Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (48%)

أمام هؤلاء الأنتروبولوجيين الذي حطوا الرحال في عوالم بعيدة، فالترحال والتجوال والسير الذاتية والتدوين الأدبي مناهج حقيقية في التكوين الأصيل للأنتربولوجيا التي تعد نتاجا طبيعيا لتطور الرحلة والأدب والتشويق عبر التاريخ من رحلات ابن بطوطة حتى السندباد البحري. فالأنتربولوجيون أبطال حقيقيون جازفوا بحياتهم كلها في استكشاف الحقيقية،  فموضوعنا يتمحور في استجواب فرع جديد وليد من الأنتروبولجيا يتمثل في الأنتربولوجيا التربوية التي تبحث في الحقيقة الإنسانية الأعمق للعملية التربوية في مختلف الأنظمة الاجتماعية القديمة والحديثة. وكما هي الأنتربولوجيا بأي نوع تجلت وبأي صيغة هلّت فإن الأنتربولوجيا التربوية تأخذ بشغاف القلب والعقل معا وتضع القارئ في صورة التجليات الكبرى للحياة التربوية عند الأمم والشعوب،  وكأنك في مشهد خلاق خلاب تتفاعل فيه كل اللحظات والجزئيات والمواقف والمعاني والدلالات التي تشترك جميعا في بناء المشهد التربوي في حركته ونقلته وتكونه وانبساطه وانعطافة فتقف مذهولا مسحورا أمام هذا الفعل الإنساني الذي يجمع بأطراف الواقع والعقل والرمز والوجدان في نبضة واحدة. وتأتيك اللحظات التالية للمشهد حيث يتم استخدام الرموز والدلالات والمعانى والكلمات والإشارات والإيماءات جميعا في عملية توصيف الفعل التربوي واستخراج الحقائق الكامن فيها جلية واضحة تخاطب العقل والوجدان وتمنحهما القدرة على الفهم والتمثل. وما يؤسفنا أن الحقيقة التربوية في حلتها الأنتروبولوجية ما زالت بعيدة المنال في ثقافتنا التربوية وفي مجال حياتنا الأكاديمية التي تكاد تخلو إلا من إشارات هنا وهناك عن بعض الدراسات الأنتربولوجية التربوية النادرة التي تقع في بعض الكتب التربوية على نحو مختصر. وإنني لأجزم بأننا في أمس الحاجة اليوم إلى بناء هذه الأنتربولوجيا التربوية وتأصيل حضورها في ثقافتنا ووعينا وحياتنا الأكاديمة لما تنطوي عليه من أهمية وخطورة وحساسية وقدرة منهجية في استلهام الحقيقة واستكشاف المناحي الأساسية لعالم تربوي مجهول برمته وكليته. ويمكننا أن نؤكد بخجل واستحياء، بأن الساحة التربوية والفكرية العربية تكاد تخلو أو تخلو تماما من الدراسات والترجمات التي تتعلق بهذا المجال العلمي الذي يعد بحق من أكثر المجالات العلمية أهمية في المجال التربوي على وجه التحديد. ولا أستطيع أن أخفي بأنني قضيت ليال بكاملها أتصفح مواقع الأنترنيت والمكتبات الإلكترونية والجامعية والمكتبات العامة بحثا عن مصادر ووثائق ومعلومات تتعلق بالأنتروبولوجيا التربوية باللغة العربية، ومع أنني عثرت على وثائق وكتب عامة عبر الأنترنيت وفي المكتبات حول الأنتربولوجية بمختلف تجلياتها، وصدمت أيضا ومن جديد لأن ما قدموه لم يتطرق أبدا إلى الأنتربولوجيا التربوية أو أثنولوجيا التربية، ومع أنني لست أنتربولوجيا ضليعا في هذا الميدان ضلوع المتخصصين، وبوصفي باحثا في مجال علم الاجتماع التربوي، وهو أقرب العلوم إلى الأنتربولوجيا التربوية، وإذا كنت قد أخذت على نفسي تنكب مشقة العمل في هذا المجال، وقد تكون هذه المقالة باكورة أعمال واعدة في المستقبل لهذا المجال الحيّ والنشط من الأنتربولوجيا التربوية. وتأسيسا على ماتقدم تأتي هذه المقالة تعبيرا عن هذه الرغبة في أن أضع أمام القارئ التربوي صورة هذا العلم بكل ما ينضح فيه من عطاء فكري وكل ما يستجمعه من طاقة علمية قد تومض في طريقة المعرفة العلمية والتربوية في ثقافتنا التربوية العريبة. ومن أجل منهجة هذه المقالة ووضعها في سياق علمي وإذا كانت الثقافة كمكون وجودي للإنسان تشكل الموضوع المركزي الأول للأنتربولوجيا الثقافية، وأخيرا تأتي المؤسسات الاجتماعية التي ينتسب إليها الأفراد في المجتمع في المرتبة الثالثة، حيث تشكل هذه المؤسسات – بوصفها تجارب إنسانية – موضوعا مركزيا من موضوعات الأنتروبولوجيا، وقد تخصص في دراستها فرع انتروبولوجي اتخذ تسمية الأنتربولوجيا الاجتماعيةAnthropologie sociale، ويبدو أن هذه الأنتربولوجيا تغطي الموضوعات التي يتناولها علم الاجتماع حيث تتقاطع الأنتربولوجيا الاجتماعية وعلم الاجتماع في محاور متعددة في المستوى المنهجي وفي مستوى القضايا التي تشكل موضوعا مشتركا للعلمين الناشئين. فالمدرسة والمؤسسات التربوية على تنوعها تشكل حقلا مشتركا لعلم الاجتماع التربوي والأنتربولوجيا التربوية. وكلاهما يحاول أن يقدم إجابات عن تساؤلات مشتركة مثل: ما هي الوظائف الاجتماعية والثقافية والسياسية للمؤسسة المدرسية في المجتمع؟ ما هي العناصر الأساسية لعملية التثقيف والتربية وما هي أواليات التنشئة الاجتماعية؟ كيف تمارس المدرسة وظيفتها التربوية في دائرة الوسط الاجتماعي وما هي طبيعة العلاقات التي تشدها إلى المؤسسات الاجتماعية القائمة في المجتمع؟ وكيف يمارس الصف المدرسي (الفصل المدرسي) وظيفته بوصفه وحدة ثقافية مصغرة عن المجتمع الذي يحتضن المدرسة؟ هذه بعض الأسئلة التي تشكل مجالا علميا مشتركا بين الفرعين والعلمين.


Original text

إنك لتقف بإعجاب كبير، ودهشة أكبر، أمام هؤلاء الأنتروبولوجيين الذي حطوا الرحال في عوالم بعيدة، فعاشوا مع أقوام بدائية تصارع في حياتها اليومية أشد قوى الطبيعة، كما في جبال الإسكيموا الجليدية، وفي شمس الصحارى الحارقة، في جزر الأوكيناوا والتروبرياندر وغينيا الجديدة وفي كل الأصقاع الجغرافية الغريبة والعجيبة. فالترحال والتجوال والسير الذاتية والتدوين الأدبي مناهج حقيقية في التكوين الأصيل للأنتربولوجيا التي تعد نتاجا طبيعيا لتطور الرحلة والأدب والتشويق عبر التاريخ من رحلات ابن بطوطة حتى السندباد البحري. فكيف تستطيع أن تقف أمام هذه العناوين الساحرة دون أن تصاب بدوار كأن تقف قارئا لـ “المدارات الحزينة” لكلود ليفي ستروس، والمجتمع القديم لمورغان، والمغامرون في غرب المحيط الهادئ لمانيلوفسكي، ومئات العناوين حول الطوطم والتابو والسحر والمعجزة والدين والأخلاق في الحضارات القديمة. فالأنتربولوجيون أبطال حقيقيون جازفوا بحياتهم كلها في استكشاف الحقيقية، وكان عليهم في عملية استكشافهم للحقائق الأنتروبولوجية أن يتحدوا أصعب الظروف البشرية والطبيعية والأخلاقية وأشقاها طلبا للحقيقة المتشحة بجمالها الأسطوري. ويمكننا في هذا السياق أن نورد هذا الوصف المروّع لحياة للتعايش الأنتروبولوجي مع الأقوام البدائية، وهو خطاب كتبه فرانز بواز Franz Boas (1858-1942) مؤسس الأنتروبولوجية الأمريكية إلى زوجته يصف فيها بعض وقائع حياته اليومية ومشاعره إبان دراسته الحقلية بين قبائل الإسكيموا في جزيرة بافين Baffin حيث يقول ” كان يمشي مدة ستة وعشرين ساعة دون توقف ودون أن يتناول أي طعام أو شراب وأنه كان يفكر في الحلوى المنزلية اللذيذة وهو يأكل لحم الفقمة النيء المجمد، والذي لا بد من تقطيعه بالفأس وهو جالس في كوخ مصنوع من ألواح الثلج، وفي الوقت ذاته كان يقرأ للفيلسوف كانت ويرسم الخرائط ويتعلم خرافات الإسكيمو وأساطيرهم ويتأمل في نسبية الثقافات” (فهيم، 29، 1986). وليس غرضنا في هذه الدراسة الإحاطة أو المغامرة في استطلاع هضاب هذا العلم الذي يجسد تجربة الإنسان عبر التاريخ. فموضوعنا يتمحور في استجواب فرع جديد وليد من الأنتروبولجيا يتمثل في الأنتربولوجيا التربوية التي تبحث في الحقيقة الإنسانية الأعمق للعملية التربوية في مختلف الأنظمة الاجتماعية القديمة والحديثة. وكما هي الأنتربولوجيا بأي نوع تجلت وبأي صيغة هلّت فإن الأنتربولوجيا التربوية تأخذ بشغاف القلب والعقل معا وتضع القارئ في صورة التجليات الكبرى للحياة التربوية عند الأمم والشعوب، فتلقي بأنوارها الذكية على المظلم في الحياة التربوية المعاصرة فتكشف لنا عن عمق التحديات الإنسانية في الحياة التربوية المعاصرة. وعلى هذا المنوال الأنتربولوجي، تكمن الأصالة العلمية للأنتربولوجيا التربوية في قدرتها الهائلة على استكشاف العمق والروح والدلالة والمعنى الكامنة في قلب العمليات التربوية، بطريقة تفوق حدود وإمكانيات الفروع العلمية الأخرى التي تبحث في قضايا التربية ومشكلاتها وتحدياتها. فنحن مع الأنتربولوجيا التربوية نجد أنفسنا في مشهد حيّ كلي شمولي مضمخ بدلالته الإنسانية مفعم بزخم الحياة ودفعها، وذلك لأن الأنتربويلوجية تتناول القضايا التربوية في سياقها الإنساني الحي، وكأنك في مشهد خلاق خلاب تتفاعل فيه كل اللحظات والجزئيات والمواقف والمعاني والدلالات التي تشترك جميعا في بناء المشهد التربوي في حركته ونقلته وتكونه وانبساطه وانعطافة فتقف مذهولا مسحورا أمام هذا الفعل الإنساني الذي يجمع بأطراف الواقع والعقل والرمز والوجدان في نبضة واحدة. وتأتيك اللحظات التالية للمشهد حيث يتم استخدام الرموز والدلالات والمعانى والكلمات والإشارات والإيماءات جميعا في عملية توصيف الفعل التربوي واستخراج الحقائق الكامن فيها جلية واضحة تخاطب العقل والوجدان وتمنحهما القدرة على الفهم والتمثل. وما يؤسفنا أن الحقيقة التربوية في حلتها الأنتروبولوجية ما زالت بعيدة المنال في ثقافتنا التربوية وفي مجال حياتنا الأكاديمية التي تكاد تخلو إلا من إشارات هنا وهناك عن بعض الدراسات الأنتربولوجية التربوية النادرة التي تقع في بعض الكتب التربوية على نحو مختصر. وهذا يدل اليوم على ضعف كبير في حضور هذا العلم العظيم في الأنساق المعرفية العربية بصورة عامة. وإنني لأجزم بأننا في أمس الحاجة اليوم إلى بناء هذه الأنتربولوجيا التربوية وتأصيل حضورها في ثقافتنا ووعينا وحياتنا الأكاديمة لما تنطوي عليه من أهمية وخطورة وحساسية وقدرة منهجية في استلهام الحقيقة واستكشاف المناحي الأساسية لعالم تربوي مجهول برمته وكليته. ويمكننا أن نؤكد بخجل واستحياء، ونأمل أن نكون على خطأ في هذا التأكيد الخجول، بأن الساحة التربوية والفكرية العربية تكاد تخلو أو تخلو تماما من الدراسات والترجمات التي تتعلق بهذا المجال العلمي الذي يعد بحق من أكثر المجالات العلمية أهمية في المجال التربوي على وجه التحديد. ولا أستطيع أن أخفي بأنني قضيت ليال بكاملها أتصفح مواقع الأنترنيت والمكتبات الإلكترونية والجامعية والمكتبات العامة بحثا عن مصادر ووثائق ومعلومات تتعلق بالأنتروبولوجيا التربوية باللغة العربية، واستخدمت في بحثي هذا مختلف الكلمات المفتاح لهذا الاختصاص العلمي فلم أجد له أثرا حتى في المنديات الفكرية والتربوية التي تذخر بها الشبكة العنكبوتية. ومع أنني عثرت على وثائق وكتب عامة عبر الأنترنيت وفي المكتبات حول الأنتربولوجية بمختلف تجلياتها، إلا إنني وبعد تصفحي لمضامين هذه الكتب والدراسات لم أجد أيضا أية معلومات تتعلق بالأنتربولوجيا التربوية. وقد وقعت في دائرة التقصي على دراسات وكتب في الأنتربولوجيا لكتاب تربويين، وصدمت أيضا ومن جديد لأن ما قدموه لم يتطرق أبدا إلى الأنتربولوجيا التربوية أو أثنولوجيا التربية، ولم تتمّ حتى الإشارة إلى أي من مضامينها ورموزها. وقد شمل تصفحي هذا الفهارست والمراجع المتعلقة بالكتب والمقالات التي عثرت عليه ولكنني لم أجد ضالتي التي تتعلق بهذا الفرع العلمي الذي يفيض بالأهمية والخطورة ويفرض نفسه في مختلف أنحاء العالم. ومع أنني لست أنتربولوجيا ضليعا في هذا الميدان ضلوع المتخصصين، فإنني قد وجدت نفسي، وبوصفي باحثا في مجال علم الاجتماع التربوي، وهو أقرب العلوم إلى الأنتربولوجيا التربوية، وجدت نفسي معنيا بإضاءة هذا الجانب الغائب في ثقافتنا التربوية فقررت أن أشد الرحال بحثا في هذا الميدان وتقصيا لجوانبه عساني أستطيع أن أوقد شمعة تضيئ في ظلام هذا الغياب الكبير لهذه الأنتروبولوجيا الجديدة في عالمنا التربوي. وإذا كنت قد أخذت على نفسي تنكب مشقة العمل في هذا المجال، فإن ذلك يأتي كنتيجة لهذا الغياب الذي شكل نوعا من التحدي العلمي الذي فرض عليّ – وآمل أن يفرض على غيري من المهتمين  أيضا – القيام بتلبية الحاجة العلمية إلى تقديم هذه الدراسة حول الأنتربولوجيا التربوية للتعريف بأحوال هذا العلم ونشأته وقضاياه ومنهاجه في ضوء الدراسات والبحوث الهائلة الجارية في هذا الميدان. وقد تكون هذه المقالة باكورة أعمال واعدة في المستقبل لهذا المجال الحيّ والنشط من الأنتربولوجيا التربوية. وتأسيسا على ماتقدم تأتي هذه المقالة تعبيرا عن هذه الرغبة في أن أضع أمام القارئ التربوي صورة هذا العلم بكل ما ينضح فيه من عطاء فكري وكل ما يستجمعه من طاقة علمية قد تومض في طريقة المعرفة العلمية والتربوية في ثقافتنا التربوية العريبة. ومن أجل منهجة هذه المقالة ووضعها في سياق علمي وإذا كانت الثقافة كمكون وجودي للإنسان تشكل الموضوع المركزي الأول للأنتربولوجيا الثقافية، فإن عملية نقل هذه الثقافة وتحويلها تشكل الموضوع المركزي الثاني في هذا الحقل العلمي؛ وأخيرا تأتي المؤسسات الاجتماعية التي ينتسب إليها الأفراد في المجتمع في المرتبة الثالثة، حيث تشكل هذه المؤسسات – بوصفها تجارب إنسانية – موضوعا مركزيا من موضوعات الأنتروبولوجيا، وقد تخصص في دراستها فرع انتروبولوجي اتخذ تسمية الأنتربولوجيا الاجتماعيةAnthropologie sociale، ويبدو أن هذه الأنتربولوجيا تغطي الموضوعات التي يتناولها علم الاجتماع حيث تتقاطع الأنتربولوجيا الاجتماعية وعلم الاجتماع في محاور متعددة في المستوى المنهجي وفي مستوى القضايا التي تشكل موضوعا مشتركا للعلمين الناشئين. فالمدرسة والمؤسسات التربوية على تنوعها تشكل حقلا مشتركا لعلم الاجتماع التربوي والأنتربولوجيا التربوية. وكلاهما يحاول أن يقدم إجابات عن تساؤلات مشتركة مثل: ما هي الوظائف الاجتماعية والثقافية والسياسية للمؤسسة المدرسية في المجتمع؟ ما هي العناصر الأساسية لعملية التثقيف والتربية وما هي أواليات التنشئة الاجتماعية؟ كيف تمارس المدرسة وظيفتها التربوية في دائرة الوسط الاجتماعي وما هي طبيعة العلاقات التي تشدها إلى المؤسسات الاجتماعية القائمة في المجتمع؟ وكيف يمارس الصف المدرسي (الفصل المدرسي) وظيفته بوصفه وحدة ثقافية مصغرة عن المجتمع الذي يحتضن المدرسة؟ هذه بعض الأسئلة التي تشكل مجالا علميا مشتركا بين الفرعين والعلمين.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

وال: أصناف أسئل...

وال: أصناف أسئلة االختبارات الموضوعية تتعدد أصناف األسئلة الموضوعية إلى: - سؤال / اختيار، وهو اختيار...

أسباب التوجه إل...

أسباب التوجه إلى التصوير الرقمي: -١ أنه اقل تكلفة على المدى البعيد . -٢ أنك لن تكون مضطرا لشراء الا...

ينطوي التداول ع...

ينطوي التداول على الهوامش على درجة عالية من المخاطرة برأس المال الخاص بك ، ويمكن أن تخسر أكثر من إيد...

أن أكثر حوادث ا...

أن أكثر حوادث الغرق سببها الإهمال وعدم التقيد بالاشتراطات والانشغال عن الأطفال وعدم التواجد برفقتهم ...

Translation nov...

Translation novels: - Translating novels is just as tricky as translating poetry – and can often b...

الكلام المصطلح ...

الكلام المصطلح عليه عند النحاة عبارة عن لفظ المفيد فائدة يحسن السكوت عليها فاللفظ جنس يشمل الكلام وا...

‎أديب السويلم ه...

‎أديب السويلم هو أبرز رجال الأعمال في المملكة العربية السعودية، وهو عضوا مؤسسا لسلسة الاستثمار الكند...

A BRIEF HISTORY...

A BRIEF HISTORY OF NANOTECHNOLOGY Reference is often made to a lecture given by Richard Feynman in ...

الضريبة على الأ...

الضريبة على الأشخاص قديما كانت تسمى الضريبة على الرؤوس أو ضريبة الفردة أي كانت تفرض على الوجود الشخص...

The term nativi...

The term nativist is derived from the fundamental assertion that language acquisition is innately de...

يعتبر الاهتمام ...

يعتبر الاهتمام بسياسة التحفيز في الوقت الراهن عاملا ناجحا ومهما في التقليل من الضغوطات المهنية لدى ا...

Health Educatio...

Health Education Program on Breastfeeding 1. Health Problems Expected for Mothers and Babies Healt...