري الصديق اتصل على على ابو سيف قال يا عمي الحق ولدك ماخذ سيارتك وصدم واحد في المكان الفلاني ابو سيف جالسه جنبه زوجته وكذلك اخته سيف المتزوجه اللي كان سيف مخبي عنده السكين وزوجها جايه زياره بيت ابوها وتجتمع العائله كلها كلهم قالوا خلنا نروح و ركبت كل العائله في السياره و وصلو للموقع و ينصدمون لما شافو الجثه و الجثه مطعونه طعنات كثيره وتعرف ابو سيف على الولد عرف الولد هذا كلهم نفس يعني المنطقه وفهمها على طول صار ابو سيف يلطم وزوج سيف اقترب من الجثه ولا لسه في روح لسه ينبض حاول يضغط وكذا لكن كل ما كان يضغط يسوي العمليه التنفس كان الولد ينزف بغزاره الى ان توفى بايده وسيف مثل المسطول ما هو عارف مصاب بصدمه وجالس وخلاص مستسلم للامر الواقع و على وصول رجال الامن والاسعاف ولموا والعائله بالكامل و الصديق و الشهود الثلاث الى مركز الشرطه وبلغوا اهل الولد وتحاصل الكارثه يوم وصلوا يضبطون شرطه طبعا الان يبون ينقذون البنت المشاركه في الجريمه ليقتلونها اهلها ولا اهل زوجها ، يوم وصلو للبنايه اللي ساكنه فيها سلمى شافو سلمى تنتظر سيف في سطح البنايه ومعاها اغراض من ذهب وفلوس سرقتهم من زوجها المتوفي وساعته ومحفظته وكلهم معاها وتنتظر سيف هي ما تدري ان الموضوع انكشف يوم جو ويعتقلونها مع جميع المسروقات اللي معاها المهم يحيلونهم كلهم للمحاكمه طبعا القصه انتشرت في جنوب عمان و منقلبه الدنيا بين هالعشيرتين وصارت مطالبات و ثار و دم ، ابو سيف كان منهار واللي كان كان منهار اكثر ابو سلمى و متفشل لانه بنته قاتله ولد اخوه قالوا خلاص سووا عطوه عشائريه وطلبوا من اهل سيف الجلي انهم يجرون من المنطقه يطلعون برا المنطقه بالاضافه الى انهم ما يوكلون محامي للدفاع عن سيف يبون ينزل حكم الاعدام ويتم تنفيذ الحكم باسرع وقت فما يبوا محامي يماطل بالاضافه الى دفع الديه وعائله سيف اصلا عائله بسيطه جدا ادفعت اللي وراها واللي قدامها ابوهم ما خلى احد الا كلمه علشان يدفع له عشان موضوع الهدنه و دفعو اللي وراهم و اللي قدامهم و هو اصلا يتمنى انه يعدمون سيف وخلص من هالقصه لانه خايف على ولده الصغير اللي ماله ذنب الحين سيف عمره 20 سنه وسلمه 17 سنه قاصر القاصر ما تعاقب مثل البالغ حتى لو كانت هي الراس المدبر لذلك اكلها سيف بحكم الاعدام وتم تاييد حكم الاعدام في سيف انتهى خلاص اما سلمى لانها قاصر حكم عليها 12 سنه قضت اول سنه في اداره الاحداث ولما كم عمرها 18 سنه تم احالتها الى سجن مركزي لتقضي فيه باقي المحكوميه


العبره: نهايه التعلق بعلاقه غير شرعيه او محرمه تكون فيها مصيبه و وخيمه و مثل هذي الجريمه تعتبر تخبيب و اللي يخبب لا يشم رائحة الجنه يعني لا دنيا ولا اخره ، دمار و ياربت تدمر نفسك بس لا و اتدمر معاك اسر و عائلات ، اذا عندك خوات او خوان الناس تخاف تاخذ منهم بسبب و تصير سمعتك مثل الزفت بسبب هالجريمه ، شوف كيف تجر الويلات على اسرتك و عائلتك و عمامك و عيالهم و اي شخص يحمل نفس اسمك ، تدمرهم لنزوى ، تدري كم بنات موجودات بالدنيا و كم رجال بهذي الدنيا مليانه و في 100 واحد او وحده تتمناك و هذي نهاية قصتنا و مع السلامه


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

هيّأ الله عز وج...

هيّأ الله عز وجل الكون للإنسان قبل خلقه، فخَلقَ السماوات والأرض وما فيهما من أجله، وخلقُ السموات وال...

Challenges 1. *...

Challenges 1. *Environmental Factors* - *Heat and Humidity:* Greenhouses often have high humidity a...

1. الذكاء الانف...

1. الذكاء الانفعالي له دور وسيط جزئي في تأثير الكمالية اللاتكيفية كمتغير مستقل على أثر ما بعد الصدمة...

المعرفة اليخت و...

المعرفة اليخت وصدم ولد سيف وهو لا يزال الفنية التربية الكنسية في سمرقند واسمه الحقيقي محمود بن معدود...

اتقدم اليكم بطل...

اتقدم اليكم بطلبي لتاجيل اختبار النصفي و ذالك لحدوث حالة وفاة لصديق عمري واخي واعلم انه يجب علي تاد...

مكانة المرأة في...

مكانة المرأة في بعضِ الحضارات القديمة والأديان الأخرى على مرِّ التاريخ، وتعاقُب الأمم والحضارات، ...

المقدمة منذ أن ...

المقدمة منذ أن ركب الإنسان البحر ، بدأ يكتشف الأهمية التي تتمتع بها البحار ، حيث إنها تشكل طرق لاتصا...

یعتبر القطاع ال...

یعتبر القطاع المصرفي عصبا رئيسيا للإقتصاد الوطني ومن أهم القطاعات الاقتصادية التي توجد في أي دولة وه...

במשך שנים רבות ...

במשך שנים רבות התחנכו מרבית התלמידים בעלי לקויות למידה בבתי ספר נפרדים או בכיתות נפרדות במערכת החינו...

صٕاي،طًــإي،ركٝ...

صٕاي،طًــإي،ركٝــللد،ُــإااعزؾــ١جعــٌَُٗــ١ايتربٝــ١ ــشداد عكٝــدًااؾكــدضفــرا ايٓعِايترب١ٜٛايٝـَ...

Symptômes Diapo...

Symptômes Diapositive 86 sur 134 • Les principaux signes observés par les patients sont des saigneme...

تنهدت وأنا أمسك...

تنهدت وأنا أمسك الحديدة الباردة ذات رائحة البارود، موك 23... رفعت رأسي نحو ذلك العجوز الهزيل الصارخ ...