لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (69%)

لذكاء العاطفي أو الذكاء الوجداني ويعني قدرة الفرد على التعرف على انفعالاته وانفعالات الآخرين، والقدرة على إظهار الاستجابات المناسبة تجاه المثيرات البيئية، حيث أن هذا النوع من الذكاء يدور حول فهم الفرد لنفسه ولانفعالاته وقدرته على التحكم فيها، كما أنه يعطي القدرة على ترتيب الأولويات، كما عرفه فيندو سانوال بقوله: هو الوعي في استخدام المشاعر والانفعالات وتوظيفها وفق معايير وأساليب معرفية شخصية لمواجهة الأوضاع والمشاكل. وكان السبب في ذلك الجهود التي قام العلماء ببذلها من أجل أن يكتشفوا الأسباب الكامنة وراء نجاح القرارات التي يتم اتخاذها لإدارة الجماعات والمؤسسات وتحقيق الرضا الوظيفي بشكل خاص والرضا في الحياة بشكل عام. ولقد ظهر مصطلح الذكاء العاطفي لأول مرة في دراسة ألمانية حملت عنوان الذكاء العاطفي والتحرر من العبودية، وفي العام 1986 تم استخدام هذا المصطلح لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية، ويتميز الذكاء العاطفي بدور الكبير في القيادة والذي فاق بكثير دور الذكاء العام، ولهذا الأسباب أصبحت الشركات تسعى لتعيين الأشخاص الذين يتفوقون بالذكاء العاطفي على حساب الأشخاص الذين يتفوقون في الذكاء العام، وذلك نظرا لتأثير الذكاء العاطفي على المسار المهني وتطويره، تأثير الذكاء العاطفي على المسار المهني
ولقد أثبتت الدراسات العلمية أن الذكاء العام يسهم بما نسبته 20% من النجاح الشخصي للفرد، بينما يشكل الذكاء العاطفي نسبة 80% من النجاح الشخصي للفرد. لهذا النوع من الذكاء تأثير إيجابي على المؤسسات ويظهر هذا التأثير من خلال عدة أمور ومن أبرز هذه الأمور:
1- يخلق الذكاء العاطفي نمطا مستقرا من العلاقات العامة الإيجابية بين الأفراد الموظفين في الشركة. وذلك من خلال المواقف السعيدة ومن خلال التغذية الراجعة التي توفر للشخص دوافع إيجابية، وتمنح الأفراد الأمان الأمر الذي يؤدي إلى نموهم وتطورهم. 3- للذكاء العاطفي للمجموعات والأفراد تأثير كبير على الإنتاج، وذلك لأنه يبعد الاضطراب عن العاملين ويخلق جو من الراحة بينهم. ما هي الأسباب التي جعلت من الذكاء العاطفي السبب الرئيسي لحصول الموظف على الترقية؟
لقد أثبتت مجموعة من الدراسات الحديثة أن المدراء في الوقت الحالي أدركوا القيمة الكبيرة للذكاء العاطفي، ومن أهم الأسباب التي جعلتهم يتخذون هذا القرار ما يلي:
قدرة الشخص على العمل تحت الضغط وإدارة انفعالاته بحكمة: يتعرض الشخص في حياته المهنية إلى عدد كبير من الضغوطات، وبخاصة عندما تزداد المطالب وتكثر المسؤوليات حوله، لذلك يجب عليه أن يتعامل مع الضغوطات بروية وحكمة وهدوء بعيدا عن الانفعالات، لأن هذه الانفعالات تخلق جوا من التوتر والعصبية في العمل يؤثر على إنتاجية هذا الشخص، وقد ينعكس توتره على زملائه في العمل، ويؤدي إلى ضعف الإنتاج، وتحمل ضغوطات العمل، كما أنه يعمل على حل المشاكل بين زملائه، ومساعدتهم على حل مشاكلهم، كما يساعدهم على التخلص من الضغوطات التي يعيشونها، وليس من الضروري أن يقوم الشخص بإسداء النصائح للآخرين، حيث أن هناك العديد من المواقف التي يكفي فيها إنصات الشخص لزملائه ليشعرهم بالراحة والأمان حتى ولو لم يقدم لهم أي شيء سوى الاستماع، ففي بعض الأحيان قد تؤثر مشكلات الحياة اليومية على أداء العامل في الشركة، حيث يتقرب من زميله، ويتعرف عن الأسباب التي تقلقه وتوتره، ويمد له يد العون ويعطيه النصائح التي تساعده على التخلص من هذه المواقف، فيعترفون بأخطائهم دون أي تردد، حيث أن الشخص الذكي عاطفيا لا يعد الخطأ فشلا شخصيا، بل يعدوه عثرة عليه تجاوزها بسرعة، ولذلك فإن مدراء الشركات أصبحوا يرغبون بوجود مثل هؤلاء الأشخاص في شركاتهم. حيث أنهم يعدون النقد سببا يؤدي إلى تجاوز الأخطاء وتطوير العمل نحو الأفضل، فالشخص الذكي عاطفيا لا يأخذ الانتقاد على انتقاد لشخصيته، القدرة على التعامل مع الصراعات: قد يحدث في كل عمل بعض الصراعات، والشخص الذكي عاطفيا هو الشخص الذي يتعامل مع هذه الصراعات بهدوء، بل يعمل على إيجاد أرضية مشتركة بينه وبينهم، كما أن الشخص الذكي عاطفيا يحاول حل المشاكل التي تقع بين أفراد الشركة من خلال الاستماع للجميع، ومن ثم توجيههم نحو الرؤية العامة للشركة. وفي النهاية نجد أن للذكاء العاطفي دورا كبيرا في تطور العمل، فمن خلاله تتحسن إنتاجية الأفراد، كما أنه يخلق جوا من الراحة بين العاملين، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين العمل ورفع جودته، وهذا ما يفسر تفوقه على الذكاء العام، ورغبة العديد من المدراء في تعيين الأشخاص الأذكياء عاطفيا على حساب الأشخاص الذين يمتلكون ذكاء عاما.


النص الأصلي

لذكاء العاطفي أو الذكاء الوجداني ويعني قدرة الفرد على التعرف على انفعالاته وانفعالات الآخرين، وتحديد هذه الانفعالات، والقدرة على إظهار الاستجابات المناسبة تجاه المثيرات البيئية، حيث أن هذا النوع من الذكاء يدور حول فهم الفرد لنفسه ولانفعالاته وقدرته على التحكم فيها، والوعي بمشاعر وانفعالات الآخرين والتفاعل وإظهار التعاطف معهم.


ولقد تم وضع عدد كبير من التعريفات التي تتعلق بالذكاء العاطفي ومن أبرز هذه التعريفات تعريف فريدمان والذي عرفه بقوله: هو طريقة للتعرف على كيفية وفهم واختيار كيف نفكر، نشعر، ونتصرف، وهو الذي يشكل تصرفاتنا، وطريقة فهمنا لأنفسنا، كما أنه يعطي القدرة على ترتيب الأولويات، ويحدد غالبية تصرفاتنا اليومية.


كما عرفه فيندو سانوال بقوله: هو الوعي في استخدام المشاعر والانفعالات وتوظيفها وفق معايير وأساليب معرفية شخصية لمواجهة الأوضاع والمشاكل.


ولقد حظي الذكاء العاطفي باهتمام كبير منذ نهاية القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، وكان السبب في ذلك الجهود التي قام العلماء ببذلها من أجل أن يكتشفوا الأسباب الكامنة وراء نجاح القرارات التي يتم اتخاذها لإدارة الجماعات والمؤسسات وتحقيق الرضا الوظيفي بشكل خاص والرضا في الحياة بشكل عام.


ولقد ظهر مصطلح الذكاء العاطفي لأول مرة في دراسة ألمانية حملت عنوان الذكاء العاطفي والتحرر من العبودية، وكانت من إعداد الألماني ليونر، وفي العام 1986 تم استخدام هذا المصطلح لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك عندما قام الطالب الأمريكي باين بتضمين هذا المصطلح في عنوان أطروحة الدكتوراه التي قام بإعدادها.


ويتميز الذكاء العاطفي بدور الكبير في القيادة والذي فاق بكثير دور الذكاء العام، ولهذا الأسباب أصبحت الشركات تسعى لتعيين الأشخاص الذين يتفوقون بالذكاء العاطفي على حساب الأشخاص الذين يتفوقون في الذكاء العام، وذلك نظرا لتأثير الذكاء العاطفي على المسار المهني وتطويره، ودفعه نحو الأمام.


تأثير الذكاء العاطفي على المسار المهني
لقد أصبح للذكاء العاطفي دورا كبيرا في الحياة المهنية، حيث أنه يعطي أداء متفوقا في كافة المهن والمجالات، ولقد أثبتت الدراسات العلمية أن الذكاء العام يسهم بما نسبته 20% من النجاح الشخصي للفرد، بينما يشكل الذكاء العاطفي نسبة 80% من النجاح الشخصي للفرد.


لهذا النوع من الذكاء تأثير إيجابي على المؤسسات ويظهر هذا التأثير من خلال عدة أمور ومن أبرز هذه الأمور:


1- يخلق الذكاء العاطفي نمطا مستقرا من العلاقات العامة الإيجابية بين الأفراد الموظفين في الشركة.


2- يؤثر هذا الذكاء لدى المجموعات والمؤسسات على الذكاء العاطفي لدى الأفراد العاملين في تلك المؤسسات، وذلك من خلال المواقف السعيدة ومن خلال التغذية الراجعة التي توفر للشخص دوافع إيجابية، وتمنح الأفراد الأمان الأمر الذي يؤدي إلى نموهم وتطورهم.


3- للذكاء العاطفي للمجموعات والأفراد تأثير كبير على الإنتاج، وذلك لأنه يبعد الاضطراب عن العاملين ويخلق جو من الراحة بينهم.


ما هي الأسباب التي جعلت من الذكاء العاطفي السبب الرئيسي لحصول الموظف على الترقية؟


لقد أثبتت مجموعة من الدراسات الحديثة أن المدراء في الوقت الحالي أدركوا القيمة الكبيرة للذكاء العاطفي، حيث أن 75% من المدراء يميلون إلى تعيين الإنسان الذي يملك ذكاء عاطفي على حساب الإنسان الذي يملك ذكاء عام، ومن أهم الأسباب التي جعلتهم يتخذون هذا القرار ما يلي:


قدرة الشخص على العمل تحت الضغط وإدارة انفعالاته بحكمة: يتعرض الشخص في حياته المهنية إلى عدد كبير من الضغوطات، وبخاصة عندما تزداد المطالب وتكثر المسؤوليات حوله، لذلك يجب عليه أن يتعامل مع الضغوطات بروية وحكمة وهدوء بعيدا عن الانفعالات، لأن هذه الانفعالات تخلق جوا من التوتر والعصبية في العمل يؤثر على إنتاجية هذا الشخص، وقد ينعكس توتره على زملائه في العمل، الأمر الذي يخلق نوعا من الفوضى في الشركة، ويؤدي إلى ضعف الإنتاج، لذلك فإن الشخص الذي يمتلك ذكاء عاطفيا مرتفعا يكون قادرا على احتواء نفسه، وتحمل ضغوطات العمل، كما أنه يعمل على حل المشاكل بين زملائه، وخلق جو من الراحة والهدوء في الشركة.


القدرة على الاستماع للآخرين: يتميز الشخص الذي يمتلك هذا النوع من الذكاء بشكل مرتفع بقدرته على الاستماع إلى الآخرين، ومساعدتهم على حل مشاكلهم، كما يساعدهم على التخلص من الضغوطات التي يعيشونها، وليس من الضروري أن يقوم الشخص بإسداء النصائح للآخرين، حيث أن هناك العديد من المواقف التي يكفي فيها إنصات الشخص لزملائه ليشعرهم بالراحة والأمان حتى ولو لم يقدم لهم أي شيء سوى الاستماع، بالإضافة إلى ذلك فإن استماع المدير لآراء الموظفين وهمومهم ونصائحهم لتطوير العمل سيجعلهم يشعرون بانتمائهم لهذا العمل فيبذلون قصار جهدهم لتطويره وللعمل على ابتكار أشياء جديدة فيه.


القدرة على التعاطف مع الآخرين بسرعة: ومن أهم المميزات الموجودة لدى الشخص الذي يملك ذكاء عاطفي قدرته على التعاطف مع أصدقائه في العمل، ففي بعض الأحيان قد تؤثر مشكلات الحياة اليومية على أداء العامل في الشركة، وهنا يأتي دور الشخص الذكي عاطفيا، حيث يتقرب من زميله، ويتعرف عن الأسباب التي تقلقه وتوتره، ويظهر التعاطف والوقوف إلى جانبه، ويمد له يد العون ويعطيه النصائح التي تساعده على التخلص من هذه المواقف، الأمر الذي يجعل الموظف يشعر بأهميته وبأن زملائه حوله، فيتخلص من مشاكله وتزداد إنتاجيته.


القدرة على الاعتراف بالخطأ وتحمل المسؤولية: يتميز الأشخاص الذين يتمتعون بهذا الذكاء بقدرتهم على المصارحة، فيعترفون بأخطائهم دون أي تردد، ولا يخشون التوبيخ والانتقاد، بل ينتقلون إلى الخطوة التالية دون أن يفكروا في الخطأ، ويعملون على تصحيح أخطائهم من خلال عملهم، حيث أن الشخص الذكي عاطفيا لا يعد الخطأ فشلا شخصيا، بل يعدوه عثرة عليه تجاوزها بسرعة، ولذلك فإن مدراء الشركات أصبحوا يرغبون بوجود مثل هؤلاء الأشخاص في شركاتهم.


تقبل النقد برحابة صدر: يتميز الأشخاص الذين يتمتعون بذكاء عاطفي بتقبلهم للنقد، حيث أنهم يعدون النقد سببا يؤدي إلى تجاوز الأخطاء وتطوير العمل نحو الأفضل، فالشخص الذكي عاطفيا لا يأخذ الانتقاد على انتقاد لشخصيته، بل ينظر نحو الجانب الإيجابي والذي يكون في التعلم من هذه الأخطاء من أجل تجنب تكرارها واكتساب مهارات جديدة.


القدرة على التعامل مع الصراعات: قد يحدث في كل عمل بعض الصراعات، والشخص الذكي عاطفيا هو الشخص الذي يتعامل مع هذه الصراعات بهدوء، ولا ينزعج من الأشخاص حتى ولو حاكوا مؤامرات ضده، بل يعمل على إيجاد أرضية مشتركة بينه وبينهم، كما أن الشخص الذكي عاطفيا يحاول حل المشاكل التي تقع بين أفراد الشركة من خلال الاستماع للجميع، ومن ثم توجيههم نحو الرؤية العامة للشركة.


وفي النهاية نجد أن للذكاء العاطفي دورا كبيرا في تطور العمل، فمن خلاله تتحسن إنتاجية الأفراد، كما أنه يخلق جوا من الراحة بين العاملين، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين العمل ورفع جودته، وهذا ما يفسر تفوقه على الذكاء العام، ورغبة العديد من المدراء في تعيين الأشخاص الأذكياء عاطفيا على حساب الأشخاص الذين يمتلكون ذكاء عاما.


لذلك يجب على مدراء الشركات أن يقوموا بالتركيز على اختيار الموظفين الأذكياء عاطفيا، كما يجب عليهم أن يجروا اختبارات هذا النوع من الذكاء لكل موظف يرغب في العمل لديهم، وذلك لكي يضمنوا زيادة الإنتاجية وتطورا في العمل.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

Coping mechanis...

Coping mechanisms are like little tools we use to deal with stress and difficult situations. They he...

��و�� راي فوليت...

��و�� راي فوليت ان �ناك ثﻼثة طرائق يمكن استﺨﺪام�ا �� التعامل مع الصراعات �� �التا: السيطرة :بمع�� �غ...

أورد المشرع الج...

أورد المشرع الجزائري من خلال المادة الثانية من قانون 03/03 بيان النشاطات المشمولة بمقتضيات القانون، ...

أهداف الإرشاد ب...

أهداف الإرشاد باللعب: 1- التشخيص والفهم : يقوم المرشد أثناء ممارسة الأطفال لبعض أنشطة اللعب بملاحظة...

Marlene Röder: ...

Marlene Röder: Chuck Norris und all seine Freunde : Kennst du den schon? Kleine Jungs tragen Schla...

‏يمكن أن يبقى غ...

‏يمكن أن يبقى غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي لآلاف السنين ففي عام 2018 ميلادي وصلت مستويات ث...

في الختام، التك...

في الختام، التكنولوجيا أداة قوية يمكن استخدامها للأفضل أو للأسوأ. من المهم أن نستخدمها بمسؤولية ونقد...

الإطار النظري ل...

الإطار النظري لمجتمع المعرفة ومسميات مجتمع المعرفة ومراحل تطور مجتمع المعرفة و متطلبات بناء مجتمع ال...

TEACHING INDEPE...

TEACHING INDEPENDENCE TO A BLIND, MUTE AND DEAF STUDENT AS A MEANINGFUL CHOICE OF LIFE REFLECTED IN ...

مقدمة: ً فـي ت...

مقدمة: ً فـي تـقویـم نـظمها یشهـد الـتوجـه الـعام لـلنظم الـمعرفـیة الـمعاصرة الـدولـیة والمحـلیة، ...

قالت ام كاميليا...

قالت ام كاميليا هيا بنا بنا، يا كاميليا ، دعيني أَرْبُطُ لَكِ شَرِيطَ حِذائِكِ. لَقَدْ تَأَخَّرْنَا!...

ينقسم العهد الع...

ينقسم العهد العثماني الأول في إيالة طرابلس إلى مرحلتين، تعود أولاهما إلى بداية العهد وقد ارتبطت بسيط...