لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (43%)

تضاربت الآراء حين أعلى خادم بن زاهر استيانه من حسين صاحب (اليوم ) قائلا: «إما أن تعطينا حقوقنا كاملة، فمنهم من الهمة بالجنون لأنه قطع رزقه ورزق عياله بيده، منذ تلك اللحظة كان عليه أن يؤمن لقمته ولقمة عياله من صيد السمك. يتباعدون عنه كمن أصابه الحرب، تحمل شباكه على ظهره متظاهرا باللامبالاة، لكسر حلقة الفقر
إلا أنه كان يرفض الفكرة. كانت ثنية تود أختها مين ميرة روح ابن ز این زاهر، وتحرص على زيارتها، ومبارك الذي يصغره بعامين، ريثما تذهب الأختان إلى بيت عمتهما عوشة، حيث يتسامر الثلاث حتى بعد صلاة العشاء، ثم تعودان لتحرير أم عبد الله ولدها وهو في حالةٍ أقرب إلى اليوم منها إلى النقطة، هكذا كانت تمضي أمسيات عبد الله الصغير، كما كان يناديه ابن زاهر، غدا الأمنيات القليلة التي يكون فيها والده قد عاد من السفر، فهو يأتي وحده إلى بيت خالته ميزة، وغالبا ما ينام
فإن سقطت على رأسها كان القاذف ملكا، وإن سقطت على جنبها كان وزيرا، وإن سقطت على ظهرها كان لها، ويقوم الوزير بتنفيذ العقوبة. وهي تُحدثهم هل أعجبتكم (خروفة) الليلة؟ يا الله يا أولادي. ثُمَّ تُغَادِرُهُم
اقتربت الشمس من البحر تأقبت ميزة لإنجاز أعمالها، كعادة أهل البلد، تنتظر دنو الأصيل، التفترش الخصير في صحن البيت، وبالقرب منه تغرز محلبة الصفيح في الرمل، كقاعدة تثبت فوقها ( يحلة ) الماء البارد والمُعطر أحضر خادم جبالا اشتراها من مراد النقال. وهو يهمهم سأصنع واحدة مثلها بهذه الجبال، يقول كلامًا غير مفهوم - نحن نفهمه. سيكبران يوما ما. نظر إليها شَيْرًا، وظل يُتابع ما بداء. ولكن يوم حسين لم يصل بعد، كانت العباءة الأزلية، تطرر نفسها بنحوم فضية، وهي تلحف الأرض بصير جميل، والفتر على عرشه الخشبي، تغلب عليه جواز الرجل والطفل. ويصدر من عادات ابن زاهر عندما يسرح بفكره، صوتا يشبه زقزقة العصافير، وقال كلاما في سره، ثم عراهما بعد هنيهة. وبقية من صخر تلفهما معا، أراد أن ينسى، فأخرج المذياع من محبيه وأداره كانت أم كلثوم تعني. أخذ يسعل تحت الضياء الواهن بينما ظل الصغير يُراقب تصرفاته استلقى على ظهره، خيرا. كان الصغير يقلب لسانه في بطء شديد، إلا أن خادم لم يَحْلُ لَهُ الوَضعُ، فَظَلَّ يَتَلَوْنُ إِمَّا جَالسًا، أو منبطحا على بطنه، أو نائما على حنيه، رافعا رأسه على راحته، ومستبداً بمرفقه إلى الأرض، وتذرع الصغير بالصبر، كان كل شيء فيها كما كان، إلى أن فقر خادم فجأة، دون أن يدخل عود ثقاب بين أسنانه هذه المرة، لا تخلص بسرعة. - وما عليك يا أبتاه! أبي يقول عنها ممتازقه - أعرف ذلك، ولكني أفضل حمدان الوطني - اسمح لي، وأخذ نفسًا عميقا إلى أن هدأت حالته ونسي، لم يطب له الحال بعد ذلك، فأخذ يتلقتُ ذات اليمين وذات النسار، وقال: لقد تأخرا كثيرا لم تلعب الليلة ملك أو وزير» ، ملك أو وزير، هذا يكفي، قل أخير عند حسين في يومه المبني على السحب. تركني الكلب أكابد الحزن بعد أن غمرني بالديون». صاحت أم كلثوم في غفوة الكلام أعطني حريتي أطلق بدي . فقال ابن زاهر وقد ظهر الغضب على وجهه: أعطني حريتي أطلق بدي هذا الكلام الزين . «أه من قيدك أدمى معصمي . لا شيء. لا محرد وجع - «وجع ! » - أي بني، لكنه ليس كوجَعِ الداء، إِنَّهُ أَشَدَّه بِالطَّبِعِ لَم يفهم الصغيرُ، بعد أن أفرع هموم العالم في آذانهما. 31
مَد خادم يده فأسكت الخشخشة، فضفن الوجود كله، أو هكذا تراءى للصغير، ثم نطق الوجود كله . ما يدري اقترب الطفل. قال ابن زاهر «أدن مني يا صغيري». ثم قال: أتعرف الظلم يا ولدي؟»، فأجاب الطفل «أسمع عنه، هُوَ يَمْلِكُ كُلِّ شَيْءٍ ونحن لا نملك ما نشد به الرمق تصاعد الدم في رأس ابن زاهر فأصبح كالمرحل، يصب الخير في جعبة حسين ويزداد أبوك فقرًا عَلَى فَقَرِهِ، وَدَيْنَا عَلَى دِينِهِ وَعِندما يمل منه، كُن بحارا - يا ولدي - فنحن كالسمك يُميتنا البعد عن البحر، ولكن لا تكن ثورًا يدور لصالح أَحَدٍ فَالتيرانُ يَحِبُّ
سقطت السماء بفضياتها على الأرض.


النص الأصلي

تضاربت الآراء حين أعلى خادم بن زاهر استيانه من حسين صاحب (اليوم ) قائلا: «إما أن تعطينا حقوقنا كاملة، وإما أن تترك لك يومك .. وانقسم أهل المعيريض في ذلك، فمنهم من الهمة بالجنون لأنه قطع رزقه ورزق عياله بيده، ومنهم من كن له حبا عظيما، ومنهم من قال: «من تدخل فيما لا يعنيه نال ما لا يرضيه ... منذ تلك اللحظة كان عليه أن يؤمن لقمته ولقمة عياله من صيد السمك. كان يكظم الامه في نفسه، حين يرى زملاء الماضي، يتباعدون عنه كمن أصابه الحرب، وهو يمر بهم، تحمل شباكه على ظهره متظاهرا باللامبالاة، وكم مرة شجعته زوجته للهرب بعيدًا، لكسر حلقة الفقر


التي اشتد ضيقها على أعناقهم؛ إلا أنه كان يرفض الفكرة. كانت ثنية تود أختها مين ميرة روح ابن ز این زاهر، وتحرص على زيارتها، في كل مساء بعد صلاة المغرب وكانت تصطحب معها ابنها عبد الله ذا الأعوام الثمانية ليلعب مع ولدي خالته سليمة التي تكبره بأربعة أعوام، ومبارك الذي يصغره بعامين، ريثما تذهب الأختان إلى بيت عمتهما عوشة، حيث يتسامر الثلاث حتى بعد صلاة العشاء، ثم تعودان لتحرير أم عبد الله ولدها وهو في حالةٍ أقرب إلى اليوم منها إلى النقطة، هكذا كانت تمضي أمسيات عبد الله الصغير، كما كان يناديه ابن زاهر، غدا الأمنيات القليلة التي يكون فيها والده قد عاد من السفر، فهو يأتي وحده إلى بيت خالته ميزة، وغالبا ما ينام


عندهم


يقضي الأطفال ليلتهم يلعبون «ملك أو وزير» بأن يقذف أحدهم علبة كبريت في الهواء، فإن سقطت على رأسها كان القاذف ملكا، وإن سقطت على جنبها كان وزيرا، وإن سقطت على ظهرها كان لها، فيحكم عليه الملك بالضرب، ويقوم الوزير بتنفيذ العقوبة. تدور العلبة على الثلاثة فينتقلون بساطة شديدة من ملك إلى وزير إلى لص.. وهم يضحكون. وفي الأمسيات التي تزورهم فيها الحدة الطبية أم عبد الرحمن الكفيفة» يتحلقون حولها، وهي تحكي لهم حكاياتها المسلية الطويلة، حتى يعليهم النعاس، فتقوم بقرش مناماتهم، وهي تُحدثهم هل أعجبتكم (خروفة) الليلة؟ يا الله يا أولادي.. هووا .. هووا... - تهدهدهم - أتمنى لَكُم نومًا هَائِفًا .. ثُمَّ تُغَادِرُهُم


إسلام


اقتربت الشمس من البحر تأقبت ميزة لإنجاز أعمالها، كعادة أهل البلد، في أيام الربيع، وقبل الرحيل إلى منازل الصيف. تنتظر دنو الأصيل، التفترش الخصير في صحن البيت، وترتب على أحد أطرافه طيات فراش الثوم، وتنظف شيشة ( الفتر )، ثم تُشعل فتيلته، وتضعه فوق الصندوق الخشبي المخصص


1


إلى عبد الله الصغير وصية


لذلك، وبالقرب منه تغرز محلبة الصفيح في الرمل، كقاعدة تثبت فوقها ( يحلة ) الماء البارد والمُعطر أحضر خادم جبالا اشتراها من مراد النقال. فك حدائل قبيلة احتياطية للفتر، وانكب عليها بتفحصها، وهو يهمهم سأصنع واحدة مثلها بهذه الجبال، سأعيشها في الشحم وسأضعها في شروخ اليوم وتشققاته سيندم .. رفقته زوجته أنت تضيع وقتك. قم واصطة لنا بعضا من السمك - اتفقت مع يوسف على ذلك، سترين حين تستعر النار، يوسف منبرى من أهله، يهيم في الطرقات، يقول كلامًا غير مفهوم - نحن نفهمه. لا تخافي على ولديك، سيكبران يوما ما. - ما أبردكه - دقه ...... نظر إليها شَيْرًا، وظل يُتابع ما بداء. في تلك الليلة، وصل عبد الله مع والديه متأخرا، كان يتأمل عودة والده من السفر، ولكن يوم حسين لم يصل بعد، وكان مبارك قد رافق أخته العيادة صديقتها هداية، غادرت المرأتان إلى عمتهما، ومكن الصغير مع أبيه خادم، كانت العباءة الأزلية، تطرر نفسها بنحوم فضية، وهي تلحف الأرض بصير جميل، والفتر على عرشه الخشبي، يُجهد نفسه ليشكل بقعة صفراء في قلب الحوش الواسع، وقد خضع ( الفريج ( الضمنت متعب، تغلب عليه جواز الرجل والطفل. ويصدر من عادات ابن زاهر عندما يسرح بفكره، أن يدخل عوداً من النقاب بين أسنانه، صوتا يشبه زقزقة العصافير، نظر إلى النحوم المتلالية، وقال كلاما في سره، تعلمه من أحدهم في البحرين المحد للفقراء»، واستمر يُصدر زقزقة العصافير وهو يشفط ما تبقى من سَمَكِ العشاء بين أسنانه ثُمَّ يقدمها إلى الأرض البراح مد ساقيه وأخذ يفرش ما تغصن من إزاره داخل حضته عليهما، كانا كسيحين من الحديد يكسوهما شعر محمد كثيف، ثم عراهما بعد هنيهة. فَعَلَ ذَلِكَ يسبب الحر الخفيف الذي بدا يُغَلِّفُ الحَو، وظل الصغير يصغي للغاء الماعز والحرفان في طرف الحوش. كانت بقية من نعاس تداعب الصغير وبقية من هموم طفحت على صدر الكبير، وبقية من صخر تلفهما معا، أراد أن ينسى، فأخرج المذياع من محبيه وأداره كانت أم كلثوم تعني. أخذ يسعل تحت الضياء الواهن بينما ظل الصغير يُراقب تصرفاته استلقى على ظهره، وتحدا بصوت مسموع، ثم قال: تأخر الولدان.


بالبخور، وما تنسى أن تضع بين طيات الفراش المذياع الذي ابتاعه زوجها من الكويت حتى لا تصل إليه أحساد الصبية وهم يتعاركون في أثناء غيابها.


7


أخذت النشوة ابن زاهر، فانقلب منكبا على بطنه، وأخذ يدندن مع الأغنية كَيفَ ذاك الحب أمسى


خيرا.... كان الصغير يقلب لسانه في بطء شديد، محاولاً ترديد بعض الكلمات، إلا أن خادم لم يَحْلُ لَهُ الوَضعُ، فَظَلَّ يَتَلَوْنُ إِمَّا جَالسًا، أو منبطحا على بطنه، أو مستلقها على ظهره، أو نائما على حنيه، رافعا رأسه على راحته، ومستبداً بمرفقه إلى الأرض، حتى أخذته سنة من النوم، وتذرع الصغير بالصبر، وقد اكتفى بأن ينظر إلى القائم، من الفراغ الذي يفصل بين ركبتيه مرت فترة من الزمن، كان كل شيء فيها كما كان، إلى أن فقر خادم فجأة، وسأل الصغير الواحم: « ألم يأنيا بعدها رد عليه عبد الله يتناقل : ليس بعد يا أبناء عاودته نوبة الزقزقة، دون أن يدخل عود ثقاب بين أسنانه هذه المرة، ونظر إلى السماء، ثم سأل عبد الله مشيرا بيده إلى المذياع ألم تله هذه ( اللغاية ) وَرَدَّ الصغير في شبه استنكار «ليس بعد ». «أنا أعرفها، لا تخلص بسرعة. - وما عليك يا أبتاه! أبي يقول عنها ممتازقه - أعرف ذلك، ولكني أفضل حمدان الوطني - اسمح لي، لا تعرف شيئًا». كانت غلطة من الصغير لا يعرف كيف فلت منه فصرح ابن زاهر في وجهه: «ما تقول يا جاهل؟». لا شيء يا أبي خادم، كانت غلطة». اعتدل الرجل في جلسته، وأخذ نفسًا عميقا إلى أن هدأت حالته ونسي، وكان شيئًا لم يكن إلا أن الصغير، لم يطب له الحال بعد ذلك، فأخذ يتلقتُ ذات اليمين وذات النسار، كمن فقد شيئًا، وقال: لقد تأخرا كثيرا لم تلعب الليلة ملك أو وزير» ، ضَحِكَ الرحل وقال: «أعطني النحلة لأشرب.. ملك أو وزير، قُل شحاد أو ابن بخار، هذا يكفي، لم يُحاول الصغير فهم أي شيء مما قاله سلمه النحلة وحلس، وعاد عادم يكمل طريق الشحرية في صمت «هه... ملك أو وزير، قل أخير عند حسين في يومه المبني على السحب.. أندب حظي على الشاطئ وما زلت بصحبتي.. تركني الكلب أكابد الحزن بعد أن غمرني بالديون». صاحت أم كلثوم في غفوة الكلام أعطني حريتي أطلق بدي ..... فقال ابن زاهر وقد ظهر الغضب على وجهه: أعطني حريتي أطلق بدي هذا الكلام الزين ... «أه من قيدك أدمى معصمي ...... - لا شيء ... لا شيء. لا محرد وجع - «وجع ! » - أي بني، لكنه ليس كوجَعِ الداء، إِنَّهُ أَشَدَّه بِالطَّبِعِ لَم يفهم الصغيرُ، لَكِنَّهُ أخس بوخزات من الألم وظل الاثنان في صمت وخشوع حتى أنهت اللغاية أعينها ! ! وقال المذيع: تصبحون على خير»، بعد أن أفرع هموم العالم في آذانهما.


فتاوة ابن زاهر وقال: « أو من القيد أبها الرجال»، وكان الصبي ينصت في غرابة، ثم نطق ما بك يا


31


إلى عبد الله الصغير، وصية


1


أبوي خادم ؟ ! » خشخش المذياع، وتضاربت الإذاعات الاحتلال مكان الإذاعة التي انتهت مبكرًا، مَد خادم يده فأسكت الخشخشة، فضفن الوجود كله، أو هكذا تراءى للصغير، ثم نطق الوجود كله ...


ما يدري اقترب الطفل. كان الليل يتوغل بخطواته الضامنة، قال ابن زاهر «أدن مني يا صغيري». ثم قال: أتعرف الظلم يا ولدي؟»، فأجاب الطفل «أسمع عنه، ما الظلم يا أَبَتِ؟ ، فَقَالَ الرَّجُلُ وهو يُحاول أن يُخفف من تجاعيد وجهه: «الظلم هو أن يوجد فينا واحد مثل حسين، هُوَ يَمْلِكُ كُلِّ شَيْءٍ ونحن لا نملك ما نشد به الرمق تصاعد الدم في رأس ابن زاهر فأصبح كالمرحل، وأردف وهو يُشير إلى الصبي بسبابته: «اسمع مني يا ولدي، ها هو أبوك يدور كالثور المربوط في ( المنيور ) من الهند إلى إفريقيا إلى المملكة، يصب الخير في جعبة حسين ويزداد أبوك فقرًا عَلَى فَقَرِهِ، وَدَيْنَا عَلَى دِينِهِ وَعِندما يمل منه، سيقدف به في البحر، كما فعل معي ها أنت تراني كالالة المعطوبة.. كُن بحارا - يا ولدي - فنحن كالسمك يُميتنا البعد عن البحر، ولكن لا تكن ثورًا يدور لصالح أَحَدٍ فَالتيرانُ يَحِبُّ


أن تجد لصالحها المشترك». كانت الثواني تحيك حبائلها، فها هو الثور المحدور يتفجر كالجسم، عصر رأسه بكلتا يديه.. أخش بدوار شديد ... مادت به الأرض.. ارتفع الفكر إلى السماء، سقطت السماء بفضياتها على الأرض... ارتفع ثغاء الجداء يدق في رأسه المعطوب كناقوس ضخم تصدع رأسه، واحتقن وجههُ تَوَرّمَت شَفَتاه وتهدلت الشفة الشغلي.. صرخ بأعلى صوته: «أخ الصداع ... لم يفعل الصَّبِيُّ شَيْئًا سَاعَتِهَا؛ لِأَنَّ مَدْ


الحياة الخبر عن أبيه عادم. حضر الجنازة حماس الأعور، وعيسى الأعرج، ومراد البقال، وسيف المطوع)، ولم يحضر حسين صاحب اليوم، وَكَذَلِكَ عبد الله الصغير، فقد كان واقفًا على الشاطئ يَرْقُبُ عُودَةَ أَبِيهِ، وَيُفَكِّرُ فِي قَضِيَّةِ


مقتل ابن زاهر


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

When 27-year-ol...

When 27-year-old Aron Ralston set out to climb in the remote Blue John Canyon in Utah one Sunday in ...

عزيزي مصطفى تس...

عزيزي مصطفى تسَلَّمتُ رسالتَكَ الآن، وفيها تُخبرُني أنَّكَ أتْمَمْتَ لي كُلَّ ما أحتاجُ إليهِ لِيدع...

لإصلاح شخصية ال...

لإصلاح شخصية الإنسان وتقويم سلوكه في الحياة الدنيا، وعلى ضوء ذلك نستخلص أن التربية تعني «عملية إيصال...

تفسير مشاركة ال...

تفسير مشاركة الطلاب في تجربة "الموجة" دون معارضة، وأحيانًا بحماس ظاهر، يتطلب النظر في عدة عوامل نفسي...

ثالثاً، موهبة ا...

ثالثاً، موهبة التواصل تعرف موهبة التواصل في نظرية المواهب المتعددة على أنها عملية استخدام وتفسير ال...

To establish st...

To establish stable physician–patient relationships, improving patient trust in doctors is essential...

الغاء اٌماف الت...

الغاء اٌماف التنفٌذ :. - اذا لم ٌمم المحكوم علٌه بتنفٌذ الشروط المفروضة علٌه . -1 اذا ارتكب المحكوم ...

احتلت مشكلة الس...

احتلت مشكلة السكن مساحة مهمة في عصر ساده الضعف الاقتصادي فالحروب والازمات التي مرت بها الدول لا سيما...

كيف يمكنني التع...

كيف يمكنني التعامل مع التغيرات الحالية والمستقبلية في علاقة المريض مع محيطه؟ إن إصابة الشخص بداء ا...

المرحلة الأولى ...

المرحلة الأولى دافعية ورضا الموظف: ركزت الغالبية العظمى من الكتابات خلال المرحلة الأولى لتطوير مفهو...

References 1. I...

References 1. International Association for the Study of Pain (1994) Classification of chronic pain...

ثانياً: موهبة ا...

ثانياً: موهبة التفكير المنتج يعد التفكير من الصفات التي تتضح على الإنسان وليس للإنسان غنى عنه ويحتا...