لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (100%)

ــ 107 ــ الوم العجاي ألف ألك ابأل)تحي ألاللبابأل بب ألاجاجاب( اب نورا نثر، ال واللمو والتوور، يما في رتالتي: نالق ار ألبي العال المعرط، ونالتوا ل والاوا ل ةبن وم امات الضر، وال صة م هومها الترا ي، األ دط، والم امات المفتل ة، ورتالة الضيوا سخوا الص ا، وحكايات نألف ليلة وليلة ، وغيرذا من اللصو . ام تبدو رةيقة في ذذا الصدد، أو شكل أو نمش قصصي ال جانبا جماليا تقتعين ا ع العلو لتكتق تمات وليد مضمد غبور. أو تراغ المتل ين فيها بدرجة أكبر، يما ذو الضام في التار، أو جلس أدبي، نوش نثرط مضدد، المرمو العا للكتا ، ومعلو أ اةت ا التا حوم ىبيعة أط نب ة مفام لا؛ أل المتل ي ذو الملو ا تضديد تلي الوبيعة؛ وربما ا ، أو اللصو ألتبا كبيرد، بين آ ار المتل ين والل اد والمارخين حوم أحد الكت متعددد؛ والفقرا ية، األدبية، خا ة ال صصية التي تعد األكثر توظي ا لها علا رذا وت لياتها المتلورة، فية والفقرا ية؛ لذا اةبتعاد رن العلمية، ومن المعروف أ ن ا اللوش أو اللمش ة تبيل لا، فاألمر نقبي ومت اوت، عتمد رلى القياقات المتلورة، وأتالي التل ي، فو اةرتبا يبدو و ي ا – رلى وجا الفصو - بين التفيل والرحلة؛ إ تقلقلت روح ال ب لدى مبدري الة واذتمامه العفاة والق ارة صورد يما ظهر شقف الرح ن1 والضة من رلى الرغ من ت رجضا بين الفقرا يا، رلد اللظر إليا من ا و، األمر الذط ألر ملهما شكل ار حاد ومتض ا، فابن بلدا شتى، ول اجتمل إليا لما راد إلى دمشم لل ورط ى رلا من الكذ ب ملا، وذو وفم الفان األدبي يتق البقاىة ن 2 ن 3 واللموية، لعد مراراد غية المالف القياقات غير اللصية التي أتهمت في توليد اللب صورتا اللهاةية. د موالل من يتا ا نتض ة فل د ير ل ظين رلد اسشارد إلى نب نحدي مديلة ن4 اللضاا وذو نحدي : بحدي مديلة اللضاا التي بنها الفن لقليما بن داود رليهما القال ب، والثاني في متن اللب، أ ربد الملي بن مروا بلقا خبر مديلة اللضااب وفي رصر ، وا ا يا ذذا لكلا يشير إلى توجها المضافل؛ حي حاوم في أكثر من مولل إيها المتل ي ضياد ، ومولو ية ما يورد من أخبار وأحادي ، فما ذو – وفم ذذا التوجا – توى ناقل رن رواد ات، وشهود يا ، و، بدو مصول مثل نالضدي - الفبر أكثر لة بهذ الص ات العلمية، التي ت تر من الفقرا يا، يما خ، رلى الرغ من أ روح القرد تقرط فيهما معا، وربما بلق مت اربة، لكن تالي مت اوتة بت اوت توجهات المال ين، وبتباين نق التفيل التي تا، د أو تل ب في أط من اللصو الملدرجة لملهما، قد يفرم اللب يلية من األد ، حيلما يت لب التفيل، أو يلت ي اسبداش، أو يكاد ىة من الفق ار يا والتار، خ، حيلما توقى نق التفيل رلى الفان يفرم يلي وحيلها يقدو نصا أدبيا بدرجة يبيرد، رلى الرغ من الوا ل الفقرافي، لكن مة نصو تضافل رلى المقافة خ ؛ إ يتوفر فيها – في ذذ الضالة – تمات يل من القرد المرتكا رلى التفيل، التار، وذذا البض توف يدرا اللمش العفاةبي في يتا القرناىي نتض ة األلبا ونفبة اسرفا من خالم ال ة مضاور، العفاةبية، مل الترييا، وذو نحدي مديلة اللضاا ، الذط ي ل لمن البا الثاني: نفي ة رفاة البلدا وغراة البليا ، وأيرا الت كير الع لي الملو ي؛ ومويتا في لي اةرتكا رلى اللثر، ة، يما أ توتش التفيل بين ال وى الفمس للضس الباىن - وذي: الضس ن 1 المشترك، – لا دةلة تشي مضور، رن ىر، وقدراتا اسبدا ية، لكن رلى الرغ من إمكانية مفال تا تالي مت اوتة. وذي: أ يدفل اللب ال ار إلى اللظر لعال الشفصيات ن2 تافتا تودوروف التردد بين اللب ال صصي، ي ي رر أ ال وانين الوبيعية قادرد رلى ت قير األحداث القر، بة، أو أ ي ر بوجود قوانين جديدد يمكن أ ت قر ذذ األحداث أو الظواذر، أط أ التردد ذو الذط يضدد اللمش العفاةبي. حتى أ متل ي يتا ا ترددوا في ت قير رفاةبا، ق اللظر رن الر ، ة الفا ة لكل مله د الورح القابم أ أحداث اللب العفاةبي نمديلة اللضاا قد تو رت بين حالتي التوا والالتوا صورد متلاوبة، ما يتال مل البلية الرةيقة للرحلة؛ إ تمثل ذي اتها حالة من الالتوا /اةلو ار : ت ر – غربة – اغترا – عا – أحداث غ ارةبية ورفاةبية . تاىرذا حالتا من التوا /اةتت ارر، قبل الرحلة وبعدذا، ملها األتئلة اسلقا ، ة التي ترتل من شفصية إلى أخرى؛ من الالتوا ، تع بها إجا ة تمثل حالة من التوا ، نصير لفلود حيلما اتر له لفامة تور مديلة اللضاا، ورد وجود ا لها: قاةال: بذذ أر بيرا يثيرد األشفار واللبات، فكي يهلي اللاا فيها؟ب، توا نا/اتت رارا يمثل حافاا حرييا للبض ومضاولة يشف القمو ، وفي اللهاية ي تي توا /اتت ارر قب انت ا ذذ األحداث، باوالها يما ذو الضام في لقا مديلة 1) ة رلمية مولو ية، أو أدبية فلية، أو ما، فا بيلهما، مثل ر ى: ابن رقاكر، لي، ن 1 مروا ومن أدلة لي أ القاام اسلقا ط الذط ارتبرنا نمو جا لضالة التوا وذلا يظهر موق ا الفا من اللب، أو تردد ، يما إ متل ي يتا القرناىي يفد ن قا ملقمقا في رال رفاةبي رح ، وم ع كل غر، وربما شكل م ر ، ربد الملي بن مروا في معرفتا، ا والق ار ة وال اش ن1 المديلة. فل د تواترت أل اظ و با ارت يثيرد مرتبوة التعف و،فعل العفاةبية مضورا تدور حولا شتى العلا ر القردية: شفصية – ما – مكا – حدث. وشتى العلا ر اللصية: مالف ح ي ي ولملي – متلم ح ي ي ومن أمثلة ذذ األل اظ: العفاة - فهاله ملظرذا – فقمعوا لفة رظيمة وأ واتا ذاةلة، حتى خافوا رلى أن قه من الهالك – فعفبوا من لي انصرفوا ال بور والموتى – رفاة الدنيا – رفاة ا ار – رفاة البليا – أمر رفي – رف - حكاية رفيبة – وذي من أرف الضكايات ض أو بر رلى الكتا ة والتدو، اس الش اذي غل رليا، فانتشرت تمات ال كر فلفد أ الض وارتمد رلى األتلو التفميعي في م ابل التضليلي، لهفة المفا مة حيلما أقصى مكذبي العفاة من داةرتي الع ل واسيما ، يما اجتهد في اتتمالة المتل ين، مما حدا القرناىي إلى اةرتذار رن تو ت لي ا – الكتابي – قاةال: . ال الذط غالف معظ اللصو ؛ و مة حاةت متدرجة بين ذاتين الل وتين، أط إفرا التفيل وبقاىتا؛ ما يقل في اللهاية إلى ورد متشا كة، وربما مع دد، والتصو، ر التفييل، ال صصية صورد مايدد، ملها لعف توظي شتى العلا ر القردية تلو تا داخل المبلى الضكاةي لللب الواحد، فالقرناىي يهت علصر تردط ما، و، ق ل غير من العلا ر، وفم رغبتا أو ر ، تا التي تبدو متق ة مل ذدفا العا من الكتا ، ن3 البالد والبضار، أو رح مهتما بتصو، وما يترملا من أشيا مادية تشقلا، والوبيعي بين شتى العلا ر القردية، ر رلصر شكل فلي رهي . المحو ألالثا :ألال يماتألالعجاي ي :أل ترتكا نصو الكتا ات الوا ل ال صصي رلى تصو، ر التيمات فظهرت ذذ التيمات في شتى العلا ر القردية: المكا ، والشفصية، ن 1 العفاةبية ن2 والضدث، بيلما انت ت في رلا ر مضددد، يال اروط، والمروط لا، ار ارو، والاما القردط، يونا يلبل من ر ، الذط يتفي وبلا الاما القردط، ومن تشكيل المبلى الضكاةي لللب، فترمن نب نحدي مديلة اللضاا يثيرا من رلا ر التفيل التي وظ ها ال، ذذ العلا ر المتفيلة ات األو اف العفاةبية ما يلي: وملظرذا قد ذاله ، ن رارا، فيها ن ش يتا اللقا المقلد، واألر بيرا يثيرد األشفار واللبات والما فيها، واللمل رظا ي نا القباش الرار، كثرد، ىيبة الما حولها شفر يثير والشفر مثمر، والفلي الذط خرم من ال م اللضاا فارا من نار رلى فرا من نار، وير في الهوا ، أو فارا يالدخا في يد رم يالدخا ، أو فارا يالص ر رلى فرا يالص ر، وفي يد رم و، وير في الهوا ، ذاةل الملظر، وتكل قاةال: أنا من الفن الذين تفله تليما في ذذ البضيرد، واألر والوادط يثير العيو والشفر، ن 1 . من يتبين أ تواتر رلا ر التفيل، لا، من ذذ العلا ر، و مة من الت ت إلى ذذا اللهج، مثل كراتشكوفقكي حيلما قام أ القرناىي: بقد اكتق شهرد رر، رة لدى جمهور حامد؟ إ المالف ليس راالمة، وة ي وم إنا راالمة، ومن ذلا فونا ة يرمي إلى واألمر الوحيد الذط ىلبا ذو تقلية جمهور ، دد لولل القرناىي العفاة ، ن 2 تشو، وا ا يانت ذذ ا را ت لل من ال يمة العلمية للقرناىي صورد ما، لكلها تعلي من ال يمة ال لية اسبدا ية لا، فكتا ا وفم توجها التفيلي العفاةبي ياتس ايد الوري المفتمعي لا، ش نا في لي ش شتى األنواش واألشكام واألنما األدبية التي يكاد ة يت م رليها رلى ول د تواترت أيرا رلا ر التفيل و افها العفاةبية في اللصو المفتل ة للكتا ، ومن أمثلتها: نأمة من العر قد مقفوا، لا نصف رأا ونصف بد و، وليس له ر وم، والعر تقميه اللقلاا و، و، و،تلاتلو و، وأ أولئي اللقا يدخلن في ما رلدذن يضملن من لي الما ، امرأد بلتا، وة تلد يرا البتة، أريله في ملاكبه ، وأفواذه وذ أم يثيرد، وذذا يشير إلى تعدد رلا ر التفيل، فكاد أ يلفلل قلبي. أو افها العفاةبية وتلورها الثرط، واختالفها رن تلي التي ظهرت في حدي مديلة ؛ مما يدم رلى وجود جان فلي ذادف للقرناىي، حشد قدر يبير من العفاة في يتا ا، بل يا األمر ملربوا ومتعل ا وبيعة اللب اتا، وبعيدا رن ار المتل ي إ ا شعر ا؛ لذا تفتلف نق توظي العلا ر اسقضا الذط قد يل العفاةبية في أبوا الكتا صورد والضة. العفاةبية قد تو رت رلى رلصر المكا ، بيلما ظهرت صورد مبقوة في ما األحداث، قب إغ ام القرناىي لتضديد رلى عيد البلية القردية لللب، فهو فمثال ة ندرط في أط وقت تمت مضاوةت اقتضا تور مديلة اللضاا، أو مورد اتتفرام قماق اللضاا من البضيرد، وذكذا، المتفيل، لقف مل غير من العلا ر، ري ال اروط الذط يعد رلص ار رةيقا في أط نب تردط، فهلا يبدو من المقتضيل وتما العفاةبية التي قد ت د مصداقيتا لدى المتل ي، المصدايية التي تعى القرناىي لتعا، وذذا فصو ال اروط األوم لللب، توا أكا داخليا مشاريا أ خارجيا غير مشارك، أما إ ا يا راو، ا مشاريا في األحداث المرو، فاألمر يبدو مفتل ا؛ إ قد يتق العفاةبية، فهو – فان يونا راو، ومثام لي الفلي األخير الذط خرم من وتش البضيرد وحاور موتى بن نصير ورجالا، وروط له خبر الرجل الصال الذط ي تي البضيرد المادية: ألواح من الرخا األبي – لاوح مان نضااا – تاور المديلاة – تال – ل قادا الذط بلاا و ال ارنين – تاد ط ال ارنين – ق ال ىولاا تابعة أ رش فاي غلال ااش فاي اةتاتدارد وارت ااش ال ال مان األر خمقاة ورشارو ارراا – حااةش من العر، تاا عيادد وأحياناا مباالغ ياا، وباال ر مان ضار الظلماات، وفاي وربمااا لاا يتعمااد القرناااىي تفياار األماااكن البعياادد لقاارد رفاةبااا رامة، لذا نظ ر كثير من األماكن اللاةياة، وذذا مرتبش الرحلة التي غالبا تكو إلاى أمااكن عيادد، د؛ ماا مثا فالقرنااىي ارتضال إلاى أمااكن وبلادا راد فمان ا يعاد البعاد األنادلس االمقر األقصاى، باا مان ضار الظلمااتب، يماا أنهاا مديلاة يبيارد، دو فضيلما أرتل موتى بن نصير قاةدا في ألف فارا ليدور حوم المديلة احثا جا لاي ال اةاد مل أ ضا ا، فا يشااذد حولهاا مان ا دمياين ولااا يفاااد للمديلاااة ا ااااب، قصصااي، المكااني، فضيلماا أ ارد موتاى بان نصاير الااذذا إلاى اللضااا تل ياذا لولا رباد الملاي بان ماروا بتاافر رلاى غيار ىر، ام مقالوك، ن1 مدد أربعين يوماب ةفت، وذذا البعد يمثل إىارا راما يمهد لما تيضدث داخلا من رفاة ؛ التيمة مرتبوة خرى فر ية، وذي اةرتضام، توا أكا ح ي يا ماديا، مثل الق ر إلى مكا غير معروف، وغير م لوف، أما تيمة الكثرد العددية فترتبش بوتيلتين من وتاةل التفيل، ذما المااوجة، تردف المبالقة في اتها تالي شتى، وذلا ظهرت رن ىر، م الكثرد العددية الم رىة، نكثيرد الميا والعيو : بفلما و ل يتا ربد الملي بن مروا إلى راملا المقر يدلونا رلى تلي المديلة، فقافر رلى غير ىر، مدد أربعين يوما، حتى أشرف رلى أر واتعة يثيرد الميا والعيو واألشفار والوحوش والويور والضشاةش واأل ذار، وبدا له تور مديلة اللضاا، ي أيدط المفلوقين ل تصلعا، فهاله ملظرذاب. فو رليه من بين تلي األشفار العقكر، مثل القضا ة يثرد حتى و لوا إلى تلي الصورد ووق وا رلدذا و من لي انصرفوا حتى إ ا عدوا من المديلة رأوا شفرا يثيرا. قام، ىيبة الما حولها شفر يثير والوير يثير حولها، كما أنه بخرجوا رلى أر يثيرد األشفار واألنهار والوحوش، رلى غير ىر، فلما رأونا، وذو يالترا يثرد، وحولا الضش ب، وتظهر الكثرد العددية الالفتة رلد أمة نملقي بن الل رد من ولد ياف بن نوح رليا القال ؛ إ يص ه ملكه ولا: بوقومي ة ردد له وة حصر في بالد يثيرد ورتاتيم وقالش وحصو ة و،الحل أيرا توظي القرناىي للتفيل رن ىر، أط م ارقتها للم لوف؛ مما يوالد العلا ر العفاةبية المفتل ة، فالمديلة من اللضاا، أو الذذ ، واللمل رظا يالقباش الرار، ة، والقمكة مثل الفبل . العلبر وال ار، وما في جااةرذا من أنواش الل ش وال ار - في ات الض اةر وال بور، واشاراتا المبثو ة ذلا وذلاك، إ انقا ورا شق ا – الملقف مل شقف معا ر، ا من يصد ما تيورد من رفاة ، وذذا من خالم وتاةل متلورة، ملها تضديد ات ومن


النص الأصلي

ــ 107 ــ
الوم العجاي ألف ألك ابأل)تحي ألاللبابأل بب ألاجاجاب(
1 لح أل الاألالير اط ن


لقال :أل
اب نورا نثر،ا لا
من األمور المايدد في الض لين األدبي والل دط اتت ارر ال
اب م ارحل متدرجة من ا و،ة اللش د
ال
ا
أشكام وأنما متعددد و ر،ة، وبالوبل قد مر
واللمو والتوور، ول د ترمن األد المقربي واألندلقي إرذا ات والضة في ذذا
المرمار، ة ت ل رن إتهامات نظير المشرقي، بل ربما ت اربا معا في ع
األحيا ، يما في رتالتي: نالق ار ألبي العال المعرط، ونالتوا ل والاوا ل ةبن
شهيد األندلقي، وم امات الضر،رط، والقرققوي، ويذا نمصارش العشا للق ارم،
ونىو الضمامة ةبن حا ، وغيرذا من األرمام ال صصية ال ارةدد.
ا العر ال دما اللم ش العفاةبي رلاية يبيرد، ف بدروا يا
ا
ول د أولى الكت
لمن أشكام قصصية متلورة، مثل: الفبر، والفبر ال صصي، والضدي ،
والضكاية، والرتالة، وال صة م هومها الترا ي، مثلما ظهر في أحادي ابن در،د
األ دط، وحكايات الصالضين لليافعي، وملامات الوذراني، والم امات المفتل ة،
ورتالة الضيوا سخوا الص ا، وحكايات نألف ليلة وليلة ، وغيرذا من اللصو .
ام
وللوبيعة الفا ة للش د األنواش واألشكام واألنما األدبية، فو تمة التدر
تبدو رةيقة في ذذا الصدد، فال نتوقل نش د نوش أدبي، أو شكل أو نمش قصصي
نلم ظالة لهذ اللش د، وبذو ار لهذا التوور بين لايا
ا
صورد مكتملة فف د، من
اللصو مفتل ة األشكام واألنما والبيئات المضيوة، والعلو التي قد تتماا مل
ل، إلى الضد
ا
اب ارتبار نورا ا ح غير من األنواش اللثر،ة، يالفوا ة والترت
ال
ال جانبا جماليا تقتعين ا ع العلو لتكتق تمات
الذط و ل ا أ يشك
)
1
) د. وليد مضمد غبور. ت ت دذا، أو تراغ المتل ين فيها بدرجة أكبر، يما ذو الضام في التار،خ، مثل
القيرد، والفقرا يا، مثل الرحلة صورذا المتعددد.
وجدير الذير أ ذذا اللمش ل يلضصر في ح ل معرفي، أو جلس أدبي، أو
نوش نثرط مضدد، بل ظهر أتلوبا يلف إليا الكات لهدف ما، مهما اختلف
المرمو العا للكتا ، ومعلو أ اةت ا التا حوم ىبيعة أط نب ة مفام لا؛
أل المتل ي ذو الملو ا تضديد تلي الوبيعة؛ لذا نلضل اختالفات مت اوتة، وربما
ا ، أو اللصو ألتبا
ا
كبيرد، بين آ ار المتل ين والل اد والمارخين حوم أحد الكت
متعددد؛ من ظهرت العفاةبية في الكت التار،فية، والفقرا ية، ويذا األرمام
األدبية، خا ة ال صصية التي تعد األكثر توظي ا لها علا رذا وت لياتها المتلورة،
مل العل أ اةرتبا الو يم بين اللمش العفاةبي والتفيل أته في ،ادد ال فود بيلا
وبين المولو ية والضيادية التي تعد من أذ تمات الكت التار،فية والفقرا ية؛ لذا
أ ب اةرتماد رلى التفيل تببا لرعف الوا ل العلمي في األرمام التي تلف
إليا، ب در اةقت ار ملا يكو اةقت ار من األدبية وال لية، وفي الوقت ن قا يكو
اةبتعاد رن العلمية، ومن المعروف أ ن ا اللوش أو اللمش ة تبيل لا، فاألمر
نقبي ومت اوت، و،عتمد رلى القياقات المتلورة، وأتالي التل ي، وتمات المتل ين،
وا تظهر الصلة بين التفيل وال ب في شتى أنماىا، فو اةرتبا يبدو و ي ا –
رلى وجا الفصو - بين التفيل والرحلة؛ إ تقلقلت روح ال ب لدى مبدري
الة واذتمامه العفاة والق ارة صورد
ا
أد الرحالت، يما ظهر شقف الرح
ن1 والضة
،عد يتا نتض ة األلبا ونفبة اسرفا ألبي حامد القرناىي
من
اللصو التي وظ ت ذذا اللمش ود وجرأد، رلى الرغ من ت رجضا بين الفقرا يا،
ا في وجا من الوجو ، رلد اللظر إليا من ا و،ة يل
ا
واألد ، األمر الذط ألر
ملهما شكل ار حاد ومتض ا، فهو وفم رل الفقرا يا يا غير اد ، فابن
رقاكر و ف القرناىي قاةال: بكا يثير الدراوط، يذير أنا أرى رفاة من
بلدا شتى، أكثرذا مقتضيل في الع ل، ول اجتمل إليا لما راد إلى دمشم لل ورط
ى رلا من الكذ ب
قضك
ملا، لما ي
، وذو وفم الفان األدبي يتق البقاىة ن 2
ن 3 واللموية، وربما ي ت د قدرا من اسبداش وال لية لتوتوا بين التفيل والمولو ية
،
وربما ذذا الضكما يمثال شووا ما، لعد مراراد غية المالف
الض ي ي/القرناىي، أو الرملي، أط الضالة التي يا رليها وقت ت لي الكتا ، أو
القياقات غير اللصية التي أتهمت في توليد اللب صورتا اللهاةية.
د موالل من يتا ا نتض ة
ا
و،تر وري القرناىي ال ب وأذميتا في رد
األلبا ونفبة اسرفا ، فل د ير ل ظين رلد اسشارد إلى نب نحدي مديلة
ن4 اللضاا
، األوم في العلوا ال رري، وذو نحدي : بحدي مديلة اللضاا التي بنها الفن لقليما بن داود رليهما القال ب، والثاني في متن اللب، وذو نخبر :
ن1 ب... أ ربد الملي بن مروا بلقا خبر مديلة اللضااب
، بيلما اخت ت أل اظ يانت
مقتفدمة قبلا وبعد ، وفي رصر ، مثل: قصة – حكاية – نادرد ...، وا ا يا ذذا
اف يتا ا في
األمر قد يوحي ظاذر،ا رعف وري القرناىي بلوش القرد الذط أل
إىار ، لكلا يشير إلى توجها المضافل؛ حي حاوم في أكثر من مولل إيها
المتل ي ضياد ، ومولو ية ما يورد من أخبار وأحادي ، فما ذو – وفم ذذا
التوجا – توى ناقل رن رواد ات، وشهود يا ، و،بدو مصول مثل نالضدي -
الفبر أكثر لة بهذ الص ات العلمية، يما أ ذذا األمر ظاذر بداية من الشكل
القردط الذط يلدرم يتا ا لملا، وذو الرحلة، التي ت تر من الفقرا يا، يما
ت تر القيرد من التار،خ، رلى الرغ من أ روح القرد تقرط فيهما معا، وربما
بلق مت اربة، لكن تالي مت اوتة بت اوت توجهات المال ين، وبتباين نق
التفيل التي تا،د أو تل ب في أط من اللصو الملدرجة لملهما، إلى الضد الذط
قد يفرم اللب يلية من األد ، حيلما يت لب التفيل، أو يلت ي اسبداش، أو يكاد
ىة من الفق ار يا والتار،خ، حيلما توقى نق التفيل رلى الفان
يفرم يلي
العلمي/الض ي ي، وحيلها يقدو نصا أدبيا بدرجة يبيرد، رلى الرغ من الوا ل
الفقرافي، أو التار،في الذط يقل ا آنذاك، لكن مة نصو تضافل رلى المقافة
الوتوى بيلها وبين ناألد /القرد ونالفقرا يا، والتار،خ ؛ إ يتوفر فيها – في ذذ
الضالة – تمات يل من القرد المرتكا رلى التفيل، وأيرا تمات الفقرا يا أو
التار،خ.
وذذا البض توف يدرا اللمش العفاةبي في يتا القرناىي نتض ة األلبا
ونفبة اسرفا من خالم ال ة مضاور، ذي: التفيل وال ب العفاةبي، والتيمات
العفاةبية، وتل ي اللمش العفاةبي، مل الترييا، وذو نحدي مديلة اللضاا ، الذط ي ل لمن البا الثاني: نفي ة
رفاة البلدا وغراة البليا ، مل رد إغ ام ية اللصو التي توف تقه
في التض م من ال رو والتثبت من اللتاةج تلو متا .
المحو ألال :ألال ب لأل القصألالعجاي :أل
يتفاو ال ب العفاةبي الض ي ة أو الواقل، وأيرا الت كير الع لي الملو ي؛
ومن يفل ناحية الت كير الفرافي غير الملو ي، ومويتا في لي اةرتكا رلى
التفيل نماىا المتعددد، فالتفيل يعد معيارا فا ال بين ال ب وغير من األنواش
اللثر،ة، يما أ توتش التفيل بين ال وى الفمس للضس الباىن - وذي: الضس
ن 1 المشترك، والفيام، والتفيل، والوذ ، والضافظة
– لا دةلة تشي مضور،تا،
واحتواةا رلى قدر من الوري وال صدية من قبل المبدش الذط يوظ ا، رن ىر،م
إرادد ور المضقوتات المض وظة والتريي بيلها تالي مفتل ة تبعا لث افاتا
وقدراتا اسبدا ية، إلى الضد الذط قد يبتكر معا أمورا وأشيا متفيلة شكل تا ، لكن
األمر ة يلقلخ يلية رن الواقل المضقوا، رلى الرغ من إمكانية مفال تا تالي
مت اوتة.
إ التفيل بذلي يرتبش باالعفاةبية التي ترتكا رلى ال ة شرو حددذا
، وذي: أ يدفل اللب ال ار إلى اللظر لعال الشفصيات ن2 تافتا تودوروف
ال صصية المتفيلة رلى أنا رال أشفا أحيا ، أط ىبيعيين، التردد بين
الت قير الوبيعي وفو الوبيعي لألحداث المرو،ة – أ يكو ذذا التردد مضقوتا
التشا ا إلى حد ما مل إحدى الشفصيات – أ يفتار ال ار موق ا خا ا تفا
اللب ال صصي، ي ي رر أ ال وانين الوبيعية قادرد رلى ت قير األحداث القر،بة، أو أ ي ر بوجود قوانين جديدد يمكن أ ت قر ذذ األحداث أو
الظواذر، وذلا تكو رفيبة، أط أ التردد ذو الذط يضدد اللمش العفاةبي.
وب را د يتا القرناىي يتر توفر رلى ذذ الشرو الثال ة في معظ
نصو ا، حتى أ متل ي يتا ا ترددوا في ت قير رفاةبا، ما بين مصد ومكذ ،
ن1 وقابل وراف ، ق اللظر رن الر ،ة الفا ة لكل مله
، ومما يا،د الورح
القابم أ أحداث اللب العفاةبي نمديلة اللضاا قد تو رت بين حالتي التوا
والالتوا صورد متلاوبة، ما يتال مل البلية الرةيقة للرحلة؛ إ تمثل ذي اتها
حالة من الالتوا /اةلو ار : ت ر – غربة – اغترا – عا – أحداث
غ ارةبية ورفاةبية ... تاىرذا حالتا من التوا /اةتت ارر، قبل الرحلة وبعدذا، يما
د
ا
أ بلية اللب اتها تترمن تلاوبا للتوا والالتوا ، يظهر من خالم رد
أتالي ، ملها األتئلة اسلقا ،ة التي ترتل من شفصية إلى أخرى؛ ما يمثل حالة
من الالتوا ، تع بها إجا ة تمثل حالة من التوا ، مثل تاام األمير موتى بن
نصير لفلود حيلما اتر له لفامة تور مديلة اللضاا، ورد وجود ا لها:
بكي القبيل إلى معرفة ما في ذذ المديلة؟ب، وأيرا تاالا عد قرا د المكتو رلى
أحد ألواح الرخا األبي ما يلهاذ رن الت د خشية ذالكه ، قاةال: بذذ أر
ا
بيرا يثيرد األشفار واللبات، والما فيها، فكي يهلي اللاا فيها؟ب، فالقاام يعد
توا نا/اتت رارا يمثل حافاا حرييا للبض ومضاولة يشف القمو ، يليا حاةت
متتالية من الالتوا ، المتمثلة في مضاوةت يشف القمو ، أو الهرو من أماكن
الفوف والهالك، وفي اللهاية ي تي توا /اتت ارر قب انت ا ذذ األحداث، باوالها
أو التقلي قمولها وانعدا ال درد رلى يشف يلهها، يما ذو الضام في لقا مديلة
(1)
توا أكانت ر ،ة رلمية مولو ية، أو أدبية فلية، أو ما،فا بيلهما، مثل ر ى: ابن رقاكر، وال او،لي، ودوبلر اللضاا؛ إ تريها ابن نصير دو معرفة ىبيعتها، يما ىل ملا ربد الملي بن
ن 1 مروا
.
إ حالتي التوا والالتوا يتقما التدرم وفم أتالي مفتل ة اختالف
المتن ال صصي لكل نب، معلى أنا ة تبيل إلى توا أو ةتوا صورد
خالصة، ومن أدلة لي أ القاام اسلقا ط الذط ارتبرنا نمو جا لضالة التوا
ظهر نتيفة حالة من الالتوا ، وربما يرى ع المتل ين أ حالة التوا ذذ ما
ذي إة حالة من الالتوا ، وذلا يظهر موق ا الفا من اللب، أو تردد ، يما
ير تودوروف.
إ متل ي يتا القرناىي يفد ن قا ملقمقا في رال رفاةبي رح ، وم ع
كل غر، ورفي وأتوورط، وربما شكل م ر ، فولافة إلى أ القرناىي قد
تعمد ت ىير ما أورد من نصو قمة العفاةبية، فبدأ حدي مديلة اللضاا برأبة
َّي
ربد الملي بن مروا في معرفتا، ف ام لموتى بن نصير: بفا ذ ال الفوا تر،عا، إ شا ب، يما أنها بت كيد
ما تعايلا من العفاة ، ورف
ا من أمر
ا ابن مروا : بفلما و ل الكتا إلى ربد الملي بن مروا ، تعف
تعف
ا والق ار ة وال اش ن1 المديلة...ب
، فل د تواترت أل اظ و با ارت يثيرد مرتبوة التعف
والفوف والهلل؛ ما يرتخ الوا ل العفاةبي المعتمد رلى المبالقة صورد والضة،
و،فعل العفاةبية مضورا تدور حولا شتى العلا ر القردية: شفصية – ما –
مكا – حدث...، وشتى العلا ر اللصية: مالف ح ي ي ولملي – متلم ح ي ي
ولملي...، ومن أمثلة ذذ األل اظ: العفاة - فهاله ملظرذا – فقمعوا لفة
رظيمة وأ واتا ذاةلة، ف اروا واشتد خوفه - فقمعوا أيرا أ واتا رظيمة ذاةلة
أشد من األوم، حتى خافوا رلى أن قه من الهالك – فعفبوا من لي انصرفوا
ا – ف رف بها األمير موتى – ذاةل الملظر – ف ي لا الهلكة –
تعف – رفاة
ال بور والموتى – رفاة الدنيا – رفاة ا ار – رفاة البليا – أمر رفي
– رف - حكاية رفيبة – وذي من أرف الضكايات
، وذذا األتلو المبالغ ن 2
يا يعد من تمات الش اهية التي انتشرت رلد القرناىي، الذط بل يكن صاح
ض أو بر رلى الكتا ة والتدو،ن، إنما يا مضد ا اررا يورف تامعيا عفاة
ن3 ما رأى وشاذدب
اس الش اذي غل رليا، فانتشرت تمات ال كر
، فلفد أ الض
والتعبير الش اذيين، وارتمد رلى األتلو التفميعي في م ابل التضليلي، ورلت
لهفة المفا مة حيلما أقصى مكذبي العفاة من داةرتي الع ل واسيما ، يما
اجتهد في اتتمالة المتل ين، رلى الرغ من عد رن الضياد والمولو ية في األحيا
؛ مما حدا القرناىي إلى اةرتذار رن تو ت لي ا – الكتابي – قاةال:
بلقت أرى ن قي أذال للت لي ب
ن 2
.
ال الذط غالف
ب ار د يتا القرناىي يتر ارتكا رلى قدر يبير من التفي
ش التفيل صورد ةفتة ما بين الم ر الذط يصع
ا
معظ اللصو ؛ إ تلو
تصدي ا، والبقيش الذط يفو التقلي ا من قبل ع المتل ين، و مة حاةت
متدرجة بين ذاتين الل وتين، أط إفرا التفيل وبقاىتا؛ ما يقل في اللهاية إلى
ورد متشا كة، وربما مع دد، تت اىل داخلها الكثير من اللصو واألفكار،
و،تداخل فيها العل ال ن، والض ي ة الفيام، والتصو،ر التفييل، أو الصد
الكذ ، يما يا يضلو لعلما رصر وت اللصو العلمية أو األدبية ط ملهما.
وتفدر اسشارد إلى أ نصو الكتا ل تكن مكتملة ما ياذلها لوتمها
ال صصية صورد مايدد، ألتبا ردد، ملها لعف توظي شتى العلا ر
القردية تلو تا داخل المبلى الضكاةي لللب الواحد، فالقرناىي يهت علصر
تردط ما، و،ق ل غير من العلا ر، وفم رغبتا أو ر ،تا التي تبدو متق ة مل
ذدفا العا من الكتا ، وذو يما قام: بأ أجمل ما رأيتا في األت ار من رفاة
ن3 البالد والبضار، وما رلدط من ن لة األخبار الث ات األخيارب
، أو مل يونا -
ن 4 بداية - رالما في الفقرا يا، أو الكو موغرا يا
الة، فعلى تبيل المثام يبدو
ا
، أو رح
مهتما بتصو،ر رلصر المكا ، وما يترملا من أشيا مادية تشقلا، أكثر من غير العلا ر، يالشفصية، أو ما األحداث، وربما يهت بتصو،ر مشهد حد ي
ان أكثر من تصو،ر الاما أو الشفصية، وذكذا، مل م ارراد التداخل الضتمي
معي
والوبيعي بين شتى العلا ر القردية، إلى الدرجة التي يبدو معها تصو،ر رلصر
تردط ما أتلوبا – م صودا أو غير م صود – لتصو،ر رلصر آخر، شكل فلي
رهي .
المحو ألالثا :ألال يماتألالعجاي ي :أل
ترتكا نصو الكتا ات الوا ل ال صصي رلى تصو،ر التيمات
، فظهرت ذذ التيمات في شتى العلا ر القردية: المكا ، والشفصية، ن 1 العفاةبية
ن2 والضدث، و ما األحداث
، بيلما انت ت في رلا ر مضددد، يال اروط، والمروط لا،
ار ارو،ا
والاما القردط، يونا يلبل من ر ،ة المالف الض ي ي، والرملي، الذط يتفي
لقرد األحداث، وبلا الاما القردط، ومن تشكيل المبلى الضكاةي لللب،
فترمن نب نحدي مديلة اللضاا يثيرا من رلا ر التفيل التي وظ ها
ال، ومن
القرناىي، وو ها و اف رفاةبية ارتمادا رلى األتالي المتبايلة للتفي
ذذ العلا ر المتفيلة ات األو اف العفاةبية ما يلي:
نالمديلة من اللضاا، وتورذا ي أيدط المفلوقين ل تصلعا، وملظرذا قد
ذاله ، وأتاا اللضاا راتخ تضت األر ، وألواح من الرخا األبي يل لوح م دار رشر،ن رارا، فيها ن ش يتا اللقا المقلد، واألر بيرا يثيرد
األشفار واللبات والما فيها، واللمل رظا ي نا القباش الرار،ة، ومثل القضا ة
كثرد، والبضيرد يبيرد يثيرد الوين واألموام فيها تلتو ، ىيبة الما حولها شفر يثير
أحقن ملها لكثرد األشفار وملاغاد الوير


والوير يثير حولها، والشفر مثمر، ل ير
وألوا األ ذار وىي تلي الثمار، والفلي الذط خرم من ال م اللضاا فارا من
نار رلى فرا من نار، في يد رم من نار، و،وير في الهوا ، أو فارا يالدخا
في يد رم يالدخا ، أو فارا يالص ر رلى فرا يالص ر، وفي يد رم
كالص ر، و،وير في الهوا ، والفلي الذط خرم من البضيرد شفب يا دمي، ذاةل
الملظر، وتكل قاةال: أنا من الفن الذين تفله تليما في ذذ البضيرد، واألر
كثيرد األشفار واألنهار والوحوش، وأمة ملقي بن الل رد يالمه يال الوير ة
ي ه ، وذ يالت ار يثرد، والوادط يثير العيو والشفر، شاذم الفبام...
ن 1
.
من يتبين أ تواتر رلا ر التفيل، وأو افها العفاةبية لدليل رلى وري
لا، وحر ا وا ارر رليا؛ إ ة يفلو ا
ا
القرناىي اللمش العفاةبي وبآليات تشك
من ذذ العلا ر، وأو افها العفاةبية، و مة من الت ت إلى ذذا اللهج، مثل
كراتشكوفقكي حيلما قام أ القرناىي: بقد اكتق شهرد رر،رة لدى جمهور
ال را ؛ أل اللهج الذط ابتدرا في الفمل بين معويات واقعية ديي ة، ولرو من
ن2 العفاة مفتل ة في وحدد يو موغرا ية قد را يثيرا لألجيام التاليةب
، ومثل دوبلر
الذط أقصى تمة العل يلية رن القرناىي، قاةال: بما ذي القاية من يتا أبي
حامد؟ إ المالف ليس راالمة، وة ي وم إنا راالمة، ومن ذلا فونا ة يرمي إلى
ذدف تعليمي، واألمر الوحيد الذط ىلبا ذو تقلية جمهور ، ومن ذلا جا اذتماما
الداة بت دي اتتوراد عد آخر ضشد مفمورا المتلوش اللوي من الضكايات يبب
، تتا عت الدراتات الما،دد لولل القرناىي العفاة ، رأبة في
ن 2 تشو،م المتل ي
.
وا ا يانت ذذ ا را ت لل من ال يمة العلمية للقرناىي صورد ما، لكلها
تعلي من ال يمة ال لية اسبدا ية لا، فكتا ا وفم توجها التفيلي العفاةبي ياتس
لهذا اللمش، و،ايد الوري المفتمعي لا، رلى الرغ من اختالف الموقف ملا، ش نا
في لي ش شتى األنواش واألشكام واألنما األدبية التي يكاد ة يت م رليها رلى
مر العصور.
ول د تواترت أيرا رلا ر التفيل و افها العفاةبية في اللصو
المفتل ة للكتا ، إلافة إلى نب مديلة اللضاا، ومن أمثلتها: نأمة من العر قد
مقفوا، يل إنقا مله نصف إنقا ، لا نصف رأا ونصف بد و،د واحدد
وليس له ر وم، والعر تقميه اللقلاا و،صوادونه ، و،تكلمو العربية
و،تلاتلو و،تقمو تما العر و، ولو األشعار، وأمة ة ر وا له ، وفي
يافي بالد المقر أمة من ولد آد يله نقا ، وة يكو بيلهن ير وة يعيش في
أرله ، وأ أولئي اللقا يدخلن في ما رلدذن يضملن من لي الما ، وتلد يل
امرأد بلتا، وة تلد يرا البتة، و أمة أخرى ة ر وا له ، أريله في ملاكبه ، وأفواذه
في دورذ ، وذ أم يثيرد، وذ يالبهاة يتلاتلو ... وة ر وم له ، وتوجد تمكة
مثل الفبل العظي ، فصاحت يضة ل أتمل قش أوحش ملها، وة أذوم وة أقوى
، وذذا يشير إلى تعدد رلا ر التفيل، ولفامة ن 3 ملها، فكاد أ يلفلل قلبي...
أو افها العفاةبية وتلورها الثرط، واختالفها رن تلي التي ظهرت في حدي مديلة ؛ مما يدم رلى وجود جان فلي ذادف للقرناىي، فل تلضصر رغبتا في
حشد قدر يبير من العفاة في يتا ا، بل يا األمر ملربوا ومتعل ا وبيعة
اللب اتا، ضي يبدو توظي اللمش العفاةبي ملقفما ومتواةما، وبعيدا رن
ار المتل ي إ ا شعر ا؛ لذا تفتلف نق توظي العلا ر
اسقضا الذط قد يل
العفاةبية في أبوا الكتا صورد والضة.
ومن خالم التضليل القردط، واتت را اللصو تبين أ معظ التيمات
العفاةبية قد تو رت رلى رلصر المكا ، بيلما ظهرت صورد مبقوة في ما
األحداث، قب إغ ام القرناىي لتضديد رلى عيد البلية القردية لللب، فهو
شبا مفهوم للمتل ي، فمثال ة ندرط في أط وقت تمت مضاوةت اقتضا تور مديلة
اللضاا، أو مورد اتتفرام قماق اللضاا من البضيرد، أو خروم الفن ملها...
وذكذا، وربما ذذا األتلو يعكس قدرا من القمو الذط يقلف العال ال صصي
المتفيل، و،لقف مل غير من العلا ر، و،تال يلية مل اللمش العفاةبي الذط
اا رليا القرناىي، أما ش
ري ال اروط الذط يعد رلص ار رةيقا في أط نب تردط،
فهلا يبدو من المقتضيل وتما العفاةبية التي قد ت د مصداقيتا لدى المتل ي، تلي
المصدايية التي تعى القرناىي لتعا،اذا تالي ردد، وذذا فصو ال اروط
األوم لللب، توا أكا داخليا مشاريا أ خارجيا غير مشارك، أما إ ا يا راو،ا
مشاريا في األحداث المرو،ة، و،ضتل مرتبة تلي ال اروط األوم، فاألمر يبدو مفتل ا؛
إ قد يتق العفاةبية، لكلها تبدو م بولة آنذاك، ومتواةمة مل القيا العفاةبي اتا
لللب الكلي، فهو – فان يونا راو،ا – شفصية قصصية قد تتصف العفاةبية
كقيرذا من الشفصيات، ومثام لي الفلي األخير الذط خرم من وتش البضيرد
وحاور موتى بن نصير ورجالا، وروط له خبر الرجل الصال الذط ي تي البضيرد المادية: ألواح من الرخا األبي – لاوح مان نضااا – تاور المديلاة – تال
– ل قادا الذط بلاا و ال ارنين – تاد ط ال ارنين – ق ال ىولاا تابعة أ رش فاي
غلال ااش فاي اةتاتدارد وارت ااش ال ال مان األر خمقاة ورشارو ارراا – حااةش
العفو مصر، من العر،ش إلى أتوا – األذرا – ملارد استكلدر،ة... .
ومان أكثار التيماات المكانياة انتشاارا فاي الكتاا تيمتاا البعاد، والكثارد العددياة،
ى وبشا تيمااة البعااد، تباادو أكثاار األماااكن المصاورد فااي الك شااكل والاا ،
تاا عيادد
وأحياناا مباالغ ياا، فمعظمهاا يكاو فاي الفياافي، وباال ر مان ضار الظلماات، وفاي
الصااين والهلااد... وربمااا لاا يتعمااد القرناااىي تفياار األماااكن البعياادد لقاارد رفاةبااا
وغراةباا؛ أل البعاد المكااني أمار نقابي، لكان المعياار ذلاا البعاد ران البلادا العربياة
رامة، واألندلس – موىن القرناىي – خا ة؛ لذا نظ ر كثير من األماكن اللاةياة،
وبكثير من األ ملة القضي ة، وذذا مرتبش الرحلة التي غالبا تكو إلاى أمااكن عيادد،
ا ل دافعاا للشايخ معاين الادين ياي
د؛ ماا مثا
ا
فالقرنااىي ارتضال إلاى أمااكن وبلادا راد
يول ملا جمل ماا رآ فاي األتا ار مان رفاةا البلادا والبضاار، فمان ا يعاد البعاد
المكاني تيمة رةيقاة فاي الالمش العفااةبي أكثار مان غيار ، فمديلاة اللضااا بفاي ياافي
األنادلس االمقر األقصاى، قر،باا مان ضار الظلمااتب، يماا أنهاا مديلاة يبيارد، دو
أبوا ، فضيلما أرتل موتى بن نصير قاةدا في ألف فارا ليدور حوم المديلة احثا
رن ا لها بغا رن األمير تتة أيا ، فلما يا في اليو القا ل، جا لاي ال اةاد
مل أ ضا ا، و ير أناا تاار حاوم المديلاة تاتة أياا ، فا يشااذد حولهاا مان ا دمياين
أحااادا، ولااا يفاااد للمديلاااة ا ااااب، يماااا تواااوم المااادد الامانياااة التاااي يقاااتقرقها حااادث
قصصااي، أو التااي تضتاجهااا شفصااية مااا ستمااا مهمااة مااا؛ مااا يتااوا ماال البعااد
المكااني، والمرامو العفااةبي للالب، فضيلماا أ ارد موتاى بان نصاير الااذذا إلاى اللضااا تل ياذا لولا رباد الملاي بان ماروا بتاافر رلاى غيار ىر،ام مقالوك،
ن1 مدد أربعين يوماب
.
وبهذا يشكل البعد المكاني – والاماني أيرا - تيمة رفاةبية تواترت شكل
ةفت، وذذا البعد يمثل إىارا راما يمهد لما تيضدث داخلا من رفاة ؛ لذا فهذ
التيمة مرتبوة خرى فر ية، وذي اةرتضام، توا أكا ح ي يا ماديا، مثل الق ر
إلى مكا غير معروف، وغير م لوف، وغير م ذوم أيرا، أو يا اة ا غير
ح ي ي، مثل اةرتضام الذاكرد إلى أ ما ورصور موغلة في ال د ، مثل اللصو
ن2 المتعل ة فلم الفن، أو قصة نإر ات العماد
... أو غيرذا من اللصو .
أما تيمة الكثرد العددية فترتبش بوتيلتين من وتاةل التفيل، ذما المااوجة،
والمبالقة، فالمااوجة ت تي من خالم تصو،ر أشيا م لوفة معهودد لدى المتل ي،
تردف المبالقة في اتها تالي شتى، وذلا ظهرت رن ىر،م الكثرد العددية
الم رىة، فموتى بن نصير خرم في رقكر نكثي وردد نكثيرد وفي أر
نكثيرد الميا والعيو : بفلما و ل يتا ربد الملي بن مروا إلى راملا المقر
موتى بن نصير، خرم في رقكر يثي وردد يثيرد و اد لمدد، وخرم معا األدة
يدلونا رلى تلي المديلة، فقافر رلى غير ىر،م مقلوك، مدد أربعين يوما، حتى
أشرف رلى أر واتعة يثيرد الميا والعيو واألشفار والوحوش والويور
والضشاةش واأل ذار، وبدا له تور مديلة اللضاا، ي أيدط المفلوقين ل تصلعا،
فهاله ملظرذاب.
وحيلما قرأ المكتو رلى أحد ألواح الرخا األبي ، قام: بذذ أر
بيرا ، يثيرد األشفار واللبات والما فيها... فو رليه من بين تلي األشفار
نمل رظا ي نا القباش الرار،ة، ف وعوا أولئي الرجام وخيوله ، وأقبلوا نضو
العقكر، مثل القضا ة يثرد حتى و لوا إلى تلي الصورد ووق وا رلدذا و من لي انصرفوا حتى إ ا عدوا من المديلة رأوا شفرا يثيرا. قام، فلما
و لوا إلى لي الشفر رأوا رلد ضيرد يبيرد يثيرد الوين واألموام فيها تلتو ، ىيبة
الما حولها شفر يثير والوير يثير حولها، والشفر مثمر، ل ير أحقن ملها لكثرد
األشفار وملاغاد الوير وألوا األ ذار وىي تلي الثمار ...ب.
كما أنه بخرجوا رلى أر يثيرد األشفار واألنهار والوحوش، رلى غير
ىر،م حتى و لوا عد أيا إلى مديلة رظيمة، وا ا و يا يالمه يال الوير ة
ي ه . فلما رأونا، أحاىوا بلا، ورليه أنواش القالح، وذو يالترا يثرد، ف ي لا الهلكة
حتى خرم ملكه ورليا لباا الملوك، وحولا الضش ب، وتظهر الكثرد العددية الالفتة
رلد أمة نملقي بن الل رد من ولد ياف بن نوح رليا القال ؛ إ يص ه ملكه
ولا: بوقومي ة ردد له وة حصر في بالد يثيرد ورتاتيم وقالش وحصو ة
ن 1 ردد له ب
.
و،الحل أيرا توظي القرناىي للتفيل رن ىر،م الم ارقة معتمدا رلى
غرا ة المادد، أط م ارقتها للم لوف؛ مما يوالد العلا ر العفاةبية المفتل ة، فالمديلة
من اللضاا، أو الذذ ، وبع األنهار من نضاا، وال ارا، وال را، والرم من
نار أو دخا أو يالص ر، واللمل رظا يالقباش الرار،ة، والقمكة مثل الفبل
ن2 العظي
.
المحو ألالثالث:ألتلق ألالوم ألالعجاي :
الرغ من مضاوةت القرناىي المتعددد والموذمة من أجل تضو،ل نصا من
اللمش العفاةبي التفيلي إلى اللمش العلمي الفقرافي، مثل ت قيماتا الصارمة ألجاا
الكتا في م دمتا: في ة الدنيا وتكانها من إنقها وجلها - في ة رفاة
البلدا وغراة البليا - في ة البضار ورفاة حيواناتها، وما يفرم ملها من
العلبر وال ار، وما في جااةرذا من أنواش الل ش وال ار - في ات الض اةر وال بور، ترملت من رظا العظا إلى يو اللشور، واشاراتا المبثو ة ذلا وذلاك، لكلا
ل يلف في لي؛ إ انقا ورا شق ا – الملقف مل شقف معا ر،ا من
المبدرين والمتل ين – التفيل والقراة والعفاة ؛ مما دفعا إلى مضاولة اتت وا
أنما المتل ين الذين ربما يرفرو نموا القردط العفاةبي الذط ار يالروح التي
تقرط في الكتا من بدايتا إلى نهايتا؛ لذا حاوم تض يا المتل ي وتشفيعا يي
يصد ما تيورد من رفاة ، وذذا من خالم وتاةل متلورة، ملها تضديد ات
إيفابية لمن يصد ذذ العفاة ، فهو مامن ت ي رال راج الع ل، ومن
فالمتل ي يقعى للتصديم يي يلدرم لمن ذذ ال ئة المتمياد، وأيرا تضديد ات
اذ العفاة ، فهو لعي اسيما جاذل تفيا لعي الع ل،
تلبية لمن يك
وبالتالي فالمتل ي يقعى – أيرا – للتصديم خشية اةنتما إلى ذذ ال ئة الملبو د
اجتما يا.
د ن صا الع ل
فالقرناىي قد حاوم تضديد أفم تل ي نصو يتا ا؛ إ يعِ
تببا في إنكار ع الض اةم، ي وم: ب... وب در ذذا الت اوت ي ل اسنكار ألكثر
الض اةم من أكثر اللاا، لل صا الع ل... والفاذل إ ا تمل ما ل يشاذد قول
الشي في العفاة
ا
بتكذي وتا،ي ناقلا، و لي ل لة رارة ر لا...ب، يما يعد
؛ لذا نها رن التكذي قاةال: بفال تكن مكذ ا ما ة
ا
مثا ة شي في قدرد راا وجل
تعل وجا حكمتا ... فهذا ما أردنا ت ديما خشية أ يقارش اسنقا إلى تكذي ما
ن1 ل يشاذد، فيلض ا الذ لعد ال ه ب
.
و،تكرر األمر ن قا رلى لقا أحد العلما الذين قابله القرناىي في
اد مذذ
رحالتا، وذو الشيخ اسما أبو كر مضمد بن الوليد ال هرط الذط أك
القرناىي في اتتضبا التضدث العفاة ، وتفل تكذيبها، فعلدما قام القرناىي
للشيخ بأبي العباا الضفا ط، ويا ممن أقا ر الصين والهلد أربعين تلةويا اللاا يضد و رلا العفاة ب: بيا أ ا العباا، إني تمعت رلي أشيا يثيرد
من العفاة وا أر،د أ أتمل ملي شيئا من رفاة خلم تعالىب، بف ام أبو
العباا: قد أريت أشيا يثيرد وة يمكللي أ أحدث بها؛ أل أكثر اللاا يضقبو
ام، وأما الع ال وأذل
ا
أنها يذ ، ف ام الشيخ أبو كر: يكو لي من العوا الفه
العل ، فونه يعرفو الفاةا والمقتضيل، و ير رفاة خلم تعالى يقتض
ن1 التضدث بها إظهارا ل درد تعالى في رفاة مفلوقاتاب
، وما تبم يايد إ رار
القرناىي رلى ولل تيام ديلي للمتل ي يي يتفل تكذيبا يما ي ب من
رفاة .
كما حاوم القرناىي يثيرا اتتمالة المتل ي في ذذا الصدد يي ي بل رفاةبا،
فع مال ة المتفيلة خرى يمكن أ نولم رليها ندراة نصية ، أط ارد نصو ا ال
اللصو الراتفة في فكر المتل ي و افتا، وفي دارد ذذ اللصو ت تي ا يات
ن الكتا خمقا ورشر،ن آية قرآنية،
ا
ال رآنية، األحادي اللبو،ة الشر، ة؛ إ ترم
وا لي رشر حديثا نبو،ا شر، ا، ويذلي أخبار ع األم المتفذرد في الث افة
العربية استالمية، مثل قصة نإر ات العماد المذيورد في التوراد، وال رآ
ن2 الكر،
رن رلما مفتل ين مشي ار


، يما ن ل – أحيانا - إلى يتبه ، مثل: الفاحل،
والشعبي ويتا ا نتير الملوك ، وليا الدين بن األ ير، والمقعودط... وغيرذ .
ومن األتالي التي اتبعها القرناىي في توجيا متل يا إلى تصديم نصو ا
العفاةبية، توظي رلاو،ن أبوا ا وما تترملا من نصو ما يفد غرلا و،ض م
مراد ، وجدير الذير أ رلوا أط نب يشكل نق ا خا ا يترمن رالمات لقو،ة
ردد، وقوارد ترييبية متلورة؛ مما يقه في إنتام دةةت ات جذور فكر،ة
واجتما ية و ا ية تلتض اللب، وتربش بيلا وبين الكثير من القياقات المضيوة،
التي أتهمت في إنتاجا، در إتهاما ذو في تفليتها وتكو،ن ر ى حولها، أو إراددإنتاجها من جديد، وأحيانا يشكل العلوا تياجا ارما يلف الدةةت اللصية حتى
تصير حبيقة ت قيرات المالف الذط يتص التقلش آنذاك، وربما يبدو القرناىي من
ذذا اللمش من المال ين؛ لذا ظهر في الكتا ومن بداياتا – رتباتا اللصية:
رلاو،لا وم دمتا، وموالل أققاما ونصو ا – ما يشكل انا،احا دةليا ت ليفيا،
ال اتتباقا ح ي يا يوحي ارحة
فالعلوا نتض ة األلبا ونفبة اسرفا يمث
المرمو المميا لللصو التي تيترملها، والوا ل العفاةبي الذط يقمها،
و،تواتر ذذا ال عل، ففا رلوا البا الثاني نفي ة رفاة البلدا ، وغراة
البليا ، وبال عل اندرجت نصو ذذا البا لمن العفاة والقراة المتصلة
البلدا والبليا ؛ لذا يانت معظ التيمات العفاةبية مكانية.
ل د حر القرناىي رلى أ يكو رلوا يتا ا مقفورا، ش نا في ذذا
كرفا رصر ، يما جا العلوا رلى جاأين: تض ة األلبا ، ونفبة اسرفا ، ويل
ج أا يتكو من مراف ومراف إليا، يفمل المراف نتض ة – نفبة ح ل دةلي
د
ا
يمكن أ نولم رليا نالت ر – اةنت ا – ا
ا
التمي – ر
ا
التفي – الورافة ... ، في حين
يفمل المراف إليا ناأللبا - /الع ل
ا
اسرفا ح ل دةلي متصل با نالل –
اسرفا ، وآلتا الع ل أيرا ، فالظاذر في العلوا مفاىبة القرناىي ر وم
المتل ين أوة، وارالنا المبدةي رن مرمو الكتا الذط يترمن ما يثير اسرفا
للمتل ي، و،شكل جذ ا لأللبا .
ومن أمثلة العتبات اللصية الملبئة مرمو القرد في يتا القرناىي،
والموظ ة لتوجيا تل ي اللمش العفاةبي، ال رد األولى/المولل لضدي مديلة اللضاا:
بحدي مديلة اللضاا التي بلتها الفن لقليما بن داوود رليهما القال في يافي
ن1 األندلس المقر األقصى قر،با من ضر الظلماتب
؛ إ تعد ت ىيرا ارما
رفاةبيا، فالمديلة من اللضاا، وذو أمر غر، رفي ، وبلتها نالفن ؛ مما يا،د العف والقرا ة، و،قتبم األحداث العفاةبية التي تتقرد ةح ا، و ير تيدنا
تليما رليا القال يفعلها موغلة في ال د ، فالاما رفاةبي يذلي، وموقعها في
يافي األندلس قر،با من ضر الظلمات؛ مما يعلي من قدر العفاةبية المتمثلة في
أ عد عة مكانية وقت ت لي القرناىي يتا ا، و،الحل أ اتتفدا ع العلاو،ن
ال ر ية في الكتا قد ألر البلى القردية لللصو ، مثل رلوا نحدي البضيرد
ا ل اتتباقا ت ليفيا ح ي يا، قالب جان التشو،م ن1 والفن المقفونين فيها
الذط شك
شبا ملفب للمتن الضكاةي؛ ما قد يف ف
ا
في اللب القردط؛ إ قد من رأبة
المتل ي في متا عة األحداث، أو رلى األقل يرعف له تا أو لذتا ال راةية.
إ ما تبم يلا ياىر الدةلة المضور،ة لللب، لكلا ة يملل من تشظيها
إلى أجاا دةلية متفانقة أو غير متفانقة، ومل ذذا فهي تضت ل بروا ش أكثر
ا رذافة تشكل ملها قاردد من الم اهي والر ى د تفتلف
المتق ة معا صور رد
اختالف المتل ين و افاته وتوجهاته ، فعلى الرغ من مضاولة القرناىي توجيا
المتل ي، وتضديد األ ر المتوقل عد تل يا، وذو اسرفا والتقلي درد تعالى في
خل ا، لكلا – في الوقت ن قا – د إفقاح المفام التفيلي أماما، رن ىر،م
ا
تعم
تضديد ع المالم العامة لا، ترك المفام لمفيلتا يي يلقج ما يالة افتا،
د الص ات العامة
ا
ا فضوى اللب وما ترملا من رفاة ، فمثال قد حد
وذذا إ ا د
الفارجية لمديلة اللضاا، بيلما أ ى ت ا يلها الداخلية مفهولة للمتل ي، وذلا تعمل
مفيلتا المرتكاد رلى الملا العفاةبي الذط ي ل الكتا لملا؛ إ إ ق ا
الشفصيات من أرلى تور المديلة إلى داخلها دليل رلى ما تشتمل رليا مل غراة
ورفاة تردت تالي أكثر ت صيال، وأرمم من او،ة التفيل نماىا المتبايلة،
ن2 في يتا نألف ليلة وليلة في أكثر من خمس ليام
، و،تواتر األمر يما ير
اث ا ربد الرحي الصيلي من العفاة ، حيلما تافر في ضر وأل ته الر، إلى جا،رد رظيمة، ور ،ته بيرة الر وما تال لي من
ن1 أحداث رفاةبية
، حي توورت ذذ الضكاية ات البلية القردية البقيوة – أو
البداةية – ونمت شكل ملضوظ، وتضولت إلى حكاية خرا ية ات بلية تردية مع دد
ومتوورد في نألف ليلة وليلة لمن الضكاية الفامقة من حكايات القلد اد
البضرط
ن 2
.
*****أل
الباتم :
و اظف القرناىي الكثير من التيمات العفاةبية في يتا ا، وبدت مبثو ة في
نصو ا جميعها، لكلها انتشرت صورد والضة في أكثر اللصو قربا من
ال ب، مثل الفبر، والضدي ، يما ظهر في نحدي مديلة اللضاا ، وما تترملا
من أحادي فر ية ملتضمة داخلة، مثل: حدي البضيرد والفن المقفونين فيها،
وحدي ملقي بن الل رد، ويا المكا أكثر العلا ر القردية ارتباىا بهذ التيمات،
د توجيا المتل ين
ا
وجهة مضددد تراغ كما تعم – الض ي يين والرمليين – به في
تصديم ما أورد من رفاة ، وتعددت أتاليبا في لي، مثل ير الص ات
اسيفابية لمن يصد رفاة خلم تعالى، يكمام الع ل وقود اسيما ، والص ات
القلبية لمن ياذبها، يل صا الع ل ولعف اسيما ، ولف إلى تعريد يتا ا ط
الوا ل العفاةبي بدراة نصية، مثل ا يات ال رآنية، واألحادي اللبو،ة الشر، ة،
وأتما ع العلما ، وبع األخبار المت م رليها، مثل تقفير تيدنا تليما
رليا القال للفن وتفلا عره ... وذكذا.
ا يتا نتض ة األلبا ونفبة اسرفا من األدلة الوالضة رلى
وأخي ار، يعد
اب ورلا ر وت لياتا، وأشكالا وأنماىا، خا ة اللمش العفاةبي، رلى
الوري ال
ال؛ ما
الرغ من ظهور ع الفصاةب التي من ش نها إلعاف تمات رلى أدبية الكتا ، فظل مت رجضا بين رل الفقرا يا، وأد الرحالت، أط
بين العل واألد ، ومن ذذ الفصاةب نموية التصو،ر وبقاىتا، وانت ا العلا ر
المصورد، فكا القرد العفاةبي لدى القرناىي أشبا الل وات التصو،ر،ة
ار
ال وتوغ ار ية، در عد رن التصو،ر القيلماةي البانو ارمي؛ حي يعتمد رلى تفي
أكثر المشاذد – الو فية أو الضد ية – قدرد رلى جذ المتل ي وتولي المقاى
المراد من اللب الملضصر غالبا في إ ارد الدذشة وتفددذا، وبهذا أ ب الكتا -
ا بلهفا وتماتا وتيماتا – ل لبلة رةيقة في بلية
من رمو الت لي العفاةبي، ومث
اللوش القردط في اللثر العربي ال دي رامة، والمقربي األندلقي رلى وجا
الفصو


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

نقص عدد الأسر ا...

نقص عدد الأسر الحاضنة، خاصة للأطفال الأكبر سنًا أو ذوي الاحتياجات الخاصة. التمويل المحدود في بعض ال...

Because learnin...

Because learning changes everything.® Chapter 13 Mutations and Genetic Testing Essentials of Biology...

ذكرت صحيفة نيوي...

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر استخباراتية في الشرق الأوسط ومسؤولين إسرائيليين أن عز الدين ا...

تُعد طرائق التد...

تُعد طرائق التدريس من أهم العوامل التي تؤثر في جودة العملية التعليمية وفاعليتها. ومع تطور أساليب الت...

تعتبر بروفايلات...

تعتبر بروفايلات الدول مهمة للغاية في تحسين الفهم والتواصل الثقافي والاقتصادي بين الدول، وكذلك بين ال...

هدفت هذه الدراس...

هدفت هذه الدراسة إلى تحليل العلاقة بين السياحة والتنويع الاقتصادي وأثرهما المشترك على تحقيق النمو ال...

is a comprehens...

is a comprehensive document that outlines a business's goals, strategies, and operational structure....

شدد الفريق أول ...

شدد الفريق أول عبدالمجيد صقر، على أهمية التنسيق بين القوات المسلحة المصرية ونظيراتها الدولية من أجل ...

تواصل مليشيا ال...

تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية حملة ميدانية موسعة منذ أكثر من أسبوعين، استهدفت خلالها الباعة المتجولي...

"النمنم" حسب قص...

"النمنم" حسب قصص الجدات والأهل، شخصية الرعب الأخطر، وهو يظهر بين آونة وأخرى، آكل لحوم بشرية من طراز ...

لقد حقق قسم بحو...

لقد حقق قسم بحوث المكافحة المتكاملة إنجازات متعددة تعكس دوره الحيوي في تطوير الزراعة المستدامة. يتمث...

Introduction Gl...

Introduction Global warming is one of the most pressing environmental issues of our time. It refers ...