خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
جحا واللصوص مَعْرُوفاً بِالصِّدِقِ وَالْأَمَانَةِ وَحُبِّ الخَيْرِ. وَكَانَ مِنْ عَادَةِ جُحَا أَنْ يَضَعَ كُلَّ مَالِهِ فِي خِزَانَةٍ كَبِيرَةٍ بِالدَّارِ، وَفِي لَيْلَةٍ مِنَ الليالي، وَلَكِنَّهُ اسْتَعَاذَ بِالله، نَفَذَتِ الزَّوْجَة الخُطَةِ، الكُلُّ يَعْرِفُ ذَلِكَ. زَادَتْ حِدَةُ الزَّوْجَةِ، وَأَخَذَتْ تَصْرُخُ وَتَقُولُ: ((دَعْكَ مِنَ هَذَا النِّفَاقِ يَا جُحَا. أَنْتَ تُنْفِقُ فِي أَوْجُهِ الخَيْرِ لِكَي يُقَالَ إِنَّكَ رَجُلٌ تَقِيَّ، لأَننِي مُتَأَكِدَةٌ أَنَّ هُنَاكَ سِراً خَطِيرًا وَرَاءَ هَذِهِ * عِنْدَمَا سَمِعَ اللُّصُوصُ ذَلِكَ نَظَرَ بَعْضُهُم إِلَى بَعْضٍ مُنْدَهِينَ وَزَادَ شَوْقُهُمْ لِمَعْرِفَةِ ذلِكَ السَّرِ، فَقَدْ بَدَأوا هُمْ أَيْضاً يَشُكُونَ فِي أَنَّ ثَرْوَةَ جُحَا وَرَاءَهَا سِرٌ خَطِيرٌ، رَغْمَ أَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا عَنْ جُحَا شَيْئاً يُسِيء إِلَى سُمْعَتِهِ، وَتَلُومُه عَلَى إِخْفَاءِ السِّرِ عَنْهَا، وَأُقْسِمُ إِن لَم تَقُل لِي الحَقِيقَةَ فَإِنِّي فَأَخَذَ يُهَدِئُ زَوْجَتَهُ، وَيَعِدُهَا بَأَنْ يَبُوحَ لَهَا بَسِرِّهِ، مَسَحَتْ الزَّوْجَةُ دُمُوعَهَا، ذلك !! وَكُنْتُ قَدْ تَعَلمْتُ مِنْ أَحَدِ السَّحَرَةِ الهُنُودِ سِحْراً خَطِيراً، وَكَادُوا يَطِيرُونَ مِنَ الفَرَحِ عِنْدَمَا وَجَدُوا الزَّوْجَة تَلِحُ فِي مَعْرِفَةِ هَذَا السِّحْرِ، وَاقْتَرَبَ مِنْهَا جُحَا، شُولم))، فَأَسْرِقُ مَا أُرِيدُ، )، ثُمَ حَضَنَ شُعَاعَ الضَّوْءِ، فَسَقَطَ عَلَى الأَرْضِ مِثْلَ حَجَرٌ، وَثَبَ جُحَا عَلَى اللَّصِ بِهِرَاوَتِه، وَأَخَذَتِ الزَّوْجَةُ تَصْرُخُ، وَتَأْتِي وَتَرُوحُ مُحْدِثَةً ضَجَّة كَبِيرَة، وَكَأَنَ هَؤُلَاءِ الرِّجَالِ قَدْ اسْتَيْقَظُوا، بَعْدَ أَنْ ضَرَبَ جُحَا كَبِيرَ اللُّصُوصِ ضَرْباً مُبَرحاً، فَسارُوا جَمِيعاً وَرَاءَ جُحَا حَتَّى وَصَلُّوا إِلَى القَاضِي. وَعَمَّتِ الأَفْرَاحُ المَدِينَةِ.
جحا واللصوص
كَانَ جُحَا تَاجِراً غَنِياً، مَعْرُوفاً بِالصِّدِقِ وَالْأَمَانَةِ وَحُبِّ الخَيْرِ. يَعِيشُ وَحِيْداً مَعَ زَوْجَتِهِ فِي دَارِهِ الكَبِيرَةِ. وَكَانَ مِنْ عَادَةِ جُحَا أَنْ يَضَعَ
كُلَّ مَالِهِ فِي خِزَانَةٍ كَبِيرَةٍ بِالدَّارِ، مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهِ أَوْلَادِ أَوْ أو حَرَس يَحْمُونَهُ مِنَ اللَّصُوصِ الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِهِ
وَفِي لَيْلَةٍ مِنَ الليالي، اسْتَيْقَظَ جُحَا فَزِعاً عَلَى صَوْتِ اللُّصُوصِ فَوْقَ سَطْحِ دَارِهِ، وَسَمِعَهُم يَقُولُونَ: ((سَنَأْخُذُ مَالَهُ، وَلَوْ قَاوَمَنَا سَنَقْتُلَهُ))!! ارْتَعَشَ جُحَا مِنْ شِدَّةِ الخَوْفِ، وَلَكِنَّهُ اسْتَعَاذَ بِالله، وَتَمَالَكَ
نَفْسَهُ، وَجَلَسَ يُفَكِرُ فِي حِيلَةٍ تُنْقِذه .*
أَيْقَظَ جُحَا زَوْجَتَهُ بِهُدُوءٍ، وَشَرَحَ لَهَا المَوْقِفَ، وَطَلَبَ مِنْهَا أَنْ تَتَشَاجَرَ مَعَهُ بِصَوتِ مُرْتَفِعِ، وَتَسْأَلُهُ عَنْ مَصْدَرِ هَذِهِ الثَّرْوَةِ الكَبِيرَةِ التِي عِنْدَه، وَأَنْ تَظَل تُلِحُ عَلَيْهِ، وَلَا تَتْرُكَهُ حَتَى يَعْتَرِفَ لَهَا بِهَذَا السِّرِ
الخَطِيرِ الَّذِي لَا يَعْرِفُهُ أَحَدٌ.
نَفَذَتِ الزَّوْجَة الخُطَةِ، وَأَخَذَتْ تَصْرُخُ وَتَقُولُ: ((أَنَا زَوْجَتُكَ يَا جُحَا. لِمَاذَا لَا تَثِقُ بي؟ لِمَاذَا تُخْفِي عَنِّي حَقِيقَةً أَمْرِكَ؟ لَقَدْ كُنْتَ فَقِيراً عِنْدَمَا تَزَوَجْتُكَ، وَمَاتَ أَبَوَاكَ وَهُمَا فَقِيرَانِ. فَكَيْفَ أَصْبَحْتَ أَغْنَى أَغْنِيَاءِ المَدِينَة ؟! قُل لي يَا جُحَا لَا تُخْف
قَالَ جُحَا بِلَهْجَةٍ حَزِينَةٍ: ((بَعْدَ كُلَّ هَذَا العُمْرِ تَشُكِّينَ فِي ذِمَتِي وَأَخْلَاقِي؟! أَنَا أَتَاجِرُ يَا زَوْجَتِي، أَتْعَبُ وَأَشْقَى، وَأَرْبَحُ مَالاً حَلَالاً، أُنْفِقُ مِنْهُ فِي كُلِّ أَوْجُهِ الخَيْرِ. الكُلُّ يَعْرِفُ ذَلِكَ. أَمَا أَنْتِ يَا شَرِيكَةَ حَيَاتِي فَتَتِهِمِينَنِي، وَتَشْكِينَ فِي ذِمَتِي. سَامَحَكِ الله))!!*
زَادَتْ حِدَةُ الزَّوْجَةِ، وَأَخَذَتْ تَصْرُخُ وَتَقُولُ: ((دَعْكَ مِنَ هَذَا النِّفَاقِ يَا جُحَا. أَنْتَ تُنْفِقُ فِي أَوْجُهِ الخَيْرِ لِكَي يُقَالَ إِنَّكَ رَجُلٌ تَقِيَّ، أَنَا لَا أُصَدِقُ كُلَّ هَذِهِ الْمَظَاهِرِ الكَاذِبَةِ التِي تَخْدَعُ بِهَا البُسَطَاءَ؛ لأَننِي مُتَأَكِدَةٌ أَنَّ هُنَاكَ سِراً خَطِيرًا وَرَاءَ هَذِهِ
الثَّرْوَة التي جَمَعْتَهَا فِي سَنَوَاتٍ قَلِيلَةٍ)). *
عِنْدَمَا سَمِعَ اللُّصُوصُ ذَلِكَ نَظَرَ بَعْضُهُم إِلَى بَعْضٍ مُنْدَهِينَ وَزَادَ شَوْقُهُمْ لِمَعْرِفَةِ ذلِكَ السَّرِ، فَقَدْ بَدَأوا هُمْ أَيْضاً يَشُكُونَ فِي أَنَّ ثَرْوَةَ جُحَا وَرَاءَهَا سِرٌ خَطِيرٌ، رَغْمَ أَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا عَنْ جُحَا شَيْئاً يُسِيء إِلَى سُمْعَتِهِ، فَأَخَذُوا يُرْهِفُونَ أَسْمَاعَهم وَيَتَرَقَبُونَ.
وَمَضَت الزَوْجَةُ تُؤَنِبُ جُحَا، وَتَلُومُه عَلَى إِخْفَاءِ السِّرِ عَنْهَا، وَيَبْدُو أَنَّهَا قَدْ أَتْقَنَت دَوْرَهَا أَكْثَرَ مِنَ اللَّازِمِ، فَإِذَا بِهَا تَبْكِي بُكَاءً حَقِيقِياً، وَتَقُولُ: ((أَحَذِرُكَ للمَرَةِ الأَخِيرَةِ يَا جُحَا، وَأُقْسِمُ إِن لَم تَقُل لِي الحَقِيقَةَ فَإِنِّي
سَأَتْرُكُ لَكَ الدَّارَ، وَلَنْ أَعُودَ إِلَيْكَ أَبَداً)). *
انْدَهَشَ جُحَا مِنَ انْفِعَالِ زَوْجَتِهِ، وَلَكِنَّهُ تَحَمَّسَ هُوَ أَيْضاً لِأَدَاءِ دَوْرِهِ بِصِدْقٍ، فَأَخَذَ يُهَدِئُ زَوْجَتَهُ، وَيَعِدُهَا بَأَنْ يَبُوحَ لَهَا بَسِرِّهِ، بِشَرْطِ أَنْ تُقْسِمَ عَلَى أَنْ تَحْتَفِظَ بِهِ لِنَفْسِهَا، وَلَا تَبُوحٍ بِهِ أَبَداً وَبِالفِعْلِ. مَسَحَتْ الزَّوْجَةُ دُمُوعَهَا، وَأَقْسَمَتْ عَلَى
ذلك !!
قَالَ جُحَا: ((كُنْتُ فِيمَا مَضَى لِصًا خَطِيراً، وَكَانَ تَحْتَ زَعَامَتِي عَدَدٌ مِنَ النُّصُوصِ الأَشْقِيَاءِ، وَكُنْتُ قَدْ تَعَلمْتُ مِنْ أَحَدِ السَّحَرَةِ الهُنُودِ سِحْراً خَطِيراً، يُمَكِنُنِي مِنْ دُخُولِ بُيُوتِ الأَغْنِيَاءِ، وَسَرِقَتِهَا، دُونَ أَنْ يَشْعُرَ بِي أَحَد. وَمَا زِلْتُ أَفْعَلُ ذَلِكَ حَتَّى كَوَّنْتُ هَذِهِ الثَّرْوَةِ الطَّائِلَةِ التِي جِئْتُ بِهَا إِلَى هَذِهِ المَدِينَةِ، حَيْثُ لَا يَعْرِفنِي فِيهَا أَحَد)).
كَانَ اللصُوصُ فِي شِدَةِ الشَّوْقِ لِمَعْرِفَةِ هَذَا السَّحْرِ، وَكَادُوا يَطِيرُونَ مِنَ الفَرَحِ عِنْدَمَا وَجَدُوا الزَّوْجَة تَلِحُ فِي مَعْرِفَةِ هَذَا السِّحْرِ، وَوَجَدُوا جُحَا يُوافِقُهَا، وَيَسْتَحْلِفُهَا بِأَلا تَبُوحَ بِهِ لِأَحَدٍ، حَتَّى لَا يَسْتَخْدِمَهُ فِي عَمَلِ الشَّرِ. أَقْسَمَتِ الزَّوْجَةُ، وَاقْتَرَبَ مِنْهَا جُحَا، وَأَرْهَفَ النُّصُوصُ أَسْمَاعَهُم.
قَالَ جُحَا: ((كُنْتُ أَعْتَلِي، أَنَا وَرِفاقِي سَطْحَ البَيتِ، فَأَقْتَرِبْ أَنَا مِنَ الفَتْحَةِ الَّتِي يَسْقُطُ مِنْهَا شُعَاعُ القَمَرِ إِلَى البَيْتِ، وَأَقُولُ: ((شولم، شُولم))، سَبْعَ مَرَّاتٍ، ثُمَ أَحْضِنُ شُعَاعَ الضَّوْء، فَإِذَا بِهِ يَحْمِلْنِي إِلَى دَاخِلِ البَيْتِ، كَأَنَّهُ حَبْلٌ مَتِينٌ، فَأَسْرِقُ مَا أُرِيدُ، ثُمَّ أَعُودُ، وَأَقُول نَفْسَ الكَلِمَاتِ، وَأَحْصَنُ شُعَاعَ القَمَرِ، فَيَصْعَدَ بِي إِلَى سَطْحِ الدَّارِ، دُونَ أَنْ
يُحِسَ بِي أَحَدٌ)).
قَالَ جُحَا ذَلِكَ، ثُمَّ صَرَخَ فِي زَوْجَتِهِ: اسْتَراحَ بَالُكِ الآن، بَعْدَ أَنْ عَرِفْتِ أَخْطَر سِرٍ فِي حَيَاتِي؟! نَامِي، لَقَدْ أَوْشَكَ الفَجْرُ أَنْ يَطْلع، وَلَدَيَّ عَمَلٌ كَثِيرٌ فِي الصَّبَاحِ نَامِي)). وَبِالْفِعْلِ، رَقَدَ جُحَا وَزَوْجِته، وَأَغْمَضَا أَعْيُنَهُمَا، وَتَصَنَّعَا النَّوْمَ العَمِيقَ.
أَمَّا كَبِيرُ اللُّصُوصِ فَكَادَ عَقْلَهُ يَطِيرُ مِنْ الفَرَحِ، وَمَا إِنْ سَمِعَ شَخِيرَ جُحَا وَزَوْجَتِهِ، حَتَّى اقْتَرَبَ مِنَ الكَوَةِ، وَأَخَذَ يُرَدِّدْ : ((شُولم، ولم..))، سَبْعَ مَرَّاتٍ، ثُمَ حَضَنَ شُعَاعَ الضَّوْءِ، وَأَدْخَلَ جِسْمَهُ فِي الفَتْحَةِ، وَقَفَزَ... وَلَكِنَّ شُعَاعَ الضَّوْءِ لَمْ يَحْمِلُه طَبْعاً، فَسَقَطَ عَلَى
الأَرْضِ مِثْلَ حَجَرٌ، وَأَخَذَ يَصْرُخُ مِنْ شِدَةِ الأَلَمِ.
وَثَبَ جُحَا عَلَى اللَّصِ بِهِرَاوَتِه، وَأَخَذَتِ الزَّوْجَةُ تَصْرُخُ، وَتُنَادِي رِجَالاً بِأَسْمَائِهِم، وَكَأَنَّهَا تُوقِظُهُم مِنَ الغُرَفِ المُجَاوِرَةِ، وَتَأْتِي وَتَرُوحُ مُحْدِثَةً ضَجَّة كَبِيرَة، وَكَأَنَ هَؤُلَاءِ الرِّجَالِ قَدْ اسْتَيْقَظُوا، وَجَاءُوا يَجْرُونَ لِيَقْبِضُوا عَلَى اللصُوصِ !! فَلَمَّا سَمِعَ النُّصُوصُ ذَلِكَ وَلَوْا هَارِبِينَ.
بَعْدَ أَنْ ضَرَبَ جُحَا كَبِيرَ اللُّصُوصِ ضَرْباً مُبَرحاً، قَيَّدَهُ بِحَبْلٍ، وَخَرَجَ بِهِ إِلَى القَاضِي، وَقَدْ تَجَمَّعَ حَوْلَهُ كَثِيرٌ مِنْ أَبْنَاءِ الحَيِّ الَّذِينَ اسْتَيْقَظُوا عَلَى صُرَاحَ زَوْجَةِ جُحَا، وَجَاءُوا يَجْرُونَ. كَانَ الجَمِيعُ سُعَدَاء بِالْقَبْضِ عَلَى ذَلِكَ اللَّصِ الخَطِيرِ، فَسارُوا جَمِيعاً وَرَاءَ جُحَا حَتَّى وَصَلُّوا إِلَى القَاضِي.
وَأَمَامَ القَاضِي انْهَارَ كَبِيرُ اللَّصُوصِ، وَاعْتَرَفَ عَلَى أَعْوَانِهِ، وَدَلَّ الشَّرْطَةَ عَلَى أَمَاكِنِ كُلِّ المَسْرُوقَاتِ الَّتِي سَرَقُوهَا قَبْلَ ذَلِكَ، وَتَمَّ القَبْضُ عَلَى اللَّصُوصِ، وَسُجِنُوا جَمِيعاً، حَتَّى لَمْ يَبْقَ بِالمَدِينَةِ لِص وَاحِد وَفَرِحَ الكَثِيرُونَ بِعَوْدَةِ مَسْرُوقَاتِهِم إِلَيْهِم، وَعَمَّتِ
الأَفْرَاحُ المَدِينَةِ.
أَمَّا الزَّوْجَةُ فَكَانَتْ لَا تَزَالُ تُصَدِقُ الرَّوَايَةَ الخُرَافِيَةَ التِي حَكَاهَا لَهَا جُحَا، لِيَخْدَعَ اللُّصُوصَ. وَبَيْنَمَا كَانَ الجَمِيعُ سُعَدَاء، يُهَنِثُونَ جُحَا، وَيَشْكُرُونَهُ، اقْتَرَبَت مِنْهُ زَوْجَتْهُ، وَهَمَسَت فِي أذنه قَائِلَة: ((مُبَارَكَ يَا جُحَا، لَقَدْ أَصْبَحَ الجَوِّ خَالِياً أَمَامَك تَسْتَطِيع الآنَ أَنْ تَسْرِقَ كُلَّ بُيُوتِ الأَغْنِيَاء وَحْدَكَ، فَقَدْ أَصْبَحَ كُلُّ اللُّصُوصِ الآخَرِينَ فِي السِّجْنِ، وَأَنَا سَوْفَ أُسَاعِدُكَ يَا زَوْجِي العَزِيز))!!
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
Mears (2014) A system of justice that could both punish and rehabilitate juvenile criminals was the ...
تراجع مكانة القضية الفلسطينية في السياسة الدولية فرض على الجزائر تحديات كبيرة، لكنه لم يغيّر من ثواب...
أيقونة الكوميديا والدراما بقيمة 100 مليون دولار. قابل عادل إمام ولد عام 1940 في المنصورة، مصر، وبدأ ...
أتقدم إلى سموكم الكريم أنا المواطن / أسامة سلطان خلف الله الحارثي، السجل المدني رقم/١٧٣٧٣٨٣ ، بهذا ا...
[1] الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا أخذه ورسوله صلى ...
ad يترقب المقيمون في دول مجلس التعاون الخليجي بدء تفعيل التأشيرة الخليجية الموحدة بعد مرور أكثر من ع...
Bullying is a repeated aggressive behavior that involves an imbalance of power between the bully and...
فاللغة العربية ليست فقط لغة المسلمين، ووسيلة لتحقيق غاية أخرى وهي تعديل سلوك التلاميذ اللغوي من خلال...
1-تعتبر أسرة محمد آل علي الإبداع والإبتكار هي أول نقطة في الإنطلاق إلى التحسين في شتى المجالات حيث ق...
يعتبر فول الصويا من المحاصيل الغذائية والصناعية الهامة على المستوى العالمي نظراً لاحتواء بذوره على ن...
Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...