Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (Using the clustering technique)

فربطوا تلك الإجابات مع خريطة المدينة مُربَعًا سَكَنيًّا بِمُربع سكني ووجدوا أن مَنْ يعيشون في مُربعاتٍ سَكَنيَّةٍ تَضُم عددًا أكبر مِنَ الأشجار كانوا يُظهرون ارتفاعا في مستوى صحتِهِمُ القلبية والأيضية تُعادِلُ ما يَشْهَدُهُ المرء عندما يحصل على زيادة دخل بواقع عشرين ألف دولار،
ويصعب على المرء أن يستخلص من هذه الدراسات الشَّيء الذي يَجْعَلُ النَّاسَ يَشْعُرُونَ بمزيدٍ مِنَ السَّعادة: أتراه الهواء النقي ؟ أَمْ أَنَّ بَعْضَ الألوان والأشكال المتشعبة تُحفّز على تشكل مواد كيميائية عصبية محددة في القشرة البصرية لأدمغتنا ؟ أم أن الموضوع ببساطة هو أن الناس الذين يعيشون في أحياء أكثر حضرة يستعملون الحدائق العامة لممارسة الرياضة أكثر مما يستعملها غيرهم ؟ وكان هذا ما يعتقده (ريتشارد ميشيل) وهو اختصاصي وبائيات لدى جامعة (جلاسكو) في اسكتلندا،
وتقدم جامعة (تشونغبوك) برنامجا دراسيًا يَنالُ فيه الطلبة شهادة «علاج بالغابات» إذْ تتوقع دائرة الغابات الكورية أن تُوظّفَ خَمسمئة حارس غابة صحي في السنتين المقبلتين.


Original text

عندما تكون منطلقا بالسيارة في ربوع الصحراء، فإن ديفيد ستراير) هو مِثالُ الرَّجُلِ الَّذِي سَتَرغَبُ فِي أَنْ يتولى قيادة السيارة؛ ذلك أنه يتحاشى تماما إجراء مكالمة هاتفية، أو كتابة رسائل قصيرة على هاتفه النقال أو تناول الطعام. وعالمُ النَّفْسِ هذا متخصص في علم الانتباه، وهو يعلمُ أَنَّنا عندما تُنجِزُ عِدَّةَ مهام في آنٍ واحد فإِنَّ أَدْمِعتَنا تميل إلى ارتكاب الأخطاء؛ لأنها تكون في حالةٍ مِنْ مُقاومة التشتُتِ، وقد أظهرت دراستُهُ أَنَّ استعمال الهاتف النقال يوهن أداء جُل السائقين بقَدْرِ ما يفعله تناول المشروبات الكحولية. يقول (ستراير): إنَّ أَدْمِعتَنا ليست آلات حاسبة لا تعرف الكلل، بل إنها معرضة للإصابة بالإعياء بسهولة، لكننا عندما تتمهل، وننتهي عما يشغلنا، ونعمر أنفسنا في أجواء الطبيعة الجميلة التي تُحيط بنا، فإنَّنا لا نَشْعُرُ بأنَّنا قد استعدنا عافيتنا ونشاطنا فحسب، بل نكون قد حسنًا أداءنا الذهني كذلك. وهذا ما عرضه (ستراير) عمليا مع مجموعة مِنَ الطلبة المُخيمينَ : إِذْ إِنَّ أداءهم تحسن بمقدار 50% في مهام متعلقة بحل المشكلات بطرائق إبداعية بعد ثلاثةِ أَيَّامٍ مِنَ الترحال، وهُمْ يَحْمِلُونَ أمتعتهم على ظُهُورِهِمْ. إن القدرة على تركيز الانتباه بصفة إرادية، وتجاهل عوامل التشتُتِ وصَرْفِ النَّظَرِ مسألة حاسمة لحل المشكلات وإتمام المهام، لكن الحياة العصرية تتطلب أحيانًا مِنْ هذه القدرة أكثر مما نمتلك، وما إِنْ تُسْتَنزَفُ حَتَّى يُؤدِّيَ المجهود المُطوّلُ والمُركز إلى إرهاق الذَّهْنِ، وفقدان الفعالية والإجهاد الطبيعة تتعهدنا، ثُمَّ إِنَّها ترفع معنوياتنا، وتُحَسنُ مِزاجنا، وتقضي نظرية استعادة الانتباه بأن قضاء بعض الوقت في أحضان الطبيعة يُريحنا مِنَ التَّوتُّرِ والإجهاد الذهني النَّاتِجَيْنِ عن «الانتباه الموجه» الذي يتطلبه العمل وحياة المدن. وفي عام 1865، نَظَرَ مُهندِسُ المَناظِرِ الطبيعية العظيم (فريدريك لو أو مستد) من فوق «وادي يوسيميتي» فرأى مكانًا جديرًا بأن يُحافظ عليه، وكان على قناعة بضرورة وجود طبيعة خضراء جميلة كي يستمتع بها النَّاسُ، فكتب في ذلك يقول: «إنها لحقيقة علمية أن تأمل المناظر الطبيعية الخلابة بين حين وآخر ... مُستحسن لصحة الرجال ونشاطهم، وبخاصة لصحة أذهانهم وتحسن وظيفتها» كان (أو مستد) يُبالغ حينها، فما زَعَمَهُ لَمْ يَكُنْ مُرتَكِزًا على العِلْم، بِقَدْرِ ما كَانَ مُستندًا إلى حَدْسِهِ الشَّخصي، لكنَّ حَدْسَهُ ذاك كان له تاريخ طويل ؛ فقد عبر ( باراسيلسوس) الجراح السويسري الألماني في القرن السادس عشر عن ذلك الحَدْسِ نَفْسِهِ عندما كَتَبَ : «إِنَّ فنَّ الشَّفاء هوَ مِنَ الطَّبيعة، لا الطبيب»، وفي عام 1798 تعجب الشاعر الإنجليزي ويليام ورد سميث)، وهو يجلس على ضفاف نهر (واي) كيف أنَّ «العَيْنَ الَّتي تُقِرُّ بتأثير الانسجام الموجود في الطبيعة توفر الخلاص مِنْ حُمّى العالم»، كما وَرِثَ كُتابٌ آخرون وجهة النظر تلك، وجنبا إلى جنب (أو مستد) مهندس المناظر الطبيعية»، فقد أوجد هؤلاء الأساس الروحاني والعاطفي للمطالبة بإنشاء المتنزهات الوطنية الأولى في العالم، زاعمين أن للطبيعة قوى شافية. لم تكن هناك أدلة دامغة حينها، أما اليوم فالأدلة موجودة، فمشاكل الصحة العامة المُستشرية مِثْلِ البدانة، والاكتئاب، وظاهرة قصرِ النَّظَرِ واسعة الانتشار ، جميعها مرتبط ارتباطاً واضحا بالأوقات التي يُمضيها النَّاسُ في الأماكن المغلقة. تلك الأمراض قد حفزتْ (ستراير) وغيرَهُ مِنَ العلماء على البحث باهتمام متجدد في موضوع تأثير الطبيعة في أدمعتنا وأجسامنا، وتأسيسا على بعض التطورات في مجالي العلوم العصبية وعِلْمِ النَّفْسِ، فَقَدْ بَدؤوا بقياس ما كان سابقا مقدسًا وغامضًا، وهذه القياسات - التي تشمل كُل شيء ابتداءً مِنْ هرمونات الإجهاد مرورًا بمعدل نبض القلب، فالأمواج الدماغية، وانتهاء بعلامات البروتين - تشير إلى أنا عندما تمضي بعض الوقت في الطبيعة فإِنَّ شَيئًا عظيمًا ينتج عن ذلك» على حد قول (ستراير). وقد حلل باحثونَ مِنْ كُلِّيَّةِ الطَّب في جامعة اكستر) بانجلترا مؤخرًا بياناتِ الصَّحَةِ النَّفْسِيَّةِ لِعَشَرَةِ آلاف شخص مِنْ سُكَانِ المُدنِ، واستعملوا خرائط شديدة الدقة لتتبع المناطق التي سكنها هؤلاء الذين شملتهم الدراسة على مدى ثماني عشرة سنة، وقد توصلوا إلى أن الأشخاص الذين يعيشون في مناطق أقرب للمساحات الخضراء كانوا أقل شكوى من الغم، وذلك بعد تعديل النتائج ليأخذوا في الاعتبار مستويات الدخل والثقافة والوظيفة (وكل منها عامل مؤثر في الصحة). وفي عام 2009 وجد فريق من الباحثين الهولنديين مُعدلات أقل لظهور خمسة عشر مرضًا - تشمل الاكتئاب والقلق ومرض القلب والسكري والربو والصداع النصفي - لدى النَّاسِ الَّذينَ لا تبعد منازلهم أكثرَ مِنْ كيلومتر واحد عن المساحات الخضراء. وفي عام 2015 جمع فريق بحث دولي الإجابات الواردة في استبانة صحيَّةٍ شَمِلَتْ واحدًا وثلاثين ألف شخص مِنْ سُكان مدينة تورنتو الكندية، فربطوا تلك الإجابات مع خريطة المدينة مُربَعًا سَكَنيًّا بِمُربع سكني ووجدوا أن مَنْ يعيشون في مُربعاتٍ سَكَنيَّةٍ تَضُم عددًا أكبر مِنَ الأشجار كانوا يُظهرون ارتفاعا في مستوى صحتِهِمُ القلبية والأيضية تُعادِلُ ما يَشْهَدُهُ المرء عندما يحصل على زيادة دخل بواقع عشرين ألف دولار، كما وُجِدَتْ علاقة بين معدلات أدنى للوفيات، وهرمونات إجهاد أقل في الدم، والعيش إلى جَنْبِ المساحات الخضراء. ويصعب على المرء أن يستخلص من هذه الدراسات الشَّيء الذي يَجْعَلُ النَّاسَ يَشْعُرُونَ بمزيدٍ مِنَ السَّعادة: أتراه الهواء النقي ؟ أَمْ أَنَّ بَعْضَ الألوان والأشكال المتشعبة تُحفّز على تشكل مواد كيميائية عصبية محددة في القشرة البصرية لأدمغتنا ؟ أم أن الموضوع ببساطة هو أن الناس الذين يعيشون في أحياء أكثر حضرة يستعملون الحدائق العامة لممارسة الرياضة أكثر مما يستعملها غيرهم ؟ وكان هذا ما يعتقده (ريتشارد ميشيل) وهو اختصاصي وبائيات لدى جامعة (جلاسكو) في اسكتلندا، أول الأمر. يقول: «لقد كنتُ أشك بوجود أسباب أخرى» ولكنه أجرى بعد ذلك دراسة كبيرة أظهرتْ مُعدلات أقل للوفيات والأمراض لدى الناس الذين يعيشون على مقربة من الحدائق العامة والمساحات الخضراء الأخرى، حتى إن لم يكونوا يستعملونها، ويضيف ميتشيل: «تُظهر دراستنا فضلا عن دراسات غيرنا وجود هذه التأثيرات المجددة للصحة سواء أكان هؤلاء النَّاسُ يُمارسون المشي في الطبيعة أم لا يُمارسونه، علاوة على ذلك، فقد بدا أن أكبر المنافع كانت لدى النَّاسِ الأدنى دخلًا؛ إذ اكتشف ميتشيل أن وجود المرء إلى جَنْبِ الطَّبيعة في المُدنِ يَرْفَعُهُ درجات في السلم الاجتماعي. ما يظنه ميتشل وباحثون آخرون هو أن الطبيعة تؤثر فينا بالدرجة الأولى بخفض مستويات الإجهاد لدينا. وقد أظهر النَّاسُ الذين يستطيعون رؤية الشَّجرِ والعُشْبِ مِنْ نوافذهِمْ مُقارَنَةٌ بِمَنْ لَدِيهِمْ مَشَاهِدُ رديئة سُرعة أكبر في استعادة عافيتهم في المستشفيات وأداء أفضل في المدارس، بل وسلوكا أقل عدوانية في الأحياء التي يكثر فيها العُنْفُ، وتنسجم هذه النتائج مع من ع محصلات الدراسات التجريبية للجهاز العصبي المركزي؛ إذ تشير قياسات كُل مِنْ هرمونات الإجهاد والتنفس ونبض القلب والتعرق إلى أن جرعات قليلة من الطبيعة - بل وحتى صُورٍ مِنَ عالم الطبيعة - لديها القدرة على تهدئة نفوس الناس وتحسين أدائهم. وقد قامت الطبيبة ماتيلا فان دن بوش في السُّوَيْدِ، بدراسة مجموعة من الأشخاص كانَتْ قَدْ كَلَّفَتْهُمْ بِحَلَّ مسألة رياضية مجهدة، فاكتشفت أن تفاوت مُعدِّل خفقان قلوبهم الذي يَنقُصُ عادة عند الإجهاد) كان يعود إلى طبيعته بسرعة، عندما كانتْ تُجلِسُهم خمس عشرة دقيقة في غرفة للواقع الافتراضي، تَعرِضُ فيها صُورًا ثلاثية الأبعاد المشاهد طبيعية مصحوبة بتغريد الطيور بدلا من الجلوس في غرفة عادية. وثبت أن المشي لمدة خمس عشرة دقيقة في الغابة يُنتج تغيرات لدى الأشخاص تكون قابلة للقياس مِنَ الناحية الفسيولوجية، فلقد قام باحثون يابانيون برئاسة (يوشيفومي ميازاكي في جامعة (تشيبا) بإرسال أربعة وثمانين شخصا متطوعا إلى سبع غابات مختلفة ليتمشوا فيها، على حين جعلوا عددًا مُماثلًا مِنَ المُتطوعينَ يَتَمشُونَ فِي مراكز المدن، وقد كانَ مَكَسَبُ الَّذِينَ استرخوا نتيجة المشي في الغابة هائلا؛ إذ حدث عندهم هبوط إجمالي في مستوى هرمون الإجهاد (الكورتيسول) بواقع 16% ، وهبوط بواقع 2% في ضغط الدم، وهبوط بواقع 4% في نبض القلب، ويعتقد ميازاكي أن أجسامنا تسترخي في الأجواء الطبيعية اللطيفة؛ لأننا كنا قد نشأنا فيها في الأصل بصفتنا بشرًا؛ ولذا فإن حواسنا مهيأة لتفسير المعلومات ذات الصلة بالنباتات والجداول المائية، لا الحركة المرورية وناطحات السحاب على حد قوله. وقد أظهر استطلاع للرأي خاص بالمحميات الطبيعية أُجري مؤخرًا أن نسبة المراهقين الأمريكيين الذين يُمضونَ بَعْضَ وقتهم في الهواء الطلق كُل يوم لا تتجاوز 10% تقريبا، كما أن الأمريكيين البالغين يمضون وقتا أقل خارج بيوتهم والمباني عمومًا مما يُمضونه داخل سياراتهم أي أقل من 5% مِنْ يَومِهِمْ إِنَّ النَّاسَ لَا يُقَدِّرُونَ مدى تأثير وجودهم في الخارج في مستوى سعادتهم، فنحن إجمالا نُفكِّرُ أنَّ السَّعادَةَ تَتَأْتَى مِنْ أشياءَ أُخرى مِثْلِ التسوق أو مشاهدة التلفاز. وفي بعض الدول، تشجع الجهات الحكومية على الارتماء في أحضان الطبيعة، بوصفها سياسة للصحة العامة، ففي فنلندا مثلا - وهي بلاد تعاني معدلات مرتفعة للاكتئاب - طلب باحثون تُموّلهم الحكومة إلى آلاف الأشخاص تقييم مشاعرهم ومستويات الإجهاد لديهم بعد زيارة مناطق طبيعية وأخرى حضرية، وبناءً على نتائج تلك الزيارة، فإنَّ فريق مَعَهَدِ فنلندا للمصادر الطبيعية يوصي بقضاء وقت في الطبيعة لا يقل عن خمس ساعات في الشهر، كما يرى بروفيسور عِلْم النَّفْسِ (كاليفي كوربيلا) أن المشي مدة تتراوح بين أربعين وخمسين دقيقة يبدو كافيا لإحداث تغييرات نفسية و تغييرات في المزاج، وعلى الأرجح تغييرات في التركيز أيضًا، وقد ساعد هذا البروفيسور في تصميم نحو ستة دروب للطبيعة يُسميها «دروب التقوية» تُشجع على المشي والانتباه والتفكر، وتوجد على هذه الدروب لافتات تحمل رسائل مثل اجلس القرفصاء والمس نباتا». وربما لا يوجد أحدٌ أكثر شغفًا بالتطبيب بالطبيعة مِنَ الكوريين الجنوبيّين، فكثير منهم يعاني إجهاد العمل، و إدمان الأجهزة الرقمية، والضغوطات الدراسية الشديدة، ووفق استطلاع أجرته شركة (سامسونج) فإن أكثر من 70% من هؤلاء يقولونَ إِنَّ وظائفهمْ تُصيبهم بالاكتتاب؛ إذ تشتهر بكونها تتطلب ساعات طويلة مِنَ العمل. وإلى غابة سانيوم للاستشفاء الواقعة شرق العاصمة سيؤول يَفِدُ الزائرونَ الحَضَرِيونَ الَّذِينَ اجتذبتهم الأشجار المكتسبة برداء راه مِنَ الأوراق متغيرة الألوان، وكذلك الهواء المُنعِشُ، ويتراص بعضُهُمْ فَوقَ مِنَصَاتٍ خَشِيَّةٍ في فُسْحَة وسط الأحراج. كما نَجِدُ مجموعةً مِنَ الرِّجالِ يُمضون الصباح في المشي الاستجمامي، ثمَّ يُمارسون (اليوغا)، ويدهنون سواعدهم ويدلكونها بزيت الخزامى، ويصنعون لوحات من الأزهار الجافة.
وتُعَدُّ غابة سانيوم واحدة من ثلاث غابات مخصصة رسميا للاستشفاء في كوريا الجنوبية، ومِنَ المُزمع تخصيص أربع وثلاثين غابة أخرى للغَرَضِ نَفْسِهِ في أفق عام 2017، مما يعني أنَّ جُلَّ المُدن الكبرى ستكون على مقربة من إحداها. وتقدم جامعة (تشونغبوك) برنامجا دراسيًا يَنالُ فيه الطلبة شهادة «علاج بالغابات» إذْ تتوقع دائرة الغابات الكورية أن تُوظّفَ خَمسمئة حارس غابة صحي في السنتين المقبلتين. فيما مضى كان علماء (دائرة الغابات الكورية) يُجرون بحوثا على محصول غاباتِهِمْ مِنَ الخَشَبِ؛ أما اليومَ فَهُمْ أيضًا يُقَطِّرُونَ الزيوت العطرية من بعض أشجارها ويدرسونها ليكتشفوا قدرتها على خَفْضِ مُعدّلات هرمونات الإجهاد، وأعراض الربو. وبفَضْلِ السياسات الجديدة فقد ازدادَ عَدَدُ زُوّارِ غابات كوريا مِنْ 9.4 مليون زائر عام 2010 إلى 12.8 مليون زائر عام 2013. إنَّ التَّفاعل مع الطبيعة هو علاج لا يحمل أي آثار جانبية، ويُمكنه تحسين وظائفك الإدراكية بلا أي تكاليف مادية على الإطلاق، وفي المحصلة إنّنا نَخْرُجُ إلى الطبيعة لا لأنَّ العِلْمَ يُخبرنا بأن لها تأثيرًا معينا فينا، بل بسبب ما تثيره فينا من أحاسيس ومشاعر


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

الاجتهاد يعني أ...

الاجتهاد يعني أن يبذل العالم الجهد في استنباط القضايا الدينية، شرعية أو عقدية، وعقلية أو نقلية، وقطع...

CS Scanned with...

CS Scanned with CamScannel JW Joil ( ...

أهداف البحث: 1....

أهداف البحث: 1. تحديد دور المعلمين في التربية الخاصة التوصل الى كيفية معلمي التربية الخاصة أن يسهموا...

\وبموجب التصديق...

\وبموجب التصديق على الاتفاقية يترتب على دولة فلسطين تقديم التقارير الدورية للجنة سيداو؛ حيث تبلغها م...

انبثقت فكرة فري...

انبثقت فكرة فريق ملهم التطوعي في عام 2012 عن مجموعة من الشباب السوريين، الذين استشعروا ألم ومعاناة إ...

- النظرية النيو...

- النظرية النيوكنزية: تؤكد النظرية النيوكينزية على أن الحكومة لها دور محوري في توجيه وتحفيز عملية ال...

يرجى العلم بأنه...

يرجى العلم بأنه قد تم توقيع عقد المشروع بتاريخ 19-07-2022 وتم تمديد التواريخ المرحلية لمدة 366 يوم ل...

بهدف المشروع ال...

بهدف المشروع التمهيدي لهذا القانون إلى تحديد المبادئ الأساسية والقواعد العامة التي تحكم تنمية اقتصاد...

_______________...

_______________________________________________خ صائص المشهد الهجروي العالمي : ين، 􀙁􀘈 العقدين الأخ 􀊏...

التمسك بالعادات...

التمسك بالعادات والتقاليد رغم الحداثة رغم الحداثة، واستقرار البدو في المدن والأرياف، يستمر البدو با...

إحدى مفاتيح الت...

إحدى مفاتيح التنمية الحقيقية هو التعليم الحديث المتطور باستمرار، ولا سيما التعليم الأساسي. وللأسف إن...

إنضمت دولة فلسط...

إنضمت دولة فلسطين الى إتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز العنصري "سيداو" في الأول من نيسان من الع...