Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

وتضاء هذه البرحات والأزقة والأسواق التجارية والمنازل والبيوت الشعبية بالأتاريك والفوانيس بالغاز ليلاً من قبل أسر عريقة مشهورة بمدينة الطائف منذ القدم، كما أن هناك أسراً عريقة من مكة المكرمة تعمل بإنارة مدينة الطائف وهم: حسين أبو الريش/ حسن حسين أبو الريش/ محمد ناصر أبو الريش، وحالياً تقوم الشركة السعودية للكهرباء بالمنطقة الغربية بإمداد التيار الكهربائي لمعظم مدن وقرى مدينة الطائف عبر شبكات متصلة ببعضها البعض، ويرجع بناء وإنشاء هذه المباني الأثرية والمعمارية بطابعها الإسلامي إلى العهد العثماني. بدأ العمران يأخذ طابعاً آخر في التوسع العمراني داخل الطائف وضواحيها بالمسلح الحديث من عمائر وشقق سكنية وفلل ومحال وأسواق تجارية، أما إنشاء القصور خلال العقود الماضية من ثلاثة أدوار إلى أربعة أدوار بها بساتين وبرك ونوافير للمياه. أما المنزل فهو يتكون من دور واحد إلى أربعة أدوار، بتصاميم وزخارف عربية إسلامية وبأعمدة وأقواس جميلة الشكل تبنى من الحجر والنورة. وبعض من هذه المباني تخلو من أية زخارف أو نقوش، ويسمى (بناء: عادي) أما بناء الغرف والمجالس لجميع المنازل، يتكون الدور الأول من باب البيت وهو من خشب الطلح أو العرعر من درفتين أو درفة وله ضبة ومفتاح خشبي (قفل)، ثم فسحة صغيرة «بسطة» جوارها بيت الخلاء أي (الحمام) (ومروش). وبعده فسحة صغيرة تدخلك إلى غرفة تسمى الصفة أو الديوان وهي غرفة واسعة بها أقواس وعقود دائرية وأعمدة منقوشة بأشكال فنية بعضها الآخر بناء عادي. وهناك عدة غرف أخرى تسمى القاعة بدون خارجة. وبعض البيوت يوجد بها قاعة أخرى وأمامها خارجة مكشوفة أي فضاء، يطلق عليها الآن الصالة وحولهما غرفتان تسمى القاعة والمأخر، وهذه البازانات موزعة على عدة أماكن من أحياء الطائف البازان الأول، يقع بجانب السور من الجهة الشرقية/ أما البازان الثالث، فموقعه بحي السليمانية مما يلي من البرج الجنوبي من جهة السور وأنشئ بازان آخر بباب الريع بحي فوق من الجهة الغربية الجنوبية من السور، وبعد فترة من الزمن استحدثت طريقة أخرى في جلب المياه عن طريق الزفة، تحمل الزفة على كتف السقا، وتتكون الزفة من برميلين صغيرين مثل حجم تنكة السمن وبها خشبة تربط في الوسط بسلسلة على عود صلب من الخيزران. وكثير من السقائين يملكون براميل كبيرة يباع فيها الماء إلى المواطنين، وتوضع هذه البراميل على عربة الكرو التي تجرها (البهائم) ويجوب بها بين الأحياء والبرحات. وكان سعر الزفة في ذلك الوقت ست هللات للزفة الواحدة ثم إلى قرش ونصف إلى قرشين إلى ثلاثة قروش ثم ارتفع السعر إلى ربع ريال ثم ازداد السعر إلى نصف ريال وفي بعض الأوقات إلى ريال حتى بداية دخول الماء إلى المنازل في بداية عام 1388هـ، واختفى دور السقا الذي يجلب الماء من البازانات فاندثر معلم من معالم الماضي القريب، وأصبح دخول الماء عبر المواسير من قسَّام المياه في الشارع رويداً رويداً حتى عام 1390هـ، حيث أخذ دخول الماء ينتشر سريعاً بين المنازل في كافة الأحياء والشوارع حتى يومنا هذا بأرخص الأثمان من المياه النقية المحلاة. طريقة بناء الدور الثاني يبدأ الدور الثاني عن طريق الدرج ثم إلى عدة درجات مع فسحة صغيرة تسمى البسطة وهي مربعة الشكل، فيوجد مجلس للضيوف وغرفتان تسميان المأخْرَ والخُزَانَة، ويكون المطبخ أمام الخارجة، وفوق المطبخ أو الحمام غرفة تسمى السقيفة لوضع بعض زوائد البيت ويتكون الدور الثاني من خمس غرف وخارجة مكشوفة ومطبخ وحمام ومروش للاستحمام وفي بعض البيوت والقصور الأثرية توجد غرف ومجالس كثيرة تحتوي بعضها على عشرة مجالس خلاف المنافع، ثم بسطة ثم إلى درجات أخرى، عمل الروشان وعادة ما يكون مصنوعاً من خشب العرعر أو الزان به عدة نوافذ ومساحته أكبر من مساحة النافذة يعطي منظراً جمالياً للمنزل، يعمل بطريقة هندسية فنية بالنحت والنقش والتصاميم وبأشكال وزخارف عربية مع عمل المشربيات له، والنوافذ تعمل بطريقتين إحداهما عادية دون نقوش أو نقوش وزخارف بلمسات فنية، طريقة تصريف مياه المرازيب مفردها مِرْزاَبْ، مكشوف على هيكل (ماسورة)، وبعد فترة من الزمن استخدم في عمل مرازيب المياه صفائح من التنك أو ألواح الزنك. أما الآن فتستخدم في وقتنا الحاضر المواسير في أسطح المنازل والعمائر من الحديد أو البلاستيك لتصريف مياه الأمطار من أسطح المنازل. ويوجد مجرى آخر على الجدار الخارجي يسمى القصبة، لتصريف مياه المجاري أي ماسورة المجاري إلى غرف التفتيش، وهذه تعمل مع البناء، وإذا حصل أي انسداد داخل هذه القصبة تعرف بطريقة فنية بسكب كمية من الماء في البالوعة حتى تصل إلى موقع الانسداد، يعرف معلم البناء الانسداد في أي مكان فيتم كسر الجزء الذي فيه الانسداد وبعد تنظيف مجرى القصبة يتم إصلاح وترميم المجرى بالحجر والنورة، كما توجد فتحة الدبل (البيارة) جوار الباب قد عملت بطريقة فنية مغطاة بحجر كبير يسمى (الطَبقَ أو الطُبْقاَن) تتجمع فيها المياه أما بالنسبة إلى نزح الدبل (شفط مياه المجاري) فهي تتم عن طريق عمل حفرة كبيرة جوار جدار البيت.


Original text

وتضم منطقة السوق، ذات الطابع التقليدي العربي، الأنشطة التجارية، وتتميز بسمة من سمات البناء القديم تمثل قطعة متماسكة بالبناء والتخطيط العمراني التاريخي، وظلت منطقة السوق محتفظة بآثارها القديمة إلى عهد قريب.
وتضاء هذه البرحات والأزقة والأسواق التجارية والمنازل والبيوت الشعبية بالأتاريك والفوانيس بالغاز ليلاً من قبل أسر عريقة مشهورة بمدينة الطائف منذ القدم، كما أن هناك أسراً عريقة من مكة المكرمة تعمل بإنارة مدينة الطائف وهم: حسين أبو الريش/ حسن حسين أبو الريش/ محمد ناصر أبو الريش، وحالياً تقوم الشركة السعودية للكهرباء بالمنطقة الغربية بإمداد التيار الكهربائي لمعظم مدن وقرى مدينة الطائف عبر شبكات متصلة ببعضها البعض، ويرجع بناء وإنشاء هذه المباني الأثرية والمعمارية بطابعها الإسلامي إلى العهد العثماني. ويتخللها بعض المساجد والدكاكين والمنازل، كما تخترقها طرقات ضيقة متعرجة أو برحات واسعة. ومع بداية هدم سور الطائف بتاريخ 5 / 8 / 1368هـ، بدأ العمران يأخذ طابعاً آخر في التوسع العمراني داخل الطائف وضواحيها بالمسلح الحديث من عمائر وشقق سكنية وفلل ومحال وأسواق تجارية، ومولات عالمية من البناء الحديث فبلغت أحياء مدينة الطائف حالياً 77 حياً، أما إنشاء القصور خلال العقود الماضية من ثلاثة أدوار إلى أربعة أدوار بها بساتين وبرك ونوافير للمياه.
أما المنزل فهو يتكون من دور واحد إلى أربعة أدوار، بتصاميم وزخارف عربية إسلامية وبأعمدة وأقواس جميلة الشكل تبنى من الحجر والنورة. وبعض من هذه المباني تخلو من أية زخارف أو نقوش، ويسمى (بناء: عادي) أما بناء الغرف والمجالس لجميع المنازل، فتبنى بطريقة واحدة في التسمية والمكونات المنزلية.
طريقة بناء الدور الأول
يتكون الدور الأول من باب البيت وهو من خشب الطلح أو العرعر من درفتين أو درفة وله ضبة ومفتاح خشبي (قفل)، ويأتي بعده (سيب) أو ما يسمى الدهليز، ثم فسحة صغيرة «بسطة» جوارها بيت الخلاء أي (الحمام) (ومروش). وبعده فسحة صغيرة تدخلك إلى غرفة تسمى الصفة أو الديوان وهي غرفة واسعة بها أقواس وعقود دائرية وأعمدة منقوشة بأشكال فنية بعضها الآخر بناء عادي. وهناك عدة غرف أخرى تسمى القاعة بدون خارجة.
وبعض البيوت يوجد بها قاعة أخرى وأمامها خارجة مكشوفة أي فضاء، يطلق عليها الآن الصالة وحولهما غرفتان تسمى القاعة والمأخر، كما يوجد سرداب يتصل ما بين القاعة الداخلية وقاعة أخرى بها نافذة تطل على غرفة أخرى، وهذا السرداب يستخدم في بعض الفصول بالطائف، وبجوار الخارجة يوجد المركب (أي المطبخ) وحنفية الماء وهي تبنى مع الجدار في الخارجة ولها فتحة نصف دائرية يصب الماء بداخلها وتليس بالنورة، والدور الأول يتكون من ثلاث غرف نوم وديوان وخارجة مكشوفة مع مطبخ وحمام ومروش للاستحمام. وكانوا في السابق يضعون الماء في قربة كبيرة، تحمل على الظهر وتربط بحبل لإفراغ الماء بالحنفية، والذي يجلب الماء من البازان يطلق عليه اسم (السقا). وهذه البازانات موزعة على عدة أماكن من أحياء الطائف البازان الأول، يقع بحي أسفل بجانب السور مما يلي البرج الشمالي، والبازان الثاني، يقع بجانب السور من الجهة الشرقية/ أما البازان الثالث، فموقعه بحي السليمانية مما يلي من البرج الجنوبي من جهة السور وأنشئ بازان آخر بباب الريع بحي فوق من الجهة الغربية الجنوبية من السور، وموقعه حالياً جوار مبنى بلدية غرب الطائف بالقرب من المحلات التجارية والبوفيهات على شارع البلدية وشارع الحديبية، كما أنشئت عدة بازانات في كل من حي السلامة، حي قروى، حي اليمانية، حي الشرقية، حي الريان، وبعد فترة من الزمن استحدثت طريقة أخرى في جلب المياه عن طريق الزفة، تحمل الزفة على كتف السقا، وتتكون الزفة من برميلين صغيرين مثل حجم تنكة السمن وبها خشبة تربط في الوسط بسلسلة على عود صلب من الخيزران. واستهلاك الماء للمنزل من زفة واحدة في اليوم إلى أربع زفات حسب حاجة أهل البيت. وكثير من السقائين يملكون براميل كبيرة يباع فيها الماء إلى المواطنين، وتوضع هذه البراميل على عربة الكرو التي تجرها (البهائم) ويجوب بها بين الأحياء والبرحات.
وكان سعر الزفة في ذلك الوقت ست هللات للزفة الواحدة ثم إلى قرش ونصف إلى قرشين إلى ثلاثة قروش ثم ارتفع السعر إلى ربع ريال ثم ازداد السعر إلى نصف ريال وفي بعض الأوقات إلى ريال حتى بداية دخول الماء إلى المنازل في بداية عام 1388هـ، من قبل إدارة عين الطائف، واختفى دور السقا الذي يجلب الماء من البازانات فاندثر معلم من معالم الماضي القريب، وأصبح دخول الماء عبر المواسير من قسَّام المياه في الشارع رويداً رويداً حتى عام 1390هـ، حيث أخذ دخول الماء ينتشر سريعاً بين المنازل في كافة الأحياء والشوارع حتى يومنا هذا بأرخص الأثمان من المياه النقية المحلاة.
طريقة بناء الدور الثاني
يبدأ الدور الثاني عن طريق الدرج ثم إلى عدة درجات مع فسحة صغيرة تسمى البسطة وهي مربعة الشكل، تأتي بعدها غرفة تسمى القليسي ثم يواجهك حمام ومروش وبعض المراوش يوجد بها (بيت النار) لعملية تسخين الماء تحت حنفية الماء وهو على شكل نصف دائري مزخرف ثم خارجة مكشوفة على جِلاَ بنصف جدار.
يعطي هذا الجِلاَ نوراً للخارجة العليا والسفلى ويأتي بعدهما مجلسان للضيوف. أما من الناحية الأخرى، فيوجد مجلس للضيوف وغرفتان تسميان المأخْرَ والخُزَانَة، ويكون المطبخ أمام الخارجة، وفوق المطبخ أو الحمام غرفة تسمى السقيفة لوضع بعض زوائد البيت ويتكون الدور الثاني من خمس غرف وخارجة مكشوفة ومطبخ وحمام ومروش للاستحمام وفي بعض البيوت والقصور الأثرية توجد غرف ومجالس كثيرة تحتوي بعضها على عشرة مجالس خلاف المنافع، كما توجد طاقة في جدار الغرف والمجالس لوضع أواني المنزل وتتكون من عدة رفوف أي دولاب التحف.
كما يوجد في بعض البيوت غرفة صغيرة تحت المجلس (مخبا) أي القبو، ينزل الشخص بسلم صغير يلامس أرضية المخبا أي (البدروم) (حالياً)، ويوجد في أعلى البيت عدة غرف، تصعد إليها عبر درجات، ثم بسطة ثم إلى درجات أخرى، ثم يأتي باب السطح، وفي بعض البيوت توجد غرفة تسمى مجلساً وأمامها صُفةَ صغيرة أي (صالة) ثم غرفة على السطح تسمى المبيت، وفي الوقت الحاضر يسمى (ملحق).
عمل الروشان
الروشان كبير الحجم، وعادة ما يكون مصنوعاً من خشب العرعر أو الزان به عدة نوافذ ومساحته أكبر من مساحة النافذة يعطي منظراً جمالياً للمنزل، يعمل بطريقة هندسية فنية بالنحت والنقش والتصاميم وبأشكال وزخارف عربية مع عمل المشربيات له، والنوافذ تعمل بطريقتين إحداهما عادية دون نقوش أو نقوش وزخارف بلمسات فنية، تظهر للمشاهد كأنها لوحة فنية وكانت توضع على النوافذ والرواشين سترة من جريد النخل تسمى (بالكبريتة) لمنع الرؤية من الخارج، والرُشان يعتبر خارج جدار البيت فسحة المجلس، ويعتبر حالياً كالبلكونة أو البرندة.
طريقة تصريف مياه المرازيب
مفردها مِرْزاَبْ، يوضع على أسطح المنازل على الجدار الخارجي من خشب جذوع الشجر مجوف بنصف دائري، مكشوف على هيكل (ماسورة)، وبعد فترة من الزمن استخدم في عمل مرازيب المياه صفائح من التنك أو ألواح الزنك. أما الآن فتستخدم في وقتنا الحاضر المواسير في أسطح المنازل والعمائر من الحديد أو البلاستيك لتصريف مياه الأمطار من أسطح المنازل.
طريقة تصريف مياه المجاري
طريقة عمل مجاري تصريف المياه في المنازل الشعبية طريقة معمارية فنية في تصريف وتسليك مياه المجاري للحمامات، وذلك بعمل عدة بلاليع مفردها (بلاعة أو بالوعة) في المطبخ والحمام والخارجة لتصريف المياه وتعمل بفتحة نصف دائرية مغلقة متصلة بمجرى موصولة بالقصبة ثم إلى الدبل أي (البيارة) ضيقة الرأس يجري فيها الماء.
ويوجد مجرى آخر على الجدار الخارجي يسمى القصبة، لتصريف مياه المجاري أي ماسورة المجاري إلى غرف التفتيش، وهذه تعمل مع البناء، وإذا حصل أي انسداد داخل هذه القصبة تعرف بطريقة فنية بسكب كمية من الماء في البالوعة حتى تصل إلى موقع الانسداد، يعرف معلم البناء الانسداد في أي مكان فيتم كسر الجزء الذي فيه الانسداد وبعد تنظيف مجرى القصبة يتم إصلاح وترميم المجرى بالحجر والنورة، كما توجد فتحة الدبل (البيارة) جوار الباب قد عملت بطريقة فنية مغطاة بحجر كبير يسمى (الطَبقَ أو الطُبْقاَن) تتجمع فيها المياه أما بالنسبة إلى نزح الدبل (شفط مياه المجاري) فهي تتم عن طريق عمل حفرة كبيرة جوار جدار البيت. وتنزح هذه البيارة بواسطة أناس مختصين في هذا العمل. وبعدما تمتلئ هذه الحفرة تُردَم وبعد عدة أيام تسوى بالأرض.
وهذه المساكن والبيوت الشعبية احتضنت الألوف من سكان الطائف قديماً تقدر بأكثر من عشرة آلاف منزل وبيت وقصر، عاش فيها الرعيل الأول من الآباء والأجداد ثم الأحفاد وعاشوا فيها عِيشة هنية بين أحضان المجالس والغرف الفسيحة مع الصُّفة والديوان المزخرف بالألوان البهية، والخارجة الفسيحة التي تسر القلب والعين مع الحوش والبستان.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

١- الجمعيات وال...

١- الجمعيات والمجلات العلمية: لعبت الجمعيات العلمية دورا هاما، كمنتديات لبلورة الفكر الأنثروبولوجي و...

الانحراف المعيا...

الانحراف المعياري وهو من أدق العمليات الحسابية المستخدمة في التحليل الاحصائي حيث يعبر عن الجذر الترب...

Explain the met...

Explain the methods that hotel employees can use to address customer complaints 1- Direct denia...

What is the imp...

What is the importance of the Front office department in hotels and explain the types of service in ...

Now a day, Egyp...

Now a day, Egypt facing a significant challenges in fresh water shortage. Due to the continual clima...

اللغة العربية و...

اللغة العربية والتحديات المعاصرة 11 ي اللغة العربية في عصر العولمة قد كبرت العولة تأثيرا طيف في ال...

- یعید هذا القا...

- یعید هذا القانون وضع مناقشة المیزانیة في صمیم المناقشة البرلمانیة. - یقترح هذا القانون تعدیل مفهوم...

نظرة عامة على ا...

نظرة عامة على البرامج التطبيقية تعرفنا في الوحدة السابقة على ويندوز ۱۰ 10 Windows) وهو نظام التشغيل...

وتضم منطقة السو...

وتضم منطقة السوق، ذات الطابع التقليدي العربي، الأنشطة التجارية، وتتميز بسمة من سمات البناء القديم تم...

ﻫ 11-10 . أ ...

ﻫ 11-10 . أ - سﻠﺟﻣﻟا ﻲﺑﻌﺷﻟا يدﻠﺑﻟا : 1 - ﻪﻔﯾرﻌﺗ : رﺑـــــﺗﻌﯾ دﺣأ تﺎﺋﯾﻬﻟا ﺔﯾﻠﺣﻣﻟا ﺔﻔﻠﻛﻣﻟا ةرادﺈ...

حين بقيت هياكل ...

حين بقيت هياكل السلطة السوفياتية الشاملة آمنة، اقتصرت "إصلاحات" الحكام الشيوعيين من أوكرانيا إلى كاز...

pulation of 23....

pulation of 23.4 million. It is the largest city in both North and South America The Aztecs called ...