Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

أن ثياب الأم يذهب ريحها عنها عندما تمر الأيام، لكن الُقرآنكلما اقتربت منه زاد النور في صدرك، في م ص ا ح ب ت ه أ ن و ا ٌر لا ت ن ت ه ي ، و م ع ا ٍن لا ي ش م ل ه ا ق ل ب ك لج لا له ا ، و أ ش د م ا ف ي ه م ن ا ل ع ج ب أ ن ي ُ ع ط ي ك ع ل ى ما يُناسبك. كان هذا في ليلٍة من ليالي رمضان المُباركة في مسجد رسول الله صلى الله عليه و ّسلم في المدينة النبويّة، فيستشعر بها الإنسان أن -رسول الله صلى الله عليه وسلّم- بيننا بجسده الشريف في قبره المُبارك، فيبدأ بالاستماع إلى الآيات بروٍح أُخرى، بروٍح تتخيّل أن رسول الله صلى الله عليه
التي تفاعلت معكلام الله فكانت خير جيل عرفه البشر. كيفكان حال الصحابيّات -رضوان الله عليهن- وهن يستمعن لسورة النساء؟ وكيف يضمن الله عز وجل حقوقهن؟
ولأن سورة الأنعام مليئة بقول الله عز وجل لرسوله “قُل” تغّير مسار تخيّلي، ونظرت إلى جهة قبر رسول الله صلى الله عليه وسلّم. يا الله!كيف كان ات ّساع قلب رسول الله؟!
المولى تبارك الله وتعالى ﴿ قل أَي شيٍء أَكبر شهادة قِل اللَّ شِهيد بيِنِ وبين ُكم وأُوِحي إِلي هذا الْقرآن ِلأُن ِذركم بِِه ومن ُْ َُّْ ًََََُُْ هَُ ٌَْ ََََْْ ََهََ ُُْ َُْْ ََْ
هو أول من سمعكلام ربّه! تخيّلكيف تلّقى رسول الله صلى الله عليه وسلّمكلام ربّه، أو بالمعنى الصحيح ليس كما نفهم نح ُن، فلم نصل لمرحلة التلّقي بعد. يا الله! يا الله! “قُل” ُهنا على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلّم ليستكما هي على قلبي وقلبك. بعدها البُعد عن الوطن والأهل، ثم تأتي سورة الأنفال ﴿ يا أَيُّها النهِبي حسبك ا هللَّ وم ِن اتهبعك ِمن الْمؤِمنِين﴾ تخيلكيف تلّقى قلب رسول الله صلى الله َ َ ََُُّْ ََُ َََ َ ُْ َ ّ
اجمعكل الآيات التي يُب ّشر الله عّز وجل فيها نبيّه، واسألكيف ات ّسع قلب رسول الله صلى
الله عليه وسلم لكل هذه المعاني الجليلة! ليس سؤالا استنكاريا والعياذ بالله، وكأنه يرى آية أخرى من آيات الله في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، و تأ تي س و ر ة ا ل ت و ب ة ف ي ق ر أ ا لإ م ا م ﴿ َ ع َ ف ا ا ه للَّ َ ع ْ ن َك ِ لِ أ َ ِ ذ ن ْ ت َ له م ح ه تى ي ت َ ب ه ين ل َ َك ا ل ه ِ ذ ي ن ص َ د ق ُ و ا و ت َ ع ل َ م ا ل ْ َ ك ا ِ ذ ب ِ ين ﴾ يا الله ! ه ن ا ُ ََََََُْ ََََْ َ ُ
كانت سورة التوبة من أواخر السور، فانظر وتأّملكيف ُيُاطب الله عز وجل نبيّه، وفي سورة الأنفال وفي سورة عبس، فتأّمل حال رسول الله، تعرفه جيًّدا حينما دخل عليه عُمر بن الخطّاب -رضي الله عنه- فوجده هو بأبي وأمي وأبو بكر
لََقْد
وتحاول ملياا. تُدرك
الرسالة. تخيّلكيفكان قلب رسول الله صلى الله عليه وسلّم حين أنزل الله عز وجل سورة القصص، ورسول الله صلى الله عليه وسلّم يستمعكيف طُرد موسى عليه السلام وكيف عاد، معكل آية يتع ّجب الفؤاد. والعقل عاجز عن التصّور، ولكن تأتي سورة ال ُشعراء لتؤكد المعنى ﴿َوإِنههُ لَتَنزي ُل َر ِّب الَْعالَِم َين ۝ نََزَل
ب ِ ِ ه ا ل ُّ ر و ح ا لأ ِ م ين ۝ ع ل َ ى ق َ ْ ل ب ِ َك ل ِ ت َ ُ ك و َ ن ِ م ن ا ل ْ م ْ ن ِ ذ ِ ر ي ن ۝ ب ِ ل ِ س ا ٍ ن ع ر ِ ٍ بي م ب ِ ٍين ﴾ َُُ ََُ َََُّ
ومعكل آية. فتخيّل ما تحدثه
الآية حين تلمس قلبك من نور وبشرى، تخيل أضعاف هذا بل آلاف الأضعاف ٌّ
كان في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم. ستعود لمكة. ِٰ
ًََُْ ّْ َْ َ ُ ََْ َ َ ََُ َََُ ًَََُُ ْ َ َُ ْ َ َ َ َ
حين تُباشر الآية قلب أحدنَّ،


Original text

سارة البابا
الُقرآن.. بين قلبينن
إن الأُم متى غابت عن طفلها، أخذ ثيابها ليش ّمها وينام فيها؛ سلوى شوقه الذي لا يهدأ..
ولله المثل الأعلى! هكذا الشعور تجاه الُقرآن،كلام الله الذي نُقلّب فيه أنفسنا، حتى نلقى ربنا، والعجيب..أن ثياب الأم يذهب ريحها عنها عندما تمر الأيام، لكن الُقرآنكلما اقتربت منه زاد النور في صدرك، وزادت بركاته، وزادت نفحاته، فيكون زادك في رحلتك في الدنيا وموق ًدا للشوق للآخرة.
إن الُقرآن عجيب.. عجيب يا صاحبي..
في م ص ا ح ب ت ه أ ن و ا ٌر لا ت ن ت ه ي ، أ ك و ا ٌن و ا س ع ة ، و م ع ا ٍن لا ي ش م ل ه ا ق ل ب ك لج لا له ا ، و أ ش د م ا ف ي ه م ن ا ل ع ج ب أ ن ي ُ ع ط ي ك ع ل ى ما يُناسبك.. حتى لا تُثقل، حتى يأخذ بيدك إلى فتوحا ٍت أُخرى، بآفا ٍق أُخرى، ولكن كل شيء بقدر.
كان هذا في ليلٍة من ليالي رمضان المُباركة في مسجد رسول الله صلى الله عليه و ّسلم في المدينة النبويّة، فيأتي ذلك الشعور الطيّب، تلك الرحمة، تلك النفحة من نفحات رمضان، فيستشعر بها الإنسان أن -رسول الله صلى الله عليه وسلّم- بيننا بجسده الشريف في قبره المُبارك، فيبدأ بالاستماع إلى الآيات بروٍح أُخرى، بروٍح تتخيّل أن رسول الله صلى الله عليه
وسلّم بيننا،كان ذلك بداية مشاعٍر لا تنتهي!
تبدأ بتلّقي الُقرآن وكأنك تعيش مع الصحابة -رضوان الله عليهم- فتُمر الآيات وتُبصر بل وتقترب جيًّدا من هذه القلوب الطيّبة، التي تفاعلت معكلام الله فكانت خير جيل عرفه البشر.
فأتخيّل.. ويتحرك قلبي..كيفكان حال الصحابيّات -رضوان الله عليهن- وهن يستمعن لسورة النساء؟ وكيف يضمن الله عز وجل حقوقهن؟
أتخيّل في سورة آل عمرانكيف امتلأت هذه النفوس الطيّبة بالدروس الإيمانيّة الحقيقة في غزوة أُحد؟ وكيف أُعيد تشكيلها بنوٍر من الله؟
حتى جاء اليوم وتلا الإمام فيه سورة الأنعام.. وقدكانت وطأتها أعظم، ولأن سورة الأنعام مليئة بقول الله عز وجل لرسوله “قُل” تغّير مسار تخيّلي، ونظرت إلى جهة قبر رسول الله صلى الله عليه وسلّم.. ثمكان السؤال.. يا الله!كيف كان ات ّساع قلب رسول الله؟!
تخيّلت..كيفكان يتلّقى الُقرآن؟كيفكانت مشاعره؟كيفكان صلى الله عليه وسلم وهو يسمُع من جبريل قول
المولى تبارك الله وتعالى ﴿ قل أَي شيٍء أَكبر شهادة قِل اللَّ شِهيد بيِنِ وبين ُكم وأُوِحي إِلي هذا الْقرآن ِلأُن ِذركم بِِه ومن ُْ َُّْ ًََََُُْ هَُ ٌَْ ََََْْ ََهََ ُُْ َُْْ ََْ
ِ ه ِ ِ ِه ِ ِ ِِ ِ ِ ِ بلغأَئنهُكملتشهدونأَنمعاللَّآلهةأُخرىقللاأَشهدقلإنَّاهوإلهواحدوإنهنِبريءمِهاتشركون﴾ عدثانية..تخيل َََ ََََََُْْهًٌٌٌَََََََََََُُُُُُُْْْْْ ًّ
أن المُتلّقي رسول الله.. هو أول من سمعكلام ربّه! تخيّلكيف تلّقى رسول الله صلى الله عليه وسلّمكلام ربّه، لا ليس كما نتلّقى نح ُن، أو بالمعنى الصحيح ليس كما نفهم نح ُن، فلم نصل لمرحلة التلّقي بعد.
يا الله! يا الله! “قُل” ُهنا على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلّم ليستكما هي على قلبي وقلبك.. قُل هنا بعدها الكثير.. بعدها الأذى، بعدها ال ُسخرية، بعدها البُعد عن الوطن والأهل، بعدها القتال، ولكنّه صلى الله عليه وسلّم قالها.. قالها وقد فعل، ونح ُن نشهد!
ثم تأتي سورة الأنفال ﴿ يا أَيُّها النهِبي حسبك ا هللَّ وم ِن اتهبعك ِمن الْمؤِمنِين﴾ تخيلكيف تلّقى قلب رسول الله صلى الله َ َ ََُُّْ ََُ َََ َ ُْ َ ّ
عليه وسلّم هذه البُشريات، اجمعكل الآيات التي يُب ّشر الله عّز وجل فيها نبيّه، واسألكيف ات ّسع قلب رسول الله صلى
الله عليه وسلم لكل هذه المعاني الجليلة! ليس سؤالا استنكاريا والعياذ بالله، بل سؤلا محشوا بالعجب والإجلال، سؤالا ًاًاً
لا تنّفك عنه الدهشة، وكأنه يرى آية أخرى من آيات الله في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل هي آية.. آية ولا شك!
و تأ تي س و ر ة ا ل ت و ب ة ف ي ق ر أ ا لإ م ا م ﴿ َ ع َ ف ا ا ه للَّ َ ع ْ ن َك ِ لِ أ َ ِ ذ ن ْ ت َ له م ح ه تى ي ت َ ب ه ين ل َ َك ا ل ه ِ ذ ي ن ص َ د ق ُ و ا و ت َ ع ل َ م ا ل ْ َ ك ا ِ ذ ب ِ ين ﴾ يا الله ! ه ن ا ُ ََََََُْ ََََْ َ ُ
يُعاتب الله نبيّه، ولكنه ما ألطفه من عتاب..كانت سورة التوبة من أواخر السور،كانت قُرب أجله -صلى الله عليه وسلّم-، فانظر وتأّملكيف ُيُاطب الله عز وجل نبيّه، وكيف تلّقاها -صلى الله عليه وسلم-؟
وفي سورة الأنفال وفي سورة عبس، هناك صيغ أُخرى من العتاب، فتأّمل حال رسول الله، وكيفكان قلبه، وهو يتلّقى
كل تلك الآيات، تعرفه جيًّدا حينما دخل عليه عُمر بن الخطّاب -رضي الله عنه- فوجده هو بأبي وأمي وأبو بكر
ٍِِِِِِِِِ يبكيانفيسألهما:يارسوَلاهللَّأَخبرنيمنأَِي َشيءتَبكيأَنْتوصاحبَكفَإْنوجْدتبَكاءبَكيتوإْنَلِأَجْدبَكاء ًًَََََََََُُُُُُّْْْْْْْ
تَبَاَكْي ُتلِبَُكائُِكَما؟فقالرسولاللهصلىاللهعليهوسلم:“أَبِْكيلِلهِذي َعَر َض َعلَهيأَْصَحابَُكِمْنأَْخِذِهُمالِْفَداءَ،لََقْد
عِرض علَي عَذابهم أَدنَ ِمن هِذِه ال هشجرةِ» -وقدكانت شجرة قريبة من رسول الله صلى الله عليه وسلّم- هنا هذه
ُ َ َ ه َ ُُْ َْ ْ َ ََ اللحظاتكانتفيآياتسورةالأنفال﴿َماَكاَنلنٍَِبيأَْنيَُكوَنلَهُأَْسَرى َحهتىيُثْخَنفياْلأَْرضتُريُدوَن َعَر َضالُّدنْيَا
ِ ِ ِ ِ ِ
ِِِِ ِِِِّه واللَّ يريد اْلآخرة واللَّ عزيز حكيم﴾ يتجلى لك.. “وما ينطق عن اْلهوى (3) إن هو إلا وحي يوحى”
َهَََُُُهٌٌََُ ّ ََََََُٰ ٌَََُُْْٰ
وتتوالى السور.. وترى الآيات، وتحاول ملياا..كيفكان حال نبيّنا -صلى الله عليه وسلم- وهو يتلّقى الآيات، تُدرك
جيدا معنى قوله تعالى ﴿إِهنَّ سنْلِقي عليك قولا ثِقيلا﴾ وبرحمة من الله عز وجل، أداه رسول الله، أدى الأمانة وبلغ ًّ ًًََََََُْْ ّّّّ
الرسالة.
تخيّلكيفكان قلب رسول الله صلى الله عليه وسلّم حين أنزل الله عز وجل سورة القصص، ورسول الله صلى الله عليه وسلّم يستمعكيف طُرد موسى عليه السلام وكيف عاد،كيفكانت مشاعره؟كيفكان شوقه لموسى عليه السلام؟ كيفكان يأنس رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنبياء الله!
ثم يقول الله تعالى ﴿إِهن الهِذي فرض عليك الْقرآن لراُّدك إِلى معاٍد ۚ قل رِبي أَعلم من جاء ِباْلهدى ومن هو ِفي ضلاٍل ٍِ ََََََْ ََََُْ َََٰ ُ هّ ََُْ ََ ََََُُْٰ ََ
لَتهِديإَِلى ِصراٍطُّمستِقيٍم﴾ َْ ٰ َ َْ
معكل آية يتع ّجب الفؤاد.. يتع ّجب من ات ّساع قلب رسول الله صلى الله عليه وسلّم!
والقلب في حيرة، والعقل عاجز عن التصّور، ولكن تأتي سورة ال ُشعراء لتؤكد المعنى ﴿َوإِنههُ لَتَنزي ُل َر ِّب الَْعالَِم َين ۝ نََزَل
ب ِ ِ ه ا ل ُّ ر و ح ا لأ ِ م ين ۝ ع ل َ ى ق َ ْ ل ب ِ َك ل ِ ت َ ُ ك و َ ن ِ م ن ا ل ْ م ْ ن ِ ذ ِ ر ي ن ۝ ب ِ ل ِ س ا ٍ ن ع ر ِ ٍ بي م ب ِ ٍين ﴾ َُُ ََُ َََُّ
هذه الكلمة تحدي ًدا “على قلبك” إنه قل ٌب شريف في عناية اللطيف الخبير. هكذا معكل سورة، ومعكل آية.. وآفاق تلّقي رسول الله صلى الله عليه وسلم غير آفاقنا بلا شك، فتخيّل ما تحدثه
الآية حين تلمس قلبك من نور وبشرى، تستطيع أن تتحرك بها إلى السماء، تخيل أضعاف هذا بل آلاف الأضعاف ٌّ
كان في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ُّمبين﴾ هذه البُشرى يا رسول الله! هذه البُشرى فلا تحزن، ستعود لمكة.. وتأتي سورة الشورى ليّذكر الله نبيه -صلى الله عليه وسلم- تلك النعمة الجليلة، أن اصطفاه برسالته ﴿وكذلك أَوحينا
ِٰ
ّ َََ َ ََْْ
ُ
ِِِ ِِِِٰ هِِِِِِِ إليك روحا من أَمرنَّ ۚ ما كنت تدري ما الْكتاب ولا اْلإيمان ولكن جعْلناه نورا نَّدي به من نهشاء من عبادنَّ ۚ وإنهك
ًََُْ ّْ َْ َ ُ ََْ َ َ ََُ َََُ ًَََُُ ْ َ َُ ْ َ َ َ َ
لِ ترتبط ُمعجزات الُقرآن فيكلماته فحسب، بلكانت معجزاته فيكل شيء متعلٌّق به، في نزوله، في قلب رسول الله، في تلّقي الصحابة له، في انقلاب التاريخ، ونشأة العلوم، فينا نح ُن.. حين تُباشر الآية قلب أحدنَّ، فيُبصر النور في قلبه!
وكيف للقلب أن يصبر على الُدنيا وفيه هذا القدر من الشوق؟كيف للقلب أن يسير مّرة أُخرى في تلك الحياة بعد أن عرف الحقيقة ورضي بها؟ إنه الُقرآن.. سلوى المُحبّين حتى اللقاء!


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

Risk has been d...

Risk has been defined as the possibility of occurrence of an unfavorable deviation from the expected...

1. الخلفيات الف...

1. الخلفيات الفكرية والأنساق المعرفية في الثقافة والفكر الغربيين للمنهج السيميائي : إن البحث في الأص...

ففي القرن الساب...

ففي القرن السابع الميلادي حوالي سنة 27هـ /627 م تمكن الفاتح عقبة بن نافع من فتح شمال افريقيا ومن ضمن...

على الرغم من تط...

على الرغم من تطور منصات التمويل التساهمي عالميًا، إلا أن نموها في الدول العربية لا يزال محدودًا. ومع...

الرئيسية عربى ...

الرئيسية عربى أخبار مقالات حقوق الإنسان في ظل التطور الرقمي بحث ... حقوق الإنسان في ظل التطور ...

We are tasked t...

We are tasked to produce 100 million kg of MIPA from the IPA reaction with NH3. Since the reaction o...

عينة الدراسة: ...

عينة الدراسة: يعد منهج المسح الشامل الأكثر استخداما في الدراسات الاجتماعية فهو يتناسب والقياس الكمي...

Assignment 1 DA...

Assignment 1 DATABASE MANAGEMENT SYSTEM A database management system (DBMS) is system software for c...

‎عمل الشيخ زايد...

‎عمل الشيخ زايد بجد لتحويل الإمارات من مجموعة من الإمارات المتفرقة إلى دولة حديثة ذات اقتصاد قوي. اس...

ارتفاع الانتاج ...

ارتفاع الانتاج الفلاحي والتزايد مساحه الاراضي المزروعه وانتقال الفلاحه من المعيشيه الى تسويقها اضافه...

3 أرتفاع سعر ال...

3 أرتفاع سعر الفائدة : في فترة الرواج الاقتصادي تشهد ارتفاع اسعار الفائدة على الاوراق المالية يعني ا...

يمكن استخدام مخ...

يمكن استخدام مخلفات الأسماك كمكون أساسي في إنتاج المحاليل المغذية التي تُستخدم في هذه الأنظمة الزراع...