Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

  • زاوية خروج الأداة (زاوية الانطلاق): ليست السرعة القصوى للأداة عند انطلاقها فقط هو مايلزم لدفعها إلى ابعد مسافة ممكنه بل هناك عامل أخر يلعب دوراً مكملاً في زيادة طول هذه المسافه وهو انطلاق الأداة بزاوية معينه "وزاوية الانطلاق هي الزاوية المحصورة بين مسار مركز ثقل الرمح و الخط الأفقي عند نقطة انطلاقه لحظة ترك الرمح من يد الرامي ". وان انسب زاوية تعطي ابعد مسافة ممكنه هي زاوية 45 درجه نتيجة لنظرية القذائف من الأسطح المستوية ألممثله بالمعادلة الاتيه المسافة= 2×جيب زاوية الانطلاق ×(سرعة الانطلاق)2 تعجيل الجاذبية إلا رضيه "وهذه الزاوية تعتبر مثالية فعلاً إذا ما توافر كل من انعدام تأثير مقاومة الهواء وتساوي سطحي الانطلاق والهبوط ، أما إذا كان سطح الانطلاق في مستوى اعلي من سطح الهبوط كما هو الحال في فعالية رمي الرمح ، فان الأمر يحتاج إلى زاوية اقل من النظرية المثالية ، ولكن كيف يمكن تحديد هذه الزاوية ؟ في الحقيقة يتدخل عاملين رئيسيين في تحديد الزاوية المناسبة أولهما هو مقدار الفرق بين ارتفاع نقطة الانطلاق وارتفاع سطح الهبوط ، فكلما زاد هذا الفرق ، ففي حالة ثبات باقي المتغيرات يمكن القول انه كلما زادت سرعة الانطلاق كلما احتاج ذلك لزاوية انطلاق اقل من (45)درجة . 3- ارتفاع نقطة التخلص (الانطلاق ): وكلما زاد الفرق بين مستوى الانطلاق ومستوى الهبوط زاد زمن الطيران للأداة ، وعلى ذلك فان اللاعب الأطول يكتسب ميزة أوتوماتيكية في الرمي عنه في اللاعب الأقصر ، حتى إذا تساوت سرعة الرمي في كلتا الحالتين كما سوف نلاحظ إن الزاوية النموذجية لرمي الأداة لم تصبح (45) كالحالة السابقة بتساوي مستويي الانطلاق والهبوط ، وان الزاوية (40) حققت مسافة أفقية اكبر ، وهذا يعني انه كلما زاد الفرق بين كلا المستويين أدى ذلك إلى تغير مقدار الزاوية النموذجية لتحقيق اكبر مسافة أفقية اكبر . ففي حالة تساوي كل من ارتفاع نقطة الانطلاق وزاوية الانطلاق عند الرمي لأداتين فان الأداة الأسرع سوف تحقق مسافة أفقية اكبر ، وعلى ذلك فاللاعب يجب إن يرمي الأداة بسرعة اكبر ليضمن تحقيق هذه المسافة ، لأنه في الحقيقة تؤدي السرعة إلى زيادة كبيرة في المسافة الأفقية التي تحققها الأداة أكثر منها في حالة زيادة الفرق بين نقطة الانطلاق ونقطة الهبوط ، ولكل ارتفاع وسرعة انطلاق زاوية نموذجية محدده تحقق للمقذوف أقصى مسافة أفقية ممكنة ، وكلما زادت سرعة الانطلاق زاد مقدار الزاوية ، لذا يلاحظ اختلاف زوايا الرمي باختلاف اللاعبين ، ولكل لاعب زاويته المناسبه والتي تحقق مع سرعة الرمي وارتفاع الأداة لحظة انطلاقها أفضل مسافة أفقية ممكنة ، ولكن يجب إن نضع في الاعتبار إن حديثنا عن النموذجية او المثالية بالنسبة لزاوية الانطلاق يجب إن يكون في ضوء كل من سرعة الانطلاق وارتفاع نقطة الانطلاق . ويمكن حساب المسافة الأفقية التي يقطعها المقذوف عندما يختلف مستوى الانطلاق ومستوى الهبوط من خلال المعادلة الرياضية الآتية :


Original text


  • زاوية خروج الأداة (زاوية الانطلاق):


ليست السرعة القصوى للأداة عند انطلاقها فقط هو مايلزم لدفعها إلى ابعد مسافة ممكنه بل هناك عامل أخر يلعب دوراً مكملاً في زيادة طول هذه المسافه وهو انطلاق الأداة بزاوية معينه "وزاوية الانطلاق هي الزاوية المحصورة بين مسار مركز ثقل الرمح و الخط الأفقي عند نقطة انطلاقه لحظة ترك الرمح من يد الرامي ".وان انسب زاوية تعطي ابعد مسافة ممكنه هي زاوية 45 درجه نتيجة لنظرية القذائف من الأسطح المستوية ألممثله بالمعادلة الاتيه


المسافة=


2×جيب زاوية الانطلاق ×(سرعة الانطلاق)2


تعجيل الجاذبية إلا رضيه


وبما إن الزاوية المثالية للأجسام المقذوفة للحصول على أفضل مسافة انجاز هي زاوية (45)عندما يكون مستوى الانطلاق والهبوط واحد،أي إن قيمة ظل الزاوية يساوي (1) أي النسبة بين سرعة المركبة العمودية والأفقية يساوي (1) "ظل الزاوية المحصورة بين المحصلة والاتجاه الأفقي يساوي النسبة بين مجموع المحللات الرأسية والمجموع الجبري للمحللات الأفقية .


"وهذه الزاوية تعتبر مثالية فعلاً إذا ما توافر كل من انعدام تأثير مقاومة الهواء وتساوي سطحي الانطلاق والهبوط ، أما إذا كان سطح الانطلاق في مستوى اعلي من سطح الهبوط كما هو الحال في فعالية رمي الرمح ، فان الأمر يحتاج إلى زاوية اقل من النظرية المثالية ،ولكن كيف يمكن تحديد هذه الزاوية ؟ في الحقيقة يتدخل عاملين رئيسيين في تحديد الزاوية المناسبة أولهما هو مقدار الفرق بين ارتفاع نقطة الانطلاق وارتفاع سطح الهبوط ، فكلما زاد هذا الفرق ،كلما احتاج ذلك إلى زاوية انطلاق اقل لكي تكون الزاوية مثالية ، أما العامل الثاني فهو سرعة الانطلاق للأداة ، ففي حالة ثبات باقي المتغيرات يمكن القول انه كلما زادت سرعة الانطلاق كلما احتاج ذلك لزاوية انطلاق اقل من (45)درجة .


3- ارتفاع نقطة التخلص (الانطلاق ):


إن ارتفاع نقطة الانطلاق يعني وجود مسار لجسم مقذوف من سطح يعلو سطح الهبوط كما في فعالية رمي الرمح حيث يحدد هذا الارتفاع طول اللاعب وارتفاع نقطة القذف حيث يعتمد ارتفاع مركز ثقل الأداة المقذوفة على طول اللاعب الذي يؤدي المهارة وفي إي وضع يتم قذف الأداة (من اعلي الرأس ومن جانب الجسم في مستوى الكتف ) وغالباً ًما تكون نقطة الهبوط هي الأرض .


" ويعتبر قياس ارتفاع الانطلاق معياراً لفعالية الامتداد التي يحققها اللاعب بالنسبة لطوله الطبيعي وذلك عن طريق ميل الجذع للخلف بالإضافة الى زاوية ركبة الرجل الأمامية خلال مرحلة التخلص ( الرمي ) فاللاعب يحاول أن يحقق الرمي من أعلى ارتفاع ممكن بما يسمح طوله مع الاحتفاظ باتصال القدم بالأرض


(وكلما زاد الفرق بين مستوى الانطلاق ومستوى الهبوط زاد زمن الطيران للأداة ،وبالتالي زادت فرصة حركتها تحت تأثير المركبة الأفقية للسرعة ،فتزيد بذلك المسافة الأفقية الإضافية التي تحققها ، وعلى ذلك فان اللاعب الأطول يكتسب ميزة أوتوماتيكية في الرمي عنه في اللاعب الأقصر ،حتى إذا تساوت سرعة الرمي في كلتا الحالتين كما سوف نلاحظ إن الزاوية النموذجية لرمي الأداة لم تصبح (45) كالحالة السابقة بتساوي مستويي الانطلاق والهبوط ، وان الزاوية (40) حققت مسافة أفقية اكبر ، وهذا يعني انه كلما زاد الفرق بين كلا المستويين أدى ذلك إلى تغير مقدار الزاوية النموذجية لتحقيق اكبر مسافة أفقية اكبر .


ففي حالة تساوي كل من ارتفاع نقطة الانطلاق وزاوية الانطلاق عند الرمي لأداتين فان الأداة الأسرع سوف تحقق مسافة أفقية اكبر ، وعلى ذلك فاللاعب يجب إن يرمي الأداة بسرعة اكبر ليضمن تحقيق هذه المسافة ،لأنه في الحقيقة تؤدي السرعة إلى زيادة كبيرة في المسافة الأفقية التي تحققها الأداة أكثر منها في حالة زيادة الفرق بين نقطة الانطلاق ونقطة الهبوط ، ولكل ارتفاع وسرعة انطلاق زاوية نموذجية محدده تحقق للمقذوف أقصى مسافة أفقية ممكنة ،فكلما زاد الفرق بين مستويي الانطلاق والهبوط قل مقدار الزاوية التي يمكن اعتبارها الزاوية النموذجية ، وكلما زادت سرعة الانطلاق زاد مقدار الزاوية ، وإذا غير اللاعب من ارتفاع انطلاق الأداة أو سرعتها فان الزاوية التي يرمي بها اللاعب يجب إن تتغير تلقائياً في ضوء ماتم ذكره .


لذا يلاحظ اختلاف زوايا الرمي باختلاف اللاعبين ، ولكل لاعب زاويته المناسبه والتي تحقق مع سرعة الرمي وارتفاع الأداة لحظة انطلاقها أفضل مسافة أفقية ممكنة ، ولكن يجب إن نضع في الاعتبار إن حديثنا عن النموذجية او المثالية بالنسبة لزاوية الانطلاق يجب إن يكون في ضوء كل من سرعة الانطلاق وارتفاع نقطة الانطلاق .


وان هذه المسألة أعقد من إن نتناولها بهذه ألبساطه ، فيمكانيزم التعامل مع هذه المتغيرات يعتبر من أكثر المشكلات التي تعترض سبيل تحقيق التقدم في المستويات العليا ، وتعتبر العوامل المرتبطة بالزاوية المثالية للانطلاق وسرعات الانطلاق من الأمور المهمة جداً في التدريب ، حيث ترتبط بأطوال اللاعبين وقدراتهم العضلية وتتطلب مرونه عالية في التنفيذ لارتباطها بالتغير الذي يطراء على حالة اللاعبين بين كل محاولة وأخرى لتباين الظروف المتداخلة في نجاح الأداء) .


ويمكن حساب المسافة الأفقية التي يقطعها المقذوف عندما يختلف مستوى الانطلاق ومستوى الهبوط من خلال المعادلة الرياضية الآتية :


4- قوة مقاومة الهواء


إن فعالية رمي الرمح تتأثر بشكل كبير بالعوامل الهوائية وبذلك لايمكن تحديد زاوية الانطلاق بدون الأخذ بالنظر تلك العوامل فقد تختلف الزاوية عندما يكون اتجاه الريح بنفس اتجاه الرمح عنها إذا كانت الريح عكس اتجاه الرمح ، وبشكل عام فان الريح المواجه للرمح يتحلل إلى مركبتين يعتمد مقدار المركبات على مقدار الزاوية التي ينطلق بها الرمح وكذلك على سرعة انطلاقه فتسمى ألمركبه ألرأسيه والتي ترفع الرمح إلى الأعلى مركبة ( الرفع ) بينما تمثل المركبة التي تسحب الرمح إلى الخلف مركبة ( السحب ) وتعتمد ألنسبه بين هاتين المركبتين على زاوية الهجوم ،وطبقاً لبحوث توتافتش إن زاوية انطلاق الرمح في الظروف الاعتيادية تكون بين (37-38) وعند الرمي بريح معاكسة بين (37-39) وبريح مصاحبة (39-40) .


5- قوة الجاذبية الأرضية :


كما هو معلوم إن الجاذبية الأرضية ذات تأثير كبير على حركة الأجسام المقذوفة في الهواء ، والجاذبية تسحب الأجسام باتجاه مركز الكره الأرضية عند تحليقها في الهواء ، والأجسام عند قذفها في الهواء بالاتجاه البعيد عن مركز الكره الأرضية فإنها تفقد أو تقل من سرعتها بمعدل (9.8 ثا/م) لكل ثانية تقضيها حركتها في الهواء . وتصل هذه الأجسام إلى نقطة معينة تتوقف بها حركة الجسم المقذوف ويطاق عليها بالنقطة الميتة والتي تكون فيها السرعة صفر ، ومن هذه النقطة تبداء الأجسام بالعودة إلى الأرض وتزداد سرعتها تدريجياً في الهبوط بمعدل (9.8ثا/م) لكل ثانية إلى إن يصل الأرض وتتوقف سرعته .


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

L’échantillonna...

L’échantillonnage a plusieurs impacts sur les amphibiens, tant positifs que négatifs. Voici quelques...

‏لم يفكر العرب ...

‏لم يفكر العرب ‏ بالإنفصال ‏عن الدولة العثمانية قبل تورطها في الحرب العالمية الأولى وما اقترفه جمال ...

في رأيي، الدراس...

في رأيي، الدراسات الإسلامية هي المادة الأكثر إلهامًا. فهي تساعدني على فهم الإسلام والعيش وفقًا لقيم ...

A bacterium is ...

A bacterium is a unicellular prokaryotic microorganism, varying in size from 1 to 10 microns. It ha...

Cambrian Explos...

Cambrian Explosion (540 million years ago): A period marked by a rapid diversification of animal lif...

جورج سارتون - م...

جورج سارتون - مؤرخ العلم الكبیر - یرى أن تقسیم أفلاطون للدساتیر إلى ملكیة مطلقة وملكیة دستوریة وأولب...

بعد النكبة، واج...

بعد النكبة، واجه الفلسطينيون أزمات اقتصادية واجتماعية شديدة، حيث وجدوا أنفسهم محاصرين بواقع جديد فرض...

تقع مدينة باتنة...

تقع مدينة باتنة في شمال شرق الجزائر وعلى بعد 135 كم جنوب شرق العاصمة الجزائر حسب الشكل 1. تبلغ مساحت...

La civilisation...

La civilisation 1- Qu'est-ce que la civilisation? Etymologiquement, le mot « civilisation» le mot « ...

2 | MATERIAL AN...

2 | MATERIAL AND METHODS 2.1 | Literature research and prestudy Due to the limited research on consu...

دوائر اختصاص مح...

دوائر اختصاص محاكم أخرى (المحاكم ذات الاختصاص القضائي الموسع، الأقطاب الوطنية المتخصصة) في جرائم الم...

وعلى ذاك النحو ...

وعلى ذاك النحو إستطاع الإمبراطور جستنيان التغلب على إشكالية نهر كورديس المؤثرة على مدينة دارا، عن طر...