Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (64%)

الدمج يعنى مساعدة الاطفال دوي الاحتياجات الخاصة على التعايش مع الأطفال العاديين في الأطر العادية أو المدارس العادية والتي تعد أقل البيئات. حيث يكون الدمج مؤقتا أو دائما، وفي هذه الحالة تتوفر الفرص للتفاعل الاكاديمي والاجتماعي بين الأطفال. . إن التغيير الايجابي الذي طرأ بالنسبة للاتجاهات الاجتماعية تجاه الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، تزامن مع الفلسفة الإنسانية تجاه هؤلاء الأطفال ومجموعة القوانين التي و سنت من أجلهم سواءً كان في الدول الإسكندنافية أو الولايات المتحدة ومن ثم في إسرائيل. أطر التربية الخاصة المنفصلة لاقت الكثير من الانتقادات لانها تعمل على عزل الأطفال المعاقين عن زملائهم . من هنا دعت الجمعيات والحركات ولجان الأهالي الى توفير البيئات التربوية المناسبة للأطفال المعاقين في
نلاحظ اليوم وجود صفوف خاصة في المدارس العادية يتم فيها التحاق الطلاب في نفس البناء المدرسي، حيث يتلقى الطلاب المستصعبون تعليميا برامج تعليمية من قبل معلمة التربية الخاصة والتي بدورها تستعمل أساليب وطرقا تلائم قدرات الطلاب. من المهم أن تعمل المدرسة والعاملون بها على توفير فرص الاندماج والتفاعل الإجتماعي بين الطلاب المستصعبين والسويين من المهم أيضا أن تضع معلمة التربية الخاصة استراتيجية لدمج الطلاب الذين يستطيعون الرجوع الى الصف العادي والاندماج فيه تكون هذه العملية متدرجة مع تهيئة مناسبة للطالب المستصعب وللطلاب العاديين
وكذلك كل الطاقم المدرسي المختص. وتتواجد في نفس الصف العادي معلمتان معلمة التربية الخاصة والمعلمة العادية، تتعاونان معاً وتوفران الظروف المناسبة والعوامل المساعدة لإنجاح الدمج الأكاديمي والاجتماعي. 7. والعاديين. من أجل نجاح الدمج في الصف العادي يجب على مدير المدرسة أن يضع برنامج الدمج في سلم أولوياته وأن يرشد ويشجع ويوجه الطاقم المختص الموضوع الدمج من خلال اللقاءات والإستكمالات المناسبة مع توفير كل ما يتطلب من أجل نجاح عملية الدمج من ملاكات، ومساعدات وأجهزه ومناخ صفي. وغيرهم). كذلك بهنم مدير المدرسة باستعمال أدوات تقييم مناسبة لقياس مدى نجاعة عملية الدمج داخل المدرسة وهل يتم تحقيق الأهداف المعلنة في كل فترة زمنية سواء كانت
شهرية أو فصلية أو سنوية. ما الذي يتم تحقيقه من عملية الدمج ؟
إن الفلسفة التربوية والتي نادت بدمج الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة (المستصعبين تعليمياً. إن برامج الدمج تعمل على زيادة فرص التفاعل الصفي بين الطلبة العاديين والمستصعبين من خلال أنشطة واساليب تدريس مختلفة فالتعاون بين المعلمات يؤدي إلى رفع مستوى الصف حيث يستفيد من هذه الأساليب والأنشطة والوسائل ايضاً الطلاب العاديون الذين لا يتمتعون بمستوى تعليمي موحد جاءت عملية الدمج لتوفير الكلفة الإقتصادية اللازمة
المنح مراكز أو مؤسسات للتربية الخاصة، إن يقتضي منح مراكز أو مؤسسات تربية خاصة بتكلفة اقتصادية عالية فتقليل عدد مراكز أو مؤسسات التربية الخاصة سوف يعمل على توفير التكلفة الاقتصادية من جهة وعلى التحاق الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدارس العادية
17:39, 7. 6.2024] רגד: والتي بدورها تستوعب الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بكلفة أقل. بالرغم من كثرة الأهداف المتوقع تحقيقها من عملية الدمج إلا أن هناك من يعارض فكرة الدمج لأنها من وجهة نظر
المعارضين تخلق مشكلات تربوية متعددة. هناك صعوبة في توفير الغرف التدريسية الملائمة لعملية الدمج وتوفير الوسائل والمعدات وكذلك الإخصائيين والمعالجين والمهنيين بما يعيق نجاح عملية الدمج، وليس هذا وحسب وانما يُصبح الطلاب ذوي الإحتياجات الخاصة عبئاً على المدرسة العادية والتي لا تملك القدرة على مواجهة
التحدي الناجم عن الإعاقات. المعارضون أيضاً لعملية الدمج يشكلون في تقبل ادارة. المدرسة العادية والعاملين فيها لفكرة الدمج وخاصة الطلاب ، العاديين، دمجهم كلياً في الصفوف العادية. أحياناً قد لا يشارك الطلاب المعاقون في الأنشطة والفعاليات المختلفة داخل المدرسة مما يضاعف من فرص
الإحباط النفسي لدى هؤلاء الطلاب. نظراً للآراء المعارضة والآراء المؤيدة لعملية الدمج فيمكننا
وضع الأسئلة التالية:
هل من المناسب دمج الطلاب مؤقتا (صفوف خاصة) في
المدارس العادية أم طيلة الوقت ( صف عادي)؟ هل تتقبل إدارة المدرسة عملية الدمج ؟
هل يتقبل المعلمون عملية الدمج ؟
فكرة الدمج ؟
ما هي معايير نجاح أو فشل فكرة الدمج ؟
حسب رأيي نجاح فكرة الدمج يرتبط بتطوير المدرسة العربية من النواحي الفيزيقية والتربوية والاجتماعية والإدارية لا يمكن إنجاح فكرة الدمج وتطوير قدرات الطلاب التعليمية


Original text

[17:33, 7.6.2024] רגד: مقال 4:
الدمج يعنى مساعدة الاطفال دوي الاحتياجات الخاصة على التعايش مع الأطفال العاديين في الأطر العادية أو المدارس العادية والتي تعد أقل البيئات. تقيدا، حيث يكون الدمج مؤقتا أو دائما، وفي هذه الحالة تتوفر الفرص للتفاعل الاكاديمي والاجتماعي بين الأطفال. . إن التغيير الايجابي الذي طرأ بالنسبة للاتجاهات الاجتماعية تجاه الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، تزامن مع الفلسفة الإنسانية تجاه هؤلاء الأطفال ومجموعة القوانين التي و سنت من أجلهم سواءً كان في الدول الإسكندنافية أو الولايات المتحدة ومن ثم في إسرائيل. أطر التربية الخاصة المنفصلة لاقت الكثير من الانتقادات لانها تعمل على عزل الأطفال المعاقين عن زملائهم . العاديين. من هنا دعت الجمعيات والحركات ولجان الأهالي الى توفير البيئات التربوية المناسبة للأطفال المعاقين في
المدارس العادية.


نلاحظ اليوم وجود صفوف خاصة في المدارس العادية يتم فيها التحاق الطلاب في نفس البناء المدرسي، حيث يتلقى الطلاب المستصعبون تعليميا برامج تعليمية من قبل معلمة التربية الخاصة والتي بدورها تستعمل أساليب وطرقا تلائم قدرات الطلاب...


من المهم أن تعمل المدرسة والعاملون بها على توفير فرص الاندماج والتفاعل الإجتماعي بين الطلاب المستصعبين والسويين من المهم أيضا أن تضع معلمة التربية الخاصة استراتيجية لدمج الطلاب الذين يستطيعون الرجوع الى الصف العادي والاندماج فيه تكون هذه العملية متدرجة مع تهيئة مناسبة للطالب المستصعب وللطلاب العاديين


وكذلك كل الطاقم المدرسي المختص. أما الاطار الآخر للدمج في المدرسة العادية فهو إلحاق الطلاب المستصعبين بالصف العادي حيث يدرسون مع زملائهم العاديين ويتلقون برامج تعليمية مشتركة، وتتواجد في نفس الصف العادي معلمتان معلمة التربية الخاصة والمعلمة العادية، تتعاونان معاً وتوفران الظروف المناسبة والعوامل المساعدة لإنجاح الدمج الأكاديمي والاجتماعي. إذ تعمل معلمة التربية الخاصة جنبا الى جنب مع معلمة التربية العادية داخل الصف العادي.
[17:35, 7.6.2024] רגד: فالهدف الأساسي هو توفير الطرق الملائمة التي تعمل على إيصال المادة التعليمية إلى جميع الطلاب المستصعبين.


والعاديين. من أجل نجاح الدمج في الصف العادي يجب على مدير المدرسة أن يضع برنامج الدمج في سلم أولوياته وأن يرشد ويشجع ويوجه الطاقم المختص الموضوع الدمج من خلال اللقاءات والإستكمالات المناسبة مع توفير كل ما يتطلب من أجل نجاح عملية الدمج من ملاكات، ومساعدات وأجهزه ومناخ صفي. وخدمات طبية وطبية موازية - Para Medical (مختص علاج كلامي وظيفي، وغيرهم). كذلك بهنم مدير المدرسة باستعمال أدوات تقييم مناسبة لقياس مدى نجاعة عملية الدمج داخل المدرسة وهل يتم تحقيق الأهداف المعلنة في كل فترة زمنية سواء كانت


شهرية أو فصلية أو سنوية.


ما الذي يتم تحقيقه من عملية الدمج ؟


إن الفلسفة التربوية والتي نادت بدمج الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة (المستصعبين تعليمياً. دوي شلل دماغي ذوي تخلف عقلي دوي اعاقات بصرية وسمعية وغيرهم) في المدارس العادية طالبت بإيجاد فرص طبيعية لهؤلاء الطلاب لينموا اجتماعياً وتربوياً مع أقرانهم العاديين وفي هذه الحالة يتم إزالة الوصمة الإجتماعية (stigma) وتقبل الإعاقة بشكل لائق لا تترك أثراً نفسياً


سلبياً لدى الفرد المعوق
إن برامج الدمج تعمل على زيادة فرص التفاعل الصفي بين الطلبة العاديين والمستصعبين من خلال أنشطة واساليب تدريس مختلفة فالتعاون بين المعلمات يؤدي إلى رفع مستوى الصف حيث يستفيد من هذه الأساليب والأنشطة والوسائل ايضاً الطلاب العاديون الذين لا يتمتعون بمستوى تعليمي موحد جاءت عملية الدمج لتوفير الكلفة الإقتصادية اللازمة
المنح مراكز أو مؤسسات للتربية الخاصة، إن يقتضي منح مراكز أو مؤسسات تربية خاصة بتكلفة اقتصادية عالية فتقليل عدد مراكز أو مؤسسات التربية الخاصة سوف يعمل على توفير التكلفة الاقتصادية من جهة وعلى التحاق الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدارس العادية
[17:39, 7.6.2024] רגד: والتي بدورها تستوعب الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بكلفة أقل.
ما هي التخطيطات من عملية الدمج ؟


بالرغم من كثرة الأهداف المتوقع تحقيقها من عملية الدمج إلا أن هناك من يعارض فكرة الدمج لأنها من وجهة نظر


L


المعارضين تخلق مشكلات تربوية متعددة. هناك صعوبة في توفير الغرف التدريسية الملائمة لعملية الدمج وتوفير الوسائل والمعدات وكذلك الإخصائيين والمعالجين والمهنيين بما يعيق نجاح عملية الدمج، وليس هذا وحسب وانما يُصبح الطلاب ذوي الإحتياجات الخاصة عبئاً على المدرسة العادية والتي لا تملك القدرة على مواجهة


التحدي الناجم عن الإعاقات. المعارضون أيضاً لعملية الدمج يشكلون في تقبل ادارة. المدرسة العادية والعاملين فيها لفكرة الدمج وخاصة الطلاب ،العاديين، حيث يستصعبون من تقبل الطلاب المعاقين والتعاون معهم هناك صعوبة أخرى وهي إيصال وملائمة المواد الدراسية للطلاب المعاقين في داخل الصف العادي حتى ولو تواجدت معلمة التربية الخاصة معهم داخل الصف. وذلك بسبب طبيعة صعوبات واحتياجات فئات التربية الخاصة. فبسبب هذه الصعوبات يتم إخراج الطلاب المستصعبين وتدريسهم خارج الصف العادي لبضع ساعات ومن ثم إعادتهم الى الصف العادي وهذا الأمر يتعارض مع استراتيجية الدمج التي تهدف الى


دمجهم كلياً في الصفوف العادية. أحياناً قد لا يشارك الطلاب المعاقون في الأنشطة والفعاليات المختلفة داخل المدرسة مما يضاعف من فرص


الإحباط النفسي لدى هؤلاء الطلاب.


نظراً للآراء المعارضة والآراء المؤيدة لعملية الدمج فيمكننا


وضع الأسئلة التالية:


هل من المناسب دمج الطلاب مؤقتا (صفوف خاصة) في


المدارس العادية أم طيلة الوقت ( صف عادي)؟ هل تتقبل إدارة المدرسة عملية الدمج ؟


هل يتقبل المعلمون عملية الدمج ؟


هل يتقبل أولياء أمور الطلاب العاديين والطلاب المعوقين


فكرة الدمج ؟


ما هي معايير نجاح أو فشل فكرة الدمج ؟


شروط نجاح فكرة الدمج


حسب رأيي نجاح فكرة الدمج يرتبط بتطوير المدرسة العربية من النواحي الفيزيقية والتربوية والاجتماعية والإدارية لا يمكن إنجاح فكرة الدمج وتطوير قدرات الطلاب التعليمية


بدون توفير الشروط اللازمة لذلك.


يجب تحديد الطلاب القادرين على الاندماج من خلال تشخيصات علمية دقيقة، ومن ثم توفير الأدوات اللازمة


لهم كغرفة المصادر والتي يتوفر فيها كل الأدوات اللازمة. لكل فئة من فئات التربية والتي يمكن دمجها مثل الكتب.


والكراريس، والأجهزة، والآلات والأخصائي. إن نجاح الدمج يتطلب إشراك أولياء الأمور والمدرسين والإدارة في اتخاذ قرارات بحيث تكون فكرة الدمج مقبولة على الجميع وتكفل حق الحماية والرعاية الصحية والاجتماعية


والتربوية للطلاب العاديين والطلاب المعاقين وليس مجرد


شفقة بل حقاً قاطعاً وثابتاً.


عملية الدمج تعكس الوجه الحقيقي للمدرسة


كثيراً ما يتم توجيه السؤال التالي لي


هل تؤيد أم تعارض عملية الدمج ؟


في الواقع أؤمن بالنظرة الإنسانية للطلاب المعوقين وبقضية دمجهم في المدارس العادية ولكن وفى نفس الوقت لا


أوافق على دمج الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة بكل ثمن. فالشرط الأساسي لعملية الدمج الناجح يتطلب وجود مدرسة متطورة وحديثة يتوفر فيها الأثاث والحوسبه. والبرامج والمبنى الملائم من غرف التدريس والرياضة. والنشاطات الإجتماعية وغير المكتظة بالتلاميذ، وقادرة على استيعاب الطلاب ذوي الإحتياجات الخاصة. كذلك تحوي طاقما اداريا تدريسيا متماهيا مع قضية الدمج ويعمل بشكل مستمر وعلمي على تطوير الدمج من خلال دافعية قوية وايمان قوي هدفه مساعدة وتطوير القدرات التعليمية لدى الطلاب وتطوير السلوكيات المرغوب فيها لديهم ايضاً. أما إذا عانت المدرسة من المبنى الفيريقي ومن النقص في الشروط الأساسية مثل المكيف والماكنات، والأدوات. والمكتبات والساحات والاخصائيين والشروط الصحية. والخدمات الاستشارية والنفسية والخدمات الإجتماعية. وطاقم ينقصه الخبرة والدافعية، ويعارضة أحد الأطراف المشاركة فانني اشكك في نجاح عملية الدمج فقد يحدث العكس مما نتوخاه إذ يصبح الطلاب ذوو الإحتياجات الخاصة عبئاً على الصف العادي وبشكلون مصدراً للتشويشات ولعدم الإنضباط الأمر الذي يُلحق الضرر بسير العملية التربوية وعدم تحقيق الأهداف المتوخاه من عملية الدمج.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

في علم النفس كا...

في علم النفس كان هناك صراع بين التحليل النفسي و العلاج السلوكي، حيث ركز كلاهما على البؤس والصراع، مع...

وأعظم الأسباب ل...

وأعظم الأسباب لذلك وأصلها وأسها هو الإيمان والعمل الصالح، قال تعالى : مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَ...

Showing kindnes...

Showing kindness is a crucial human trait. When someone is facing hardship or difficulty, extending ...

بيان المهمة " ت...

بيان المهمة " توفير تعليم وتدريب عالي الجودة يحركه السوق ودعم ريادة الأعمال والبحث التطبيقي التعاوني...

مفهوم القيم في ...

مفهوم القيم في الفلسفة: يوجد اختلاف في النظر إلى القيم حسب المذاهب الفلسفية، وباعتبار المواضيع التي ...

الفصل 5: فورت ك...

الفصل 5: فورت كارون في الصباح بعد لقاءنا بالملك، عدت إلى فندقنا لاصطحاب روكسي، بينما بقيت زانوبا في...

ثانياً الأندلس ...

ثانياً الأندلس : المراد بلفظ الأندلس اسبانيا الاسلامية بصفة عامة اطلق هذا اللفظ في بادىء الأمر على ش...

We then identif...

We then identify the enabling technologies for the introduced 6G services and outline a comprehensiv...

‏1. Exporting: ...

‏1. Exporting: - In this initial stage, the firm starts selling its products or services in foreign ...

إن الاعتدال وال...

إن الاعتدال والوسطية في المنهج الإسلامي من المسلمات المهمة للتعايش وبناء السلام، وعلى هذا المنوال نج...

وينبغـي أن يالح...

وينبغـي أن يالحـظ أن العبـرة فـي وصـف المـادة بأنهـا سـامة أم ال، ليسـت بطبيعـة هـذه المـادة فـي ذات...

* Links surroun...

* Links surrounding window themes and frames the doors. * The connections between walls and foundat...