لخّصلي

عصر أن الفترة الواقعة بعد سقوط بغداد السماة بعصر الانحطاط مقولة هامة في الأدب العربي التي هي: بحاجة ماسة لتكثيف الجهد العميق والعمل والتحليل الدقيق كما تستوجب إعادة الكثير من الدرسة والتمعن، ولا أن نتجه الجاهلات سطحية وبعيدة عن واقع الأدب العربي والثقافة الإسلامية؛ لأن كل مشروع نهضوي يجب أن يبدأ بداية صحيحة بمعلومات وبيانات التحليل الواقع الفعلي من ثم يبدأ التغيير وما أحوج الباحثين والدارسين إلى رؤى الخليلية عميقة في هذا الصدد ومن المفترض علينا أن نعي هذا العصر وأن تدرسه درسا منهجيا اكاديميا ولنناقش عناصره وندرس مؤثراتها الإيجابية والسلبية التي تكون في وجوهره ومن المستحسن أن نناقشه مناقشة دقيقة ودراسة عميقة، ليلقى الأدب العربي في هذا العمـ حقه العلمي الأكاليمن من البحث والدراسة حتى يتبين لنا حق الأدب في هذا العصر الذى أدى دوره بشكل ممتازة لأن المناقشة والبحث بالنظرة الفاحصة المدققة المتبصرة تلغي مثل هذا الحكم ويتبين لنا أن هذا العصر ليس منحظاً ومنحتراء بل مزدهرا ومظهرا أيضا على كل حال تتكلم هنا عن عصر أدبه متهم بأنه : سطحي الممضمون دون العمق في التفكير أو جدة في الرؤية، بل يكاد يكون اجترارا لما سبق من معان، وسيطرت العجمة والركاكة على لغة الإبداع وشاع الأمن فيها شيوعا فاضحا، وصار للعامية وسلطان كما لا يوجد في أديه نصوص قوية محكمة متطلعة بعناصر الخيال يمكن أن يشار إليها، فتجذب النقاد و المتنوفي تقريري خافت مباشر فلا خيال فيه ولا تعليق في تصوير المشاعر والأفكار، وإن وجد شيء من الخيال فهو تقليدي سال کی

مهداء بحيث كانت كثير انه ادب شكلي وملدعوه يهتمون باللفظ على حساب المعنى. ان الأدب العربي هذا العصر، شغل حيزا مهنا من تاريخ الأدب ، ولكنه رغم هذا الأمر الخير مع الأسف السر بالانحطاط التسمية كوس مال لقب بها. وهناك مشكله رى كثيرة وهي أن معرفة الدار ان تلاشی ها لم يهتم به كثير من الباحثين والمهتمين العربي و الفي التعليمية المقررات والمناهج الجامعات الفلة فهمهم وبعدهم عن التراث الأنمي لهذه الفترة يعرفه في إلا قليل من الباحثين المهتمين به عنية بأنواع الأدب ووجوهه وينتاج الحياة الثقافية مع أن الأسلوب العربي ابتلى في الانها

إن هذه

كاكة بسبب عدم عناية السلاطين والأمراء بالأدب والأثناء وعم اهتمامهم العربية كلغة رسمية لأولاد

العثمانيين الذي حلت محلها اللغة التركية وغلبة العجمة عليها بلع التكلف والصين

وجدير بالذكر أن ذلك مهداة أخريات العصر العباسي الرابع وخاصة أبي العلاء المعر أن نستي العصر الرابع العباني بعصر الانحطاطة لان السبع الأدبي بان المؤثرات التحيلة في الانحطاط الأدبي. يعتقد الدكتور عمر فروخ في مقدمة الجزء الثالث من كتابه تاريخ الأدب العربي قليلة الشهرة قصب، ولكنها مظلومة أيضا إذ يسمى القسم الأخير. عصر الانحطاط تسمية فيها قليل الخطأ والباطل، وبجد القاري شر هذه التسمية الخاطئة المسالمة في مقدمات فصول مختلفة. الأنسب الذي تريد أن تتكلم عنه يشغل الأدب العربي لكنه مع الأسف ) بالانحطاط في الوسطى الإسلامية وتناقص فتنا بهذا الأدب شيئا تكاد تتلاشى نهائيا يهتم به كثير الداخلين والمهتمين بالأدب العربي وحتى العيب هذه وكثير

الفترة من المقررات والمناهج التعليمية في بعض الجامعات العربية والتراث الشعري والمدرع الفترة ولا يعرفه في الغالب الا قليل من الباحثين المتخصصين والحق لم يكن أدب هذه الفترة ضعيقا واكذا ،امنا بل كان استمرار الأخريات العصر العباسي انه نوع ما عصر المعاضة على الموروث العباسي وتعتليدة بدافع الاحتفاظ بالشخصية العربية وما تملك فكر وإبداع أمام أعانها المغيرين المستمرين من أو الصليبيين الحاقدين، وذلك حتى لا تضعف هذه الشخصية أو وائه عصر فكري و ادبي جاء رد فعل المغول ایجابی ود عند المراة المعتدين.

عن هذا العصر المسمى بالانحطاط ولكنه جدير بالدرس والبحث والمناقشة لما فيه . رة سيرة الهجمات الصليبية والمغولية ويسميها الغرب عضور الانحطاط والانحدار فمن الظلم البين العريانه والانحطاط والانهيار وما إلى ذلك من التسميات وإذا للصف لأنه هذا العصر تستطيع أن نضرب عنه صفحا أولهملها لأن كل عصر شديدة بما الله ويا على الاتصا تقبل وبهذا الإهمال تهمل جانبا حياتنا، ونقطع حلقة . الفكري والهي والاجتماعي ذلك لأن حياتنا في قوية بحياتنا في العصور ما قيلدا بلا شك. بطلا هذا الأدب بما لف مهما كانت فينته تحمـ اسلافا وإلى ذلك مقال للدكتو تكلنت يكن من حلقات