Lakhasly

ثانيا : المصادر الثانوية وهي المصادر التي تشتمل على معلومات و أفكار و تسجيلات.المصادر الأولية سواء كانت منقولة لمرة أو أكثر ، و تتضمن كل ما كتب عن غير مشاهدة شخصية من
كالمقالات و دوائر المعارف،الخ
للإنسان للاعتبارات التالية:
المستقبل
نحو التقدم بالإستفادة من هذه التأثيرات.و الرياضية المعاصرة.والمستقبل.لحضارة الإنسان.الثانوية، ذلك بغرض التوصل إلى الحقائق التاريخية المرتبطة بالظواهر أو المواضيع المراد دراستها.الأولية والعليا في كليات التربية الرياضية في جامعات العراق، تلقي الضوء لما قدمته التربية البدنية والرياضية
للإنسان والمجتمعات البشرية عبر حضارة إنسانية باعتبارها احد أركانها ودعائمها الأساسية في الخلق
لذلك
ليتمكن للإنسان إن يتفهم حدث من الإحداث إلا إذا تفهم الحياة كلها، كما ليمكنه إن يدرك جزء من التاريخ
إدراكا صحيحاً إلا إذا فهم التاريخ البشري بكامله، والذي يشمل الحياة البشرية الماضية بجميع مظاهرها
الاقتصادية والاجتماعية والدينية والفنية.-2
معرفة الطالب لتاريخ التربية البدنية والرياضية واحداثها عبر العصور
مدى استخدام واستغلال التربية البدنية والرياضية لخدمة الدولة قديماً وحديثاً.3- إضافة إلى إجراء مقارنة شاملة لهذه الظاهرة الحضارية في المجتمعات المختلفة

ثانيا : المصادر الثانوية وهي المصادر التي تشتمل على معلومات و أفكار و تسجيلات...الخ منقولة عن
المصادر الأولية سواء كانت منقولة لمرة أو أكثر ، و تتضمن كل ما كتب عن غير مشاهدة شخصية من
الباحث، كالمقالات و دوائر المعارف، ملخصات الكتب...الخ
أهمية دراسة تاريخ التربية البدنية والرياضية تهتم التربية البدنية بدراسة تاريخ النشاط البدني و الرياضي
للإنسان للاعتبارات التالية:
1- استخلاص الدروس والعبر من الماضي والترف على الأخطاء و تجنب الوقوع فيها في الحاضر أو
المستقبل
2- استقراء تأثير المتغيرات و النظم الاجتماعية على نظام الرياضة والتربية البدنية و ذلك لتوجيه النظام
نحو التقدم بالإستفادة من هذه التأثيرات.
3- دراسة تاريخ الرياضة و الألعاب والتربية البدنية كمحاكاة لتقدير حجم و اتجاه التقدم في التربية البدني
و الرياضية المعاصرة.
4- الاستفادة من معطيات الإدارة عبر التاريخ لاستخلاص تنظيمات جيدة للرياضة في الحاضر
والمستقبل.
5- دراسة المدارس الفلسفية الكبرى و تأثيرها على الرياضة و التربية البدنية من خلال العصور المختلفة
لحضارة الإنسان.
تشجيع البحوث التاريخية في مجال التربية البدنية الرياضية من خلال الفهم الجيد للمصادر الأولية والمصادر
الثانوية، ذلك بغرض التوصل إلى الحقائق التاريخية المرتبطة بالظواهر أو المواضيع المراد دراستها.
3- أهمية دراسة تاريخ التربية الرياضية: إن دراسة تاريخ التربية الرياضية التي هي جزء من مناهج الدراسات
الأولية والعليا في كليات التربية الرياضية في جامعات العراق، تلقي الضوء لما قدمته التربية البدنية والرياضية
للإنسان والمجتمعات البشرية عبر حضارة إنسانية باعتبارها احد أركانها ودعائمها الأساسية في الخلق
والإبداع ان الحياة البشرية في ماضيها وحاضرها وحدة عضوية تتفاعل فيها مختلف العناصر وتتكامل، لذلك
ليتمكن للإنسان إن يتفهم حدث من الإحداث إلا إذا تفهم الحياة كلها، كما ليمكنه إن يدرك جزء من التاريخ
إدراكا صحيحاً إلا إذا فهم التاريخ البشري بكامله، والذي يشمل الحياة البشرية الماضية بجميع مظاهرها
الاقتصادية والاجتماعية والدينية والفنية.
والهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تحقيق امور رئيسية وهامه منها :-
-1
-2
معرفة الطالب لتاريخ التربية البدنية والرياضية واحداثها عبر العصور
.
مدى استخدام واستغلال التربية البدنية والرياضية لخدمة الدولة قديماً وحديثاً.
3- إضافة إلى إجراء مقارنة شاملة لهذه الظاهرة الحضارية في المجتمعات المختلفة
4- كما تمكن الطالب من ايجاد صيغ جديدة مبنية على اساس علمية وعملية مستمدة من تجارب وخبرات
الشعوب الأخرى.