Online English Summarizer tool, free and accurate!
كل مريد بي يلوذ يَسْعَدُ
وإنّه من الأذى مُبَعَّدُ
مولده ونسبه:
وقيل: ولد في يوم الجمعة السابع والعشرين من جمادى الثانية عام ألف وثلاثمائة وثلاثة عشر، لسنا وإن أحسابُنا كرُمت
نبني كما كانت أوائلُنا
إنّ الفتى من يقول ها أنذا
وبعد قدوم الشيخ الخديم رضي الله عنه سلمه الوالد للشيخ أبي بكر جخت بن القاضي مجخت كل. وأذن له أن يشمّر في أمر قراءة الصبي- المترجم له- القرآن حتى يحفظ ويتقن ويتمّ له كلّ ما يجب على حامل القرآن، قيل إنها بلغت ثلاثين مصحفا بخط يده الشريفة)
فقد لازمه ملازمة مريد لشيخه ومربيه، وأكثر من كل ذلك ذكره لأهل بدر واستئناسه بذكر الصحابة» وقوله: "« وكان يمازحنا مزح المفيد للمستفيد»
ثانيا: بعض شيوخه من العلماء السنغاليين:
الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى، ورضي الله تعالى عن العبد الخديم القائل في بعض أبياته النيرة:
كل مريد بي يلوذ يَسْعَدُ
وإنّه من الأذى مُبَعَّدُ
أما بعد:
فهذه خلاصة موجزة عن سيرة الشيخ محمد البشير رضي الله عنه وإنجازاته القيمة الحافلة بالدروس والعبر:
مولده ونسبه:
هو الشيخ محمد البشير بن أحمد - بن محمد بن حبيب الله- الملقب بخديم الرسول صلى الله عليه وسلم والمشهور بالشيخ أحمد بمب رضي الله عنه.
وقد اختلفت الروايات في تحديد يوم ميلاده قيل: ولد في اليوم الرابع من شهر جمادى الآخرة سنة جيسش(1313ه الموافق(14/12/1995م) ـ
وقيل: ولد في يوم الجمعة السابع والعشرين من جمادى الثانية عام ألف وثلاثمائة وثلاثة عشر، الموافق لعاشر من يناير ألف وثمان مائة وست وتسعين ميلادية ... ولد ووالده رضي الله عنه في أيدي المستعمرين الفرنسيين فلم يعرفه شخصيا إلا بعد عودته من المنفى.
ولد الشيخ محمد البشير- بشره الله تعالى خير تبشير- في قرية غَلا يِل galla yell القريبة من بلدة كوكي(coki) بإقليم لوغاlouga وهذه بلدة مشهورة أسسها الشيخ مختار ندومبي جوب mokhtar ndoumbé diop جد الشيخ محمد البشير من أمه، وكانت تحتضن إحدى المراكز الإسلامية المعروفة في السنغال، وتوجد فيها حاليا واحد من أهم معاهد تحفيظ القرآن في البلاد.
وينضوي تحت هذا المعنى أن صاحب" منن الباقي القديم في سيرة الشيخ الخديم" ينتمي إلى أسرة عريقة معروفة باهتمامها بنشر التعاليم الإسلامية في مختلف البقاع، فوالده رضي الله عنه الشيخ أحمد الخديم -الغني عن التعريف- هو مؤسس الطريقة المريدية في السنغال، كما أن والدته- المشهورة بـ " فاط مد مام" - السيدة التقية النفيسة العفيفة الحَسيبة فاطمة بنت محمد ينتهي نسبها إلى المختار بن محمد ابن السيد الجليل ناشر الطريقة القادرية في السنغال، مصحّح العلم ومصلح الأمة المحمدية بقية السلف وخير الخلف المختار الككي الذي تغرب عن وطنه سعيا وراء العلم الصحيح سنوات طوالا في بلاد موريتانيا.
وهذا الانتماء إلى دوحة كريمة وأسرة عريقة مشهورة بالعلم والمعرفة الإسلامية، قد ساعده في كسبه للعلم وبحثه عن الثقافة الدينية الحنيفة السمحة.
كيف كان طلبه رضي الله عنه للعلم والمعرفة؟
فالجواب يتكفل به العنصر الآتي بإذن الله تعالى:
نشأته وطلبه للعلم:
فيما مضى قد عرفنا أن الشيخ محمدا البشير رضي الله عنه ينتمي إلى أسرة عريقة مشهورة بالعلم، غير أن هذا الانتماء لم يَغُره قط طيلة حياته، بل كان يتمثل بقول الناظم:
لسنا وإن أحسابُنا كرُمت
يوما على الأحساب نتَّكِلُ
نبني كما كانت أوائلُنا
تبني ونفعل مثلما فعلوا
وقول آخر:
إنّ الفتى من يقول ها أنذا
ليس الفتى من يقول كان أبي
وقول آخر:
بجِدٍّ لا بجَدِّ كُلّ مَجْدِ
فهل جَدُّ بلا جِدّ بمُجْدِ
وعليه، فلما بلغ سن التعلم- وذلك كان قبل رجوع والده في أثناء غيبته البحرية- اتجه إلى حفظ القرآن الكريم فحفظه وأتقنه إتقانا دقيقا، وقد أخذ ذلك عن جم غفير من كبار المعلمين آنذاك، وأشهرهم : الشيخ الجليل المقرئ الكبير من الأكابر التابعين للشيخ الخديم رضي الله عنه الشيخ عبد الرحمن اللوحي الشهير، مقرئ القطر السنغالي على قراءة الإمام المدني نافع أبي رؤيم بن عبد الرحمن بن أبي نُعيم مولى بني جَعُونةَ برواية الإمام ورش أبي سعيد عثمان بن سعيد المصري.
وحين رجوع الشيخ الخديم رضي الله عنه من تلك الغيبة البحرية المباركة بلغ الشيخ محمد البشير مبلغا مرضيا للحزب القرآني لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ... ثاني توفيق له بعد اسمه الذي تفاءل به المؤمنون منه، وما الحال إلا البشرى والرضا مشتركا فيهما بينه وبين والده وجميع المؤمنين.
وبعد قدوم الشيخ الخديم رضي الله عنه سلمه الوالد للشيخ أبي بكر جخت بن القاضي مجخت كل... وأذن له أن يشمّر في أمر قراءة الصبي- المترجم له- القرآن حتى يحفظ ويتقن ويتمّ له كلّ ما يجب على حامل القرآن، وقام هذا الشيخ على أحسن قيام وأكبر اهتمام حتى حصل على ما أذن له حصولا كاملا.
والشيء الذي يدل على أن الشيخ محمدا البشير قد حفظ القرآن الكريم وأتقنه كل الإتقان هو كثرة المصاحف التي كتبها لوالده، يقول الشيخ مصطفى عبد الرحمن لوح في هذا الصدد:(وباختصار قد أخذ القرآن من المقرئين الذين اشتهروا في ذلك الزمان في السنغال بإتقان القرآن إتقانا كاملا صحيحا، فأتقن القرآن أيّما إتقان، وكتب لوالده عدة مصاحف، قيل إنها بلغت ثلاثين مصحفا بخط يده الشريفة)
وبعد أن أتقن القرآن الكريم حفظا ورسما وتجويدا بدأ ينتقل في مجالس العلماء، كالطير تنتقل بين الأشجار تقتطف من كل شجرة ما تختار من ثمرها، فصرف همته إلى دراسة العلوم الشرعية واللغة العربية على يد شيخه الوالد أولا شيخه الذي كان يُرَبِّيه ويعلِّمه، وبعد ما علم انشغال شيخه بربه وبصلاح أمور عباد الله عامة اكتفى بمجالسته ويطرح أسئلة صريحة إليه في كل مسألة تعرضت له، وجعل يرصد ويرنو إلى العلماء الشنقيطيين الذين كانوا يزورون الشيخ الخديم رضي الله عنه، وذلك تمشيا مع الأثر القائل: «الحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤْمِنِ، فَحَيْثُ وَجَدَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا »
شيوخه رضوان الله عليهم:
وسيتمحور الكلام حول قسمين كبيرين:
القسم الأول: شيوخه من العلماء السنغاليين:
ويتضمن من يلي:
أولا: والده الشيخ أحمد الخديم رضي الله عنهما:
لم تكن علاقة الشيخ محمد البشير مع الشيخ الخديم رضي الله عنهما مجرد علاقة بنوة ولا علاقة نسبية فحسب، بل الأمر فوق ذلك، فقد لازمه ملازمة مريد لشيخه ومربيه، يتلقى تعاليمه وينفذ أوامره ويقتدي به ويظل رهن إشاراته، ولم يفارقه طيلة العقود الثلاثة الأخيرة من عمره رضي الله عنه.
فقد مكث الشيخ محمد البشير عند والده مدة إقامته في " جُلُف" وبعض إقامته في " جربل" كما مكث أيضا عنده حينما كان في بلاد الشناقطة، وكان الشيخ الوالد في جميع هذه المدة يريد تربيته ظاهريا وباطنيا، وفي الظاهر كان الصبي يساير المجتمع يحيى ويرى ويسمع من الناس ومن الشيخ، وفي الباطن كان الشيخ بلا شك وبلا جدال يربيه ويؤدبه هو نفسه ظاهرا وباطنا.
وبهذه الملازمة حصلت للصبي خصوصية معرفية لم تزل تلازمه في جميع مراحل حياته تظهر عليه للجميع سواء فيه العاقلون والناظرون والعارفون.
ومن هنا ندرك كنه عقلية الشيخ محمد البشير وعبقريته منذ أن كان صبيا، حيث استطاع أن يلازم والده ملازمة حريص على ضبط ما تمكن من تجارب حياته رضي الله عنه، فضلا عن حفظ الأحداث والحكايات التي كان يرويها الوالد لأتباعه، وقد أشار الشيخ محمد البشير إلى هذا النمط الذي أخذ به العلم الغزير من شيخه الأول في قوله: « وكان رضي الله عنه أكثر ما يسامرنا به حديث موسى، وكان كلما ذكر شيئا من حوادثه مع الأعداء يتجوز إلى الوعظ بذكر قصة موسى عليه السلام» وقوله:« وكان يحكي كثيرا أيضا أصحاب الكهف، وأكثر من كل ذلك ذكره لأهل بدر واستئناسه بذكر الصحابة» وقوله: "« وكان يمازحنا مزح المفيد للمستفيد»
ثانيا: بعض شيوخه من العلماء السنغاليين:
وقد ذكر الشيخ مصطفى عبد الرحمن لوح في كتابه" محمد البشير شخصية خالدة" عددا من هؤلاء العلماء الذين التقي بهم صاحب "منن الباقي القديم في سيرة الشيخ الخديم" وأخذ عنهم، وهم شيوخ برزوا في نواح مختلفة من تجويد وفقه ولغة، يقول في الصفحة 53 وما بعدها: « قد أخذ شيخي الكريم القرآن أولا لما ترعرع على والدي الأستاذ عبد الرحمن بن محمد اللوحي...ثم أخذه رضي الله عنه ونفعنا ببركاته أيضا على السيد أبي بكر جخت ابن الفقيه النحوي العروضي القاضي مجخت كل، وعلى السيّد مُور جَّاي جُلِّتْ، وعلى السيّد مَدُ فال سَاجُّ، وعلى السيد إبراهيم بِنتَ صِلَّ ابن سرين جُّمْبِّلان وباختصار قد أخذ القرآن من المقرئين الذين اشتهروا في ذلك الزمان في السنغال»
ومن نافلة القول: إن الشيخ محمد البشير رضي الله عنه كان وثيق الصلة أيضا بكبار مريدي الشيخ الوالد وزواره من العلماء الشناقطة وغيرهم، الأمر الذي يشير إلى أن عدد شيوخه رضوان الله عليهم لا يعد ولا يحصى، ويؤيد هذه المقولة ما أورده نجله الشيخ محمد المنتقى امباكي- حفظه الله ورعاه- في كتابه: (كلمات إيجاز شخصية الشيخ محمد البشير الصفحة :6): حيث يقول « هنا أخبرني هو نفسه في بعض مراحل نصائحه لي وقال لي: إذ كان الأمر ليس ذلك الزمن أيام الشيخ كزمنكم هذا فجعلتُ كل اهتمامي تحصيل العلوم منهم فقال بصدق العزيمة: حصلتُ على ما حصلتُ»
وعقب الشيخ محمد المنتقى على هذا الكلام بقوله: وعلمت من حديثه ذلك أن تلك الأيام أيام إقامة الشيخ الخديم رضي الله عنه في" جربل" كأن فيها معهدا معنويا لجميع العلوم، ومركزا ثقافيا لجميع الفنون. ومن ذلك المعهد ومن ذلك المركز تخرَّج الشيخ محمد البشير رجل دين عظيما وإنسانا اجتماعيا كبيرا وأديبا بارعا محبا للعلم بحاثا عاملا سابقا ومفكرا عبقريا.
القسم الثاني: شيوخه من العلماء الشناقطة:
الرحلة لطلب العلم تقليد مبكر في تاريخ علماء المسلمين، ومظهر من مظاهر التعليم الإسلامي، يلجأ إليه الطالب بعد أن يستكمل ثقافته المحلية بسماعه وقراءته على علماء بلده .
وشغف الشيخ محمد البشير بالعلم كان مبكرا، ولما ترعرع وصار شابا كامل الاستعداد للحمل العبء وسط إمداد والده من جميع الجهات حملته ثورة فكرية عميقة من حب العلم والعمل، فتجرّد وشمّر وارتحل إلى الخارج مغتربا في (موريتانيا) طلبا للعلم، غير أنه لم يمكث طويلا لأنه كان يعلم علم اليقين أن مغادرة حضرة والده لم تقر عين الوالد بها وانثنى للقدوم.
وحين قدم تعلم من هؤلاء العلماء الشناقطة الذين كانوا يزورون الشيخ الوالد في "جربل" حيث جوّد على الأستاذ أحمد بن الحسن الدّيماني الشريف تلميذ والده الذي قال له والده غير ما مرة : « إذا قرأ له القرآن هكذا أُنزِل» وقرأ الفقه والقواعد العربية على محمّذ ولد أبي بكر ولد أُحمَيِّد الدَّيماني المورتاني، وأخذ كذلك عن الشيخ محمد يحيى، وقرأ علم الحساب الميقاتي من عبد الله بن أَيْئِيهْ، كما أخذ عن صديقه الوفي محمد بن عبد الرحمن التندغي العالم النبيل من جملة الفقهاء، وهو الذي قال فيه الشيخ محمد البشير هذه الأبيات:
جزى الله عنِّي السّيّدَ الفاضل النَّدْبا
أخي التّنْدَغِي الخَيْرِ والفَلْجَ والقُرْبا
قد انْقَذَنِي مِنْ لُجَّةِ الغَيِّ والصِّبا
وأرْشَدني للمَكْرُمات فتًى طبًّا
وما الحِبُّ إلاَّ من يدلُّ على الهُدى
وما النُّصحُ إلاّ نُصحُ من أضْمَرَ الحُبّا
وقد لخص لنا الشاعر الأديب الشيخ عبد الصمد امباكي بن الشيخ عبد القادر إمام الأئمة أبرز هؤلاء العلماء الشناقطة الذين أخذ عنهم العلم من خلال هذه الأبيات التالية، يقول حفظه الله ورعاه:
كتابُ خالي (منن الباقي القديمْ)
أحسنُ ما كُتِبَ في (الشيخ الخديمْ)
ولا يشكُّ أحدٌ في عِلمِ
صاحِبِهِ الصحيح دون وَهْمِ
كَتَبَهُ (البشيرُ) وهْو أعرفُ
بالشَّيخِ مِنْ سواهُ فيما نَعْرفُ
ربَّاهُ مُنذُ حَفِظَ القُرآنَا
حَتَّى انتقالِهِ إلَى مَولانَا
وَكانَ لَمْ يَسْمَحْ لَهُ أنْ يَرتَحِلْ
لطلبِ العلوم في أيِّ مَحَلّْ
أسْكَنَهُ بقربه فألْفَى
أَبَاهُ واحدًا يفوقُ أَلْفَا
أَخَذَ عنْهُ كُلَّ مَا تَعَلَّمَا
لَكن بواسطة قومٍ عُلَمَآ
إذ كان بيتُ الشيخ فيه يُوجَدُ
كُلَّ أوانٍ عالِمٌ مُعْتمَدُ
إنْ غادرَ البيتَ فقيهٌ زَائرُ
مَكانَهُ أتَى أَدِيبٌ شاعِرُ
مِنْ مِثْلِ عبد القادر الكُمْلَيْلِي
وابن الْمُعَلّى الحسَنِيّ القَيْلِ
وغيرِ هذين من الذينَا
للشيخ في مَنْزِلِهِ يأتونَا
ذُكِرَ فيمنْ منهم استفادَا
أربعةٌ أذكرهمْ فُرَادَى
أوَّلهمْ فَخْرُ بَنِي دَيْمانِ
نَجْلُ أبِي بكرٍ فتى الفِتْيَانِ
والثانِ خلُّهُ الوفِيُّ التَّنْدَغي
مرشده للبحث فيما ينبغي
ثالثهم أحمد نجل الحسن
من كان يمتاز بخط حسن
رابعهم هو الفقيه يَحْيَى
مَنْ أُوتِيَ العلمَ فتًى ذَكِيَّا
وفي هذه البيئة ترعرع الشيخ محمد البشير، وهذه الأجواء هي التي أهلته لنيل ثقافة مرموقة على ما سنبينه في الأسطر الآتية إن شاء الله:
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
يعتبر فول الصويا من المحاصيل الغذائية والصناعية الهامة على المستوى العالمي نظراً لاحتواء بذوره على ن...
Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...
يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...
نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...
نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...
العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...
آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...
Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...
السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...
حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...
رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...