Lakhasly

في يوم عادي في الريف البريطاني الشمس تشرق على بيت داون في مقاطعه كنت بيت جميل وهادئ وتحاوطه الاشجار في سنه ١٨٦٦ نهايه القرن التاسع عشر يستيقض تشارلز دارون يذهب الى المكتب الخاص به ‏ ‏في هذه الفترة كان كان داروين يحاول أن يجد حل فجوة معرفية ضخمة في نظريته انتخاب الطبيعي في وقته لم يكن معروف كيف تنتقل الصفات الوراثية إلى الحيوانات ‏لن نتحدث عن الفجوه في نظرية داروين ولكن تحدث عن بيت أو تحديدا المكتب وتحديدا أكثر مكتبة كبيرة في بيت داروين هذه المكتبة تحتوي على مجلة مغمورة فيها عالم مغمور فهذه المجلات العلمية كانت ترسل إلى داروين بصورة مستمرة لأنه أحد علماء الكبار في تلك الفترة وكانت في هذه المجلة هو حل اللغز الذي كان يبحث عنه فقد كان خيط الحل في ذلك الدرج الذي يحتوي على مجله فيهاورقة بحثية عنوانها تجارب في تهجين النبات وقد كتب هذه الورقة العالم كروكور جوهان مندل في أكتوبر 1843 والمكان دير سان توماس في مدينة بورنو التي تتبع دولة التشيك وصل يوهان إلى دي بعد رحلة مرهقة وعمره كان كان 21 سنة كان هذا الشاب مزارع في الأصل امه وأبوه من مقاطعة سيز وفر الدير إلى منزل مكان الذي يقرأ فيه ويتعلم وأيضا أغفر مصروفة في الواقع منذ لم يجب أن يكون هنا وكل ظروف هذا قد تبنت إن كان كان يجب أن يكون فلا فلاح لكنه واحد من مدرسين قد أخبرهم بأن ابنهم لديه علامات النبوغ فقد كانوا رافضين فكرة أن يذهب إلى التعلم ولكن نمو هذا الولد ملفت الذي جاء له كل المدرسين يدرسوا حسنا قرار أن يوهان يجب أن يسافر وهو عنده 12 سنة فقرر أن يدخل برنامج لمدة سنتين في جامعة بلاسكي ودخل هناك اختصاصات الفيزياء الرياضيات الفلسفة إحصاء فقد كان على عائلته أبي الأموال الذي يجب أن يوفرها من أجل الدراسة فكوا والدها أن يبيع المزرعة بشرطة أن يكون هناك كل سنة من إنتاج المزرعة نسبة إلى مندل في مراسلاتتها مع أصدقاء كان أكثر شيء يرسله لهم انه إحساس بالجوع لأن الأكل لم يكفي في هذه الفترة حتى يوهان بكتاب حقيقي ففي فترة الدراسة مرة في نبتان الاكتئاب فلم يستطيع النوم بهم وإنما فترا ده الأحلام السيئة حتى وصل إلى مرحلة انه يترك الدراسة ويعود إلى بلده لكن من كان يعيده على الدراسة ويش وجعه هم أهله تخرج من ذي من الجامعة فقرر أن يكمل الدراسة ويكون راهب حيث دخل الرهبان حسب أحد أساتذته في الجامعة الذي نصحه أن يذهب إلى مكان معين والذي يسمى دير سان توماس في بورنو الذي كان في وقتها مركز ثقافي وعلمي وقد وقعوا والداه على إقرار موافقتهم على أن يكون ابنهم راهب في الدير وفي أكتوبر سنة 1843 وصل دير شاب يافع عمره 21 سنة وبعد أربع سنوات تحديدا 6 أغسطس أغسطس أغسطس 1847 يوهان أصبح الراهب مندل ويحصل على اسم قور يوهان مندل في سنة 1848 أبلغ الدير على أنه يجب أحد من الرهبان أن يرسل من أجل التعلم أن يكون مدرسا للرياضيات واليونانيه ‏منذ قد قدم على هذه الوظيفة ولكن هناك شرط صغير هذا الشرط هو أنت أن تنجح في اختبار رسمي في العلوم الطبيعية وفي النتيجة فشل مندل فشل مبهر فذهب مندل إلى جامعات فيينا التي تكون مراكز علمية فإذا وصية من الدير الذي تحملت كل التكاليف المادية فكان من دل لم يتعامل فقط مع الأحياء أيضا وعم مدينة كبيرة وهي فيينا ويحس بشعور متكرر يصفه فيما بعد على أنه صغير جدا في وسط أحداث كبيرة جدا فبات القلب مرة أخرى والضربات النوم والطعام وقد حسب بشعور عميق في الغربة ولكن هذا قد جعلني أركز أكثر في درسته ففي جامعة فيينا قد درس درس الفيزياء والكيمياء والأحياء والجيولوجيا وعلم النبات وفي سنة 1853 عادة مندل من رحلتي إلى الدير ويستعد مرة أخرى للإختبار ففشل مرة أخرى ‏يا فاشل أكبر من مرة أخرى وأيضا قد في كتابة هذا تشاجر مع الذي يختبر في الامتحان قد كان ينجح في الامتحان التحريري فقط لكن يبدو أن هذا الرجل لديه مشاكل في تواصل اجتماعي فرك الحصول على هذه الشهادة فدخل من ذي الهدير سان توماس ودخل إلى الحديقة الخارجية في هذا الدير وضع إلى تلك الحديقة وقرر أن يزرع البازلاء الكاتبة العلمية في كتابها تقول دون قد قرر أن يدخل إلى الدير ويصلك مثلك الروبان بسبب أنه عنده طموح طوع علمي وبالتالي الاختيار المنطقي أن يكون الخيار رهبنة وبالتالي كان أيضا هو شخص متدين شديد الإيمان من خال أوراق أن تم الحصول عليها لاحقا فقد كانوا مميزاته حب شديد للعلم وإيمان شديد فكان مندي قد ذهب إلى الدير بعقلية العالم أنه يريد أن يبدأ تجارب التاجين بأسرع وقت فقد كانت تجربة الأولى له على الفئران وقد حولها إلى نباتات بسبب توصية رئيس الدير وقد بدأ عند الاختبار النباتات وقد وقع اختياره على نبات البازل لا كان اختيار لو أسباب مختلفة لم يكون صدفه لكنه كان قديم الحظ لكن الحظ كان يأت الشخص الذي ينتبه إلى التفاصيل فقد كان نبات البازل منتش في ذلك الوقت وظروف وظروف مو سهلة وهو نبات سريعة النمو حتى يصل مرحلة التكاثر حيث يمكن أن تكاثرها وينتظر النسل وإذا كان هو نبات صفات واضحة حيث أن هناك نبات بذوره خضراء وآخر صفراء وأنواع أخرى من بازلاء زورها حمراء وآخرى زورها بيضاء وأيضا هو يكون في إنسان جنسي الأول أنثى وذكر وأيضا يحتوي على تلقيح ذاتي ويمكننا أيضا أن يلق تلقيح ذاتي وأكثر من مؤرخ قد اتفقوا على اختيار الباز كان كان الأسباب عملية ويمكن تحديد اللحظة التي بدأت من خلالها تجارب مندل هي ملاحظته صفات معينة بازلاء قراره أن يدرسها بيت معين لماذا يدرسها الآن لم يكن معروفا سوي دراسته النبات لكن في رأيي الشخصي هو مزيج بينه الشخصي بموضوع أن يجد شيئا يعمله في مكانه والمنزل بعد فشل في مسيرته التعليمية والإمتحانات وهذا قد جعله يريد أن يثبت نفسه في شيء معين فقد كان تكون شخصيته تكوين عالم وقد كان لدي فكرة ابحث خلفها لقد كان مهتما في دراسات حتى لأنه لم اكن أبحث خلفها فقد كان منذ يعرف القراءة العالمية الكبيرة في هذا الوقت وأيضا وراثة كان كثير من التجارب على ما شعين ومن هؤلاء العلماء هو تشارلز داروين الذي لديه محاولات مع الحمام وكان السؤال الذي دارج في بذلك الوقت وخاصة بعد ظهور نظريات داروين وهو الصفات التي تعطي على الكائن الصلاحية كيف تنتقل الصفات من كائن حي إلى الثاني فق مندل أن يدرس العديد من الصفات ومن أهم سبع صفات في نبات البازت هذه الصفات ملمس البذرة لون البذرة لون الزهرة لون قرن الباز شكل قرن الباز طول النبتة وضع النبتة فقد كان هدف مندل هو أن يجد النسل النقي ونفس النقي هو مكثت نبات بزاليا مع نبات بازلاء آخر فأنت تجون الأجيال الأخرى به بالضبط فقد كان لاحظ منذ عنده مكثت نبات طويل مع نبات طويلة آخر ينتج في الأبناء بعض الأبناء القصار فقرنا مندل أن يتم مكث النبات مع نفسه بت قيح ذاتي فقد كانت النتيجة نباتات طويلة فقط فكرنا بعدها أن يأتي بن بات قصير ولوا ذاتيا Petit قصيرة فقط فكره أن يلقح نبات طويل نقي مع نبات قصير نقي فقد كانت تلك اللحظة بداية تجارب مند الجيل الأول كله طوال لقد قام منزلي بأخذ نبتة من الجيل الأول ولا ق ذاتيا فقد وجدت أنه هناك صفة القصر عادت مرة أخرى مجرب نكتة أخرى طويلة من الجيل الأول وقى ذاتيا فوجد أن هناك صفات القصر مرة أخرى أفعلها عدة مرات وجد نفس النتيجة فقد وجدنا صفها قد تختفي في الجيل الأول لكنها تعود الظهر مرة أخرى في الأجيال الأخرى فكانا مندل بعد تعلم المهارات من جامعة فن أن يبدأ أن يعد النباتات الناتجة من تلقيح نباتات الجيل الثاني من نفسها عندما عدى منديل هذه النباتات قد وصل إلى معرفة النظام في ذروة الفوضى وهو عن طريق النمط في كل مرة من المرات عندما يتم تقيح حجي الأول ذاتيا فوجد أن نسبة النباتات القصيرة في الجيل الثاني هي الثلاثة إلى واحد قم اختلال هذا الشيء قد توصل المنزل على أنه كل صفة من هذه الصفات اتصل على نفس النمط وقت استنتج من عند أن هذا صفات محمولة على عناصر أو عوامل تسمح حاليا الجينات هي صفات تغطية على صفات أخرى وتسمى هذه الصفات بالهيمنة وهناك صفات بال