Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (31%)

مجموعة من الظواهر غامضا في تطبيقه على ظواهر قريبة جدا. يحّدد البراديغم العاَلَم عند "كون" الذي يجب على العاِلم استكشافه. بمعنى أنّّه تأويل للعالم. الفردية في تطبيق القيم المشتركة وظائف أساسية بالنسبة للعلم«. 4- نماذج من البراديغمات السائدة في علوم الإعلام والاتصال:
وسادت في علم النفس لمدة تزيد عن ثلاثين ستة تقريبا. وعلـى دراسـة المنبهات التي تستثير أشكالا معينة من الاسـتجابات الـتي تأخـذ شـكلا صـريحا يمكـن ملاحظتـه. فهي لا تثق كثيرا بالشروح والافتراضات المتعلقة بـالفكر والمعتقـدات، ومختلـف العمليـات العقليـة الداخليـة التي لا يمكن ملاحظتها. خضـعت هـذه الدراسـات للتطـوير فيمـا بعـد مـن خـلال جهـود علمـاء الـنفس وعلـم الـنفس الاجتمـاعي. - أّنّ الأفراد يعيشون شروط عزلة نفسية تجاه الآخرين. حيـث سـاعد علـى بلـورة نظريـة التـأثير المباشـر الـتي سـادت لفـترة طويلـة حـتى ايـة الأربعينيـات مـن القـرن الماضـي تقريبـا.
4-2 البراديغم السيبرنيطيقي:
والسيبرنطيقا تقوم على التغذية المرتّّدة من خلال متابعة وضع ما خلال فترات زمنية
36
37
خلال الأربعينيات من القرن الماضي، حيث أّنّ كل منهما يمثل الوجه السلبي للآخر«. للحصار وممارسة السرية، ذلك أن اتساع دائرة التدهور والتراجع مرتبط، مباشرة وتناسبيا، ولم يتردد "وينر" تحت ضغط الهمجية التي شكلتها الحرب العامية الثانية، في فضح مخاطرالتدهور، والمتمثلة في التحكم المفرط فيوسائل الإعلام. أكثر من أي شيء آخر، في الانضباط الاجتماعي الذاتي، مباشرة في أيدي أولئك المهووسين بالسلطة والمال. ما
يعد هذا البراديغم خلفية لكثير من النظريات المتعلّ قة بالسير العام للمجتمع، ومسلمته الأساسية هي النظر إلى ا تمع على أنّّه كل تنظيمي، تفسَّ ر مختلف عناصره بالوظيفة التي تؤديها. 42
يعرف النموذج الإرشادي للبنائية الوظيفية بالنموذج المحافظ، وفي المستوى الثالث يقوم بتحليل وسيلة الاتصال كمؤسسة، 4-6 البراديغم التفسيري:
وتأخذ هذه النظريات أشكالا متنوعة. فالكثير من النظريات التفسيرية تم بالرسائل أو النصوص، وتحاول بعضها تحديد ما الذي يعنيه القائمون بالاتصال بأحاديثهم أو مقالا م، والاتجاه التأويلي الذي يهتم بالتفسير النصي للتعبير الإنساني. 54ومن أبرز نظريات هذا البراديغم:
ويستخدم مجموعة من المفاهيم كالدور، والتفاوض بين الأفراد والجماعات المتنافسة في ا تمع لتحسين أوضاعها. تجدر الإشارة أولا إلى أّنّ هناك أسباب عديدة تقف وراء إحجام العديد من الباحثين عن تبني البراديغم كموجه لبحوثهم، كان يمكن بتبنيه من البداية اختصار الكثير من الوقت والجهد. يتمحور حول تعلم كيفية تحرير الأخبار،


Original text

مجموعة من الظواهر غامضا في تطبيقه على ظواهر قريبة جدا. عند ذلك تكون التجارب ضرورية للاختيار بين الط رائق البديلة لتطبيق الراديغم في ا ال موضوع الاهتمام«. يحّدد البراديغم العاَلَم عند "كون" الذي يجب على العاِلم استكشافه. بمعنى أنّّه تأويل للعالم. هذا التأويل يضع شروطا محّّددة لتأويله هو أيضا. هذه الشروط هي حدود البراديغم الذي يفترض التأويل، تأويل المعطيات، بالرغم من المشاكل التي قد تُطرح بخصوص الاختلافات بين العلماء في درجة تطبيقهم للقيم المشتركة كمحّدد أساسي للبراديغم، حيث كتب "كون": » يمكن أن تخدم الفروق
الفردية في تطبيق القيم المشتركة وظائف أساسية بالنسبة للعلم«.23

4- نماذج من البراديغمات السائدة في علوم الإعلام والاتصال:

4-1 البراديغم السلوكي:

ظهرت الاتجاهات السلوكية في علم الـنفس في الولايـات المتحـدة الأمريكيـة، في العقـد الثـاني مـن القرن العشرين، وسادت في علم النفس لمدة تزيد عن ثلاثين ستة تقريبا. اهتم السلوكيون الأوائل بدراسة الأحـداث البيئيـة كمثـيرات في علاقتهـا بالسـلوك، ولاحظـوا أّنّ الـتعلم يكـون مـن خـلال الخـبرة المكتسـبة ،الناتجة عن التعرض للمثيرات البيئية وتعزيزها، أكثر من تأثير العوامل الوراثية.
ترّكّّـز الدراسـات السـلوكية علـى الظـواهر السـلوكية الخارجيـة الـتي يمكـن ملاحظتهـا، وعلـى دراسـة المنبهات التي تستثير أشكالا معينة من الاسـتجابات الـتي تأخـذ شـكلا صـريحا يمكـن ملاحظتـه. وبـذلك ،فهي لا تثق كثيرا بالشروح والافتراضات المتعلقة بـالفكر والمعتقـدات، ومختلـف العمليـات العقليـة الداخليـة التي لا يمكن ملاحظتها.30

خضـعت هـذه الدراسـات للتطـوير فيمـا بعـد مـن خـلال جهـود علمـاء الـنفس وعلـم الـنفس الاجتمـاعي. وأصـبحت تعـرف بنظريـات المثـير والاسـتجابة أو نظريـات الـتعلم، ـتم جميعهـا بالسـلوك الفردي في علاقته بالمثيرات الخارجية والتركيز على أّنّ هذا السلوك هو عصبي متعلَّ م في البداية.31 تزامن ظهور هذه الدراسات ببروز نظرية ا تمع الجماهيري التي تفترض:32



  • أّنّ الأفراد يعيشون شروط عزلة نفسية تجاه الآخرين.

  • أّنّ اللاشخصانية تسود العلاقات المتبادلة بين هؤلاء الأفراد.

  • أّنّ أولئـك الأفـراد قـد ّتحّـرروا نسـبيا مـن الأواصـر والواجبـات الاجتماعيـة غـير الشـكلانية، الـتي كانت تلزمهم وتقيدهم.
    كـان لهـذا المـدخل تـأثير واضـح في بحـوث الإعـلام، حيـث سـاعد علـى بلـورة نظريـة التـأثير المباشـر الـتي سـادت لفـترة طويلـة حـتى ايـة الأربعينيـات مـن القـرن الماضـي تقريبـا. حيـث تفـترض أّنّ الرسـائل الإعلاميـة مثـيرات تصـدرها وسـائل الإعـلام، ويتلقاهـا الأفـراد باعتبـارهم عناصـر منعزلـة وسـلبية ،فيستجيبون لها بشكل فوريع. ُرفت هذه النظرية باسم الطلقة السحرية أو الحقنة تحت الجلد.

    4-2 البراديغم السيبرنيطيقي:

    إّنّ مفهوم السيبرنطيقا (Cybernetics) يعني التحكم والضبط، استنادا إلى المعنى اللغوي اللاتيني للمصطلح، والذي يعود إلى kubernetike))، وهو المصطلح الذي أطلقه "أفلاطون" على موّّجه السفينة، والسيبرنطيقا تقوم على التغذية المرتّّدة من خلال متابعة وضع ما خلال فترات زمنية
    معينة لتحديد الوضع اللاحق، أي أّا تقوم أساسا على المعلومة.36

    أحدث ظهور السيبرنطيقا ثورة علمية خاصة في ميدان التكنولوجية، ويعود الفضل في وضع أسس السيبرنيطيقا إلى عالم الرياضيات الأمريكي "نوربرت وينر" Norbert Wiener)) (1894-1964، )لحللحل ّ مشكلة عسكرية خلال الحرب العالمية الثانية.37

    نشر "وينر" كتابه "السيبرنيطيقا أو التحكم والاتصال عند الحيوان والآلة"، خلال الأربعينيات من القرن الماضي، وقد ضّم نه رؤيته لمسألة التنظيم داخل ا تمع المستقبلي، القائمة على مادة أولية جيدة ستظهر قريبا وتتمثل، حسب رأيه، في "المعلومة". وبالرغم من أنه دعا إلى أخلقة هذا النموذج الأعلى لـ "مجتمع المعلومات"، إلا أنه حذر في نفس الوقت من مخاطر الانحرافات التي قد يحملها. يقول "وينر": »إّنّ مجموع المعلومات في نظام ما، هو مقياس درجة تنظيمه، والتدهور هو
    مقياس درجة فوضويته، حيث أّنّ كل منهما يمثل الوجه السلبي للآخر«.38

    إّنّ قيام مجتمع المعلومات مشروط بالقدرة على تدوير المعلومات، وتبادلها دون معوقات. فهي مناقضة، من حيث المبدأ والتعريف، للحصار وممارسة السرية، وعدم المساواة في الوصول إلى المعلومات ،وتحويل هذه الأخيرة إلى سلعة. ذلك أن اتساع دائرة التدهور والتراجع مرتبط، مباشرة وتناسبيا، بتراجعالتقدم. ولم يتردد "وينر" تحت ضغط الهمجية التي شكلتها الحرب العامية الثانية، في فضح مخاطرالتدهور، موجها نقدا راديكاليا لـ "العوامل المناقضة للانضباط الذاتي"، والمتمثلة في التحكم المفرط فيوسائل الإعلام. لأن هذا النظام، الذي يجب أن يساهم، أكثر من أي شيء آخر، في الانضباط الاجتماعي الذاتي، سقط حسب رأيه، مباشرة في أيدي أولئك المهووسين بالسلطة والمال.39

    ما
    4-3 البراديغم الوظيفي:

    يعد هذا البراديغم خلفية لكثير من النظريات المتعلّ قة بالسير العام للمجتمع، ومسلمته الأساسية هي النظر إلى ا تمع على أنّّه كل تنظيمي، تفسَّ ر مختلف عناصره بالوظيفة التي تؤديها. يهتم هذا البراديغم بالطريقة التي تؤثر ا بعض الظواهر في سير النظام الاجتماعي. ويشّكّل الاتصال الجماهيري إحدى الظواهر الملائمة للتحليل الوظيفي.42
    يعرف النموذج الإرشادي للبنائية الوظيفية بالنموذج المحافظ، لحرصه على مراعاة التوازن بينمكونات النظام الاجتماعي ومعارضته للتغيير. ويركز التحليل الوظيفي على توضيح المهام التي يسعىالقائم بالاتصال إلى تحقيقها، والنتائج التي تحدث دون أن يهدف إليها. ويسعى في المستوى الأول إلىقياس تأثيرات عملية الاتصال بشكل عام كعملية اجتماعية، وعلى مستوى ثان يدرس وسيلة إعلامية أو أكثر، وفي المستوى الثالث يقوم بتحليل وسيلة الاتصال كمؤسسة، أما المستوى الرابع فيدرس أوجه النشاط الإعلامية الأساسية التي تتم بواسطة الإعلام.43

    4-6 البراديغم التفسيري:

    تحاول النظريات التفسيرية شرح الأفعال من خلال معانيها، وتأخذ هذه النظريات أشكالا متنوعة. فالكثير من النظريات التفسيرية تم بالرسائل أو النصوص، وتحاول بعضها تحديد ما الذي يعنيه القائمون بالاتصال بأحاديثهم أو مقالا م، أو ما يقومون به من أشكال تعبيرية، ومن أبرز الاتجاهات الفكرية في النظريات التفسيرية الاتجاه الظاهراتي الذي يدرس المعرفة التي تنشأ وتظهر في الخبرة الواعية.
    والاتجاه التأويلي الذي يهتم بالتفسير النصي للتعبير الإنساني.54ومن أبرز نظريات هذا البراديغم:

    4-6-1 الظاهراتية: الفينومينولوجيا أو الظاهراتية هي مدرسة فلسفية ترتكز على الخبرة الحدسية للظواهر، ثم الانطلاق نحو تحليل الظاهرة سعياً إلى فهم أعمق لوجود الإنسان والعالم. ملخص أفكار هذه المدرسة هي أ ا تم بالوعي الإنساني باعتباره الطريق الموصل إلى فهم الحقائق الاجتماعية ،وخاصة بالطريقة التي يفكر ا الإنسان في الخبرة التي يعيشها، أي كيف يشعر الإنسان بوعيه.

    4-6-2 التفاعلية الرمزية: تركز على التفاعل الذي يعني وقوع فعل بين فردين، ومحاولة فهم هذه العملية، من خلال تفسير المعاني التي يعطيها الأفراد لأفعالهم. ويهتم هذا النموذج باللغة والرموز والمعاني المستخدمة في عمليات التفاعل، ويستخدم مجموعة من المفاهيم كالدور، والذات، والفعل الاجتماعي والأنظمة الاجتماعية، وبناء المعنى، والتفاوض بين الأفراد والجماعات المتنافسة في ا تمع لتحسين أوضاعها.58
    5- استخدام البراديغم في بحوث الإعلام والاتصال:

    قبل إعطاء أمثلة حول توظيف البراديغم في بحوث الإعلام والاتصال، تجدر الإشارة أولا إلى أّنّ هناك أسباب عديدة تقف وراء إحجام العديد من الباحثين عن تبني البراديغم كموجه لبحوثهم، رغم أن طبيعة دراستهم تتماشى وفق أطروحات وفرضيات براديغم ما، كان يمكن بتبنيه من البداية اختصار الكثير من الوقت والجهد.
    إّنّ الاعتقاد بصعوبة توظيف براديغم معين أثناء إجراء بحث علمي سواء على مستوى الماستر أو الماجستير أو الدكتوراه، يعود في مجمله إلى الأسباب التالية61:

  • إّنّ الفكرة السائدة لدى الكثير من طلبة علوم الإعلام والاتصال، حول هذا التخصص ،كونه تخصص تطبيقي، يتمحور حول تعلم كيفية تحرير الأخبار، وتقديمها، وأساليب إعداد الروبورتاج، وطريقة تنشيط الحصص التلفزيونية…الخ، تجعلهم يقللون من أهمية المقاييس الفكرية التي يدرسو ا، والتي لا يدركون أهميتها إّلا أثناء إعداد مذكرات التخرج أو رسائل الماجستير أو الدكتوراه.

  • عدم إلمام الطلبة بالمادة العلمية المتعلّّقة بالبراديغمات، وقد تتوفر للطالب فكرة عن هذا البراديغم أو ذاك، لكن ليس بالكم الكافي الذي يسمح له بأن يتحّكّم في كيفية الاستفادة منه، وطريقة توظيفه في البحث.

  • عدم إدراك الطالب لكيفية توظيف البراديغم في بحثه، رغم أنه قد يكون ملّما به بشكل جيد، فنجده يشير في بداية الدراسة إلى البراديغم الذي تبنّّاه كموجه لدراسته، لكن لا نجدله أثرا في باقي أجزاء البحث، أو أثناء عرض نتائج الدراسة.

  • يعتقد بعض الطلبة أّنّ توظيف البراديغم في البحث العلمي يستهلك جهدا أكبر، ويحتاج إلى وقت أطول. فيتحججون بضيق الوقت، والآجال المحّددة لإيداع الأعمال.

    كل هذه الأفكار والأحكام المسبقة، يمكن تجاوزها تدريجيا، إذا ما أدركنا أهمية البراديغم في توجيه البحث العلمي، والقيمة المضافة التي يضفيها على نتائج الدراسة. وهناك العديد من الأطر النظرية التي يمكن أن يستفيد منها الباحثون، ويستعينون ا في شرح وتفسير عناصر دراستهم الإعلامية. وفيما يلي أمثلة حول توظيف بعض الأطر النظرية في الدراسات الإعلامية:


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

Furthermore, co...

Furthermore, confidence in the acquisition of knowledge slightly differed between the two batches. D...

حركة التحرير ال...

حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح مكتب المتابعة التنظيمية - شعبة نهر البارد تصميم النصف الثاني - شهر...

ما هي النباتات ...

ما هي النباتات العطرية حازت النباتات العطريّة (Aromatic Plants) على اهتمام كبير من قبل المختصّين لما...

ثانيا: الدراسات...

ثانيا: الدراسات الثقافية (Cultural studies) يتعالق مفهوم النقد الثقافي ويتداخل بالعديد من الاصطلاحا...

ممهدات يحيل مف...

ممهدات يحيل مفهوم النهضة من الناحية الاصطلاحية، في النصف الثاني من القرن الخامس عشر والقرن السادس ع...

4- Régénération...

4- Régénération de C5 (uBP): Selon le 2ème cas: Un C3 (des 2 C3 formés à partir de C6 instable) régé...

المبحث الثاني ...

المبحث الثاني : تجريم التعذيب في الإطار الدولي يعتبر الاعلان العالمي لحقوق الانسان الصادر عام 1948م...

وتعطينا القصيدة...

وتعطينا القصيدة صوراً وصوراً مختلفة لفصل الشتاء. يتحدث الشاعر في البيت الأول عن برودة هذا الفصل بال...

بناءً على معاين...

بناءً على معاينتي للمرجع، يمكن تلخيص الأفكار المركزية التي تخللتها كالتالي: 1. **تفاوت في التمويل و...

لبيئة قد تكون م...

لبيئة قد تكون مستقرة، وقد تكون متغيرة ولقد أثبتت الدراسات أن املؤسسات التي تعمل في بيئة تمتازباالستق...

يبدأ المسلمون ف...

يبدأ المسلمون في الصباح الباكر بصلاة العيد، ثم يحتفلون بارتداء الملابس الجديدة وتناول الحلويات وتقدي...

حور الثاني : ال...

حور الثاني : المشروع المدراسي المهني المشروع المدرسي والمهني للمتعلم: التعرف على مفهوم مصطلح المشروع...