لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (7%)

كما أن السمات النوعية لاختلاف الطرفين السفليين موصوفة بشكل أقل جودة. والقيام بحركات يدوية معينة في الوقت المناسب (تدوير، وكما بين Fedoruk فإن أهم معيار للاتناظر الوظيفي عند هؤلاء المراقبين الفنيين هو Krore ولا تناظر العينين أثناء التصويب. ويتم تنفيذها بالقدم المسيطرة في الجهة المناسبة من الملعب حتى الفرق ذات المستويات العالية تستغل ميدان الملعب بشكل غير متناظر فاللاعبون يلعبون قبل كل شيء في نصف الملعب الذي يطابق قدمهم غير المسيطرة. بينما يتم اكتساب المهارات في القدم غير المسيطرة بشكل أفضل في عمر
أما عند المجموعة الثالثة فتم التدريب على التقنيات المطلوبة في كلا الجانبين بشكل متساو . فهي تظهر بشكل مقنع أن العملية التربوية عندما تستند إلى التصورات الحالية المثبتة علمياً حول اللاتناظر الوظيفي، بالنسبة للقوة عند %٦٩. الأيمن في قوة الطرف السفلي تكون الكفاءة والإنجاز الرياضيان أعلى منهما
والسباحة هي كلها أنشطة غير ممكنة بشكل مستقيم بعد قطع مسافة ۱۰۰ متر


النص الأصلي

الطرفان السفليان
لا يتوافر سوى القليل من المعطيات حول لا تناظر القدمين مقارنة مع المعطيات المتوافرة حول لا تناظر الذراعين واليدين. كما أن السمات النوعية لاختلاف الطرفين السفليين موصوفة بشكل أقل جودة. وتختلف آراء المؤلفين جزئياً بشكل شديد. على سبيل المثال ليس هناك حتى الآن رأي موحد حول وجود أو عدم وجود استعداد ولادي عند الإنسان للاتناظر الطرفين السفليين الوظيفي. تحدث Peters و Petre (۱۹۷۹) عن الظهور المبكر للاختلافات بين قدم الاستناد» و «القدم القيادية، حيث يتضح عند الأطفال المنحدرين من أهل يمينيين أن القدم اليمنى في منعكس المشي الذاتي في عمر ١٧، ٥١ ۸۲، ۱۰۵ أيام هي القدم القيادية. في حين أن Ilin (١٩٦٣) يتبنى الرأي القائل إنه لا يوجد عند الإنسان أي استعداد ولادي في القدمين للاتناظر فيما يتعلق بالقدرات الحركية قوة وسرعة الحركة، كما هي الحال في الطرفين العلويين، فمثل هذا اللاتناظر لا يوجد إلا عند الأشخاص الذين يفضلون استخدام قدم معينة، وهو يحمل طابعاً مكتسباً. ويشير Iljin إلى أن لا تناظر القدمين ينعكس في مصطلحي قدم الوثب» و «قدم الاندفاع وإلى أن هناك آراء متباينة حول الأسباب التي تحدد قدم الوثب بصفة خاصة. فالبعض يرى أنها القدم الأقوى، بالتالي يرى سبب ذلك في اختلاف تطور المقدرات الحركية للقدمين، وترى آراء أخرى أن قدم الوثب تتحدد من خلال التطور اللامتناظر للتناسق الحركي في كلا القدمين، أو بالأحرى في الجسم بكامله وهذا يعني من خلال التناسق الحركي الأفضل في الجانب الأيمن. أما Brandt (۱۹۲۷) فيتبنى الرأي القائل إنه في القدمين ليس هناك توزيع واضح في العمل، كما هي الحال في الطرفين العلويين، لذلك لا بد أن نصادف أشخاصاً متماثلي القدمين أكثر مما نصادف أشخاصاً متماثلي الذراعين». ولكنه يؤكد في الوقت نفسه أن معظم الرجال الراشدين يفضلون عند القفز تماما يبس إحدى السمين بنبات وإخدام اخبر من الأخرى القدم اليسرى أكبر من اليمني نسبياً»، مع ذلك فإن النسبة المئوية لغلبة القدم اليسرى على اليمني أصغر من نسبة غلبة اليد اليمنى على اليد اليسرى، وتبلغ في أحسن الحالات ٦٠-٥٠
هناك أراء متناقضة فيما يتعلق بالعلاقة بين الذراع القيادية» و «القدم القيادية». وقد قادت الدراسات المجراة على الهياكل البشرية المستخرجة العائدة إلى القرن الأول والثاني الميلادي إلى الاستنتاج أن تشارك يد يمنى أكبر مع قدم يمنى أكبر هي الحال الأكثر تواتراً في ٧٠٪ من الحالات المفحوصة)، وهذا التشارك يميز اليميني النموذجي»، في حين أن تشارك يد يسرى أكبر مع قدم يمنى أكبر كان نادراً (۷)، وهو ما يميز الأعسر النموذجي». في إحدى الدراسات تبين أن القدم اليمنى واليد اليمنى كانتا الأكبر عند ۱۹% من الأشخاص، والقدم اليسرى واليد اليسرى عند 5% يرى كل من Schdenow (۱۹۹۲) و Brandt (۹) أن اللاتناظر المتصالب . تشارك يد يمنى مسيطرة مع قدم يسرى مسيطرة - مميز لمعظم البشر، على الرغم من أن مؤلفين آخرين يتحدثون عن أفضلية السيطرة لليد والقدم في الجانب نفسه Annett ۱۹۷۲ وغيرها. يكتب nane ) عند تنظيم تيارات الطاقة، التي تساهم في تنظيم وظائف الجهاز الحركي عند الأشخاص اليمينيين، لا يكون الدور الخاص في ذلك منوطاً بنصف الكرة المخية الأيسر، بل الأيمن».


ما زالت سمات الاختلاف في الطرفين السفليين غير واضحة المعالم بشكل جلي حتى الآن. كما أن مغزى هذا الاختلاف لم يتم إدراكه وأخذه بالاعتبار بعد بشكل كامل. ويعتقد أن درجة لا تناظر الطرفين السفليين تتعلق بالعديد من العوامل - بيولوجية واجتماعية .. كما أن هذا اللاتناظر جدير بالعناية وإيصال سماته النوعية إلى درجة عالية من الوضوح. يتحدد طابع وشدة لا تناظر القدمين عند الشخص الراشد على الأغلب من خلال النشاط، الذي يمارسه طوال الجزء الأكبر من حياته. هذا ما تشير إليه حجتان على الأقل.
تتعلق الحجة الأولى بلا تناظر القدمين عند الأشخاص الذين يقومون بعمل المراقب الفني، والذي يتطلب قبل كل شيء قراءة سريعة للقيم على العديد من الأجهزة الواقعة في الساحة البصرية للمراقب الفني، والقيام بحركات يدوية معينة في الوقت المناسب (تدوير، نقل مفتاح معين ضغط رز معين ... الخ) الخدمة آلات معينة من خلال هذا المفتاح أو هذا الزر أو غيرها من أجزاء التوجيه والمراقبة. وكما بين Fedoruk فإن أهم معيار للاتناظر الوظيفي عند هؤلاء المراقبين الفنيين هو Krore ولا تناظر العينين أثناء التصويب. والقيمة المهمة بشكل خاص هي قيمة Kro معامل الأذن اليمنى). وكما سيتضح لنا في الفصل الثالث، يتحدّد لا تناظر القدمين بناء على الانحراف عن اتجاه معطى موصوف لاحقاً. وقد وجد تماثل القدمين عند ٣٪ فقط من المراقبين الفنيين، واختلاف عند ۹۷٪ منهم إنما يجدر بالاهتمام ما يلي: لم يظهر أي رجحان لطرف سفلي معين؛ ففي %٤٩.٥% من الحالات كانت الغلبة
للطرف السفلي الأيمن، وفي %٤٧.٤ للطرف السفلي الأيسر
أما الحجة الثانية فهي المعطيات العديدة حول لاتناظر الطرفين السفليين وحول لا تناظر الحركات عموماً عند الرياضيين. وسنورد فيما يلي بعض هذه المعطيات، وذلك بهدف توسيع وصف اختلاف الطرفين السفليين عند الإنسان.
يكتب كل من Medniko (۱۹۷۵) و Bosenkow (۱۹۷۵): كلما كانت
المباراة التي يعلب فيها لاعب كرة القدم أعلى مستوى، وكلما كانت شروط اللعب أقسى، أو بالأحرى كلما كانت المباراة تتصف بمسؤولية أكبر، تناقص اللعب أقسى، أو بالأحرى كلما كانت المباراة تتصف بمسؤولية أكبر، تناقص توظيف اللاعب لقدمه الأضعف». وتتغير نسبة المهارات، التي تنفذها القدم المسيطرة أو القدم غير المسيطرة، باتجاه توظيف زائد للقدم المسيطرة. وأثناء ذلك ترتفع الفعالية العامة للمهارات، وترتفع فعالية لعب القدم المسيطرة والقدم غير المسيطرة كذلك. يتماشى ارتفاع فعالية لعب القدم المسيطرة مع ازدياد توظيفها وارتفاع سرعة تنفيذ المهارات، أما ارتفاع فعالية لعب القدم غير المسيطرة فيكون بتناقص توظيفها وفي توطيد سرعة منخفضة في تنفيذ الحركات أثناء توظيفها، ويزداد عدد المهارات الممتازة في المخزون الفني للاعب وتقنياته بشكل ملحوظ، ويتم تنفيذها بالقدم المسيطرة في الجهة المناسبة من الملعب حتى الفرق ذات المستويات العالية تستغل ميدان الملعب بشكل غير متناظر فاللاعبون يلعبون قبل كل شيء في نصف الملعب الذي يطابق قدمهم غير المسيطرة. هذا يعني أن اللاعب ذي القدم اليمنى المسيطرة يلعب في نصف الملعب الأيسر، والعكس بالعكس. وفي الهجمات الممتازة ذات التعقيد التناسقي العالي يظهر أثناء تنفيذها حتمية مكانية محددة». فحيازة الكرة وإظهار المهارات الفنية في قيادتها يحتم تكيفا مكانياً محددا تنفذ فيه كل من القدمين وظيفتها، التي تتفوق فيها على الوظيفة المناظرة لها في القدم الأخرى. ففي حين يمكن للقدم المسيطرة تدير الكرة بشكل أفضل، تؤمن القدم
غير المسيطرة ثباتاً في الوقوف والوضعية.
تجدر بالاهتمام نتائج هذين المؤلفين، التي تبين أنه يتم اكتساب مهارات القدم المسيطرة بشكل أفضل وأسرع في عمر ۹-۱۱ سنة، وكذلك ١٧-١٥ سنة،
بينما يتم اكتساب المهارات في القدم غير المسيطرة بشكل أفضل في عمر
١٢.٥ - ١٣.٥ سنة و ١٦.٥-١٥.٥ سنة. وهما يريان بالتالي أن هذه الفترات
الزمنية مناسبة بشكل خاص لتدريب وصقل مهارات القدم الموافقة. وتجدر
بالذكر التجربة التي قام بها المؤلفان نفسهما على فتيان في عمر 9 سنوات. في هذه التجربة جرت عملية التعليم في المجموعة الأولى بالطريقة التي عدها المشتركون أكثر راحة لهم من الناحية الحركية، هذا يعني في الجانب المسيطر حركياً، بينما جرى التعليم عند المجموعة الثانية في الجانب غير المسيطر، أما عند المجموعة الثالثة فتم التدريب على التقنيات المطلوبة في كلا الجانبين بشكل متساو . والتقنيات التي تم تعليمها هي بعض أنواع الركلات، وتلقي أو استلام الكرة، وقيادة الكرة والمناورة. كما تمت مراقبة توتر العضلة مربعة الرؤوس الفخذية وعضلات الربلة، وكذلك ثبات مفصل الورك وعضلاته. وكانت نتيجة هذه التجربة مدهشة تعلم التقنيات الفنية والمناورات في المجموعة الأولى كان الأسرع في المجموعة الثانية كان الأسوأ وفي المجموعة الثالثة كان متوسطاً. واستنتج المؤلفان ما يلي: «من وجهة النظر البيولوجية العامة ثبت أنه من المهم للغاية معرفة أن التعلم الحركي في الجانب غير المسيطر من الناحية الحركية يؤدي إلى تباطؤ في ازدياد الكفاءة عند المتطوع». وكما يكتب المؤلفان فإن هذه الحقيقة بدت لهما غير متوقعة
(Bosenkow ومساعدوه (۱۹۷۵) اكتساب المهارات وتحقيق المناورات الفنية يتم بصورة أكثر نجاحاً كلما كان أكثر ملاءمة وتكيفا مع الخصائص الوظيفية، التي يمكن من خلال مراعاتها تحقيق الطاقات الحركية الكامنة
للعضوية البشرية بشكل أكمل.
على الرغم من أن نتائج الباحثين الروس المذكورة تبدو ، ظاهرياً، أنها لا تنطبق سوى على شكل خاص من أشكال النشاط البشري، إلا أن لها أهمية نظرية وعملية كبيرة. فهي تظهر بشكل مقنع أن العملية التربوية عندما تستند إلى التصورات الحالية المثبتة علمياً حول اللاتناظر الوظيفي، تكون أكثر فعالية بما لا يقاس من التعليم، الذي لا يراعي الطابع الفردي للاتناظر عند المتعلم. يُبرز Lebedew (۱۹۷۰)، في تعليق له حول النتائج التي عدم حدوث أي تحسّن فني في Bosenkow و Mednikow توصل إليها المجموعة التي تم فيها تعلم تقنيات اللعب في القدم غير المسيطرة؛ فقد تراجع هؤلاء الفتيان في سرعة ودرجة اكتساب المهارات التقنية والمناورات. وفيما
يتعلق بالنصائح المقدمة في المراجع حول الاستخدام الواسع الأساليب التدريب المتناظر، لا سيما عند التعامل مع رياضيين وأطفال (Pozelujew ، (۱۹۹۰) يكتب : Lebede: «إن الرأي التقليدي القائل إنه من المرغوب أن يتمكن اللاعب من توظيف الأطراف أعضاء العمل الرئيسة بشكل متماثل في النشاطات الرياضية، يعكس علاقتنا بالمحيط أكثر مما يراعي الأوضاع والحالات الموجودة في الحقيقة، التي تشكلت وترسخت عبر مسيرة التطور . لقد أنجزت الطبيعة لا تناظر التنظيم الوظيفي والمورفولوجي كي يتم استخدامه والإفادة منه. من هنا فإن Lebedew لا يرى أن الغاية من تعلم المهارات الرياضية في الجانب غير المسيطر هي الوصول إلى التكافؤ في تنفيذها، بقدر ما هو وسيلة للتعويض الحركي وإراحة الجانب المسيطر، أي بقدر ما هو تأكيد للتباين الحركي.
يتجلى لا تناظر القدمين أثناء الوثب أيضاً. فمن أصل ٦٨٦ لاعب وثب عالي ووثب طويل وثب %٣٥ بالقدم اليمنى و ٤٥ بالقدم اليسرى، والباقي (أطفال ونساء استخدموا كلا القدمين من دون اختلاف ظاهر. وهناك أشخاص يفضلون الوثب الطويل بقدم والوثب العالي بالقدم الأخرى (Pozelujew
. (١٩٦٠
أما Dolja فقدمت نتائج دراسة أجريت على ۲۳ لاعب وثب عال، وجميعهم أبطال من حاملي الألقاب. حيث وصفت عندهم قوة الطرف السفلي برقم مجموعي نتج عن قياس زمر عضلية عديدة باسطات القدم، باسطات الساق والفخذ، والعاطفات). وتم حساب معامل اللاتناظر كما يلي:
x-100%
حيث تمثل ۱ القوة الساكنة النسبية للطرف السفلي الأقوى، F۲ القوة الساكنة النسبية للطرف السفلي الأضعف. وقد تبين أن المجموع الوسطي الحسابي لقوة الزمر العضلية المقاسة. في قدم الاندفاع أكبر من ذلك الذي لقدم الوثب الـ ٦,٤٤٩، ٦.٣٤٥، وبلغ معامل اللاتناظر ١.٦. كما لوحظ لا تناظر أيمن
بالنسبة للقوة عند %٦٩.٦ من الرياضيات ذوات قدم الوثب اليسرى ولا تناظر أيسر عند ۲۹.۱، وتطابق القوة العضلية في كلا الطرفين السفليين عند ٤٣. وتستنتج Dolja من ذلك عند الرياضيات ذوات اللاتناظر
الأيمن في قوة الطرف السفلي تكون الكفاءة والإنجاز الرياضيان أعلى منهما
عند مجموعة الرياضيات ذوات اللاتناظر الأيسر .


وقد تم إثبات لا تناظر قوة الطرفين السفليين وقوة الوثب عند راقصي التزلج على الجليد ولاعبي كرة القدم ورافعي الأثقال، وعند عدائي المسافات القصيرة ، ۱۹۸۰). أما Pozelujew ، الذي يرى أنه في المصارعة وبسبب التناسق في بناء الجسم، تنشأ بالضرورة مشكلة التغلب على اللاتناظر، فيقدم العديد من الأمثلة الأخرى للاتناظر الحركي: ٩٠٪ من البشر يبدون ميلا إلى الدوران باتجاه الأيسر عند القيام بالدوران الإرادي يؤدي لاعبو الجمباز تمارينهم بنجاح ورغبة حسب كونهم يستندون إلى الذراع اليمني أم اليسرى أو بالأحرى إلى القدم اليمنى أم اليسرى. وكما يرى Pozelujew يعود السبب الرئيس للاتناظر الحركات عند لاعبي الجمباز على الأجهزة إلى التوجه اليميني أو أحادي الجانب عند إرشاد وتعليم المبتدئين. وهو يكتب: أجل، إن أحادية الذراع» أو «أحادية القدم» أو «أحادية الجانب الوظيفية لا تلبي بأي حال من الأحوال جميع متطلبات الرياضة الحديثة، وتعيق من
نواح عدة بلوغ الإنجازات الرياضية العالية».
ثمة شكل مهم آخر من لا تناظر حركات الطرفين السفليين، وهو الانحراف عن
اتجاه حركي معطى فالمشي العادي والتزلج على الثلج من دون عصي
والسباحة هي كلها أنشطة غير ممكنة بشكل مستقيم بعد قطع مسافة ۱۰۰ متر
وذلك في حال كانت العينان مغمضتين (Pozelujew ١٩٦٠) ان عدم ر الإنسان على التقدم الحركي بشكل مستقيم ليس مسألة خبرة، بل هو نتيجة للاتناظر الحركي في الطرفين السفليين عند الإنسان، ولاختلاف الحس العميق
فيهما على الأرجح أيضاً. وقد تكرر وصف سمات اللاتناظر هذه منذ العصور القديمة. هذا ما يفسر خصائص المشي في منطقة مجهولة.
فالأشخاص ذوو القدم اليسرى المسيطرة ينحرفون نحو الأيمن، لأنهم يقومون بخطوات أكبر بالقدم اليسرى. هكذا يكون منحنى حركة الشخص ذي القدم
اليسرى المسيطرة على مساحة كبيرة أشبه بالدائرة، ويكون اتجاه الحركة مع عقارب الساعة. أما الشخص ذو القدم اليمنى المسيطرة فينحرف، على
العكس، نحو الأيسر، ويكون اتجاه حركته بعكس عقارب الساعة. ويُرجح أن هذه الحتمية الناجمة عن لا تناظر الطرفين السفلي تنعكس في قواعد
المسابقات الرياضيه كمسابقات التزلج على الجليد مثلا والتي تنفذ بعكس البنت في ذلك هي بالدرجه الاولى حقيقه ان كلا من النصفين الوجه تتم مراقبته من قبل نصف الكره المخيه ربما يكون هذا الدليل ان لا تناظر الوجه واقل استقرار وثباتا في عكسه لتغيرات محتوى الوعي ولذلك فهو يمتلك قيمه معلوماتيه عاليه بالنسبه لادراك الحاله النفسيه للانسان ولا يمكن فهمه بشكل صحيح حسب راينا الا عند النظر الى الطابع الفردي لا تناظر الوظيفي عند الانسان


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

إن المتتبع لنشأ...

إن المتتبع لنشأت وتطور التعليم والتدريب المهني، يري أنه بدأ منذ وقت مبكر يرجع إلى فترة الثورة الصناع...

شركة الجار الإم...

شركة الجار الإماراتية نبذة تعريفية: تُعد شركة الجار الإماراتية شركة رائدة في مجال توفير حلول الأمن ا...

والمعلمون هم صن...

والمعلمون هم صناع هؤلاء القادة، فيحمل الأطفال ما يتعلمونه لبقية حياتهم، ويمكن القول بأنّ المعلم يشكل...

الهيبرتكست هو ا...

الهيبرتكست هو التعبير الوصفي لأحدث أشكال الكتابة الإلكترونية وهو يشكل نصًا إلكترونيًا يرتبط بنصوص أخ...

##ÆÎh1⁄4D...

##ÆÎh1⁄4DÍ1⁄4D#lL ، ،א،  א א  א Ùא     ...

شرعت إلى جانب و...

شرعت إلى جانب والدي، ممسكا بيده اليمنى، وركضت لمواكبة الخطوات الطويلة التي كان يخطوها. كانت جميع ملا...

يعتبر الاستعداد...

يعتبر الاستعداد الوظيفي هو أحد العوامل التي ترفع قدرة الأفراد على اتخاذ الخيارات المهنية، وصنع القر...

الضوابط القانون...

الضوابط القانونية لتنفيذ حكم التحكيم الرياضي وفقاً للقانون الإماراتي. مقترح خطة بحث لاستكمال متطلب...

حيث أسندت النيا...

حيث أسندت النيابة العامة إلي المتهم وآخر لأنهما بتاريخ 7 / 6/ 2024 بدائرة إختصاص مركز شرطة الرفاعة أ...

Dr Alexander Fo...

Dr Alexander Forse says capturing carbon dioxide is a "last resort" for tackling global warming ...

كتاب: «صبح الأع...

كتاب: «صبح الأعشى في صناعة الإنشا» للقلقشندي (756- 821)، هو أهمّ كتاب في الصناعة الإنشائية، وأجمع ال...

تابلوه خاص بالط...

تابلوه خاص بالطاقة الشمسية يحتوي على كامل الحمايات AC DC مع الخيار الموسع بمصدرين كهرباء عمومي و ...