لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (100%)

(تلخيص بواسطة الذكاء الاصطناعي)

باب الوفاء

يُعدّ الوفاء من أجود الغرائز، وأكرم الشيم، وأفضل الأخلاق في الحب وغيره، وهو دليل واضح على طيب الأصل وشرف العنصر، ويتفاضل بحسب تفاضل المخلوقات. وقوله: "أفعال كل امرئ تُنبي بعنصرِه والعينُ تُغنيك عن أن تطلب الأثرَا"، وقوله: "وهل ترى قطّ دِفلى أنبتت عنبًا أو تذخر النحل في أوكارها الصبرَا" يُوضحان ذلك. أول مراتب الوفاء الوفاء لمن يقيك، وهو فرض لازم، وحق واجب على المحب والمحبوب، لا يُحوِله إلاّ خبيث المحتدّ. ولكننا هنا نتحدث فقط عن الوفاء في الحب، وهو أمرٌ مطوّلٌ ومتفنّن.

رأيتُ بنفسي وفاءً عظيماً، حيث رضي شخص بقطيعة محبوبه، ورأى الموت أحلى من هجره، حفاظاً على سرّ أودعه إياه، والتزم يميناً غليظة ألاّ يتحدث معه أبداً. ثم هناك مرتبة ثانية وهي الوفاء لمن غدر، وهي للمحب دون المحبوب، وهي صفةٌ لا يطيقها إلاّ من كان ذا جلد قويّ، واسع الصدر، حرّ النفس، عظيم الحلم، جليل الصبر، حصيف العقل، ماجد الخلق، سالم النية. ومن قابل الغدر بمثله ليس بمستأهل للملامة، لكنّ ترك مكافأة الأذى بمثله، والكفّ عن سيئ المعارضة، والتأني في جرّ حبل الصحبة، هو غاية الوفاء. وإذا حلّ اليأس، فإنّ الحنين لما مضى، وعدم نسيان ما فات، من أقوى دلائل الوفاء.

أعرف رجلاً علق بجارية، ثم غدرت به، فوجد لذلك وجداً شديداً. وكذلك صديق لي فسدت نيّته، وأفشى سريّ بعد أن كنتُ قد حفظت سره، فكتبتُ إليه شعراً أُواسيه، وأُخبره أنّي لن أُقارِضه. ومحمد بن وليد بن مكسير الكاتب، لم يُوفّني حقيّ عندما زرتُه، فكتبتُ إليه شعراً أعاتبه فيه. وهناك مرتبة ثالثة وهي الوفاء مع اليأس البات، وهو أجَلّ وأحسن من الوفاء في الحياة.

سمعتُ امرأة تقول أنّها رأت جارية جميلة، أبت أن تتزوج بعد موت مولاه، ورفضت عرض سيدها لها، رغم ضربه لها، وفاءً لمولاه. الوفاء أوجب على المحبّ من المحبوب، لأنّه هو البادئ بالمبادرة، والمُقيد نفسه بزمام المحبة. أما المحبوب فهو مُخيّر، فإن قبل فغاية الرجاء، وإن أبى فلا يُلام. وشروط الوفاء أن يحفظ المحب عهد محبوبه، ويُطوي شره، ويُغطي على عيوبه، والمحبوب إن ساواه في المحبة فعليه مثل ذلك. والوفاء في كل الأحوال حسن، وهو منّة الله عليّ، فلم أجازِ السوء إلاّ بالحسنى. أفتخر بوفائي في قصيدتين، الأولى ذكرت فيها نكباتي، والثانية ردّاً على من أساءوا إليّ.


النص الأصلي

باب الوفاء


ومن حميد الغرائز وكريم الشيم وفاضل الأخلاق في الحب وغيره الوفاء، وإنه لمن أقوى الدلائل وأوضح البراهين على طيب الأصل، وشرف العنصر، وهو يتفاضل بالتفاضل اللازم للمخلوقات. وفي ذلك أقول قطعة، منها:


أَفْعَالُ كُلِّ امْرِئٍ تُنْبِي بِعُنْصُرِهِ وَالعَيْنُ تُغْنِيكَ عَنْ أَنْ تَطْلُبَ الْأَثَرَا


ومنها:


وَهَلْ تَرَى قَطُّ دِفْلى أَنْبَتَتْ عِنَبًا أَوْ تَذْخِرُ النَّحْلِ فِي أَوْكَارِهَا الصَّبِرَا


وأول مراتب الوفاء أن يفي الإنسان لمن يقي له. وهذا فرض لازم، وحق واجب على المحب والمحبوب، لا يحول عنه إلا خبيث المحتد لا خلاق له ولا خير عنده. ولولا أن رسالتنا هذه لم نقصد بها الكلام في أخلاق الإنسان وصفاته المطبوعة والتطبع بها، وما يزيد من المطبوع بالتطبع وما يضمحل من التطبع بعدم الطبع، لزدت في هذا المكان ما يجب أن يوضع في مثله، ولكنا إنما قصدنا التكلم فيما رغبته من أمر الحب فقط. وهذا أمر كان يطول جدا؛ إذ الكلام فيه يتفنن كثيرا.


خبر


ومن أرفع ما شاهدته من الوفاء في هذا المعنى وأهوله شأنا قصة رأيتها عيانا، وهو أني أعرف من رضي بقطيعة محبوبه وأعز الناس عليه، ومن كان الموت عنده أحلى من هجر


طوق الحمامة في الألفة والألاف


ساعة في جنب طيه لسر أودعه، والتزم محبوبه يمينا غليظة ألا يكلمه أبدا، ولا يكون بينهما خبر أو يفضح إليه ذلك السر. على أن صاحب ذلك السر كان غائبا، فأبي من ذلك، وتمادى هو على كتمانه، والثاني على هجرانه إلى أن فرقت بينهما الأيام.


ثم مرتبة ثانية، وهو الوفاء لمن غدر، وهي للمحب دون المحبوب، وليس للمحبوب ها هنا طريق ولا يلزمه ذلك، وهي خطة لا يطيقها إلا جلد قوي واسع الصدر، حر النفس، عظيم الحلم، جليل الصبر، حصيف العقل، ماجد الخُلُق، سالم النية. ومن قابل الغدر بمثله فليس بمستأهل للملامة، ولكن الحال التي قدمنا تفوقها جدا وتفوتها بعدًا. وغاية الوفاء في هذه الحال ترك مكافأة الأذى بمثله، والكف عن سيئ المعارضة بالفعل والقول، والتأني في جر حبل الصحبة ما أمكن، ورجيت الألفة، وطمع في الرجعة، ولاحت للعودة أدنى مخيلة، وشيمت منها أقل بارقة، أو توجس منها أيسر علامة.


فإذا وقع اليأس واستحكم الغيظ حينئذ والسلامة من غرك والأمن من ضرك والنجاة من أذاك، وأن يكون ذكر ما سلف مانعا من شفاء الغيظ فيما وقع، فرعي الأدمة حق وكيد على أهل العقول، والحنين إلى ما مضى، وألا ينسى ما قد فرغ منه وفنيت مدته أثبت الدلائل على صحة الوفاء. وهذه الصفة حسنة جدا، وواجب استعمالها في كل وجه من وجوه معاملات الناس فيما بينهم على أي حال كانت.


خبر


ولعهدي برجل من صفوة إخواني قد علق بجارية فتأكد الود بينهما، ثم غدرت بعهده ونقضت وده، وشاع خبرهما، فوجد لذلك وجدا شديدًا.


خبر


وكان لي مرة صديق، ففسدت نيته بعد وكيد مودة لا يكفر بمثلها، وكان علم كل واحد منا سر صاحبه، وسقطت المئونة، فلما تغير علي أفشى كل ما اطلع لي عليه مما كنت اطلعت منه على أضعافه، ثم اتصل به أن قوله في قد بلغني فجزع لذلك وخشي أن أقارضه على قبيح فعلته، وبلغني ذلك فكتبت إليه شعرًا أونسه فيه وأعلمه أني لا أقارضه.


خبر
باب الوفاء


ومما يدخل في هذا الدرج، وإن كان ليس منه ولا هذا الفصل المتقدم من جنس الرسالة والباب، ولكنه شبيه له على ما قد ذكرنا وشرطنا، وذلك أن محمد بن وليد بن مكسير الكاتب كان متصلا بي ومنقطعا إلى أيام وزارة أبي . رحمة الله عليه - فلما وقع بقرطبة ما وقع وتغيرت أحوال خرج إلى بعض النواحي فاتصل بصاحبها، فعرض جاهه وحدثت له وجاهة وحال حسنة، فحللت أنا تلك الناحية في بعض رحلتي فلم يوفني حقي، بل ثقل عليه مكاني وأساء معاملتي وصحبتي، وكلفته في خلال ذلك حاجة لم يقم فيها ولا قعد واشتغل عنها بما ليس في مثله شغل، فكتبت إليه شعرًا أعاتبه فيه فجاوبني مستعتبًا على ذلك، فما كلفته حاجة بعدها. ومما لي في هذا المعنى، وليس من جنس الباب ولكنه يشبهه، أبيات قلتها، منها:


وَلَيْسَ يُحْمَدُ كِثْمَانُ لِمُكْتَتِمٍ كالجود بالوفر أسْنَى مَا يَكُونُ إِذَا


لَكِنَّ كَتْمَكَ مَا أَفْشَاهُ مُفْشِيهِ قُلْ الوُجُودُ لَهُ أَوْ ضَنُّ مُعْطِيهِ


ثم مرتبة ثالثة وهي الوفاء مع اليأس البات، وبعد حلول المنايا وفجاءات المنون. وإن الوفاء في هذه الحالة لأجل وأحسن منه في الحياة، ومع رجاء اللقاء.


خبر


ولقد حدثتني امرأة أثق بها أنها رأت في دار محمد بن أحمد بن وهب، المعروف بابن الركيزة من ولد بدر الداخل مع الإمام عبد الرحمن بن معاوية - رضي الله عنه جارية رائعة جميلة كان لها مولى فجاءته المنية، فبيعت في تركته، فأبت أن ترضى بالرجال بعده، وما جامعها رجل إلى أن لقيت الله عز وجل، وكانت تحسن الغناء فأنكرت علمها به ورضيت بالخدمة والخروج عن جملة المتخذات للنسل واللذة والحال الحسنة وفاء منها لمن دثر ووارته الأرض والتأمت عليه الصفائح، ولقد رامها سيدها المذكور أن يضمها إلى فراشه مع سائر جواريه ويُخرجها مما هي فيه فأبت، فضربها غير مرة وأوقع بها الأدب، فصبرت على ذلك كله، فأقامت على امتناعها، وإن هذا من الوفاء غريب جدا.


واعلم أن الوفاء على المحب أوجب منه على المحبوب، وشرطه له الزم؛ لأن المحب هو البادي بالأصوق والتعرض لعقد الأزمة، والقاصد لتأكيد المودة، والمستدعي صحة


١٠٢


طوق الحمامة في الألفة والألاف


العشرة، والأول في عدد طلاب الأصفياء، والسابق في ابتغاء اللذة باكتساب الخلة، والمقيد نفسه بزمام المحبة قد عقلها بأوثق عقال، وخطمها بأشد خطام، فمن قسره على هذا كله إن لم يرد إتمامه؟ ومن أجبره على استجلاب المقة إن لم ينو ختمها بالوفاء لمن أراده عليها؟ والمحبوب إنما هو مجلوب إليه، ومقصود نحوه، ومخير في القبول أو الترك، فإن قبل فغاية الرجاء، وإن أبى فغير مستحق للذم وليس التعرض للوصل والإلحاح فيه والتأني لكل ما يستجلب به من الموافقة وتصفية الحضرة والمغيب من الوفاء في شيء؛ فحظ نفسه أراد الطالب، وفي شروره سعى وله احتطب والحب يدعوه ويحدوه على ذلك شاء أو أبي، وإنما يُحمد الوفاء ممن يقدر على تركه.


والوفاء شروط على المحبين لازمة فأولها أن يحفظ عهد محبوبه ويرعى غيبته. وتستوي علانيته وسريرته، ويطوي شره وينشر خيره، ويغطي على عيوبه، ويحسن أفعاله، ويتغافل عما يقع منه على سبيل الهفوة، ويرضى بما حمله، ولا يكثر عليه بما ينفر منه، وألا يكون طلعة ثنوبا ولا ملة طروقا. وعلى المحبوب إن ساواه في المحبة مثل ذلك، وإن كان دونه فيها فليس للمحب أن يكلفه الصعود إلى مرتبته، ولا له الاستشاطة عليه بأن يسومه الاستواء معه في درجته، وبحسبه منه حينئذ كتمان خبره، وألا يقابله بما يكره ولا يخيفه به، وإن كانت الثالثة وهي السلامة مما يلقى بالجملة، فليقنع بما وجد، وليأخذ من الأمر ما استدف، ولا يطلب شرطًا ولا يقترح حقا، وإنما له ما سنح بجده أو ما حان بكده واعلم أنه لا يستبين قبح الفعل لأهله؛ ولذلك يتضاعف فيحه عند من ليس من ذويه، ولا أقول قولي هذا ممتدحًا، ولكن أخذا بأدب الله عز وجل: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ).


لقد منحني الله عز وجل من الوفاء لكل من يمت إلى بلقية واحدة، ووهبني من المحافظة لمن يتذمم مني ولو بمحادثته ساعة حظا أنا له شاكر وحامد، ومنه مستمد ومستزيد وما شيء أثقل علي من الغدر، ولعمري ما سمحت نفسي قط في الفكرة في إضرار من بيني وبينه أقل ذمام، وإن عظمت جريرته، وكثرت إلي ذنوبه. ولقد دهمني من هذا غير قليل، فما جزيت على السوأى إلا بالحسنى، والحمد لله على ذلك كثيرا. وبالوفاء أفتخر في كلمة طويلة ذكرت فيها ما مضنا من النكبات، ودهمنا من الحل والترحال والتحول في الآفاق، أولها:
باب الوفاء


وَلَّى فَوَلَّى جَمِيلُ الصَّبْرِ يَتْبَعُهُ جِسْمٌ مَلُولٌ وَقَلْبٌ أَلِفٌ فَإِذَا لَمْ تَسْتَقرَّ بِهِ دَارٌ وَلَا وَطَنٌ كَأَنَّمَا صِيغَ مِنْ رَهْوِ السَّحَابِ فَمَا كَأَنَّمَا هُوَ تَوْحِيدٌ تَضِيقُ بِهِ أَوْ كَوْكَبٌ قَاطِع فِي الأَفْقِ مُنْتَقِلُ أَظُنُّهُ لَوْ جزته أَوْ تُسَاعِدُهُ


وَصَرَّحَ الدَّمْعُ مَا تُخْفِيهِ أَضْلُعُهُ حَلَّ الفِرَاقُ عَلَيْهِ فَهُوَ مُوجِعُهُ وَلَا تَدَفًا مِنْهُ قَطُّ مَضْجَعُهُ تَزَالُ رِيحٌ إِلَى الْآفَاقِ تَدْفَعُهُ نَفْسُ الكَفُورِ فَتَأْبَى حِينَ تُودِعُهُ فَالسَّيْرُ يُغْرِبُهُ حِينًا وَيُطْلِعُهُ أَلْقَتْ عَلَيْهِ انْهِمَالَ الدَّمْعِ يَتْبَعُهُ


وبالوفاء أيضًا أفتخر في قصيدة لي طويلة أوردتها، وإن كان أكثرها ليس من جنس الكتاب، فكان سبب قولي لها أن قوما من مخالفي شرقوا بي فأساءوا العتب في وجهي وقذفوني بأني أعضد الباطل بحجتي، عجزًا منهم عن مقاومة ما أوردته من نصر الحق وأهله، وحسدًا لي، فقلت وخاطبت بقصيدتي بعض إخواني، وكان ذا فهم، منها:


وَخُذْنِي عَصَا مُوسَى وَهَاتِ جَمِيعَهُمْ


وَلَو أَنَّهُمْ حَيَّاتُ ضَالٍ نَضَائِضُ


ومنها:


يُرِيغُونَ فِي عيني عَجَائِبِ جَمَّة


وَقَدْ يَتَمَنَّى اللَّيْثُ وَاللَّيْثُ رَابِضُ


ومنها:


وَيَرْجُونَ مَا لَا يَبْلُغُونَ كَمِثْلِ مَا


ومنها:


يُرَبِّي مُحَالًا فِي الإِمَامِ الرَّوَافِضُ


وَلَوْ جَلَدِي فِي كُلِّ قَلْبٍ وَمُهْجَةٍ أَبَتْ عَنْ دَنِيءِ الوَصْفِ ضَرْبَةُ لَازِبٍ


لَمَا أَثَّرَتْ فِيهَا العُيُونُ المَرَائِضُ كَمَا أَبَتِ الفِعْلَ الحُرُوفُ الخَوَافِضُ


١٠٥


طوق الحمامة في الألفة والألاف


ومنها:


وَرَأْبِي لَهُ فِي كُلِّ مَا غَابَ مَسْلَكْ يَبِينُ مَدَبُّ النَّمْلِ فِي غَيْرِ مُشْكَلٍ


كَمَا تَسْلُكُ الجِسْمَ العُرُوقُ النَّوَابِضُ ويُسترُ عَنْهُمْ لِلْفُيُولِ المَرَابِضُ


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

عام. يمكن القول...

عام. يمكن القول إن نظام المعلومات يعزز شفافية السوق من خلال توفير المعلومات اللازمة ويعزز تداولية ال...

In this present...

In this presentation, I will focus on main points: First, I will provide a definition of the concep...

في خسائر فادحة ...

في خسائر فادحة للذرة، والمحاصيل السكرية، والأعلاف النجيلية، والكينوا. لمواجهة هذه التحديات بفعالية،...

أدى الإنترنت وا...

أدى الإنترنت والتطور الرقمي إلى إحداث تحول جذري في أساليب التواصل وتبادل المعلومات بين الأفراد. فنحن...

تم في هذا المشر...

تم في هذا المشروع تطبيق مكونات الواجهة الأمامية (Front-end) والواجهة الخلفية (Back-end) الشائعة لضما...

تُعد عدالة الأح...

تُعد عدالة الأحداث من أهم القضايا التي تشغل الأنظمة القانونية والاجتماعية في مختلف دول العالم، نظرًا...

كان تحالف ديلوس...

كان تحالف ديلوس في البداية قوة دفاعية ناجحة، لكنه تحول مع الوقت إلى أداة للسيطرة الأثينية، مما أدى إ...

--- ### **التع...

--- ### **التعريف:** عوائق التعلم التنظيمي هي **عوائق إدراكية، أو ثقافية، أو هيكلية، أو شخصية** تم...

أولا شعر الحزب ...

أولا شعر الحزب الزبيري بدا يتنصيب عبد الله بن الزبير نفسه خليفة على الحجاز، واستمر تسع سنوات، وانته...

ث‌- الصراع: يع...

ث‌- الصراع: يعتبر من المفاهيم الأقرب لمفهوم الأزمة، حيث أن العديد من الأزمات تنبع من صراع بين طرفين...

تعرض مواطن يدعى...

تعرض مواطن يدعى عادل مقلي لاعتداء عنيف من قبل عناصر مسلحة تابعة لمليشيا الحوثي أمام زوجته، في محافظة...

زيادة الحوافز و...

زيادة الحوافز والدعم المالي للأسر الحاضنة لتشجيع المشاركة. تحسين تدريب ومراقبة العاملين الاجتماعيين...