لخّصلي

إذا كان تعقيد المادة الصوتية يلعب دورًا: هل الكلمات المعزولة مفهومة بشكل أفضل من الكلمات المدرجة في الجمل أم العكس؟ هل التأخير بين المحفزات والاستجابات طويل؟ وبشكل عام يجب أن تعرف: ما إذا كانت درجة الفهم تختلف من لحظة إلى أخرى بالنسبة للمهام المتساوية. إذا كان التعب يلعب دورًا مهمًا جدًا أثناء الاختبارات. ويجب أيضًا أن نترك الموضوع يرتاح ثم نعيد الاختبارات ونرى ما إذا كان يستجيب كذلك في البداية. الاختبارات المقدمة هي كما يلي: 1.2.1. فهم الكلمات المعزولة: يحدد هذا الاختبار مستوى العجز عند اكتشافه لأنه يتضمن العديد من الاختبارات. 1.2.1.1. الإجابات بـ "نعم" أو "لا": نقدم خمسة أسئلة واضحة وبسيطة جداً يجب على الطفل أن يجيب عليها بـ "نعم" أو "لا". وسوف نلاحظ أي أخطاء يرتكبها. ومن الضروري أن نذكر ما إذا كان الطفل يستجيب بالإيماءة. 1.2.1.2. تعيين الصور: ومن المثير للاهتمام التقاط بعض الصور المستخدمة في طائفة فمن الممكن أن يكون هناك عجز في هذا الأخير أن يصاحبه عجز في فهم الكلمات نفسها (لوريا، 1976؛ جودجلاس وآخرون 1970؛ بتروورث وآخرون، 1984) يمكننا تقسيم الصور إلى ثلاث فئات. الطفل سيتعين عليك تعيين الصور وفقًا لاسم الكائن. نحن قمنا بتقسيم هذه العناصر إلى ثلاثة أقسام بحيث يكون كل منها منه يسمح لنا بتقدير مكون معين: الوصول إلى النظام الدلالي، إلى المعجم الصوتي: الأول يتكون من رسومات ليست ذات صلة ولا بشكلها أو معناها.
والثاني يتضمن الرسومات المرتبطة دلاليًا. أما الثالث فيتكون من رسومات مرتبطة من وجهة نظر صوتية: / moto، foto. بوتو/. وبعد ذلك، سيتم تعيين الصور بناءً على الاستخدام. ينبغي ملاحظة جميع الأخطاء. تركز هذه المهمة على الوصول إلى النظام الدلالي. 1.2.1.3. فهم الكلمات النحوية: ليس من غير المألوف أن يعاني البالغون من ضعف في فهم الكلمات النحوية. لهذا السبب، من الضروري التحقق مما إذا كانت هذه الوظيفة تتأثر أيضًا عند الأطفال حيث أن الأدبيات الحديثة تخبرنا عن وجود تشابه في سيميولوجية الحبسة عند البالغين وتلك عند الأطفال. ومن أجل التعرف على الاضطرابات النحوية لدى البالغين، يتم استخدام اختبارات مثل اختبار أومبريدين. وتتكون من لوحة تصور قطة وكرسي في علاقات متبادلة مختلفة: مهمة المريض هي إظهار القطة "على" أو "تحت" أو "أمام" أو "خلف" أو "بجانب الكرسي أو المراجعة التي اقترحنا في بطاريتنا. إنه يوضح كلبًا وبيت تربية الكلاب في علاقات متبادلة مختلفة. مهمة الطفل هي الإشارة إلى الكلب "على". "خلف" و"أمام" و"على اليمين" و"على اليسار" و"داخل الكوة". من الضروري ملاحظة جميع الإجابات غير الصحيحة وحتى تلك التي تتوافق مع الخلط بين المتضادات: خلف/أمام، إلى اليمين/إلى اليسار. 1.2.2. فهم الجمل: يمكن تقييم فهم الجملة باستخدام عدة اختبارات مثل: 1.2.2.1. فهم الأفعال: من صور أو رسومات توضح المشاهد يوميا نطلب من الطفل أن يشير إلى الفعل الفعل المطابق للجملة المقتبسة. هذا الاختبار لا يسمح فقط لتقدير القواعد النحوية وترتيب الكلمات ولكن أيضًا للتحقق من أصل الاضطراب: العجز الناجم عن مشكلة ... استخلاص دلالات مجموعات الكلمات أو بسبب ضعف معالجة النحو نفسه (الإنجاز) في فهم الكلمات النحوية). 1.2.2.2. متعدد الخيارات: الهدف من هذا الاختبار هو القضاء إلى حد كبير على التأثير المحتمل للعامل البصري. يمكنها التعرف على الاستجابة المناسبة حتى عندما تكون مجرد إيماءات أو تقليد، أو حتى عندما تكون لفظية ولكنها ليست محددة للغاية (نعم، تلك الاستجابة). وهي مكونة من ستة محفزات. 1- يتضمن طرح سؤال على الطفل وتقديم ثلاث إجابات عليه أن يختار واحدة منها. تحمل هذه الأسئلة إما حملًا صوتيًا رئيسيًا على الكلمات التي تنتمي إلى مخزونات معجمية مختلفة أو حملًا دلاليًا. وتشارك في هذه المهمة عدة مكونات مثل معجم الإدخال والإخراج الصوتي والنظام المعجمي والذاكرة المؤقتة. وفي هذا الصدد يمكن طرح أسئلة مختلفة: هل يستجيب الطفل بشكل عام بطريقة قاطعة أو مترددة؟ هل يطلب في كثير من الأحيان تكرار التعليمات؟ ما هي نسبة الإجابات الخاطئة؟ وهل وجود علاقة مفاهيمية بين الكلمات المقترحة يحدد صعوبة معينة؟ ماذا عن العلاقة المورفولوجية؟ هل هناك انفصال بين فهم الجمل وفهم الكلمات المعزولة؟ 1.2.3. تنفيذ الأوامر: وفي هذا الاختبار يجب على الطفل تنفيذ الأوامر البسيطة والمعقدة. الهدف هو معرفة متى يواجه الطفل صعوبات. هل يتم ملاحظة العجز في الأوامر البسيطة أم في الأوامر المعقدة؟ من المهم ملاحظة ما إذا كان الطفل يطلب تكرار التعليمات. ومن ناحية أخرى، فإن الاضطراب الذي تم الكشف عنه فيما يتعلق بهذا ليس بالضرورة اضطرابًا في الفهم. يمكن أن يشير إلى اضطراب