Online English Summarizer tool, free and accurate!
يعتبر موضوع إدارة السلوك الإنساني في المنظمات من أصعب الموضوعات الإدارية، وذلك لتعدد المتغيرات التي تؤثر في هذا السلوك من ناحية، لذلك تواجه منظمات الأعمال مشاكل وأزمات عديدة في هذا المجال. إن علم السلوك التنظيمي او الوظيفي يهتم بمساعدة المنظمات على اختلاف أنواعها في تحقيق أهدافها وبقائها ونموها وتطورها وتكيفها مع التغير في البيئة المحيطة من خلال التركيز على العنصر البشري وسلوكه. ولقد أثبتت الدراسات والتجارب في المجتمعات المتقدمة إن القوى البشرية المؤهلة وطريقة سلوكها في بيئة العمل هي أداة الإبداع الرئيسة، وأداة التطوير والتحسين، مما أوجد الحاجة لدى الجميع من إداريين وأكاديميين وباحثين إلى الاهتمام المتزايد بدراسة السلوك الإنساني، وهذه الحاجة أعطت أهمية خاصة لدراسة السلوك التنظيمي وتحويل منظور المنظمات تجاه الفرد وعلاقته بالجماعة والبيئة التنظيمية الداخلية والبيئة الاجتماعية الخارجية. ويعتبر السلوك الإنساني والسلوك التنظيمي في الحقيقة أساسيات نفسية واجتماعية تتفاعل معاً، فعملية سلوك وتصرفات الأفراد في المنظمة مرتبطة ببعض العوامل والجوانب النفسية والاجتماعية، ويطلق على العوامل النفسية العوامل الداخلية وعلى العوامل الاجتماعية العوامل الخارجية حيث تتفاعل العوامل النفسية مع العوامل الاجتماعية وينتج عن هذا التفاعل سلوك الفرد والمنظمة، وقد يكون هذا السلوك إيجابياً أو سلبياً . مفاهيم السلوك التنظيمي: السلوك التنظيمي هو سلوك الأفراد داخل المنظمات . ويقصد بالسلوك: الاستجابات التي تصدر عن الفرد نتيجة اتصاله بغيره من الأفراد أو نتيجة لاتصاله بالبيئة الخارجية . ويتضمن السلوك بهذا المعنى كل ما يصدر عن الفرد من عمل حركي أو تفكير أو كلام أو مشاعر أو انفعالات. ويقصد بالمنظمات: تلك المؤسسات التي ينتمي الفرد إليها، وتهدف إلى تقديم نفع وقيمة جديدة، كالمصانع والبنوك والشركات والمصالح الحكومية والمدارس والنوادي والمستشفيات وغيرها. ويمكن التمييز بين نوعين من سلوك الأفراد: السلوك الفردي والسلوك الاجتماعي . والسلوك الفردي هو السلوك الخاص بفرد معين، أما السلوك الاجتماعي فهو السلوك الذي يتمثل في علاقة الفرد مع غيره ممن حوله، ويهتم علم النفس بالسلوك الفردي بينما يهتم على الاجتماع
بالسلوك الاجتماعي . ولذلك فالسلوك التنظيمي هو تفاعل علمي النفس والاجتماع مع علوم أخرى أهمها علوم الإدارة والاقتصاد والسياسة. إذا كان السلوك يعبر عن كل ما يصدر من فعل أو ردة فعل من طرف الفرد. فما هو السلوك التنظيمي؟ يرى سيزلاقي ووالاس )Wallace& Szilagyi( إن السلوك التنظيمي هو: الاهتمام بدراسة سلوك العاملين بالوحدات التنظيمية المختلفة واتجاهاتهم وميولهم وأدائهم، فالمنظمات والجماعات الرسمية تؤثر في إدراكات العاملين ومشاعرهم وتحركاتهم، كما تؤثر البيئة في المنظمات البشرية وأهدافها. كما يعتقدMitchell إن مجال السلوك التنظيمي يغطي جانبين رئيسيين هما: أسباب السلوك الإنساني كأفراد وجماعات، وكيفية استخدام هذه المعلومات لمساعدة الأفراد على أن يصبحوا أكثر إنتاجيةً ورضاً في منظمات العمل. ويعتقد العديلي إن السلوك الإنساني والتنظيمي هو المحاولة الشاملة لفهم سلوك العاملين في المنظمة أو المنشأة، سواء كانوا أفراداً أو جماعات صغيرة أو أفراداً كثيرين كوحدة شاملة ومتكاملة، وكذلك تفاعل هذه المنظمة مع بيئتها الخارجية ) المؤثرات والعوامل السياسية والاقتصادية والتقنية والاجتماعية والثقافية والحضارية ( ومع سلوك العاملين بها وما يحملونه من مشاعر واتجاهات ومواقف ودوافع وتوقعات وجهود وقدرات. الخ وبمعنى أدق يعني السلوك الإنساني والتنظيمي تفاعل المتغيرات الإنسانية )سلوك الإنسان( مع المتغيرات التنظيمية في المنظمة أو مكان العمل والعوامل الأخرى المؤثرة . ولقد أورد الدكتور صلاح الدين عبد الباقي في كتابه تعريفات متعددة للسلوك التنظيمي منها على
سبيل المثال : يقصد بالسلوك التنظيمي دراسة سلوك وأداء العاملين في المنظمة، وذلك باعتبار أن بيئة المنظمة لها تأثيراً كبيراً على سلوك وتصرفات العاملين، ومما سبق يستخلص الدكتور صلاح عبد الباقي التعريف التالي السلوك التنظيمي هو دراسة فهم
ويشمل ذلك: أسلوب تفكير وإدراك العاملين، وكذلك ممارساتهم كأفراد أو مجموعات، وتفاعل هذا السلوك مع بيئة المنظمة، وذلك لتحقيق أهداف كل من العاملين والمنظمة في نفس الوقت. ويرى الكاتب د . المسلم بأن السلوك يتمثل في ردود الأفعال التي يصدرها الفرد بعد اتصاله بأفراد آخرين أو اتصاله بالبيئة الخارجية المحيطة به وتتمثل الاستجابات التي يصدرها الفرد في العمل الحركي أو التفكير، أو السلوك اللغوي أو المشاعر او الانفعالات. ومن خلال هدا المفهوم للسلوك ظهرت عدة مصطلحات مرتبطة به شاع استخدامها في مجال الإدارة فمنها مصطلح "السلوك التنظيمي " او “السلوك الوظيفي"، "السلوك الإداري" وغيرها من المسميات التي تشير جميعها إلى سلوك الفرد داخل منظمة العمل، يمكن التمييز بين كل منها كما يلي:- أ - السلوك الوظيفي أو التنظيمي: سلوك الموظف أياَ كان موقعه داخل المنظمة التي يعمل بها، وضبط هذا السلوك وفقاً للصلاحيات والمسؤوليات المعطاة له. ب- السلوك الإنساني: يهتم بدراسة سلوكيات الأفراد داخل المجتمع ككل. ج- السلوك الإداري: يهتم بدراسة سلوك رجال الإدارة في كافة المستويات داخل المنظمات المختلفة. اذاً يمكن القول بأن السلوك الوظيفي بشكل مختصر هو سلوك الأفراد داخل المنظمات
ويقصد بالمنظمات: تلك المؤسسات التي ينتمي الفرد إليها، وتهدف إلى تقديم نفع وقيمة جديدة،  ويمكن التمييز بين نوعين من سلوك الأفراد : السلوك الفردي والسلوك الاجتماعي. والسلوك الفردي هو السلوك الخاص بفرد معين، أما السلوك الاجتماعي فهو السلوك الذي
ولذلك فالسلوك الوظيفي هو تفاعل علمي النفس والاجتماع مع علوم أخرى أهمها علوم الإدارة . والبنوك والشركات والمصالح الحكومية والمدارس والنوادي والمستشفيات وغيرها
كما يهتم علم النفس بالسلوك الفردي بينما يهتم على الاجتماع
يتضح مما سبق أن السلوك الوظيفي هو المجال العلمي الذي يهتم بسلوك الأفراد أثناء مزاولتهم للوظائف المختلفة داخل المنظمات، وإذا حاولنا الإجابة على تساؤ ٍل ُم ِلحٍ وهو: هل السلوك الوظيفي علم أم فن ؟
إذا يمكن القول بأن السلوك الوظيفي علم وفن، فهو علم: لأنه يعتمد في دراسته على نظريات علمية للسلوك التنظيمي تفسر السلوك الإنساني وتتنبأ به وتتحكم فيه، كما أنه فن: لأنه يعتمد على الاستفادة من حصيلة خبرات الفرد السابقة وما تعلمه من نظريات السلوك الإنساني
أثناء تعامله مع الآخرين في بيئة المهن المختلفة داخل المنظمات. أهـمية الـسلوك التنـظيمي: ازدادت أهمية السلوك التنظيمي او الوظيفي لعدة أسباب من أبرزها: ١ – أصبحت الموارد البشرية عنصراً هام للمنظمة لذا يجب الاهتمام بهذا العنصر ودراسة سلوكه. جذبالانتباهإلىضرورةالاهتمامبتنميةوتطويرهذا المورد . ويمكن تحقيق هذا بالاستثمار فيه لزيادة كفاءته وتحسين مهارته. ومن ثم فإن الفهم الصحيح لسلوك الأفراد يمكن المنظمة من التعامل مع الأفراد بطريقة صحيحة، الإجراءات السلوكية التصحيحية كلما تطلب الأمر. ٣ - تعقد الطبيعة البشرية ووجود الاختلافات الفردية التي تميز هذا السلوك مما تطلب من المنظمة، فهم وتحليل هذه الاختلافات للوصول إلى طرق تعامل تتناسب مع هذه الاختلافات. لذا فإن إدارة السلوك التنظيمي ممكن ان تقدم لمنظمات الأعمال ما يلي: ـ
معرفة العوامل المؤثرة في سلوك الفرد والتي لها تأثير مباشر بإنتاجيته. معرفة مسببات ردود الأفعال المختلفة من الافراد تجاه أي مثير. التي يتميز بها كل فرد حتى يسهل اختيار الأنماط القيادية المناسبة. الإجابة على عدد من التساؤلات المهتمة بسلوك الفرد والجماعة داخل المنظمات. التعرف على الأسباب التي تؤدي الى توتر الفرد وقلقه ومن ثم السعي لعلاجها ومحاولة
الاطلاع على أسباب تقدم المنظمات ونجاحها في تحقيق الأهداف بأقل التكاليف. التحكم بالصراعات والاختلافات بين الافراد ومن ثم استثمارها بالشكل الصحيح. معرفة نمط القيادة المناسب للعاملين ولكل مستوى اداري. معرفة الحوافز ) مادي _ معنوي ( التي يمكن أن يكون لها تـأثري اكـبر على سلوك
الاطلاع على متطلبات البيئة العملية. التنبؤ بسلوك الافراد حتى يسهل التحكم فيه وتوجيهه. ومن هذا المنطلق أصبح من الضروري اهتمام الإدارة بدراسة السلوك الإنساني ليس بهدف إيجاد قوى بشرية متميزة وإنما بهدف التعرف على خصائص السلوك الإنساني وسماته والعوامل المؤثرة فيه والتنبؤ به ثم محاولة تفسيره بشكل دقيق وصحيح وتوجيهه لخدمة أهداف الفرد و المنظمة. ولا شك أن فهم الإدارة للسلوك الإنساني يساعدها في ترشيد خططها وتحديد الوسائل أو الاساليب التي يمكن استخدامها لمواجهة المشاكل الادارية والإنسانية. يتسم السلوك الإنساني بعدة سمات أبرزها:
• يمكن التنبؤ بالسلوك الإنساني. • أنه سلوك مسبب بمعنى أنه لا يظهر من العدم ولكن يكون هناك سبب فى نشأته. • أنه سلوك هادف بمعنى أنه يسعى إلى تحقيق غاية أو إشباع حاجات غير مشبعة لدى
• أنه سلوك متنوع ومرن بمعنى أنه يظهر في صور متعددة حتى يستطيع أن يتكيف مع
• أنه سلوك تحركه مجموعة من الدوافع والمثيرات . السلوك السلبي والسلوك الإيجابي ينشأ السلوك الإيجابي لدى العاملين بالمنظمة بارتفاع معدل الرضا الوظيفي لدى العاملين الذي ينتج عن تفاعل عدة عوامل من ابرزها :
• تهيئة ظروف العمل المناسبة للأفراد في المنظمة ووجود مرونة في أساليب العمل • وجود علاقات إنسانية سليمة بين الإدارة والأفراد بمختلف مستوياتهم الادارية. • الموضوعية والعدالة في نظام ا لأجور والحوافز المتبع. • وجود القيادة المتفهمة القادرة على تحفيز الأفراد وإثارة دوافع العمل لديهم. • على النقيض من هذا ال سلوك يكون ال سلوك ال سلبي الناتج من فقدان العلاقة ال سليمة بين الإدارة والعاملين فيكون على عدة اشكال ابرزها :
• السلوك السلبي المعادي والمعارض لأهداف المنظمة فيكون على سبيل المثال في صورة عدم التعاون مع الاخرين ، عدم المشاركة في تحقيق اهداف المنظمة . • سلوك سلبي غير معادي ويكون على صورة زيادة معدل الغياب ، يهتم السلوك التنظيمي بتنمية مهارات الأفراد، ولكن ما هي الأهداف الأكثر تحديداً التي يسعى إلى تحقيقها. إن المنظمات ذات الفعالية العالية تشجع مديريها كي يدرسوا مبادئ السلوك التنظيمي لأن المعرفة الدقيقة هي أساس التفسير والتحليل للسلوك وأيضاً هي أساس
وهي أيضاً أساس التوجيه والسيطرة على هذا السلوك. ووجود مديرون ذوي خبرة ومعرفة علمية تمكنهم من تصميم أنظمة وقواعد وسياسات ذات تأثير على سلوك العاملين حيث أنها تعتمد على معرفة علمية بكيفية التفسير والتنبؤ بسلوك الآخرين وتوجيهه التوجيه الصحيح. وبنا ًء على ذلك يمكن أن نقول بأن هناك ثلاثة أهداف لدراسة السلوك التنظيمي: ١ – التنبؤ بالسلوك: إن التعرف المسبق لسلوك الآخرين يعد من المتطلبات الأساسية الذي يجعل التعامل مع الافراد سهلاً سواء داخل أو خارج المنظمة. ٢ – تفسير السلوك: يكون من خلال التفسير الصحيح المبني على التنبؤ والتعرف الدقيق على سلوك الاخرين. ٣ -التوجيه والسيطرة والتحكم في السلوك وادارته بكفاءة وفعالية من خلال التأثير في أسبابه. ٤ – وضع استراتيجية لتنمية وتطوير سلوك الافراد على كافة المستويات المختلفة في المنظمة . كما يرى العديلي إن الهدف من دراسة السلوك التنظيمي هو تحسين الأداء والإنتاجية والفعالية الإدارية والرضا الوظيفي للعاملين، وذلك لإنجاز الأهداف المشتركة والمرغوبة للموظف كفرد وللمنظمة التي يعمل بها – سواء كانت هذه المنظمة حكومية أو خاصة مثل الشركات وغيرها
– وذلك لتحقيق أهداف المجتمع ككل . وفي ضوء ذلك فإن من الأخطاء الشائعة من جانب الكثير من المديرين في المنظمات أنهم يسعون إلى التوصل إلى حلول سريعة لمشكلات سلوكية معينة بدون دراسة وتحليل، ومن ثم فإنهم يتخذون قرارات خاطئة، ولكن في مثل هذه المواقف فإنه يجب السعي إلى تحديد المشكلة من خلال الأساليب العلمية والمنهجية المبنية على الدراسة والمعرفة بالسلوك التنظيمي لتفسير المشكلة ثم اتخاذ القرارات المناسبة لمعالجتها. عناصر السلوك التنظيمي :
هناك مستويين من العناصر والضوابط التي تؤثر على السلوك التنظيمي للعاملين . فالمستوى الأول يعتني بقياس السلوك الفردي للعامل في جوانبه النفسية، أما المستوى الثاني فيهتم بقياس السلوك الجماعي للعاملين داخل المنظمة في جوانبه الاجتماعية. ابرز هذه العناصر النفسية : اولاً - العناصر الخاصة بالفرد : ١ – الادراك / هو يعالج نظرة الفرد للناس من حوله وكيف يفسـر ويفهم المواقــف والأحداث من حوله وكيف يؤثر هذا الإدراك على حكمه وعلى الآخريـن وعلى اتخاذ القرارات. ٢ – التعلم / وهذا العنصر الذي يفيد المـدراء وأصحاب السلطـة فـي فهم كيف يكسبون العاملين سلوكهم أو كيف يتمكنون من تقوية أو إضعاف أنماط معينة من السلوك. ٣ – الدافعية / وهي تل القة الي تك وتـــــ الفد لي يؤدي العمل وه مضـــــع ف الي والعامل في فه العاصـــــ الي تث في رفع حاس ودفع العامل لإناز أعاله اللة له . ٤ – الشخصية / ها العـــــ الهام ف الي في فه منات و خـــــائ الــــــــــة وتأثها على سلك الأف اد داخل أعاله و ه فه ضور ال ارء مــ تجه الؤوس للأداء الل. ٥ – الاتجاهات النفسية / وتق إلى عة اقام م أهها :
-العــــــ العفي : ان ما يف ل الفد م معلمات و تعل وخة و ثقافة تـــــــــاع على ت معارف ومعقات الفد تاه مضع مع و هـي تاع في ت ردود فعله في ماعه و تاته اتاه ها الضع. -الع العافي : باء علـــــــــى معفة الفد ومعقاته تن الاعـــــــــ والي تن في شل تفل أو عم تفل و ح و اة و إعاب أو عــم إعاب والارتاح أو عم الارتاح. إن أهة جاعات العل تع م حقة أن مع الأنـــــة الي ت
مارسها داخل مات الأعال يما عادة ما ت داخل جاعات العل، لل فإنه م اله للي أن ي دائا أنه م خلال أنـــة وســـلات جاعات العل تق الأهاف
والي تع بورها جءا م أهاف الة كل . الي ع مولا عها
٢ – الادة : اع ها الع في فه كيفية اكتساب التصرفات والأنماط القيادية المؤثرة في سلوك الآخرين والظروف المحددة للتصرفات والأنماط القيادية المناسبة. ٣ - الاتـــــــال: وــــــــــــاع ها الضــــــــــــع ال ارء او العامل في فه ي نقل و تادل العلمات داخل العل و جعل ذل بون معــــــــقات و رفع مهــــــــــــــــــــــــا ارت الاتال الق اللفة الاحة . ٤ - الهل الي: د الهل الي العلاقات الســة للأف اد داخل الة، فالهل يضح أناع الائف و علاقاتها و ماتها . ٥ - اللجا : تل اللجا الأسلب ال مه العاملن في الة لإناز الهام فالأف اد غالاً لا علن أييه كل شيء، فه من الآلات وأسال تلجة معة في العل واللجا الــــــــــــــمة لها تأث على الإناجة، كا أن لها تأث على العامل
يعتبر موضوع إدارة السلوك الإنساني في المنظمات من أصعب الموضوعات الإدارية، وذلك لتعدد المتغيرات التي تؤثر في هذا السلوك من ناحية، ولعدم استقرار هذه المتغيرات المؤثرة فيه من ناحية أخرى. لذلك تواجه منظمات الأعمال مشاكل وأزمات عديدة في هذا المجال. إن علم السلوك التنظيمي او الوظيفي يهتم بمساعدة المنظمات على اختلاف أنواعها في تحقيق أهدافها وبقائها ونموها وتطورها وتكيفها مع التغير في البيئة المحيطة من خلال التركيز على العنصر البشري وسلوكه. ولقد أثبتت الدراسات والتجارب في المجتمعات المتقدمة إن القوى البشرية المؤهلة وطريقة سلوكها في بيئة العمل هي أداة الإبداع الرئيسة، وأداة التطوير والتحسين، وأداة المنافسة الإيجابية، مما أوجد الحاجة لدى الجميع من إداريين وأكاديميين وباحثين إلى الاهتمام المتزايد بدراسة السلوك الإنساني، وهذه الحاجة أعطت أهمية خاصة لدراسة السلوك التنظيمي وتحويل منظور المنظمات تجاه الفرد وعلاقته بالجماعة والبيئة التنظيمية الداخلية والبيئة الاجتماعية الخارجية. ويعتبر السلوك الإنساني والسلوك التنظيمي في الحقيقة أساسيات نفسية واجتماعية تتفاعل معاً، فعملية سلوك وتصرفات الأفراد في المنظمة مرتبطة ببعض العوامل والجوانب النفسية والاجتماعية، ويطلق على العوامل النفسية العوامل الداخلية وعلى العوامل الاجتماعية العوامل الخارجية حيث تتفاعل العوامل النفسية مع العوامل الاجتماعية وينتج عن هذا التفاعل سلوك الفرد والمنظمة، وقد يكون هذا السلوك إيجابياً أو سلبياً . مفاهيم السلوك التنظيمي: السلوك التنظيمي هو سلوك الأفراد داخل المنظمات .ويقصد بالسلوك: الاستجابات التي تصدر عن الفرد نتيجة اتصاله بغيره من الأفراد أو نتيجة لاتصاله بالبيئة الخارجية .ويتضمن السلوك بهذا المعنى كل ما يصدر عن الفرد من عمل حركي أو تفكير أو كلام أو مشاعر أو انفعالات. ويقصد بالمنظمات: تلك المؤسسات التي ينتمي الفرد إليها، وتهدف إلى تقديم نفع وقيمة جديدة، كالمصانع والبنوك والشركات والمصالح الحكومية والمدارس والنوادي والمستشفيات وغيرها. ويمكن التمييز بين نوعين من سلوك الأفراد: السلوك الفردي والسلوك الاجتماعي .والسلوك الفردي هو السلوك الخاص بفرد معين، أما السلوك الاجتماعي فهو السلوك الذي يتمثل في علاقة الفرد مع غيره ممن حوله، ويهتم علم النفس بالسلوك الفردي بينما يهتم على الاجتماع
مقدمة :

بالسلوك الاجتماعي .ولذلك فالسلوك التنظيمي هو تفاعل علمي النفس والاجتماع مع علوم أخرى أهمها علوم الإدارة والاقتصاد والسياسة. إذا كان السلوك يعبر عن كل ما يصدر من فعل أو ردة فعل من طرف الفرد. فما هو السلوك التنظيمي؟ يرى سيزلاقي ووالاس )Wallace& Szilagyi( إن السلوك التنظيمي هو: الاهتمام بدراسة سلوك العاملين بالوحدات التنظيمية المختلفة واتجاهاتهم وميولهم وأدائهم، فالمنظمات والجماعات الرسمية تؤثر في إدراكات العاملين ومشاعرهم وتحركاتهم، كما تؤثر البيئة في المنظمات البشرية وأهدافها. كما يعتقدMitchell إن مجال السلوك التنظيمي يغطي جانبين رئيسيين هما: أسباب السلوك الإنساني كأفراد وجماعات، وكيفية استخدام هذه المعلومات لمساعدة الأفراد على أن يصبحوا أكثر إنتاجيةً ورضاً في منظمات العمل. ويعتقد العديلي إن السلوك الإنساني والتنظيمي هو المحاولة الشاملة لفهم سلوك العاملين في المنظمة أو المنشأة، سواء كانوا أفراداً أو جماعات صغيرة أو أفراداً كثيرين كوحدة شاملة ومتكاملة، وكذلك تفاعل هذه المنظمة مع بيئتها الخارجية ) المؤثرات والعوامل السياسية والاقتصادية والتقنية والاجتماعية والثقافية والحضارية ( ومع سلوك العاملين بها وما يحملونه من مشاعر واتجاهات ومواقف ودوافع وتوقعات وجهود وقدرات...الخ وبمعنى أدق يعني السلوك الإنساني والتنظيمي تفاعل المتغيرات الإنسانية )سلوك الإنسان( مع المتغيرات التنظيمية في المنظمة أو مكان العمل والعوامل الأخرى المؤثرة . ولقد أورد الدكتور صلاح الدين عبد الباقي في كتابه تعريفات متعددة للسلوك التنظيمي منها على
سبيل المثال : يقصد بالسلوك التنظيمي دراسة سلوك وأداء العاملين في المنظمة، وذلك باعتبار أن بيئة المنظمة لها تأثيراً كبيراً على سلوك وتصرفات العاملين، ومن ثم إنتاجهم. ومما سبق يستخلص الدكتور صلاح عبد الباقي التعريف التالي السلوك التنظيمي هو دراسة فهم
سلوك العاملين في المنظمة، ويشمل ذلك: أسلوب تفكير وإدراك العاملين، شخصياتهم، دوافعهم للعمل، رضاهم الوظيفي، اتجاهاتهم وقيمهم، وكذلك ممارساتهم كأفراد أو مجموعات، وتفاعل هذا السلوك مع بيئة المنظمة، وذلك لتحقيق أهداف كل من العاملين والمنظمة في نفس الوقت. ويرى الكاتب د . المسلم بأن السلوك يتمثل في ردود الأفعال التي يصدرها الفرد بعد اتصاله بأفراد آخرين أو اتصاله بالبيئة الخارجية المحيطة به وتتمثل الاستجابات التي يصدرها الفرد في العمل الحركي أو التفكير، أو السلوك اللغوي أو المشاعر او الانفعالات.

ومن خلال هدا المفهوم للسلوك ظهرت عدة مصطلحات مرتبطة به شاع استخدامها في مجال الإدارة فمنها مصطلح "السلوك التنظيمي " او “السلوك الوظيفي"، "السلوك الإنساني"، "السلوك الإداري" وغيرها من المسميات التي تشير جميعها إلى سلوك الفرد داخل منظمة العمل، إلا أنه
يمكن التمييز بين كل منها كما يلي:- أ - السلوك الوظيفي أو التنظيمي: سلوك الموظف أياَ كان موقعه داخل المنظمة التي يعمل بها، وضبط هذا السلوك وفقاً للصلاحيات والمسؤوليات المعطاة له. ب- السلوك الإنساني: يهتم بدراسة سلوكيات الأفراد داخل المجتمع ككل. ج- السلوك الإداري: يهتم بدراسة سلوك رجال الإدارة في كافة المستويات داخل المنظمات المختلفة.
اذاً يمكن القول بأن السلوك الوظيفي بشكل مختصر هو سلوك الأفراد داخل المنظمات
ويقصد بالمنظمات: تلك المؤسسات التي ينتمي الفرد إليها، وتهدف إلى تقديم نفع وقيمة جديدة، ويمكن التمييز بين نوعين من سلوك الأفراد : السلوك الفردي والسلوك الاجتماعي.
والسلوك الفردي هو السلوك الخاص بفرد معين، أما السلوك الاجتماعي فهو السلوك الذي
.
ولذلك فالسلوك الوظيفي هو تفاعل علمي النفس والاجتماع مع علوم أخرى أهمها علوم الإدارة .
والبنوك والشركات والمصالح الحكومية والمدارس والنوادي والمستشفيات وغيرها
الفرد مع غيره ، كما يهتم علم النفس بالسلوك الفردي بينما يهتم على الاجتماع
كالمصانع
يتمثل في علاقة
الاجتماعي
بالسلوك
يتضح مما سبق أن السلوك الوظيفي هو المجال العلمي الذي يهتم بسلوك الأفراد أثناء مزاولتهم للوظائف المختلفة داخل المنظمات، وإذا حاولنا الإجابة على تساؤ ٍل ُم ِلحٍ وهو: هل السلوك الوظيفي علم أم فن ؟
إذا يمكن القول بأن السلوك الوظيفي علم وفن، فهو علم: لأنه يعتمد في دراسته على نظريات علمية للسلوك التنظيمي تفسر السلوك الإنساني وتتنبأ به وتتحكم فيه، كما أنه فن: لأنه يعتمد على الاستفادة من حصيلة خبرات الفرد السابقة وما تعلمه من نظريات السلوك الإنساني
أثناء تعامله مع الآخرين في بيئة المهن المختلفة داخل المنظمات.
أهـمية الـسلوك التنـظيمي: ازدادت أهمية السلوك التنظيمي او الوظيفي لعدة أسباب من أبرزها: ١ – أصبحت الموارد البشرية عنصراً هام للمنظمة لذا يجب الاهتمام بهذا العنصر ودراسة سلوكه.

٢- تغيرالنظرةإلىالمواردالبشرية،جذبالانتباهإلىضرورةالاهتمامبتنميةوتطويرهذا المورد .ويمكن تحقيق هذا بالاستثمار فيه لزيادة كفاءته وتحسين مهارته. ومن ثم فإن الفهم الصحيح لسلوك الأفراد يمكن المنظمة من التعامل مع الأفراد بطريقة صحيحة، واتخاذ
الإجراءات السلوكية التصحيحية كلما تطلب الأمر. ٣ - تعقد الطبيعة البشرية ووجود الاختلافات الفردية التي تميز هذا السلوك مما تطلب من المنظمة، فهم وتحليل هذه الاختلافات للوصول إلى طرق تعامل تتناسب مع هذه الاختلافات. لذا فإن إدارة السلوك التنظيمي ممكن ان تقدم لمنظمات الأعمال ما يلي: ـ
معرفة العوامل المؤثرة في سلوك الفرد والتي لها تأثير مباشر بإنتاجيته. معرفة مسببات ردود الأفعال المختلفة من الافراد تجاه أي مثير. ومعرفة الفروق الفردية
التي يتميز بها كل فرد حتى يسهل اختيار الأنماط القيادية المناسبة. الإجابة على عدد من التساؤلات المهتمة بسلوك الفرد والجماعة داخل المنظمات. التعرف على الأسباب التي تؤدي الى توتر الفرد وقلقه ومن ثم السعي لعلاجها ومحاولة
منع حدوثها. الاطلاع على أسباب تقدم المنظمات ونجاحها في تحقيق الأهداف بأقل التكاليف. التحكم بالصراعات والاختلافات بين الافراد ومن ثم استثمارها بالشكل الصحيح. معرفة نمط القيادة المناسب للعاملين ولكل مستوى اداري. معرفة الحوافز ) مادي _ معنوي ( التي يمكن أن يكون لها تـأثري اكـبر على سلوك
العاملين . الاطلاع على متطلبات البيئة العملية. التنبؤ بسلوك الافراد حتى يسهل التحكم فيه وتوجيهه.
ومن هذا المنطلق أصبح من الضروري اهتمام الإدارة بدراسة السلوك الإنساني ليس بهدف إيجاد قوى بشرية متميزة وإنما بهدف التعرف على خصائص السلوك الإنساني وسماته والعوامل المؤثرة فيه والتنبؤ به ثم محاولة تفسيره بشكل دقيق وصحيح وتوجيهه لخدمة أهداف الفرد و المنظمة. ولا شك أن فهم الإدارة للسلوك الإنساني يساعدها في ترشيد خططها وتحديد الوسائل أو الاساليب التي يمكن استخدامها لمواجهة المشاكل الادارية والإنسانية.
خصائص السلوك الإنساني
يتسم السلوك الإنساني بعدة سمات أبرزها:
• يمكن التنبؤ بالسلوك الإنساني.. • أنه سلوك مسبب بمعنى أنه لا يظهر من العدم ولكن يكون هناك سبب فى نشأته. • أنه سلوك هادف بمعنى أنه يسعى إلى تحقيق غاية أو إشباع حاجات غير مشبعة لدى
الفرد .
• أنه سلوك متنوع ومرن بمعنى أنه يظهر في صور متعددة حتى يستطيع أن يتكيف مع
المواقف التي تواجه الفرد.
• أنه سلوك تحركه مجموعة من الدوافع والمثيرات . •
السلوك السلبي والسلوك الإيجابي ينشأ السلوك الإيجابي لدى العاملين بالمنظمة بارتفاع معدل الرضا الوظيفي لدى العاملين الذي ينتج عن تفاعل عدة عوامل من ابرزها :
• تهيئة ظروف العمل المناسبة للأفراد في المنظمة ووجود مرونة في أساليب العمل • وجود علاقات إنسانية سليمة بين الإدارة والأفراد بمختلف مستوياتهم الادارية. • الموضوعية والعدالة في نظام ا لأجور والحوافز المتبع. • وجود القيادة المتفهمة القادرة على تحفيز الأفراد وإثارة دوافع العمل لديهم.
• على النقيض من هذا ال سلوك يكون ال سلوك ال سلبي الناتج من فقدان العلاقة ال سليمة بين الإدارة والعاملين فيكون على عدة اشكال ابرزها :
• السلوك السلبي المعادي والمعارض لأهداف المنظمة فيكون على سبيل المثال في صورة عدم التعاون مع الاخرين ، عدم المشاركة في تحقيق اهداف المنظمة ...
• سلوك سلبي غير معادي ويكون على صورة زيادة معدل الغياب ، انخفاض الجودة .
أهـداف السلوك التنظيمي.
بصفة عامة، يهتم السلوك التنظيمي بتنمية مهارات الأفراد، ولكن ما هي الأهداف الأكثر تحديداً التي يسعى إلى تحقيقها. إن المنظمات ذات الفعالية العالية تشجع مديريها كي يدرسوا مبادئ السلوك التنظيمي لأن المعرفة الدقيقة هي أساس التفسير والتحليل للسلوك وأيضاً هي أساس

التنبؤ به، وهي أيضاً أساس التوجيه والسيطرة على هذا السلوك. ووجود مديرون ذوي خبرة ومعرفة علمية تمكنهم من تصميم أنظمة وقواعد وسياسات ذات تأثير على سلوك العاملين حيث أنها تعتمد على معرفة علمية بكيفية التفسير والتنبؤ بسلوك الآخرين وتوجيهه التوجيه الصحيح. وبنا ًء على ذلك يمكن أن نقول بأن هناك ثلاثة أهداف لدراسة السلوك التنظيمي: ١ – التنبؤ بالسلوك: إن التعرف المسبق لسلوك الآخرين يعد من المتطلبات الأساسية الذي يجعل التعامل مع الافراد سهلاً سواء داخل أو خارج المنظمة. ٢ – تفسير السلوك: يكون من خلال التفسير الصحيح المبني على التنبؤ والتعرف الدقيق على سلوك الاخرين. ٣ -التوجيه والسيطرة والتحكم في السلوك وادارته بكفاءة وفعالية من خلال التأثير في أسبابه. ٤ – وضع استراتيجية لتنمية وتطوير سلوك الافراد على كافة المستويات المختلفة في المنظمة .
كما يرى العديلي إن الهدف من دراسة السلوك التنظيمي هو تحسين الأداء والإنتاجية والفعالية الإدارية والرضا الوظيفي للعاملين، وذلك لإنجاز الأهداف المشتركة والمرغوبة للموظف كفرد وللمنظمة التي يعمل بها – سواء كانت هذه المنظمة حكومية أو خاصة مثل الشركات وغيرها
– وذلك لتحقيق أهداف المجتمع ككل . وفي ضوء ذلك فإن من الأخطاء الشائعة من جانب الكثير من المديرين في المنظمات أنهم يسعون إلى التوصل إلى حلول سريعة لمشكلات سلوكية معينة بدون دراسة وتحليل، ومن ثم فإنهم يتخذون قرارات خاطئة، ولكن في مثل هذه المواقف فإنه يجب السعي إلى تحديد المشكلة من خلال الأساليب العلمية والمنهجية المبنية على الدراسة والمعرفة بالسلوك التنظيمي لتفسير المشكلة ثم اتخاذ القرارات المناسبة لمعالجتها.
عناصر السلوك التنظيمي :
هناك مستويين من العناصر والضوابط التي تؤثر على السلوك التنظيمي للعاملين .فالمستوى الأول يعتني بقياس السلوك الفردي للعامل في جوانبه النفسية، أما المستوى الثاني فيهتم بقياس السلوك الجماعي للعاملين داخل المنظمة في جوانبه الاجتماعية. ابرز هذه العناصر النفسية : اولاً - العناصر الخاصة بالفرد : ١ – الادراك / هو يعالج نظرة الفرد للناس من حوله وكيف يفسـر ويفهم المواقــف والأحداث من حوله وكيف يؤثر هذا الإدراك على حكمه وعلى الآخريـن وعلى اتخاذ القرارات.

٢ – التعلم / وهذا العنصر الذي يفيد المـدراء وأصحاب السلطـة فـي فهم كيف يكسبون العاملين سلوكهم أو كيف يتمكنون من تقوية أو إضعاف أنماط معينة من السلوك.
٣ – الدافعية / وهي تل القة الي تك وتـــــ الفد لي يؤدي العمل وه مضـــــع ف الي والعامل في فه العاصـــــ الي تث في رفع حاس ودفع العامل لإناز أعاله اللة له . ٤ – الشخصية / ها العـــــ الهام ف الي في فه منات و خـــــائ الــــــــــة وتأثها على سلك الأف اد داخل أعاله و ه فه ضور ال ارء مــ تجه الؤوس للأداء الل. ٥ – الاتجاهات النفسية / وتق إلى عة اقام م أهها :
-العــــــ العفي : ان ما يف ل الفد م معلمات و تعل وخة و ثقافة تـــــــــاع على ت معارف ومعقات الفد تاه مضع مع و هـي تاع في ت ردود فعله في ماعه و تاته اتاه ها الضع.
-الع العافي : باء علـــــــــى معفة الفد ومعقاته تن الاعـــــــــ والي تن في شل تفل أو عم تفل و ح و اة و إعاب أو عــم إعاب والارتاح أو عم الارتاح.
إن أهة جاعات العل تع م حقة أن مع الأنـــــة الي ت
مارسها داخل مات الأعال يما عادة ما ت داخل جاعات العل، لل فإنه م اله للي أن ي دائا أنه م خلال أنـــة وســـلات جاعات العل تق الأهاف
شا، والي تع بورها جءا م أهاف الة كل .
الي ع مولا عها

٢ – الادة : اع ها الع في فه كيفية اكتساب التصرفات والأنماط القيادية المؤثرة في سلوك الآخرين والظروف المحددة للتصرفات والأنماط القيادية المناسبة.
٣ - الاتـــــــال: وــــــــــــاع ها الضــــــــــــع ال ارء او العامل في فه ي نقل و تادل العلمات داخل العل و جعل ذل بون معــــــــقات و رفع مهــــــــــــــــــــــــا ارت الاتال الق اللفة الاحة . ٤ - الهل الي: د الهل الي العلاقات الســة للأف اد داخل الة، فالهل يضح أناع الائف و علاقاتها و ماتها . ٥ - اللجا : تل اللجا الأسلب ال مه العاملن في الة لإناز الهام فالأف اد غالاً لا علن أييه كل شيء، فه من الآلات وأسال تلجة معة في العل واللجا الــــــــــــــمة لها تأث على الإناجة، كا أن لها تأث على العامل
وسله في العل، و كل لها تلفها و عائها في العل
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
ألنصار المذهب المادي أو الموضوعي، نكون بصدد البدء في تنفيذ الجريمة، بالشروع في ارتكاب الركن المادي ...
تعد اضطرابات التغذيه خطر كبير من الناحيه الطبية والنفسية وتسبب كثير من حالات انقطاع الطمث عند الرياض...
تعتبر المملكة العربية السعودية من كبرى الدول المساهمة على مستوى العالم في برامج مكافحة الجوع. حيث تع...
عند تزاحم المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد و قبل البدء بالمفاضلة بينهم في أولوية العلاج يجب الت...
فوق الأصدقاء - كل هذا خطأك! لن أسامحك أبدًا، أبدًا! صاحت بيس مارفن لابن عمها جورج. كان لدى بيس دمو...
Bareminerals Gen Nude Pa lipstick, an indispensable addition to your makeup collection. This lip lac...
اولاً : المغرب المراد بلفظ المغرب هو كل ما يقابل المشرق من بلاد . وقد اختلف. الجغرافيون والمؤرخون ال...
یأتي یوم یستفید منھا الآخرون إن لم یكن في جیلنا فقد تستفید منھا الأجیال القادمة. التفكیر الناقد و...
Body image appreciation was high among our sample of females attending gyms in Tulkarm and Jenin. ...
أساسیات التعلم یمتد التعلم على امتداد حیاة الإنسان من المھد إلى اللحد، وھو في كل مرحلة من مراحلھ الن...
إن السيدة (زهراء حسن عبود) مدرسة اللغة الإنكليزية في ث. الرباب للبنات هي من طلاب الدراسات العليا (ال...
this most important thing to achieve this goal is to manage your time effectvely i have divid my day...