Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

[وكان بالقرب من البئر بقية من جدار من الصخر قديم. فلما عدت من عملي في مساء اليوم التالي رأيت عن بعد الأمير الصغير جالسًا على أعلى الجدار، ألا تذكرين، لم يكن لقاؤنا هنا بل قريبا من هنا. هو يوم ملتقانا غير أن هذا المكان ليس هو المكان الذي التقينا فيه. وأنا لا أرى أحدًا ولا أسمع صوتا، غير أن الأمير الصغير أجاب ثانية بالتأكيد. شيء. كنت على بعد عشرين مترا من الجدار. توقفت عندئذ، ولكنني ما زلت لا أفهم شيئًا. التفت إلى أسفل الجدار، فقفزت ذعرًا في الهواء، فإني قد رأيت عنده حية صفراء تقضي على الملسوع في لحظة، وهي منتصبة في وجه ، لكنها الأمير الصغير، فأسرعت إليها وقد انتشلت المسدس من جيبي ! أحست بي بسبب الضجيج الذي أحدثته، فانسلت بهدوء إلى الرمل كاندفاع الماء في نافورة خامدة، وانسابت على مهل بين الحجارة ولها
صوت كصوت الحلي المعدنية. وصلت إلى الجدار في الوقت المناسب لأمسك بالأمير الصغير بين
ما هذا الهراء؟ إنك تتحدث مع الحيات الآن!
ونزعت عنه منديله الذهبي اللون الذي ما كان يفارق عنقه وبللت صدغيه بالماء وسقيته، شيئا . نظر إلي بوقار وأحاط عنقي بذراعيه، فأحسست بقلبه يخفق كما
يخفق قلب عصفور يموت أسقطته طلقة بندقية. الطائرة بعد أن قطعت كل أمل من إصلاحها. فلم يجب عن سؤالي، لكنه أضاف: وأنا أيضًا أعود اليوم إلى
موطني. ثم قال بصوت حزين: إنها بعيدة جدا. إنها أصعب بكثير . أحسست جيدًا بأن شيئًا غير عادي يحدث، فضممته بين ذراعي ضما شديدًا كما تضم الأم طفلها، وكان يخيل إلي أني بالرغم من ضمي له ينفلت مني وينحدر مباشرة في هوة فلا أستطيع إمساكه. وكان
نظره عميقا شاردا في البعيد. وعندي صندوق الخروف، وعندي
ثم ابتسم بكآبة. انتظرت طويلا، ثم شعرت بأنه ينتعش شيئًا فشيئًا. قلت: أراك خائفا يا عزيزي. كان خائفًا بالتأكيد لكنه ضحك بلطف وقال: سأحس بالخوف
أكثر هذا المساء. أحسست من جديد بأني قد تجمدت من شعور بوقوع ما لا يمكن إصلاحه، الأمير ثانية. كان بالنسبة لي كخرير ماء النبع في الصحراء. قلت له: أيها الزميل الصغير أريد أن أسمع ضحكتك. لكنه قال : في هذه الليلة ينقضي عام على هبوطي في هذا الكوكب
وتكون نجمتي فوق المكان الذي هبطت فيه في السنة الماضية. فقلت له: أيها الزميل الصغير، من المؤكد أن قصة الحية وقصة
الموعد الذي ضربته لها وقصة النجمة حلما مزعجا حلمته. لكنه لم يجب بل قال: ما هو مهم لا يمكن رؤيته. قلت: بالتأكيد. قال: الحال في هذا كحال الزهرة، إن أحببت زهرة في نجمة فمن الرائع جدا أن تتأمل السماء في الليل فترى جميع النجوم مزهرة. قلت: بالتأكيد. قال: وحال الزهرة كحال الماء، فإن الماء الذي سقيتني كان كالموسيقا مع نغم البكرة ونغم الحبل. هل تذكر ؟ كم كان لذيذاً!
قلت بالتأكيد. قال: إنك ستنظر في الليل إلى النجوم ولا ترى موطني. إن الأفضل وأنت لا تراه أن تقول في نفسك: هو نجمة من هذه النجوم، شربت الماء. ومنهم من يكون كصاحبي رجل الأعمال فيحسب النجوم ذهبا. وهذه النجوم على اختلافها تظل صامتة. نجوما لم تكن لأحد من الناس. قال: فإذا نظرت في الليل إلى السماء حيث أكون في إحدى
فيخيل إليك أن سائر النجوم تضحك، وهكذا يكون
لك نجوم تحسن الضحك. وضحك مرة أخرى ثم قال:
الضحك، فما رأيك في هذه الحيلة الجميلة التي خدعتك بها . وضحك مرة أخرى. الجلاجل الصغيرة المتقنة للضحك. وضحك مرة أخرى. وقال: هذه الليلة. أنت تعرف. فالأفضل أن لا تأتي، فأنا أخشى أن تلسعك، قلت: لن أتركك. وكأن شيئا قد طمأنه فقال: افترض أن الحية إذا لسعت أفرغت
ولا تستبقي منه للسعة الثانية. في تلك الليلة لم أره عندما ذهب فقد انسل خفية ودون صوت، فما أن رآني
آه ها أنت. ثم أخذ بيدي لكنه سرعان ما بدا عليه الغضب ثانية: قد أخطأت بالمجيء، سأبدو مينا وما أنا
بميت حقيقة. وليس في طاقتي نقل هذا الجسم معي
فإنه ثقيل جدا. وبقيت صامتا. وهل تثير القشرة البالية
حزنا !
وبقيت صامتا. بدأ يفقد شجاعته، لكنه بذل جهدًا آخر فقال: أتعرف سيكون الأمر لطيفا، أنا سأنظر إلى النجوم وستكون
النجوم عندي آبارًا لها بكرات ركبها الصدأ تجود علي بمائها فأشرب. وبقيت صامتا. قال الأمير الصغير : سيكون هذا مسليا. هل ترى؟
سيكون لك خمسمئة مليون جرس صغير، وسيكون لي خمسمئة
مليون نافورة ماء. وجلس لأنه أحس بالخوف. ثم أضاف:
أنت تعرف. أنا مسؤول عنها، إنها ضعيفة جدا، إنها
ساذجة، لها أربع شوكات دقيقة لحمايتها من العالم. لكنه تردد قليلا ثم نهض وخطا خطوة، أما أنا فلم أستطع الحراك. لم ألمح شيئا سوى وميض مر بالقرب من كاحله، فوقف لحظة ساكنا في مكانه لا يتحرك ولا يصيح،


Original text

, [وكان بالقرب من البئر بقية من جدار من الصخر قديم. فلما عدت من عملي في مساء اليوم التالي رأيت عن بعد الأمير الصغير جالسًا على أعلى الجدار، ورجلاه متدليتان، وسمعته يقول:


ألا تذكرين، لم يكن لقاؤنا هنا بل قريبا من هنا.


ولا بد من أن يكون قد تلقى جوابًا فإنه كان قد أجاب: بلى بلى.


هو يوم ملتقانا غير أن هذا المكان ليس هو المكان الذي التقينا فيه.


تابعت سيري نحو الجدار ، وأنا لا أرى أحدًا ولا أسمع صوتا،


غير أن الأمير الصغير أجاب ثانية بالتأكيد.


إنك سترين أين يبدأ أثري في الرمل، فانتظريني هنالك.


سأكون هناك هذه الليلة.


شيء.


كنت على بعد عشرين مترا من الجدار. لكنني لم أزل لا أرى أي


بعد صمت قال الأمير الصغير ثانية:


وهل لديك سم جيد ؟ وهل أنت متأكدة من أنني لن أتعذب


طويلا ؟


توقفت عندئذ، وكان قلبي منقبضا، ولكنني ما زلت لا أفهم شيئًا.


قال: اذهبي الآن ... أريد أن أنزل.


التفت إلى أسفل الجدار، فقفزت ذعرًا في الهواء، فإني قد رأيت عنده حية صفراء تقضي على الملسوع في لحظة، وهي منتصبة في وجه ، لكنها الأمير الصغير، فأسرعت إليها وقد انتشلت المسدس من جيبي ! أحست بي بسبب الضجيج الذي أحدثته، فانسلت بهدوء إلى الرمل كاندفاع الماء في نافورة خامدة، وانسابت على مهل بين الحجارة ولها


صوت كصوت الحلي المعدنية.


وصلت إلى الجدار في الوقت المناسب لأمسك بالأمير الصغير بين


ذراعي وكان لونه ممتقعا شاحبا فقلت له:


ما هذا الهراء؟ إنك تتحدث مع الحيات الآن!


ونزعت عنه منديله الذهبي اللون الذي ما كان يفارق عنقه وبللت صدغيه بالماء وسقيته، وأخذت أنظر إليه لا أجرؤ على أن أسأله


شيئا .


نظر إلي بوقار وأحاط عنقي بذراعيه، فأحسست بقلبه يخفق كما


يخفق قلب عصفور يموت أسقطته طلقة بندقية.


وقال: أنا سعيد أنك وجدت ما كان ينقص طائرتك، ففي


وسعك الآن أن تعود إلى موطنك.


فقلت له: وكيف عرفت ذلك؟


كنت قد أتيت وفي نيتي أن أخبره بأني تمكنت من إصلاح


الطائرة بعد أن قطعت كل أمل من إصلاحها.


فلم يجب عن سؤالي، لكنه أضاف: وأنا أيضًا أعود اليوم إلى


موطني.


ثم قال بصوت حزين: إنها بعيدة جدا.. إنها أصعب بكثير ... أحسست جيدًا بأن شيئًا غير عادي يحدث، فضممته بين ذراعي ضما شديدًا كما تضم الأم طفلها، وكان يخيل إلي أني بالرغم من ضمي له ينفلت مني وينحدر مباشرة في هوة فلا أستطيع إمساكه. وكان


نظره عميقا شاردا في البعيد.


قال: عندي الآن الخروف، وعندي صندوق الخروف، وعندي


الكمامة ..


ثم ابتسم بكآبة.


انتظرت طويلا، ثم شعرت بأنه ينتعش شيئًا فشيئًا.


قلت: أراك خائفا يا عزيزي.


كان خائفًا بالتأكيد لكنه ضحك بلطف وقال: سأحس بالخوف


أكثر هذا المساء.


أحسست من جديد بأني قد تجمدت من شعور بوقوع ما لا يمكن إصلاحه، وأدركت أنني لا أحتمل التفكير في عدم سماع ضحكة


الأمير ثانية. كان بالنسبة لي كخرير ماء النبع في الصحراء.


قلت له: أيها الزميل الصغير أريد أن أسمع ضحكتك.


لكنه قال : في هذه الليلة ينقضي عام على هبوطي في هذا الكوكب


وتكون نجمتي فوق المكان الذي هبطت فيه في السنة الماضية.


فقلت له: أيها الزميل الصغير، من المؤكد أن قصة الحية وقصة


الموعد الذي ضربته لها وقصة النجمة حلما مزعجا حلمته.


لكنه لم يجب بل قال: ما هو مهم لا يمكن رؤيته.


قلت: بالتأكيد.


قال: الحال في هذا كحال الزهرة، إن أحببت زهرة في نجمة فمن الرائع جدا أن تتأمل السماء في الليل فترى جميع النجوم مزهرة.


قلت: بالتأكيد.


قال: وحال الزهرة كحال الماء، فإن الماء الذي سقيتني كان كالموسيقا مع نغم البكرة ونغم الحبل. هل تذكر ؟ كم كان لذيذاً!


قلت بالتأكيد.


قال: إنك ستنظر في الليل إلى النجوم ولا ترى موطني. إن موطني صغير جدا لا أستطيع أن أدلك عليه، إن الأفضل وأنت لا تراه أن تقول في نفسك: هو نجمة من هذه النجوم، وتنظر إلى النجوم جميعا وتحبها جميعا وتغدو النجوم جميعا صديقات لك. ثم إني سأعطيك هدية.


وضحك مرة أخرى فقلت: آه يا عزيزي كم أحب أن أسمع


ضحكتك !


قال: وتلك هي هديتي تلك فقط .. كما كان الحال عندما


شربت الماء.


قلت: ماذا تريد أن تقول ؟


قال: للنجوم التي يتبعها الرجال معان مختلفة، فمن الناس من يسافر فتكون النجوم مرشدات له، ومن الناس من لا يرى في النجوم إلا أضواء ضئيلة، ومنهم من يكون عالماً فتكون النجوم قضايا رياضية يحاول حلها، ومنهم من يكون كصاحبي رجل الأعمال فيحسب النجوم ذهبا. وهذه النجوم على اختلافها تظل صامتة. وأنت ستمتلك


نجوما لم تكن لأحد من الناس.


قلت: ماذا تريد أن تقول ؟


قال: فإذا نظرت في الليل إلى السماء حيث أكون في إحدى


النجوم أضحك، فيخيل إليك أن سائر النجوم تضحك، وهكذا يكون


لك نجوم تحسن الضحك.


وضحك مرة أخرى ثم قال:


وحين تجد العزاء على خسارتك ونحن نفعل العزاء دائما) ستكون سعيدا أنك عرفتني، ستكون عندك الرغبة في الضحك معي.


وستفتح نافذتك أحيانًا فقط من أجل المتعة، وسيذهل أصدقاؤك منك ومن ضحكك فتقول لهم: لا عجب فإن مشهد النجوم يثير في


الضحك، وسيعتقد أصدقاؤك أنك مجنون.


فما رأيك في هذه الحيلة الجميلة التي خدعتك بها ...


وضحك مرة أخرى.


ثم قال: بدلا من النجوم كنت قد أعطيتك مجموعة من


الجلاجل الصغيرة المتقنة للضحك.


وضحك مرة أخرى.


ثم عاد إلى رصانته مرة أخرى.


وقال: هذه الليلة.. أنت تعرف... لا تأتي.


قلت: لن أتركك.


قال: إذا صحبتني خشيت أن ترى في عوارض المرض ولا مَرَضَ عندي، وأن تراني أموت ولا موت. فالأفضل أن لا تأتي، لا


تأت الليلة، فليس هناك داع.


قلت: لن أتركك.


وبدت على وجهه علامات القلق.


وقال: أقول لك هذا خوفا عليك من الحية، فأنا أخشى أن تلسعك، والحيات - كما تعلم - خبيثات قد تلسع لمجرد لذة اللسع.


قلت: لن أتركك.


وكأن شيئا قد طمأنه فقال: افترض أن الحية إذا لسعت أفرغت


سمها، ولا تستبقي منه للسعة الثانية.


في تلك الليلة لم أره عندما ذهب فقد انسل خفية ودون صوت، ولما لحقت به كان يمشي بخطوات سريعة وثابتة، فما أن رآني


حتى قال:


آه ها أنت..


ثم أخذ بيدي لكنه سرعان ما بدا عليه الغضب ثانية: قد أخطأت بالمجيء، فإنه سيزعجك هذا، سأبدو مينا وما أنا


بميت حقيقة.


لزمت الصمت.


فقال: إن وطني بعيد، وليس في طاقتي نقل هذا الجسم معي


فإنه ثقيل جدا.


وبقيت صامتا.


فقال: وما هذا الجسم إلا قشرة بالية، وهل تثير القشرة البالية


حزنا !


وبقيت صامتا.


بدأ يفقد شجاعته، لكنه بذل جهدًا آخر فقال: أتعرف سيكون الأمر لطيفا، أنا سأنظر إلى النجوم وستكون


النجوم عندي آبارًا لها بكرات ركبها الصدأ تجود علي بمائها فأشرب.


وبقيت صامتا.


قال الأمير الصغير : سيكون هذا مسليا. هل ترى؟


سيكون لك خمسمئة مليون جرس صغير، وسيكون لي خمسمئة


مليون نافورة ماء.


وسكت هو أيضًا، لكنه كان يبكي...


ثم قال: قد بلغنا المكان. فدعني أخطو الخطوة التالية وحدي.


وجلس لأنه أحس بالخوف.


ثم أضاف:


أنت تعرف.. زهرتي، أنا مسؤول عنها، إنها ضعيفة جدا، إنها


ساذجة، لها أربع شوكات دقيقة لحمايتها من العالم.


وخارت قواي، ولم أستطع البقاء واقفا فجلست بالقرب منه فقال:


حسنا ذلك كل شيء.


لكنه تردد قليلا ثم نهض وخطا خطوة، أما أنا فلم أستطع الحراك.


لم ألمح شيئا سوى وميض مر بالقرب من كاحله، فوقف لحظة ساكنا في مكانه لا يتحرك ولا يصيح، ثم سقط برفق كما تسقط


الشجرة، وكان سقوطه على الرمل فلم يسمع له صوت.


والآن قد مضى ست سنوات.. لم أقص في أثنائها هذه القصة على أحد من الناس. كان الأصدقاء الذين رأوني مرة أخرى سعداء جدا لرؤيتي حيا، أما أنا فكنت حزينًا، ولما سألوني عن كابتي قلت


لهم: هو التعب.


الآن كنت قد تغلبت على خسارتي قليلا، يعني.. ليس تماما، لكن على الأقل أعرف أنه عاد بأمان إلى كوكبه فعند طلوع الفجر لم


أستطع أن أرى جسده.


لم يكن جثمانه ثقيلًا ليصعب انتقاله.. وفي الليل أحب أن


أصغي إلى النجوم فهي مثل خمسمئة مليون جرس صغير. وهنا شيء غير عادي، حين رسمت الخطم للأمير نسيت أن أضيف حزاما من الجلد على الكمامة، فكيف يثبت الكمامة في رأس


الخروف.


ثم سألت نفسي قائلا بصوت مرتفع: قد يكون الخروف أكل


الزهرة بعد هذا.


وأحيانًا أقول لنفسي : طبعا لا!


فإن الأمير الصغير يضع الزهرة تحت غطاء من الزجاج، وإنه يراقب خروفه ويسهر عليه، فأغتبط لهذه الفكرة وتغتبط النجوم


لغبطتي فتضحك.


وفي أوقات أخرى أقول لنفسي : إننا نسهو ونغفل أحيانا، ومرة


واحدة تكفي!


قد ينسى في مساء وضع قبة الزجاج أو يخرج الخروف دون ضجيج في الليل، وعندئذ ينقلب ضحك الأجراس الصغيرة إلى بكاء.


ها هنا إذن سر عظيم بالنسبة إليك، أنت الذي يحب الأمير الصغير، كما هو الحال بالنسبة لي، لا يمكن أن يكون هناك أي شيء في


الكون يتشابه.


إذا كان في مكان ما لا نعرفه.. خروف لا نعرفه.. أكل أو لم


يأكل الوردة.. لا نعرف.


انظروا إلى السماء واسألوا أنفسكم هل أكل الخروف الزهرة أو


لم يأكلها؟ وسترون كيف يتغير كل شيء....


ولن يفهم أحد من الكبار في أي وقت أهمية هذا الأمر.


إن هذا المشهد بالنسبة إلي هو أجمل منظر في الكون، وأشد المناظر كآبة. هو المنظر نفسه الذي تراه في الصفحة السابقة وقد أعدت


رسمه للفت نظرك إليه.


ففي هذا المكان ظهر الأمير الصغير على الأرض ومنه اختفى.


تأملوا هذا المنظر جيدا حتى تتأكدوا من تعرفه.


إذا سافرتم يوما إلى الصحراء الإفريقية، واتفق لكم أن مررتم بهذه البقعة، أرجو ألا تسرعوا ، ولكن تمهلوا فيه، وقفوا قليلا تحت النجمة. وإذا اقترب منكم طفل وضحك وكان شعره ذهبيا ولا يجيب عن أسئلتكم، فإنكم ستعرفون بسهولة أنه الأمير الصغير. إذن فكونوا


لطفاء ولا تتركوني حزينا.


اكتبوا لي بسرعة وأخبروني بأنه قد عاد ...


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

من وجهة نظر الد...

من وجهة نظر الدكتور علي عجوة، الهدف الرئيسي للبحوث في مجال العلاقات العامة هو فهم أعمق للعلاقات بين ...

My family and I...

My family and I had a very great holiday, we found a very flight to Mecca and we went there. we stay...

نحو تنمية مستدي...

نحو تنمية مستديمهة التنمية المستديمة هي التنمية التي تلبي حاجات الحاضر دون المساومة على قدرة الأجيال...

Приступая к изу...

Приступая к изучению этого вопроса, необходимо выделить цель Новой Экономической Политики, которая, ...

Home Technology...

Home Technology Engineering Mechanical Engineering History The laser is an outgrowth of a suggestion...

. بإمكان وسائل ...

. بإمكان وسائل الإعلام أن ينجم عنها نتائج إيجابية أو سلبية. غالباً ما يقال – ونقوله هنا – إنّ وسائل ...

أنواع المقاصد ب...

أنواع المقاصد باعتبار تعلقها بعموم التشريع وخصوصه نتناول في هذا المقال - بمشيئة هللا تعالى - تقسيم ا...

Early in fetal ...

Early in fetal development, primitivegerm cells in the ovaries differentiate into oogonia. These ...

يتكون الطبع pri...

يتكون الطبع print عندما تترك المخلوقات طبعة أثارها على المواد الرسوبية الطرية، وعندما تجف هذه الرواس...

Democratic and ...

Democratic and Popular Algerian Republic Ministry of Higher Education and Scientific Research Ahmed ...

❑ معاملةالسطح •...

❑ معاملةالسطح • ترتبط معاملةالسطح بصفةأساسيةباألنماط، حيث أن معاملةالسطح هي الطريقةأو الطرق التي اتب...

Diana Taurasi I...

Diana Taurasi Issues Five-Word Warning to Caitlin Clark Amid WNBA Struggles.Caitlin Clark's WNBA car...