خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
ولهذا تذهب إلى معركة سرية يتنافس فيها في مباريات الملاكمة ويُحقق الفوز. تُعرض عليه بملايين الدولارات أن يكون زوجها لمدة ثلاثة أشهر، وعلى رأس الأولويات أن يمنحها وريثًا؛ وإنقاذه هو الأمر الأهم لديها. فيحتضنها ثم يُلقي بها في السيارة موضحًا أنها لن تُصبح زوجته. ترى بوين نشرة يبحث فيها لورين عن شريكة للزواج، فتأخذ مكبرًا صوتيًا وتبلغ جيران المنطقة بأنها الزوجة التي سيتزوج منها لورين. فيصرخون بسب الإهانات البذيئة لبوين ويأمرونها بمغادرة القرية. ويُعلن لورين أيضًا أنه لا يريد أن يكون أبًا لتلك الطفولة الوحشية، مما يبكي أطفاله الذين يرغبون في الحصول على أب، وفي لحظة يبدأ فيها ابنها بالنزيف من الأنف، وهناك يصادف لورين الذي جاء لزيارة والدته؛ تدخل بوين المستشفى مُزيفةً أنها عشيقة لورين، بينما يبدو لورين غاضبًا؛ إذ تُدرك أن أملها كان أن يتزوج ابنها قبل وفاتها. تريد الوالدة من بوين أن تخبرها بالمزيد، توضح لها أن قبول العقد سيجعل والدة لورين سعيدة، تزور بوين ابنها المسكين الذي يتألم أكثر فأكثر مع تقدم مرض اللوكيميا في جسده، والحل الوحيد هو أن يمنحه لورين ابنًا ينقل له دمه. بعدها يظهر «ويلي» ويتحدث إلى بوين بازدراء شديد قائلاً إنها لا تستحقه، وهو واثق من أن لورين لن يتزوج من امرأة عازبة. فهو يقبل الزواج من بوين رغم أن الزواج في هذه اللحظة يكون بدون حب. غير أن ويلي تعترض على قراره وتستمر في توجيه الإهانات لأطفالها، فيستغلّ بوين الفرصة ليضعها في مكانها ويؤكد لها أن عليها احترامها وعلى رأسه احترام أطفالها. ثم ينتقلان إلى منزل لورين، حيث يُخلع لورين قميصه وتنظر هو بعيدًا؛ يقترب منه لورين مما يرفع نبض قلبه إلى ألف، بعد ذلك يلتقطان صورة زفاف وينتقلان للعيش في منزل في قرية لورين، إذ تُعامل بوين من قِبل أهل القرية بلا احترام ويحاولون طردها؛ فتصرّ إحدى النساء على أن بوين أتت لتحمل الشرور فقط، يُعترض ويلي على زواج لورين منها في تلك اللحظة، فيفاجأ الجميع بينما يظهران بمظهر عائلي حقيقي علنًا، وتكشف بوين أن سبب شراء هذا المنزل كان من أجل مصلحة أطفالها وليس من أجل لورين. في البداية يعيشان زواجًا باردًا يظهر فيهما بعدًا أكثر من الحب؛ فيتضح أن بوين تحاول حمام أطفالها، لكنها بخطأ تصبح مبتلة جدًا، فيتهمها لورين بأنها تبخر ماءً عمدًا لكي يظهر جسدها عاريًا؛ فيتصاعد الخصام بينهما ويقترب شفاههما أكثر فأكثر، يبدو أن بوين لا تخاف من لغز لورين، فيتوج هذا الوقت بأنه الأنسب لممارسة الحب مع لورين. وفور دخول لورين إلى غرفتها يقترب منها بشدة، ويُطلق شعرها لتبدو جذابة وتثير شهوته. يحاول لورين الانسحاب لكنها تمنعه، فيُغمر بالقبلات على كل مناطق عنقه؛ فيُضيء الأنوار وتُخلف بوين الرغبات معلقة، فتصارح صديقتها في اليوم التالي بأنها لم تنجح. فعندما يعود لورين تصبح بوين أكثر خدمية معه وتقدم له كوبًا من الماء، لكنّه يشك بأنه أضيف إليه شيء، ما يجعلها تشعر بالدوار لأنها تتوق لتذوقه، تبدأ الحبة في التأثير على بوين، وعندما يكون لورين في الحمام، تصبح بوين متوحشة للغاية وتبدأ بالتكلم في نومها؛ فيُغمرها لورين بالماء البارد ويخرجه إلى الحديقة. يصرح بأنها لن يشعر بأي حزن عليها. تنتقده بوين وتصفه بأنه فظ، والتي تقوم بمصها من يده مما يجعلها تحمر خجلًا دون أن تقصد. بعد أن يأخذ الأطفال إلى المدرسة، ما يجعله يُقدّر أكثر دور بوين كأم عزباء. تتلقى بوين مكالمة ابتزازية؛ إذ تطالبها جهة غامضة بمليون دولار مقابل إطلاق سراح أطفالها. يصبح هدف لورين هو حماية بوين من المعاناة، لكن بوين تتقدم وتراهن مع الجميع على فوزه في القتال. تتعرض بوين لمعاناة كبيرة بينما يتعرض لورين للضرب، فيغضب لورين فيركل العدو في أعضائه التناسلية ويهرب الثنائي، وفي تلك اللحظة يدرك لورين مدى حبه لها فيطلب منها المغادرة بينما يضحي بنفسه بوضعه أمام المجرمين. بينما تتلقى بوين مكالمة تُفيد بأن أطفالها على ما يرام، لا يريد لورين من ويلي لمس جراحه، لا تسمح له بتقبيله لأن بشرته تخص بوين فقط. تصل بوين مع أطفالها وترى فجأة أثر قبلة على كتفها، ويُدخل تان الفتنة بينهما لأنه يعتبر أن زواج لورين من رجل مثله (يُعد مجرمًا بلا مشاعر) أمر غير مقبول. فيجد أنه يرفع ذراعَيْ ابنها؛ لكن الرجل السابق لا يُعيده فتضطر بوين إلى إجباره على تسليمه، يدخل لورين المنزل مع الأطفال بينما تبقى هي خارجًا، فترد بوين بأنه لا يحب الرجل السابق، يمضي بعدها لحظة رومانسية يظهر فيها الحب بينهما، وفي تلك اللحظة يخبره لورين بأنه يشعر برغبة لمعرفة من هو الأب الحقيقي للأطفال، فتؤلمه كلماتها لكونها غير مستعدة لإفشاء الحقيقة بعد. وفي أثناء استعداده للاستحمام تُخبره بأنها لا يريد أن تُبلل جراحه، فتقر بوين ذلك بأنه هو ما ورد في العقد، يبدأ لورين بعد ذلك بالتفكير باستمرار في القبلات التي تبادلاها، مما يجعله يشعر بعدم الارتياح كلما رآها؛ فيلتقيان على متن قارب في تلك الساعة، ويكون حماس لورين كبيرًا لموعد اللقاء لدرجة أنه لم يقرر الحذاء المناسب ليبدو جميلًا عند لقائهما. ترى بوين أنه حزين، فيحمرّ وجهه بخجل لأنه بالفعل يشعر بذلك، فيقضون وقتًا ممتعًا بينما تتخيل هي مستقبلاً مشتركًا معه. لكن لاحقًا يقوم لورين بإعطاء اللحم لطفله، فتتجنب بوين ذلك وتقول إنه يعاني من الحساسية، بينما هي في الحقيقة تكذب لكي لا تُفشي أمر اللوكيميا. لأنهم إن لم يتعلموا الدفاع عن أنفسهم سينمُون في عالم قاسٍ يستطيع لورين أن يدرك مدى قسوته؛ مما يؤدي إلى جدال بينهما. يُلقي لورين كلمات جميلة إليها تُضفي لحظة مشحونة، فتُخلع قميصها وعندما يقتربان تصبح الأمور أكثر حرارة، ويتناوبان على خلع الملابس حتى يلتقيا بالقبلات، تتصل المعلمة ببوين فجأة لأنها تلقت بلاغًا بأن ابنها تعرض لإغماء نتيجة الحمى، فتسرع إلى المستشفى حيث يُطمئنها الطبيب بأن حالته بخير، بينما يمر لورين بجوارهم ويشعر بغيرة؛ فتصرخ بوين بأن لا يُعادحه، فيرد الرجل السابق بأنه يود العناية بها وبأطفالها، فيعتقد لورين أن الرجل السابق هو الأب الحقيقي للأطفال. ومع ذلك تُظهر عيون بوين ملامح الحب؛ وفور انفصالهما يكتشف أن الطفل مريضٌ باللوكيميا؛ فيسرع لورين إلى المستشفى، وهو يأسف بصدق لعدم اهتمامه به كما ينبغي. بعد ذلك يقوم لورين بإهداء الطفل لعبة قبل أن يرحل، وفي تلك اللحظة تظهر بوين؛ فتلاحظ أن اللعب يعود إلى حبيبها وتشك بأنه كان في طريقه إلى المنزل. يلتقي برجل مجنون يُظهر لها صورًا لبوين دون علمها، لكن عقد الثلاثة أشهر بدأ ينفد عليها ويتعين عليها أن تقرر ما إذا كانوا سيستمرون معًا أم لا. فيقول لورين إنه بحاجة الآن لحارس شخصي، في ذلك تذهب والدة لورين إلى المنزل لتنظيم الزفاف، ويخطط لورين للاعتراف بأن زواجه زائف، لكن بوين تراه متحمسًا جدًا فتصرّ على أن علاقتهما حقيقية، تشعر الوالدة بسعادة غامرة لأن ابنها سيتزوج، فتتصل بوين بصديقة لمساعدتها في تنظيم الحفل. فينتهيان بالزواج رسميًا. حين يلتقي العروسان قبل الحفل، حيث يعلو الحب بينهما، ويخبر الأطفال والدتهم بأنها تبدو جميلة، ورغم تردد لورين في إعطاء ذراعه لبوين، فإنها تُبقي على رباطة جأشها لجعل الأمور تبدو حقيقية قدر الإمكان. وفيما بعد تقبل والدة لورين بوين كعشيقة ابنها، وتُهديها سوارًا كان ينتقل في عائلتها عبر القرون؛ فمن يرتدي هذا السوار سيحظى بحياة مليئة بالحب، لذا تفخر بوين بارتدائه. وفي تلك اللحظة تُقَبِّل بوين حبيبها بشغفٍ جارٍ. فيخدش جسده بالكامل في ليلة مفعمة بالنار والعشق. يقضيان ليلة مليئة بالسعادة لدرجة أنه عند استيقاظ لورين لا يستطيع التوقف عن النظر إليها، رغم أنهما شاهدا بعضهما بهذا الحال مسبقًا. وفي نهاية الأمر ترتدي ملابسها وتروي لصديقتها ما حدث. وفي تلك الليلة تُعتدى على بوين من قِبل رجل ضخم وقوي، فيأتي لورين لإنقاذها ويرى بوين تبكي من شدة الخوف بينما يهرب المعتدي، فيحتضنها ويعدها بأنه سيحميها دائمًا. بينما يتصدى لورين لرجال العصابة الذين يريدون إيذاءه؛ ثم تهتم بوين على سلامته وتطلب منه إنهاء العقد حفاظًا على أمانه، لكنها في الوقت نفسه لا تريد أن تفترقا لأن علاقتهما هي ما أعاد النور إلى حياتهما المظلمة. يبحث لورين عن الجناة من أجل إنهاء المشكلة، فيتوقف لورين ليسأل عن سبب ذلك، فيجيبه الرجل بأن لقبه هو نفس لقب زوجته؛ فيشعر بالدوار لكنه لا يسقط، فيقدم له بطاقة ائتمان ويطلب منها أن تُعطيه كل المال الذي وعدته به مقابل الزواج. تزور بوين أخاها فتكتشف أن السر وراء مشاركة لورين في المباريات هو لإنقاذها. وفي تلك اللحظة تتصل بها سابقتها لتُخبرها بأخبار سارة، تشعر بالحماس أكبرً حين تتجه نحوه. فينهار تمامًا على الأرض، فتغش بوين وتُمد يده، تعالج بوين جميع جراحه، فيُقرّ أنه لا يشعر بالألم إذا كانت هي التي تُعطيه الدواء، بعد صراع مع الدجاجة تصاب يداها بالجروح، فيعامله لورين بنفس الحنان الذي عامَلته به بالأمس، فيطلب منها ألا تبتعد عنه لأنه سيعيدها مهما كان مكانها. تشهد تلك اللحظة حين تبدأ الأخبار بعرض مقالة تقول إن لورين ملاكم فاشل، فيغرق في الحزن ويذهب للصيد. وعندما تخاف بوين وتخرج للبحث عنه، يعاني لورين بدونها، وفورما يتخيل كلاهما موت الآخر، وفي حين يعرف لورين أن بوين تخاف من الرعد، في اليوم التالي يحيط بهما صحفيون يتفوهون بأن علاقتهما زائفة، ويُتهم لورين بتزوير مباريات الملاكمة ويجب أن يُسجن، فتصر بوين أن تُظهر براءته رغم أن الجميع يحاول فصلها عنه. وعند وصولهما إلى المنزل تُفاجآن بأن حماتها تعرف هويتهما؛ إذ تعلم أنهما غير متزوجين وبأنها ابنة الرئيس التنفيذي الذي دمر حياته وجبره على خوض مباريات ملاكمة مُدبرة. تقول حماتها إنه لا يمكن أن يستمر زواجهما، فيشرح لورين بأنه لا يهتم بالعقد لأن مشاعره الحقيقية تتجاوز قطعة من الورق، وفي تلك اللحظة تذهب لتخبره بخبر سار عندما يُحاصرها بعض رجال العصابات ويحثونها على الذهاب لرؤية شقيقها الشرير؛ فتبتسم بوين لعودة حبيبها إليها. تُقر بوين أخيرًا مشاعرها وتقول إنه يحبها حقًا، فيُهديها قطعة من الحلوى تذهب بها إلى داخل أمعائها الدقيقة؛ فيقضيان معًا بعد ظهر مشحون بالحب، مما يظهر مدى كونه أبًا صالحًا وهو أمر يهم بوين من أجل مستقبل علاقتهما. ترى والدة بوين لورين في الأخبار فتُدرك أمرًا مروعًا؛ فيُصبح والد بوين مذنب وفاة زوجها. وقبل أن ينطق بأي كلمة أخرى تتهاوى المرأة وتُنقل إلى المستشفى وهي تكافح من أجل الحياة. يظهر السابق ليخبر لورين أن والدها يعرف مكان الجراح، فتأخذ بوين قرارها المستميت وتناشد المساعدة، معلقة استعدادها لتفدية كل أموال شركتها لإنقاذ والدة لورين. فيعتقد بأن ذلك لا يؤهل له أن يكون أبًا، بينما يبدي لورين اهتمامه بأن يكون أبًا صالحًا وحبيبًا مخلصًا. يُبعد كل من يحاول الاقتراب منها؛ وفي الأيام التي تلت ذلك يترك لورين البقاء مع بوين في منزلها حتى يذهب لزيارة والدته بالمستشفى، وفي تلك اللحظة تشاهد بوين مشهدًا يجعلها تشعر بالغيرة الشديدة، فيقترب منها لورين قائلاً "زوجتي" مرارًا، فتجيب بأن النساء العصرية لا يهتمن بخدع العشاق. ثم يقول ويلي إن والدة لورين لن تقبلهما معًا ويجب أن يخرجوا من حياتهم، فتذهب هي انتقامًا إلى عملها وتصفع ويلي أمام جميع زملائها مما يُحرجها. بعد ذلك يعلِم والدها أنه وجد الجراح لإنقاذ والدة زوجها، وإن لم توافق تُهدد بكسرة ذراعي لورين لكي لا يشارك في الملاكمة بعد الآن، توافق بوين رغم ذلك بالإكراه، وعندما تجتمع مع السابق تُفصح له بأنها ستتزوج سابقها. يكتشف لورين أن بوين تريد إنهاء العلاقة ولا يصدق ذلك؛ فعندما يحاول مواجهة الأمر، وتغادر وتذهب وهي مثقلة بألم في صدرها لأنها تخون حبها الحقيقي، وعندما يذهب لطلب توضيحات من والدها، فيبقى لورين في منزل بوين بينما يكون والدها في حالة يرثى لها، رغم غضبه لكنه يعتني ببوين وبالأطفال. ولذلك تحدث مع السابق الذي حاول قتل والد بوين بوضع سم في شرابه، وكان يحاول إزالة كل من يقف في طريقه للحصول على بوين؛ فتبتعد بوين عنه بعد أن رآها بالقرب من طفله، فيغضب ويسألها لماذا تخافه بهذا القدر بعد كل ما قام به من أجلها، يصبح أكثر شراسة ويحاول تقبيلها بالإكراه، فتكسر بوين زجاجة وتوجهها نحوه معترفةً بأنها لا تشعر بأي حب منه، فيتعهد وهو يظهر شرّه الشديد بأنه سيتسبب بعدم تمكن طفله من الحصول على زرع نخاع العظم. يسمع بطلنا هذا الكلام عندما يُكتشف أن الطفل مريض باللوكيميا، فيقرر بعد ذلك أن يسعى للحصول على الزرع للطفل؛ فيتحادث مع الجميع ويصل في النهاية إلى أن بوين، التي تُخبره بأنه تم إيجاد زرع لطفله، فيما بعد يُحبس شقيقها بوين في سيارة، وفي الوقت الذي يضرب فيه لورين حتى يفقد قوته، يُسقط سابقها ولاحقًا يُلقي بولاعة على الأرض، وفي اللحظة الأخيرة يقوم لورين بإخراجها من السيارة كما لو كان إلهًا مُعجوبًا بها. فيشرح لورين أن الأب البيولوجي غير متواجد، لأنه بعد نقاش داخلي مع ذكرياته يكشف لـلورين بأن «إلس» هو الأب البيولوجي للأطفال، وبالتالي لا يمكن له التبرع—فيقف لورين مذهولًا ومُصابًا بالدوار من هذه الحقيقة الفظيعة. ثم يُخبر ويلي بأنه لن يتحدث إليه مجددًا لأنه المسؤول عن اختطاف بوين. تخرج بوين من العملية وهي لا تزال في حالة حرجة، ويرافقها لورين ويعتذر عنها لعدم إنقاذها في الوقت المناسب، فيبكي كثيرًا لأنه أدرك متأخرًا أنه الأب البيولوجي لطفله، مما يُحسن حال لورين ويُشعره بالسعادة، فيأخذه هو وبوين إلى رؤية جده الذي قد سامح بالفعل والد بوين. وتُعجب بوين بأن يكون أميرها، ثم يُوضّح لورين أنه يتعين عليه فعل شيء آخر؛ بعد ست سنوات من المنع يعود بطل الملاكمة لاستعادة سمعته، فتذهب هي معه إلى المباراة ومعها الأطفال لتشجيعه. يستخدم لورين حزامه الذهبي ليطلب منها أمام الجميع الزواج منه، فتقبل بوين بطبيعة الحال، ينضم أطفالهما لفرحة اللحظة وتُعطيهم والدتهم إذنًا بمنادات لورين بـ "أبي"، لم يتخيل لورين قط أنه يمكن أن يشعر بسعادة كما في تلك اللحظة، وبدون تردد احتفلوا بالزواج، ثم تفاجئ بوين الجميع بإعلانها أنها لم تفقد حملها في الحادث،
في هذه القصة، يقضي هذان الشابان ليلة من الشغف؛ ففي تلك الليلة يفرغان أجسادهما لبعضهما، يتبادلان المحبة والعشق، وحتى أنهما يخدشان جسديهما، في تجربة تجعل من أفعالهما رابطًا خالدًا. هي «بوين»، شابة ثرية تحاول إقناع «لورين» بالزواج منها، ولهذا تذهب إلى معركة سرية يتنافس فيها في مباريات الملاكمة ويُحقق الفوز. تزوره «فاني» لحثه على الزواج، وفجأة يرى طفلين يصرخان: "ماما! فهي أم!" فيبدأ بالشك في أن هذين الطفلين من أبنائه، لأنه قبل ست سنوات خاضا لقاءً عاطفيًا. تُعرض عليه بملايين الدولارات أن يكون زوجها لمدة ثلاثة أشهر، وعلى رأس الأولويات أن يمنحها وريثًا؛ فهي تريد أن تحمل مرة أخرى لأن أحد أبنائها مصابٌ بمرض اللوكيميا، وإنقاذه هو الأمر الأهم لديها. إذا كان يرغب في أن يكون أبًا، كل ما عليه هو توقيع العقد، لكنّه يظن أنها تخدعه، فيحتضنها ثم يُلقي بها في السيارة موضحًا أنها لن تُصبح زوجته.
ترى بوين نشرة يبحث فيها لورين عن شريكة للزواج، فيخطُ له فكرة؛ فتأخذ مكبرًا صوتيًا وتبلغ جيران المنطقة بأنها الزوجة التي سيتزوج منها لورين. ومع ذلك، يرغب الجميع في أن يتزوج من «ويلي»، فيصرخون بسب الإهانات البذيئة لبوين ويأمرونها بمغادرة القرية. ويُعلن لورين أيضًا أنه لا يريد أن يكون أبًا لتلك الطفولة الوحشية، لكنّها لا تسمح له بقول ذلك، مما يبكي أطفاله الذين يرغبون في الحصول على أب، فتقوم هي كأم حكيمة بتهدئتهم. وفي لحظة يبدأ فيها ابنها بالنزيف من الأنف، تقطع نفسها بالقلق وتتوجه إلى المستشفى، وهناك يصادف لورين الذي جاء لزيارة والدته؛ فتبدو والدته مريضة جدًا فيُشعر بوين بالشفقة تجاهها.
تدخل بوين المستشفى مُزيفةً أنها عشيقة لورين، بينما يبدو لورين غاضبًا؛ وتنبسط بسعادة والدته، إذ تُدرك أن أملها كان أن يتزوج ابنها قبل وفاتها. تريد الوالدة من بوين أن تخبرها بالمزيد، فيروي لها تفاصيل تلك الليلة المليئة بالشغف، فتضع لها تفاحة في فمها حتى تمنعها من الكلام أكثر، ثم تُخرج لورين من القاعة لتتحدث والدته معه. تتصادم شفاههما لعدة سنتيمترات في لحظة تبدو كأنها لحظة من الحب أكثر منها من الكراهية. توضح لها أن قبول العقد سيجعل والدة لورين سعيدة، إذ لم يتبق لها الكثير من العمر؛ وبناءً على ذلك تُعطيها بوين رقم هاتفها مع مهلة ساعتين لاتخاذ القرار.
تزور بوين ابنها المسكين الذي يتألم أكثر فأكثر مع تقدم مرض اللوكيميا في جسده، والحل الوحيد هو أن يمنحه لورين ابنًا ينقل له دمه. بعدها يظهر «ويلي» ويتحدث إلى بوين بازدراء شديد قائلاً إنها لا تستحقه، وهو واثق من أن لورين لن يتزوج من امرأة عازبة. حين يحاول ويلي ضربها، يمنعه لورين من ذلك؛ فيظن ويلي أن ذلك لأنّه يحبها، لكن على العكس، فهو يقبل الزواج من بوين رغم أن الزواج في هذه اللحظة يكون بدون حب. وترى هي ذلك على نحو مقبول، وإن كانت بدأت تشعر بمشاعر العشق تجاهه. غير أن ويلي تعترض على قراره وتستمر في توجيه الإهانات لأطفالها، فيستغلّ بوين الفرصة ليضعها في مكانها ويؤكد لها أن عليها احترامها وعلى رأسه احترام أطفالها.
ثم ينتقلان إلى منزل لورين، حيث يُخلع لورين قميصه وتنظر هو بعيدًا؛ لأنه رغم أنهما سيتزوجان إلا أن بوين تشعر بالخجل من التعرّي أمام رجل. يقترب منه لورين مما يرفع نبض قلبه إلى ألف، فتطلب منه أن لا يقترب كثيرًا، إذ يعتبر الزواج زيفًا، ومع ذلك يظل هو متمسكًا بالتمثيل حتى يوشك على تقبيلها. بعد ذلك يلتقطان صورة زفاف وينتقلان للعيش في منزل في قرية لورين، حيث تبدأ حياتهما الزوجية.
تبدأ الأحداث عندما يسمع لورين ضجة خارج المنزل، إذ تُعامل بوين من قِبل أهل القرية بلا احترام ويحاولون طردها؛ فتصرّ إحدى النساء على أن بوين أتت لتحمل الشرور فقط، بينما تؤكد أخرى أنها في الواقع جاءت بدافع الحب. يُعترض ويلي على زواج لورين منها في تلك اللحظة، فيصرّح أمام الجميع أنهما متزوجان، فيفاجأ الجميع بينما يظهران بمظهر عائلي حقيقي علنًا، رغم أنهما في داخل قلبيهما يختبئ بعض الكراهية، وتكشف بوين أن سبب شراء هذا المنزل كان من أجل مصلحة أطفالها وليس من أجل لورين.
في البداية يعيشان زواجًا باردًا يظهر فيهما بعدًا أكثر من الحب؛ وفجأة يُسمع صرخة، فيتضح أن بوين تحاول حمام أطفالها، لكنها بخطأ تصبح مبتلة جدًا، فيتهمها لورين بأنها تبخر ماءً عمدًا لكي يظهر جسدها عاريًا؛ فتجيبه بأنها منحرفة، فيتصاعد الخصام بينهما ويقترب شفاههما أكثر فأكثر، حتى يبدوان كحبالٍ متشابكة. يبدو أن بوين لا تخاف من لغز لورين، فيقترح قائلاً: "إذا كنتِ تريدين إغرائي حقًا، فعليكِ ارتداء ملابس أفضل"، مما يغضبها، فتدرك أنها في أول أيام فترة الخصوبة لديها، فيتوج هذا الوقت بأنه الأنسب لممارسة الحب مع لورين.
تتناول بوين الكحول لأنها متوترة، وفور دخول لورين إلى غرفتها يقترب منها بشدة، ويُطلق شعرها لتبدو جذابة وتثير شهوته. يحاول لورين الانسحاب لكنها تمنعه، فيُغمر بالقبلات على كل مناطق عنقه؛ فتأخذ هي زمام المبادرة وفي النهاية تنجح في تقبيله، فتستحضر ذكريات شغف لقياهما قبل ست سنوات، ولا يزال ذلك الشغف متقدًا في نفوسهما. غير أن لورين يُعلن لاحقًا أنه يحتاج لزيارة والدته في المستشفى، فيُضيء الأنوار وتُخلف بوين الرغبات معلقة، فتصارح صديقتها في اليوم التالي بأنها لم تنجح. تقترح عليها الأخيرة خطة مثالية لإغرائه، فعندما يعود لورين تصبح بوين أكثر خدمية معه وتقدم له كوبًا من الماء، لكنّه يشك بأنه أضيف إليه شيء، ولا يعجبه ما تخطط له؛ فيتجنب شرب الماء ويتناول بيرة بدلاً منه، فيما ينزلق السائل في حلقه، ما يجعلها تشعر بالدوار لأنها تتوق لتذوقه، حتى تطلب ابنتها العطشى كوب الماء الذي بحوزتها، لكنها ترفض، مثبتة أن بداخله حبة محفزة للحرارة تُهدف إلى إشعال جسدها وروحها.
تبدأ الحبة في التأثير على بوين، وعندما يكون لورين في الحمام، تنطلق لتتبعه وتلمس صدره وتقترب من تقريبه للتذوق. تصبح بوين متوحشة للغاية وتبدأ بالتكلم في نومها؛ فيُغمرها لورين بالماء البارد ويخرجه إلى الحديقة. عند استدارته، يسمع صرخة؛ فقد سقطت هي في حوض الاستحمام، وبدلًا من أن يشعر بالقلق، يصرح بأنها لن يشعر بأي حزن عليها. تنتقده بوين وتصفه بأنه فظ، فيُعيده مرة أخرى إلى الحوض، لكن يبدو أنها لا تجيد السباحة حقًا، فيُنقذها ثم يعطيها حبة للبرد في الفراش، والتي تقوم بمصها من يده مما يجعلها تحمر خجلًا دون أن تقصد.
بعد أن يأخذ الأطفال إلى المدرسة، يكتشف أن السيطرة عليهم أمرٌ صعب للغاية، ما يجعله يُقدّر أكثر دور بوين كأم عزباء. كما أنه يكتشف أن الأطفال لم يعرفوا والدهم ولا أجدادهم، إذ طُردوا من منزل أجدادهم الأمّيين وتعامَل معهم كأنهم قمامة، فيُعدهم بعدم التخلي عنهم. وفيما بعد، تتلقى بوين مكالمة ابتزازية؛ إذ تطالبها جهة غامضة بمليون دولار مقابل إطلاق سراح أطفالها. تشعر بالرعب لأن أطفالها هم حياتها، فتتوجه إلى المصنع المهجور مع حقيبة المال لتجد أن الأطفال ليسوا مخطوفين؛ بل إنهم استعملوا أصواتهم مع تقنية الذكاء الاصطناعي ليستولي المال، فيُحاول البعض الاستيلاء عليه، فتُحاول الهروب لكن يُقبض عليها بواسطة رجال مجرمين، وفي تلك اللحظة يظهر لورين مثل بطل خارق ويحمي محبوبة قلبه من الذين يحاولون إيذاءها.
يصبح هدف لورين هو حماية بوين من المعاناة، فيتعهد المجرم بالطلاق بشرط أن يخضع لورين لخسارة في مباراة ملاكمة ليحققوا أرباحًا طائلة. يرفض لورين ذلك، لكن بوين تتقدم وتراهن مع الجميع على فوزه في القتال. وبدعم من تلك الثقة يدخل لورين إلى الحلبة، فيجد أن خصمه رجل عضلي مجنون عطش للدم يسعى لتحطيم عظامه. في البداية يُوجه له ضربات قوية، إلا أن خصمه لا يلعب بنزاهة؛ حيث يستخدم قبضة أمريكية تُسبب ضررًا أكبر في ضرباته، وهي تعد غشًا. تتعرض بوين لمعاناة كبيرة بينما يتعرض لورين للضرب، ولحسن حظه وبفضل صرخاته المفعمة بالحب يتمكن من قلب موازين القتال. ثم يبدأ الخصم في استخدام سلسلة حديدية لغايات الغش، فيتفادى لورين ضرباته ويستخدم ذكاءه للضغط عليه، وعندما يوشك على هزيمته يبدأ رئيس العصابة بمضايقة زوجته، فيغضب لورين فيركل العدو في أعضائه التناسلية ويهرب الثنائي، يختبئان، وفي تلك اللحظة يدرك لورين مدى حبه لها فيطلب منها المغادرة بينما يضحي بنفسه بوضعه أمام المجرمين.
وفجأة تظهر «ويلي» برفقة أهل القرية لمساعدة زوجها على الهروب، بينما تتلقى بوين مكالمة تُفيد بأن أطفالها على ما يرام، وتلتقي برجل طويل جداً يُدعى «تان»، الذي يتضح أنه من سابقات علاقاتها. وفي ذلك الوقت، لا يريد لورين من ويلي لمس جراحه، ومع محاولاتها المستميتة، لا تسمح له بتقبيله لأن بشرته تخص بوين فقط. تصل بوين مع أطفالها وترى فجأة أثر قبلة على كتفها، ما يثير فيها شكوكًا خاطئة، ويُدخل تان الفتنة بينهما لأنه يعتبر أن زواج لورين من رجل مثله (يُعد مجرمًا بلا مشاعر) أمر غير مقبول. يحاول تان استعادة قلبها، فيجد أنه يرفع ذراعَيْ ابنها؛ فيطلب منها أن يعيده، لكن الرجل السابق لا يُعيده فتضطر بوين إلى إجباره على تسليمه، فيواجهه قائلاً: "كيف يمكنك أن تكون مع رجل عنيف هكذا؟" فتُقر بوين أن سمعة لورين السيئة ملفقة؛ فهو في الواقع رجل شريف. يدخل لورين المنزل مع الأطفال بينما تبقى هي خارجًا، فيصاب بغيرة، فترد بوين بأنه لا يحب الرجل السابق، بل ينجذب إلى رجل آخر. يمضي بعدها لحظة رومانسية يظهر فيها الحب بينهما، وتكون مشاعرهما مشرقة، وفي تلك اللحظة يخبره لورين بأنه يشعر برغبة لمعرفة من هو الأب الحقيقي للأطفال، فتؤلمه كلماتها لكونها غير مستعدة لإفشاء الحقيقة بعد.
يغضب لورين منها، وفي أثناء استعداده للاستحمام تُخبره بأنها لا يريد أن تُبلل جراحه، فيتصرف كأنها ممرضته الشخصية؛ فتقوم بفركه جيدًا، وعندما تلاحظ جرحًا في ظهره تسأله عما حدث، فيتذكر أنه تعرض للضرب بأعمدة حديد أثناء بحثه عن والده المفقود. ينتقده بدعوة للثرثرة، إذ كل ما تريده هو ممارسة العلاقة معًا، فتقر بوين ذلك بأنه هو ما ورد في العقد، لكنها الآن لم تعد راغبة في ذلك. يبدأ لورين بعد ذلك بالتفكير باستمرار في القبلات التي تبادلاها، مما يجعله يشعر بعدم الارتياح كلما رآها؛ فيلتقيان على متن قارب في تلك الساعة، ويكون حماس لورين كبيرًا لموعد اللقاء لدرجة أنه لم يقرر الحذاء المناسب ليبدو جميلًا عند لقائهما. ترى بوين أنه حزين، وهذا لأن العقد ينص على استمرار الزواج لمدة ثلاثة أشهر فقط. تسأل بوين إذا كان قد أحبها، فيحمرّ وجهه بخجل لأنه بالفعل يشعر بذلك، فتحتضنه بشغف شديد، ويشعر بسعادة غامرة، ومن أجل إظهار حبه يتصرف لأول مرة كأب للأطفال، فيعلمهم كيفية استخدام القنادر، فيقضون وقتًا ممتعًا بينما تتخيل هي مستقبلاً مشتركًا معه.
لكن لاحقًا يقوم لورين بإعطاء اللحم لطفله، فتتجنب بوين ذلك وتقول إنه يعاني من الحساسية، بينما هي في الحقيقة تكذب لكي لا تُفشي أمر اللوكيميا. يرى لورين أنها مفرطة الحماية بأطفالها ويجب أن تُعطيهم حرية أكبر، لأنهم إن لم يتعلموا الدفاع عن أنفسهم سينمُون في عالم قاسٍ يستطيع لورين أن يدرك مدى قسوته؛ مما يؤدي إلى جدال بينهما. وبينما يغضب، يُلقي لورين كلمات جميلة إليها تُضفي لحظة مشحونة، فتُخلع قميصها وعندما يقتربان تصبح الأمور أكثر حرارة، ويتناوبان على خلع الملابس حتى يلتقيا بالقبلات، حتى يقطعهما الأطفال في وسط هذه اللحظات، فيستعجلان لارتداء ملابسهما وأخذ الأطفال وهما يشعران بالحرج الشديد.
في ذلك، تتصل المعلمة ببوين فجأة لأنها تلقت بلاغًا بأن ابنها تعرض لإغماء نتيجة الحمى، فتسرع إلى المستشفى حيث يُطمئنها الطبيب بأن حالته بخير، مما يخفف عنها توترها. وفي تلك اللحظة يحتضنها الرجل السابق، بدافع حماسه، بينما يمر لورين بجوارهم ويشعر بغيرة؛ فتصرخ بوين بأن لا يُعادحه، فيرد الرجل السابق بأنه يود العناية بها وبأطفالها، فيعتقد لورين أن الرجل السابق هو الأب الحقيقي للأطفال. يدرك لورين بذلك أنه تزوج منها ليُزعج سابقه، فيغضب شديدًا، ومع ذلك تُظهر عيون بوين ملامح الحب؛ فأقرب منه يهب لها بعض القبلات على عنقها حتى تحبس أنفاسها، فإن حبه أصبح جنونيًا ولا يستطيع كبح جماح مشاعره تجاهها، وإن كانت مجرد علاقة زائفة. ومع ذلك تعضّ بوين شفتيها ثم يبدأ هو في البكاء من شدة الحزن، وفور انفصالهما يكتشف أن الطفل مريضٌ باللوكيميا؛ فيسرع لورين إلى المستشفى، ممسكًا بالطفل في حضنه، وهو يأسف بصدق لعدم اهتمامه به كما ينبغي.
بعد ذلك يقوم لورين بإهداء الطفل لعبة قبل أن يرحل، وفي تلك اللحظة تظهر بوين؛ فتلاحظ أن اللعب يعود إلى حبيبها وتشك بأنه كان في طريقه إلى المنزل. يلتقي برجل مجنون يُظهر لها صورًا لبوين دون علمها، فتدرك أنها في خطر، فيلتقون، لكن عقد الثلاثة أشهر بدأ ينفد عليها ويتعين عليها أن تقرر ما إذا كانوا سيستمرون معًا أم لا. فيقول لورين إنه بحاجة الآن لحارس شخصي، فيمدد العقد لشهر إضافي، فيجعلان الأمر أكثر سعادة.
في ذلك تذهب والدة لورين إلى المنزل لتنظيم الزفاف، ويخطط لورين للاعتراف بأن زواجه زائف، لكن بوين تراه متحمسًا جدًا فتصرّ على أن علاقتهما حقيقية، فيستمر الزفاف. تشعر الوالدة بسعادة غامرة لأن ابنها سيتزوج، فتتصل بوين بصديقة لمساعدتها في تنظيم الحفل. وفي اليوم التالي يسألها لورين عن سبب إصرارها على الزواج من شخص لا تحبه، فتتجاهل غضبه وتفكر حتى في شراء القرية بأكملها لمنعه من الهروب، فينتهيان بالزواج رسميًا.
حين يلتقي العروسان قبل الحفل، يحدقان ببعضهما بإعجاب؛ حيث يعلو الحب بينهما، ويخبر الأطفال والدتهم بأنها تبدو جميلة، ورغم تردد لورين في إعطاء ذراعه لبوين، فإنها تُبقي على رباطة جأشها لجعل الأمور تبدو حقيقية قدر الإمكان. وفيما بعد تقبل والدة لورين بوين كعشيقة ابنها، وتُهديها سوارًا كان ينتقل في عائلتها عبر القرون؛ فمن يرتدي هذا السوار سيحظى بحياة مليئة بالحب، لذا تفخر بوين بارتدائه. ثم يُقرب لورين منها بقبلة عاطفية تعكس أول طعم للعشق لها، وفي تلك اللحظة تُقَبِّل بوين حبيبها بشغفٍ جارٍ.
يأتي بعد ذلك ليلة الزفاف، اللحظة التي انتظراها طوال أشهر، فيرتحان في الفراش وهما يتبادلان آلاف اللمسات والقبلات؛ فتقول لها إنه كل ما تحتاجه هو هو، وتكرس نفسها لتقبيل جسده بالكامل، تاركةً على بشرتها "وشومًا" (آثار قبلاته) في كل مكان. يستسلم لورين لعشقه لها، فيخدش جسده بالكامل في ليلة مفعمة بالنار والعشق. يقضيان ليلة مليئة بالسعادة لدرجة أنه عند استيقاظ لورين لا يستطيع التوقف عن النظر إليها، لكن تظهر مشكلة؛ إذ أن فستانها لا يغطيها بالكامل مما يجعلها تشعر بالخجل من أن تُرى عارية، رغم أنهما شاهدا بعضهما بهذا الحال مسبقًا. وفي نهاية الأمر ترتدي ملابسها وتروي لصديقتها ما حدث.
ثم يزور لورين سابقه ليعرف سبب انفصالهما؛ فيخبره أنه كان حب بوين الأول وأنهما انفصلا بسبب ضغوط عائلتها التي لم تُرضَ برفقتهما، فيسأله عن سبب معارضتهم، فيكتشف أسرارًا كبيرة في عائلته. وفي تلك الليلة تُعتدى على بوين من قِبل رجل ضخم وقوي، وبفضل امتلاكها لسلاح للدفاع عن النفس تتمكن من الهروب؛ فيأتي لورين لإنقاذها ويرى بوين تبكي من شدة الخوف بينما يهرب المعتدي، فيحتضنها ويعدها بأنه سيحميها دائمًا. ثم يلاحظ سيارة تطاردهما فيجبرها على الدخول إلى المنزل، بينما يتصدى لورين لرجال العصابة الذين يريدون إيذاءه؛ يضحي بجسده لحماية محبوبته، فيما يحاول زعيم المجرمين أن يُفقده مباراة ملاكمة مُدبرة لكسب المال. يرفض لورين ذلك، ثم تهتم بوين على سلامته وتطلب منه إنهاء العقد حفاظًا على أمانه، لكنها في الوقت نفسه لا تريد أن تفترقا لأن علاقتهما هي ما أعاد النور إلى حياتهما المظلمة.
يبحث لورين عن الجناة من أجل إنهاء المشكلة، فينطلق بسيارة رياضية بسرعة فائقة تفاجئ الجميع بصراخه؛ فيسميه "صهره"، فيتوقف لورين ليسأل عن سبب ذلك، فيجيبه الرجل بأن لقبه هو نفس لقب زوجته؛ مما يعني أنهما إخوة. يرفض بطلنا ذلك ويشعر بالذهول، فيخرج من السيارة وقد استغل حراس شقيقه الفرصة لضربه؛ فيشعر بالدوار لكنه لا يسقط، ويواصل القتال ليعود إلى محبوبته. تُعطيه بوين الدواء لكنه يرفضه ويشعر بالخيانة لأنها لم تُفصح له عن ماضيها، فيقدم له بطاقة ائتمان ويطلب منها أن تُعطيه كل المال الذي وعدته به مقابل الزواج. ثم يطلب من صديقه أن يعتني بوالدته الفقيرة وكذلك ببوين، حيث سيخوض معركة ضد "الوحش"، ملاكم قتل خمسة أشخاص في مباريات.
تزور بوين أخاها فتكتشف أن السر وراء مشاركة لورين في المباريات هو لإنقاذها. يهدف شقيقها إلى أن يبقى لورين مُنهكًا تقريبًا على الأرض خلال بطولة الملاكمة، فتنطلق بوين لمواجهته. وفي تلك اللحظة تتصل بها سابقتها لتُخبرها بأخبار سارة، فتُعلن أنها حامل؛ فتشكرها على الخبر، وإن كانت كانت ترغب بالفعل في إنقاذ لورين، تشعر بالحماس أكبرً حين تتجه نحوه. لكن عند وصولهما إلى الحلبة، يتعرض لورين للعديد من الضربات المؤلمة، فينهار تمامًا على الأرض، فتغش بوين وتُمد يده، فيجاهد جاهداً ليصل إلى محبوبته. تعالج بوين جميع جراحه، فيُقرّ أنه لا يشعر بالألم إذا كانت هي التي تُعطيه الدواء، فيسأله هل قاتل في الحلبة لأنه يحبها؟ وقبل أن يتمكن من الرد، يفقد وعيه، فتتساءل هي عند انفصاله: "لماذا تحميني كثيرًا؟ هل لأننا معجبون ببعضنا؟" في اليوم التالي تسمع صراخ زوجتها وتظن أنه حدث لها شيء، لكنها تجد نفسها تحاول الإمساك بدجاجة مشاكسة؛ بعد صراع مع الدجاجة تصاب يداها بالجروح، فيعامله لورين بنفس الحنان الذي عامَلته به بالأمس، فيطلب منها ألا تبتعد عنه لأنه سيعيدها مهما كان مكانها.
تشهد تلك اللحظة حين تبدأ الأخبار بعرض مقالة تقول إن لورين ملاكم فاشل، فيغرق في الحزن ويذهب للصيد. تبدأ عاصفة قوية، وعندما تخاف بوين وتخرج للبحث عنه، يعود لورين وتجد نفسها في خطر لأن العاصفة تزداد شدة. يعاني لورين بدونها، ولحسن حظه يجدها، وفورما يتخيل كلاهما موت الآخر، يظهران كجسم واحد لا ينفصل، يذهبان معًا إلى كل مكان، يقوم هو بتجفيف شعرها ويعاملهما بحب دائم؛ وهكذا يبدأان بتبادل القبلات، أولها حلو ثم أكثر حرارة تُدخلهما البهجة. لكن العاصفة تقاطعهما فيجدا نفسيهما في غرفة مع دلو لجمع الماء من كل مكان، وفي حين يعرف لورين أن بوين تخاف من الرعد، يقترب منها ويمنحها دفء حبه. في ذلك تُخبره أنها حامل، فينبهر لورين ويبدأ بلمس بطنها، فيتصور نفسه كأب في المستقبل، فيستلقي مستمعًا لصوت طفله القادم.
في اليوم التالي يحيط بهما صحفيون يتفوهون بأن علاقتهما زائفة، ويُتهم لورين بتزوير مباريات الملاكمة ويجب أن يُسجن، فتصر بوين أن تُظهر براءته رغم أن الجميع يحاول فصلها عنه. وفي خضم ذلك تكتشف ويلي وجود العقد الزوجي بينهما وتلتقط صورة لهما أثناء هروبهما من الصحفيين، وعند وصولهما إلى المنزل تُفاجآن بأن حماتها تعرف هويتهما؛ إذ تعلم أنهما غير متزوجين وبأنها ابنة الرئيس التنفيذي الذي دمر حياته وجبره على خوض مباريات ملاكمة مُدبرة. تقول حماتها إنه لا يمكن أن يستمر زواجهما، فيشرح لورين بأنه لا يهتم بالعقد لأن مشاعره الحقيقية تتجاوز قطعة من الورق، فهي تعبر عن شغف رجل عاشق لعيون بوين. ومع ذلك تُطرد الوالدة من المنزل وفي الخارج يتعرض للضرب والإهانة من قبل الصحفيين، وحتى أنهُ يُضرب، لكن السابق يُساعدها على الإفلات من هؤلاء الأشخاص الظالمين، وبسبب الضربات تصاب بوين بصعوبة في الحركة؛ وفي لحظة ضعف يحاول السابق تقبيلها، فتقرر رفض ذلك رغم أنه كان حبها الأول لأنها ما زالت مُغرمَة بلورين.
وفي تلك اللحظة تذهب لتخبره بخبر سار عندما يُحاصرها بعض رجال العصابات ويحثونها على الذهاب لرؤية شقيقها الشرير؛ وفي ذات الوقت يظهر لورين ويبرهن عن شجاعته من خلال انتزاع مضرب من أحدهم بسرعة مدهشة، فيُدرك رجال العصابة قوته في القتال ويهربون برعب، فتبتسم بوين لعودة حبيبها إليها. تُقر بوين أخيرًا مشاعرها وتقول إنه يحبها حقًا، فيُهديها قطعة من الحلوى تذهب بها إلى داخل أمعائها الدقيقة؛ فيقضيان معًا بعد ظهر مشحون بالحب، يُظهِران بعضهما بمزيد من القبلات ويُعلنان بحبهما المتبادل. كما يبدأ لورين باللعب مع أطفالها، مما يظهر مدى كونه أبًا صالحًا وهو أمر يهم بوين من أجل مستقبل علاقتهما.
بعد ذلك، ترى والدة بوين لورين في الأخبار فتُدرك أمرًا مروعًا؛ فهي تعترف بأنه الرجل الذي تلقى منه زوجها المال لإنقاذ شركته، لكنه خدعها وأنه تم طعنه وقتله في الشارع على يد أحد موظفيه، فيُصبح والد بوين مذنب وفاة زوجها. وما إن تراه حتى تشعر برغبة في دفعه بغضب؛ لكن لورين يحميها، وقبل أن ينطق بأي كلمة أخرى تتهاوى المرأة وتُنقل إلى المستشفى وهي تكافح من أجل الحياة. يكشف الطبيب أن حالتها خطيرة جدًا، وأن الطبيب الوحيد القادر على إنقاذها هو جراح يُدعى «غاو»، لكنه تقاعد منذ فترة واختفى. يظهر السابق ليخبر لورين أن والدها يعرف مكان الجراح، فتأخذ بوين قرارها المستميت وتناشد المساعدة، معلقة استعدادها لتفدية كل أموال شركتها لإنقاذ والدة لورين. ينفصل عنها الأب المتسلط، فيعتبر نفسه ولي أمرها، فيعتقد بأن ذلك لا يؤهل له أن يكون أبًا، بينما يبدي لورين اهتمامه بأن يكون أبًا صالحًا وحبيبًا مخلصًا.
وفي محاولة حماية زوجته، يُبعد كل من يحاول الاقتراب منها؛ وفي الأيام التي تلت ذلك يترك لورين البقاء مع بوين في منزلها حتى يذهب لزيارة والدته بالمستشفى، حيث يترك لها ملاحظة. تحاول ويلي تقبيله، وبرغم رفضها تستمر في السعي لإيجاد حبها؛ وفي تلك اللحظة تشاهد بوين مشهدًا يجعلها تشعر بالغيرة الشديدة، فيقترب منها لورين قائلاً "زوجتي" مرارًا، فتستفز ويلي بتساؤلات حول سبب هدوئها، فتجيب بأن النساء العصرية لا يهتمن بخدع العشاق. ثم يقول ويلي إن والدة لورين لن تقبلهما معًا ويجب أن يخرجوا من حياتهم، فتذهب هي انتقامًا إلى عملها وتصفع ويلي أمام جميع زملائها مما يُحرجها.
بعد ذلك يعلِم والدها أنه وجد الجراح لإنقاذ والدة زوجها، لكن الشرط الوحيد الذي يفرضه هو أن تتزوج من سابقها؛ لأن عائلته تمتلك المزيد من المال. وإن لم توافق تُهدد بكسرة ذراعي لورين لكي لا يشارك في الملاكمة بعد الآن، وبشكل رئيسي لوقف علاج والدته. توافق بوين رغم ذلك بالإكراه، وعندما تجتمع مع السابق تُفصح له بأنها ستتزوج سابقها. يكتشف لورين أن بوين تريد إنهاء العلاقة ولا يصدق ذلك؛ فعندما يحاول مواجهة الأمر، يُقبّلها بشغف محاولًا إدخال حبه فيها، فتبدأ بوين في البكاء، فيتوقف هو، وتخبره قاطعًا أنها لا تريد لأولئك من يتركوا أثرًا سلبيًا على أطفالها، وأن السابق يمنحها الحب الذي لا يستطيع هو تقديمه. تُؤلمها تلك الكلمات السامة، وتغادر وتذهب وهي مثقلة بألم في صدرها لأنها تخون حبها الحقيقي، لكنها تفعل ذلك من أجل مصلحة أطفالها. غير أن لورين لا يعلم ذلك، وعندما يذهب لطلب توضيحات من والدها، يتعرض لهجمة قلبية؛ فيبقى لورين في منزل بوين بينما يكون والدها في حالة يرثى لها، وعندما تكون بمفردها تسأله عن سبب رغبتها في الزواج من سابقها، لكنها ترفض الكشف عن الحقيقة، فيتذكران قبلتهما التي لا تزال حيّة في قلبيهما. ومع أن السابق يحاول منعهما من الكلام، يظل حبهما أكبر؛ يدخل لورين إلى الغرفة ويبدأ بتوبيخ السابق، رغم غضبه لكنه يعتني ببوين وبالأطفال. جاء لورين لحمايتها، ولذلك تحدث مع السابق الذي حاول قتل والد بوين بوضع سم في شرابه، وكان يحاول إزالة كل من يقف في طريقه للحصول على بوين؛ فتبتعد بوين عنه بعد أن رآها بالقرب من طفله، فيغضب ويسألها لماذا تخافه بهذا القدر بعد كل ما قام به من أجلها، فيشير قائلاً إنه يجب عليها أن تُبادله الحب.
ومع استمرار رفضها له، يصبح أكثر شراسة ويحاول تقبيلها بالإكراه، فتكسر بوين زجاجة وتوجهها نحوه معترفةً بأنها لا تشعر بأي حب منه، فيتعهد وهو يظهر شرّه الشديد بأنه سيتسبب بعدم تمكن طفله من الحصول على زرع نخاع العظم. يسمع بطلنا هذا الكلام عندما يُكتشف أن الطفل مريض باللوكيميا، فيصدم كأنه كوب ماء بارد، فيقرر بعد ذلك أن يسعى للحصول على الزرع للطفل؛ فيتحادث مع الجميع ويصل في النهاية إلى أن بوين، التي تُخبره بأنه تم إيجاد زرع لطفله، لكنها بمجرد وصولهما إلى المستشفى يتم اختطاف طفلها، فيضطر كل من ويلي وأخوها لمواجهة ذلك. فيما بعد يُحبس شقيقها بوين في سيارة، وفي الوقت الذي يضرب فيه لورين حتى يفقد قوته، يُسقط سابقها ولاحقًا يُلقي بولاعة على الأرض، فتشتعل السيارة وتنفجر، وفي اللحظة الأخيرة يقوم لورين بإخراجها من السيارة كما لو كان إلهًا مُعجوبًا بها.
يُقلها إلى المستشفى، وفي المستشفى يكشف الطبيب أن الطفل المصاب باللوكيميا في حالة حرجة جدًا ويحتاج بشكل عاجل إلى خلايا جذعية، لكن لا يمكن أن تُمنح لأي شخص من أقرباء الدم المباشرين؛ فيشرح لورين أن الأب البيولوجي غير متواجد، فتقوم الممرضة بإعطائه خلايا، لكن السابق يتدخل مُوقفًا ذلك، لأنه بعد نقاش داخلي مع ذكرياته يكشف لـلورين بأن «إلس» هو الأب البيولوجي للأطفال، وبالتالي لا يمكن له التبرع—فيقف لورين مذهولًا ومُصابًا بالدوار من هذه الحقيقة الفظيعة. ثم يُخبر ويلي بأنه لن يتحدث إليه مجددًا لأنه المسؤول عن اختطاف بوين. تخرج بوين من العملية وهي لا تزال في حالة حرجة، ويرافقها لورين ويعتذر عنها لعدم إنقاذها في الوقت المناسب، فيبكي كثيرًا لأنه أدرك متأخرًا أنه الأب البيولوجي لطفله، ويتعهد بعدم تركها أبدًا.
بعد شهرين، يُجري الطفل عملية زرع نخاع ناجحة ويبدأ بحياة طبيعية، مما يُحسن حال لورين ويُشعره بالسعادة، فيأخذه هو وبوين إلى رؤية جده الذي قد سامح بالفعل والد بوين. بعدها، يخرجان معًا في موعد رومانسي حيث تتبادل الأنظار ويُظهران مُودة كبيرة لبعضهما، ويُقر له أن قلبه لم يتوقف عن حبها طوال هذه السنوات الست. يُقبّلها لاستعادة ذوق الحب، ويقبل أيضًا عنقها وأجزاء أخرى من جسدها؛ إذ تُظهر معًا حبّهما بوضوح، وتُعجب بوين بأن يكون أميرها، ويبدو أنه لا شيء سيوقف حبهما الآن. ثم يُوضّح لورين أنه يتعين عليه فعل شيء آخر؛ بعد ست سنوات من المنع يعود بطل الملاكمة لاستعادة سمعته، فتذهب هي معه إلى المباراة ومعها الأطفال لتشجيعه. يبدأ لورين في المباراة بتلقّي الكثير من الضربات، لكنه بقوة عائلته التي تُشاهد كأنه بطل خارق يهزم خصمه بلكمة واحدة، فيستعيد لحظة انتصاره قبل ست سنوات، وتنقلب الأمور لصالحه. وفي النهاية، يستخدم لورين حزامه الذهبي ليطلب منها أمام الجميع الزواج منه، فتقبل بوين بطبيعة الحال، فيتبادل الاثنان قبلة جميلة بغض النظر عما يقوله الآخرون، لأن المهم ما يشعران به. ينضم أطفالهما لفرحة اللحظة وتُعطيهم والدتهم إذنًا بمنادات لورين بـ "أبي"، مما يعني أنهم أصبحوا أسرة حقيقية.
لم يتخيل لورين قط أنه يمكن أن يشعر بسعادة كما في تلك اللحظة، لأن الملاكمة مهمة، لكن أهم شيء هو حب العائلة وحب المرأة. وبدون تردد احتفلوا بالزواج، ويرى الجميع أن لا أحد في القرية أراد تفويت هذا الحدث السعيد. ثم تفاجئ بوين الجميع بإعلانها أنها لم تفقد حملها في الحادث، بل أنها ما تزال حاملًا، فيتقبّلها لورين بشغف بالغ وهو يعلم أنهما سيكوّنان عائلة أكبر؛ فالحب ليس منطقيًا في كثير من الأحيان، لكن المهم هو رغبة قضاء بقية الحياة مع الشخص الذي تحبه.
إذا أعجبك الفيديو، اشترك في القناة وفعل الجرس لكي لا يفوتك أي فيديو.
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
Lecture Title: Late Adulthood and Death in the Life Span Developmental Process ⸻ I. Introduction ...
11:43 X القضية · - 82 قضية المدعي العام ضد بريما امير " الحالة) في الإقليم الغربي لأرضستان ) الدائر...
Imagine walking into a busy mall and seeing a welcoming booth labeled "Free Health Screening." That'...
The Kingdom of Saudi Arabia has also contributed to reducing the spread of desertification, includin...
4- النطاق العابر للجدود الوطنية : ساعد التطور التقني في وسائل الإتصالات والنقل المختلفة في توسيع نش...
السبيل لدعم التنمية في أغلب دول العالم، نظرا لأهميتها الإستثمارية والتنموية الناتجة عن تكلفة إنتاجها...
لخص النص التالي: كتاب الإقرار وهو الاعتراف بالحق؛ مأخوذ من المقر وهو المكان، كأن المقر جعل الحق في ...
1. مفهوم التربية البدنية والرياضية: لقد تعددت مفاهيم التربية البدنية والرياضية عند العلماء ورغم وجود...
Tone refers to the attitude or perspective that the poet adopts toward the subject, audience, or cha...
تزعمت الحركة الوطنية المقاومة السياسية منذ 1930، واتخذت أشكال عمل مختلفة لمحاربة الاستعمار، أسفر ذلك...
Ecology is the study of organisms, the environment and how they interact with each other and their e...
معرفة فعل الجين ودرجة السيادة بعد امر مهم للعاملين في مجال التربية والتحسين الوراثي لذلك ومن اجل توض...