خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
يؤكد النص على أهمية الاهتمام بالطفولة المبكرة باعتبارها مرحلة حاسمة في بناء شخصية الطفل وتحديد مستقبله. ويشدد على ضرورة الاستثمار الأمثل في رعاية الطفل تنمية شاملة، وذلك عبر المؤسسات التربوية والإعلامية. لكن انتشار القنوات الفضائية والوصول السهل للمعلومة خلق تحديات، حيث باتت بعض الدول تستخدم هذه الوسائل لنشر ثقافتها على حساب ثقافات أخرى، بما فيها تقويض اللغة العربية الفصحى باستخدام اللهجات العامية في برامج الأطفال. يُحذر النص من خطورة هذا الأمر على الهوية العربية الإسلامية، داعياً إلى إعادة النظر في المحتوى الإعلامي الموجه للطفل، وإنتاج برامج تربوية تثقيفية تراعي خصوصية الطفل ومرحلة نموه، وتعتمد اللغة العربية الفصحى كمصدر رئيسي للمعلومة والقيم. ويؤكد على أهمية تدريب متخصصين في إعلام الطفل، فهم عالمه النفسي واللغوي، لإنتاج محتوى تربوي يُنمي قدراته ويحافظ على لغته العربية. فالهدف ليس الترفيه فقط، بل غرس القيم وتطوير مهاراته اللغوية والفكرية.
لا يمكن بأي حال من الأحوال أن ننكر الجهود المبذولة فيما يخص الاهتمام من قبل العلماء والفلاسفة بالطفولة المبكرة، جاعلين منها أولوية تستوجب الوقوف على خصائصها واحتياجاتها؛ باعتبارها أهم المراحل العمرية في حياة الإنسان؛ لما لها من أثر بالغ في تكوين شخصية الطفل وتحديد توجهاته المستقبلية، وتنمية قدراته، لأنّ الطفل فيها يبدي استعدادا فطريا لقبول التوجيه والتشكيل مهما كانت نوعية الرعاية والتربية التي يتلقاها فيها باعتبارها أولى مراحله العمرية؛ لذا لا عجب في أن نرى تزايد الاهتمام بماهية وطبيعة ما يقدم للطفل فيها، حيث باتت مثل هذه الجهود ضرورة حتمية ينبغي أن تبادر إليها المجتمعات المتقدمة والنامية على السواء، "إذ يعتبر الاستثمار في الطفولة أفضل استثمار على الإطلاق؛ هذا ما أكده علماء التربية وعلم النفس؛ فرعاية الطفل وتنميته تنمية شاملة لكافة النواحي العقلية والاجتماعية والنفسية والصحية، واضطلاع المؤسسات التربوية والتثقيفية والإعلامية بهذه المهمة منذ الطفولة المبكرة يصنع منه رجل المستقبل، ويمتلك القدرة على صناعة قرار وتكوين رؤية، ومواكبة المتغيرات التي تطرأ على العالم."
لذا بات من الأهمية بمكان الرعاية المبكرة للطفولة وتوفير التربية الأولية الأساسية لها وذلك لما لهذه المرحلة من أهمية خاصة في وضع البذور الأولى للشخصية؛ لأن ما يحدث فيها من نمو يصعب تقويمه في مستقبل حياة الطفل.
من هنا بات لزاما على الدول التي تحترم نفسها اعادة النظر في المحتوى التثقيفي والتعليمي الذي يقدم للطفل لا على مستوى المدرسة فقط وإنّما حتى على مستوى البرامج التلفزيونية المقدمة، فمع ظهور الأقمار الصناعية، وانتشار القنوات الفضائية عربياً وعالمياً، والتي تحوّل بموجبها العالم إلى قرية مصغرة ذابت معه كثير من الحواجز الثقافية
والاجتماعية، حيث صار بإمكان الانسان على اختلاف مراحله العمرية أن ينهل من معين واحد على الرغم من الاختلافات الدينية والعرقية والاجتماعية، لذا فبالقدر الذي باتت فيه المعلومة دانية القطوف، بات معها إمكانية خلخلة التوازن الفكري والعقدي والأخلاقي وحتى اللغوي للفرد أمرا ممكنا ومتاحا في ظل افتقار كثير من الشعوب لآليات دفاعية قوية، وحصانة فكرية صلبة تتكسر على واجهتها جميع الأفكار والممارسات الهدامة، خصوصا إذا علمنا أنّ الدول المتقدمة باتت تنزع إلى اعتماد هذه الوسائل في تكوين ملامح الفرد من خلال تركيزها على نمط معين من التفكير تحفظ من خلاله مقوماتها وهويتها، كما تستهدف من خلالها كذلك اذابة ثقافة الشعوب الأخرى في ثقافتها من خلال نشر ثقافتها وأفكارها في مقابل تقزيم ثقافة الآخر والحط منها بوصفها رجعية لا تتساير والمعطى الثقافي والفكري الراهن، فيتم بذلك "إحلال قيم عالمية جديدة محل القيم القومية المحلية، وتحمل لغة جديدة يخرج منها الطفل بكلمات وعبارات جديدة عى المجتمعات لا تلبث إلا أن يذيع انتشارها وتنافس اللغة القومية، في طمس بعض الكلمات الأصيلة، ومن ثم تتجه اللغة شيئاً فشيئاً، نحو الاندماج والخلط ما بن اللغات، وتصبح سبباً في ركاكة اللغة وضعفها"
إنّ مثل هذه الممارسات كان من شأنها ألاّ تؤثر لا من بعيد ولا من قريب في مشروع تكوين شخصيتنا العربية الاسلامية في ناشئتنا خصوصا في مراحل عمرها المبكرة لولا الوهن الفكري والثقافي للشعوب العربية بوصفها دول العالم الثالث، والتي كرَّست بكل أسف فكرة مفادها ضعف الشخصية العربية وعجزها أمام الشخصية الغربية التي باتت أنموذجا يقتدى به - في نظرها- لذلك توجب على العاملين في المجال التربوي والاعلامي السير على قدم الموازاة في حلحلة هذا الوضع من خلال التنبيه لخطورة هذه البرامج الغربية ومن ثم العكوف على انتاج برامج تثقيفية تربوية تكرس من خلالها مقوماتنا العربية الاسلامية مع مراعات ارتكازها على اللغة العربية المنقحة والمحققة والخالية من أي لحن باعتبارها أولى الجرعات اللغوية الفصيحة التي يستقبلها الطفل حتى قبل ولوجه عالم الدراسة.
إنّ المتأمل للواقع الاعلامي العالمي والعربي سرعان ما سيكتشف الأثر البالغ لهذه القنوات على الأطفال حيث بات انجذابهم وولعهم بهذه الوسائل الإعلامية المتخصصة ظاهرة منتشرة؛ بسبب قدرتها العجيبة في الاستحواذ على
عقل ووجدان الطفل بشكل ملحوظ، حيث استطاعت أن تجعل الطفل يُقبِل عليها ويرتبط بها ارتباطاً وثيقاً؛ وذلك من خلال ما تقدمه من برامج ورسوم متحركة يفضلها وينجذب إليها مشدوها مبهورا لساعات طوال.
لأجل ذلك باتت أهمية هذه البرامج بالغة، لما لها من تداعيات مستقبلية هامة على واقع الانسان العربي، فهي سلاح ذو حدين لذا يتوجب التعامل معها بحذر، بدءاً بوضعها في أيدٍ أمينة لها من الخبرة في المجال التربوي والبيداغوجي ما يؤهلها للوقوف على نوعية المحتوى التعليمي التثقيفي الذي ينبغي أن تتضمنه هذه البرامج، بوصفها اللبنات الأولى التي تتشكل بموجبها معالم وملامح شخصية الطفل في هذه المرحلة العمرية، حيث يكتسب فيها القيم والاتجاهات ويكتسب اللغة، ومن خلال اللغة التي تعد الوعاء الحامل للفكر يبدأ وعي الطفل بذاته وبالعالم من حوله، وأي خلل في تكوينه قد يورّثه عاهة فكرية أو لغوية يستحيل التخلص منها مستقبلا، لذا توجب تمحيص وتدقيق كل ما يستقبله الطفل في هذه المرحلة سواء على مستوى دور الرعاية للطفولة المبكرة قبل سن التمدرس أو من خلال ما يستقبله الطفل انطلاقا من البرامج التلفزيونية، إذ أنّ "من المتفق عليه علميا وتربويا، أن ما يكتب أو يوجه للطفل من خلال التلفاز، لا يكون للتسلية والاستمتاع الآني فحسب، بل لتقديم خبرات وقيم ومواقف سلوكية تسهم في تهذيب شخصية الطفل، وبلورة سماته الذاتية والاجتماعية، لأن كل شخص يكتب أو ينتج أو يخرج أدبا أو برنامجا خاصا بالطفل فهو مربّ، شاء أم لم يشأ، فهذه البرامج الموجهة للأطفال تلعب دورا في تربيتهم وتزيد من فرص تعلمهم، وتسهم في عملية اكتسابهم اللغوي إذا استخدمت بطريقة صحيحة،" وأُنتِجَت بشكل مدروس.
من هنا ينبغي أن نستشعر جميعا أنّ الصناعة الاعلامية في مجال الطفل عملية معقدة وشائكة جدا، لارتباطها بعوامل أخرى إلى جانب العامل الترفيهي، فهي تتفاعل مع العوامل النفسية والاجتماعية واللغوية والثقافية للطفل، وهذا ما جعل كثيرا من الدول المتقدمة تصنّف سينما الأطفال بمثابة مدرسة ثانية للطفل، بل مساعدة للمدرسة ومكملة لها في أداء رسالتها التربوية والتعليمية، بل لعلها أكثر تأثيرا لأن الطفل يقبل عليها بشغف ونهم، وهو ما يجعل منها المصدر الأول والفعال في تكوين شخصيته العلمية والفكرية والدينية واللغوية، فتكوين الطفل في مجال اللغة العربية
الفصحى يعدّ المرتكز الأول الذي ينبغي حرص المربون على إكسابها للطفل بالشكل الصحيح، بوصفها دعامة من دعامات الحضارة العربية والإسلامية، وركنا من أركانها.
لذلك واعتبارا لكل ما سبق يمكننا القول بكل أسف أنّ كثير من القنوات الاعلامية خصوصا تلك الموجهة للطفل لا تراعي - إلا في النادر- هذه الخصوصية التربوية في ما تقدمه من برامج بالقدر الذي تهتم فيه بالجانب المادي والربح السريع، إنّها -وبكل أسف – تضحي بكثير من مقوماتنا العربية الاسلامية إما سعيا للكسب السريع وإمّا تغليبا للمصلحة الوطنية على حساب المصلحة القومية، لذلك نرى كثيرا منها تتهافت للإعلاء من شأن لهجاتها المحدودة معجميا و جغرافيا، كاللهجة المصرية واللهجة الاماراتية التي بات صداها يتردد مؤخرا في أكثر من برنامج موجه للأطفال.
من هذا المنطلق يمكن القول أنّ: "اللهجات المحلية أصبحت كابوسا في الفضائيات، لأنها تحوّلت من روافد إثراء للغة العربية الفصيحة إلى لغات بديلة لها، مؤكدة القول إن ثقافة الطفل العربي في محنة حقيقية، ولا أحد يشك في أن ثقافة أطفالنا أمام تحديات ثقافية كبيرة، بسبب هذه القنوات التي فضّلت الربح المالي على حساب تقديم المادة والمحتوى التربوي والعلمي والأدبي الهادف،" بل إنّ الأمر أخطر من ذلك حيث باتت هذه البرامج أداة فعالة لهدم وتقويض أركان لغة القرآن من خلال تركيزها على نشر وتكريس اللهجات المحلية من خلال برامج مقصودة تسهم في "تمزيق الوحدة اللغوية القائمة على الفصحى، تاركة المجال للتباعد والتنافر الاجتماعي يقوى يوما بعد يوم في نفوس الكيانات الإقليمية المحدودة، حتى تصبح فاقدة لعروبتها المؤسسة على اللسان الفصيح، وهذا التباعد والتنافر أحيانا سيولد العزلة والانعزالية فتصبح المجتمعات المجزأة بكياناتها الأجنبية الهزيلة خاضعة وتابعة لأعدائها الاستكباريين بعد أن يتعزز التغريب الفكري والثقافي والاجتماعي على أنقاض حاملة العروبة والإسلام لغة القرآن المجيد."
لقد بات على الدول العربية اليوم إيلاء العناية القصوى لأدب وسينما الأطفال، لما لهما من أهمية بارزة في تنمية الجانب المعرفي والفكري لديهم، حيث باتت تشكل رافدا حقيقيا يستمدون منه مادتهم اللغوية، لذلك توجب ارتكازها على النتاج الأدبي العربي والعالمي على حد سواء، وخير دليل على ذلك عكوف كثير من الدول المتقدمة والتي استطاعت
رصد أهمية هذه الوسائل الاعلامية مبكرا، على استثمار منتجات الأدب العالمي بتحويلها إلى برامج تلفزيونية موجهة للطفل تراعي خصوصيته انطلاقا من مستواه اللغوي والعقلي، فكانت كثير من هذه الأعمال تتميز شكلا ومضمونا بالجمال وسعة الخيال وتنوع الألوان، مع تكريسها كثيرا من الآداب والقيم ومشاعر التعاطف مع الفقراء والمظلومين، مما ساهم في تحفيز ملكة التفكير الناقد عند أطفالهم وأكسبهم ذائقة فنية تجعل منهم مستقبلا أدباء، وعليه فقد بات جليا أن للبرامج التلفزيونية الموجهة للطفل قدرة كبيرة على تجسيد المضمون الثقافي ودعمه وتثبيته، باعتماده على حاستي السمع والبصر، لذلك توجب تكوين الاطارات في مجال الاخراج تكوينا حقيقيا في المجال التربوي النفسي، مثلهم مثل المربين التربويين، فالعالم العربي – وللأسف- يفتقر بشكل واضح إلى الكاتب والمخرج المتخصصين في أدب الطفل، أو المتخصصين في تبسيط أدب الكبار وتحويله إلى منتج يلائم الطفل.، وهو الأمر الذي نأسف على الاعتراف بعجز جل الدول العربية فيه على تكوين المختصين في هذا المجال "إذ أنّ كثيرا من منتجي برامج الأطفال العرب يعجزون عن فهم العالم الافتراضي للطفل، المستقل عن عالم الكبار، فالطفل له سماته النفسية الخاصة وتكوينه العقلي البسيط، لذلك فهو بحاجة إلى أدب يلبّي تطلعاته ويناسب تكوينه، فالكاتب أو المخرج عندما يرغب في اقتحام عالم الطفولة، فعليه قبل كل شيء أن يكشف خفايا وأسرار هذا العالم،" انطلاقا من معرفة حقيقية بواقع الطفل النفسي والفيزيولوجي، من خلال الاحتكاك بعلم النفس التربوي الذي يبدو أنه لازال لم يلق العناية الكافية من طرف دولنا العربية على الرغم من عظم شأنه.
إن الطفل ينظر إلى الأشياء من زاوية جمالية، وتستهويه اللغة الخصبة الجميلة، فما أجمل أن يقدم المحتوى الأدبي أو الفني الموجه للطفل في قالب لغوي سليم، عن طريق الاستعانة باللغة العربية الفصيحة المبسطة الملائمة لمخزون الطفل اللغوي، وخلال هذه اللغة السليمة المنقولة على لسان الأبطال تتسلل إلى وعي الطفل كثير من مفرداتها وتراكيبها، ويتبنى ما تحمله من قيم وأفكار، وبذلك يحقق العمل التلفزيوني أهدافه الأدبية والفنية والتربوية دفعة واحدة.
ولعل غزو اللهجة العامية برامج الأطفال من أكبر المشكلات الثقافية التي يتعرض لها الطفل في القرن الحادي والعشرين، فكثير من المخرجين غير المختصين بعالم الطفل، وبدافع من رغبة الانطلاق والانتشار وترويج المنتج وتحقيق الربح المادي، فضّلوا إقصاء الجانب التعليمي والتربوي لسينما الطفل، وكلنا نعايش انحسار استعمال اللغة الفصيحة على حساب اللهجة الغارقة في عاميتها، وباتت تسلية الطفل هي الهدف الأبرز بمعزل عن الهدف التربوي والتعليمي.
ختاما، أعتقد أنه آن الأوان للدول العربية أن تخصص مساحة زمنية كافية في جامعاتها لدراسة إعلام الطفل، وما يحتويه من تأليف وكتابة نصوص، وإعداد وإخراج بأساليب فنية متنوعة، تتخصص بجانب التخصصات التربوية يكمل كل منهم الأخر، يتم فيه تدريب المتعلمين على إنتاج برامج إعلامية تحمل قوالب فنية متنوعة، تناسب مرحلة الطفولة المبكرة، وتراعي خصائصها بشكل علمي، كما ينبغي للفضائيات العربية أن تقوم بتحديد فلسفة تأخذ خطى واضحة لتخطيط برامج للأطفال يكون هدفها الرئيس إكساب الطفل مهارة تعلم واستخدام اللغة العربية، بشكل سليم ليحافظ على لغته العربية، عند أدائه لدوره المستقبلي، وتقديم ألوان الأدب المتنوعة والتي تنمي حب الطفل للغة، وفى الوقت نفسه تقوم بإشباع حاجته إلى اكتساب المهارة اللغوية ذات الأهمية الكبرة بالنسبة للنمو العقي لديه.
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
لقد حقق القسم إنجازات متعددة تعكس دوره المحوري في مواجهة تحديات التغيرات المناخية في القطاع الزراعي....
1. قوة عمليات الاندماج والاستحواذ المالية في المشهد الديناميكي للأعمال الحديثة، ظهرت عمليات الاندماج...
اﻷول: اﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ ﺗﺸﺘﻤﻞ ﺗﻤﮭﯿﺪﯾﺔ ﻣﻘﺪﻣﮫ ﺳﻨﻀﻊ اﻟﻤﺒﺤﺚ ھﺬا ﻓﻲ ﺳﺘﻜﻮن ﺧﻼﻟﮭﺎ ﻣﻦ واﻟﺘﻲ اﻟﻌﻼﻗﺔ ذﻟﺒﻌﺾ ھﺎﻌﻠﻮم ﻔﺎت ...
الوصول إلى المحتوى والموارد التعليمية: تشكل منصات وسائل التواصل الاجتماعي بوابة للدخول إلى المحتوى ...
ـ أعداد التقارير الخاصه بالمبيعات و المصاريف والتخفيضات و تسجيل الايرادات و المشتريات لنقاط البيع...
وهي من أهم مستحدثات تقنيات التعليم التي واكبت التعليم الإلكتروني ، والتعليم عن والوسائط المتعدد Mult...
كشفت مصادر أمنية مطلعة، اليوم الخميس، عن قيام ميليشيا الحوثي الإرهابية بتشديد الإجراءات الأمنية والر...
أولاً، حول إشعياء ٧:١٤: تقول الآية: > "ها إن العذراء تحبل وتلد ابنًا، وتدعو اسمه عمانوئيل" (إشعياء...
يفهم الجبائي النظم بأنّه: الطريقة العامة للكتابة في جنس من الأجناس الأدبية كالشعر والخطابة مثلاً، فط...
أعلن جماعة الحوثي في اليمن، اليوم الخميس، عن استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي من نوع...
اهتم عدد كبير من المفكرين والباحثين في الشرق والغرب بالدعوة إلى إثراء علم الاجتماع وميادينه، واستخدا...
وبهذا يمكن القول في هذه المقدمة إن مصطلح "الخطاب" يعدُّ مصطلحًا ذا جذور عميقة في الدراسات الأدبية، ح...