Lakhasly

إليك توضيحًا مفصلًا لـ الدوافع الأساسية التي دفعت مصر وإسرائيل لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد:

الدوافع الأساسية لتوقيع اتفاقية السلام (كامب ديفيد)

أولًا: الدوافع المصرية

1. استعادة سيناء: كانت مصر تهدف بشكل رئيسي إلى استعادة كامل أراضيها المحتلة في سيناء بعد حرب 1967، 2. تخفيف العبء الاقتصادي والعسكري: عانت مصر من أزمات اقتصادية حادة نتيجة سنوات الحرب، وكانت بحاجة إلى تحويل مواردها نحو التنمية والإصلاح الداخلي بدلاً من الاستنزاف العسكري. 3. تحقيق الاستقرار الإقليمي: رغب الرئيس أنور السادات في كسر الجمود السياسي في الشرق الأوسط، 4. الضغط الأمريكي والدعم الدولي: وُعِدت مصر بمساعدات اقتصادية وعسكرية ضخمة من الولايات المتحدة في حال توقيع الاتفاق، #### ثانيًا: الدوافع الإسرائيلية
2. إخراج مصر من الصراع العربي الإسرائيلي: اعتبرت إسرائيل أن توقيع اتفاق مع مصر – أكبر قوة عربية – يُعد مكسبًا استراتيجيًا هائلًا، إذ يُضعف الموقف العربي الموحد ويفتح المجال لمزيد من السيطرة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية. لذا فإن توقيع اتفاق سلام يضمن عدم الدخول في حرب مستقبلية كان هدفًا أمنيًا بالغ الأهمية. استطاعت إسرائيل تأجيل أو تفادي الضغوط الدولية بشأن الأراضي الفلسطينية المحتلة.

. بالطبع، إليك توضيحًا مفصلًا لـ الدوافع الأساسية التي دفعت مصر وإسرائيل لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد:

الدوافع الأساسية لتوقيع اتفاقية السلام (كامب ديفيد)

أولًا: الدوافع المصرية

1. 
   استعادة سيناء: كانت مصر تهدف بشكل رئيسي إلى استعادة كامل أراضيها المحتلة في سيناء بعد حرب 1967، خصوصًا بعد المكاسب العسكرية والسياسية التي حققتها في حرب أكتوبر 1973.


2. 
   تخفيف العبء الاقتصادي والعسكري: عانت مصر من أزمات اقتصادية حادة نتيجة سنوات الحرب، وكانت بحاجة إلى تحويل مواردها نحو التنمية والإصلاح الداخلي بدلاً من الاستنزاف العسكري.


3. 
   تحقيق الاستقرار الإقليمي: رغب الرئيس أنور السادات في كسر الجمود السياسي في الشرق الأوسط، وإطلاق مسار جديد يقوم على التفاوض، معتبراً أن الحلول العسكرية وصلت إلى طريق مسدود.


4. 
   الضغط الأمريكي والدعم الدولي: وُعِدت مصر بمساعدات اقتصادية وعسكرية ضخمة من الولايات المتحدة في حال توقيع الاتفاق، مما شكّل حافزًا كبيرًا لتوقيع المعاهدة.

ثانيًا: الدوافع الإسرائيلية

1. 
   إخراج مصر من الصراع العربي الإسرائيلي: اعتبرت إسرائيل أن توقيع اتفاق مع مصر – أكبر قوة عربية – يُعد مكسبًا استراتيجيًا هائلًا، إذ يُضعف الموقف العربي الموحد ويفتح المجال لمزيد من السيطرة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية.


2. 
   تأمين حدودها الجنوبية: شكّلت مصر أكبر تهديد عسكري مباشر لإسرائيل، لذا فإن توقيع اتفاق سلام يضمن عدم الدخول في حرب مستقبلية كان هدفًا أمنيًا بالغ الأهمية.


3. 
   تحسين العلاقات مع الغرب: أرادت إسرائيل تعزيز علاقتها مع الولايات المتحدة والغرب من خلال إظهار نفسها كطرف يقبل بالسلام ويتجاوب مع الحلول السياسية.


4. 
   الحفاظ على الوضع في الضفة وغزة: من خلال فصل المسار المصري عن القضية الفلسطينية، استطاعت إسرائيل تأجيل أو تفادي الضغوط الدولية بشأن الأراضي الفلسطينية المحتلة.

إذا كنت تريد، يمكنني أيضًا تقديم مقارنة بين موقف كل طرف، أو توضيح كيف أثرت هذه الدوافع على البنود النهائية للاتفاقية.