Lakhasly

خطابة النبي (صلى الله عليه وسلم)على هدي القرآن الكريم كان النبي محمد لله عليه يخطب في العرب، وقد أولي من اللين والفصاحة ما ملك به الريان القلوب، وكان مدة مكنه بمكة يتلو على الناس كتاب الله حينا، وحيناً آخر كان يقطب في نفس معاني القرآن المحلية محمدية منرسالته، وداعيا إلى وحدانية الله.- حتى إذا انتقل إلى المدينة فرضت الخطابة كما قدمنا في صلاة الجمع والأعياد ثم في مواسم الجميع وكان ما يزال يخطب فيالأحداث التي تلم.- وفي أخباره أنه كان يطيل الخطبة أحيانا إلى ساعات غير أن كتب الأدب والتاريخ لم تحفظ من هذا التراث القيم إلابأطراف قليلة، ولعل مرجع ذلك إلى طول المسافة بين خطبه وعصر التدوين- وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستهل خطبت بحمد الله وتعظيمه، ثم تابع نهجه الخلفاء الراشدون والصحابيةالتغدو سنة متبعة في كل خطبة. - وكانت أولى خطب الرسول في مكة: "إن الرائد لا يكذب أهله، والله لو تكذبت الناس جميعا ما كلينكم ولو غرزت الناس جميعاما غروتكم، والله التموين كما تضمون والكل كما استند. والتجزون بالإحسان إحساناً، وبالسوء موكل وإنها لجنة ابدا او لنار ابداوالخطة اول ما علوا فى عين الله عليه وسلم فى القلية الالحمد لله أعده واستعينه، واستمر دارين به ولا أخرى، وأنادي من يكفره وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أرسله يقدر من والنور والموسطة على فترة من الرسل، وقرب من الأمل من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصها فقد غمري وقرط وصل . وأوصيكم بتقوى الله فإنه خير ما ارسي به المسلم المسلم أن يجده على الآخرة، لعالم الخطة مركبرها واحدا مو تقوى الله تلاحظ أن الخطية حملت من السجع،قسمة العالية في الأسلوب في المساء الة مع وجود بعض مظاهر الإطلاب القائم على الترادف والازدواجلم توالت حطب الرسول بعد المجرة واستقرار المسلمين في المدينة وهي خطب ينقل فيها في سرعة من مثل هذا الوعظالأولاد إلى التشريعات يتم بها قيام المجتمع الإسلامي ويسود على كل ما حولهوم عادي عطيت عليه الصلاة والسلام في حجة الوداعگانه به نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من عبد الله فلا مضل لههومن يقال فلا هادي له، وأستفتح بالذي هو خيرأما بعد أيها الناس ! اسمعوا مني أبين لكم، فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا في موقفي هذا. إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذاء في بلدكم هذا،فمن كانت عنده أمانة فليؤدها إلى الذي اكتمته عليها. وإن أول ريا أبدأ به ريا عمي العباس بن عبد المطالب وإن دماء الجاهلية موضوعة، وأول دم أبدأ به دم عامر بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، غير العدالة والسقاية والعمد فود، وشبه العمد ما قتل بالعصا والحجر وفيه مئة بعير، فمن زاد فهو من أهلالجاهليةأيها الناس إن الشيطان قد يتس أن يعبد في أرضكم هذه، ولكنه قد رضي أن يطاع فيها سوى ذلك مما تحقرون من أعمالكم. فلا ترجمن بعدي كانارا يضرب بعضكم رقاب بعض، فإني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا بعده: كتاب الله،وهل هذا البحر كان الرسول البين في خطابه حدود الحياة الإسلامية وما ينبغي أن يأخذ به المسلم عنه في علاقاتهالكبرى مع أفراد لت وعلاقاته المستوى مع أسرته، وكذلك في سلوكه وفي عبادته ليتدرج في مراقي الكمالوهذه الخطة عمل في منو تحسن مطال الرسول صلى الله عليه وسلم في خطابه، وأنه لم يكن يستعين فيها يسمع ولا بلفظ غريب )ملان عليه من التكلف فالرسول صلى الله عليه وسلم أنصح العرب وأبلغ السلفاء وأخطت من على العربية، حصه الله بالرسالة واختارهداية الثانين، وجعل الكلامة عامة والخطة عامة حولة لا تدانيها منزلة.وم عليه الصلاة والسلام هو الذي على معاني هذه الخطابة الدينية التي لم يعرفها العرب قبله، وفخر بايعهاعة ليست مادة العطاء من بعده،

خطابة النبي (صلى الله عليه وسلم)على هدي القرآن الكريم كان النبي محمد لله عليه يخطب في العرب، وقد أولي من اللين والفصاحة ما ملك به الريان القلوب، وكان مدة مكنه بمكة يتلو على الناس كتاب الله حينا، وحيناً آخر كان يقطب في نفس معاني القرآن المحلية محمدية منرسالته، وداعيا إلى وحدانية الله.- حتى إذا انتقل إلى المدينة فرضت الخطابة كما قدمنا في صلاة الجمع والأعياد ثم في مواسم الجميع وكان ما يزال يخطب فيالأحداث التي تلم.- وفي أخباره أنه كان يطيل الخطبة أحيانا إلى ساعات غير أن كتب الأدب والتاريخ لم تحفظ من هذا التراث القيم إلابأطراف قليلة، ولعل مرجع ذلك إلى طول المسافة بين خطبه وعصر التدوين- وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستهل خطبت بحمد الله وتعظيمه، ثم تابع نهجه الخلفاء الراشدون والصحابيةالتغدو سنة متبعة في كل خطبة. - وكانت أولى خطب الرسول في مكة: "إن الرائد لا يكذب أهله، والله لو تكذبت الناس جميعا ما كلينكم ولو غرزت الناس جميعاما غروتكم، والله الذي لا إله إلا هو إني لرسول الله إليكم خاصة، وإلى الناس كافة. كالة. والله التموين كما تضمون والكل كما استند. والتحاسين بما تعلمون، والتجزون بالإحسان إحساناً، وبالسوء سواك، وإنها الجنة ، وبالسوء موكل وإنها لجنة ابدا او لنار ابداوالخطة اول ما علوا فى عين الله عليه وسلم فى القلية الالحمد لله أعده واستعينه، واستغفره، واستمر دارين به ولا أخرى، وأنادي من يكفره وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، أرسله يقدر من والنور والموسطة على فترة من الرسل، وقلة من العلم، وضلالة من الناس، وانقطاع من الزمان، وحلو من الساعة، وقرب من الأمل من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصها فقد غمري وقرط وصل . ضلالا بعيدا، وأوصيكم بتقوى الله فإنه خير ما ارسي به المسلم المسلم أن يجده على الآخرة، وأن يأمره بتقوى الله، فاحذروا ما حذركم الله من نفسه، ولا أفضل من ذلكصيدة، ولا أفضل من ذلك ذكرا... ويحذركم الله نفسه والله رؤف بالعبادة). لعالم الخطة مركبرها واحدا مو تقوى الله تلاحظ أن الخطية حملت من السجع، ومالت إلى الترسل في التعبير، وكانت.قسمة العالية في الأسلوب في المساء الة مع وجود بعض مظاهر الإطلاب القائم على الترادف والازدواجلم توالت حطب الرسول بعد المجرة واستقرار المسلمين في المدينة وهي خطب ينقل فيها في سرعة من مثل هذا الوعظالأولاد إلى التشريعات يتم بها قيام المجتمع الإسلامي ويسود على كل ما حولهوم عادي عطيت عليه الصلاة والسلام في حجة الوداعگانه به نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من عبد الله فلا مضل لههومن يقال فلا هادي له، أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله.أوصيكم سماء الله يتقوى الله، وأحكم على طاعته، وأستفتح بالذي هو خيرأما بعد أيها الناس ! اسمعوا مني أبين لكم، فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا في موقفي هذا.أيها الناس إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام، إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذاء في بلدكم هذا، ألاحلى بلغت اللهم اشهد.فمن كانت عنده أمانة فليؤدها إلى الذي اكتمته عليها. وإن ربا الجاهلية موضوع، وإن أول ريا أبدأ به ريا عمي العباس بن عبد المطالب وإن دماء الجاهلية موضوعة، وأول دم أبدأ به دم عامر بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، وإن مأثر الجاهلية موضوعة، غير العدالة والسقاية والعمد فود، وشبه العمد ما قتل بالعصا والحجر وفيه مئة بعير، فمن زاد فهو من أهلالجاهليةأيها الناس إن الشيطان قد يتس أن يعبد في أرضكم هذه، ولكنه قد رضي أن يطاع فيها سوى ذلك مما تحقرون من أعمالكم. فلا ترجمن بعدي كانارا يضرب بعضكم رقاب بعض، فإني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا بعده: كتاب الله، ألا هلبلغت اللهم الشهاد".وهل هذا البحر كان الرسول البين في خطابه حدود الحياة الإسلامية وما ينبغي أن يأخذ به المسلم عنه في علاقاتهالكبرى مع أفراد لت وعلاقاته المستوى مع أسرته، وكذلك في سلوكه وفي عبادته ليتدرج في مراقي الكمالوهذه الخطة عمل في منو تحسن مطال الرسول صلى الله عليه وسلم في خطابه، وأنه لم يكن يستعين فيها يسمع ولا بلفظ غريب )ملان عليه من التكلف فالرسول صلى الله عليه وسلم أنصح العرب وأبلغ السلفاء وأخطت من على العربية، حصه الله بالرسالة واختارهداية الثانين، وجعل الكلامة عامة والخطة عامة حولة لا تدانيها منزلة.وم عليه الصلاة والسلام هو الذي على معاني هذه الخطابة الدينية التي لم يعرفها العرب قبله، فهو الذي رسمها، وفخر بايعهاعة ليست مادة العطاء من بعده، يسعده في ذلك فوق مرهف و جن دليل شيتها فيرا روي عنه من قراء "لا يقولن أحدكم حياتعي ولكن ليقل ليست علني كردية أن يضيف السلم الطاهر إلى نفسه الخبث