Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (28%)

لا أُحاوِلُ أَنْ أَدَّعيَ أَنَّني أَصْبَحْتُ حَكيمَةً مُقارَنَةً بِما كُنْتُ عَلَيْهِ قَبْلَ ثَلاثَةِ أَعْوامٍ مِنَ الآن، وَلَكِنَّني كُنْتُ أَقَلَّ خِبْرَةً وَأَكْثَرَ اسْتِعْدادًا لإِطْلاقِ الأَحكامِ الجاهزةِ عَلى النّاسِ وَالأَفكارِ وَالظَّواهرِ مِنْ حَوْلي. وَعَلى الرَّغْمِ مِنْ مَيْلي بِطَبْعي إِلى الجَدَل، إِلّا أَنَّ لِتِلْكَ التَّجْرِبةِ أَثَرًا في نَفْسي يُشبِهُ أثرَ أدواتِ تشذيبِ النَّباتاتِ وَتَهْذيبِها. إذْ كنْتُ كَثيرةَ الحِرْصِ عَلى تَبَنّي المَوْقِفِ الَّذي لا يَتَبَنّاهُ أَحَدٌ في نِقاشٍ ما، كَعادَةِ السّنْفورَةِ المُعْترضة، بِحَمْلِ رايَةِ الدِّفاعِ عَنِ الظّاهِرَةِ دِفاعًا مُسْتَميتًا زادَ مِنْ حِدَّتِهِ ارْتِفاعُ نِسْبَةِ الطَّلَبَةِ غَيْرِ المُتَقَبِّلينَ لتَفَشّي العَرَبيزيَّةِ وَسَيْطَرَتِها عَلى شَكْلِ تَواصُلِنا اليَوْميّ. عَجَبًا لَهُم!
وَذَلِكَ ما لا يَرْضى بِهِ أَبْناءُ اللُّغاتِ الأُخْرى للُغاتِهِم…
فَهيَ تُساهمُ في خَلْقِ مَشروعِ الهِجْرَةِ الصّامِتَةِ إِلى لُغَةٍ أُخْرى، وَتَتَسَبَّبُ في زيادةِ تَسارُعِ تَحَقُّقِهِ عَلى مُسْتَوَيَيِ اللُّغَةِ المَنْطوقَةِ وَالمَكْتوبَةِ. بلْ قدْ يتجاوَزانِهِ إِلى المُطالَبَةِ بِالاِعْتِرافِ بِهَذا المَسْخِ الكِتابيِّ في صياغَةِ المُحْتَوى الدِّراسيِّ وَالمُعامَلاتِ الرَّسْميَّةِ بِما يُحقِّقُ مُتَطَلِّباتِ الواقِعِ الَّذي يَميلُ إِلى الأَسْهَلِ!
وَقَدْ تَخْتَفي الصّوَرُ وَالِاسْتِعاراتُ، وَتَمَّحي العَيْنُ وَالضّادُ وَالقافُ، تَسَبَّبَ في خَلْقِ غُرْبَةٍ في نَفْسِ الجَدَّةِ وَالجَدِّ اللَّذَيْنِ لَمْ يَتَعَلَّما غَيْرَ العَرَبيَّة، وَمِمّا قَدَّمْتُهُ حينَذاكَ في دِفاعي:
ـ أَنَّ الطِّباعَةَ عَلى مَفاتيحِ الحُروفِ العَرَبيَّةِ تَتَطَلَّبُ وَقْتًا مُضاعَفًا مُقارَنَةً بِالوَقْتِ اللّازِمِ للطِّباعَةِ عَلى مَفاتيحِ اللَّوْحَةِ بِالإِنْكليزيَّةِ. فَأَيْنَ نَحْنُ مِنْ عَصْرِ السُّرْعَةِ وَسُرْعَةِ العَصْر؟
ـ أَنَّ هَذِهِ الظّاهرةَ لا تُهَدِّدُ جَوْهَرَ اللُّغَةِ وَلا قَواعِدَها. وَنَحْنُ المُدافِعونَ عَنْها، لا نُطالِبُ بِأَكْثَرَ مِنْ حُرّيَّةِ التَّعْبيرِ عَنِ الكَلِماتِ العَرَبيَّةِ بِاسْتِعْمالِ رُموزٍ مُسْتَعارَةٍ مِنْ أَرْقامٍ وَحُروفٍ لاتينيَّة، وَهيَ حَلٌّ مُبْتَكَرٌ أَوْ جِسْرٌ يَصِلُ بَيْنَ طَرَفَيْن…
سَقَطَتْ كَلِماتي الأَخيرَةُ عَلى مَسْمَعي كَحِجارَةٍ صَغيرةٍ وَمُتَلاحِقَة، وَهوَ يَسْتَعْرِضُ العِباراتِ "الكول" عَبْرَ وَسائِلِ التَّواصُل، وَتَصْفيقُهُمُ الحارُّ،


Original text

لا أُحاوِلُ أَنْ أَدَّعيَ أَنَّني أَصْبَحْتُ حَكيمَةً مُقارَنَةً بِما كُنْتُ عَلَيْهِ قَبْلَ ثَلاثَةِ أَعْوامٍ مِنَ الآن، وَلَكِنَّني كُنْتُ أَقَلَّ خِبْرَةً وَأَكْثَرَ اسْتِعْدادًا لإِطْلاقِ الأَحكامِ الجاهزةِ عَلى النّاسِ وَالأَفكارِ وَالظَّواهرِ مِنْ حَوْلي.


وَعَلى الرَّغْمِ مِنْ مَيْلي بِطَبْعي إِلى الجَدَل، إِلّا أَنَّ لِتِلْكَ التَّجْرِبةِ أَثَرًا في نَفْسي يُشبِهُ أثرَ أدواتِ تشذيبِ النَّباتاتِ وَتَهْذيبِها. إذْ كنْتُ كَثيرةَ الحِرْصِ عَلى تَبَنّي المَوْقِفِ الَّذي لا يَتَبَنّاهُ أَحَدٌ في نِقاشٍ ما، حَتّى وَإِنْ لمْ أعرفْ عنْهُ الكَثير؛ وَكَأَنَّني كُنْتُ أَتَمَرَّدُ بِغَرَضِ التَّمَرُّدِ وَحَسْب!

وَخَيْرُ ما يُمَثِّلُ ذَلِكَ، قِصَّتي مَعَ ظاهِرَةِ "العَرَبيزي" الَّتي بدأَتْ حينَ تطرّقَتِ المُدَرِّسَةُ إِلَيْها مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِ كُلٍّ مِنَ المُعارِضينَ لَها وَالمؤَيِّدين. وَقُمْتُ أَنا بِدَوْري، كَعادَةِ السّنْفورَةِ المُعْترضة، بِحَمْلِ رايَةِ الدِّفاعِ عَنِ الظّاهِرَةِ دِفاعًا مُسْتَميتًا زادَ مِنْ حِدَّتِهِ ارْتِفاعُ نِسْبَةِ الطَّلَبَةِ غَيْرِ المُتَقَبِّلينَ لتَفَشّي العَرَبيزيَّةِ وَسَيْطَرَتِها عَلى شَكْلِ تَواصُلِنا اليَوْميّ.

ثُمَّ قُمْنا بِالإِعْدادِ لِتَنظيمِ مُناظَرَةٍ عَلى مُسْتوى المدرسةِ الثّانويَّة، وَتَمَّ تَزْويدُنا بِعددٍ منَ المَراجِعِ وَالمَصادرِ الوَرَقيَّةِ وَالإِلِكْترونيَّةِ، للبَحثِ وَالتَّعمُّقِ في المَوْضوعِ قبلَ الخَوْضِ في مَسْأَلَةٍ تَتَعَلَّقُ بِاللُّغَةِ وَمَصيرِها.

كَما أَذْكُرُ تَمامًا، كَمْ بَدا المُدرِّسونَ سُعداءَ بِتنوُّعِ الآراءِ المَطْروحةِ عَلى طاولةِ النِّقاش، وَلَطالَما اسْتَغْرَبْتُ عَدَمَ اسْتيائِهم، وَكَأَنَّني لَمْ أَكُنْ قادِرَةً عَلى اسْتِساغَةِ ما يُقالُ في أَنَّ "الِاخْتِلافَ في الآراءِ لا يُفْسِدُ الوِدّ"، عَجَبًا لَهُم!

بِدايَةً قَدَّمَ الفَريقُ المُعارِضُ للاِعْترافِ بِالعَرَبيزيَّةِ، كَشَكْلٍ مُعتَمَدٍ للكِتابةِ عَبْرَ وَسائلِ التَّواصلِ الِاجْتِماعيِّ، حُجَجًا عَديدةً أَذْكُرُ مِنْها:

ـ أَنَّ هذهِ الظّاهرةَ تُشكِّلُ خَطَرًا عَلى الكتابةِ بِاللُّغةِ العَرَبيَّة، فَضْلًا عَنْ كَوْنِها تَسْتَخِفُّ بِجَلالِ الكِتابةِ وَعَظَمَتِها، وَتَنالُ مِنْ تاريخِ رَسْمِ حُروفِها، وَتُقِرُّ بِعُقوقِ أَبْنائِها بِها عَبْرَ السَّماحِ لأَنْفُسِهِمْ بِالعَبَثِ بِصورَتِها المَكْتوبةِ مِنْ دونِ مُبَرِّرٍ يُعْتَدُّ بِه، وَذَلِكَ ما لا يَرْضى بِهِ أَبْناءُ اللُّغاتِ الأُخْرى للُغاتِهِم…


ـ أَنَّ لانْتشارِ هذهِ الظّاهِرَةِ نَتائِجَ كارثيَّةً عَلى المَدى البَعيد؛ فَهيَ تُساهمُ في خَلْقِ مَشروعِ الهِجْرَةِ الصّامِتَةِ إِلى لُغَةٍ أُخْرى، وَتَتَسَبَّبُ في زيادةِ تَسارُعِ تَحَقُّقِهِ عَلى مُسْتَوَيَيِ اللُّغَةِ المَنْطوقَةِ وَالمَكْتوبَةِ.


ـ أَنَّ نُزوعَنا الدّائِمَ إِلى الاِسْتِسْهالِ مِنْ خِلالِ اسْتِعْمالِ الرُّموزُ وَالأَرْقامُ المُخْتَصَرَةِ، وَالتَّثاقُلَ عَنْ تَغْييرِ واجِهَةِ لَوْحَةِ المَفاتيحِ إِلى لُغَةٍ أُخْرى بِلَمْسَةٍ خَفيفَةٍ، سَيَتَزايَدانِ مَعَ مُرورِ الوَقْتِ وَلَنْ يتوقّفا عندَ حدودِ التَّواصُلِ الِاجْتِماعيِّ المَكْتوب، بلْ قدْ يتجاوَزانِهِ إِلى المُطالَبَةِ بِالاِعْتِرافِ بِهَذا المَسْخِ الكِتابيِّ في صياغَةِ المُحْتَوى الدِّراسيِّ وَالمُعامَلاتِ الرَّسْميَّةِ بِما يُحقِّقُ مُتَطَلِّباتِ الواقِعِ الَّذي يَميلُ إِلى الأَسْهَلِ!


ـ أَنَّ هَذا الدَّمْجَ الغَريبَ سَيَحُدُّ مِنْ غِنى لُغَتِنا بِالمُفْرَداتِ المُسْتَعْمَلَةِ، وَسَيَتَضاءَلُ مُعْجَمُ الحَياةِ اليَوْميَّة، وَقَدْ تَخْتَفي الصّوَرُ وَالِاسْتِعاراتُ، وَتُمْحى الحُدودُ الفاصِلَةُ بَيْنَ المَدِّ الطَّويلِ وَالمَدِّ القَصير، وَبَيْنَ المَدِّ القَصيرِ وَواوِ الجَماعَة، فَنُصَدِّرُ للأَجْيالِ القادِمَةِ لُغَةً لا مَلامِحَ صَوْتِيَّةً لَها، وَتَمَّحي العَيْنُ وَالضّادُ وَالقافُ، وَنَرْطُنُ كُلُّنا بِلُغَتِنا الأُمِّ وَكَأَنَّها لُغَتُنا الثّالِثَةُ أَوِ الرّابِعَة.


ـ أَنَّ العَرَبيزيَّةَ تَمْنَحُ مَنْ تَمَكَّنَ مِنْ إِحْصاءِ رُموزِها مَكاسِبَ آنيّة، لَكِنَّهُ في أَثْناءِ الحُصولِ عَلى مَكاسِبِهِ، تَسَبَّبَ في خَلْقِ غُرْبَةٍ في نَفْسِ الجَدَّةِ وَالجَدِّ اللَّذَيْنِ لَمْ يَتَعَلَّما غَيْرَ العَرَبيَّة، وَخَلْقِ صُعوبَةٍ إِضافيَّةٍ لاكْتِسابِ مَهاراتِ اللُّغَةِ بِالنِّسْبَةِ إِلى الطِّفْلِ المُحاطِ بِلُغاتٍ أَجْنَبيَّةٍ لا فَرْقَ فيها بَيْنَ لُغَةِ التَّواصُلِ اليَوْميِّ وَلُغَةِ الكِتابَة. وَلا يَحِقُّ لَنا في مِثْلِ هَذِهِ الحالِ أَنْ نَلومَهُ إِذا هَجَرَ اللُّغَةَ نَتيجَة تَصَرُّفِنا بِأَنانيَّةٍ اليَوْم!


وَحينَ جاءَ دَوْرُ الفَريقِ المؤَيِّدِ للاِعْتِرافِ بِالظّاهِرَةِ، قُمْتُ بِإِشْهارِ أَسْلِحَتي كُلِّها مُتَجاهِلَةً الحُجَجَ الَّتي قَدَّمَها الفَريقُ الأَوَّل، وَمُقَدِّمَةً في دِفاعي نَموذَجًا يُلَخِّصُ التَّعَصُّبَ الخالِصَ للرَّأْيِ وَالعَجْزَ عَنِ الدِّفاعِ عَنْهُ في آنٍ واحِد. وَمِمّا قَدَّمْتُهُ حينَذاكَ في دِفاعي:

ـ أَنَّ الطِّباعَةَ عَلى مَفاتيحِ الحُروفِ العَرَبيَّةِ تَتَطَلَّبُ وَقْتًا مُضاعَفًا مُقارَنَةً بِالوَقْتِ اللّازِمِ للطِّباعَةِ عَلى مَفاتيحِ اللَّوْحَةِ بِالإِنْكليزيَّةِ. فَأَيْنَ نَحْنُ مِنْ عَصْرِ السُّرْعَةِ وَسُرْعَةِ العَصْر؟


ـ أَنَّ هَذِهِ الظّاهرةَ لا تُهَدِّدُ جَوْهَرَ اللُّغَةِ وَلا قَواعِدَها. وَنَحْنُ المُدافِعونَ عَنْها، لا نُطالِبُ بِأَكْثَرَ مِنْ حُرّيَّةِ التَّعْبيرِ عَنِ الكَلِماتِ العَرَبيَّةِ بِاسْتِعْمالِ رُموزٍ مُسْتَعارَةٍ مِنْ أَرْقامٍ وَحُروفٍ لاتينيَّة، وَأَنَّ تَعْظيمَ المَوْضوعِ وَتَحْويلَهُ إِلى قَضيَّةِ رَأْيٍ عامٍّ يؤَكِّدُ أَنَّ المُعارِضينَ لا يَتَقَبَّلونَ الأَفْكارَ الجَديدَةَ، وَيَشْعُرونَ بِالتَّهْديدِ مِنْ كُلِّ تَفْكيرٍ خارِجَ الصُّنْدوق. هَذا بِالإِضافَةِ إِلى أَنَّ انْتِشارَ هَذِهِ الظّاهِرَةِ يؤَكِّدُ إِصْرارَنا عَلى التَّمَسُّكِ بِلُغَتِنا الأُمِّ، عَلى الرَّغْمِ مِنْ صُعوبَةِ التَّواصُلِ مِنْ خِلالِ رُموزِها في العالَمِ الِافْتِراضيّ، وَهيَ حَلٌّ مُبْتَكَرٌ أَوْ جِسْرٌ يَصِلُ بَيْنَ طَرَفَيْن…


هُنا، سَقَطَتْ كَلِماتي الأَخيرَةُ عَلى مَسْمَعي كَحِجارَةٍ صَغيرةٍ وَمُتَلاحِقَة، وَكَأَنَّها المَرَّةُ الأولى الَّتي أَكْتَشِفُ فيها أَنَّني ظاهِرَةٌ صَوْتيَّةٌ لا أَكْثَر. ثُمَّ تَراءَتْ لي صوَرُ القاماتِ الَّتي وَصَفْتُها بِالِانْغِلاقِ وَالتَّحَجُّرِ ناظِرَةً إِلَيَّ بِحُنوٍّ وَإِشْفاق، وَصُدِمْتُ بِالشَّريطِ الضَّوْئيِّ المُرافِقِ لِدِفاعي، وَهوَ يَسْتَعْرِضُ العِباراتِ "الكول" عَبْرَ وَسائِلِ التَّواصُل، وَالَّتي جاءَتْ في أَحْسَنِ أَحْوالِها عَلى هَذِهِ الشّاكِلَة: "نَ7نُ نُ7بُّ ال3رَبيَّة".

هَبَطْتُ مِنْ أَعْلى المِنَصَّةِ بِشَخْصيَّةٍ أُخْرى غَيْرِ الَّتي كانَتْ تَتَحَدّى قَبْلَ دَقائِق، وَلَمْ يُقَلِّلْ مِنْ شُعوري بِالسَّذاجَةِ وَالعَبَثيَّةِ احْترامُ الحاضِرينَ، وَتَصْفيقُهُمُ الحارُّ، وَتَقَبُّلُهُمْ وُجْهَةَ نَظَري الَّتي لَمْ أُكَلِّفْ نَفْسي عَناءَ البَحْثِ أَوِ القِراءَةِ للتَّثبُّتِ مِنْ صَلاحِها أَوْ لِتَدْعيمِها بِالأَدِلَّة.

الآنَ، وَبَعْدَ ثَلاثَةِ أَعْوامٍ مِنَ الحادِثَة، في الطَّرَفِ الآخَرِ مِنَ العالَمِ الغَرْبيّ، ها أنَذا أُناضِلُ في أَحَدِ مَراكِزِ تَعْليمِ العَرَبيَّةِ للنّاطِقينَ بِها كَلُغَةٍ أُمٍّ حَسَبَ الأُصول، وَكَلُغَةٍ إِضافيَّةٍ حَسَبَ جَوازِ السَّفَر. أُناضِلُ لأُقْنِعَ أَطْفالَنا العَرَبَ أَنَّ "3" هوَ رَمْزٌ للرَّقْمِ ثَلاثَةٍ لا لِحَرْفِ العَيْن، وَأَنَّ "أَحْمَدَ" لَيْسَ كَـ"إِهْمِد"، وَأَنَّ العَرَبيَّةَ أُمٌّ أَذَيْناها بِما يَكْفي وَآنَ لَها أَنْ تَعودَ لِتُكْتَبَ مِنَ اليَمينِ إِلى اليَسار.


أقل ...


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

يعتبر قطاع غزة ...

يعتبر قطاع غزة من بين المناطق األكثر كثافة سكانيا في العالم اين يسكن في هذا القطاع اكثر من 2 مليونشخ...

How to Build a ...

How to Build a Successful AI Strategy for Your Business in 2024 Artificial intelligence has become a...

ارتكز تحليله عل...

ارتكز تحليله على أفكار ادم سميث وريكاردو التي مقتضاها أن التقدم الاقتصادي للمجتمع يمكن تحقيقه بواسطة...

إذا بحثنا في ال...

إذا بحثنا في المعاجم اللغوية العربية لتحديد معنى التربية فإننا نجد أنها ترجع في أصلها اللغوى العربي ...

إلا أن حركة الت...

إلا أن حركة الترجمة لم تحظَ بالرعاية المعهودة،إذ تراجعت في زمن المهدي؛ لضعف اهتمامه بالجانب العلمي، ...

الطوارق هم قبيل...

الطوارق هم قبيلة طوال القامة يدعون بالرجال الزرق بسبب صبغ الوان الملابس على جلودهم، وها هي قافلتهم م...

تعريف الرياضة: ...

تعريف الرياضة: من تعاريف الرياضة نجد ما يلي: استعمل مصطلح "الرياضة كترجمة المصطلح sport في اللغة ا...

ة ويطلـق إن أشـ...

ة ويطلـق إن أشـعة الشـمس السـاقطة علـى القمـر تضـئ نصـف سـطحه وكذلـك تضـيء نصـف سـطح الكـرة ال� علـى...

فلسطين بالرغم م...

فلسطين بالرغم من أهميتها الاستراتيجية لبريطانيا من ناحية الموقع حسب باربرة سميث لم تكن بل ًد غنياً ب...

Refer to metals...

Refer to metals with relatively high densities (>5gm/cm3), atomic weights > 50, and atomic numbers. ...

1. Wash the sam...

1. Wash the sample bottle with distilled or de-ionized water. 2. Next, for a 200-millilitre sample, ...

Low back pain (...

Low back pain (LBP) is a major health problem1, considered the leading cause of years lived with di...