Lakhasly

تستلزم استراتيجية الحصاد غياب الضغوط القانونية والاجتماعية والنفسية للخروج السريع من السوق، لأن وجود هذه الضغوط يقلل من فاعلية الاستراتيجية ويؤدي إلى عدم الاستفادة الكاملة من مزاياها.

شروط تطبيق استراتيجية الحصاد:

• الانخفاض التدريجي لصافي القيمة الحالية للمؤسسة: يجب أن تكون المؤسسة قد وصلت إلى نهاية منحنى الاستقرار، أي أن صافي القيمة الحالية المتوقعة للمؤسسة قد انخفضت إلى حد ما.
• توافر عنصر الوقت والتدرج: يتطلب تطبيق استراتيجية الحصاد فترة زمنية كافية لتنفيذها بشكل تدريجي، وهو ما يسمح بتصفية الالتزامات واستغلال الفرص بشكل أمثل.
• توافر حد أدنى من امكانيات الاستمرار: تتطلب استراتيجية الحصاد توافر امكانيات قابلة للتجزئة وامتلاك القدرة على الاستمرار في الإنتاج، حتى بعد الاهلاك والتصرف في بعض العناصر.
• استجابة الطلب المؤثرات الاستراتيجية: يجب أن تكون المؤسسة قادرة على التأثير في حجم الطلب على منتجاتها وخدماتها، بما يتماشى مع أهداف استراتيجية الحصاد.
• القدرة على التنبؤ بالنتائج: يجب أن تكون المؤسسة قادرة على تحديد معدلات التقلص في النتائج، وتحديد أول فترة لكل مرحلة من مراحل الحصاد، وتحديد درجة فاعلية المؤثرات واستمراريتها.

مزايا استراتيجية الحصاد:

• الاستغلال الكامل للامكانيات: تهدف استراتيجية الحصاد إلى الحصول على أكبر عائد ممكن من الامكانيات المتوفرة، واستغلالها بكفاءة عالية خلال فترة الحصاد.
• توفير الوقت الكافي للوفاء بالالتزامات: تسمح استراتيجية الحصاد للمؤسسة بتصفية التزاماتها للغير، وتسوية المديونيات دون التزامات أو عقوبات مالية.
• الاستغلال الانسب للفرص المتوفرة: تسمح استراتيجية الحصاد للمؤسسة باستغلال الفرص المتاحة بشكل أفضل، سواء عن طريق المنافذ العادية أو غير العادية.
• اعطاء الفرصة للتحول الى استراتيجيات بديلة: توفر استراتيجية الحصاد للمؤسسة الفرصة لإعادة النظر في قراراتها، والتحول إلى استراتيجيات بديلة إذا تغيرت البيئة أو توافرت معلومات جديدة.

مخططات الحصاد:

• الموازنة بين فترة الحصاد وعائد الحصاد: يجب أن تتم موازنة فترة الحصاد مع معدل الاستغلال لتحقيق أقصى عائد ممكن من الامكانيات.
• مراحل التصفية: تتعدد طرق تحديد مراحل التصفية، بما في ذلك التصفية المرحلية للعمليات، والتعاقد الخارجي على استكمال المزيج السلمي للأنشطة، والاحلال المرحلي للعمل محل الآلات.

الخاتمة:

تعد استراتيجية الحصاد خيارًا مناسبًا للمؤسسات التي قد وصلت إلى نهاية منحنى الاستقرار، وتسعى إلى استغلال امكانياتها المتبقية بكفاءة عالية، وخروجها من السوق بشكل تدريجي.

تستلزم هذه الخاصة من جانب آخر غياب الضغوول القانونية والاجتماعية والنفسية للحرية السريع من السوق ، فوجود هذه الضغوط وان كان لا يلغي قدرة المؤسسة على اتباع استراتيجية محدودة للحصاد ( نانه يقلل من فاعلية هذه الاستراتيجية ويؤدى إلى عدم

الاستفادة الكاملة من سيزاتها .

ج - الانخفاض التدريجي لصافي القيمة الحالية للمؤسسة :-

محله القيمة يقصد بصافي القيمة الحالية للمؤسسة صافي القيمة الحالية للناتج مطروحا . السوقية للموجودات ، ويشترط لتطبيق استراتيجيات الحصاد أن تكون صافي القيمة الحالية المتوقعة للمؤسسة الله تخرات متحتى النمو ووصلت الى نهاية منحنى الاستقرار ، وهذا الشرق ضروري لتطبيق استراتيجيات الحصاد ( وإن لم يكن كافيا ) ، فالمؤسسة التي ما زالت على شحم الفو والمؤسسة التي مازالت على منحنى الاستقرار لا تكون استراتيجيات الانكماش عامة واستران الحصاد خاصة أفضل الاستراتيجيات بالنسبة لها ، فأمام المؤسسة في مثل هذه المواق فرص استراتيجيات النمو وفرص استراتيجيات الاتحاش وغيرها من الاستراتيجيات التي تحق نتائج كلية أكبر. ومن جهة أخرى فالمؤسسة التي وصلت الى نهاية منحنى الاستقرار تجد نفس أمام بدائل استراتيجيات الانكماش بما في ذلك الخلع والانقباض والتصفية الكلية والبيع. كما أن أمامها فرص استراتيجيات الاتهاش وإعادة التكوين وغيرها من استراتيجيات الاستقراري تفضيل استراتيجيات الحصاد نان ذلك يستلزم توافر الشروط الاخرى وخاصة عنصر الوقت والاكان

والا تتفائي هو أحد ركني الشرط، أما الركن الثاني فهو " التدرج ". وهذا الركن هواه شرط ضرورى وان لم يكن كافيا . فالا نخطابي السريع لا يسمح بالوقت الكافي لتطبيق الاستراتيم وبالعكس فانه رقم ضرورة هذا الركن فان توافره لا يمنع من تطبيق استراتيجيات أخرى ، ولابد

توافر باقي الشروط لا مكانية تطبيق استراتيجيات الحصاد

د. توافر حد أدنى من امكانيات الاستمرار :

تتطلب استراتيجيات الحصاد توافر امكانيات الاستمرار ، وهذا يعني توافر مواصفات في

هذه الامكانيات من أهمها :- 1- القابلية للاملاك التدريجي ٢- القابلية للتجزئة ٢- القدرة الانتاجية .

والا ملاك التدريجي يعني أن الامكانيات لا تخضع لظاهرة التواجد أو عدم التواجد . بدرجات من التواجد . وترجع أهمية هذه الصفة الى طبيعة استراتيجية الحصاد . فالام التدريجي ما هو الا اقرار بثنائي الناتج نتيجة الاهلاك واقرار بأن هذا التناقص تناتها
الصفة الثانية فهي تعطي المؤسسة القدرة على التصرف مرحلها في العناصر التي فقدت قدراتها ، والوصف الثالث هو تأكيد بأن العناصر الباقية بعد الاهلاك وبعد التصرف مازال له

القدرة على الاستمرار في العطاء، وهذا هو المبرر لاستمرار المؤسسة في البقاء مادام صافي القيمة الحالية المتوقعة لهذه الامكانيات يزيد عن قيمتها السوقية .

ه استجابة الطلب المؤثرات الاستراتيجية يتوافر لدى المؤسسة عدد من الوسائل للتأثير في حجم التصريف في منتجاتها وحجم الطلب على خدماتها ، والنجاح استراتيجيات الحصاد لا بد للمؤسسة من اللجوء إلى مثل هذه المسائل للحصول على المحصول المرحلي المطلوب كمبرر للاستمرار . ولا تكون استراتيجيات الحصاد ذات فاطمة مقبولة الا اذا كانت استجابة الطلب لهذه المؤثرات في حدود المتوقع، فاذا لجأت المؤسسة الى استراتيجيات الحصاد بافتراض حجم من المحصلات أعلا من استجابة السوق

فان ذلك يعني فشل الاستراتيجية ويسبب عميمات في تحقيق نتائجها . ه القدرة على التنبؤ بالنتائج : سبق أن أشرنا في استراتيجيات سابقة إلى أهمية التنبوء والتخطيط لنجاح هذه الاستراتيجيات، والقدرة على التنبو أساسية في استراتيجيات الحصاد من حيث :

1- تحديد معدلات التقلص في النتائج . تحديد أول فترة كل مرحلة من مراحل الحصاد . تحديد درجة فاعلية المؤثرات واستمراريتها .

ثانيا : مزايا استراتيجيات التحاد :- تعطى استراتيجيات الحصاد عددا من المزايا لا تتوافر لاستراتيجيات الانكماش الاخرى عن

ذلك :-

1- الاستغلال الكامل للامكانيات

٢- توفير الوقت اللازم للوفاء بالالتزامات

الاستغلال الانسب للقرص المتوفرة .

اعطاء الفرصة للتحول الى استراتيجيات بديلة

الاستغلال الكامل للامكانيات :-

تقوم استراتيجيات الحصاد على سياسة الكشط أى الحصول على أكبر ما يمكن الحصول عليه من الامكانيات المتوفرة ، وهذا يؤدى الى تخطيط تشغيل هذه الامكانيات بما يسمح باعطاء أنمي ناتج في سكن على مدار مدة الحصاد - والافتراى جنا اذا كانت الامكانيات قادرة على الظاء فإن المؤسسة بخبراتها أقدر من غيرها على أن تدر منها أكبر ناتج سكن . وما أن القيمة السوقية للامكانيات متعدد بما يمكن أن تعدليه من محصول خلال حياتها الاقتصادية نسان المواصلة تبقى على هذه الامكانيات للاستغلال إلى نهاية الحياة الاقتصادية للامكانيات. وتخرج المؤسسة عن هذه السياسة في حالتين. الحالة الاولى عدم استطاعة المؤسسة صريف الناتج لاسباب تتعلق بضعف قدراتها التنافسية ، وهذا الضعف كبير الاحتمال في المراحل المتقدمة من دورة الحصاد ، والحالة الثانية في حالة تبين وجود استخداماته بديلة للامكانيات ما يزيد من فرصة التخلص منها بستر أعلى من صافي القيمة الحالية للحصول .

يد توفير الوقت الكافي للونا ، بالالتزامات :- من خصائص استراتيجيات الحصاد السعي الى استغلال الامكانيات الى أطول فترة اقتصادية سكنة ، وتوافر عنصر الوقت يعطي المؤسسة الفرصة لتصفية ما عليها من التزامات للغير كما يعطيها فرصة لتسوية المقود القائمة دون التزامات أو عقوبات المافية . وهذا ينطبق بصفة خاصة على العقود القصيرة الأجل والتي تلتزم بها المؤسسة للعملاء والموردين والعاملين وغيرهم أما بالنسبة للعقود متوسطة وطويلة الاجل فان توافر الوقت يعني قدرة المؤسسة على التقاوي للتسوية كما يعطي أصحاب هذه العقود الفرصة للبحث عن البديل بعد خروج المؤسسة

من الصناع

ج - الاستغلال الانسب للفرص المتوفرة :

تستمر المؤسسة في تشغيل الامكانيات مادام هناك فرصة لتصريف محصول هذه الامكانيات واحتفاظ المؤسسة بالامكانيات لا طول فترة اقتصادية سنة يدعوها الى استغلال المنافذ العادية الاستغلال الأقصى والى البحث عن منافذ غير عادية مثل المزادات والعروني الخاصة وكثيرا ما تستطيع المؤسسة باستغلال هذه المنافذ من تحقيق عائد اجمالي أكبر ما تستطيع تعقيله من المنافذ العادية. وتأتي هذه الفرصة من الطلب الأكبر الذي تحقت هذه المنافة ما يسمح للمؤسسة بامكانية التشغيل في مستويات أعلى للامكانيات والمؤسسة التي تتبع استراتيجيات الحصاد بهدف الخروج من السوق لا تسمى الى ما تسعى اليه المؤسسات المستر والتي تهدف إلى البناء بيناء علاقات دائمة وبالاحتفال بولا ، الملاء وبالمحافظة على السمعة الطبية وحماية الاسم والعلامة التجارية الخ . والتحرر من مستلزمات البناء والاستمرار يعط المؤسسة حريات أكبر في الاختيار سواء تعلق ذلك بمستويات الجودة أو الخدمة أو الصيات أو الخصومات أو طرق جذب العملاء فقد تعرى المؤسسة سلمنا وخدمات محينة لم تكن لتعرف لو لم تهدف للخروج وقد تعدي خصومات مباشرة للمستهلك لم تكن لتعطيها حفاظا على علاقات لا وقد تعري السلع في أسواق لم تكن لتعرضها بها حفاء الا على التوكيلات ٢٠٠ ذلك استغلالا لفرض تسمح لها بالاستغلال الاكبر لما لديها من امكانيات خلال فترة المعاد الفرصة للتحول الى استراتيجيات بديلة :

حمد المؤسسة قراراتها في على البيئة السائدة وفي اللى المعلومات المتوافرة، وقد تنانير البيئة كفرن منافس قوى من السوق أو وجود تقى كبير في أحد منتجات أو خدمات الدولية ، والى تتوافر للمؤسسة معلومات جديدة لم تكن متوفرة من قبل كالعلم بالصعوبات التي تعانيها المنافسة أو اكتشاف منافذ لم تكن المؤسسة تستغلها من قبل أو التوصل إلى داريلة أقل تكلفة لتقديم السلعة أو الخدمة. وطول المدة في استراتيجيات الحصاد يسمح للمؤسسة باعادة النظر في قرار الخرق اذا تغيرت البيئة أو توافرت معلومات تبين خطأ القرار وامكانية

الاستمرار، وهذه السيزة لا تتوافر في استراتيجيات أخرى مثل البيع والتصفية .

ثالثا : مخططات الحصاد :

تختلف استراتيجيات الحصاد من حيث :

1- الموازنة بين فترة الحصاد وعائد الحصاد

٢- مراحل التصنية

الموازنة بين فترة الحصاد ومعدل الاستقلال :

تهدف استراتيجيات الحصاد الى تحقيق أكبر عائد ممكن عن طريق الاستقلال الاعظم للامكانيات، ويتحقق هذا الاستقلال عن طريق زيادة فترة الحصاد وزيادة معدل الاستغلال . وتحدد طبيعة الامكانيات ونوعياتها وسعدت الاملاك ومعدلات الصيانة والتجديد واعادة التنظيم العلاقة بين كل من فترة العتاد ومعدل الاستقلال، ترقم الاقتراني الاساسي فلى زيادة معدل الاستقلال تحد من فترة الاستقلال وإن زيادة فترة الاستقلال تستلزم نقص معدل الاستغلال فان تلك العلاقة تختلف بين الامكانيات المختلفة وتؤثر فيها كل من معدلات الصيانة والتجديد واعادة التنظيم. فالامكانيات المادية. تختلف بطبيعتها عن الامكانيات البشرية وعن الامكانيات المالية وعن المقول والامتيازات . وتقسم الامكانيات المادية فيما بينها الى عدة أقسام فمنها الاجهزة والمعدات والتي تضم بدورها إلى أجهزة ومعدات آلية وأجهزة ومعدات ميكانيكية وكهربائية واليكترونية .. الى . ومنها السباني والمنشآت ومنها المواد والخامات. ولكل من هذه تفرعاتها ولكل نوع نها خواصه التشغيلية والاملاكية، وتكون العلاقة العكسية السابقة أكثر حدة أى تقل فترة الاستقلال بزيادة معدل الاستغلال بنسبة أكبر في الاجهزة والمعدات الميكانيكية عنها بالنسبة للاجهزة والمعدات الأخرى، وتكون النقص في فترة الاستغلال أكبر مع زيادة معدلات الاستغلال في الاجهزة والسندات منه بالنسبة للمباني والمنشآت . أما
ب - مراحل التصفية :-

من خلال هدف استراتيجيات الحصاد " تحصيل أكبر عائد سكن " تتعدد طرق تحديد مراحل

التصفية هذه الطرق تتبع من البدائل والفرص المتاحة للمؤسسة عن طريق الاحلال .

1- التصفية المرحلية للعمليات

• التعاقد الخارجي على استكمال المزيج السلمي ( للانشطة الموقوفة ) . الشراء التدريجي للاجزاء بدلا من الانتاج .

بيع المنتجات نصف المصنعة

ه الاحلال المرحلي للعمل محل الالات .

والواقع أن هذه الطرق تختلف عن بعضها من زاوية كيفية " شعار الفطيرة " فبينما تلجأ الأولى والثانية الى شطر العطيات والانشطة أفقيا تلجأ الثالثة والرابعة الى شطرها رأسيا الى طبقات

والوسيلة الخاصة تدمج بين الشطر الرأسي والافقي .

• التصفية المرحلية للعمليات :

تعني هذه الماريقة تقسيم الامكانيات المتوافرة لدى المؤسسة إلى مجموعات كل سبحانكارية فيما بينها ومتباعدة عن المجموعات الأخرى من حيث الممر الاستغلالي وترتيب هذه المجموعات حسب أعارها الاستقلالية وقدرة المؤسسة على التحصيل الاعدام من كل منها ، وهذا يتعادل في معناه مع التخفيي التدريجي للطاقة ، أى هذا تستمر المؤسسة في نفس الانشطة دون أيقاف أي منها من تخفيف حجم كل منها وفقا لنسبة تخفيف الامكانيات، وقد ينتج من ذلك التخفيني

ارتباط أحد الانشطة بمجموعة من الامكانيات غاذا ما توقفت هذه المجموعة توقف النشاط، وتوقف النشاط هنا يأتي بالتبعية ولا يأتي نتيجة الرغبة في ايقاف هذا النشاط .

وتتشابه هذه الصورة لاستراتيجيات الحصاد مع استراتيجيات الانقباني من حيث التخفين فــــــي الطاقات ، ولكنها تختلف تنها من حيث الهدف ومن حيث النتيجة ومن حيث اختيالا الامكانيات المرشحة للتقاعد . ففي استراتيجيات الانتباس الفرغ والنتيجة هو التخشينى بينما الحصاد القرني والنتيجة هو التصفية . ومن حيث الختيار الامكانيات فني استراتيجيات الانقباضي تكون الامكانيات المرشحة للتقاعد هي الامكانيات الادنى كفاءة وان طال عمرها الاستغلالي بينما في استراتيجيات

الحصاد ( على أساس مرحلمية الامكانيات فالامكانيات التي ترشح للتقاعد مقد ما هي الاستراتيجيات

الأدنى في عمرها الاستغلالي وان كانت أكثر الامكانيات كفاءة .

وتتناسب هذه الاستراتيجية مع المواقف التي تتكامل فيها الانشطة من الناحية التسويقية . فالا بناء على الانشطة المتكاملة بكميات أقل يساعد المؤسسة على استمرارية العلاقات والبقاء

أطول مدة سكنة وبالتالي الوصول الى أقصى استغلال سكن .

٢- التعاقد الخارجي على استكمال المزيج السلمي الانشطة :

كثيرا ما يؤدي التقاعد الجزئي لمجموعة من الامكانيات الى توقف انتاج سلعة أو توفير خدمة أو بلوغ توافرها مستويات أدنى من المطلوب. وقد ترتبط هذه السلعة أو الخدمة بسلع وخدمات أخرى ما يضعف من فرص المؤسسة الحصول على الحائد السكن من الامكانيات القابلة للاستغلال . والمحافظة على قدرة المؤسسة في استغلال هذه الامكانيات وتحقيق أهداف استراتيجية الحصاد

تلجأ المؤسسة الى التعاقد مع منتجين أو موزعين آخرين لتوفير ما ينقصها من سلع وخدمات وإعادة تصريفها من المزين السلمي الذي تقدمه . وتوافر هذا البديل يعكي ادارة الاستراتيجية حرية أكبر في اختيار الامكانيات القابلة للتقاعد . فهو يعني استطاعة المؤسسة التصرف في امكانيات نشاط بأكمله والاستعاضه عنه عن طريق التعاقد الخارجي اذا كان تقاعد امكانيات هذا النشاط