لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (26%)

ه ربط بين طريقين ونحوهما وصل ووحد بينهما بين مدينتين القلوب ه اربط لسانك امتنع عن الكلام ه ربط على قلبه قواه بالسكينة والطمأنينة والصبر مادة ربط) التحديد، فالرابط بالتالي في اللغة كل ما يصل طرفين بقوة مع دوام ذلك ولو لم يكن هذان الطرفان يرغبان في هذا الربط. ولا بد من الإشارة إلى أن كلمة "رابط" من أصل ربط) تختلف عن كلمة "رباط" (بكسر الراء، ويظهر هذا الخلط بين اللفظين عند بعض الباحثين بوضوح، من ذلك قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [سورة آل عمران: 200] وقوله أيضاً: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ) [سورة الأنفال: 60]. وأقرب مثال في هذا المجال كتاب الباحث الجزائري رشيد حمدوش مسألة الرباط الاجتماعي في الجزائر المعاصرة، كل ما يُستعمل لإبقاء الأشياء مع بعضها أو مربوطة، ه ويعني أدبيا تقييد حيوان أو إنسان وسياقته للسجن فيقال: تحرر من رباطه ه الصلة بين الأشياء المجردة منطقية كانت أو ترابطية علاقة النتيجة بالسبب بين حدثين ه فرض قيود دائمة روابط القسم» (Larousse, وهنا نلاحظ وجود عناصر كثيرة متشابهة بين التعريف اللغوي العربي والتعريف اللغوي الفرنسي، التعريف الاصطلاحي 1923-2006) في كتابه( Pierre-Yves Cusset يرى بيار إيف كويسي الرابط الاجتماعي Le lien social أن للرابط تعاريف متعددة أبسطها التعريف الذي يرى بأنه مجموع العلاقات التي تربطنا بالعائلة، وصولاً إلى الميكانيزمات الجماعية للتضامن، التي تزودنا بالحد الأدنى لمعنى الجماعي collective» 2007, في حين يرى فريديريك لوبارون Frederic Lebaron (1969) في قاموسه " علم الاجتماع من الألف إلى الياء La Sociologie de Aa Z" «أن الرابط يتواجد بين فردين أو أكثر حيثما تكون العلاقات الشخصية الداخلية مباشرة بينهم والتي تستند على مختلف أشكال التفاعل، 2009, 77-78) وإذا كان أغلب الباحثين يعرف الرابط الاجتماعي بصيغة المفرد فقد اختار قاموس روبار Robert لعلم الاجتماع الذي تم بإشراف كل من أندري 1922( Pierre Ansart 1929-2010) وبيار أنصار( André Akoun أكون (2016) صيغة الجمع قائلاً بأن الروابط الاجتماعية هي أشكال العلاقات التي تربط الفرد بمجموعات اجتماعية وبالمجتمع والتي تسمح له بالعملية التنشئوية والاندماج داخل المجتمع واكتساب عناصر هويته فسوسيولوجيا الروابط الاجتماعية بالتالي هي سوسيولوجية أشكال التنشئة الاجتماعية وأشكال الضبط الاجتماعي في الآن ذاته وضعف الروابط الاجتماعية تنجر عنه حالة اللامعيارية "الأنومية"» ( Le Robert 307 ويظهر التعريف الذي ورد في "الويكيبيديا" أكثر دقة - نسبيا - إذ يرى أن الرابط الاجتماعي في علم الاجتماع يعني مجموع العلاقات التي تجمع أفراداً ينتمون إلى المجموعة الاجتماعية نفسها و/ أو التي ترسي قواعد اجتماعية بين الأفراد أو المجموعات الاجتماعية المختلفة» (wikipedia. org/wiki/Lien_social) ويعرفه حمدوش (1960 ) بأنه تلك العلاقات الاجتماعية التي تتم وتجمع بين الأفراد في حالات وجه لوجه، الاجتماعي» حمدوش رشید والتي تضم كل ما يُمكنهم من البقاء مع بعضهم والعيش ضمن المجتمع. وهنا يبرز التقارب بين المفهوم اللغوي والاصطلاحي للرابط الاجتماعي، إذ أنهما علاقة إجبارية تربط عنصرين أو أكثر لفترة تدوم مدة طويلة من الزمن نسبياً، ولعل هذه العناصر الثلاث الإجبارية الدوام الاحتكاك ستساعد أيضاً على تمييز هذا المصطلح عن غيره من المصطلحات المجاورة له. إنما على مستوى التعريف السوسيولوجي، فمصطلح الرابط الاجتماعي يتشكل من مجموع محددات لا يكتمل التعريف إلا بها، وجود إجراءات وقيم ومعايير وقواعد مشتركة بينهم. - تتم من خلالها عملية اندماج وتنشئة

  • تشكل هوية الأفراد والجماعات العائلة المفاهيمية بداية نشير إلى مسألتين: يُطلق عليه في علم النفس الاجتماعي تسمية "الروابط الشخصية Jacques Lacan وقد وظفه جاك لاكان "lien interpersonnel البينية في نظريته المعروفة باسم "الخطابات الأربع Théorie des quatre discours (المشاعر التصورات، ويتم الحديث في الاقتصاد عن الروابط السوقية" للإشارة إلى مجموع المنتجات والمصالح التي لا يمكن للمتعامل أن ينتجها بنفسه. أما ما يخص العائلة المفاهيمة أو المصطلحات المجاورة لـ "الرابط الاجتماعي" في علم الاجتماع فهي كثيرة ومتداخلة بشكل يثير الضبابية والقلق، الائتلاف والتألف الاجتماعي العلاقة الاجتماعية التواصل والاتصال الاجتماعي التفاعل الاجتماعي، وتعتبر في الأصل نواتج العملية الرابط لا الرابط في ذاته، أهم هذه المفاهيم العلاقة الاجتماعية والاتصال والتفاعل الاجتماعي كما هو واضح فيما يلي: الاتصال: يطلق على الارتباطات المحددة باستعمال وسيلة ما. التفاعل: هو الارتباط الحاصل بشكل تبادلي بين طرفين أو أكثر مع وجود نتيجة متوقعة. والتفاعل يحتوي الاتصال مع إضافة التبادل والرابط يضم الكل مع الإجبارية وانتظار نتيجة إيجابية، ويمكن تمثيل ذلك في المخطط التالي:
  • أنواع الروابط الاجتماعية وأشكالها: من الصعوبة بمكان معالجة أنواع الرابط الاجتماعي وأشكاله للتداخل الشديد بينها، ويمكن تجميع أهم هذه التصنيفات فيمايلي: التصنيف الأول: وفق درجة الاندماج -1 رابط مباشر ويضم العائلة الجيران الأصدقاء، الأطر المدرسية. -1- الرابط الاقتصادي قائم على المصلحة المادية، -2- الرابط السياسي رابط منظم من خلال قوانين الدولة يدخل فيه الرابط الاجتماعي: رابط قوي دون مصلحية وينبني وفق قيم المجتمع ومعاييره العامة. 2 رابط ضعيف (متراخي) ظهر في المجتمعات المعاصرة بخاصة، 05 التصنيف الرابع وفقاً لمستوى التجريد 2 روابط مجردة اللغة القيم المعتقدات. العمل المناصب المؤقتة الدوران في العمل البطالة،


النص الأصلي

15279 Hadjer:
:Social link / Lien social 1- تعريف الرابط الاجتماعي-


أ- التعريف اللغوي:


الرابط فاعل من فعل ربط " وليس من فعل رابط)، والذي يحمل


المعاني التالية:


ه ربط، ربط على.... ربط لـ... يربط، رَبطًا، فهو رابط، وهو مربوط وربيط يربط رباطة، فهو رابط، والمفعول مربوط عليه


ه ربط بين طريقين ونحوهما وصل ووحد بينهما بين مدينتين القلوب


الأفكار الأحداث.


ربط الدَّابَّةَ: شدَّها بالحبل ربط أوراقا، ذراعًا.


ربط الرجل: سحره فجعله غير قادر على جماع زوجته


ربط الضريبة على الممول: (الاقتصاد) حدد مقدارها


م ربط نفسه عن الفجور ونحوه منعها عنه ربط نفسه عن الرذيلة


ه اربط لسانك امتنع عن الكلام


ربط الشخص على الأمر واظب عليه ربط الطالب على الدراسة.


ه ربط الفلان كمن له أي اختفى في مكان لا يفطن له.


ربط الله على قلبه صبره وقواه


ربط الطريق قطعه وسلب فيه المارة.


ه ربط جاشه اشتد قلبه فلم يهرب عند الفزع


ه ربط على قلبه قواه بالسكينة والطمأنينة والصبر


رَبَطَ عَلَيْهِ: تَأَخَّرَ عَنْهُ،


ربط الشيءَ رَبَطَ رَبطًا : شَدَّهُ» (موقع المعاني، مادة ربط)


فكلمة "رابط" تجمع بـ "روابط، ورابطات وتأخذ معانيها من هذا الفعل "ربط"، والذي يتضمن المعاني التالية الصلة الشد الشدة (الصبر)، التحديد، الاختفاء المنع القطع التأخر. ويبدو واضحاً أنها من الأفعال التي تحمل أضدادها بالرغم من تركيز أغلب المعاجم على المعنى الأول أكثر.


فالرابط بالتالي في اللغة كل ما يصل طرفين بقوة مع دوام ذلك ولو لم يكن هذان الطرفان يرغبان في هذا الربط.


ولا بد من الإشارة إلى أن كلمة "رابط" من أصل ربط) تختلف عن كلمة "رباط" (بكسر الراء، من أصل (رابط) التي تعني ملازمة المكان عموماً وإن وجدت بينهما دلالات مشتركة، ويظهر هذا الخلط بين اللفظين عند بعض الباحثين بوضوح، ومن شدة ذلك أصبح استعملهما بمعنى واحد في


بعض الكتب، وما ذلك إلا من الأخطاء الشائعة في هذا الموضوع، ولعل للمخيال التراثي العربي الإسلامي تأثيره وخيوطه في هذا الخلط، نتيجة استعماله لهذه اللفظة وما يجاورها بشكل كثيف الرباط المرابطون المرابطة في الحرب رباط الجأش...) وما تحمله من معان تلتصق بالجهاد والمثابرة ورمزية المقدس، استناداً لما ورد في النصوص القرآنية، من ذلك قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [سورة آل عمران: 200] وقوله أيضاً: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ) [سورة الأنفال: 60]... وقد أنتج هذا المفهوم تاريخياً بالمنطقة المغاربية "حركة المرابطين من جهة، ومراكز علمية وفكرية تدعى "الرباطات" من جهة أخرى، ولعل رغبة البعض في ضم اسمه للأعمال التراثية والنصوص المقدّسة والدفاع عن مرجعيتهما تفسير للمسأ


للمسألة أيضاً.


وأقرب مثال في هذا المجال كتاب الباحث الجزائري رشيد حمدوش مسألة الرباط الاجتماعي في الجزائر المعاصرة، فالكتاب في الأصل مخصص للرابط الاجتماعي من منظور سوسيولوجي لا للرباط الاجتماعي باعتباره موروثاً دينياً وتاريخياً كما يبدو في عنوان المؤلف.


أما في اللغة الفرنسية فقد ورد في قاموس لاروس "Larousse" الشهير ضمن مادة "Lien" بأنه:


ه «السلسلة الحبل الحزام، كل ما يُستعمل لإبقاء الأشياء مع بعضها أو مربوطة، الإبقاء الغلق الرابطة التي تغلق بحزام من الجلد.


ه ويعني أدبيا تقييد حيوان أو إنسان وسياقته للسجن فيقال: تحرر من رباطه


ه الصلة بين الأشياء المجردة منطقية كانت أو ترابطية علاقة النتيجة


بالسبب بين حدثين


الصلة بين شخصين


ه فرض قيود دائمة روابط القسم» (Larousse, lien).


وهنا نلاحظ وجود عناصر كثيرة متشابهة بين التعريف اللغوي العربي والتعريف اللغوي الفرنسي، ولا تختلف كثيراً اللغات اللاتينية الأخرى عن ذلك، ولعل هذه التعاريف تتقاطع عند نقاط ضرورية لوجود الرابط ومن الواجب توفرها في التعريف اللغوي هي:


1- الصلة -2- الشدّة - الديمومة - الإجبارية -5- الاحتكاك


التعريف الاصطلاحي


1923-2006) في كتابه( Pierre-Yves Cusset يرى بيار إيف كويسي الرابط الاجتماعي Le lien social أن للرابط تعاريف متعددة أبسطها التعريف الذي يرى بأنه مجموع العلاقات التي تربطنا بالعائلة، الأصدقاء الجيران... وصولاً إلى الميكانيزمات الجماعية للتضامن، مروراً بالمعايير والقواعد والقيم.... التي تزودنا بالحد الأدنى لمعنى الجماعي collective»


(Pierre-Yves Cusset, 2007, 05)


في حين يرى فريديريك لوبارون Frederic Lebaron (1969) في قاموسه " علم الاجتماع من الألف إلى الياء La Sociologie de Aa Z" «أن الرابط يتواجد بين فردين أو أكثر حيثما تكون العلاقات الشخصية الداخلية مباشرة بينهم والتي تستند على مختلف أشكال التفاعل، وبالتالي نستطيع تعريف الرابط الاجتماعي باعتباره تفاعلاً خاصاً، ومنتظماً بين فردين، وإحدى ركائز الرابط الاجتماعي إجبارية التبادل كما وصفها الأنثروبولوجيون أمثال مارسل موس 1872 1950] Marcel Mauss أو >>>Bronislaw Malinovski ]1942 1884 برونسيلاف مالينوفسكي (Frédéric Lebaron, 2009, 77-78)


وإذا كان أغلب الباحثين يعرف الرابط الاجتماعي بصيغة المفرد فقد اختار قاموس روبار Robert


لعلم الاجتماع الذي تم بإشراف كل من أندري


1922( Pierre Ansart 1929-2010) وبيار أنصار( André Akoun أكون (2016) صيغة الجمع قائلاً بأن الروابط الاجتماعية هي أشكال العلاقات التي تربط الفرد بمجموعات اجتماعية وبالمجتمع والتي تسمح له بالعملية التنشئوية والاندماج داخل المجتمع واكتساب عناصر هويته فسوسيولوجيا الروابط الاجتماعية بالتالي هي سوسيولوجية أشكال التنشئة الاجتماعية وأشكال الضبط الاجتماعي في الآن ذاته وضعف الروابط الاجتماعية تنجر عنه حالة اللامعيارية "الأنومية"» ( Le Robert


(Seuil, 1999, 307


ويظهر التعريف الذي ورد في "الويكيبيديا" أكثر دقة - نسبيا - إذ يرى أن الرابط الاجتماعي في علم الاجتماع يعني مجموع العلاقات التي تجمع أفراداً ينتمون إلى المجموعة الاجتماعية نفسها و/ أو التي ترسي قواعد اجتماعية بين الأفراد أو المجموعات الاجتماعية المختلفة» (wikipedia.org/wiki/Lien_social)


ويعرفه حمدوش (1960 ) بأنه تلك العلاقات الاجتماعية التي تتم وتجمع بين الأفراد في حالات وجه لوجه، سواء أكانت علاقات شخصية أو لا شخصية فالرباط الاجتماعي إذا يعني بالنسبة لنا مجموع العلاقات الاجتماعية سواء أتعلق الأمر بالألفة أو الأنسة الاجتماعية (Sociabilite)


أو الروابط الاجتماعية Rapports sociaux)، أو أي شكل من أشكال الرباط )34( 2009 ،الاجتماعي» حمدوش رشید


من خلال كل هذه التعاريف يمكن القول بأن الرابط الاجتماعي هو مجمل العلاقات والإجراءات التي تسمح بوصل الأفراد والمجموعات ببعضهم بعضاً، والتي تضم كل ما يُمكنهم من البقاء مع بعضهم والعيش ضمن المجتمع.


وهنا يبرز التقارب بين المفهوم اللغوي والاصطلاحي للرابط الاجتماعي، إذ أنهما علاقة إجبارية تربط عنصرين أو أكثر لفترة تدوم مدة طويلة من الزمن نسبياً، مع احتكاك مباشر بينهم، ولعل هذه العناصر الثلاث الإجبارية الدوام الاحتكاك ستساعد أيضاً على تمييز هذا المصطلح عن غيره من المصطلحات المجاورة له.


إنما على مستوى التعريف السوسيولوجي، فمصطلح الرابط الاجتماعي يتشكل من مجموع محددات لا يكتمل التعريف إلا بها، وهي أساسية لوجوده، تتمثل فيما يلي:


علاقات قوية بين فردين أو مجموعتين أو أكثر، دون اختيار مسبق للفرد لها بالضرورة.


وجود إجراءات وقيم ومعايير وقواعد مشتركة بينهم.


احتكاك مباشر لفترة تقصر أو تطول.




  • تتم من خلالها عملية اندماج وتنشئة




  • تشكل هوية الأفراد والجماعات




العائلة المفاهيمية


بداية نشير إلى مسألتين:


أولا: أهملت المعاجم العربية في علم الاجتماع وحتى العلوم الاجتماعية أيضاً هذا المصطلح واكتفت بالمصطلحات المجاورة، وحتى التي أشارت إليه عابراً لم تفرده بتعريف معمّق إنما ببعض الارتباطات من هنا أو هناك كلصقه بالمسألة القرابية أو القبلية، مع أن مسألة الرابط الاجتماعي مركزية في الوطن العربي بما تخلفه من حركية وانهيارات اجتماعية.


ثانيا: لا يقتصر مصطلح "الرابط" بحقل علم الاجتماع وحده إنما يمتد إلى تخصصات أخرى، مع تكييفه وفق سياقات ذلك التخصص:


يُطلق عليه في علم النفس الاجتماعي تسمية "الروابط الشخصية Jacques Lacan وقد وظفه جاك لاكان "lien interpersonnel البينية في نظريته المعروفة باسم "الخطابات الأربع Théorie des quatre discours (المشاعر التصورات، الأدوار والمراكز).


ويتم الحديث في الاقتصاد عن الروابط السوقية" للإشارة إلى مجموع المنتجات والمصالح التي لا يمكن للمتعامل أن ينتجها بنفسه.


وفي الفضاء السياسي تستعمل عبارة "الرابط السياسي" للدلالة على مجمل العلاقات التي تحكم المواطنين فيما بينهم.


أما في مجال الإعلام فهي تشير إلى جريدة فرنسية حكومية أنشئت عام 1988 كان يحررها مجموعة من الصحفيين المختصين بالاشتراك مع عدد من العمال الاجتماعيين واستطاعت بذلك التموقع في صناعة الرأي الوطني ومناقشة القضايا السياسية والاجتماعية.


دون الحديث عن العلوم الأخرى خارج الحقل الاجتماعي والإنساني كالعمران والمعلوماتية أو الإعلام الآلي وغيرهما من التخصصات التي تداولت المصطلح كثيراً حسب مجالات عملها التقني واستخداماتها العملية.


أما ما يخص العائلة المفاهيمة أو المصطلحات المجاورة لـ "الرابط الاجتماعي" في علم الاجتماع فهي كثيرة ومتداخلة بشكل يثير الضبابية والقلق، ويصعب معه أحياناً ايجاد الخطوط الفاصلة بينها، أهم هذه المفاهيم، سواء ما ارتبط بها لغة أو استعمالاً، هي: الصلة أو الصلات الاجتماعية الأواصر الاجتماعية الوشائج الاجتماعية، الائتلاف والتألف الاجتماعي العلاقة الاجتماعية التواصل والاتصال الاجتماعي التفاعل الاجتماعي، الشبكة الاجتماعية التضامن الاجتماعي الانسجام الاجتماعي الاندماج الاجتماعي التوافق الاجتماعي... وغيرها.


يمكن تقسيم هذه المفاهيم إلى ثلاث فئات


أ مفاهيم ذات ارتباط لغوي ما يجمع بينهما وبين مفهوم "الرابط" مجرد تقاطعات لغوية لا ترتقي إلى التأسيس النظري والاصطلاحي العميق مثل: الصلة الوشائج الأواصر وغيرها ....


ب مفاهيم نظرية استباقية هي تلك المفاهيم النظرية الكبرى في الحقل السوسيولوجي والتي اختلطت بمفهوم "الرابط"، وتعتبر في الأصل نواتج العملية الرابط لا الرابط في ذاته، إنما نتيجة ورود المفهومين مع بعضهما بعضاً بشكل كثيف ومتكرر التصقا وكأنهما معنى واحد، أهم هذه المفاهيم التضامن الاجتماعي والانسجام الاجتماعي التوافق الاجتماعي، الاندماج الاجتماعي.....


ج مفاهيم ذات صلة قوية هي مفاهيم ذات تأسيس نظري سواء في الحقل السوسيولوجي أو الحقول المعرفية الاجتماعية الأخرى المجاورة لها أبعادها ونظرياتها ومفكروها وترتبط ارتباطاً شديداً جداً بمفهوم "الرابط الاجتماعي" حتى لا نكاد نجد فرقاً واضحاً بينها، لذا فهي تستعين ببعضها بعضاً في التحليل والمعالجة وحتى التصور أيضاً، أهم هذه المفاهيم العلاقة الاجتماعية والاتصال والتفاعل الاجتماعي


وما يهمنا هنا هو النوع الأخير، فإذا حاولنا التركيز في المفاهيم التي تكون هذا النوع سنجدها تمثل مستويات في حجم أو كثافة الارتباطات الاجتماعية أو نوعاً من أنواعها، كما هو واضح فيما يلي:


العلاقة تطلق بشكل حيادي على أي ارتباط اجتماعي مهما كان نوعه ولو كان في اتجاه واحد.


الاتصال: يطلق على الارتباطات المحددة باستعمال وسيلة ما.


وانتظار استجابة معينة.


التفاعل: هو الارتباط الحاصل بشكل تبادلي بين طرفين أو أكثر مع وجود نتيجة متوقعة.


أما الرابط: فيُطلق على الارتباط القوي الذي لا يمكن الانسلاخ منه، وتنتظر منه نتائج ايجابية تتمثل خاصة في التضامن والانسجام والاندماج الاجتماعي.


فكل مستوى أدنى يتضمن خصائص المستوى الأعلى منه مع زيادة


سمة معينة له، فالاتصال يتضمن العلاقة مع انتظار الاستجابة، والتفاعل يحتوي الاتصال مع إضافة التبادل والرابط يضم الكل مع الإجبارية وانتظار نتيجة إيجابية، ويمكن تمثيل ذلك في المخطط التالي:



  • أنواع الروابط الاجتماعية وأشكالها:


من الصعوبة بمكان معالجة أنواع الرابط الاجتماعي وأشكاله للتداخل الشديد بينها، كما أن أغلب المراجع تتجاهل هذه التقسيمات والتي تناولته استعانت في كثير من الحالات بالتصنيفات التي تمت في إطار العلاقات الاجتماعية أو مجال الاتصال أو التفاعل الاجتماعي لتقاربها كما مر بنا سابقاً. ويمكن تجميع أهم هذه التصنيفات فيمايلي:


التصنيف الأول: وفق درجة الاندماج


-1 رابط مباشر ويضم العائلة الجيران الأصدقاء، الأطر المدرسية.


2 رابط غير مباشر : وهو الذي يتشكل عن طريق الجمعيات النقابات الأحزاب السياسية.


التصنيف الثاني: وفق درجة الاحتكاك


-1- الرابط الاقتصادي قائم على المصلحة المادية، والأفراد فيه أشبه بسلع في السوق.


-2- الرابط السياسي رابط منظم من خلال قوانين الدولة يدخل فيه


الأفراد في علاقة مواطن بمواطن، وهم متساوو الحقوق والواجبات.


الرابط الاجتماعي: رابط قوي دون مصلحية وينبني وفق قيم المجتمع ومعاييره العامة.


التصنيف الثالث وفق درجة الشدة


1 رابط قوي شديد) كان أكثر تحكماً في المجتمعات التقليدية فيما مضى.


2 رابط ضعيف (متراخي) ظهر في المجتمعات المعاصرة بخاصة، وبدأت تتزايد قوته أكثر في فضاءات العمل حالياً.


وهذ التقسيم اقترحه أحد أبرز ممثلي سوسيولوجيا الشبكات الاجتماعية مارك كرانوفيتي Mark Granovetter (1943)، إذ يرى أن نتيجة توسع النوع الثاني من الرابط المتراخي) أصبحنا نتحدث عن ظاهرة قوة الروابط الضعيفة أو شدة الروابط المتراخية في المجتمعات وهو اسم )Strength of weak ties / force des liens faibles( »الحديثة نظريته التي بدأ العمل بها بداية من مقاله سنة 1973 ( Pierre-Yves (Cusset, 2007, 05


التصنيف الرابع وفقاً لمستوى التجريد


-1- روابط ملموسة العائلة المدرسة المؤسسة الجمعية....


2 روابط مجردة اللغة القيم المعتقدات....


3- قياس الرابط الاجتماعي


يجمع أغلب الباحثين على عدم وجود مؤشرات دقيقة ومباشرة لقياس حضور الرابط الاجتماعي أو غيابه، إنما تسمح لنا بعض المؤشرات الإحصائية بمعرفة مدى تطوّره في بعض المجالات الاجتماعية من ذلك العائلة عن طريق تتبع تشكل الأزواج وتفككهم، حجم العائلة نوعية العائلة تاريخها....


الحركة الجمعوية بمعرفة مدى الإنشاء والزوال المنخرطون والمنسحبون الصراعات والتصدعات الداخلية....


الدين بقياس الممارسات الدينية الجديدة استمرارية الطقوس القديمة، احترام رجال الدين...


العمل المناصب المؤقتة الدوران في العمل البطالة، التدريب الشراكات....


الانحراف تزايد الانحراف، نسب الإجرام.... ( /wikipedia.org/wiki (Lien_social


Par" 1949) في كتابه( Philippe Descola يرى فيليب ديسكولا dela nature et culture أن الارتباطات التي تجمع بين البشر فيما بينهم وتجمعهم بالأشياء غير البشرية تنقسم إلى ست أشكال من العلاقات التبادل الضراوة (العنف)، الهدايا Le don أو العطاء)، الانتاج الحماية الاتصال أو التحويل (transmission) وبتجميعها تنقسم إلى مجموعتين ميزة المجموعة الأولى وجود علاقة في اتجاهين بين عناصر متشابهة وهي تضم التبادل الضراوة (العنف) الهدايا أو العطاء (Le don). أما المجموعة الثانية فميزة العلاقات فيها تتم في اتجاه واحد وتضم الانتاج الحماية التحويل (transmission).


والعلاقة بين المجموعتين هي التي تحدد نوعية الرابط الاجتماعي متجاوزاً بذلك الثنائية الكلاسيكية بين الطبيعي والإنساني. فكلما زادت المجموعة الثانية نقصت قوة الرابط والعكس كلما زادت المجموعة الأولى. بذلك استطاع قياس الرابط الاجتماعي بين بني الإنسان من خلال علاقة الإنسان بالطبيعة


حتى وإن لم يتفق المفكرون على وسيلة واحدة لقياس الرابط الاجتماعي فيمكن الاستعانة بالقياس "السوسيومتري" المستعمل في مجال العلاقات الاجتماعية لهذا الغرض. فحين وضع جاكوب ليفي مورينو 1889 (1974) مقايسه سنة 1934 كان الهدف الكشف عن( J.L.Moreno درجات الجذب والنفور السائدة داخل الجماعات، لكن احتمالية توسيعه للمجتمع المفتوح بخاصة في الجوانب التي سماها مورينو بـ "علم الالتئام


الاجتماعي" أو "السوسياتري Sociatry بقي الرهان الأكبر، بالرغم من الدراسات الميدانية المحتشمة في هذا الإطار والتي بينت إمكانية استعملته بشكل واسع كبحث "لندبرج" GA.Lundberg " الموسوم بـ " Social attration سنة 1937 على 940 فرداً في إحدى القرى الأمريكية، أو دراسة هوایت Whyte" للعصابات سنة 1943 وغيرها من الدراسات الأخرى فؤاد )264-263( البهي السيد، د.تا


-4 منتوج (أهداف الرابط الاجتماعي


إن المخرجات المنتظرة أو الأهداف المتوقعة من الرابط الاجتماعي في تصور العديد من الباحثين يجب أن تكون "إيجابية" تخدم المجتمع وطموحاته، بالرغم من أن المصطلح في أصله الأول أو اللغوي حيادي يدل على وضعية معينة لا على نتيجة مسبقة، وأهم الأهداف المتوقعة من الرابط الاجتماعي هي:


-1- استمرارية المجتمع وهي القدرة على بقاء الأفراد والمجموعات مع بعضها بعضاً وإعطاء النفس للأجيال اللاحقة بالعيش هي الأخرى مع بعضها دون الانعزالية أو تدمير هياكلها، وهو ما يمكن تسميته بالتعايش الاجتماعي بين الأفراد والجماعات وعلى الرابط ضمان ذلك.


2- التضامن الاجتماعي وهو ذلك التساند القائم بين الأفراد بخاصة في الفترات الحرجة، إذ يضمن الرابط بقاء هذا التلاحم بين عناصر المجتمع المختلفة.


3- التجانس الاجتماعي: يتمثل في التقارب النسبي لأفراد المجتمع وتناسقهم. فلا يظهر الفارق بين الطبقات الاجتماعية أو الفئات المتباينة، وقوة الرابط كفيلة بالوصول إلى ذلك.


-4- الحماية وضمان الخصوصية تسعى كل مجموعة للتكاثف فيما بينها لضمان حمايتها ضد الآخر ثقافياً والمحافظة على خصوصياتها وتميزها على مختلف المستويات والأصعدة سواء الاقتصادية منها أو الثقافية أو على مستوى الرهانات الأخرى، وهو ما يمكن تسميته تحديداً "بالهوية".


-5- مصادر الرابط الاجتماعي ومؤسساته


المصدرية تعني المرجعية التي تنبع منها قوة الشيء، ويستمد هذا الشيء منها أساس وجوده واستمراريته، ولعل مصادر الرابط الاجتماعي متعددة، وضمن كل مصدر مجموعة من المؤسسات التي تعمل على تفعيله وفرض متطلباته، وتشكل هذه المصادر مجموعة انتماءات تفرض ذاتها بقوة لحمايته وضمان بقائه هي:


-1- الانتماء القرابي: والذي يجعل الفرد يشعر بانتسابه البيولوجي بداية من الوالدين البيولوجيين إلى الأسرة المحدودة مروراً بالعائلة الممتدة ووصولاً إلى الأشكال الراقية للقرابة من العشيرة إلى القبلية القائمة على أساس الانتساب لنفس الجد أو السلالة أو العرق، وقد بين الأنثروبولوجيون قوة هذا الانتماء في استقرار المجتمع وتضامنه وحماية أفراده من الانحرافات الاجتماعية، بالرغم من كونه يمكن أن يصبح أحياناً، عائقاً أمام التغيير (التغير) الاجتماعي الضروري، وسبباً في تأخر الجماعات الاجتماعية فكرياً وعلمياً وحضارياً. أهم مؤسسات هذا المصدر: الأسرة العائلة العشيرة القبيلة العرش....


2- التبعية الدينية الدين عامل حاسم في ضم الأفراد وتماسكهم، بل حتى تجانسهم ضمن منظومة مشتركة من المفاهيم والتصورات المحددة للعالم على حد تعبير ماكس فيبر كما يمكنه أن يكون مصدر التعصب والصراعات الدامية بين المجموعات المتباينة دينياً ومذهبياً. وأهم مؤسسات هذا المصدر المعبد الحركة المذهب الدين الاعتقاد....


3- الإيديولوجية السياسية ميلاد الفرد ضمن دولة أو كيان سياسي معين يجعله بالرغم من قناعاته الذاتية يدخل في منظومة من القوانين


المشتركة والإيديولوجيات العامة تصنعها أجهزة الدولة وتساوي فيه بين المنتمين لها. وتسعى لتنميطهم في قوالب متقاربة تجمعهم علاقة مواطن بمواطن"،


ويزداد التمسك بهذه الإيديولوجية أكثر والتماسك بين أفرادها في حالات الشعور بالتهديد الخارجي لهذا الكيان السياسي من ذلك حالات الحرب والأزمات الاقتصادية وتزايد الإشاعات المعادية... أهم مؤسسات هذا المصدر البلدية الولاية الحزب الدولة جمعيات المجتمع المدني الجمعيات السياسية....


-4- الانتماءات المهنية ينضم الفرد في مساره الحياتي إلى مجموعات مهنية معينة، فتطبع انتماءاته وتصوراته وحتى نضالاته، وتدعم شعوره بالارتباط إلى دائرة تشكلت عن طريق المهنة والوظيفة التي يمارسها أو مارسها بغض النظر على موقعها الاجتماعي وانتمائها الجغرافي، وهكذا يدافع الأستاذ عن الأساتذة ويبرر سلوكياتهم، وكذا الطبيب والمحامي والعامل وهكذا، ويعمل هذا الرابط في بناء هوية الفرد بشكل واضح، ولعل هذا الرابط يزداد أكثر في المجتمعات المعاصرة من منطلق المصلحة المشتركة بين أصحاب المهنة الواحدة والدفاع عنها، وأهم مؤسسات هذا الرابط المدرسة الجامعة المعمل الإدارة ....


ويمكن تمثيل ذلك في الجدول التالي:


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

لقد حقق القسم إ...

لقد حقق القسم إنجازات متعددة تعكس دوره المحوري في مواجهة تحديات التغيرات المناخية في القطاع الزراعي....

1. قوة عمليات ا...

1. قوة عمليات الاندماج والاستحواذ المالية في المشهد الديناميكي للأعمال الحديثة، ظهرت عمليات الاندماج...

اﻷول: اﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ...

اﻷول: اﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ ﺗﺸﺘﻤﻞ ﺗﻤﮭﯿﺪﯾﺔ ﻣﻘﺪﻣﮫ ﺳﻨﻀﻊ اﻟﻤﺒﺤﺚ ھﺬا ﻓﻲ ﺳﺘﻜﻮن ﺧﻼﻟﮭﺎ ﻣﻦ واﻟﺘﻲ اﻟﻌﻼﻗﺔ ذﻟﺒﻌﺾ ھﺎﻌﻠﻮم ﻔﺎت ...

الوصول إلى المح...

الوصول إلى المحتوى والموارد التعليمية: تشكل منصات وسائل التواصل الاجتماعي بوابة للدخول إلى المحتوى ...

ـ أعداد التقاري...

ـ أعداد التقارير الخاصه بالمبيعات و المصاريف والتخفيضات و تسجيل الايرادات و المشتريات لنقاط البيع...

وهي من أهم مستح...

وهي من أهم مستحدثات تقنيات التعليم التي واكبت التعليم الإلكتروني ، والتعليم عن والوسائط المتعدد Mult...

كشفت مصادر أمني...

كشفت مصادر أمنية مطلعة، اليوم الخميس، عن قيام ميليشيا الحوثي الإرهابية بتشديد الإجراءات الأمنية والر...

أولاً، حول إشعي...

أولاً، حول إشعياء ٧:١٤: تقول الآية: > "ها إن العذراء تحبل وتلد ابنًا، وتدعو اسمه عمانوئيل" (إشعياء...

يفهم الجبائي ال...

يفهم الجبائي النظم بأنّه: الطريقة العامة للكتابة في جنس من الأجناس الأدبية كالشعر والخطابة مثلاً، فط...

أعلن جماعة الحو...

أعلن جماعة الحوثي في اليمن، اليوم الخميس، عن استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي من نوع...

اهتم عدد كبير م...

اهتم عدد كبير من المفكرين والباحثين في الشرق والغرب بالدعوة إلى إثراء علم الاجتماع وميادينه، واستخدا...

وبهذا يمكن القو...

وبهذا يمكن القول في هذه المقدمة إن مصطلح "الخطاب" يعدُّ مصطلحًا ذا جذور عميقة في الدراسات الأدبية، ح...