Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (Using the clustering technique)

النقحرة:يدل المصطلح الإنجليزي "transliteration" على تمثيل حروف لغة ما بحروف لغة أخرى ،
إذ لم تكن هذه العملية معروفة في التراث العربي إلا بشكل محدود جدًا.
سعى المترجمون المعاصرون إلى تفسيرها باستخدام مصطلحات مختلفة مثل "النقل الكتابي"،
وأثارت هذه التسمية جدلًا كبيرًا في الأوساط اللغوية.
مثل نقل الكلمات العربية إلى الحروف اللاتينيةأي اللتننة (Latinization)أوالرومنة (Romanization) مثل: جيش الجهادJaysh al-Jihadونقل الكلمات الأجنبية إلى الحروف العربية (Arabization)مثل: Secretariatسكرتارية،
وهي أحد أعم مشكلات علم الأصوات التي تواجه المترجم خاصة عند ترجمة أسماء العلم لأن نايدا يعتقد أن هذه الكلمات يجب أن تستعار .
تتم هذه العملية باستخدام الأبجدية الصوتية الدولية (API) التي تأخذ في الاعتبار في المقام الأول الأصوات التي هي شائعة بما يكفي في العديد من اللغات والتي يمكن قراءتها بشكل عالمي.
) قواعد لمطابقة الوحدة الرسومية للوحدة الرسومية: يجب أن يُعرض نفس الرمز دائمًا بنفس الطريقة،
وفي المبدأ يجب أن يتوافق رمز من الأبجدية واحدة مع رمز واحد فقط من الأبجدية الأخرى.
من المعروف أن مشاكل الاستعارة والترجمة الصوتية تعتبر في كثير من الأحيان معقدة،
حيث يُمكن أن تكون التلاوات البديلة مقبولة تمامًا في إطار بنية الصوت في لغة المتلقي.
يمكن أن نتبع ثلاثة أشكال رئيسية: التكييف الكامل لصوت الكلمة المُقترضة وفقًا للنظام الصوتي في لغة المتلقي،
الاستعارة البسيطة لصيغة الضبط الإملائي لاسم العلم من لغة المصدر دون الرجوع إلى الأصوات أو الاهتمام بالتضاريس الإملائية في لغة المتلقي،
إيجاد حل وسط يُمكنه التمييز بين الأسماء المألوفة وغير المألوفة،
يعود سبب اللجوء إلى هذا الأسلوب لانعدام وجود مكافئ معجمي في اللغة الهدف.
إذ يلجأ المترجم إليه لسد الفجوات في النص أو لتحقيق تأثير معين لدى قارئ اللغة المستهدفة،
ويُعتبر أيضًا وسيلة لإدخال الطابع المحلي من خلال الكلمات الأجنبية التي تُغني اللغة وتنقل ثقافة الآخرين.
يرى جورج مونان أن الاقتراض ضروري في الترجمة بسبب التحديات التي تواجهها في نقل المعاني والمفاهيم بين الثقافات المختلفة.
تتمثل الأسباب المحركة للقرض في التبادل التجاري،
وتبادل الثقافات من خلال الكتب والمجلات والمؤتمرات.
يعود الأشخاص الذين يدرسون في الخارج بمصطلحات جديدة في مجالات دراستهم،
تنشأ كلمات جديدة للتعبير عن المفاهيم والاكتشافات الحديثة،
وتعتمد اللغات المهتمة بالعلوم الحديثة على إنشاء مصطلحات جديدة أو استيعاب المصطلحات الجديدة وفقًا لأنظمتها اللغوية،
كمانرى أن الفرنسيين قاموا باقتراض الكثير من المفردات من اللغة العربية مثل «Tadjin»,
بينما اقترضت اللغة العربية بدورها العديد من المصطلحات من اللغات الأخرى كـ "السكرتير" و"الجنرال" و"البنك" وغيرها.
من اللافت أن بعض أشكال الاقتراض أصبحت لا غنى عنها عبر العصور؛
يُشير الثابت المنقول إلى جانب من أوجه الاقتراض يهدف إلى نقل عناصر النص الأصلي دون تغييرات،
يتم اعتماد الترجمة باستخدام الاقتراض مع الشرح في حالات اللامكافئ حيث يتم اقتراض كلمة يتبعها شرح،
خاصةً إذا كان النص الأصلي يحتوي على مفاهيم ثقافية صعبة التعبير عنها بدقة في اللغة الهدف.
وهو يتطلب روابط متينة بين اللغتين على مستوى ثقافي وسياسي واجتماعي واقتصادي .
ويوجد أيضا الاقتراض الثقافي أين يحدث تغيير طفيف على مستوى الكلمة أو العبارة عند نقلها إلى اللغة الهدف ويمكن أن تكتسب هذه الكلمات إيحاءات مختلفة في بعض الأحيان.


Original text

2.1.1. تقنيات الترجمة الحرفية:
تعددت إجراءات الترجمة الحرفية من منظر لآخر، خاصة عندما يتعلق الأمر باسم العلم، ومن أهم ما استخلصناه من النظريات المختلفة في الطرق المستعملة في نقل اسم العلم حرفيا ما يلي:
النقحرة:يدل المصطلح الإنجليزي "transliteration" على تمثيل حروف لغة ما بحروف لغة أخرى ،إلا أنه حدث اختلاف كبير عند ترجمة هذا المصطلح إلى اللغة العربية، إذ لم تكن هذه العملية معروفة في التراث العربي إلا بشكل محدود جدًا. بالتالي، سعى المترجمون المعاصرون إلى تفسيرها باستخدام مصطلحات مختلفة مثل "النقل الكتابي"، و "النسخ الحرفي"،و"النقل الحرفي". وقد ابتكر بعض اللغويين كلمة "النقحرة" لوصف هذه العملية، وأثارت هذه التسمية جدلًا كبيرًا في الأوساط اللغوية.
واستعان بعض اللغويين بمصطلح "الكرشنة"، مشتقًا من كلمة "كرشوني" التي تعني كتابة اللغة العربية بالحروف السريانية. اشتهر استخدام هذا المصطلح في القرن السابع الميلادي في كتابة بعض المخطوطات العربية، خصوصًا في حالة عدم انتشار الخط العربي على نطاق واسع. ويمكن تصنيف العديد من المصطلحات تحت هذا المصطلح العام، مثل نقل الكلمات العربية إلى الحروف اللاتينيةأي اللتننة (Latinization)أوالرومنة (Romanization) مثل: جيش الجهادJaysh al-Jihadونقل الكلمات الأجنبية إلى الحروف العربية (Arabization)مثل: Secretariatسكرتارية، والذي يختلف عن التعريب الذي يتضمن تغيير الكلمة الأجنبية من الناحية الصوتية والوزنية لتتوافق مع الأوزان العربية. كما يشير الجوهري إلى أن تعريب الاسم الأعجمي يعني تنطقه العرب على منهجها.

يسميها نيدا "الترجمة الصوتية"، وهي أحد أعم مشكلات علم الأصوات التي تواجه المترجم خاصة عند ترجمة أسماء العلم لأن نايدا يعتقد أن هذه الكلمات يجب أن تستعار . أما عملية نقل المحتوى الصوتي للكلمات، وتحويله إلى رموز كتابية، والمعروفة بـ (transcription) في الإنجليزية، والتي تُستخدم في الأبجدية الصوتية الدولية (API)، فتُعرف في العربية بالكتابة الصوتية أو النقل الصوتي. وقد ابتُدع مصطلح "النقصوة" لوصف هذه العملية من بعض اللغويين.

يقول نيدا:لما لا توجد لغتان تمتلكان بالضبط نفس الأصوات فإن نقل كلمة من لغة إلى أخرى يحتّم إجراء شكل من التكييف، ويمكن أن يستند هذا التكييف على الأصوات المستخدمة أو يمكن أن يكون مجرد شكل من أشكال ترجمة صوت الحروف المستعملة لتعيين شكل الأسماء.

تتم هذه العملية باستخدام الأبجدية الصوتية الدولية (API) التي تأخذ في الاعتبار في المقام الأول الأصوات التي هي شائعة بما يكفي في العديد من اللغات والتي يمكن قراءتها بشكل عالمي. المعرفة المثالية بالرموز الممثلة لهذه الأبجدية ضرورية لنقل كلمة، بالإضافة إلى قيم الأصوات الصوتية بناءً على مواقعها في الكلمة وتوافقها مع الأصوات الأخرى. هذه المعرفة متخصصة للغاية وليست متاحة للجميع، حتى بين اللغويين، ولتسهيل هذه العملية وتجنب أي ابتذال، أصدرت المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (I.S.O.) قواعد لمطابقة الوحدة الرسومية للوحدة الرسومية: يجب أن يُعرض نفس الرمز دائمًا بنفس الطريقة، وفي المبدأ يجب أن يتوافق رمز من الأبجدية واحدة مع رمز واحد فقط من الأبجدية الأخرى.
من المعروف أن مشاكل الاستعارة والترجمة الصوتية تعتبر في كثير من الأحيان معقدة، وذلك نتيجة لحقيقة تقديمية مهمة، وهي أن لغة المتلقي قد تقتبس بعض المصطلحات اللغوية من لغة المصدر. ويرتبط هذا الاستعارة بتحولات متعددة تطرأ على اللغة المقترضة، مما يضفي على هذه العملية تعقيدًا يستوجب المراعاة. ويُحتمل أن يُوجِّه بعض المترجمين اهتمامهم نحو تدوين الأصوات وفقًا للغة المصدر، بينما يميل آخرون إلى تدوينها وفقًا للغة الهدف. ولا يقتصر الأمر على ذلك، بل قد يحاول بعض المترجمين مواكبة التهجي، بينما يُفضل آخرون توليد الأصوات التي تتماشى مع الأصوات الأصلية. وحتى في تكييف الأصوات، يوجد درجات متعددة للتطابق، حيث يُمكن أن تكون التلاوات البديلة مقبولة تمامًا في إطار بنية الصوت في لغة المتلقي. ونتيجة لذلك، قد يتسبب هذا الوضع في وجود عدد كبير من الخيارات المحيرة. لحل هذه المشكلة العملية في الترجمة الصوتية لأسماء العلم، يمكن أن نتبع ثلاثة أشكال رئيسية: التكييف الكامل لصوت الكلمة المُقترضة وفقًا للنظام الصوتي في لغة المتلقي،الاستعارة البسيطة لصيغة الضبط الإملائي لاسم العلم من لغة المصدر دون الرجوع إلى الأصوات أو الاهتمام بالتضاريس الإملائية في لغة المتلقي، إيجاد حل وسط يُمكنه التمييز بين الأسماء المألوفة وغير المألوفة، حيث يُكتب الأسماء المألوفة كما تُنطق في لغة المتلقي إذا لم يكن هناك تقليد أدبي. أما في حال وجود تقليد أدبي، فيُكتب الاسم كما يُكتب في لغة المتلقي، مع إغفال التقليد الإملائي في لغة المصدر في كثير من الأحيان، خاصة إذا كان الناس يشعرون بالاضطراب اللغوي. وعادةً، يُعدل تكييف أسماء العلم غير المألوفة في لغة المتلقي وفقًا لأساليب علم الصوت المتبعة في تلك اللغة.
الاقتراض: يُعتبر الاقتراض أحد أبسط أساليب الترجمة، وهو الاحتفاظ الكلي أو الجزئي بالكلمة كما هي في الأصل، يعود سبب اللجوء إلى هذا الأسلوب لانعدام وجود مكافئ معجمي في اللغة الهدف. يعكس هذا الأسلوب نوعًا من الافتقار، إذ يلجأ المترجم إليه لسد الفجوات في النص أو لتحقيق تأثير معين لدى قارئ اللغة المستهدفة، ويُعتبر أيضًا وسيلة لإدخال الطابع المحلي من خلال الكلمات الأجنبية التي تُغني اللغة وتنقل ثقافة الآخرين.ولكن بعض المنظرين مثل لاديرال يعتبرونه "الحل اليائس". من جهة أخرى، يرى جورج مونان أن الاقتراض ضروري في الترجمة بسبب التحديات التي تواجهها في نقل المعاني والمفاهيم بين الثقافات المختلفة.
بعبارة أخرى، هو عملية لا تنفصل عن تأثير الثقافات واللغات المختلفة على بعضها، حيث تقترض اللغات المتأثرة تراكيبًا وكلماتٍ وأصواتٍ من اللغات الأخرى. وليس غريبًا أن تستمر هذه العملية في لغات تاريخية وثقافات غنية، حيث لا يمكن لأي لغة أن تظل محصورة في ثروتها اللفظية الخاصة دون أن تتأثر بلغات أخرى.
تتمثل الأسباب المحركة للقرض في التبادل التجاري، والعلاقات السياسية بين الدول، وتبادل الثقافات من خلال الكتب والمجلات والمؤتمرات. وكذلك، يعود الأشخاص الذين يدرسون في الخارج بمصطلحات جديدة في مجالات دراستهم، تندمج بعضها في اللغة الأم للطلاب، مما يثريها بمصطلحات جديدة.
في اللغة العربية، يُطلق على الاقتراض أيضًا اسم "التعريب"، حيث يتم إدخال الكلمات الأجنبية إلى اللغة العربية وكتابتها باستخدام الحروف والنظام اللغوي العربي. ويسمي العرب المصطلح المقترض ب "الدخيل".

ومع تقدم العلوم والتكنولوجيا، تنشأ كلمات جديدة للتعبير عن المفاهيم والاكتشافات الحديثة، وتعتمد اللغات المهتمة بالعلوم الحديثة على إنشاء مصطلحات جديدة أو استيعاب المصطلحات الجديدة وفقًا لأنظمتها اللغوية، أو حتى تبقيها كما هي دون تغييرات. كمانرى أن الفرنسيين قاموا باقتراض الكثير من المفردات من اللغة العربية مثل «Tadjin», «Emir», «Toubib»، بينما اقترضت اللغة العربية بدورها العديد من المصطلحات من اللغات الأخرى كـ "السكرتير" و"الجنرال" و"البنك" وغيرها.
من اللافت أن بعض أشكال الاقتراض أصبحت لا غنى عنها عبر العصور؛ فقد أصبحت جزءًا لا يتجزأ من اللغة. ومن الأهمية بمكان فهم أشكال الاقتراض الحديثة والشخصية. بالإضافة إلى ذلك، يُشير الثابت المنقول إلى جانب من أوجه الاقتراض يهدف إلى نقل عناصر النص الأصلي دون تغييرات، ويشمل ذلك أسماء العلم والأرقام والرموز.
من المهم دراسة ظاهرة الاقتراض اللغوي؛فهي تمكننا من التمييز بين الكلمات الأصلية والمقترضة، وتساعد في تعزيز عملية التأصيل لدى أهل اللغة المقترضة. كما تسهم في فهم مسارات تطور اللغة المقترضة وتحديد أصول الكلمات ومصادر الاقتراض.
تختلف طرق الاقتراض اللغوي؛ فمنها الاقتراض الكامل حيث تستعار الكلمة دون تعديل، والاقتراض المعدل الذي يتضمن تعديل الكلمة لتتناسب مع اللغة المستلمة، والاقتراض المهجن الذي يتضمن ترجمة جزء من الكلمة، والاقتراض المترجم الذي يشمل ترجمة الكلمة بالكامل. بالنسبة إلى منى بيكر، يتم اعتماد الترجمة باستخدام الاقتراض مع الشرح في حالات اللامكافئ حيث يتم اقتراض كلمة يتبعها شرح، خاصةً إذا كان النص الأصلي يحتوي على مفاهيم ثقافية صعبة التعبير عنها بدقة في اللغة الهدف.
وتشمل أنواع الاقتراض الصوتي والمعجمي والأسلوبي، حيث يحدث الاقتراض الصوتي نتيجة لاختلاط الأفراد من خلفيات لغوية مختلفة، بينما يتم الاقتراض المعجمي بحرية ودون تأثير اللغة المقترضة على المفردات التي تم اقتراضها. وينقل الاقتراض الأسلوبي أنماط النحو والقواعد بين اللغات، وهو يتطلب روابط متينة بين اللغتين على مستوى ثقافي وسياسي واجتماعي واقتصادي . ويوجد أيضا الاقتراض الثقافي أين يحدث تغيير طفيف على مستوى الكلمة أو العبارة عند نقلها إلى اللغة الهدف ويمكن أن تكتسب هذه الكلمات إيحاءات مختلفة في بعض الأحيان.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

Most RTOS kerne...

Most RTOS kernels contain the following components: • Scheduler is contained within each kernel and...

عند استخدام الب...

عند استخدام البيانات بفعالية، يمكن أن تحّقق تحسيناٍت قّيمٍة في جميع المجاالت، بما في ذلك الموارد الب...

Poem Themes De...

Poem Themes Death Very few poets enjoy such a reputation and fame based almost solely on a single ...

الإسعافات الأول...

الإسعافات الأولية يتعرض الكثير منّا في أوقات كثيرة إلى جروح أو حوادث سواء معنا أو مع أشخاص حولنا، وم...

The urge to tra...

The urge to travel can come from anywhere.The growing influence of social media corresponds with the...

هذا الفصل هو كن...

هذا الفصل هو كنز الكتابة ومنبعها ، وما رأيت أحدًا تكلم فيه بشئ ولما حُببَتْ إلى هذه الفضيلة ، وبلغني...

لذة الابداع كان...

لذة الابداع كان من حسن تدبير القائمين على مدرستنا أنهم خصصوا لنا ساعة في الأسبوع للأشغال اليدوية وتل...

نفى الهلال الأح...

نفى الهلال الأحمر الإيراني "ما تم تداوله بشأن العثور على المروحية التي تقل الرئيس إبراهيم رئيسي"، مؤ...

إنَّ الحيوانات ...

إنَّ الحيوانات تُمثل جانباً عظيماً من الموجودات الحيَّة في العالم ، وهي تجلب اهتمامَ كلِّ ناظرٍ إليه...

لم تكن العرب في...

لم تكن العرب في الجاهلية تصون شيئاً من أموالها ولا تكرمه صيانتها الخيل وإكرامها لها لما كان لهم فيها...

على بعض الجوانب...

على بعض الجوانب التنظيرية الخاصة بمفهوم المقال وملامحه وأنواعه المختلفة، ويكمل الرؤية لدى طالباتنا د...

يجب أن نفهم أن ...

يجب أن نفهم أن الحيوانات تعيش في الطبيعة بمفردها، وهذا هو البيئة التي توفر لها الحياة الطبيعية والأس...