Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (13%)

وأنا على «بنك» طويل بين أربعة أو خمسة أطفال
قال : «هل أحضرت معك دفترك وقلمك؟»
قلت : «لا» . قال : «كيف تكتب إذن؟»
حتى المعلم ضحك ، واكتب»
كانت هناك شجرة صنوبر كبيرة منحنية ، قفزت على الجذع المنحني ، وعدنا إلى «الصف» . خلفها الجيش العثماني لآبائهم . فقالت :
كانت أمي تتأمل في الطنجرة» ، وقالت : «أهلاً بابن المدارس!»
- صحيح؟ ومن أين أجيء لك بالدفتر والقلم؟»
هكذا يقول الأولاد . - «معك تعريفة؟»
ودون أن تقول كلمة واحدة ، كالعصا ، في
متفاهمة
هذا يدفع ذاك بقدمه تحت «البنك» ، ويروح قلمي شاحطاً على الصفحة المفتوحة بين يدي . قلت : : «نعم . دفترك؟»
بعد الظهر ، فأذاقه ضربتين اثنتين ، فأطلقت صوتاً انفجارياً بديعاً . أعاد الطي ، شيء رائع!
ووجدنا أصدقاء ، وزعناها عليهم . إلى أن غابت الشمس ، قلت : «أخذه المعلم» . لكي لا يضيع» . وسألني أخي يوسف على العشاء السؤال نفسه ، وأجبته بالجواب نفسه ونمت تلك الليلة وأنا أفكر في الطقاعات ، واكسرها ، ورشـهـا
بالملح . وأكلت حتى اتخمت ، وقالت جدتي : مهلك على الصبي .


Original text

في المدرسة رأيتهم يكتبون . يمسك الواحد منهم باللابصة» (قلم الرصاص) ، ويفتح الدفتر ، ويكتب على الورق الأبيض المسطّر . كانوا يرفعون رؤوسهم وينظرون عبر رأس المعلم إلى «اللوح» - وهو مجموعة من أخشاب شدت معاً على شكل مربع ، وركزت على مسند ثلاثي الأرجل ، وصبغت يوماً بالأسود ، ولكنها الآن تكاد تكون بيضاء من تراكم أثر الطباشير ، رغم مسحها ، وتفارقت الأخشاب بعضها عن بعض . وقد خط المعلم على هذا اللوح بضعة حروف . والـصـبـيـة يكتبون . ومن عادة كل منهم عادة كل منهم أن يمد لسانه ، ويبلل طرف القلم على حافة لسانه ويكتب . ويمحو بممحاة صغيرة عليها صورة فيل. وينقرم القلم . فيبريه بالبراية . ويغمس الأسود المبري بلعاب لسانه . وينظر إلى اللوح ويكتب .
كان ذلك أول يوم لي ، أو أحد أيامي الأولى في «مدرسة الروم» الواقعة خلف كنيسة المهد . قلت للمعلم ، وأنا على «بنك» طويل بين أربعة أو خمسة أطفال
مثلي : «معلمي ، هل أكتب أنا أيضاً؟»
قال : «هل أحضرت معك دفترك وقلمك؟»


قلت : «لا» .
قال : «كيف تكتب إذن؟»
قلت : «في دفتر أحد الأولاد الذين عندهم دفاتر» .
فضحك الصبية . حتى المعلم ضحك ، وقال : لا يا ولد . غداً أحضر دفترك
وقلمك ، واكتب»
بعد قليل دق المعلم جرساً . وخرجنا إلى الملعب . كانت هناك شجرة صنوبر كبيرة منحنية ، تكاد تقسم الساحة الصغيرة إلى قسمين . قفزت على الجذع المنحني ، ومنه تسلقت إلى الأغصان العليا . ولحق بي جماعة من الصبية . وما كدنا نلعب قليلاً حتى رأينا المعلم يدق جرسه مرة أخرى . وعدنا إلى «الصف» . كنا على الأقل خمسين ولداً ، من أعمار شتى . كنت أرى معظمهم كبيراً بالنسبة إلي : في العاشرة ، والثانية عشرة ، وربما كان بعضهم في الرابعة عشرة . وأنا في الخامسة ، حافي القدمين . وأكثرنا حفاة ، غير أن بعض الأولاد الكبار يلبسون أحذية ضخمة ، خلفها الجيش العثماني لآبائهم . قبل الظهر خرجنا إلى البيت ، في ساعة الغداء . رحت ركضاً إلى بيتنا ، ووجدت جدتي في الحاكورة تنظر إلى ظل شجرة اللوز الواقع على حائط البيت . فقالت : «لماذا جئت قبل الوقت؟» .
ولكنها ساعة الظهر» .



  • لا يا حبيبي . لم يصل الظل إلى هذا الحجر بعد . » وأشارت إلى حجر ناتئ في الجدار. أتعتقد أنني لا أعرف متى تكون ساعة الظهر؟» . «لا أدري . أخرجنا المعلم ، وقال ارجعوا في الساعة الواحدة .»
    فصاحت جدتي : «مريم! حضري الغداء . ابنك جاء!» كانت لي علاقة خاصة بجدتي ، من وراء ظهر» أمي . فهي تعلم أن أمي «عصبية» ، وإذا فعلت أنا شيئاً لا ترضى عنه أمي وعرفت به ، «أطعمتني قتلة» .
    فكانت جدتي تتستر علي . اقتربت منها - وكان فستانها طويلاً يكاد يبلغ الأرض . تلمسته ، فقالت :


ها؟ عندك شيء تقوله؟ فعلت شيئاً غير لائق؟»
فقلت وأنا أنظر في عينيها العسليتين : «ستي ، أريد أن أشتري دفتراً وقلماً» .




  • «دفتراً وقلماً! ليش؟» - «لكي أكتب» .




  • «قل ذلك لأمك . أطلب ما تريد من أمك . أو انتظر إلى أن يعود أبوك في
    المساء» .
    عندما دخلت البيت ، كانت أمي تتأمل في الطنجرة» ، وتخلط مـا فـيـهـا . وقالت : «أهلاً بابن المدارس!»
    قلت : يمه ، المعلم يقول أن علي أن آخذ معي دفتراً وقلماً للمدرسة» . - صحيح؟ ومن أين أجيء لك بالدفتر والقلم؟»
    «الدفتر والقلم بنصف قرش . هكذا يقول الأولاد .




  • «وأنا من أين لي نصف قرش؟ يلا أقعد وكل ، وبلا دفتر وبلا قلم . نصف قرش ، قال وقبل أن تأكل ، خذ شوية حشيش للخروفين» أخرجت شيئاً من الحشيش الذي كنا نجمعه في كيس كبير في طلعاتنا الى
    الحقول ، لكي لا نضطر إلى أخذ الخروفين للرعي كل يوم . وأخذته للخروفين الأبيضين ، المربوطين في «الخشية» ، كانا كلاهما متمرغين في تراب الأرضية يجتران . وحالما رأياني ، نهضا ، ووضعت لهما الحشيش ، وأقبلا عليه بنهم ، وأنا أربت على ظهر هذا وظهر ذاك
    صبت أمي الطعام في قصعة كبيرة على الأرض وجلسنا حولها . وقالت أمي : «هه ! الآن دق الظهر!» إذ راحت قباب الأديرة المنبة في البلدة تقرع أجراسها
    لتعلن انتصاف النهار ، وأصوات الأجراس تتمازج عبر الفضاء ، وهاجة فرحة . بعد الغداء عدت إلى المدرسة ، ولعبنا ، إلى أن دق المعلم جرسه . ودخلنا الصف . ولم يكتب أحد شيئاً هذه المرة . كتب المعلم حروفاً على اللوح ، وطلب
    من جماعة منا أن نكررها وراءه :
    «ألف!» فنصيح : «ألف!»




  • «باء!» - «باء!»




  • «تاء!»




  • «تاء!»




  • «ألف باء!»




  • «ألف باء!»
    عندما خرجنا عصراً . جعلنا أنا واثنان من رفاقي نردد ونرنّم : «ألف با بوباية ، نص رغيف وكوساية ... ومررنا بدكان حنا الطبش ، وواجهته مليئة بالدفاتر والأقلام والمحايات . دخلت وسألت البائع : «عمي ، بدي قلم و دفتر» .




  • «معك تعريفة؟»




  • «لا» .
    روح وأحضر نصف قرش . وخذ أحسن قلم وأحسن دفتر»
    وعدت إلى البيت ، ووجدت جدتي في الحاكورة تلم الغسيل . ونظرت إليها راجياً ، ففهمتني في الحال . ودون أن تقول كلمة واحدة ، وضعت يدها في عبها ، ووأخرجت منديلاً معقوداً . وحلّت عقدتين وانفتح المنديل عن أربع أو خمس قطع نقدية ، التقطت منها نصف قرش مدوّراً مثقوباً ، وقالت : «خذ . ولا تخبر أمك . يلاً من قدامي ، عنفص!» وركضت معنفصاً إلى دكان الطبش ، وناولت صاحبه قطعة النقد العزيزة ، وناولني دفتراً وقلماً . فطلبت إليه أن يبري لي القلم ، ففعل ، وقال : «إذا لم تكن لديك براية ، مش ضروري . إبر القلم بالشفرة» . وطرت بما اشتريت عودة إلى البيت . لم تكن أمي في البيت ، وجدتي مشغولة بشؤون العائلة . كان قرب باب بيتنا مصطبة حجرية طويلة ، تمددت فوقها على بطني ، وفتحت الدفتر عند أول صفحة . وأمسكت بالقلم المبري لأكتب . بللت طرفه الحاد على رأس لساني . ولكن ماذا أكتب؟ جعلت أستذكر الحروف التي كتبها المعلم على اللوح في الصباح ، وبعد الظهر. كانت الألف سهلة .
    كالعادة




شكلها ، كما يقول المعلم ، كالعصا ، والباء؟ عصا نائمة ، معقوفة من الطرفين، وكتبت اااا ، ثم ب ب ب ، وامتلأ السطر . وبدأت سطراً آخر . وآخـر ... ولكنني وجدت أن أسطري ، غصباً عني ، تميل انحداراً ، مهما حاولت . غيّرت الدفـتـر أمامي ، وكتبت – والأسطر تهبط بي من اليمين الى اليسار . وامتلأت الصفحة أسطراً مائلة ، ثم ملأت صفحة أخرى ، فأخرى ، وفجأة «انقرم» القلم . فتوقفت . في
وضع
ذلك المساء ، كان دفتري «فرجة» العائلة . أبي قال «عفارم!» يوسف قال : «أسطرك نازلة من الجبل ، لتشرب الماء؟» أمي قالت : «أكتب كتابة مضبوطة ، ودر بالك على الدفتر ، ولا تضيّع القلم : أتسمع ؟ وجدتي غمزتني جانبياً ، متفاهمة
معي .
في صباح اليوم التالي أخذت عدتي معي إلى المدرسة ، وقلت للمعلم
جلبت معي الدفتر والقلم فقال : : طيب ، اقعد مكانك واكتب . برى المعلم لي القلم ، واستعرت ممحاة ، وكتبت ، ولكن الأولاد الذين بقربي كانوا لا يكتبون ، لأن ليست معهم دفاتر ، ويضحكون ، ويتململون ، وأرجلهم الحافية في عبث متواصل ، هذا يدفع ذاك بقدمه تحت «البنك» ، وذاك يركل قدمي ، ويروح قلمي شاحطاً على الصفحة المفتوحة بين يدي . عند الغداء سألتني أمي : «هل رأى المعلم دفترك؟»
قلت : : «نعم . وجعلني أكتب» .
قالت : «الحمد لله»
ولما حاولت أن أريها ما الذي كتبت ، قال : هل أعرف أنا القراءة حتى أقرأ
دفترك؟»
بعد الظهر ، لم نكتب شيئاً . كان المعلم نعساناً . قعد إلى المنضدة ، وأقام ولداً كبيراً وقال له : «إلياس ، أنت العريف اليوم. كل من يتكلم ، أو يضحك ، أو يتنفس ، اكتب لي اسمه على اللوح ... أنتم أولاد الصف الأول والثاني ، افتحوا كتب القراءة ، الصفحة خمسة ، واقرأوا . بس بلا حس! وأنتم الجالسين في


الخلف ، اجعلوا سواعدكم على البنك ، هكذا ، وأنزلوا رؤوسكم وأسندوها عليها ، وناموا . وبلاش حركة! فاهمين!
وفي الحال أغمض عينيه ، وسقط رأسه على صدره ، وراح في نومة هنيئة . دفنا وجوهنا بين سواعدنا ، كما أوصانا المعلم ، ولكن من منا نحن العفاريت يستطيع النوم؟ قضينا ساعة ورؤوسنا على البنك ، في الثرثرة والضحك . عندما رفعنا رؤوسنا كان الياس قد كتب ثلاثة أو أربعة أسماء على اللوح . وجعل «علامة ضرب» إزاء أحدها . وانطلقت فجأة شخرة عاتية من المعلم ، رفع رأسه على أثرها مباشرة ، وأجال عينيه الرهيبتين في وجوه الأولاد . وببطء ، أدار رأسه نحو اللوح ، فرأى الأسماء ، فنادى أولها : «جريس ! شرف!»
وخرج جريس من بين رفاقه ، وسار خائفاً نحو المعلم : «والله يا معلمي ما
حکیت . ولا ضحكت .
قال المعلم ، وقد تناول مسطرته الطويلة : «افتح يدك!»
«والله معلمي
"....
«افتح يدك ، بلا حكي!»
وفتح الولد يده ، وضربه المعلم بالمسطرة على كف يده ضربة واحدة . وهكذا فعل بصاحب الاسم الثاني . أما صاحب الاسم المؤشّر بعلامة ضرب ، فأذاقه ضربتين اثنتين ، ثم دق الجرس ، وأخرجنا .
كان اسم رفيقي على البنك «عبده» . وقد لازمني في العودة ، وأقنعني بالذهاب الى دارهم ، وهو يقول : «أتعرف كيف تصنع «طقاعة؟ دفترك هذا فيه ١٦ ورقة . كل ورقتين تجعل منهما طقاعة». كانت أمه منشغلة عنا بالخياطة عندما جلسنا في ركن من غرفة بيتهم ، الأرض . أخذ عبده الدفتر من يدي ، ولكنني استرجعته ، رافضاً أول الأمر . «طقاعة واحدة ، وبس!» قال . فرضيت . وناولته الدفتر . فتحه واقتلع الورقتين
على
اللتين في الوسط ، وطواهما بشكل خاص ، وأنا أراقبه ، ثم طوى زاوية من الطوية وأدخلها بين طرفيها ، وبعد ذلك جعلها تحت إبطه ، فضغط عليها بذراعه ، ثم


سحبها بسرعة ، ونفضها بقوة ، فأطلقت صوتاً انفجارياً بديعاً . أعاد الطي ، وأعاد
العملية ، و «طقع مرة أخرى . شيء رائع!
قال : «أأعمل لك واحدة؟»
قلت : «أنا أعملها» .
واقتلعت ورقتين من وسط الدفتر ، وعملت طقاعة ، وطرقعت! ثم عملنا طقاعة أخرى ، فأخرى - إلى أن أتينا على الدفتر . وأم عبده ترقبنا بنصف عين ، وتقول بين حين وآخر : «بلا دوشة يا جماعة!»
وخرجنا إلى الشارع ، ونحن نطرقع ، وجيوبنا ملأى بعتاد من الطقاعات . ووجدنا أصدقاء ، وزعناها عليهم . ورحنـا جـمـيـعـاً نطرقع ... إلى أن غابت الشمس ، وتمزقت الطقاعات كلها .
وأسرعت إلى البيت . وقالت جدتي : «أين الدفتر؟»
قلت : «أخذه المعلم» .
وقالت أمي : «أين الدفتر؟»
قلت : «أخذه المعلم» .



  • «لماذا؟ ليتفرج عليه؟»

  • «ليحفظه في الجرار عنده . لكي لا يضيع» .
    وعندما عاد أبي من العمل ، سألني : «أين الدفتر؟»
    قلت : «عند المعلم»
    وسألني أخي يوسف على العشاء السؤال نفسه ، وأجبته بالجواب نفسه ونمت تلك الليلة وأنا أفكر في الطقاعات ، وأسف أنني لم أترك على الأقل واحدة منها أطرقع بها في المدرسة . ولكنني شعرت أيضاً بشيء من الخوف ، من
    أين لي أن أشتري دفتراً آخر؟ . في اليوم التالي ذهبت إلى المدرسة ، ولم يكن لدي إلا القلم ، وجعلت أنقش به على البنك . وكلما انقرم بريته بمساعدة أحد الأولاد ، حـتـى كـاد نـصـفـه
    يتلاشى .
    وفي البيت أمطرت من جديد بالسؤال إياه : أين الدفتر؟» وأجبت : «عند
    المعلم» .
    في صباح اليوم الثالث ، عندما دق الجرس ، جرني عبده من ذراعي . فقلت : «شو هالمدرسة؟ جرس ، دائماً جرس؟» ،
    قال : «بلا مدرسة يا شيخ! أتجيء معي؟»
    قلت : «يلا!»
    وخرجنا من باب الملعب راكضين ، في اتجاه ساحة المهد . كانت السيارات تقف فيها ، وينطلق منها رجال ونساء طوال ، شقر ، كبار السن ، يحملون آلات التصوير ، ويكلموننا بلغة لا نفهمها ، فيومئون إلينا لكي نقف أمامهم ، وباب كنيسة المهد خلفنا ، ويصوروننا . دق الظهر فجأة فرحت راكضاً إلى البيت . ورحبت جدتي بابن المدارس وقالت : «طبخت لك اليوم أحسن عدس . أحضر بصلة ، واكسرها ، ورشـهـا
    بالملح . والبصل يشهي لشوربة العدس ، والعدس يشهي للمزيد من البصل ، وأكلت حتى اتخمت ، واستلقيت على ظهري . فنفرت بي أمي : «قم! قم إلى مدرستك! أم أنك نسيت ؟ وقل للمعلم أن يعيد إليك دفترك!
    وقالت جدتي : مهلك على الصبي . خليه يستريح قليلاً»
    فقالت أمي : «والله أفسدته!»
    وخرجت – إلى بيت عبده .
    وبقينا أنا وعبده لعدة أيام ننزل إلى الوادي ، أو نتسكع في ساحة المهد ، وفي أوقات انصراف أولاد المدارس نعود إلى البيت ، لكي نوهم أهلنا أننا ما زلنا نواظب على الدوام في المدرسة . ولكن ما كادت تمر أربعة أيام أو خمسة ، حتى جوبهت في الظهيرة بأمي ، واقفة ببوابة الحاكورة ، وهي تنتظرني . وما كدت أدفع البوابة ، حتى أمسكت أذني وجرتها بقوة عاتية ، وصاحت : أين الدفتر؟


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

طلبب العبروض ال...

طلبب العبروض المفتبوح مبع اشبترا قبدرات دنيبا avec ouvertes offres´d appel´L :exigence de capacités ...

مهنة الكوتشنج ن...

مهنة الكوتشنج نشأت تاريخيًا في القرن الثامن عشر في إنجلترا، حيث كانت تستخدم في بدايتها في مجال الريا...

2 العينات االحت...

2 العينات االحتمالية: وهي التي يتم اختيارها وفق قوانين احتمالية، وتضم هذه المجموعات عدة أنواع منها: ...

في ضوء تحليل ال...

في ضوء تحليل البيئة الديموغرافية في المملكة العربية السعودية، يتضح أن هناك فرصًا واعدة لشركة الاتصال...

في سنة 49 ق.م ا...

في سنة 49 ق.م اشتعلت الحرب الاهلية في روما بين بومبي و قيصر، وقد حلت الهزيمة ببومبي في معركة فرسالوس...

يعرف النظام الب...

يعرف النظام البيئي الطبيعي بأنه ''مجموعة من الكاننات الحية التي تعيش في بينة محددة وتتفاعل مع عناصر...

..................

.......................................................................................................

ثورة المعلومات ...

ثورة المعلومات هي القوة الأساسية القادمة لجميع الدول، ومن خلال هذه القوة تستطيع البلدان تحريك اقتصاد...

أولا : مستخلص ا...

أولا : مستخلص المولف كاتب الوثيقة قد يكون أكثر دقة وأقل إحكاما من حيث الشكل العام لإانتاج المستخلص ...

I have a little...

I have a little cat that I named Leo. He is black and white. He was very hairy and cute in appearanc...

The effect of h...

The effect of hormones on tumorigenesis and tumor progression, particularly the function of the estr...

ركائز رؤية قطر ...

ركائز رؤية قطر الوطنية 2030 جعل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدة حمد بن خليف الثاني حفيظه الله ورع...