Online English Summarizer tool, free and accurate!
ثم اتى بعد سيف بن سلطان اليعربي ( ۱۱۶۰ ه . 1145 ه ) ثم إن سيف بن سلطان بن سيف بن سلطان طلع به بنو غافر إلى القاضي ناصر بن سليمان بن محمد بن مداد إلى نزوى ، يوم الجمعة وأول شهر شعبان من سنة أربعين سنة ومائة وألف [ ۱ شعبان ۱۱۹۰ ھ / ۱۳ مارس ۱۷۲۸ م ] إنما قدموه إمام لتقدم ولايته بسبب ولاية أبيه فإن أباه كان إمام المسلمين و مکث ماشاء الله - ثم أحدث أحداثا لا يرضاها المسلمون وقد سبق أن طلب من الشيخ سعيد بن بشير الصبحي زيادة في الفريضة المعينة له من بیت المال ، وكان الوالي بها جساس بن عمر . راشد الحراصي من قبل محمد بن ناصر ، فلما مات محمد بن ناصر أبی أن يقبضها أحدا من اليعاربة ، فأرسل سيف بن سلطان إليه بالمواجهة فأبي فأطلعوا بلعرب بن حمير بن سلطان اليعربي في الحصن ، وسيف بن سلطان في البطحاء من حيث لم يدري به أحد ، فنهض سيف بن سلطان من ساعته إلى البطحاء أفي من وادي المعاول ، وأرسل خاله سيف بن ناصر إلى مسقط فقبضها الإمام بلعرب بن حميراليعربي ( 1145 ه - ۱۱۰۱ ه ) وأما بلعرب بن حمير بن سلطان بن سيف أقاموه بنزوی إماما وذلك في ليلة تسع وعشرين خلت من جمادى الآخر سنة ستة وأربعين ومائة وألف للهجرة ( ۲۹ جمادي الآخر / ۷ ديسمبر ۱۷۳۳ م )فتبعته فرقة وملك بحيث ملك محمد بن ناصر الغافري وبقى لسيف ما كان في يد خلف بن مبارك الهنائي . فدانت لسيف جميع حصون عمان وأدت له الرعية الطاعة فلبث على ذلك مدة الإمام سلطان بن مرشد اليعربي ( ۱۱۵4 ه - ۱۱۰۹ ھ ) ثم إن سيف بن سلطان ظهرت منه أحداث مما تخرجه من الإمامة ولم يرضها المسلمون ، ثم أنكر عليه المسلمون واجتمع الكل في عزل سيف بن سلطان واختاروا سلطان بن مرشد بن عدي بن جاعد بن مرشد بن مالك بن أبي العرب اليعربي ، الذي أمه بنت سيف بن سلطان الكبير . وعقدوا الإمامة للسيد سلطان بن مرشد المذكور هنا بجامع نخل ، فأما سمائل ففيها واحد بني هناه من قبل سيف بن سلطان ، وحارب إلى أن أيس من المدد من سيف بن سلطان وأنفتح الحصن . وإزكي فيها بنو رواحة ، وبهلا والشرقية وسالمته الرعية من الفريقين ، وكان سيف بن سلطان قد جمع قوما وقبضوا عند طوي العشرق في الوادي بقرب ثقاب فلج الميسر ، والإمام سلطان بات على ماء بقرب الجبل الذي نعشی ثقاب فلج بو ثعلب ، فلما أحس سيف بقدوم الإمام انهزم ليلا عن أصحابه وسار إلى مسقط ، وسار كل إلى بلده . ومكث محيطا به سبعين ليلة [ ۲۹ شعبان ه ۱۱۰ ه - ۱۲ ذي القعدة 1155 ه ] ، وترك فيه أخاه سيفا بن الإمام مهنا بن سلطان اليعربي . ثم إن سيفا [ بن سلطان جمع قوما من ساحل عمان ، فبعث له الإمام سلطان أخاه [ سيف بن مهنا والمعاول وأحمد بن سعيد البوسعيدي ، وانكسر سيف وانهزم إلى مسقط . وسيف بن مهنا رجع إلى الرستاق ، ومكث في بر وجاءت لسيف بن سلطان دولة إثيبة من بدو الظاهرة مقدارها خمسمائة رجل ، وطلع بهم إلى حصن الحزم ، ووقعت فتنة بين قومه وبين بدو الغرب وبدو الباطنة ، فرجع سیف بن سلطان إلى مسقط . ثم إن الإمام سلطان حشد قوما من الرستاق ، ثم طاولوا إلى مسقط وفيها عبيد سيف بن سلطان فقبض الإمام معاقل مسقط ومقابضها ، فهرب سيف مركبه المسمى الفلك ،
ثم اتى بعد سيف بن سلطان اليعربي ( ۱۱۶۰ ه . 1145 ه ) ثم إن سيف بن سلطان بن سيف بن سلطان طلع به بنو غافر إلى القاضي ناصر بن سليمان بن محمد بن مداد إلى نزوى ، فنصبوه إماما إذ صار بالغ الحلم ، يوم الجمعة وأول شهر شعبان من سنة أربعين سنة ومائة وألف [ ۱ شعبان ۱۱۹۰ ھ / ۱۳ مارس ۱۷۲۸ م ] إنما قدموه إمام لتقدم ولايته بسبب ولاية أبيه فإن أباه كان إمام المسلمين و مکث ماشاء الله - ثم أحدث أحداثا لا يرضاها المسلمون وقد سبق أن طلب من الشيخ سعيد بن بشير الصبحي زيادة في الفريضة المعينة له من بیت المال ، لكن الشيخ سعيد رفض ذلك ، ثم أن سيف غير السيرة ، وسار حتى وصل قرية نخل ، وكان الوالي بها جساس بن عمر . راشد الحراصي من قبل محمد بن ناصر ، فلما مات محمد بن ناصر أبی أن يقبضها أحدا من اليعاربة ، وغيرهم ، فأرسل سيف بن سلطان إليه بالمواجهة فأبي فأطلعوا بلعرب بن حمير بن سلطان اليعربي في الحصن ، وسيف بن سلطان في البطحاء من حيث لم يدري به أحد ، وامتنعوا عنه ، فنهض سيف بن سلطان من ساعته إلى البطحاء أفي من وادي المعاول ، وأرسل خاله سيف بن ناصر إلى مسقط فقبضها الإمام بلعرب بن حميراليعربي ( 1145 ه - ۱۱۰۱ ه ) وأما بلعرب بن حمير بن سلطان بن سيف أقاموه بنزوی إماما وذلك في ليلة تسع وعشرين خلت من جمادى الآخر سنة ستة وأربعين ومائة وألف للهجرة ( ۲۹ جمادي الآخر / ۷ ديسمبر ۱۷۳۳ م )فتبعته فرقة وملك بحيث ملك محمد بن ناصر الغافري وبقى لسيف ما كان في يد خلف بن مبارك الهنائي . احتراق مركبه في يوم الجمعة لتسع عشرة ليلة خلت من شهر شوال من عام واحد وخمسين سنة ومائة وألف ( ۱۱۰۱ ه / ۳۰ يناير ۱۷۳۹ م ) فعزم على الرجوع ، فدانت لسيف جميع حصون عمان وأدت له الرعية الطاعة فلبث على ذلك مدة الإمام سلطان بن مرشد اليعربي ( ۱۱۵4 ه - ۱۱۰۹ ھ ) ثم إن سيف بن سلطان ظهرت منه أحداث مما تخرجه من الإمامة ولم يرضها المسلمون ، وكلف الرعية الغرم الكثير . ثم أنكر عليه المسلمون واجتمع الكل في عزل سيف بن سلطان واختاروا سلطان بن مرشد بن عدي بن جاعد بن مرشد بن مالك بن أبي العرب اليعربي ، الذي أمه بنت سيف بن سلطان الكبير . واجتمع من أهل نزوى الشيخ حبيب بن سالم بوسعيدي الأعمى ، - وهو أعلم أهل زمانه يومئذ- ، ولم يصل من نزوى إلا من يسوسه وأناس من بهلا ومن سائر القبائل ، وعقدوا الإمامة للسيد سلطان بن مرشد المذكور هنا بجامع نخل ، ليلة الحج من سنة أربع وخمسين ومائة وألف [ ۱۱۰۶ ه / 15 فبراير ۱۷۹۲ م ] ، واستقام وخلصت له الحصون . فأما سمائل ففيها واحد بني هناه من قبل سيف بن سلطان ، وحارب إلى أن أيس من المدد من سيف بن سلطان وأنفتح الحصن . وإزكي فيها بنو رواحة ، عاهدوه وخلصوا له الحصن . ونزوی خلص قلعتها بنو حراص . وبهلا والشرقية وسالمته الرعية من الفريقين ، والحمد لله . وجهز جيشا إلى الرستاق ، وسار فيه بنفسه . وكان سيف بن سلطان قد جمع قوما وقبضوا عند طوي العشرق في الوادي بقرب ثقاب فلج الميسر ، والإمام سلطان بات على ماء بقرب الجبل الذي نعشی ثقاب فلج بو ثعلب ، وأصبح ليدخل الرستاق . فلما أحس سيف بقدوم الإمام انهزم ليلا عن أصحابه وسار إلى مسقط ، وسار كل إلى بلده . فدخل الإمام الرستاق فتلقاه مشایخ الرستاق من كل حلة بالكرامة . وذلك آخر يوم من شعبان والجمعة من هذه السنة المذكورة [ ۱۱۰۰ ھ / ۲۹ سبتمبر ۱۷۹۲ م . واحتوى على جميع رعاياها ، وبقي الحصن ، ومكث محيطا به سبعين ليلة [ ۲۹ شعبان ه ۱۱۰ ه - ۱۲ ذي القعدة 1155 ه ] ، وانفتح له ، وترك فيه أخاه سيفا بن الإمام مهنا بن سلطان اليعربي . ثم إن سيفا [ بن سلطان جمع قوما من ساحل عمان ، برکاء ، فبعث له الإمام سلطان أخاه [ سيف بن مهنا والمعاول وأحمد بن سعيد البوسعيدي ، ومن معهم من القبائل . فتواجهوا في الدهس أعلى من مزارع برکاء غربي طريق الخابورة ، وانكسر سيف وانهزم إلى مسقط . وسيف بن مهنا رجع إلى الرستاق ، وفيه قليل جراح ، ضربتين ) . ومكث في بر وجاءت لسيف بن سلطان دولة إثيبة من بدو الظاهرة مقدارها خمسمائة رجل ، وطلع بهم إلى حصن الحزم ، ووقعت فتنة بين قومه وبين بدو الغرب وبدو الباطنة ، وتخللت عنه الأقوام . فرجع سیف بن سلطان إلى مسقط . ثم إن الإمام سلطان حشد قوما من الرستاق ، ومر على نخل ، فحشد منها ومن رعياها وسار إلى بدبد ، فحشد رجال وادي سمائل ، ورجال إزكي وأعمالها ، وهبط إلى مسقط يوم ثاني من شهر ذي الحج والخميس من هذه السنة [ ۱۱۰۰ ھ / ۲۸ يناير ۱۷۶۳ م ووصل مزرع روي يوم رابع من ذي الحجة 1155 ه / 30 يناير ۱۷۶۳ م ، وأناخ هناك وركض في الليل على مطرح ، ثم طاولوا إلى مسقط وفيها عبيد سيف بن سلطان فقبض الإمام معاقل مسقط ومقابضها ، ما خلا الكوتين . فهرب سيف مركبه المسمى الفلك ، وتحصن باقي أصحابه في سائر مراكبه وركب إلى العجم مرة أخرى ، وترك العبيد والمعاول ما خلا الكوتين ، ومكث يحاربهم مدة ، والمعقل في مطرح ، ووقع.مطرح البيع والشراء
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
Zimbabwe, derimot, arvet en relativt utviklet økonomi ved uavhengighet i 1980, men landreformer på 2...
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مهارات الضبط الإعرابي المناسبة لطلاب المرحلة المتوسطة في مقرر لغ...
إن أقدم دلائل أثرية تاريخية لآلة العود تعود إلى 5000 عام حيث وجد الباحثون أقدم أثر يدل على آلة العود...
As Logistics Officer at World Link International's Al Hudaydah branch, I managed all aspects of logi...
يساعد التواصل الاجتماعي في البقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة في أي وقت وأي مكان. كما يوفر وصولًا...
لا يوجد كتابة واحدة أصليَّة (بخطِّ الكاتب نفسه) لأيِّ من كتب العهد الجديد، فإنَّنا نعتمد على نسخٍ من...
نظرية الصور سل بعملية أو أجناس سمة في هذه تها ستكون هذه الحالة شتركة أو نائية ، أو النسبة إلى الثنائ...
ظل ابو عبد الرحمن يحدق في هذا الخندق ويرن في عقله هذا السؤال ولما لا لما لا أسرق؟، وبدأت تزداد الأفك...
لمكافحة الإسراف، يجب أن نبدأ بتغيير سلوكنا ووعيّنا حول قيمة النعم. أول خطوة هي التخطيط المالي، مما ي...
ا عوﺮﺸﳌا ﺪﻳﺪﲢ ﻢﺘﻳ نأ ﺪﻌﺑ ﺎﻬﺋاﺮﺟا ﺐﺟﻮﺘﺴﻳ ﱵﻟا تﺎﺳارﺪﻟا لوأ ﻲﻫ ﺔﻴﻨﻔﻟا ﺔﺳارﺪﻟا وأ . ﺪﻌﺗ ﺔﻴﻣﻮﻤﻌﻟا ﻊﻳرﺎﺸ...
ثانيا : الأوديسا ونجد أنها سميت بالأوديسا نسبة إلى بطلها أوديسيوس وانها مثل الإلياذة تتكون من اثنى ع...
The poet looked at ascottis girl reaping and singing alone in the field either stop here to listen o...