Online English Summarizer tool, free and accurate!
حصلت القصة عام 2004 بداية أحداثها لعائلة تعيش في الاذقية منطقة في سوريا و تحديدا في حي العائلي حي راقي تعيش فيه الناس بسلام ما توجد فيه مشاكل كثيره هذه العائلة مكونه من رجل اسمه محمد متزوج و لديه ثلاث بنات وولد ابنه الكبير عمره عشرين سنه اسمه قاسم والبنات سناء ووفاء و اصغر وحده فاطمه المهم ان يوم من الأيام اضطر قاسم يوقف الدراسه لأنه لم يفلح فيها و الأب كان يحتاج لمن يعاونه في مصاريف العائله ف بدأ يشتغل وحصل على وظيفة بعيده عن سكنه ف اشترى له أبيه دراجه نارية ينتقل فيها من البيت إلى مقر عمله و الشغل أي العمل كان متعب جدا و الراتب ضعيف لكن على الأقل يساعد أبيه الولد أي قاسم فيه صفات الرجوله و الشهامه و محترم و اخلاقه جميله المهم و الولد يوميا يذهب و يرجع على هذه الدراجه الناريه يذهب لعمله و يرجع آخر الليل المهم ان يوما من الأيام جاءو فرقة مكافحة المخدرات للبيت يسألون عن قاسم خرج لهم قاسم يتسائل عن السبب و قامو بأعتقاله على الفور و اخذو الدراجة النارية جائهم بلاغ عن شاب أي قاسم انه يعمل موزع للمخدرات و انه كان يخبأ بعض المواد المخدره داخل الدراجة النارية يستخدمها في التوزيع وأهل يعتقدون انه يعمل في شركة أو في مؤسسة أو في مصنع لم يعلموا بأنه يعمل في توزيع المخدرات أي لم يعتقدوا ذالك من الولد قاسم المحترم ولكن ممكن ان ظروف الحياة دفعته لذلك الغلط ولكنه للأسف وقع في الفخ المهم الأب أنصدم و زعل وأمه تبكي و خواته لأنه لا يوجد لديهم إلا هو الولد الذي كان يساعد أبيه كثيرا في مصاريف البيت و التزاماته وغيره ففقده آلمهم و حزنو عليه كثيرا و الأب كان يحاول ان يجد لابنه حل أي ان يجد له محامي و المبالغ و التكاليف الذي يحتاجها للمحامي كبيره عليه فأضطر ان يتسلف و كذا أي زاد همهم هم لكن بعد عدة محاكمات حكموا عليه بالسجن خمس سنوات خفضو له الحكم إلى أربع سنوات وعاشت هذه العائلة بحزن ولكن لم يستطيعو فعل شيء لأن الولد غلط و يجب عليه ان يتحمل هذا الغلط المهم يوم من الأيام كانت فاطمة البنت الصغير التي تبلغ من العمر تقريبا 16 سنه وهي خارجة من البيت و ذاهبة للمدرسة التقت بشاب أسمة خليل و هذا الشاب خليل شاب أزعر و حقير صاحب سوابق و مشاكل أي هذا الولد لايمر من عنده احد الا ويعمل له مشكله و عنده مشاجرات على مخدرات و على أشياء أخرى و معروف عندهم بالمنطقه هذا الولد خليل قبل لا ينسجن أخ فاطمه أي قاسم كان ضارب قاسم رغم ان خليل اصغر من قاسم بسنه عمرة 19 تقريبا لكنه كان ضارب قاسم أي ضربه و أهل قاسم كأنو يعرفون قصة خليل مع ابنهم ف البنت التقت ب خليل و حاقدة و زعلانه على اخوها المسجون صحيح انه مسجون و لا علاقة لخليل بذلك ولكن لأنها حزينة على اخوها و رأت خليل بالصدفه في الشارع ف صارت تسبة و تغلط علية و كان خليل مستغرب منها وقال لها إنتي من و ما علاقتك بالموضوع قالت له أنا اخت قاسم الذي ضربته على موضوع فقال لها نعم هذا موضوع قديم المهم ان هذا الولد صحيح انه أزعر و لكن دخلت في قلبه هذه الفتاة أي فاطمه لأنه بنت جميلة و صغيره و خليل شيطان و استغل الموقف وبدأ يحاول يعتذر منها و يقول لها بأنه قاسم هو الغلطان وأنه لم يكن يقصد وان قاسم ايضاً ضربه المهم كان كل ذلك و هي ذاهبه للمدرسة وكان يتكلم معها و يحاول ان يتقرب منها إلى ان أوصلها للمدرسه و كانت فاطمه كأنها راضيه وأنه انتهت المشكله وان الموضوع قديم و ليس للشاب علاقه في موضوع سجن اخي ف عدت الموضوع و دخلت المدرسة و نهاية اليوم الدراسي إلا ان هذا الشاب خليل ينتظرها في الخارج و قام بالتحدث معها وقال لها انه لم يكتمل الحديث بيننا وقالت له لا خلاص أي انتهى الموضوع و نسيناه فقال لها لا مشكلة دعيني أوصلك إذن و اعتبريني مكان اخوك قاسم وأنا سمعت بأنه مسجون وأنا لا توجد لدي علاقه بهذا فقالت له اعلم انك ليس لديك علاقه بسجنه المهم ان هذا خليل اصبح كل يوم ينتظرها وهي كانت معه على الرغم من أنها فتاة مؤدبه و محترمه و كذلك أبوها كان إنسان محافظ ولكن استطاع خليل ان يفعل كل ذلك من خلال المشكلة التي حدثت و كما قلنا كان كل يوم ينتظرها و يتكلم معها إلا ان كون معها علاقة حب و هذه الفتاه فاطمة صغيره وهذا الولد سمعته مثل الطين أي مستحيل أبو فاطمه ان يوافق عليه و خصوصا ان له سوابق مع قاسم المهم البنت تعلقت ب خليل وهو كذلك وكانت تخرج معه و تهرب من المدرسة و مرت الأشهر وقال لها بأنه يريد الزواج منها فقالت له تعال تقدم لي عند الأهل فقال لها قاسم يمكن ان لا يوافقو اهلك علي فقالت له تعال وتقدم ولكن في البداية كلم والدتي أنا سأحدد لك موعد معها بدون علم أبي و إذا هي وافقت أكيد أبي سيوافق المهم طبعا والدها مشغول و متعب في هذه الدنيا كان يكد من اجل ان يصرف عليهم و كذلك على ابنه المسجون أي لم يكن متفرغ لمثل هذه الأمور و يلتقي خليل بمعاونة فاطمه ب والدتها و قال لها بأنه يحب فاطمه و مستعد للزواج بها فقالت له لا و ان ابنتها صغيره و لا نزوج بناتنا في هذا العمر إلا بعد ان تنتهي من دراستها و إنهم غير متفرغين لهذا الآن وكانت والدة فاطمة خائفه منه أصلا وخصوصا بعد ما عرفت ان البنت فاطمه في علاقه عاطفيه بينهم ف أمسكت الأم بفاطمة و صارت تضربها و تقول كيف تفعلين هذا و من أين تعرفينه فقالت لها فاطمة القصة فقالت لها الأم بأن هذا الشاب سيء وكذا و لو سمع أبوك ليقتلك و اخوك كذلك المهم مر شهر و شهرين و ثلاثة وهذا قاسم صار ينتظر أهله يزورونه لان الأهل كرهوه بعد هذه الحادثه على الرغم من انه كان يبكي و ينفي ذلك ولكن الادله كانت واضحة ضده لذلك الأب كرهه و على الرغم من ذلك كان يساعده ولكن لم يزوروه وهو في السجن المهم ان هذا خليل كان بعلاقه مع فاطمه حتى بعد ما حاولت الأم ان تبعده و لكنه لم يبتعد مر شهر و شهرين و ثلاثة قال لها دعيني اجرب و أتقدم لخطبتك من أبيك يمكن يوافق سأضغط عليه للموافقه و فعلا أتى بأهله و التقو في الأب محمد وقال له بأنه يريد فاطمه للزواج و طبعا الأب أنصدم لأنه يعرفه جيدا و يعرف أهله بأنهم سيئين و فوق هذا ابنته صغيره عمرها 16 سنه و قال له انت من أين تعرفها قال له بأنه لا يعرفها وقال ما قالته الأم عندما تكلم خليل معها و ايضاً ذكر له بأنهم لم ينسوا ما عمله في ابنهم قاسم و طردهم من البيت وقال لهم ان لايأتو مره أخرى ولكن خليل مصمم ان يتزوج بفاطمة و بعد عدة أيام اختفت فاطمة لم ترجع من المدرسة و أبوها يبحث عنها و ذهب للمدرسة سأل قالو له بأنها كانت موجوده و خرجت عند انتهاء الدوام حال بقية الطالبات استغرب الأب و صار يبحث عنها إلا ان اظلمت السماء و الأم و الخوات يبكون و الأب ذهب ليسأل عنها في الشرطة قالو له متى اختفت قال اليوم فقالو له لا انتظر للغد يمكن انه زعلانه أو متخبية عند احد أقاربكم تعال غدا المهم رجع وهو حزين على ابنته الصغيره عمرها 16 سنه أين ذهبت وهو كان شاك بشيء لكنه لم يكن متأكد ان هل الولد هذا الذي تقدم لها قبل عدة أيام أي خليل له علاقه بأختفائها و نادا الأب زوجته أي الأم مريم و هي تبكي و تطلب منه ان يبحث عنها و التفت اليها ينظر لها و قال لها أنت تعرفين أين مكان فاطمة صحيح قالت له لا مستحيل و ماذا تقصد بذلك قال لها مريم إنتي تعرفين أين مكان فاطمة تعرفين أين هربت البنت قالت له لا كيف تتهمني بهذا الاتهام قال لها اقسم بالله أنا أعرفك و أنتي أكيد تعرفين فاطمة أين و مسك زوجتة مريم يحاول ان تتكلم و يحاول إلى ان قام بضربها ضرب إلى ان قالت بالعامية الله يخليك أنا احاول إني أداري الموضوع و ان هذه البنت فلتانه أي لا تستطيع مسكها فقال لها تكلمي أين البنت فقالت بتأكيد انه هاربه مع خليل فقال الأب وهي كيف تعرف خليل قالت الأم هي تعرف خليل أصلا من فترة طويله وعلى علاقة حب و سابقاً الولد كلمني و رفضت لان البنت صغيرة وحاولت ان أقنعها بالابتعاد عنه ولكنها لم تسمع كلامي و الولد تقدم لك لكن طبعا لم يقول لك بانه يحبها و انه على علاقه فيها و البنت مستمره في لقاء هذا الولد كل فترة تلتقي فيه وأنا كنت احذرها ولكن لم اقدر عليها حتى خواتها يعلمون بذلك فقام الأب بمسك بناته الأخريات الذين كأنو يعلمون و لكنهم سكتو و ضربهم ثم ذهب إلى بيت أهل خليل وقال لهم يا ان تخرجو لي ابنتي الآن بهدوء أو اقسم بالله ان تسيل الدماء اليوم و اخرجو لي ابنكم خليل قالو له بأنهم لا يعلمون و ان ابنهم هذا أزعر و شيطان وأنت تعرف مشاكلة هو دائما يضعنا في مواقف غير لائقه مع الناس نحن لا نتدخل به انت تصرف معه أي حتى أهله لا يقدرون عليه و فعلا تبين ان فاطمة هاربه مع خليل أي خطفها فصار الأب يبحث و يسأل و بعد يومين ثلاثة و البنت تواصلت مع أمها اتصلت عليها وقالت لها الأم انه الأب إذا عثر عليها هي و خليل سيقتلهم فتعالي لا تجعليه يعثر عليكم من خلال بحثه لأنه لا ينام الليل و لا النهار وهو يقوم بالبحث عنكم في كل مكان فقالت البت للأم بأنهم تزوجو عرفي و عشنا مع بعض كزوجين فغضبت الأم وقالت لها ان لا تأتي و لا تقترب من المنطقه كلها لأنه إذا مسكك والدك سيقتلك وأنا حذرتك وهذه الأم خائفه جدا على ابنتها لان الأب سيقتلها إذا عثر عليها وطبعا هذا الأب كل يوم عند خروجه يضرب الأم و بناتها و يذهب بعدها للبحث عن فاطمة انجن الأب لأنه لم يتم مكان إلا و بحث فيه و سجل بلاغ اليوم الثاني المهم مره من المرات دخل البيت وسمع الأم مريم تتكلم بهاتف المنزل و الأم لم تكن منتبه ان الأب دخل و أخذ منها الهاتف و سمع صوت ابنته فاطمة قال لها ارجعي و أنا أوعدك بأني لن ألمسك يا ابنتي و إني سأزوجكم بهدوء و بدون ان لا تعرف الناس بذلك الموضوع فأعتذرت البنت للأب و طلبت منه ان يسامحها و اعترفت بغلطها و قال لها الأب قال لها حسنا تعالي لكي لا يعرف الناس و أوعدك بأن لا المسك و تفاهمي مع والدتك و ارجع الهاتف لمريم تكلمها و قال لها بأن تقنعها بالرجوع و الأم تحاول في ابنتها إلى ان اغلقت الهاتف وسأل الأب الأم هل اقتنعت بالرجوع قالت له بأن البنت خائفه قال لها الأب أريد ان تقنعيها بالرجوع هي و خليل و إني سأوافق على زواجهم وقال للأم بأنه يريدهم ان يأتو وان يقتل خليل و البنت سيقتلها ايضاً ولكن في الأول يرد ان يتخلص من خليل وبعدها البنت وإلا سيقتل الأم مع بناتها ان لم يقتل فاطمة و خليل رجفت الأم و ايضاً هي تعلم بأن كلامه صحيح و جدي أي أنه اذا وعد نفذ
حصلت القصة عام 2004 بداية أحداثها لعائلة تعيش في الاذقية منطقة في سوريا و تحديدا في حي العائلي حي راقي تعيش فيه الناس بسلام ما توجد فيه مشاكل كثيره هذه العائلة مكونه من رجل اسمه محمد متزوج و لديه ثلاث بنات وولد ابنه الكبير عمره عشرين سنه اسمه قاسم والبنات سناء ووفاء و اصغر وحده فاطمه المهم ان يوم من الأيام اضطر قاسم يوقف الدراسه لأنه لم يفلح فيها و الأب كان يحتاج لمن يعاونه في مصاريف العائله ف بدأ يشتغل وحصل على وظيفة بعيده عن سكنه ف اشترى له أبيه دراجه نارية ينتقل فيها من البيت إلى مقر عمله و الشغل أي العمل كان متعب جدا و الراتب ضعيف لكن على الأقل يساعد أبيه الولد أي قاسم فيه صفات الرجوله و الشهامه و محترم و اخلاقه جميله المهم و الولد يوميا يذهب و يرجع على هذه الدراجه الناريه يذهب لعمله و يرجع آخر الليل المهم ان يوما من الأيام جاءو فرقة مكافحة المخدرات للبيت يسألون عن قاسم خرج لهم قاسم يتسائل عن السبب و قامو بأعتقاله على الفور و اخذو الدراجة النارية جائهم بلاغ عن شاب أي قاسم انه يعمل موزع للمخدرات و انه كان يخبأ بعض المواد المخدره داخل الدراجة النارية يستخدمها في التوزيع وأهل يعتقدون انه يعمل في شركة أو في مؤسسة أو في مصنع لم يعلموا بأنه يعمل في توزيع المخدرات أي لم يعتقدوا ذالك من الولد قاسم المحترم ولكن ممكن ان ظروف الحياة دفعته لذلك الغلط ولكنه للأسف وقع في الفخ المهم الأب أنصدم و زعل وأمه تبكي و خواته لأنه لا يوجد لديهم إلا هو الولد الذي كان يساعد أبيه كثيرا في مصاريف البيت و التزاماته وغيره ففقده آلمهم و حزنو عليه كثيرا و الأب كان يحاول ان يجد لابنه حل أي ان يجد له محامي و المبالغ و التكاليف الذي يحتاجها للمحامي كبيره عليه فأضطر ان يتسلف و كذا أي زاد همهم هم لكن بعد عدة محاكمات حكموا عليه بالسجن خمس سنوات خفضو له الحكم إلى أربع سنوات وعاشت هذه العائلة بحزن ولكن لم يستطيعو فعل شيء لأن الولد غلط و يجب عليه ان يتحمل هذا الغلط المهم يوم من الأيام كانت فاطمة البنت الصغير التي تبلغ من العمر تقريبا 16 سنه وهي خارجة من البيت و ذاهبة للمدرسة التقت بشاب أسمة خليل و هذا الشاب خليل شاب أزعر و حقير صاحب سوابق و مشاكل أي هذا الولد لايمر من عنده احد الا ويعمل له مشكله و عنده مشاجرات على مخدرات و على أشياء أخرى و معروف عندهم بالمنطقه هذا الولد خليل قبل لا ينسجن أخ فاطمه أي قاسم كان ضارب قاسم رغم ان خليل اصغر من قاسم بسنه عمرة 19 تقريبا لكنه كان ضارب قاسم أي ضربه و أهل قاسم كأنو يعرفون قصة خليل مع ابنهم ف البنت التقت ب خليل و حاقدة و زعلانه على اخوها المسجون صحيح انه مسجون و لا علاقة لخليل بذلك ولكن لأنها حزينة على اخوها و رأت خليل بالصدفه في الشارع ف صارت تسبة و تغلط علية و كان خليل مستغرب منها وقال لها إنتي من و ما علاقتك بالموضوع قالت له أنا اخت قاسم الذي ضربته على موضوع فقال لها نعم هذا موضوع قديم المهم ان هذا الولد صحيح انه أزعر و لكن دخلت في قلبه هذه الفتاة أي فاطمه لأنه بنت جميلة و صغيره و خليل شيطان و استغل الموقف وبدأ يحاول يعتذر منها و يقول لها بأنه قاسم هو الغلطان وأنه لم يكن يقصد وان قاسم ايضاً ضربه المهم كان كل ذلك و هي ذاهبه للمدرسة وكان يتكلم معها و يحاول ان يتقرب منها إلى ان أوصلها للمدرسه و كانت فاطمه كأنها راضيه وأنه انتهت المشكله وان الموضوع قديم و ليس للشاب علاقه في موضوع سجن اخي ف عدت الموضوع و دخلت المدرسة و نهاية اليوم الدراسي إلا ان هذا الشاب خليل ينتظرها في الخارج و قام بالتحدث معها وقال لها انه لم يكتمل الحديث بيننا وقالت له لا خلاص أي انتهى الموضوع و نسيناه فقال لها لا مشكلة دعيني أوصلك إذن و اعتبريني مكان اخوك قاسم وأنا سمعت بأنه مسجون وأنا لا توجد لدي علاقه بهذا فقالت له اعلم انك ليس لديك علاقه بسجنه المهم ان هذا خليل اصبح كل يوم ينتظرها وهي كانت معه على الرغم من أنها فتاة مؤدبه و محترمه و كذلك أبوها كان إنسان محافظ ولكن استطاع خليل ان يفعل كل ذلك من خلال المشكلة التي حدثت و كما قلنا كان كل يوم ينتظرها و يتكلم معها إلا ان كون معها علاقة حب و هذه الفتاه فاطمة صغيره وهذا الولد سمعته مثل الطين أي مستحيل أبو فاطمه ان يوافق عليه و خصوصا ان له سوابق مع قاسم المهم البنت تعلقت ب خليل وهو كذلك وكانت تخرج معه و تهرب من المدرسة و مرت الأشهر وقال لها بأنه يريد الزواج منها فقالت له تعال تقدم لي عند الأهل فقال لها قاسم يمكن ان لا يوافقو اهلك علي فقالت له تعال وتقدم ولكن في البداية كلم والدتي أنا سأحدد لك موعد معها بدون علم أبي و إذا هي وافقت أكيد أبي سيوافق المهم طبعا والدها مشغول و متعب في هذه الدنيا كان يكد من اجل ان يصرف عليهم و كذلك على ابنه المسجون أي لم يكن متفرغ لمثل هذه الأمور و يلتقي خليل بمعاونة فاطمه ب والدتها و قال لها بأنه يحب فاطمه و مستعد للزواج بها فقالت له لا و ان ابنتها صغيره و لا نزوج بناتنا في هذا العمر إلا بعد ان تنتهي من دراستها و إنهم غير متفرغين لهذا الآن وكانت والدة فاطمة خائفه منه أصلا وخصوصا بعد ما عرفت ان البنت فاطمه في علاقه عاطفيه بينهم ف أمسكت الأم بفاطمة و صارت تضربها و تقول كيف تفعلين هذا و من أين تعرفينه فقالت لها فاطمة القصة فقالت لها الأم بأن هذا الشاب سيء وكذا و لو سمع أبوك ليقتلك و اخوك كذلك المهم مر شهر و شهرين و ثلاثة وهذا قاسم صار ينتظر أهله يزورونه لان الأهل كرهوه بعد هذه الحادثه على الرغم من انه كان يبكي و ينفي ذلك ولكن الادله كانت واضحة ضده لذلك الأب كرهه و على الرغم من ذلك كان يساعده ولكن لم يزوروه وهو في السجن المهم ان هذا خليل كان بعلاقه مع فاطمه حتى بعد ما حاولت الأم ان تبعده و لكنه لم يبتعد مر شهر و شهرين و ثلاثة قال لها دعيني اجرب و أتقدم لخطبتك من أبيك يمكن يوافق سأضغط عليه للموافقه و فعلا أتى بأهله و التقو في الأب محمد وقال له بأنه يريد فاطمه للزواج و طبعا الأب أنصدم لأنه يعرفه جيدا و يعرف أهله بأنهم سيئين و فوق هذا ابنته صغيره عمرها 16 سنه و قال له انت من أين تعرفها قال له بأنه لا يعرفها وقال ما قالته الأم عندما تكلم خليل معها و ايضاً ذكر له بأنهم لم ينسوا ما عمله في ابنهم قاسم و طردهم من البيت وقال لهم ان لايأتو مره أخرى ولكن خليل مصمم ان يتزوج بفاطمة و بعد عدة أيام اختفت فاطمة لم ترجع من المدرسة و أبوها يبحث عنها و ذهب للمدرسة سأل قالو له بأنها كانت موجوده و خرجت عند انتهاء الدوام حال بقية الطالبات استغرب الأب و صار يبحث عنها إلا ان اظلمت السماء و الأم و الخوات يبكون و الأب ذهب ليسأل عنها في الشرطة قالو له متى اختفت قال اليوم فقالو له لا انتظر للغد يمكن انه زعلانه أو متخبية عند احد أقاربكم تعال غدا المهم رجع وهو حزين على ابنته الصغيره عمرها 16 سنه أين ذهبت وهو كان شاك بشيء لكنه لم يكن متأكد ان هل الولد هذا الذي تقدم لها قبل عدة أيام أي خليل له علاقه بأختفائها و نادا الأب زوجته أي الأم مريم و هي تبكي و تطلب منه ان يبحث عنها و التفت اليها ينظر لها و قال لها أنت تعرفين أين مكان فاطمة صحيح قالت له لا مستحيل و ماذا تقصد بذلك قال لها مريم إنتي تعرفين أين مكان فاطمة تعرفين أين هربت البنت قالت له لا كيف تتهمني بهذا الاتهام قال لها اقسم بالله أنا أعرفك و أنتي أكيد تعرفين فاطمة أين و مسك زوجتة مريم يحاول ان تتكلم و يحاول إلى ان قام بضربها ضرب إلى ان قالت بالعامية الله يخليك أنا احاول إني أداري الموضوع و ان هذه البنت فلتانه أي لا تستطيع مسكها فقال لها تكلمي أين البنت فقالت بتأكيد انه هاربه مع خليل فقال الأب وهي كيف تعرف خليل قالت الأم هي تعرف خليل أصلا من فترة طويله وعلى علاقة حب و سابقاً الولد كلمني و رفضت لان البنت صغيرة وحاولت ان أقنعها بالابتعاد عنه ولكنها لم تسمع كلامي و الولد تقدم لك لكن طبعا لم يقول لك بانه يحبها و انه على علاقه فيها و البنت مستمره في لقاء هذا الولد كل فترة تلتقي فيه وأنا كنت احذرها ولكن لم اقدر عليها حتى خواتها يعلمون بذلك فقام الأب بمسك بناته الأخريات الذين كأنو يعلمون و لكنهم سكتو و ضربهم ثم ذهب إلى بيت أهل خليل وقال لهم يا ان تخرجو لي ابنتي الآن بهدوء أو اقسم بالله ان تسيل الدماء اليوم و اخرجو لي ابنكم خليل قالو له بأنهم لا يعلمون و ان ابنهم هذا أزعر و شيطان وأنت تعرف مشاكلة هو دائما يضعنا في مواقف غير لائقه مع الناس نحن لا نتدخل به انت تصرف معه أي حتى أهله لا يقدرون عليه و فعلا تبين ان فاطمة هاربه مع خليل أي خطفها فصار الأب يبحث و يسأل و بعد يومين ثلاثة و البنت تواصلت مع أمها اتصلت عليها وقالت لها الأم انه الأب إذا عثر عليها هي و خليل سيقتلهم فتعالي لا تجعليه يعثر عليكم من خلال بحثه لأنه لا ينام الليل و لا النهار وهو يقوم بالبحث عنكم في كل مكان فقالت البت للأم بأنهم تزوجو عرفي و عشنا مع بعض كزوجين فغضبت الأم وقالت لها ان لا تأتي و لا تقترب من المنطقه كلها لأنه إذا مسكك والدك سيقتلك وأنا حذرتك وهذه الأم خائفه جدا على ابنتها لان الأب سيقتلها إذا عثر عليها وطبعا هذا الأب كل يوم عند خروجه يضرب الأم و بناتها و يذهب بعدها للبحث عن فاطمة انجن الأب لأنه لم يتم مكان إلا و بحث فيه و سجل بلاغ اليوم الثاني المهم مره من المرات دخل البيت وسمع الأم مريم تتكلم بهاتف المنزل و الأم لم تكن منتبه ان الأب دخل و أخذ منها الهاتف و سمع صوت ابنته فاطمة قال لها ارجعي و أنا أوعدك بأني لن ألمسك يا ابنتي و إني سأزوجكم بهدوء و بدون ان لا تعرف الناس بذلك الموضوع فأعتذرت البنت للأب و طلبت منه ان يسامحها و اعترفت بغلطها و قال لها الأب قال لها حسنا تعالي لكي لا يعرف الناس و أوعدك بأن لا المسك و تفاهمي مع والدتك و ارجع الهاتف لمريم تكلمها و قال لها بأن تقنعها بالرجوع و الأم تحاول في ابنتها إلى ان اغلقت الهاتف وسأل الأب الأم هل اقتنعت بالرجوع قالت له بأن البنت خائفه قال لها الأب أريد ان تقنعيها بالرجوع هي و خليل و إني سأوافق على زواجهم وقال للأم بأنه يريدهم ان يأتو وان يقتل خليل و البنت سيقتلها ايضاً ولكن في الأول يرد ان يتخلص من خليل وبعدها البنت وإلا سيقتل الأم مع بناتها ان لم يقتل فاطمة و خليل رجفت الأم و ايضاً هي تعلم بأن كلامه صحيح و جدي أي أنه اذا وعد نفذ
صارت الأم توازن الأمور و تقارن أي لماذا هي تنقلت و بناتها بدون ذنب و فاطمة هي التي غلطت فليقتل فاطمة و الحقير الذي معها خليل و نخلص من هذه القصة و الأب يسجنونه و نحن نطلع من هذه القصه أي هذا افضل من ان نموت فقامت الأم الباحثين مع ابنتها في الهاتف و قالت لها بأنها أقنعت الأب وأنه متأكده من ذلك فقال البنت لأمها هل أنت متأكده لأنها خائفة من القتل فقالت الأم بأنها متأكده وقالت الأم للبنت بأنها تريد التحدث مع خليل وقالت له تعالو وان الأب سيستر على الموضوع وأنه لا يريد الفضيحة فوافق وقال لها متى نأتي و أخبرته باليوم ووافق وقال بأنهم سيأتون في هذا اليوم في القوت الفلاني لأنهم ساكنين في مدينة أخرى ثم بلغت زوجها بالموضوع و جاء اليوم الموعود و الأب جهز ساطور أي الذي يكسر به عظام الذبيحة و هو حاد جدا وجلس على كرسي في البيت ووضع الساطور تحت الكرسي و قال للأم بأن تجهز له العصير وهذه الأمور لكي لا يحسو بشيء ولما تدخل فاطمة اخذيها عندك بالغرفه إلى ان اخلص من خليل و انتبهي ان لا تنتبه فاطمه على انه سيقتل خليل و تهرب وإذا هربت سأقتلك مع بناتك و فعلا اتصلت الأم لترى أين وصلو إلا ان وصل خليل و فاطمة و دخلو البيت بحذر و الأب ينتظر في الاستقبال داخل البيت ولكن هناك سلم بداية الباب الخارجي للبيت و البيت عباره عن دور ارضي و سطح و على الفور اول ما دخلو ركبوا للسطح و اختبأوا فوق كأنهم منتظرين شيء و الأب ينتظر في الداخل لا يعلم بأنهم وصلوا و ركبو فوق أي في السطح و الأب في الداخل يخطط لقتلهم وكان يفكر من أين يضربه على الرأس أو الرقبة وهكذا وأثناء ما هو يفكر حس بألم و الألم بدء يزيد وصار الألم مثل السكاكين داخل معدته و يمسك بطنه من الألم وهو لا يعلم ما به فجأه اصابه الألم و بدء يستفرغ و صار يصرخ على مريم و بناته لا يعلم ما به و جاءو له بناته الثنتين وفاء و سناء مع امهم مريم واقفين عند باب الغرفه و ينظرون له وهو يمسك بطنه و طاح على الأرض لا يعلم ما حدث و يراهم ينظرون له حاول ان يقوم لكن من الألم لم يستطع والأم قامت له و جعلته يجلس ولكي لا يتحرك وهو يقول لها ان تأتي له بماء أو شيء لأنه يحس بأنه سيموت وكان يطلب منها ان يأتي الإسعاف فقال له اهدأ و ارتاح قليلا و القصه هو انه زوجته أي الأم وضعت له سم في العصير إلا ان طاح على الأرض و بدأ يصارع الموت و بعدها نزل خليل و فاطمه ووقفو أمامه و هذه وهذه الخطة عملتها الأم بالاتفاق مع فاطمه و خليل و بناتها الأخريات ان يتخلصو من الأب لأنه يهددهم بالقتل فلما كلمت خليل في الهاتف قالت له ما أراده الأب منها ليقتلهم وطلبت من خليل ان يأتي لها بسم لتفعل خطتها و تريد منه ان يساعدها ليخفو الجثه ووافق خليل على ذلك وفعلا قام بعمل ذلك و نفذو الخطه إلا ان فارق الأب الحياة و سحبو الجثة لغرفة النوم و حفرو حفره كبيرة إلى ان استطاعو ان يرمو الجثه فيها و يدفنونه وجاء لهم خليل بأسمنت و هذه الأمور و ضبطو الارضيه و رتبوا الأمور ولا كأنه حدث شيء اختفى محمد عن الوجود و عاش خليل معهم في البيت بموافقتهم و عاشو حياتهم الأب مقتول و الابن مسجون وبعد ثلاث سنين و يتم الإفراج عن ابنها قاسم ولما رجع اول ما دخل وجد أمه وخواته وسألهم عن الأب قالت له بأن الأب الحقير تركنا وسافر إلى تركيا و سمعنا بأنه تزوج هناك وهذا من ثلاث سنوات استغرب الابن وقال للأم و انتم لماذا لم يأتي احد لزيارتي قالو له بأن لو الأب هو الذي يأتي بنا إلا هناك و نحن لا نستطيع ان نأتي إلى دمشق ونحن نساء و لا نعرف لهذه الأمور و الأب تركنا و لا نستطيع ان نصرف على انفسنا و الابن يبكي و منهار وقال بأنه اسجن ظلم قالت له وكيف هذا قال لها لا اعلم من الذي وضع لي مخدرات في الدراجة النارية فقالت له المهم انك تبت فأقسم لها بأنه لم يفعل ذلك وأنه انظلم وبعدها بدت المشاكل بين الأم و قاسم على ان قاسم له مشاكل مع خواته أي يأمرهم بعدم الخروج من المنزل و على لبسهم ايضاً و حركات فاطمة لم تكن تعجبه و حس بأنه هناك علاقه بينها و بين خليل صار يضربها و يضرب خواته و كيف تفعلون كل هذا بعد ان ترككم أبي و سافر وهو غلطان لأنه لم يربيكم و ألام كل يوم تشتكي علية في مركز الشرطة ولما تشتكي تقول لهم بأن ابنها مدمن مخدرات وهو فعلا كان مسجون بسبب ذلك فكانو رجال الأمن يضربونه أو يحجزونه شهر أو شهرين و يطلع من السجن و يذهب للبيت و يهدد والدته و خواته المهم بأن حياته أصبحت جحيم وكان خليل على خلاف دائما مع قاسم و خصوصا بعد بعد ما اكتشف ان فاطمه متزوجه من خليل فقام بعمل مشاكل و كان يهدد لكن اخبروه بأنهم كأنو يعيشون وحدهم وأنهم محتاجين لرجل معهم ويصرف عليهم وخليل كان فعلا يصرف علينا المهم بعد مده من المشاكل احتاج الابن ان يصدق على بعض الأوراق و كانت تنقصه بعض الإثباتات وكانت عندهم مثل الحقيبة في البيت يخبأون فيها الإثباتات الرسمية المهم وهو يبحث رأى أوراق متعلقه بوالده جواز سفر و بطاقة خدمة العلم أي تبع الجيش و الهوية الوطنية و شهادة الميلاد أنصدم بأن جواز السفر موجود فكيف سافر والده سأل أمه فخافت الأم و ارتبكت وسألته لماذا تسأل قال لها كيف تعرفين انه سافر لتركيا قالت بأنها سمعت سألها هل تواصل معكم قالت لا أبدا فقال لها كيف سافر أبي و إثباتاته الرسمية كلها موجوده حتى الجواز قال لها لا يمكن هو موجود داخل البلد قالت له لا هي متأكده من انه سافر قال لها إذن لماذا جوازه هنا فشك الابن من ان والده حصل له شيء و راجع مركز الشرطة و يسأل و قدم بلاغ بأنه مفقود و اخبرهم بالقصة المهم بعدها اخبروه بأن الأب موجود داخل البلد و لم يسافر وقال لهم بأن جميع إثباتاته موجوده عندنا فكيف هو عايش في هذا البلد بدونهم ولماذا لم يأخذهم أي هناك خطأ في الموضوع وأثبت لرجال الأمن كلامه بالأدلة الموجوده عنده فقالو بأن الموضوع يحتاج إلى تحقيق استدعو الأم وسألوها عن متى اختفى زوجها فقالت من زمان أي من 2004 فسألوها لماذا هو مختفي هل هناك شيء حصل أو مشكلة قالت لا لايوجد قالو لها اختفى فجأة قالت نعم قالو لها بأنك بلغت الابن بأن الأب مسافر قالت نعم هذا ما سمعته قالوا لها من من سمعتي هذا فكانوا يدققون معها ليتأكدو من المعلومه إلا ان شكو فيها وحاولو معها لتتكلم إلا أن أخبرتهم القصة بالكامل فذهبو للمزل وحفروا وفعلا وجدو جثة الأب والقو القبض على الأم و البنات و خليل وتم إحالتهم للمحاكمه و حكموا عليهم جميعهم بالأعدام ولكن في استئناف القضية تم تأكيد أو تأييد حكم الإعدام على الزوجه و على خليل أما فاطمة لأنها كانت قاصر وقت حدوث الجريمة ف لم يكن لها دور كبير جدا فتم الحكم عليها بالسجن أربع سنوات و البنات الأخريات سجن سبع سنوات أي سناء ووفاء
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
يعتبر فول الصويا من المحاصيل الغذائية والصناعية الهامة على المستوى العالمي نظراً لاحتواء بذوره على ن...
Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...
يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...
نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...
نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...
العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...
آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...
Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...
السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...
حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...
رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...