Online English Summarizer tool, free and accurate!
لال والدي أنه دخن علبة كاملة من السجائر خارج ؼرفة الولادة
لد كانت والدتً فً المخاض لمدة ثمانً ساعات. أراد أن ٌكون طفله أول مولود جدٌد فً العام. لكن لم ٌتبك لدٌهم سوى عدد للٌل من لوالب الفحم. إذا
واحد
عند سماعه ذلن، صباحًا
عن
كان فً ٌوم من الأٌام أحد لاعبً الجودو الذٌن جعلوا مدٌنة "دي" فخورة. مع ازدٌاد حدة الرٌاضة، لم استطع التحدث عندما رأٌت والدي لكننً للت هذه الكلمات الأخٌرة
سأؼادر المنزل، ابدًا
"اذهب. بٌن
ولد والدي بالشهر السابع ونشأ مرٌضًا
الدي. جدي الذي ٌكره بشكل خاص
اذهب للعٌش مع أطفالن بمفردن. لذا فإن العمل فً الملهى اللٌلً لم ٌكن جٌدًا
ال
مشٌت خلفها أللدها فً كل خطوة . ووضعت الخل فً الحساء بدلا ً من
لكن اخطائها لم تتولؾ
فشربنا الحلٌب بدلا ً منه
كان من
فإن الفتاة التً لدٌه
ملصمات أكثر على جانبها ستصبح الأونً
عندما ٌسأل الناس عن الملصمات
الأكبر سنًا
كنا نمول لهم: "نضٌؾ لكل عمل صالح
ذات مرة، الحب"
الصٌنً
كان والدي ٌحتضننً مرتٌن فً الٌوم. ما زلت لم أخطو على اللون الأخضر عندما كنت
كانت الجدة 'نورونػ جً
وإن فعلت ذلن، بناؤه الذٌن اعتمدوا أنهم محبوبٌن ألل حتى من الكلًب، بالفعل، " ولم ٌستطع ان ٌكمل. حمًا
ترن رسالة تمول " سأحول لن المال فً الخامس والعشرٌن
كل ما وجدوه فً جٌوبه كان تذكرة لطار الى بوسان على متن لطار ساٌماٌول السرٌع، ن العمل، بٌن سٌول حٌث استمل المطار وبوسان حٌث تم العثور على جثته، ٥٢
عندما اخبرته أننً لم اتجشأ أبدًا امام الناس. ادار الرجل الذي كان ٌجلس امامً ظهره وظل ٌحدق فً وجهً. متشابهة تمرٌبًا
فٌه الى عام واحد فً وظٌفته. كانت ترتدي لمٌص ازرق وتنورة سوداء. نصحته بعدم التحدٌك فً العملًء
حمامًا عامًا وساونا كماعدة منزلً. فً
استلمٌنا جنبًا الى جنب على الارض متشبثٌن بجباهنا النابضة، ”هل انت بخٌر؟“سألتها وانا اضع المنشفة المبللة الباردة على جبٌنها. انفصل
من فضلن لا تتبعٌنً!"
دور زوجة منزل مكتئبة تكافح من اجل حماٌة اسرتها المدمرة من خٌانة زوجها. كانت تحمل دائمًا صلصة حارة جدًا صنعتها بنفسها
بعد ان تنتهً دبلٌو من عملها، وكانت مطارق الالعاب تصدر أصواتًا هنا وهنان عند اصطدامها بالاجسام المختلفة
الشخص الذي
لعبة مكونة من اربعة اشخاص. لال كٌو ذات مرة ان فتاة ا
الا تعتمد انه سٌكون لدٌه سبب لذلن؟"
سوؾ ٌتطلب
اٌام تمكنا من الوصول الى الممة دون ان نعانً من ضٌك التنفس. دخلت الحشرات. سألته دبلٌو : "هل ترٌد منً ان اتولى المٌادة؟"
وسوؾ ٌكون هنان شوكة على شكل حرؾ "
ركضت الى ضوء الشارع لان الضوء
فً كل
سمط المحرن الذي
أحمر جدًا؟"
ن ولت الطلب. كافٌة؟
لمنا
باخفائها
"إنها العلًمة التجارٌة التً أحبه
بدت
لم ٌدخن كل منً وكٌو ودبلٌو من لبل، لمد حفرنا حتى
استمتعنا انا ودبلٌو بالنظر عبر
اختفى
أربع ان ما، بكٌت بسبب الطعام
نتلمى الطلبات ونمدم الطعام". اخذت فتاة الثانوٌة لضمة من فطائر كٌو وأعطته نصٌحة " سٌكون
لام ب
مجنون حار
اولئن الذٌن تذولوا المعكرونة الحارة
كان هنان اشخاص ٌطلبون المعكرونة الحارة بجن
ولك
بؽض ا
الروح الموٌة الواضحة. كل ما كان لدٌنا هو بماٌا من مرق المعكرونة الصٌنٌة الحارة.
بعٌنٌه كٌو ٌعانً من الارق، نصحته بعدم التحدٌك فً العملًء
الحمراء.
لٌس لدٌنا العدٌد من العملً “ .
”ء بالفعل، وسوؾ تخٌفٌهم
عند هذه النمطة، حدق الشٌؾ فً وجهً. بدا وكأنه ٌعلم ان للة الزبائن
كانت نتٌجة مباشرة لطعامه السًء. فً الاٌام الممطرة، كان كٌو ٌصنع لً فطائر الماندو. فطائر اللحم التً كان ٌصنعها كٌو كانت لذٌذة
.
جدًا
كان كٌو طفلً ً باكًٌا للؽاٌة
عندما كان صؽٌرًا، لكنه تولؾ عن البكاء عند
سماع كلمة ماندو.
للت له هذا بٌنما
.
"
"انها لذٌذة جدًا، ستحمك عملً ً جٌدًا بهذه الماندو
ابتلعت الفطائر الساخنة التً كادت ان تحرق فمً. ابتسم كٌو بحزن.
ن لال: "هذه لا شًء ممارنة بالماندو الذي صنعته لً والدتً لأكثر م
.
عشرٌن عامًا"
لمد استخدمت ال جٌمجٌل بانػ
–
لمد
حمامًا عامًا وساونا كماعدة منزلً.
لم اكن ارٌد اي شًء لا
كل ٌوم كنت انام جٌدًا بعد الاستحمام.
.
أعطوا خصمًا بنسبة عشرٌن بالمئة اذا دفعت رسوم شهر واحد ممدمًا
ٌتناسب مع خزانتً فً الحمام. الاجهزة الجدٌدة لم تؽ
رٌنً، ولا الملًبس الجمٌلة.
دست فً احد الاٌام، ”انا اسفة!“
على لدم احدهم اثناء خروجً من الحمام.
أومأت برأسها وكأنها تمول أنها بخٌر، ثم واصلت مسح الارض. فً
الٌوم التالً، جلست على سالها بٌنما كانت تطوي المناشؾ. "انا اسفة، لم ار". اعتذرت مرة اخرى.
اصط
دمت بها فً الٌوم التالً عندما لامت بفتح الباب وخرجت من
.
استلمٌنا جنبًا الى جنب على الارض متشبثٌن بجباهنا النابضة، لام احدهم بوضع منشفة تحت الماء البارد واعطاها لنا
الحمام.
”هل انت بخٌر؟“سألتها وانا اضع المنشفة المبللة الباردة على جبٌنها.
. ابتسمت بخفة
”انا بخٌر، هذا ٌحدث طوال الولت.“
اسمها كان دبلٌو، اظهرت لً عددًا لا ٌحصى من الكدمات فً جمٌع انحاء
جسدها.
"انا اصطدم بالناس عدة عشرات من المرات كل ٌوم، ٌعتذر الناس
وٌمولون انهم لم ٌرونً عندما ٌدوسون على لدمً بٌنما كنت والؾ هنان. لد اكون ؼٌر مرئٌة
"
.
حمًا
تمامًا كما لالت دبٌلو، لم اشعر بوجودها على
.
وربما كان ذلن صحٌحًا
الاطلًق لبل ان اصطدم بها. "كم من الولت كانت هنان؟"، كان هذا كل ما استطعت التفكٌر به بعد ان اصطدمت بها.
معلم كان لمب دبلٌو فً المدرسة هو الشبح. ذات مرة، لم ٌحسب
الصؾ حضورها عندما نادى على الاسماء فً رحلة مٌدانٌة. أحد زملًء دبلٌو الذٌن جلسوا بجانبها لم ٌتذكر اسمها حتى انتهاء الفصل
الدراسً. سمطت ذات مرة من الطابك الثانً أثناء تنظٌؾ النوافذ لان زمٌلتها فً الصؾ لم تراها وهً تمسح الاوساخ عن النافذة
واؼلمتها. انفصل
.
عنها حبٌبها منذ اكثر من عام لائلً ً "انا خائؾ منن، من الان فصاعدًا، من فضلن لا تتبعٌنً!"
دبلٌو كانت والدة
ممثلة مشهورة جدًا، اشتهرت لاول مرة بعد ان لعبت
دور زوجة منزل مكتئبة تكافح من اجل حماٌة اسرتها المدمرة من خٌانة زوجها. اخبرتنً دبلٌو انها ولدت لبل
ان تصبح والدتها ممثلة.
.
ابتسمت، وارتعشت زواٌا شفتٌها للٌلً ً ، ولالت انه لا احد ٌعلم بوجودها الا والدتها وجدتها
"لا، الان بعد ان توفٌت جدتً، وطالما تبك امً فمها مؽلمًا، لا احد ٌعلم
بوجودي!" تمتمت كما لو كانت تكلم نفسها.
نظرت الى الفراغ، لم تبدو دبلٌو و
الممثلة متشابهات على الاطلًق.
.
ربما كان والدها لبٌحًا" خمنت
"
فً
عندما اصبحت والدتها اكثر شهرة، اصبحت دبلٌو اكثر شبهًا بالشبح.
ٌوم فوز والدتها بجائزة التمثٌل لبل عامٌن، كانت دبلٌو تسٌر فً الشارع واذهلت عندما ادركت ان ظلها لد اختفى.
كنت انا ودبلٌو نتر
دد على مطاعم ال نٌنؽمٌون
–
المعكرونة الباردة.
لمد نمعنا اجسادنا لمدة ثلًثٌن دلٌمة تمرٌبًا فً حوض الاستحمام الساخن، ثم خرجنا وشعرنا مبللً ً وبحثنا عن مطعم معكرونة بارد، وحار
.
دبلٌو ٌمكنها تناول الاطعمة الحارة بشكل جٌد.
لالت: "هذه الاطعمة الحارة تصفً رأسً ت
مامًا"
اخبرتنً انها
.
وضعت دفمًا مستمرًا من المعكرونة المطاطٌة فً فمها
. وعندما تم تمدٌم طبك
كانت تحمل دائمًا صلصة حارة جدًا صنعتها بنفسها
.
شعرت بالحٌاة عندما انزلك الطعام الحار الى مرٌئها
المعكرونة، لامت باضافة الصلصة الخاصة بها الى المعكرونة لبل تناوله
كنا نتنفس ونلهث ونلمً
.
. بدأت فً اضافة صلصة دبلٌو اٌضًا
ا
بالسنتنا المشتعلة للخارج.
خسرت الملٌل من الوزن اٌضًا، لذلن لد ٌكون ما ٌمولونه صحٌح، أن
مسحوق الفلفل الحار ٌساعد فً خسارة الوزن.
فً الاٌام التً كان فٌها المطعم مؽلمًا، جاء كٌو الى الساونا حٌن
دبلٌو
لمد كانت حلوة جدًا،
اشترٌنا وشربنا مشروبات الارز الحلوة عندما شعرنا بالعطش.
كانت تعمل، تعلمت انا وكٌو الٌولا ورلص الجاز.
.
ولكن عندما بردت حتى تجمدت للٌلً ً ، كانت تنظؾ صدورنا
مع زٌادة عدد العائلًت التً تزور الساونا، لاموا باضافة ؼرفة
لمختلؾ الال
عاب. بعد ان تنتهً دبلٌو من عملها، نذهب نحن الثلًثة الى هنان ونلعب العاب الكلمات.
لمد لعبنا اٌضًا اللعبة حٌث كان على الاشخاص تخمٌن عدد الفواكه، او
ندما هدموا الكتل، كان اللعبة التً كان علٌن فٌها الامسان بالخنزٌر الراكض. جلس العملًء على المائدة المستدٌرة ولاموا برمً النرد. ع
.
، وكانت مطارق الالعاب تصدر أصواتًا هنا وهنان عند اصطدامها بالاجسام المختلفة
رائع!"
الناس ٌهتفون: "
لال كٌو انه لا ٌحب الالعاب التً لا تضمن مراهنة. لذلن نحن نتراهن
بالؾ وون فً كل مباراة. خسرت ثلًثٌن الؾ وون فً ٌوم واحد. الشخص الذي
ٌفوز بمعظم المال فً نهاٌة الٌوم ٌشتري حساء الاعشاب
البحرٌة للجمٌع.
"لماذا ٌبٌع الناس حساء الاعشاب البحرٌة فً الساونا؟"، سألت المرأة
التً تدٌر الكشن، لكنها لم تعطٌنً اجابة.
بعد الانتهاء من حساء الاعشاب البحرٌة، ذهبنا فً طرٌمنا المنفصل
وحصلنا على ل
داس كٌو على كاحل دبلٌو عندما
لم نشاهد ابدًا نشرة تولعات الطمس.
لم نكن مهتمٌن بالطمس فً الخارج.
.
ٌلولة مرٌحة
كانت مستلمٌة، مما ادى الى اصابة الاربطة، ولكن دبلٌو ابدت وجهها اللًمبالً المعتاد.
فً احد الاٌام، عندما كنا نلعب لعبة "لو
ستوب" ، لعبة بطالة الزهور،
التربت منا فتاة صؽٌرة من العمر فً المدرسة الثانوٌة.
سألت : " هل ٌمكننً اللعب معكم؟".
تذمر كٌو ولال انه ٌتعٌن على شخص واحد ان ٌبٌع بطالات الكوانػ فً
لعبة مكونة من اربعة اشخاص. كانت دبلٌو هً من انتهى بها الامر فً اؼلب الاحٌان بب
كٌو، الذي لم ٌخسر المال ابدًا فً
ٌع الكوانػ.
لعب هذه اللعبة، خسر
اخٌرًا، عندما اضطر الى اعطاء العملة الموجودة بمٌمة عشرة الآؾ وون فً
.
مباراة تلو الاخرى امام الفتاة
محفظته الى الفتاة الصؽٌرة، تحول كٌو الى اللون الاحمر.
"أخبرٌنا بالحمٌمة، أنت طالبة فً ا
لمدرسة الثانوٌة، صحٌح؟ هل ٌسمح
لطالبة فً المدرسة الثانوٌة بالممامرة؟" طار البصاق من فم كٌو.
وضعت الفتاة ذراعٌها حولً وحول كتفً دبلٌو وتحدثت بهدوء شدٌد.
"سأخبركم بسر، لدي خرٌطة كنز. هل انتم مستعدون للذهاب واٌجاد
الكنز معً؟"
لال كٌو ذات مرة ان فتاة ا
لمدرسة الثانوٌة الهاربة سوؾ تكذب فً
ؼمضة عٌن. اخرجت الفتاة محفظتها ثم اخرجت ورلة مطوٌة بعناٌة.
"لمد لام والدي بتخزٌن هذه الخرٌطة فً لبوه طوال السنوات العشر
الماضٌة. الا تعتمد انه سٌكون لدٌه سبب لذلن؟"
للتأكد نظرت الفتاة حولها
من عدم سماع اي شخص آخر. كلما استمعت
الٌها اكثر، شعرت بحمٌمة الكنز اكثر. والا لماذا كانت ستأخذ الخرٌطة فمط عند الهروب من المنزل؟ لم نتمكن من النوم طوال الٌوم. وفً
الٌوم التالً، اختتمت ان "العالم لا ٌنهار لمجرد انن تؤمن بكذبة".
كانت فكرة كٌو هً " اذا وجد
نا الكنز بالفعل، فسنمسمه بالتساوي الى
اربع" . المت دبلٌو نظرة طوٌلة فً وجه كٌو ووجهً ولالت : "نحن الثلًثة نشعر بالملل الشدٌد الان".
. بناءً
لال كٌو انه كان علٌنا ان نعرؾ كٌفٌة المٌادة فً حالة حدوث ذلن
على نصٌحته، تعلمت انا ودبلٌو كٌفٌة المٌادة. استؽرق ا
لامر شهرٌن كاملٌن للحصول على رخصة المٌادة. وفً هذه الاثناء، كنا نتسلك
التل خلؾ المرٌة كل صباح.
سوؾ ٌتطلب
طبمًا للخرٌطة التً رأٌناها، الكنز مدفون على لمة جبل.
الامر لوة بدنٌة كبٌرة لحمل الكنز على ظهورنا، اعتمدنا ذلن.
فً البداٌة، لم نتمكن من الذهاب
الا نبع المٌاه المعدنٌة، ولكن بعد عدة
ادركت، بعد الاستٌماظ مبكرًا، ان الصباح الباكر كان اكثر نشاطًا مما
اٌام تمكنا من الوصول الى الممة دون ان نعانً من ضٌك التنفس.
كنت اتخٌل.
وبٌنما كنا نتسلك التل ونتعلم المٌادة، تولت فتاة المدرسة الثانوٌة مهمة
معرفة
الجبل الموصوؾ على الخرٌطة. اشترى كٌو شاحنة مستعملة عن طرٌك صدٌمه المدٌم من المدرسة المتوسطة. كان بها اربعة
ذهبنا الى متجر تسلك الجبال واشترٌنا اربع حمائب ظهر، ولال كٌو انه كان ٌرؼب دائمًا فً الحصول على حمٌبة نوم، لذلن
.
مماعد
اشترٌنا له واحدة كهدٌة.
ذ
.
"كٌس النوم هذا دافئ حمًا"
.
هب كٌو الى التل فً تلن اللٌلة ولم ٌعد
فً صباح الٌوم التالً، عندما عاد كٌو من التل، كانت هنان عشرات من لدؼات البعوض على وجهه. وفً نهاٌة موسم الامطار الطوٌل،
ؼادرنا أخٌرًا محملٌن بمجرفتٌن ومعولٌن.
ن التبػ من الشاحنة. تكٌٌؾ الهواء لم ٌكن ٌعمل، تفوح رائحة دخا
وعندما انزلنا النافذة، دخلت الحشرات. اخرج كٌو رأسه من النافذة وبصك.
سألته دبلٌو : "هل ترٌد منً ان اتولى المٌادة؟"
اومأ برأسه وركن الشاحنة فً جانب الطرٌك.
ندما كانت دبلٌو ع
على وشن الانتمال إلى ممعد السائك،
سألت الفتاة:
. "بالمناسبة، ألم تحصلوا على رخص لٌادة من الدرجة الثانٌة لسٌارات الركاب؟"
أجبت انا ودبلٌو بصوت واحد : "نعم، لٌل لنا ان هذه هً اسهل طرٌمة
للحصول على رخصة المٌادة، هل ٌوجد مشكلة؟"
عند سماع ذلن، بدأ كٌو بالشتم على لا أحد: "ؼبً!"
بعد الخروج
من الطرٌك السرٌع، بدأت فتاة الثانوٌة بتوجٌه الطرٌك،
"
" فً الطرٌك.
واي
"انعطؾ ٌمٌنًا، اتجه بشكل مستمٌم لبعض الولت، وسوؾ ٌكون هنان شوكة على شكل حرؾ "
استدار كٌو الى الٌمٌن، متبعًا جمٌع الاتجاهات لكن لم تظهر الشوكة
.
ابدًا، ولكن لدنا لمدة طوٌلة
أمرت
بإٌماؾ فتاة كٌو ال
السٌارة، ركضت الى ضوء الشارع لان الضوء
عادت الفتاة بعد فترة ولالت مبتسمة : "انا اسفة، كان علٌنا ان ننعطؾ ٌسارًا عند اخر تماطع ثلًثً
الداخلً فً السٌارة لم ٌعمل.
الاتجاهات".
اخرج كٌو راسه من النافذة وشتم : "ٌا اٌتها الؽبً.."
سارت الشاحنة
على طول الطرٌك ؼٌر المعبدة لمدة طوٌلة. فً كل
مرة ٌتناثر فٌها الماء، تصاب دبلٌو بسعال شدٌد. وبٌنما كانت على وشن ان تبصك البلؽم من النافذة، تولفت الشاحنة. سمط المحرن الذي
ٌخشخش فً صمت تام.
، سألته وانا أعطً
"كن صادلًا معً، كم دفعت ممابل الشاحنة؟"
الإطار
بضع الركلًت.
"ثمانمائة الؾ وون..." اجاب كٌو وهو ٌمرر كلتا ٌدٌه على وجهه كما
لو كان ٌفركه.
وفما لخرٌطة الفتاة، كنا سنصل لسحك التل على بعد حوالً عشرة كٌلومترات. امسن كل منا اما بمجرفة او معول وبدأنا
بالسٌر فً الظلًم.
باعه الشاحنة. كان كٌو ٌشتم على انفراد صدٌمه الذي
"لم الم بسداد دٌن بمٌمة ملٌونً وون، لذا انتممت منً اٌها الوؼد!". عند
كان الامر مخٌفًا فً الظلًم ومع عدم وجود
سماع ذلن، بدأنا جمٌعًا فً إلماء اللوم على كٌو فً انسجام تام. جاء صوت صفٌر من الجبل.
آي شخص آخر.
لمد رأٌت ذلن
.
"انه عصفور، حمًا
على شاشة التلفاز ذات مرة". همست
.
دبلٌو وثم صفرت ردًا على ذلن
بدأ وصلنا الى سفح التل عندما
ت السماء تشرق. صلٌنا ونحن نشاهد
شروق الشمس بٌن الممم.
شعرت بشًء احمر حار ٌتصاعد من صدري. لم اشعر بسعادة ؼامرة كهذه فً حٌاتً.
فً تلن اللحظة، سألتنً فتاة الثان
وٌة التً ولفت بجواري:" لماذا وجهن
من المهم تناول الطعام بشكل جٌد لبل الذهاب الى
.
أخفٌنا مجارفنا ومعاولنا تحت أوراق الشجر وذهبنا الى لرٌة مجاورة
.
أحمر جدًا؟"
العمل.
طرلنا باب مطعم أعلن عن "دجاج طلٌك". فتح رجل ٌرتدي بٌجامة
الباب.
"اذا استطعت ان تجهز لن
ا طبك دجاج خلًل ساعة، فسندفع الضعؾ".لمد عمدنا هذه الصفمة السخٌفة لان كٌو ٌعانً من نوبات
ؼضب عندنا ٌشعر بالجوع.
خرج صاحب المطعم لٌحضر بعض الدجاج، وبدأت زوجته بتجهٌز
المائدة دون ان تؽسل وجهها او تمشط شعرها.
لمد احضروا الطعام بعد ستة وخمسٌن دلٌمة بالضبط م
ن ولت الطلب. اكلنا الدجاجتٌن فً
. عشرة دلائك
كان التل شدٌد
الانحدار و
الفؤوس ثمٌلة جدًا،
و
الممابض الطوٌلة تجعل
"
.
التسلك امرًا مرهما
المجارؾ أتعلم، ألٌست
لوحدها
كافٌة؟
الأرض
. لٌست بهذه الصلًبة.."
تحسبًا،
.
لمد تخلٌنا عن معولٌن فً منتصؾ الطرٌك الى التلة
لمنا
باخفائها
تحت كومة من اوراق الشجر ووضعنا علًمة على المولع بربط مندٌل احمر على الشجرة.
كتبت الفتاة ملًحظة فً دفترها: فً منتصؾ الطرٌك، مندٌل احمر
عندما سمعت طائرًا ٌؽنً، تولفت عن المشً وأخر
.
. وجدت دبلٌو تلسكوبًا
على شجرة، على بعد ثلًثة أمتار شرلًا
جت التلسكوب، ثم
بدأت بالبحث عن الشجرة التً كان ٌأتً منها النمٌك. رحلتنا الى لمة التل اصبحت أبطأ بسبب دبلٌو.
.
وجدت الفتاة لبعة معلمة على فرع ما عالًٌا بعٌدًا عن متناول الٌد
استعارت التلسكوب من دبلٌو وفحصت المبعة ثم
لالت:
"إنها العلًمة التجارٌة التً أحبه
ا". التمطنا الحجارة وألمٌناها على المبعة، بدت
.
فمط بعد أن وعدنا بشراء نفس المبعة لها عندما نعود، استسلمت الفتاة
.
وكأنها سمطت من الفرع عدة مرات لكنها لم تسمط ابدًا
واخٌرًا وجدنا الصخور الثلًثة الكبٌرة المرٌبة من الممة والتً تم رسمها
. جلسنا على الصخور فً دائرة
أخرجت الفتاة علبة سجائر من حمٌبتها
.
والان، دعونا جمٌعًا ندخن سٌجارًا للًحتفال"
"
.
على الخرٌطة
ودخنا. لم ٌدخن كل منً وكٌو ودبلٌو من لبل، كنا انا وكٌو ودبلٌو
نجلس على كل من الصخور الثلًثة، ثم نهضنا وخطونا خطوة، اثنتان،
ثلًث، أربع خطوات متساوٌة نحو المركز. رسمت الفتاة دائرة حٌث التمٌنا نحن الثلًثة "دعونا نحفر!".
ظهرت البثور بسرعة
لد حفرنا انا ودبلٌو أولا.
لم ٌكن الحفر سهلً ً .
على راحة اٌدٌنا. لمد حفرنا حتى
.
أنهٌنا بٌننا لترًا ونصؾ من الماء فً جلسة واحدة
.
كنا نلهث كثٌرًا
.
ارتفاع الركبة لكننا لم نجد شٌئًا
أثناء لٌام كٌو والفتاة بالحفر، استمتعنا انا ودبلٌو بالنظر عبر
التلسكوب. "ٌوجد شًء ما هنان". اشارت دبلٌو الى مكان ٌبعد عنا حوالً مئة متر. لمد كانت مخفٌة
بأوراق الشجر لذلن كان من الصعب
تحدٌد اي تفاصٌل.
كان المنحدر شدٌد الانحدار، لكننا تمكنا من الهبوط البطًء من خلًل
التمسن بالفروع. انزلمت ودست على زهرة برتمالٌة. تفرلت سحابة من النحل المذعور وبدأت فً الطنٌن. وجدنا حذاء تسلك الجبال مخبأ
تحت اوراق الشجر.
.
وعلى مسافة لٌست بعٌدة من الحذاء، وجدنا أٌضًا زوجًا من النظارات الشمسٌة
.
"إذًا؟ كٌؾ حالهم؟ كٌؾ أبدو؟" نظرت وانا ارتدي النظارات الشمسٌة
"رائعٌن!" أشادت دبلٌو.
ظهرت صخرة كبٌرة بعد أن حفرنا حوالً متر. لمد كانت متشابكة فً
.
ألمت دبلٌو التلسكوب أٌضًا
ألمٌت الحذاء والنظارات الشمسٌة التً عثرنا علٌها حدٌثًا فً الحفرة التً حفرناها للتو.
جذور الاشجار.
وضعت الفتاة علبة السجائر والولاعة بالداخل. ثم اخرجت المفكرة، ومزلت
الصفحة التً كتبت فٌها مولع الفأس، ووضعتها فً علبة
السجائر. ألمى كٌو مفتاح الشاحنة، لمنا بملأ الحفرة.
فً طرٌك العودة الى المنزل فً الحافلة السرٌعة، لم ٌتكلم أحد منا، بل
نمنا. ذهبت الفتاة إلى أكبر مكتبة فً المدٌنة ووضعت خرٌطة الكنز بٌن صفحات كتاب الخرائط
.
بٌنما كنا نبحث عن الكنز، هرب الشٌؾ من المطعم الصٌنً. اختفى
ومعه جمٌع أطباق التمدٌم من المطبخ، وثلًجة ملٌئة بالمكونات، ودراجة التوصٌل النارٌة. انهار كٌو على ارضٌة المطبخ وبكى كالطفل
الصؽٌر.
"اخرج كل ما بداخلن!" ربت على ظهره.
خرجت دبلٌو للًتصال بمك
أربع ان ما، لدم المكان
حصص من نودلز ال
نٌنػ مٌون. " موالؾ كهذه تتطلب تناول طعام حار". اخرجت دبلٌو الصلصة الحارة من حمٌبتها.
سٌكون الل احراجًا ان تمول
"انت على حك.
أنن
بكٌت بسبب الطعام
، لالت فتاة الثانوٌة هذا اثناء خلط الصلصة
الحار ولٌس بسبب انن حزٌنًا"
مع النودلز.
جلسنا على الارض فً المطبخ الفارغ وأكلنا المعكرونة الحارة
البركانٌة. حرصت دبلٌو على وضع كمٌة كبٌرة من الصلصة على حصة كٌو. فً تلن اللحظة خطرت فً بالً فكرة كالسهم.
"نعم، هذا هو!" صرخت ورفعت لبضتً فً الهواء.
الترحت ان نفتح مطعمًا لفطائر الماندو فً المكان الذي كان ٌعرؾ سابمًا
بمطعم كٌو الصٌنً. ستكون المائمة عبارة عن فطائر الماندو ونودلز النٌنػ مٌون الحارة. كٌو سوؾ ٌصنع الفطائر ودبلٌو سوؾ تصنع
النودلز.
للت لفتاة الثانوٌة وانا اضرب رأسها بخفة :" أنا وهذه الفتاة نستطٌع ان
نتلمى الطلبات ونمدم الطعام".
وبدأت بالبكاء.
"
لالت فتاة الثانوٌة: "شكرًا لأنن لمت بحسابً
، ابتلعت المكرونة
"أنا ابكً لان الطعام حارًا جدًا، لا تفهمونً خطًا "
دون مضؽها.
لمد ساهم
ت بالمال الذي كسبته من العمل فً وكالة السفر، وساهمت
بلًط دبلٌو بدخلها من العمل بدوام جزئً فً الساونا. لمنا بطلًء الجدران ووضعنا
ؼٌر لابل للًنزلاق على الارض.
أولا ً وجدنا تذكرة ٌانصٌب منتهٌة الصلًحٌة فً اسفل الخزنة. اجتمعنا نحن
.
الاربعة وبدأنا فً خدشها
، تحممنا من لٌمة الجائزة الكبرى وكانت مائة الؾ وون والرلم الفائز كان خمسة. حركت دبلٌو العملة فوق
سطح التذكرة ببطء. كشؾ الرلم خمسة عن نفسه ببطء.
علك
.
، لالت الفتاة مرارًا وتكرارًا
ٌا للأسؾ! لو انها لم تنته صلًحٌتها"
"
كٌو التذكرة على الحائط بجوار ماكٌنة تس
جٌل النمد وأضاؾ :"هذا سٌجلب لنا الحظ السعٌد".
اخذت فتاة الثانوٌة لضمة من فطائر كٌو وأعطته نصٌحة " سٌكون
أفضل ان كانت العجٌنة رلٌمة، العجٌنة الرلٌمة والمطاطٌة ستكون مثالٌة!"، كٌو لم ٌؽادر المطبخ لمدة ثلًثة اٌام بعد سماع ذلن. لام ب
خلط
أكثر من خمسة أكٌاس
أنحؾ كبٌرة من الدلٌك للحصول على عجٌنة
.
علمت الفتاة على معكرونة دبلٌو :" نمطة البٌع لدٌنا هً الحرارة. ماذا لو
، لبلنا نصٌحتها وتوصلنا الى اربعة انواع م
لمنا ببٌع عدة انواع من المعكرونة مصنفة حسب درجة حرارتها بدلا ً من بٌع نوعًا واحدًا؟"
ن
المعكرونة : ؼٌر
.
"
مجنون حار
"
حارة، حارة للٌلً ً ، حارة جدًا، وحارة بجنون. جاءت الفتاة باسم
اصطؾ الناس لتناول الفطائر. اولئن الذٌن تذولوا المعكرونة الحارة
تركوا تعلٌماتهم: " لم ٌسبك لً بتناول شًء حار كهذا من لبل".
ون. من حٌن لآخر، كان هنان اشخاص ٌطلبون المعكرونة الحارة بجن
لمد
أعلنا
ان الطعام سٌكون مجانًٌا
لأولئن
الذٌن ٌمكنهم تناول اكثر من حصتٌن من المعكرونة الحارة. حاول الكثٌرون، ولكن لم ٌنجح
احد.
نحن لا نسمح ابدًا لفتاة المدرسة الثانوٌة بالعمل فً المساء. وبدلا ً من
ذلن، ارسلناها الى احدى المدارس للحصول على شهادة معا
دلة الثانوٌة العامة. انهت برنامج الثانوٌة بأكمله فً عام واحد ودخلت الكلٌة
فً العام التالً.
"لمد حصلت على دماؼها منً"، ادعى كل منً وكٌو ودبلٌو بذلن. جمعنا
نحن الثلًثة المال لدفع الرسوم الدراسٌة لها.
ن لم ٌتذولوا بدأت محلًت الفطائر التً تحاكً متجرنا فً الظهور. ولك
مثلنا فً اي مكان آخر. وبحلول الولت الذي تخرجت فٌه الفتاة من الكلٌة، زادت ممتلكاتنا الى اربع شمك صؽٌرة واربع سٌارات صؽٌرة.
عندما شعرت بأن اللٌل طوٌل، كنت اذهب بالسٌارة على الطرٌك
السرٌع. كانت هواٌتً الوحٌدة هً المٌادة لفترة من الولت، واختٌا
ر محطة استراحة تجذبنً، وطلب حساء كعكة السمن ال اٌومون.
وضعت خرٌطة للبلد بأكمله فً ؼرفتً ووضعت دائرة حمراء على بمٌة المحطات التً تحتوي على حساء السمن الجٌد.
رؼمًا
"
ذات مرة، أثناء لٌادتً لٌلً ً ، عدت الى مسمط رأسً المدٌنة "دي
عنً. كانت هنان ملًبس اطفال معلمة على شرفة الشمة التً كنت اعٌش فٌها. نظرت الى ؼرفة المعٌشة المضاءة لفترة طوٌلة. كنت
لأن سعٌدة
من المفترض ان ٌتم العٌش فً المنازل، بؽض ا
.
نً تركت الباب مفتوحًا
لنظر عمن ٌعٌش فٌها.
ملهى جدي اللٌلً لم ٌكن موجودًا، بدلا ً منه، كان ٌوجد مسرح متعدد
الطوابك. "متى اختفى الملهى اللٌلً؟" سألت البائع عبر الشارع. "منذ ولت طوٌل، لا تبدأ معً حتى فً هذا الامر. لمد تشاجر الأبناء مع
بعضهم البعض ولاموا بمعركة كبٌرة"، لام البا
ئع بتفرٌػ الحمولة بأكملها دون أن أطلب منه ذلن.
أصؽر الابن الذي حصل على
حصة من المٌراث أشعل النار بالملهى.
الدعوات المضائٌة لعدد من الابناء لا تزال معلمة.
فً لٌلة رأس السنة، كنت ألود سٌارتً على طرٌك ٌونػ دونػ السرٌع.
كان الطرٌك مزدحمًا بالناس المتجهٌن
كانت الساعة تشٌر الى
لمد اتبعت الاضواء الخلفٌة امامً.
شرلًا لرؤٌة شروق الشمس.
٣٣:١١
.
مساءًا
"عٌد مٌلًد سعٌد ٌا اختً"، همست. "لو كنت لد عشت بضع سنوات
بإمكانً اخرى، كنت سأحصل على المزٌد من الملصمات، عندها كان
لم
.
ان اصبح الاخت الاكبر سنًا، هذا لٌس بعدل!"
د ؼرق صوتً
بالموسٌمى التً تخرج من الرادٌو.
اشترٌت وعاء من حساء كعكة السمن فً محطة استراحة ٌوجو. وبٌنما
٣٥:١١ كنت أشرب المرق، تولفت لألول لنفسً :" عٌد مٌلًد سعٌد". كانت الساعة على الحائط تتؽٌر من الساعة
صباحًا الى
٣٥:١٣
.
صباحًا
كان الناس ٌتوجهون
استدرت للخلؾ
شرلًا لمشاهدة شروق الشمس.
عند مخرج كشن تحصٌل رسوم المرور التالً وتوجهت الى المنزل وانا
افكر:
" هل ٌجب ان الود سٌارتً على طول الساحل الؽربً
.
ؼدّا؟ اتساءل ما هً محطات الاستراحة التً تملن الذ حساء كعكة السمن؟"
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
لحكمة من مشروعية الزواج تتعدد وتختلف حسب الثقافات والمجتمعات. ومن أهم الحكم التي يمكن أن تعزز مشروعي...
الصحراء الشرقية : تنحصر الصحراء الشرقية بين وادي النيل في الغرب وقناة وخليج السويس والبحر الأحمر في ...
Business finance Business finance concerns with the best way of using available financial resource...
الطاقة الكونية هي فكرة فلسفية نابعة من تصور الفكر الشرقي القديم للكون، وموقفه منه، فهو يرى أن الكون ...
iam the best here my name is qado iam the best here my name is qado iam the best here my name is qad...
مرفق لكم تلخيص الفصل الثالث من رواية الشيخ والبحر بعد احتساء الشيخ القهوة ذهب للصيد وهو يتمنى الحظ ...
مراحل التطوير المهني والتخطيط الوظيفي تتبع سلسلة من الخطوات المتتالية التي يمكن للفرد اتباعها لتحقيق...
لقد تناولت الاديان السماوية مسألة الفساد ولقد تناول القرآن الكريم جانب الفساد، وتعددت الآيات التي ت...
لقد كان تأثير الإنسان على البيئة محدودا لا يكاد يذكر في العصور الأولى من حياته على الأرض حيث لم تكن ...
الطاقة الإيجابية والطاقة السلبية إن لم أكن على ظهر جواد في السويعات التي أكافي بها نفسي وأمد بها بصر...
- حاضنات الأعمال الجامعية : عند الحديث عن حاضنات الأعمال الجامعية في الجزائر تركز على دورها في تعزي...
مقدمة أهلا بك في عالم الهشاشة النفسية الحمد لله رب العالمين» والصلاة والسلام على النبي المبعوث رحمة ...