Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (18%)

معبد السرابيوم :
وجزءاً من قرية راقودة التي كانت النواة التي تأسست عليها مدينة الإسكندرية علي يد الإسكندر الأكبر عام ٣٣١ق. هذا وأسس الإمبراطور كلاوديوس علي تل الأكروبوليس مدرسة للتاريخ عرفت باسم "الكلاوديوم” وما بقي منها أصبح يسمي في عصر الإمبراطور أركاديوس باسم "الأركاديوم” وكانت مركزا لمدرسة الإسكندرية. فكانت مصر من نصيب بطليموس بن لاجوس الذي عمل علي اشتراك كل من المصريين و الإغريق في كافة المجالات التي تسهم في تقدم مرافق الدولة الجديدة. لذا كان لابد من الاستعانة برجال الدين؛ أما سيرابيس" فقد كان هو نفسه الإله المصري أوزر حابي؛ وقد أنشأ بطلميوس الأول لهذه الديانة الجديدة معبداً أعتبر في ذلك الوقت من أعظم معابد حوض البحر المتوسط. كان المعبد يأخذ شكلا مستطيلا وهو مأخوذ من شكل المنازل اليونانية القديمة حيث يوجد المدخل ناحية الشرق وكان طول ضلعه من الشرق إلي الغرب ٧٧ مترا في حين بلغ طول ضلعه من الشمال إلي الجنوب حوالي ٨٧ مترا وكان قدس الأقداس يحتوي علي تمثال ضخم
أهم الحفائر التي أجريث في المنطقة:
وقد كتب علي
الذي اختاره آمون؛ حتى إن كثيراً من القصص قد نسجت حوله ومنها ما يحكي أن اثنين وعشرين شخصاً
ويرجع هذا الخطأً
لذا
ولقد استخدمت في إقامة اساسات هذا النصب أحجار يرجع بعضها إلي مباني قديمة كما يظهر من النقوش المحفورة علي كثير منها ، ولا تهدينا كل هذه النقوش إلي نسبة العمود أو تاريخه لأنها تقع جميعها داخل أساسات القاعدة حتى أنه أطلق علي العمود أسماء متباعدة في زمنها التاريخي فقد سمي باسم عمود بومبي ومعني هذا أنه قد بني قبل خضوع مصر لروما أو سمي بعمود ثيودسيان") وبذلك يرجع تاريخه إلي العصر البيزنطي؛ كما قيل أن العمود أهدي للمسيحية بعد انتصارها في391م ومعني ذلك أن العمود وثني لأن السكندريين لم يكن لديهم القوة لإقامة نصب بهذا الحجم وفي ذلك كله خطأ. ولكي نتبين حقيقة نسبة هذا العمود علينا أن نرجع إلي نقش يوناني قديم موجود علي جانب القاعدة الغربي ولقد آثار هذا النقش جدلا علميا كبيرا لأن السطح الجرانيتي قد تآكل بفعل الزمن ولذلك فالنقش غير كامل في بعض أجزائه وهو محفور في أربعة سطور وترجمته .


Original text

معبد السرابيوم :


يقع معبد السرابيوم في الحي الخامس للإسكندرية وهو الحي الوطني أو حي راقودة ؛ وكانت تلك المنطقة قبل قدوم الإسكندرية وقبل تأسيس المدينة جزءاً من ١٦ قرية مصرية ؛ وجزءاً من قرية راقودة التي كانت النواة التي تأسست عليها مدينة الإسكندرية علي يد الإسكندر الأكبر عام ٣٣١ق.م وقد عرفت هذه المنطقة بعد تأسيس مدينة الإسكندرية باسم أكروبوليس المدينة أو المكان المرتفع الذي يقوم عليه أهم المعابد والمباني الدينية» وذلك علي نمط المدينة اليونانية التى كان الأكروبوليس يمثل أهم جزء حيوي فيها لما يحويه من مباني دينية لآلهة المدينة. ومن أهم المباني فوق
أكروبوليس الإسكندرية معبد السرابيوم؛!" أو معبد الإله سيزابيس؛ وهي تلك المنطقة الواقعة اليوم فوق تل باب سدره بين منطقة مدافن المسلمين الحالية والمعروف باسم "العمود" وهضبة كوم الشفافة الأثرية.
وفوق هذا المرتفع الحصين أقيم إلي جانب معبد السرابيوم العظيم معبدا للإله مثرا يعرف باسم 'مثريوم"؛ كما وجد علي التل ضريح ملكي
من العصر البطلمي ربما أستخدم كمعبد؛ هذا بالإضافة إلي الآثار الأخوى التي كانت علي التل مثل المكتبة الصغرى ورواق أو دار الحكمة التي كانت بمثابة الجامعة في العصر الروماني.
هذا وأسس الإمبراطور كلاوديوس علي تل الأكروبوليس مدرسة للتاريخ عرفت باسم "الكلاوديوم” وما بقي منها أصبح يسمي في عصر الإمبراطور أركاديوس باسم "الأركاديوم” وكانت مركزا لمدرسة الإسكندرية.
ومنذ عهد الإمبراطور جستنيان (٥٢٧-٥٦٥م) أخذ الأركاديوم اسم انجليوم وقد ألحق به دير وكنيسة بنيت للقديس يوحنا المعمدان ثم تهدمت في عام ‎٦٠٠ميلادية وأعاد البطريرك إسحاق بنائها (٦٨١-٦٨٤م) واستمرت حتى تهدمت نهائياً في حوالي القرن العاشر.


فكرة إنشاء المعبد:


بعد وفاة الإسكندر الأكبر اقتسم قواده الإمبراطورية الشاسعة التي تركها ، فكانت مصر من نصيب بطليموس بن لاجوس الذي عمل علي اشتراك كل من المصريين و الإغريق في كافة المجالات التي تسهم في تقدم مرافق الدولة الجديدة. ولما كان الدين يمثل المحور الرئيسي لحياة كل من المصريين والإغريق فكان لزاماً علي بطليموس أن ينطلق من هذه الزاوية حتى يمكنه التوفيق بين متطلبات العنصر المصري والعنصر الإغريقي.
وقد فكر بطلميوس بن لاجوس في التقريب بين المعتقدات اليونانية القادمة معه إلي الشرق؛ فهداه تفكيره إلي إنشاء ديانة جديدة تفي بحاجيات كل من الطرفين. لذا كان لابد من الاستعانة برجال الدين؛ فشكل لجنة عليا لهذا الأمر يتمثل فيها الجانبان المصري واليوناني.
وقد رأس اللجنة المصرية الكاهن مانيتون ورأس اللجنة اليونانية تيموثيوس وبعد العديد من المناقشات والمشاورات ومزج بين الأفكار استقر رأي اللجنتين علي أن يكون محور الديانة الجديدة هو الثالوث المقدس المكون من الإله سيرابيس والإلهة وإيزيس و ابنهما الإله
حربوقراط.
وجدير بالذكر أن الإلهة إيزيس وابنها حربوقراط من الآلهة المصرية الأصيلة ؛ وانتشرت عبادتهما في العديد من المناطق المصرية في مصر وخارجها ، فكلاهما إله مصري ولم يدخل عليهما جديد عندما اختيرا ليكونا ضلعين من أضلاع الثالوث السكندري الجديد.
أما سيرابيس" فقد كان هو نفسه الإله المصري أوزر حابي؛ وكان الإغريق يدعونه oserapis.
وقد اشتق اسم سيرابيس من العجل أبيس الذي يتحد مع أوزوريس مكونا اسم أوزر حابي أو أوسيرابيس» أي العجل أبيس بعد وفاته. وقد وضع رجال الدين نصب أعينهم تقديم سيرابيس إلي الإغريق والمصريين في صورة تناسب آراءهم ومعتقداتهم فأستقر رأيهم علي تصوير الإله الجديد بشكل رجل ملتحي ملامحه الإله زيوس كبير الآلهة اليونانية.
وقد أنشأ بطلميوس الأول لهذه الديانة الجديدة معبداً أعتبر في ذلك الوقت من أعظم معابد حوض البحر المتوسط.
كان المعبد يأخذ شكلا مستطيلا وهو مأخوذ من شكل المنازل اليونانية القديمة حيث يوجد المدخل ناحية الشرق وكان طول ضلعه من الشرق إلي الغرب ٧٧ مترا في حين بلغ طول ضلعه من الشمال إلي الجنوب حوالي ٨٧ مترا وكان قدس الأقداس يحتوي علي تمثال ضخم


للإله سيرابيس في هيئته اليونانية ولدينا نسخا عديدة من هذا التمثال في المتحف اليوناني الروماني.
وتدلنا المصادر القديمة في العصر البطلمي والروماني أن هذا المعبد صممه مهندس يوناني؛ يدعى بارمنيسكوس وكان البناء يحتوي علي عدة مداخل شامخة ويحتوي أيضاً علي أعمدة كبيرة تحيط بجوانبه الأربعة.
وداخل قدس الأقداس وضع تمثال للإله الجديد سيرابيس كان هذا التمثال دقيق الصنع ومرصعا بالأحجار الكريمة.
وكان البناء في مجمله علي الطراز اليوناني وكان يضم إلي جانب أهميته الدينية مكتبة كبيرة سميت بالمكتبة الصغرى نظرا لوجود مكتبة الإسكندرية الكبرى حتى يمكن التفريق بينهما. وتدل كتابات المؤرخين علي أن معبد السرابيوم كان من أعظم المعابد في حوض البحر الأبيض المتوسط.


أهم الحفائر التي أجريث في المنطقة:
كان بوتي أول من أجري حفائر في تل راقودة وذلك فى عام ١٨٩٥ وهو مكتشف عجل أبيس”" الموجود حالياً في الصالة اليسرى الأولي في المتحف اليوناني الروماني؛ وقد عثر علي هذا التمثال في الملحق الخاص بالمكتبة الصغرى في معبد السرابيوم علي هيئة عجل بين قرنيه قرص الشمس يتوسطه حية الصل؛ وتدل النقوش التي كانت علي العمود الذي يسند جسم العجل أسفل البطن؛ علي أن هذا التمثال قد أقيم في عصر الإمبراطور هادريان (١١٧ - ١٣٨م).
أما ثاني من أجرى حفائر في المنطقة فكان Alan Rowe وكان مديراً للمتحف اليوناني الروماني في عام ‎(‏1943- 1944) وقد عثر علي ثلاث مجموعات من الأساس في الركن الجنوبي الشرقي للمعبد وكذلك في الركن الجنوبي الغربي؛ وكانت كل مجموعة من ودائع الأساس مكونة من عشر لوحات إحداهما من الذهب والثانية من الفضة والثالثة من البرونز ، والرابعة من طمي النيل والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتاسعة من عجينه زجاجية أما العاشرة فكانت من الذهب. وقد كتب علي
كل منهما نصان أحدهما بالكتابة الهيروغليفية" بالمداد الأسود وترجمته"ملك الجنوب والشمال» وريث الآلهة الأخوة؛ الذي اختاره آمون؛ قوية حياة رع ابن الشمس ، بطلميوس فليعيش للأبد؛ بني المعبد والسور المقدس".
أما النص الثاني فكان باللغة اليونانية وقد كتبت حروفه بالضغط بقلم صلب علي اللوحات المعدنية وترجمته: "الملك بطلميوس ابن بطلميوس وأرسينوى ، الآلهة الأخوة؛ (أقاما) لسيرابيس المعبد والسور المقدس".


عمود السواري:


من اشهر معالم الإسكندرية القديمة ذلك النصب التذكاري الروماني المسمي عمود السواري الذي كان دائما موضع إعجاب الجميع علي مر العصور وذلك لفخامته وتناسق أجزائه في نفس الوقت؛حتى إن كثيراً من القصص قد نسجت حوله ومنها ما يحكي أن اثنين وعشرين شخصاً
تناولوا الغذاء فوق تاجه.
يقع العمود في مكان بارز بين الآثار القائمة علي الهضبة المرتفعة مما يسمح برؤيته من مسافة بعيدة؛وقد صنع من حجر الجرانيت الأحمر وبدن العمود عبارة عن قطعة واحدة طولها ٢٠,٧٥ متر وقطرها عند القاعدة ٢,٧٠متر وعند التاج ٢,٣٠متر ، اما الارتفاع الكلي للعمود بما فيه القاعده والتاج فيصل الي ٢٦,٨٥ متر .


تسميات العمود:


أطلق علي هذا العمود عدة تسميات عبر العصور المختلفة.فعرف هذا العمود خطأ منذ الحروب الصليبية بأسم عمود بومبي ، ويرجع هذا الخطأً
إلي أن الفرنجة ظنوا أن رأس بومبي - القائد الروماني الذي هرب إلى مصر فرارا من يوليوس قيصر وقتله المصريون ، قد وضعت في جرة جنائزية ثمينة فوق تاج العمود ، تأثرا منهم بما اتبع من وضع رماد جثة الإمبراطور الروماني تراجان في جرة جنائزية فوق عموده القائم بروما ، وقد وصل الفرنجة إلي هذا الظن استنادا إلي ما كتبه المؤرخ العربي الشهير السيوطى”" في القرن الثانى عشر الميلادي حيث ذكر أنه شاهد قبة فوق تاج العمود ظنها الفرنجة الجرة الجنائزية المشار إليها وذلك بالإضافة إلي الخطأ الذي وقعوا فيه نتيجة للرسومات التي ظهرت في القرن ‎١٦ ‏للعمود وفوق تاجه كره. أما تسمية العمود بأسم عمود السواري فترجع للعصر العربي وربما جاءت هذه التسمية نتيجة لارتفاع هذا العمود الشاهق بين أربعمائة عمود التي تشبه الصواري والتي أشار إليها السيوطى ، لذا
فقد أطلق عليه" ساري السواري" وحرف بعد ذلك إلى عمود السوارى.
ولقد استخدمت في إقامة اساسات هذا النصب أحجار يرجع بعضها إلي مباني قديمة كما يظهر من النقوش المحفورة علي كثير منها ، ففي الجانب الشرقي من قاعدة العمود وجد نقش يوناني ينص علي أن أحد السكندريين المسمي(سستور ابن ساتيروس) أقام تمثالا للملكة أرسينوي فلادلفيوس الأخت الشهيرة لبطليموس الثاني وزوجته في نفس الوقت.
وفوق هذه الكتلة الحجرية وجدت كتلة من الحجر الصوان عليها خانة ملكية مقلوبة تحمل اسم الملك بسماتيك الأول وهو من ملوك الأسرة 26 كما وجدت كتلة أخري من نفس الحجر منقوشة بالهيروغليفية بنيت في الأساس وهي داخل فتحة في الجانب الغربي تحمل اسم الملك سيتي الأول من ملوك الأسرة ‎19 ، كما وجدت بالأساس قطعة غيرها كتبت بالهيروغليفية محفوظة الآن بالمتحف البريطاني عليها جزء من اسم الملك سنوسرت الثاني أو الثالث وكلاهما من ملوك الأسرة 12.


ولا تهدينا كل هذه النقوش إلي نسبة العمود أو تاريخه لأنها تقع جميعها داخل أساسات القاعدة حتى أنه أطلق علي العمود أسماء متباعدة في زمنها التاريخي فقد سمي باسم عمود بومبي ومعني هذا أنه قد بني قبل خضوع مصر لروما أو سمي بعمود ثيودسيان") وبذلك يرجع تاريخه إلي العصر البيزنطي؛كما قيل أن العمود أهدي للمسيحية بعد انتصارها في391م ومعني ذلك أن العمود وثني لأن السكندريين لم يكن لديهم القوة لإقامة نصب بهذا الحجم وفي ذلك كله خطأ.
ولكي نتبين حقيقة نسبة هذا العمود علينا أن نرجع إلي نقش يوناني قديم موجود علي جانب القاعدة الغربي ولقد آثار هذا النقش جدلا علميا كبيرا لأن السطح الجرانيتي قد تآكل بفعل الزمن ولذلك فالنقش غير كامل في بعض أجزائه وهو محفور في أربعة سطور وترجمته .
إلي الإمبراطور العادل؛الإله الحامي للإسكندرية دقلديانوس الذي لا يقهر أقام بوستوموس والي مصر هذا العمود".
أقيم هذا العمود بعد أن أخمد الإمبراطور دقلديانوس الثورة التي قام بها رب يابها في الإسكندرية القائد الروماني لوكيوس دوميتيوس دوميتيانوس الملقب بأخيل ولقد اعترفت به المدينة وأيدته في ثورة فجاء الإمبراطور دقلديانوس بنفسه إلي مصر في النصف الثاني من القرن الثالث وسقطت الإسكندرية بعد حصار دام حوالي ثمانية أشهر ، وكان من جراء هذا كله أن ساد بالمدينة النهب وخرب جزء كبير منها وفقدت المدينة جزءا من تجارتها الشرقية.


إقامة العمود:


أما عن أقامه العمود فمن المعروف أنه بعد قطعة من محاجر الجرانيت عند أسوان نقل بطريق النيل ثم حمل في الترعة التي تمد
الإسكندرية بالماء العذب والتي كانت تبعد في جزء منها عن الاكروبوليس بمسافة ٥٧٠ م تقريبا ، ومن الترعة نقل العمود إلي حيث يقف الآن.
هذا وقد اتخذت محافظة الإسكندرية من هذا العمود شعاراً لها وكذلك قام أحد بنوك الدولة (بنك الإسكتدرية) باتخاذه شعاراً له؛ باعتبار أن هذا الأثر هو أشهر الآثار المتبقية من العصر الروماني في مدينة الإسكندرية.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

احتاج تلخيص للم...

احتاج تلخيص للمعلومات التالية حول القصة الجزائرية : الفصل الأول في القصة الجزائرية يقول القاص الجزا...

وسائل الإعلام و...

وسائل الإعلام ومنها الصحافة التي كانت محضنًا للمواهب وميدانا لتطويرها، وكان أقدمها صحيفة "الحجاز" في...

العملا (Custome...

العملا (Customers) تساعد البيانات المحاسبية عملاء المشروع على اتخاذ قراراتهم في التعامل مع المشروع أ...

‎ التربية الإعل...

‎ التربية الإعلامية الرقمية مقدمة: أدي التقدم الهائل في مجال تكنولوجيا الاتصال والإعلام، وما نتج ع...

You are the cli...

You are the clinical preceptor for a nurse resident who needs to debrief about how he communicated ...

بعض العلماء يدر...

بعض العلماء يدرسون الجانب النفسي للمجرمين لفهم السلوك الإجرامي. كما يتحدثون عن مدرسة الخنفسية التي ر...

يرى الحسيون أنه...

يرى الحسيون أنه لابد من استبعاد الفرضية لأنها تقوم على التكهن والظن والعلم اسمى من ذلك، لذا كان نيوت...

بتداول الصكوك: ...

بتداول الصكوك: بيعها (وشراؤها) في السوق الثانوية بعد شرائها لأول مرة من طرف المكتتبين، ولذلك، لا يسم...

الحياة حلوة بس ...

الحياة حلوة بس الناس وحشه الثانوي تعبتني الملاحق مدمره نفسيتي لذالك اطلب العون من ربي فائنه الوحيد ا...

درس "الكوخ" هو ...

درس "الكوخ" هو جزء من رواية "فاست" التي كتبها يوهان فولفغانغ فون غوته. في هذا الدرس، يلتقي الدكتور ف...

لم أجد نصًا صري...

لم أجد نصًا صريحًا يبين ترتيب أشراط السَّاعة الكبرى حسب وقوعها، وإنما جاء ذكرها في الأحاديث مجتمعة ب...

القوة كمصدر للت...

القوة كمصدر للتغيير: - يعرف الإنسان أن التغيرات تحدث منذ اللحظة التي يفكر فيها في العالم من حوله. ا...