Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (70%)

فاستدل في هذه المسألة بمجموعة من الباحثين اللغويين العرب الذين خاضها تجربة المصطلح اللساني من اللسان العربي إلى اللسان العربي - من بينهم أمثال من ومنذر العياشي والباحثة تشريفة العلوية ، إذ أشار إلى التفاوت وعدم التوحيد في ترجمة المصطالحات اللسانية وهذا ما يعطلنا نعرف السبب الذي سجل المباحث يوسف وعليمي يؤلف كتاب بعنوان. إشكالية تعريب المصطلحات النقدية واللسانية الحديثة وأشار إلى أن الباحث العربي لم يول اهتماماً عيدا بسيميائيات ديسوسير في هذا المجال سوى ما شاع عنه ، بل اقتصر اهتمامه على بحوث بورس و ایکو بارث وغيرهم . أم الفصل 3 خصص مختار زواوي الفصل الثالث من كتابه المعنون بـ " في آفاق النصوص الجديدة" الطرح مجموعة من المسائل والقضايا التي يرة أنها لم تجد اجاباتها الكاملة في كتاب المحاضرات في اللسانيات العامة . وأوضح أن الاجابة عنها تطالب الرجوع إلى كتابات دسيو سير الأصلية التي خطها بيده ، وأشار إلى أن هذه المسائل استند فيها إلى مصادر حديثة أو تناولت الفكر السوسيري الأميل . . من بنها بحود روبار خو دال حول المخطوطات التي اعتمد عليها نامرا المحاضرات ، بالإضافة إلى الدراسات الفيلولوجية النقدية المصاحبة للطابعات النقابة المختلفة مثل طبعة أنفلر و تیلو دو مورف . Onnaage وقد مكن هذا المخطوط في رأي زواوي من الكشف عن العديد من الجوانب الحقيقية لفكر ديوسير. ومتع كثيرا من التصورات . ومن أبرز ما كشفه هذا المخطوط أن ديوسير سواء في محاضراتة أو كتاباته الم يكن يميز بين المانية اللسان والعاميات الكلام ، كما أن لسانياته لم تكن تدرس الظواهر اللسانية إلا من منظور ما يدركه الفرد المتكلم ، وبالتالي . جان السابات 5د يسوسير تركز بالأساس على الخطاب ، وتتخذ منه مادة رئيسية للتعليل حيث يعدد المعنى بناءا على كيفية استعمال الفرد للسان أثناء الخطاب . فهو يقر بحقيقة أن ما عرفوه من خلال المخطوطات يؤكد على أن ما جاء في كتاب المحاضرات ليس لد سيو سير حيث يقول : إن ما نسب إلى دميوسير من مستوى المحاضرات في اللسانيات العامة إنما كان مجرد افتراء عليه (۵) . عما تناول في هذا الأمل أيضا فكر ميو مير الذي اصول في جملة من التصورات اللسانية الامير التي تحدث عنها كتاب المحاضرات، فكان المؤلف بديت ماجاء في فكر ديمو سير من خلال المصادر الأصول، منهما علامه بصورة للورقة الأولى المخطوط ديوسير الذي عثر عليه مؤخرا الذي يحمل عنوان de l'esence double du langue " حيث يؤكد على أن ما جاء في كتاب المحاضرات ليس لديسبوسير . توضع بالنقد والتحليل أن عبارة اللسانيات العامة لمر قد تدل على ما كان معموما منها ، بل أصبحت تشمل ثلاثة قطاعات استشهد فكرية هي ابستيمولوجيا اللسانات وفلسفة اللغة والابستمولوجيات المبرمجة . إن فكرة سوسيس يتسم بالتعدد و التنوع ، ولا يمكن مقره في مجموعة من الفروقات المعمومية -فقط ، مثل التميز بين اللغة واللسان والكلام ، أو بين الدراسة الآتية والدراية التاريخية أو بين السانيات اللسان ولسانيات الكلام ، أو بين المال والمدلول وكذلك بين العلاقات الترابطية والاستبدالية وغيرها حيث يقول : فقد كان ديسوسير (1) جانب بحوثه في اللسانيات العامة ہے يستكش في خلوته مجالات بعد أخرى محلة في نظرية الأدب ، و فلاديمير برون ، وأن له في ميمانيات التمر أفكار وآزاد لم يكن يعلمها الذي حقهم بالإسرار بها ) ~ من معاصره و المقربين إليه ٣ (2)طقة تمكن الباحثون المحدثون من تحديد الخطوط العربية لفكر دسوير من خلال دراسة الله مختلف المجالات البحثية التي خاضها ، والتي توزع على ثلاثة ميادين رئيسة يتمثل الميدان الأول في بحوثه عن الاسطورة، وهي مجموعة من الدراسات التي بدأها ديسوسير منذ سنت 1003 م و استمر منها حتى عام ۸۹۸۸ ، حيث ركز فيها على التحليل البسوي للأساطير . أما الميدان الثاني الهو بحوثه في اللسانيات العامة التي تقتل خلاصة المحاضرات التي ألقاها فى بجامعة جيف بين عامي 1907 م و ٨٩٨٨م. وقد تناول فيها ثلاث حقول أساسية و هي : اب متيمولوجيا اللسابات. وظيفة اللغة، ولا يعتريمولويات المبرمجة بينما يتمثل كـ وأوصلها حتى نهاية محاضراته في اللسانيات العامة خلال * السنة الجامعية (1910 1911م) メ حيث يقول مختار نوادي ولم يكن فرديناند دسيو سير بوما را في عما آلت إليه الدراسات التاريخية المقارنة مع نهاية القرن التاسع عشر (4) وذلك من خلال النقود التي كان يقدمها إلى الممارسات اللسانية التاريخية المقارنة. وأيضا تحفظ في استعمال مصطلح الحو المقارن . وذلك الأن مصطلح النحو المقارن بيير جملة من الأفكار الخاطئة مكان لا يتردد في الكشف عن أخطاء النحو المقارن علما دعت المزورة لذلك. تناول مختار زواوي في هذا العمل ايضا العبد الفلسفي الذي اتهم به فکر د يسومیر نین الحين والآخر وقد تجلى هذا المنحى العلمي أولا في فلسفته اللغوية بالمعنى العام الذي يشتمل معالجة ومايا فلسفية متعلقة باللغة المثل البحث في أهل اللغه ، أما ثانيا ، وقد ظهر فى فليقة اللسانية التي تناولت قضايا مرتبة أن ت لمفهوم العلامة اللساسة ، خطبعتها، وحدتها فتولها، ثباتها احتياطيها وغيرها من المسائل التعمرا . ما تداخلت فيها اهتمامات الفلاسفة مع سلماء اللغة . وفي هذا السياق من مختار زوادي إلى نقد هم عرف السيميائيات واللمانيات يو معها فرعا من السيحانيات الخاصة مع اعادة الطرقي فعليا ) مثل نسقية اللبان والعلامة و معقوم الاحتياطية، وخطة المال، وعلامة العلاقة بالواقع والفكر إضافة إلى البنية الثلاثية للغة، وهي معايا سيعمل فيما لا تقا ضمن الكتاب. كما ناقش الدكتور مختار نوادي موضوع التداوليات وعلاقتها بالسياسات ديمو مير تعرف بالتداولية وتطرق إلى الانتقادات التي وحبيت إلى الدرس اللساني الموسري خاصة فيما يتعلق دنه مش الكلام واهمال الفرد المتكلم وأيضا إقصاء ديسومير للحال في مجال سبارت المسائية حيث يقول لآلف رافق إقصاء الافراد المتكلمين اقصاء من قبل الحسابات الصورية : السوية التوليدية الحال من مجال ممارستها (1) أ وضع زواوي أن نبوية دينوسير تركز فقط على النص وما يحويه داخليا مستعداة الظروف الخارجية المحيطة به كما بين أن معموم البيان أصبح معياراً أساسيا في تصنف الدراسات التداولية حيث ارتبطت مفاهيم مثل السياء النصب أو اللساني والسياق المربعي ، وسياق الحال ، والسياق التفاعلي ،


Original text

فاستدل في هذه المسألة بمجموعة من الباحثين اللغويين العرب الذين خاضها تجربة المصطلح اللساني من اللسان العربي إلى اللسان العربي - من بينهم أمثال من ومنذر العياشي والباحثة تشريفة العلوية ، إذ أشار إلى التفاوت وعدم التوحيد في ترجمة المصطالحات اللسانية وهذا ما يعطلنا نعرف السبب الذي سجل المباحث يوسف وعليمي يؤلف كتاب بعنوان. إشكالية تعريب المصطلحات النقدية واللسانية الحديثة وأشار إلى أن الباحث العربي لم يول اهتماماً عيدا بسيميائيات ديسوسير في هذا المجال سوى ما شاع عنه ، بل اقتصر اهتمامه على بحوث بورس و ایکو بارث وغيرهم .


أم


الفصل 3


خصص مختار زواوي الفصل الثالث من كتابه المعنون بـ " في آفاق النصوص الجديدة" الطرح مجموعة من المسائل والقضايا التي يرة أنها لم تجد اجاباتها الكاملة في كتاب المحاضرات في اللسانيات العامة . وأوضح أن الاجابة عنها تطالب الرجوع إلى كتابات دسيو سير الأصلية التي خطها بيده ، وأشار إلى أن هذه المسائل استند فيها إلى مصادر حديثة أو تناولت الفكر السوسيري الأميل . . من بنها بحود روبار خو دال حول المخطوطات التي اعتمد عليها نامرا المحاضرات ، بالإضافة إلى الدراسات الفيلولوجية النقدية المصاحبة للطابعات النقابة المختلفة مثل طبعة أنفلر و تیلو دو مورف .


Onnaage


وأكد زواوي أن أهم مصر يعكس الفكر الحقيقي لديموسير بتصل في المخطوط الذي اكتشف سنة 1996 ، والذي تكتب بخط يد دويوسير ونشر سنة 2002 م . وقد مكن هذا المخطوط في رأي زواوي من الكشف عن العديد من الجوانب الحقيقية لفكر ديوسير. ومتع كثيرا من التصورات . التي ارتبطت بكتاب المحاضرات، ومن أبرز ما كشفه هذا المخطوط أن ديوسير سواء


في محاضراتة أو كتاباته الم يكن يميز بين المانية اللسان والعاميات الكلام ، كما أن لسانياته


لم تكن تدرس الظواهر اللسانية إلا من منظور ما يدركه الفرد المتكلم ، وبالتالي . جان السابات


5د يسوسير تركز بالأساس على الخطاب ، وتتخذ منه مادة رئيسية للتعليل حيث يعدد المعنى بناءا على كيفية استعمال الفرد للسان أثناء الخطاب .


فهو يقر بحقيقة أن ما عرفوه من خلال المخطوطات يؤكد على أن ما جاء في كتاب المحاضرات ليس لد سيو سير حيث يقول : إن ما نسب إلى دميوسير من مستوى المحاضرات في اللسانيات العامة إنما كان مجرد افتراء عليه (۵) . عما تناول في هذا الأمل أيضا فكر ميو مير الذي اصول في جملة من التصورات اللسانية الامير التي تحدث عنها كتاب المحاضرات، فكان المؤلف بديت ماجاء في فكر ديمو سير من خلال المصادر الأصول، منهما علامه بصورة للورقة الأولى المخطوط ديوسير الذي عثر عليه مؤخرا الذي يحمل عنوان de l'esence double du langue " حيث يؤكد على أن ما جاء في كتاب المحاضرات ليس لديسبوسير . توضع بالنقد والتحليل أن عبارة اللسانيات العامة لمر قد تدل على ما كان معموما منها ، بل أصبحت تشمل ثلاثة قطاعات


استشهد


فكرية هي ابستيمولوجيا اللسانات وفلسفة اللغة والابستمولوجيات المبرمجة .


إن فكرة سوسيس يتسم بالتعدد و التنوع ، ولا يمكن مقره في مجموعة من الفروقات المعمومية -فقط ، مثل التميز بين اللغة واللسان والكلام ، أو بين الدراسة الآتية والدراية التاريخية أو بين السانيات اللسان ولسانيات الكلام ، أو بين المال والمدلول وكذلك بين العلاقات الترابطية والاستبدالية وغيرها حيث يقول : فقد كان ديسوسير (1) جانب بحوثه في اللسانيات العامة ہے يستكش في خلوته مجالات بعد أخرى محلة في نظرية الأدب ، تقدمت بموت علود ليفيتروس و نيكي موروف. و فلاديمير برون ، وأن له في ميمانيات التمر أفكار وآزاد لم يكن يعلمها الذي حقهم بالإسرار بها ) ~


من معاصره و المقربين إليه ٣ (2)طقة تمكن الباحثون المحدثون من تحديد الخطوط العربية لفكر دسوير من خلال دراسة الله مختلف المجالات البحثية التي خاضها ، والتي توزع على ثلاثة ميادين رئيسة يتمثل الميدان الأول في بحوثه عن الاسطورة، وهي مجموعة من الدراسات التي بدأها ديسوسير منذ سنت 1003 م و استمر منها حتى عام ۸۹۸۸ ، حيث ركز فيها على التحليل البسوي للأساطير . أما الميدان الثاني الهو بحوثه في اللسانيات العامة التي تقتل خلاصة المحاضرات التي ألقاها فى بجامعة جيف بين عامي 1907 م و ٨٩٨٨م. وقد تناول فيها ثلاث حقول أساسية و هي : اب متيمولوجيا اللسابات. وظيفة اللغة، ولا يعتريمولويات المبرمجة بينما يتمثل كـ


تو المیدان الثالث في بحوثه حول القياسات التصفيحية أو هي معصومة دراسات جد أنها منذ سنة 1305 . وأوصلها حتى نهاية محاضراته في اللسانيات العامة خلال * السنة الجامعية (1910 1911م) メ


كما أثار أيضا موقف ديوسير الابستمولوى من اللسابات ، فتحدث عن رأيه حول كل ما كان 1 متعلق بمجال البحث اللساني . حيث يقول مختار نوادي ولم يكن فرديناند دسيو سير بوما را في عما


آلت إليه الدراسات التاريخية المقارنة مع نهاية القرن التاسع عشر (4) وذلك من خلال النقود التي كان يقدمها إلى الممارسات اللسانية التاريخية المقارنة. وأيضا تحفظ في استعمال مصطلح الحو المقارن .


و استبداله بمصطلح اللسانيات التاريخية ، وذلك الأن مصطلح النحو المقارن بيير جملة من الأفكار الخاطئة مكان لا يتردد في الكشف عن أخطاء النحو المقارن علما دعت المزورة لذلك.


تناول مختار زواوي في هذا العمل ايضا العبد الفلسفي الذي اتهم به فکر د يسومیر نین


الحين والآخر وقد تجلى هذا المنحى العلمي أولا في فلسفته اللغوية بالمعنى العام الذي يشتمل معالجة ومايا فلسفية متعلقة باللغة المثل البحث في أهل اللغه ، وعلاقتها بالفكر و الواقع، بالاضافة إلى مسالة العلاقة القائمة بين اللغة من جهة و الفكرو العقل من حصة أخرى ، أما ثانيا ، وقد ظهر فى فليقة اللسانية التي تناولت قضايا مرتبة أن ت لمفهوم العلامة اللساسة ، خطبعتها، وحدتها فتولها، ثباتها احتياطيها وغيرها من المسائل التعمرا . ما تداخلت فيها اهتمامات الفلاسفة مع سلماء اللغة . وفي هذا السياق من مختار زوادي إلى نقد هم عرف السيميائيات واللمانيات يو معها فرعا من السيحانيات الخاصة مع اعادة الطرقي فعليا ) مثل نسقية اللبان والعلامة و معقوم الاحتياطية، وخطة المال، وعلامة العلاقة بالواقع


والفكر إضافة إلى البنية الثلاثية للغة، وهي معايا سيعمل فيما لا تقا ضمن الكتاب. كما ناقش الدكتور مختار نوادي موضوع التداوليات وعلاقتها بالسياسات ديمو مير تعرف بالتداولية وتطرق إلى الانتقادات التي وحبيت إلى الدرس اللساني الموسري خاصة فيما يتعلق دنه مش الكلام واهمال الفرد المتكلم وأيضا إقصاء ديسومير للحال في مجال سبارت


المسائية حيث يقول لآلف رافق إقصاء الافراد المتكلمين اقصاء من قبل الحسابات الصورية : السوية التوليدية الحال من مجال ممارستها (1) أ وضع زواوي أن نبوية دينوسير تركز فقط على النص وما يحويه داخليا


مستعداة الظروف الخارجية المحيطة به كما بين أن معموم البيان أصبح معياراً أساسيا في تصنف الدراسات التداولية حيث ارتبطت مفاهيم مثل السياء النصب


أو اللساني والسياق المربعي ، وسياق الحال ، والسياق التفاعلي ، بنمط خاصى من الممارسات التداولية ، ويغطي معقوم السياق العالي مختلف الأحوال الثقافية التي تحيط بالافعال التواصلية، مثل الطقوس الاحتفالية المنافسات البرلمانية والمعلومات


ل


(2)


ل


وعزهاكما تطرق مختار زواوي إلى اقصاء ديسوير للاستخدام اليومي للغة حيث أشار إلى أن الإتصالات الحادية للغة لم تحظ باهتمام علماء اللغة حتى وقت قريب وذلك لأنهاكات تعتبر بالنسبة لهم الجانب العشوائي وغير المنظم من اللغة ، وقد شهد تاريخ اللسانيات صعوبة في استخراج اللسانيات العلمية من النحو المعياري حيث كان معظم الذين اهتموا بالغة في تلك الفترة يفعلون ذللا بمقاعد معيارية. مفضلين اللسان المكتوب عن اللسان المنطوق معتبرين أن اللسان الأدبي هو الأكثر صحة ونقاء


ومن هنا تجديد دورهم في الحفاظ على هذه اللغة المكتوبة. ان التزام هذا المنهج المعياري وعدم الاهتمام بالاستخدامات اليومية للغة جعل من اللعب تقديم وصف شامل لكل جوانب اللغة . وقد أعد زوادي على أن دراسة المعنى لا يمكن أن تكون كافة إذا لم تأخذ بعين الاعتبار المرجع والسياق الذي نشأت منه الرسالة مشيرا إلى أن المحادثة لبيت مجرد تبادل المعلومات ، بل هي محل محكوم بقواعد خاصة . كما أشار إلى أن استخدام اللغة لا تمر مجرد فعل معنى ، بل هو جزء من التعامل الاجتماعي الكلي (1) إذ أن أنساق اللغة هي أمور منقو عليها اجتماعيا ونموها وتطورها يحدث تحت تأثير بنية التفاعل الاجتماعي.


یا مو نفر بنایا


و في ختام هذا الفصل تناول زواوي التأثيرات السلبية التي أحدثها تشاول بالي" والبرشماني" في الغبير ) عن أفكار ديوسير قائلا : نويد أن تذكر مرة أخرى بالآثار الوخيمة للاجتهادات التى قام بها تناول بالي : ا والبرشهاي في التغيير عن أفكارد سبوسير حتى ننله عمانيه عدد من النصوص السوسيرية إلى العنور الذي الحقاء بمحاضراته وقدموها للمجتمع العلمي على أنها أفكاره . وما هي بأفكاره بإسامي إلا محاولات السانية


لا علاقة لها جما كان ديسوسير يلفه الحالية (2) وأضاف أن اعتشاق المخطوطات عن انقذ فكرة الأهلي من البقاء معمولا . وأكد على الفجوة التي تفعل بن ما جاء في الكتاب والمخطوطات الحديثة من مسائل خليفته في ولساعة بالإضافة إل) قضايا متعجبة ، واعظم معربة تتبع جميع هذه المسائل فقد اختفى بالإشارة إلى مسألة تتعلق بخلق التداوليات، وهي مسألة الخطاب وعلاقته باللسان والتي في رأيه تتسلم في المادة النظر. في العديد من الافكار المنسوبة اديسونين. وفي هذا السياق تعرف تمير دنيوسر من اللسان والخطاب حيث أخر أن اللسان ليس كاداة للتخاطب . وأنه يتحول الخطاب من خلال الفعل اللغوي أو أن الخطاب يغير نشاطا لسانيا


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

إدارة الدورات و...

إدارة الدورات والبطوالت الرياضية البطوالت والمنافسات الدولية ارتباطاً وثيقاً ارتبطت مع تطور الحركة ...

نظام ساسي شمولي...

نظام ساسي شمولي يعتمد على حكم الفرد في غياب اي تمثيل نيابي وتحصر كل السلطات والصلاحيات في يد رجل واح...

النّص : «لا شيء...

النّص : «لا شيء يضيّع ملكات الشّخصِ ومزاياهُ كتشاؤُمِه في الحياةِ، ولا شيءَ يبعثُ الأملَ، ويقرِّب من...

تعريف الادارة ا...

تعريف الادارة المالية تعددت مفاھيم الادارة المالية واختلفت حسب نظرة كل باحث إلى وظيفة الادارة المالي...

فاستدل في هذه ا...

فاستدل في هذه المسألة بمجموعة من الباحثين اللغويين العرب الذين خاضها تجربة المصطلح اللساني من اللسان...

نقطه تحول مفاجئ...

نقطه تحول مفاجئة في العلاقات بين الدول تتضمن تهديدا مباشرا للقيم و المصالح العليا لمختلف الفواعل ، م...

منهجية البحث في...

منهجية البحث في علم الاجتماع إعداد الأستاذة وحدي 1 ثانيا/ أدوات جمع البيانات تتعدد الخطوات التي يجب ...

تسعى مختلف الدو...

تسعى مختلف الدول الى تحقيق درجات الكفاءة الاقتصادية لتحقيق مستويات عالية من التشغيل في ظل سياسة اقتص...

 Ensemble de p...

 Ensemble de processus de transformation des aliments dans l’organisme lui permettant de se mainten...

مقدمة بات الإعل...

مقدمة بات الإعلام في العصر الراهن من أكثر الأجهزة المستعملة لصناعة الرأي العام، وتوجيهه وفق ما يخدم ...

السؤال الذي يتب...

السؤال الذي يتبادر إلى الذهن عند الحديث عن تاريخ المشاريع هو: ما هو أول وأقدم مشروع أُنشئ على وجه ال...

رفع ملوحة الترب...

رفع ملوحة التربة لدرجة يصعب على العديد من الأصناف النباتية تحملها، حيث يؤدي رفع التركيز الكلي للأملا...