Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

نزلت التوبة أول ما نزلت في سيدنا آدم عليه السلام، وبالرغم من نبوته إلا أنه أخطأ وتاب، وقد أكد ديننا الحنيف في أكثر من موضع أن جميع ولد آدم وحتى قيام الساعة خطاؤون وبأن خيرهم من يعود تائبًا إلى ربه عز وجل. فسار الصحابة على هذا النهج، ليمتحن قلوب المؤمنين، قيس وليلى … قصة العشق الذي لهجت به كل لغات الأرض
قصة الصحابة الثلاثة الذين تخلفوا عن غزوة تبوك
أسماء الصحابة الثلاثة الذين تخلّفوا عن غزوة تبوك
أما أول هؤلاء الصحابة فكان مرارة بن الربيع الذي تخلف بسبب بستان له قد أينعت ثماره، وتخرج في شدة الحر؟
وأحب أن يأنس بقربهم، فتردد في الذهاب إلى أن فاته الغزو. فكلما أراد أن يجهز نفسه للغزو ترده نفسه، إلى أن غادر الجيش ولم يعد باستطاعته اللحاق به. تقرير حال الصحابة ثلاثة بعد انتهاء غزوة تبوك
وما إن انتهت الغزوة وعاد المسلمون حتى بدأ المنافقون بالدخول على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقدموا له الأعذار، فيلم الرعب قد يؤخذ عن قصة واقعية حدثت في الحقيقة والواقع
محمد علي كلاي … حياته وأشهر العبارات التي قالها
وعندما سمع كعب بذلك بدأ يفكر في عذر يقدمه لرسول الله فلم يستطع، فعزم على قول الصدق مهما كانت النتائج. ثُمَّ قَالَ «تَعَالَ». فَقُلْتُ: بَلَى، لاَ وَاللَّهِ مَا كَانَ لِي مِنْ عُذْرٍ، وَاللَّهِ مَا كُنْتُ قَطُّ أَقْوَى وَلاَ أَيْسَرَ مِنِّي حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْكَ. فَقُمْ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ فِيكَ”. وعندما خرج من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم لحق به بعض الرجال، وأخذوا يلوموه على فعلته، وقد كان بإمكانه أن يقول أية كذبة ويستغفر له الرسول وينتهي الأمر، فَقِيلَ لَهُمَا مِثْلُ مَا قِيلَ لَكَ؛ تتفيذ العقوبة
واستمر الحال على ذلك مدة خمسين يومًا، التزم فيها كل من مرارة وهلال – رضوان الله عليهم – بالبكاء في منزلهما، وَلَمْ يَجْعَلْكَ اللَّهُ بِدَارِ هَوَانٍ وَلاَ مَضْيَعَةٍ، فَالْحَقْ بِنَا نُوَاسِكَ. أَمْ مَاذَا أَفْعَلُ؟ قَالَ: لاَ، بَلِ اعْتَزِلْهَا وَلاَ تَقْرَبْهَا. وبلغ الأمر كلًا من صاحبيه، فاستأذنت امرأة هلال بن أمية رسول الله كي تبقى مع زوجها فهو شيخ كبير غير قادر على خدمة نفسه، فوافق رسول الله شريطة ألا يقربها، فأرسل زوجته لعند أهلها. حتى ضاقت عليهم الأرض بما رحبت، ولما أتم خمسين ليلة جاءه الفرج من فوق سبع سماوات، ونزل فيه وفي أصحابه قرآنًا يتلى إلى يوم الدين فقال الله جل في علاه: “وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ” (التوبة 118). وأعطى من بشره ثوبه الوحيد الذي لا يملك غيره، وخرج مسرعًا للقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا وصف كعب للقاء:
“وَانْطَلَقْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ فَيَتَلَقَّانِي النَّاسُ فَوْجًا فَوْجًا يُهَنُّونِي بِالتَّوْبَةِ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ جَالِسٌ حَوْلَهُ النَّاسُ فَقَامَ إِلَيَّ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ يُهَرْوِلُ حَتَّى صَافَحَنِي وَهَنَّانِي، وَاللَّهِ مَا قَامَ إِلَيَّ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ غَيْرُهُ، وَلاَ أَنْسَاهَا لِطَلْحَةَ، قَالَ وَهْوَ يَبْرُقُ وَجْهُهُ مِنَ السُّرُورِ «أَبْشِرْ بِخَيْرِ يَوْمٍ مَرَّ عَلَيْكَ مُنْذُ وَلَدَتْكَ أُمُّكَ». بَلْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ». وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ حَتَّى كَأَنَّهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ، وَكُنَّا نَعْرِفُ ذَلِكَ مِنْهُ، فَلَمَّا جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، قُلْتُ فَإِنِّي أُمْسِكُ سَهْمِي الَّذِي بِخَيْبَرَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَإِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ لاَ أُحَدِّثَ إِلاَّ صِدْقًا مَا بَقِيتُ”


Original text

نزلت التوبة أول ما نزلت في سيدنا آدم عليه السلام، وهو أول الأنبياء، وبالرغم من نبوته إلا أنه أخطأ وتاب، وقد أكد ديننا الحنيف في أكثر من موضع أن جميع ولد آدم وحتى قيام الساعة خطاؤون وبأن خيرهم من يعود تائبًا إلى ربه عز وجل. فسار الصحابة على هذا النهج، ولم يحيدوا عنه قيد أنملة، وكانت حياتهم دروسًا لنا نستلهم منها العبر.


وخير مثال على هذا ما حصل أيام غزوة تبوك؛ فإليك قصة الثلاثة الذين تخلفوا عن غزوة تبوك باختصار، حيث شاء الله أن تكون هذه الغزوة في وقت حر وزمن قحط؛ ليمتحن قلوب المؤمنين، فالطريق طويل شاق، والعدو قوي لا يستهان به.


قد تكون مهتم بقراءة:
قيس وليلى … قصة العشق الذي لهجت به كل لغات الأرض
قصة حياة الدكتور إبراهيم الفقي وأشهر مقولاته
قصة الصحابة الثلاثة الذين تخلفوا عن غزوة تبوك


فنادى منادي الجهاد عندما تناهى إلى مسامع رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الروم يحشدون قواتهم على مشارف الشام لغزو المسلمين؛ فسارع الصحابة حينها لتلبية النداء وبدأوا يعدون العدة والعتاد لتجهيز جيش العسرة إلا ثلاثة من الصحابة رضوان الله عليهم استسلمت أنفسهم للراحة إلى جانب بعض المنافقين الذي كانوا يجهزون الأعذار الكاذبة.


أسماء الصحابة الثلاثة الذين تخلّفوا عن غزوة تبوك
أما أول هؤلاء الصحابة فكان مرارة بن الربيع الذي تخلف بسبب بستان له قد أينعت ثماره، فحدثته نفسه: كيف تترك الشجر والظل والثمر، وتخرج في شدة الحر؟
أما هلال بن أمية فقد اجتمع أهله في المدينة، وأحب أن يأنس بقربهم، فتردد في الذهاب إلى أن فاته الغزو.
في حين أن كعب بن مالك لم يمنعه عن الخروج والجهاد إلا التردد والتسويف، فكلما أراد أن يجهز نفسه للغزو ترده نفسه، إلى أن غادر الجيش ولم يعد باستطاعته اللحاق به.
تقرير حال الصحابة ثلاثة بعد انتهاء غزوة تبوك
وما إن انتهت الغزوة وعاد المسلمون حتى بدأ المنافقون بالدخول على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقدموا له الأعذار، فيقبل منهم أعذارهم، ويستغفر لهم، ويوكل سرائرهم إلى الله.


قد تكون مهتم بقراءة:
فيلم الرعب قد يؤخذ عن قصة واقعية حدثت في الحقيقة والواقع
محمد علي كلاي … حياته وأشهر العبارات التي قالها
وعندما سمع كعب بذلك بدأ يفكر في عذر يقدمه لرسول الله فلم يستطع، وكيف يكذب على نبي الهدى الصادق الأمين، ولكن لم يكن له من مهرب، فعزم على قول الصدق مهما كانت النتائج.


ودخل كعب بن مالك رضي الله عنه على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووصف لنا مشهد لقائه برسول الله بنفسه كما جاء في صحيح البخاري كتاب المغازي حديث رقم 4156.


فقال: “فَجِئْتُهُ فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَيْهِ تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ، ثُمَّ قَالَ «تَعَالَ». فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَقَالَ لي: «مَا خَلَّفَكَ أَلَمْ تَكُنْ قَدِ ابْتَعْتَ ظَهْرَكَ». فَقُلْتُ: بَلَى، إِنِّي وَاللَّهِ لَوْ جَلَسْتُ عِنْدَ غَيْرِكَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا، لَرَأَيْتُ أَنْ سَأَخْرُجُ مِنْ سَخَطِهِ بِعُذْرٍ، وَلَقَدْ أُعْطِيتُ جَدَلاً، وَلَكِنِّي وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُ لَئِنْ حَدَّثْتُكَ الْيَوْمَ حَدِيثَ كَذِبٍ تَرْضَى بِهِ عَنِّي لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يُسْخِطَكَ عَلَيَّ، وَلَئِنْ حَدَّثْتُكَ حَدِيثَ صِدْقٍ تَجِدُ عَلَيَّ فِيهِ إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عَفْوَ اللَّهِ، لاَ وَاللَّهِ مَا كَانَ لِي مِنْ عُذْرٍ، وَاللَّهِ مَا كُنْتُ قَطُّ أَقْوَى وَلاَ أَيْسَرَ مِنِّي حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْكَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: أَمَّا هَذَا فَقَدْ صَدَقَ، فَقُمْ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ فِيكَ”.


وعندما خرج من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم لحق به بعض الرجال، وأخذوا يلوموه على فعلته، وقد كان بإمكانه أن يقول أية كذبة ويستغفر له الرسول وينتهي الأمر، إلى أن هم بالرجوع فسألهم: “هَلْ لَقِيَ هَذَا مَعِي أَحَدٌ؟ قَالُوا: نَعَمْ، رَجُلاَنِ قَالاَ مِثْلَ مَا قُلْتَ، فَقِيلَ لَهُمَا مِثْلُ مَا قِيلَ لَكَ؛ فَقُلْتُ: مَنْ هُمَا؟ قَالُوا: مُرَارَةُ بْنُ الرَّبِيعِ الْعَمْرِيُّ وَهِلاَلُ بْنُ أُمَيَّةَ الْوَاقِفي” فلما سمع كعب باسم هذين الصحابيين وهما من الصحابة الذين شهدوا بدرًا تابع سيره ولم يلتفت.


تتفيذ العقوبة


وبدأ تنفيذ العقوبة عندما نهى رسول الله الصحابة رضوان الله عليهم عن الكلام مع المتخلفين الثلاثة فأخذ الناس يجتنبوهم ويتحاشون التعامل معهم.


واستمر الحال على ذلك مدة خمسين يومًا، التزم فيها كل من مرارة وهلال – رضوان الله عليهم – بالبكاء في منزلهما، أما كعب فكان يذهب لأداء الصلاة في المسجد ويسلم على رسول الله ويسارقه النظر ليرى هل رد عليه السلام أم لا.


وفي يوم من الأيام وبينما كعب يتجول في الأسواق إذا برسول من ملك الغساسنة في الشام يسأل عنه فلما وجده أعطاه كتاباً جاء فيه: “أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِي أَنَّ صَاحِبَكَ قَدْ جَفَاكَ، وَلَمْ يَجْعَلْكَ اللَّهُ بِدَارِ هَوَانٍ وَلاَ مَضْيَعَةٍ، فَالْحَقْ بِنَا نُوَاسِكَ.” فما كان من كعب إلا أن رمى به في التنور.


حتى إذا مضت أربعون ليلة إذا برسول رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي كعب فيقول له: “إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَأْمُرُكَ أَنْ تَعْتَزِلَ امْرَأَتَكَ،” فقال: “فَقُلْتُ: أُطَلِّقُهَا، أَمْ مَاذَا أَفْعَلُ؟ قَالَ: لاَ، بَلِ اعْتَزِلْهَا وَلاَ تَقْرَبْهَا.”


وبلغ الأمر كلًا من صاحبيه، فاستأذنت امرأة هلال بن أمية رسول الله كي تبقى مع زوجها فهو شيخ كبير غير قادر على خدمة نفسه، فوافق رسول الله شريطة ألا يقربها، إلا أن كعب رفض أن يستأذن رسول الله في امرأته، وآثر الالتزام بأوامر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسل زوجته لعند أهلها.


وأكمل عشر ليال أخرى على هذه الحال، حتى ضاقت عليهم الأرض بما رحبت، ولما أتم خمسين ليلة جاءه الفرج من فوق سبع سماوات، ونزل فيه وفي أصحابه قرآنًا يتلى إلى يوم الدين فقال الله جل في علاه: “وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ” (التوبة 118).


وكان حينها كعب في بيته قد أنهكه الهجر، حين سمع صوتًا يقول: “يا كعب بن مالك أبشر” فعلم أنه تاب الله عليه، فخر ساجدًا لله، وأعطى من بشره ثوبه الوحيد الذي لا يملك غيره، وخرج مسرعًا للقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا وصف كعب للقاء:


“وَانْطَلَقْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ فَيَتَلَقَّانِي النَّاسُ فَوْجًا فَوْجًا يُهَنُّونِي بِالتَّوْبَةِ، يَقُولُونَ: لِتَهْنِكَ تَوْبَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ. قَالَ كَعْبٌ حَتَّى دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ جَالِسٌ حَوْلَهُ النَّاسُ فَقَامَ إِلَيَّ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ يُهَرْوِلُ حَتَّى صَافَحَنِي وَهَنَّانِي، وَاللَّهِ مَا قَامَ إِلَيَّ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ غَيْرُهُ، وَلاَ أَنْسَاهَا لِطَلْحَةَ، قَالَ كَعْبٌ فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، قَالَ وَهْوَ يَبْرُقُ وَجْهُهُ مِنَ السُّرُورِ «أَبْشِرْ بِخَيْرِ يَوْمٍ مَرَّ عَلَيْكَ مُنْذُ وَلَدَتْكَ أُمُّكَ». قَالَ: قُلْتُ: أَمِنْ عِنْدِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ؟ قَالَ «لاَ، بَلْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ». وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ حَتَّى كَأَنَّهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ، وَكُنَّا نَعْرِفُ ذَلِكَ مِنْهُ، فَلَمَّا جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي صَدَقَةً إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِ اللَّهِ. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قُلْتُ فَإِنِّي أُمْسِكُ سَهْمِي الَّذِي بِخَيْبَرَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ إِنَّمَا نَجَّانِي بِالصِّدْقِ، وَإِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ لاَ أُحَدِّثَ إِلاَّ صِدْقًا مَا بَقِيتُ”


وبهذا نجا الثلاثة من عذاب يوم شديد، بسبب صدقهم والتزامهم بأوامر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا كان الكذب ينجي فالصدق أنجى، وإن كان عقاب الدنيا عسير فعذاب الآخرة في السعير.


للمزيد: h


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

مع ضمان أن يكون...

مع ضمان أن يكون التعلم شاملا مجانياً وإلزامياً. مع تفسير الحق في التعليم والتعلم الأساسي للكبار من ن...

2 اﻟﺴﻴﺎق اﻟﺘﺎر...

2 اﻟﺴﻴﺎق اﻟﺘﺎرﻳﺨﻲ ﻟﻈﻬﻮر اﻟﺒﺮادﻳﻐﻢ: ﻟﻔﻬﻢ اﻟﺴﻴﺎق اﻟﺘﺎرﳜﻲ ﻟﻈﻬﻮر ﻓﻜﺮة اﻟﱪادﻳﻐﻢ ﰲ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ، ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ...

‏There are two ...

‏There are two large reservoirs of organic material from which simple organic‏ ‏compounds can be obt...

لم يظهر على مار...

لم يظهر على ماريلا انها تؤيد السيدة سبنسر فيما قالته، لم تشعر في قرارة نفسها بالامتنان لهذه الفرصة ا...

Certainly! Here...

Certainly! Here's an evaluation of the strengths and weaknesses of "Lord of the Flies" and a discuss...

تحسين الدقة وال...

تحسين الدقة والموثوقية: بفضل الرقمنة، يتم تقليل الأخطاء البشرية في عمليات التدقيق الجبائي، حيث يتم ا...

https://www.vis...

https://www.vision2030.gov.sa/static/report/Vision2030_Annual_Report_2023_AR.pdf اطلعي على التقرير ا...

يتكون هذا الفصل...

يتكون هذا الفصل من جزأين. في الجزء الأول نقدم طريقة جديدة لتقييم الاستقرار الزمني للتدابير الاستبطان...

Proper handling...

Proper handling of tissue specimens is critical to ensure that an accurate diagnosis is obtained fro...

ويكتب اسم المنط...

ويكتب اسم المنطقة واسم الموقع على غلاف السجل . هو سجل على شكل مفكرة الجيب ( صغيرة الحجم ) تسجل فيه ا...

إن جميع المعادن...

إن جميع المعادن الطبيعية من ذهب أو فضة أو بترول أو حديد أو ملح أو ماء أي استغلال المناجم و أي منتوجا...

التجارة والعقود...

التجارة والعقود: 1. التجارة عند العرب قبل الإسلام: أ. مسار القوافل التجارية: عرف العرب في ا...