Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (30%)

ج - مرحلة تحديد المشكلة المقابلة الثانية وفي هذا المرحلة يبدأ العمل الإرشادي أو العلاجي الفعلي ، فعندما تنتهى المرحلة الأولى التي كانت تتسم بالطابع الاجتماعي وتهدف إلى إقامة الألفة بين المرشد والأسرة يبدأ المرشد ومنذ المقابلة الثانية مراحل العمل الفعلية مبتدئاً بتحديد المشكلة . وأول ما سيواجهه المرشد في أولى جلسات العمل محاولات الأسرة لحصر المشكلة في العضو الذي حددوه كمريض ، وأنه إذا ما عولج هذا العضو فإن كل أمور الأسرة ستكون على ما يرام ، وكأن لسان حالهم يقول للمرشد : " لا تتعب نفسك في البحث فنحن أصحاب المشكلة وأدرى بها منك . وهذا هو التحدى الأول وربما الأكبر الذي يواجه المرشد الأسري في بداية عمله مع الأسرة ، ولذا تكون كل الأنظار والاهتمام موجهة إلى عضو الأسرة الذي حدد كمريض ويتوقعون أن يتجه المرشد إليه بالأسئلة والاستفسارات . وفي هذا الصدد ينصح هيلي " المرشد أن عليه بعد أن يكون قد أخذ فكرة لا بأس بها عن بناء القوة في الأسرة وعن مواطن التأثير فيها خلال مراحل الاتصالات الأولية ومرحلة الالتحاق أن يتوجه بالسؤال الأول نحو عضو الأسرة الأقل انغماساً أو ارتباطاً بالمشكلة حتى نبعد قليلاً عن جو المشكلة . والذي يستطع أن يأتي بالأسرة إلى الإرشاد الأسري ينبغي أن يعامل بأكبر قدر من الاهتمام والاحترام . ويحدث هذا كثيراً مع العضو الذي حدد كمريض حيث يكون الجميع في حالة يدفعونه فيها إلى الكلام باعتباره الشخص المعنى بالأمر وحده ، في الوقت الذي يكون فيه هذا العضو حائراً مثقلاً ومحملاً بهموم الأسرة ومشكلاتها ولا يعرف كيف يتكلم لأن لديه قدر كبير من الممارسة في مقاومة قسر الراشدين . ويصوغ المرشدون الأسريون هذه القاعدة قائلين لا تحاول أن تجبر عضواً أخرساً على أن يتكلم ) Don't attempt to forc amute to speak ويقترح البعض أن يدفع هذا العضو إلى الكلام بصورة بها بعض التحايل والاستدراج مثل " نوبل " الذي يقترح أن يتوجه المرشد بالسؤال إلى أعضاء الأسرة الآخرين ماذا تظن أن يقول ( س ) إذا ما أراد أن يتكلم عن الموضوع ؟ ويمكن أن يوجه المرشد السؤال إلى الأعضاء الآخرين بشكل دائرى إذا كان ذلك ضرورياً ، والثانى أن يبعد " التهمة " اللاصقة بالعضو الذي حددته الأسرة كمريض والثالث أن يتحدث في موضوعات أخرى غير مشكلة الأسرة بشرط الا يجعل الأسرة تهرب من المشكلة . وقلنا أن الذكريات الأسرية مدخل مناسب لتحقيق هذه الأمور ، ثم إضافة أسرتي الأصل والأقارب خاصة المؤثرين أو ذوى العلاقة الوثيقة بالأسرة النووية ، وترى فرجينيا ساتر " أن على المرشد في المراحل المبكرة في الإرشاد ابتداء من المقابلة الثانية أن يعطى الفرصة لكل عضو في الأسرة ليعبر عن وجهة نظره فيما يتعلق بالمشكلة التي انت بالأسرة إلى الإرشاد أو العلاج النفسي أو حسب تعبيرها للتحدث عن " الألم في الأسرة ( 1983 , كما يحتاج المرشد أن يعرف كل ما يمكن معرفته عن المنسق الأسري والمكانة التي منحها إياه هذا النسق مع بداية عملية الإرشاد ، أو بمعنى آخر علاقة النسق الفرعي الذي يتكون من المرشد بالنسق الفرعي الذي يتكون من الأسرة في ظل النسق الفوقي -Supra sys tem الجديد الذي سعى المرشد لتكوينه منه ومن الأسرة . ولذا لجأت الأسرة إلى المرشد النفسي ليقوم المرشد نفسه بهذه المهمة ، Walrond Skinner ولذا فإن على المرشد أن يكون منتبها إلى التعارض الذي يوجد بين الاتصال اللفظى وبين المعطيات غير اللفظية والسلوك الفعلى غير اللفظي وعلى المرشد أن يترجم الأنشطة غير اللفظية لأفراد النسق الأسري كلهم صغاراً وكباراً ، وعلى المرشد أيضاً أن يستجمع في ذهنه كل ما عرفه عن ديناميات النسق الأسري الذي يتعامل معه ، وأن يحاول أن يقترب من مشكلة الأسرة وبالتعاون مع أفرادها ،


Original text

ج - مرحلة تحديد المشكلة المقابلة الثانية وفي هذا المرحلة يبدأ العمل الإرشادي أو العلاجي الفعلي ، فعندما تنتهى المرحلة الأولى التي كانت تتسم بالطابع الاجتماعي وتهدف إلى إقامة الألفة بين المرشد والأسرة يبدأ المرشد ومنذ المقابلة الثانية مراحل العمل الفعلية مبتدئاً بتحديد المشكلة . ويرى كثير من الباحثين والممارسين أن خير مدخل لتحديد مشكلة الأسرة هي استعراض ودراسة وتحليل تاريخها . فتاريخ الأسرة إذن هو المدخل المناسب لمعرفة مشكلتها . وأول ما سيواجهه المرشد في أولى جلسات العمل محاولات الأسرة لحصر المشكلة في العضو الذي حددوه كمريض ، وأنه إذا ما عولج هذا العضو فإن كل أمور الأسرة ستكون على ما يرام ، وكأن لسان حالهم يقول للمرشد : " لا تتعب نفسك في البحث فنحن أصحاب المشكلة وأدرى بها منك . إن المشكلة تنحصر في ( س ) فإذا ما استطعت مساعدته فقد ساعدتنا " ، وهذا هو التحدى الأول وربما الأكبر الذي يواجه المرشد الأسري في بداية عمله مع الأسرة ، ولذا تكون كل الأنظار والاهتمام موجهة إلى عضو الأسرة الذي حدد كمريض ويتوقعون أن يتجه المرشد إليه بالأسئلة والاستفسارات . ولكى يبدد المرشد هذا الجو في الجلسة عليه أن يبدأ الحديث مع أحد الأعضاء الآخرين فإن في ذلك تخفيفاً لجو القلق ويصرف انظار الأسرة عن تشخيصهم للمشكلة . ومع ذلك فليس من السهل القيام بتغيير جو المقابلة فعلى المرشد أن يأخذ قراراً خاصاً بموضوع السؤال الأول الذي يبدأ به التعامل مع أفراد الأسرة ؟ ولمن يوجه هذا السؤال ؟ وكيفية صياغة السؤال ، وهى مشكلة تبدو بسيطة وسهلة ولكنها دقيقة ، ويترتب عليها سير التفاعل في بقية المقابلة وربما المقابلات التالية . وفي هذا الصدد ينصح هيلي " المرشد أن عليه بعد أن يكون قد أخذ فكرة لا بأس بها عن بناء القوة في الأسرة وعن مواطن التأثير فيها خلال مراحل الاتصالات الأولية ومرحلة الالتحاق أن يتوجه بالسؤال الأول نحو عضو الأسرة الأقل انغماساً أو ارتباطاً بالمشكلة حتى نبعد قليلاً عن جو المشكلة . كما يرى هيلى أن العضو ذا النفوذ في الأسرة والذي لديه أكبر قدر من القوة والتأثير ، والذي يستطع أن يأتي بالأسرة إلى الإرشاد الأسري ينبغي أن يعامل بأكبر قدر من الاهتمام والاحترام . ويقول : إنه من غير الحكمة أن تبدأ الحديث مع العضو الذي حدد كمريض كما تتوقع الأسرة ( 198722 , Haley وفي كل الحالات لا ينبغى أن يجبر المرشد عضواً على الحديث ، ويحدث هذا كثيراً مع العضو الذي حدد كمريض حيث يكون الجميع في حالة يدفعونه فيها إلى الكلام باعتباره الشخص المعنى بالأمر وحده ، في الوقت الذي يكون فيه هذا العضو حائراً مثقلاً ومحملاً بهموم الأسرة ومشكلاتها ولا يعرف كيف يتكلم لأن لديه قدر كبير من الممارسة في مقاومة قسر الراشدين . ويصوغ المرشدون الأسريون هذه القاعدة قائلين لا تحاول أن تجبر عضواً أخرساً على أن يتكلم ) Don't attempt to forc amute to speak ويقترح البعض أن يدفع هذا العضو إلى الكلام بصورة بها بعض التحايل والاستدراج مثل " نوبل " الذي يقترح أن يتوجه المرشد بالسؤال إلى أعضاء الأسرة الآخرين ماذا تظن أن يقول ( س ) إذا ما أراد أن يتكلم عن الموضوع ؟ ويمكن أن يوجه المرشد السؤال إلى الأعضاء الآخرين بشكل دائرى إذا كان ذلك ضرورياً ، ويقول أنه في معظم الحالات فإن العضو المحدد كمريض ( س ) أو الشخص الأخرس سوف تتولد لديه الحاجة لأن يدافع عن نفسه أو ليوضح حقيقة مشاعره . ( Noble , 1991,336 ) ونعود مرة أخرى إلى التساؤلات الأولية التي يبدأ بها المرشد العمل مع الأسرة وفي ذهنه عدة أمور : الأول أن يبدد جو القلق والترقب ، والثانى أن يبعد " التهمة " اللاصقة بالعضو الذي حددته الأسرة كمريض والثالث أن يتحدث في موضوعات أخرى غير مشكلة الأسرة بشرط الا يجعل الأسرة تهرب من المشكلة . وقلنا أن الذكريات الأسرية مدخل مناسب لتحقيق هذه الأمور ، وتخلق لدى أفراد الأسرة مشاعر توحد وتعاطف مع بعضهم البعض وتوقظ ذكريات الآباء الشخصية أثناء طفولتهم ومراهقتهم مما يجعلهم أقرب إلى أن ينظروا إلى مشكلات وحاجات ومطالب أبنائهم في ضوء تذكر مشكلاتهم وحاجاتهم ومطالبهم التي خبروها أثناء المراهقة . ولكي يكون استرجاع الذكريات التاريخية الأسرية ممنهجاً وقابلاً للإفادة منه تقترح سو والروند - سكنر " أن يعمل المرشد على تنمية شجرة للعائلة مع أفراد الأسرة عن طريق تسجيل أسماء أفراد الأسرة النووية في ورقة كبيرة مع التواريخ الهامة ، ثم إضافة أسرتي الأصل والأقارب خاصة المؤثرين أو ذوى العلاقة الوثيقة بالأسرة النووية ، ويتشكل من ذلك رسم تخطيطي يوضح الجدول الجيلي Genealgical Tablet أو خريطة الأسرة Genogram لأن هذا التحويل من الصورة اللفظية إلى الصورة المرئية الموضحة بالرسم التاريخ الماضى للأسرة يعد طريقة مبتكرة لاستقطاب انتباه واهتمام الأبناء نحو مادة قد تكون جديدة تماماً بالنسبة لهم ، والتي قد تصبح نقطة البدء ويمكن من خلالها تنمية حوار ثنائي وجداني يقوم عبر الحدود الجيلية ( الأبناء مع الآباء وربما الأجداد . كما أن هذا الأسلوب تكون له فائدة كبيرة في تمكين المعالج من الحصول على قدر كبير من المعلومات التي لها طابع تعاقبي يتضمن تسلسلاً تاريخياً للأحداث والخبرات الأسرية ( 1981,38 , Walrond- Skinner ) . وإذا ما بدأ في إنشاء هذه الشجرة ابتداء من المقابلة الثانية فإنها تبقى مع أفراد الأسرة طوال فترة الإرشاد ويمكن أن يضيفوا إليها أية معلومات يتذكرونها أو يجدون لها قيمة . ولكن ينبغي أن نؤكد أن هذا الاستعراض التاريخي لأحداث وقائع سابقة ينطلق من الحاضر الذي تعيشه الأسرة مع المرشد ، وليس للبحث عن أسباب المشكلة الحالية في الوقائع الماضية في هذه المرحلة على الأقل في العمل الإرشادي . فهذا الاستعراض مدخل يحقق الأمور التي سبق الإشارة إليها ولكنها لا يجب أن تكون مهرباً من الحاضر إلى الماضي . وترى فرجينيا ساتر " أن على المرشد في المراحل المبكرة في الإرشاد ابتداء من المقابلة الثانية أن يعطى الفرصة لكل عضو في الأسرة ليعبر عن وجهة نظره فيما يتعلق بالمشكلة التي انت بالأسرة إلى الإرشاد أو العلاج النفسي أو حسب تعبيرها للتحدث عن " الألم في الأسرة ( 1983 , Pain in The Family ( Satir ومن خلال هذه الأحاديث وتحليلها والمناقشات التي يمكن أن تدور حولها يستطيع المرشد أن يقيم الأنماط التي تستخدمها الأسرة في تواصلها واتصالاتها مع بعضها البعض ، وأنماط تحالفاتها الداخلية والأدوار التي يقوم بها أفراد الأسرة بالفعل بصرف النظر عن الأدوار النمطية ، فقد يختلف ما يحدث عما هو متوقع أو ساند . كما يحتاج المرشد أن يعرف كل ما يمكن معرفته عن المنسق الأسري والمكانة التي منحها إياه هذا النسق مع بداية عملية الإرشاد ، أو بمعنى آخر علاقة النسق الفرعي الذي يتكون من المرشد بالنسق الفرعي الذي يتكون من الأسرة في ظل النسق الفوقي -Supra sys tem الجديد الذي سعى المرشد لتكوينه منه ومن الأسرة . إن المرشد يحتاج إلى أن ينظر إلى النسق الأسري في ضوء خواصه وصفاته ( المرونة الانفتاح الانغلاق مكيانزمات التغذية المرتدة والضبط والمعلومات ، وغيرها من خصائص الأنساق التي أشرنا إليها في الفصل الثاني ) ، وأن يصل إلى فكرة دقيقة عن النمط الأسري الحالى الذي أمامه ، وهل هو نمط مندمج enmeshed أو أنه غير منتظم Disorganised وذلك ليحدد نوع الاتزان الذي يحظى به هذا النسق ، وهل هناك فرد في الأسرة يعتمد عليه هذا التوازن ؟ أي كمنظم وحافظ للتوازن ، مثل ذلك العضو الذي حددته الأسرة كمريض ؟ ( عن طريق قيامه بدور كبش الفداء مثلاً ؟ ( أم أن هناك فرداً آخر في الأسرة يقوم بهذا الدور ؟ أم أن هذا الدور لم يجد بعد من يقوم به ، ولذا لجأت الأسرة إلى المرشد النفسي ليقوم المرشد نفسه بهذه المهمة ، ويساعدهم في ايجاد من يرشح للقيام بهذا الدور ؟ وينبغي أن ينتبه المرشد ليس إلى ما يقوله أفراد الأسرة فقط ، ولكن إلى إشاراتهم وإيماءاتهم وتعبيرات وجوههم وحركاتهم الجسمية وأوضاع جلوسهم وغيرها من علامات اللغة غير اللفظية Non - Verbal فهذه العلامات تقول الكثير مما يمكن أن يفيد المرشد في فهم الأسرة لتفاعلاتها . وقد تفيد كثيراً التعبيرات غير اللفظية من أفراد الأسرة الصغار ، أي من الأطفال . لأنه إذا كان الكبار يخضعون سلوكهم اللفظي - وإلى حد ما - غير اللفظي لنظامهم الشعورى فإن الأطفال لا يستطيعون أن يقوموا بعملية الضبط هذه . ويمكن للمرشد أن يلاحظ سلوك الأطفال التلقائي فهو يعبر عن حاجاتهم ومشاعرهم وميولهم . وقد تتصادم المعطيات التي تفهم من سلوك الأطفال التلقائي ونشاطهم الحر وما يقوله الكبار خاصة الوالدين . وبعض المرشدين يوفرون للأطفال الفرصة لكى يمارسوا بعض الأنشطة كاللعب في صناديق الرمل Sandboxes وغيرها والرسم Painting وتشكل المناظة عن طريق المكعبات Blocks والتمثيل ( drama ) لأن الأطفال في بعض الحالات كانوا يعبرون عن معاني الخوف والوحدة والإهمال في الوقت الذي يتحدث فيه الوالدان عن الأمن والسعادة والحب والرعاية التي تظلل أسرتهما . فمشاعر الخوف والحاجات غير المشبعة ومشاعر القلق عند الأطفال لا يتم التعبير عنها بطريقة واضحة أو صريحة أي بطريقة لفظية ، وذلك بحكم العجز اللغوى عند الأطفال وبحكم الأفكار والاتجاهات التي يكون الآباء قد غرسوها في نفوس أبنائهم مهما كانت مجافية للواقع . وتحكى سو والروند - سكنر أنها أثناء العمل مع أم تعيش مع طفلتها البالغة من العمر 8 سنوات والمنفصلة عن والد الطفلة ، وكانت تزعم للمرشدة أن البنت لا تذكر والدها ولا تهتم به لأن كل حاجاتها مشبعة ، وسمحت المرشدة للبنت أن تلعب ببعض الدمى فكونت منها أسراً تتكون من أمهات وأطفال صغار فقط ، وعندما أخذت المرشدة بعض الدمى التي تمثل الأب ووضعتها مع الأسرة التي كونتها الطفلة ، صرخت هذه الأخيرة قائلة لا .. لا .. لو عاد أبي فسوف يأخذني من ماما ( 1981,40 , Walrond Skinner ولذا فإن على المرشد أن يكون منتبها إلى التعارض الذي يوجد بين الاتصال اللفظى وبين المعطيات غير اللفظية والسلوك الفعلى غير اللفظي وعلى المرشد أن يترجم الأنشطة غير اللفظية لأفراد النسق الأسري كلهم صغاراً وكباراً ، والتي تبدو عشوائية لا معنى لها ولا دلالة ، إلى أنماط مفهومة تعكس علاقات أفراد النسق الأسري ومشاعرهم ومخاوفهم وتحالفاتهم ومواطن القوة ومواطن الضعف لديهم . وعلى المرشد أيضاً أن يستجمع في ذهنه كل ما عرفه عن ديناميات النسق الأسري الذي يتعامل معه ، وأن يحاول أن يقترب من مشكلة الأسرة وبالتعاون مع أفرادها ، ولا نريد أن نكرر مرة أخرى المقاومات الشعورية واللاشعورية التي سيبديها أفراد الأسرة لتشخيص المشكلة عندما يكتشفوا أن المرشد لم يخضع لهم ولم يقتنع بوجهة نظرهم في حصر المشكلة في العضو الذي حددوه كمريض . وعليه أن يستمر في العمل مع الأسرة وأن يسبح ضد تيارها محاولاً تحديد المشكلة


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

In 1975, Micros...

In 1975, Microsoft came into existence as a BASIC processor marketing company. The product quality h...

1) سبب الاعتراض...

1) سبب الاعتراض رقم (1) مخالفة الحكم محل النقض للأحكام الإجرائية في عقد موعد جلسة بعد تخلف المستأنفة...

élément composé...

élément composé de plusieurs couches de cellules. Les couches externes composées de cellules mortes ...

مقدمة: شهادة ال...

مقدمة: شهادة الطفل هي نتيجة تعلمه وخبراته المختلفة، وتؤثر عوامل كثيرة على تطور قدراته ومهاراته العقل...

أولاً : مفهوم ع...

أولاً : مفهوم علم الاجتماع المحاضرة الأولى Auguest Conte التي جاء بها أوجست کوت ،Sociologie كلمة ع...

وقد تبناه دیدرو...

وقد تبناه دیدرو (1713 - 4784) ثمر بو مارشيه (1932 (1799) بعده وليدلا به على مسرحياتهما التي كانت تتن...

אמא, יא גיזרית!...

אמא, יא גיזרית! הקטע שלך מה בלא נעים, ואין מצב שאני בחג אצל המשפחאז'. כולם שם בדיליי, סאחים פצצות ור...

التدوين الوظيفي...

التدوين الوظيفي ونعني بها العملية التي همت صنفا من المجموعات التي قام بتدوينها باحثون متخصصون مغارب...

بعد انتهاء الحر...

بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى, انتصرت الديمقراطيات على الدكتاتوريات, حيث انتشرت الأنظمة الديمقراط...

The Higher Dipl...

The Higher Diploma in English Language program is a program full of experiences. 12 subjects are stu...

من المؤمل أن تم...

من المؤمل أن تمثل هذه الدراسة الحالية نموذج وصفي يقدم رؤية واضحة حول تأثير ضعف التواصل الداخلي بين ا...

Summarize this ...

Summarize this paragraph: Spray drying The drying of orange juice with each LAB culture and their c...