لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (85%)

العلاقة بين الشعر والحلم في منظور علم النفس في دراسته التي تتناول أوجه الشبه بين الإبداع الأدبي وأحلام اليقظة، فرويد: هل يسعنا تشبيه الشاعر بإنسان يحلم في وضح النهار، يعود التشابه بين الحلم والإنتاج الشعري إلى كونهما ينبعان من ومن الخيال والتخييل، اللاشعور، فإن الأثر الأدبي والفني كذلك، عميقة، وتركيبات وأقنعة ظاهرة خارجية، كعلاقة الوعي والإدراك باللاوعي والتخييل أو الحلم؛ للأدب، وهناك من الدارسين، قراءة النص الأدبي، في نظره، الاستفادة من كتاباته الأخرى ولاسيما :كتاب سيكوباتولوجية الحياة اليومية، وكتاب النكتة وعلاقتها باللاشعور)، لأن مؤسس التحليل النفسي ركز وكرس فيها اهتمامه لتحليل الظواهر التي يسأل معنيون بالحركة النقدية كثيرا عن علاقة الشعر بالحلم. فهل يجد علم النفس علاقة بين القصيدة والحلم؟ تهم إن علم النفس في كثير من تحليلاته ومدارسه التركيبية وتحويراته الجدلية ينظر إلى الحلم على أنه عملية واعية من عمليات الدماغ. وقولنا «واعية» لا يلغي تلك المرئيات من نفسه و يقسم الأحلام إلى قسمين رئيسين: أحلام النوم وأحلام اليقظة ونعني باحلام النوم أما أحلام اليقظة ؛ فهي تلك الصور والمواضيع الهائلة المتلاحقة التي يمارسها الشخص في يقظته بكامل وعيه وشعوره وتؤدي إلى عزلته عن الوسط عزلة كاملة، بها محسوبا على اليقظين الواعين، القصيدة، إنه يهندس ويصور أحداثا بما يمليه طموحه وحقه في التصور؛ المكبوتة في قصيدة؛ بإحباط، وتعرية لكل ممارسة مشلولة بضوابط ونواميس». الذي يشرح به علم النفس ميكانيكية تكون الحلم؛ ومزيل لفارق المطلوب عن الممكن. والقصيدة كذلك المزيلة للفارق بين ما يراد وما يمكن بين المرغوب والمحقق. الشاعر كالحلم لدى الحالم ؛ وإذا ما حاولنا أن نعرف الأجواء المطلوبة، من أحلام اليقظة، الشعر . فتلك الأجواء أو الظروف تنطوي على العزلة والإدراك والمتسلمات» أ- العزلة : العزلة لدى الحالم، تحقق حالة مقبولة من بما يجعل بدواخل تجربته»؛ إلا بالمفهوم الميكانيكي لها ؛ وأعني بذلك النأي عن أجواء الضوضاء والإضاءة والحشد . يستطيع بعض آخر أن يخلد الى عزلة يخلقها لنفسه على الرغم من توافر الإثارة الحسية. الحالم، في تحقيق الإدراك بالذاكرة؛ للماضي والحاضر . وبذلك يكون الشاعر منتصرا في موقفين يبدوان متناقضين : موقف العزلة الكافة لاحتياجات الشاعر من الوسط، إرهاص وشد و مناشدة. ج - المتسلمات الحسية: إن الحلم. مرمز تصويري لمحسوسات ترى أو تسترجع بالتذكر لبقاء مدلولاتها في عملية ذاتية تنفرز حلما أو قصيدة. إن الشاعر الحالم بقصيدته يسترجع في الكتابة كل مدركاته الحسية . ولا يمكن للعزلة أن تطمر في د - التحوير ويمثل ما تمر به العملية الحلمية من تحويرات لدى الحالم. والإسقاطية والإزاحية والحصرية . المباشرة و التقريرية. وأمام هذا الإقرار الذي قدمه علم النفس لإقامة العلاقة بين القصيدة وحلم برزت اعتراضات كثيرة على مثل هذا الإقرار. مستفيدة من تعريف علم النفس نفسه لأحلام اليقظة. والغائية . والواقع أن للحلم أهمية كبيرة في الفن والإبداع ؛ تقول (غادة السمان): «لا أعتقد أن هناك أي عمل علمي أو أدبي أو سياسي خارق إلا خلفه رجل حالم، لكنه حالم يعمل. كل الأعمال الكبيرة في تاريخ الإنسانية، ثم يكرس حياته ليحقق عملياً ما كان مجرد تصورات، حيث تتحد النفس بذاتها [من] دون أقنعة، ويصير العقل اللاواعي قوة متضامنة مع الإرادة، لا مشتتاً لها، الفني في نظري هو محاولة لاتحاد مستوى العمل ومستوى الحلم من أجل مزيد على إفشاء توازنه الخاص بين حالة الحلم وحالة اليقظة. السليمة وليس شيئاً يضاف إلى اليقظة. وتقول أيضا غادة السمان التي تؤدي الأحلام عن الصدق المطلق. ولذا؛ والحلم وليست أحلام المبدع مقتصرة على المنامات مثله في ذلك مثل غيره من إذ أنه يقع تحت تأثير أحلام اليقظة أيضاً، بشكل ما أحلام يقظة ؟ وإطلاق النكات حول سلوك المبدع بخاصة والإنسان بعامة على إحباط العمليات الإبداعية، على الإبداع الموجودة لدى كل إنسان مثبطة ،


النص الأصلي

العلاقة بين الشعر والحلم في منظور علم النفس
في دراسته التي تتناول أوجه الشبه بين الإبداع الأدبي وأحلام اليقظة، يتساء
فرويد: هل يسعنا تشبيه الشاعر بإنسان يحلم في وضح النهار، وتشبيه نتاج
الشعري بأحلام يقظة؟
في رأي فرويد، يعود التشابه بين الحلم والإنتاج الشعري إلى كونهما ينبعان من
مخزون اللاشعور، ومن الخيال والتخييل، وبما أن الحلم هو بالضرورة حامل لرغبة
اللاشعور، فإن الأثر الأدبي والفني كذلك، هو بالضرورة حامل لمعان ودلالات
عميقة، ومشاعر وتناقضات أو صراعات خفية تتستر غالبا وراء مكنونات
وتركيبات وأقنعة ظاهرة خارجية، تكون علاقتها بالداخل الخفي، كعلاقة الوعي
والإدراك باللاوعي والتخييل أو الحلم؛ ولذا فإن منهج علم النفس التحليلي
للأدب، هو منهج يهدف بالدرجة الأولى إلى إزالة هذه الأقنعة، وتقصي ما تخفيه
وراءها...
وهناك من الدارسين، من يدعو إلى ضرورة استثمار كتابات فرويد عن الحلم في
قراءة النص الأدبي، نظرا إلى التماثل القوي الموجود بين الاثنين، كما تبدو مهمة،
في نظره، الاستفادة من كتاباته الأخرى ولاسيما :كتاب سيكوباتولوجية الحياة
اليومية، وكتاب النكتة وعلاقتها باللاشعور)، لأن مؤسس التحليل النفسي ركز
فيها على آثار اللاشعور على الخطاب، وكرس فيها اهتمامه لتحليل الظواهر التي
اللغة وحيلها وألاعيبها....
يسأل معنيون بالحركة النقدية كثيرا عن علاقة الشعر بالحلم... فهل يجد علم
النفس علاقة بين القصيدة والحلم؟
تهم
إن علم النفس في كثير من تحليلاته ومدارسه التركيبية وتحويراته الجدلية
ينظر إلى الحلم على أنه عملية واعية من عمليات الدماغ. وقولنا «واعية» لا يلغي
اعترافنا أن مسلسلا طويلا من التحوير والترميز والتكثيف والإزاحة والإسقاط
حاصل في هذه العملية على طول مسارها ابتداء من «الابتعاث من مراكز الباطن، وانتهاء بإفرازها الى الحيز المنظور من الحالم
تلك المرئيات من
نفسه و
وعلم
النفس
يقسم
الأحلام إلى قسمين رئيسين: أحلام النوم وأحلام اليقظة ونعني باحلام النوم
ن الأحداث والأشياء والصور التي يراها النائم في أثناء نومه، أما
أحلام اليقظة ؛ فهي تلك الصور والمواضيع الهائلة المتلاحقة التي يمارسها الشخص
في يقظته بكامل وعيه وشعوره وتؤدي إلى عزلته عن الوسط عزلة كاملة، فيكون
بها محسوبا على اليقظين الواعين، في الوقت الذي يذهب فيه الى ممارسة أحلامه
بعزلة يمكن وصفها بأنها «لاوعي ضمن الوعي».
ويرى بعض الباحثين النفسيين أن كتابة القصيدة لا تعدو في حقيقتها كونها
عملية حلم يقظة؛ فهي بذلك نوع من أحلام اليقظة؛ فالشاعر حين يكتب
القصيدة، ينصرف إلى ذاته ومخيلته؛ ليبعث ما في مخزونه من رؤى...، إنه يهندس
عالما على طريقته، ويصور أحداثا بما يمليه طموحه وحقه في التصور؛ إنه يحقق ذاته
المكبوتة في قصيدة؛ فتكون القصيدةبذلك حلما يقظا مفرغا لكل طموح مكفوف
بإحباط، وتعرية لكل ممارسة مشلولة بضوابط ونواميس». وهذا هو الأساس
الذي يشرح به علم النفس ميكانيكية تكون الحلم؛ فالحلم في النوم أو اليقظة،
معبر عن إرادة الحالم، ومزيل لفارق المطلوب عن الممكن. والقصيدة كذلك
المزيلة للفارق بين ما يراد وما يمكن بين المرغوب والمحقق. إن القصيدة لدى
الشاعر كالحلم لدى الحالم ؛ كلاهما عنصر تسوية بين ممكن ومستحيل.
وإذا ما حاولنا أن نعرف الأجواء المطلوبة، بل قل : الشروط المطلوبة لإنجاح حلم
من أحلام اليقظة، نكون بذلك محاولين ضمنا أن نعرف الأجواء المطلوبة لكتابة
الشعر .. فتلك الأجواء أو الظروف تنطوي على العزلة والإدراك والمتسلمات»
لحسية والتحوير.


أ- العزلة : العزلة لدى الحالم، ثم لدى الشاعر، تحقق حالة مقبولة من
الحرمان الحسي التي تهبط بوسائل التواصل الى درجة التدني والانكماش، بما يجعل
الحالم (الشاعر ) عنصرا مرتدا الى ذانه مستفيدا من رؤاه مستبدلا خوارج وعيه
بدواخل تجربته»؛ وفي الوقت الذي يعجز بعض الشعراء عن تحقيق العزلة تلك
إلا بالمفهوم الميكانيكي لها ؛ وأعني بذلك النأي عن أجواء الضوضاء والإضاءة
والحشد ... يستطيع بعض آخر أن يخلد الى عزلة يخلقها لنفسه على الرغم من توافر
الإثارة الحسية... وفي كلتا الحالتين تؤدي العزلة دورها الفاعل في تحقيق حلم
اليقظة لدى الحالم والشاعر ضمنا ...
ب الإدراك: الحلم أيا كان نوعه عملية واعية يعني ذلك أن قدرا جيدا من
الحالة الإدراكية يظل مطلوبا لتحقيق تلك العملية ولكي لا تكون العزلة عاملا
من عوامل تحطيم العملية الإدراكية، يستعين ،الحالم، بل الشاعر، في تحقيق الإدراك
بغياب التواصل المنكفئ بالعزلة، بالذاكرة؛ وذاكرة الشاعر الحالم في اليقظة ذاكرة
للماضي والحاضر ... وعنصر استنباء حي للتكهن والتأمل المستقبلي؛ وبذلك يكون
الشاعر منتصرا في موقفين يبدوان متناقضين : موقف العزلة الكافة لاحتياجات
الشاعر من الوسط، وموقف الادراك لذلك الوسط بكل ما يمكن أن يمليه من
إرهاص وشد و مناشدة...
ج - المتسلمات الحسية: إن الحلم... مرمز تصويري لمحسوسات ترى أو تسترجع
بالتذكر لبقاء مدلولاتها في عملية ذاتية تنفرز حلما أو قصيدة... إن الشاعر الحالم
بقصيدته يسترجع في الكتابة كل مدركاته الحسية ... ولا يمكن للعزلة أن تطمر في
الشاعر الحالم فاعلية المتسلم الحسي الحي...
د - التحوير ويمثل ما تمر به العملية الحلمية من تحويرات لدى الحالم....
وتمر القصيدة لدى الشاعر بأطوار مختلفة من الممارسات الترميزية والتكثيفية
والإسقاطية والإزاحية والحصرية ... كل ذلك لإخراج المحتوى من صيغته
المباشرة و التقريرية... ولكي يصير الحالم والشاعر محققين لعمل ذهني ووجداني
ناجح ...
وأمام هذا الإقرار الذي قدمه علم النفس لإقامة العلاقة بين القصيدة وحلم
اليقظة، برزت اعتراضات كثيرة على مثل هذا الإقرار... مستفيدة من تعريف علم
النفس نفسه لأحلام اليقظة....
يذكر أن القصيدة عند الشاعر تختلف عن الحلم عند الحالم في القيمة والقياس
والغائية ....
والواقع أن للحلم أهمية كبيرة في الفن والإبداع ؛ تقول (غادة السمان): «لا
أعتقد أن هناك أي عمل علمي أو أدبي أو سياسي خارق إلا خلفه رجل حالم،
لكنه حالم يعمل. كل الأعمال الكبيرة في تاريخ الإنسانية، بدأت برجل يحلم....
ثم يكرس حياته ليحقق عملياً ما كان مجرد تصورات، إني أؤمن بضرورة الزواج
بين الحلم والواقع في محراب العقل والوعي، حيث تتحد النفس بذاتها [من] دون
أقنعة، ويصير العقل اللاواعي قوة متضامنة مع الإرادة، لا مشتتاً لها، الإبداع
الفني في نظري هو محاولة لاتحاد مستوى العمل ومستوى الحلم من أجل مزيد
من الاقتراب من النفس الإنسانية وأسرارها، والفنان باستمرار بحاجة إلى القدرة
على إفشاء توازنه الخاص بين حالة الحلم وحالة اليقظة... فالحلم هو مادة حياتنا
السليمة وليس شيئاً يضاف إلى اليقظة.
وهكذا، يلتقي الحلم مع الإبداع، وتقول أيضا غادة السمان التي تؤدي الأحلام
دوراً مهماً في إبداعاتها بل أعتقد أن . جوهر لقاء الحلم والجنون في أن كليهما تعبير
عن الصدق المطلق... ولذا؛ فإن الأحلام تلعب دوراً هاماً في أعمالي... والحلم
يحاكي الجنون، ولا أعتقد أن هناك عملاً عبقرياً دون لمسة جنون».
وليست أحلام المبدع مقتصرة على المنامات مثله في ذلك مثل غيره من
البشر، إذ أنه يقع تحت تأثير أحلام اليقظة أيضاً، أليست روايات الخيال العلمي
بشكل ما أحلام يقظة ؟
وكثيراً ما تعمل الأعراف والتقاليد الاجتماعية وأساليب الردع، وإطلاق
النكات حول سلوك المبدع بخاصة والإنسان بعامة على إحباط العمليات
الإبداعية، فما يوجه للإنسان الحالم من نقد لاذع يثبط همته. فقد تكون القدرة
على الإبداع الموجودة لدى كل إنسان مثبطة ، ويرى فيليب شامون): إن إبداعية
الأطفال الطبيعية هي الأكثر وضوحاً لإثبات ذلك. في حين تتكفل التربية، وتعلّم
الأعراف والتقاليد والعقلانية بكبح أكثر مظاهرها وضوحاً».


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

لقد حقق القسم إ...

لقد حقق القسم إنجازات متعددة تعكس دوره المحوري في مواجهة تحديات التغيرات المناخية في القطاع الزراعي....

1. قوة عمليات ا...

1. قوة عمليات الاندماج والاستحواذ المالية في المشهد الديناميكي للأعمال الحديثة، ظهرت عمليات الاندماج...

اﻷول: اﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ...

اﻷول: اﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ ﺗﺸﺘﻤﻞ ﺗﻤﮭﯿﺪﯾﺔ ﻣﻘﺪﻣﮫ ﺳﻨﻀﻊ اﻟﻤﺒﺤﺚ ھﺬا ﻓﻲ ﺳﺘﻜﻮن ﺧﻼﻟﮭﺎ ﻣﻦ واﻟﺘﻲ اﻟﻌﻼﻗﺔ ذﻟﺒﻌﺾ ھﺎﻌﻠﻮم ﻔﺎت ...

الوصول إلى المح...

الوصول إلى المحتوى والموارد التعليمية: تشكل منصات وسائل التواصل الاجتماعي بوابة للدخول إلى المحتوى ...

ـ أعداد التقاري...

ـ أعداد التقارير الخاصه بالمبيعات و المصاريف والتخفيضات و تسجيل الايرادات و المشتريات لنقاط البيع...

وهي من أهم مستح...

وهي من أهم مستحدثات تقنيات التعليم التي واكبت التعليم الإلكتروني ، والتعليم عن والوسائط المتعدد Mult...

كشفت مصادر أمني...

كشفت مصادر أمنية مطلعة، اليوم الخميس، عن قيام ميليشيا الحوثي الإرهابية بتشديد الإجراءات الأمنية والر...

أولاً، حول إشعي...

أولاً، حول إشعياء ٧:١٤: تقول الآية: > "ها إن العذراء تحبل وتلد ابنًا، وتدعو اسمه عمانوئيل" (إشعياء...

يفهم الجبائي ال...

يفهم الجبائي النظم بأنّه: الطريقة العامة للكتابة في جنس من الأجناس الأدبية كالشعر والخطابة مثلاً، فط...

أعلن جماعة الحو...

أعلن جماعة الحوثي في اليمن، اليوم الخميس، عن استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي من نوع...

اهتم عدد كبير م...

اهتم عدد كبير من المفكرين والباحثين في الشرق والغرب بالدعوة إلى إثراء علم الاجتماع وميادينه، واستخدا...

وبهذا يمكن القو...

وبهذا يمكن القول في هذه المقدمة إن مصطلح "الخطاب" يعدُّ مصطلحًا ذا جذور عميقة في الدراسات الأدبية، ح...