Online English Summarizer tool, free and accurate!
يلخص هذا النص منهجية البحث في علم الاجتماع، مُركزاً على أدوات جمع البيانات. يتناول النص الأدوات النظرية كالمَصادر الأولية (القرآن، الأحاديث، القواميس، القوانين، الإحصائيات الرسمية) والثانوية (الكتب، المقالات، المواقع الإلكترونية الرسمية)، والأدوات الإجرائية. يُفصل النص في الأدوات الإجرائية بالتفصيل، بدءاً بالملاحظة (التلقائية والمنظمة مع المشاركة أو بدونها)، مُشيراً إلى مزاياها (التسجيل المباشر، تقليل تأثير الذاكرة) وعيوبها (طول الوقت، التكلفة، التحيز). ثم ينتقل إلى المقابلة، مُحدداً أنواعها (فردية، جماعية، شخصية، إلكترونية، مقننة، غير مقننة، رسمية، غير رسمية) مع مزاياها (المرونة، جمع بيانات شخصية) وعيوبها (صعوبة الوصول للمبحوثين، تأثير الحالة النفسية). كما يُناقش الاستمارة/الاستبيان وأنواعه (مغلق، مفتوح، مصور، مغلق مفتوح) مع مزاياها (توفير الوقت، تغطية مساحات واسعة) وعيوبها (انخفاض نسبة الردود، سوء الفهم). أخيراً، يتناول تحليل المضمون/المحتوى، مُعرّفاً إياه وأهميته في الدراسات الاجتماعية، مُبيّناً خطواته ومزاياه (عدم الحاجة للاتصال بالمبحوثين، إمكانية إعادة الدراسة) وعيوبه (عدم واقعية بعض الوثائق، السرية، التحريف). يختتم النص بالاختبارات، مُحدداً أنواعها وخصائص الاختبار الجيد.
منهجية البحث في علم الاجتماع إعداد الأستاذة وحدي
1
ثانيا/ أدوات جمع البيانات
تتعدد الخطوات التي يجب إتباعها في البحث العلمي ومن أهمها التعرف على أدوات ووسائل جمع البيانات
لكي يتم تقديمه كامل الأركان والصفات؛ وتعتبر هذه الأدوات من أهم الجوانب التي يتم الاعتماد عليها خلال إعداد
الدراسات والبحوث. وتعرف الأداة في هذا السياق بأنها الوسيلة التي يتم بواسطتها جمع المعلومات حول الظاهرة المراد
دراستها وهي تجمع بين وسائل نظرية يتم من خلالها الحصول على المعلومات والبيانات والمعطيات وهي تشمل جميع
الوثائق من كتب وقواميس وقوانين وسجلات وغيرها، ووسائل إجرائية كالملاحظة والمقابلة والاستمارة
والاختبارات...، على الباحث فقط أن يتبنى الوسيلة الإجرائية المثلى المتوائمة مع موضوع دراسته فلا يوجد وسيلة
يمكن تفضيلها عن أخرى بشكل مطلق لأن لكل منها مزايا وعيوب وهو ما يمكن استدراكه كما سبق وأن أشرنا إلى –
ذلك على مستوى المناهج من خلال جمع عدد من هذه الوسائل الإجرائية في بحث واحد لما في ذلك من تجنب عيوب -
إحداها؛ وتجدر الإشارة إلى أن عملية اختيار الوسيلة المناسبة يتوقف على عوامل منها: طبيعة البحث وموضوع
الدراسة، طبيعة مجتمع البحث أو أفراد العينة، ظروف الباحث من حيث قدراته المالية ومدى معرفته في استخدام وسيلة
دون أخرى على غرار الوقت المراد استغراقه والجهد المقدور عليه.
فعلى المستوى النظري لدينا من أدوات جمع البيانات والمعطيات الوثائق والسجلات والتي تعد من الوسائل
النظرية والتي تشمل كل المصادر دون استثناء والتي تحتوي على معلومات ومعارف لها صلة وثيقة بموضوع البحث
على أي شكل كانت، فقد تكون مخطوطة أو مطبوعة أو مسموعة أو مرئية منشورة وغير منشورة. ولمعرفة المعنى
الدقيق للوثائق يجب التمييز بين نوعيها وهما على التوالي: المصادر الأصلية والمصادر الثانوية.
فأما المصادر الأصلية )الأولية أو المباشرة( فتتمثل في الوثائق التي تعتبر من المصادر الأصلية للبحوث
العلمية: القرآن الكريم، الأحاديث النبوية، القواميس والمعاجم )اللغوية والمتخصصة منها( والموسوعات العلمية
المشهورة والكتب الأم )المكتوبة بيد مؤلفين ورواد أسهموا في تطوير الحقل المعرفي العلمي(، المواثيق الوطنية
والدولية والإحصائيات الرسمية، الأوامر والقوانين والنصوص التنظيمية والجرائد الرسمية، المؤتمرات الوطنية
والدولية وأخيرا المقابلات الشخصية ويتم عرضها في نهاية كل بحث بهذا الترتيب المقنن.
وأما المصادر الثانوية وتسمى أيضا بالمصادر غير الأصلية أو بالمصادر غير المباشرة أو ببساطة تامة تسمى
المراجع وهي التي تعتمد في مادتها العلمية على المصادر الأصلية فتتعرض لها بالتحليل والنقد والتعليق والتلخيص،
وقد يكون المرجع كتابا أو مقالا أو منشورات علمية أو رسائل أو أطروحات أو بعض المواقع الالكترونية الرسمية...
وغيرها ويتم عرضها في نهاية كل بحث وفق هذا الترتيب المقنن.
منهجية البحث في علم الاجتماع إعداد الأستاذة وحدي
2
أما على المستوى الميداني )الإجرائي( لدينا من أدوات جمع البيانات والمعطيات: الملاحظة، المقابلة، الاستبيان، تحليل
المحتوى/ المضمون والاختبارات والتي تعد وسائل إجرائية، نفصلها من خلال ما يأتي:
الملاحظة: وتعد من أقدم وسائل جمع البيانات وهي تعني رصد السلوك الذي يمارسه الأفراد بشكل فعلي
والمشاهدة الدقيقة لظاهرة ما، ويتم ذلك بطريقتين: الأولى بسيطة دون التقيد بنظام معين في نوع المواقف والسلوك
والقيم الاجتماعية وعدد الأفراد الذين يتم ملاحظتهم ما يعني أنها ملاحظة تلقائية )غير مقننة وغير مقصودة وغير
محددة وغير موجهة( في ظروفها الحقيقية دون إخضاعها للضبط العلمي. أما الطريقة الثانية فهي المنظمة )المقننة
والمضبوطة علميا والمقصودة والمحددة والموجهة( حيث يتم من خلالها تحديد الحوادث والمشاهدات والسلوكيات
وغيرها مسبقا أي يتم الإعداد لها وبما سيتم ملاحظته وهي على نوعين إما )بالمشاركة "معايشة الباحث لحياة
المبحوثين/ يطلق عليها أيضا في بعض المراجع المباشرة أو المشاركة" حيث وفي هذا النوع يكون للباحث دور فعال
حيث يشارك الأفراد المعنيين فيجمع معلومات وافية وتعطيه إلمامة شاملة حول الموضوع المراد البحث فيه؛ أو دون
المشاركة "دون معايشة الباحث للمبحوثين" بمعنى أن الباحث هنا يقوم بدور المراقب من بعيد دون المشاركة كما
تسمى في بعض المراجع بالملاحظة غير المباشرة وغير المشاركة( والتي تعنى بملاحظة سلوك الأفراد بعد أن يتم
إخضاعها لمخطط مسبق وتقنين سابق وضوابط علمية على مستويات عديدة مثل مادة الملاحظة، المكان والزمان، عدد
الأفراد حيث على مستواها يتم الاعتماد على بعض الوسائل الضمنية كالمسجلات الصوت والكاميرات وغيره وذلك
بهدف جمع بيانات دقيقة.
وفي هذا المقام لا يسعنا إلا وأن نميز الملاحظة العلمية من الملاحظة العابرة بأنها ملاحظة موجهة يهدف
الباحث من خلالها إلى متابعة أحداث معينة أو التركيز على أبعاد محددة ما يعني أنها تشترط التحديد بدقة؛ وهي مقننة
لا تكون بالصدفة وإنما يتبع فيها الباحث إجراءات معينة، وهادفة لأنها ترمي إلى تسجيل معلومات محددة بطريقة
منظمة؛ لا يكتفي فيها الباحث بحواسه وإنما يستعين في ذات الوقت بأدوات تزيد من فعاليتها ودقتها.
للملاحظة مزايا وعيوب مثلها مثل أية وسيلة أخرى؛ فأما المزايا فيمكن جمعها من خلال: السماح بتسجيل
الظاهرة وقت حدوثها على غرار التعرف على بعضها الآخر والتي لم تكن في الاعتبار)العابرة(، تسجيل السلوك أو
الظاهرة بما يتضمن كلاهما من عوامل في نفس الوقت الذي يتمان فيه فيقل بذلك احتمال تدخل عامل الذاكرة لدى
الملاحظ، عدم الاعتماد الكلي على ما يدليه المبحوث لأنها الوسيلة التي تركز على الأفعال والتصرفات بشرط عدم
التصنع فيها من قبل المبحوث. أما عيوبها فتتمثل في: الحاجة إلى الوقت الطويل والجهد والتكلفة، صعوبة ملاحظة
بعض الأمور الخاصة التي تحدث خارج الإطار الزماني أو المكاني المحدد(، إمكانية تعرض الباحث لبعض المخاطر،
التحيز الكبير المحتمل من قبل الباحث كما هو الحال في التحيز لبعض المبحوثين دون غيرهم أوقد يكون التحيز عن
طريق عدم تمكن الباحث من تفسير ظاهرة معينة.
منهجية البحث في علم الاجتماع إعداد الأستاذة وحدي
3
المقابلة: والتي تعني نوع من التفاعل يتم عن طريقه موقف مواجهة يحاول فيها الباحث أن يحصل على معلومات
أو آراء أو معتقدات... وهي تعتبر من أهم أدوات البحث العلمي لمساهمتها في توفير معلومات عميقة وكثيرة حول
الظاهرة المراد دراستها، لأنها تعد من أكثر الأدوات دقة وذلك بحكم مناقشة الباحث للمبحوث حول الإجابات التي يعمد
إلى تقديمها. وتكون شفوية يستطيع الباحث من خلالها جمع المعلومات بأسلوب شفوي ويقوم الباحث بتسجيل كل
المعلومات والإجابات على هذه الأسئلة كما وردت في الأصل في استمارات تدعى )استمارة المقابلة( ثم خلال تحليله
يقوم بتحويل الإجابات إلى معلومات وبيانات من الممكن أن تكون ذات أهمية كبيرة، كونها تساهم في الحصول على
الحقائق من المصدر بطريقة مباشرة. وقد تنوعت تقسيمات وتصنيفات الباحثين للمقابلة، ويعود السبب في هذا التنوع
والتعدد إلى تنوع الأهداف والغايات من إجرائها حيث تختلف في أغراضها وطبيعتها ومداها:
من حيث عدد المبحوثين: الفردية: ما يتم بين الباحث والمبحوث، أو بين الباحث ومجموعة من المبحوثين
)مقابلة جماعية(.
من حيث طريقة الإجراء: المقابلة الشخصية )يجلس فيها الباحث وجها لوجه مع الباحث(، المقابلة بواسطة
الحاسوب )عن طريق استخدام جهاز الحاسوب(...
من حيث درجة التنظيم : يمكن تقسيمها إلى المقابلة المقننة )تطرح فيها أسئلة تتطلب إجابات دقيقة ومحددة(،
غير المقننة )يقوم فيها الباحث بطرح أسئلة غير محددة الإجابة من حيث الأسلوب والزمن،( شبه مقننة )مزيجا
من النوع الأول والثاني(.
من حيث الهدف: استطلاعية )الحصول على معلومات ( تشخيصية )تستعمل لتشخيص مشكلة ما وأبعادها
الحالية ووضع خطة للتعامل معها، علاجية )للحد من أسباب المشكلة(، الاستشارية )تمكين المبحوث بمشاركة
الباحث على تفهم مشكلاته ومحاولة الحد منها(، التدعيمية )والتي تستعمل مع أداة أخرى للتدقيق في بعض
المعلومات المستقاة(.
وهناك من يحدد أيضا نوعان رئيسيان من المقابلات )قياسا بطبيعة الأسئلة المطروحة( هما على التوالي المقابلة
الرسمية وغير الرسمية. فالمقابلة الرسمية )المبرمجة والمقننة( تتضمن صياغة أسئلة مسبقة وهي تنقسم بدورها
إلى:
المقابلة القياسية: ويأتي فيها طرح أسئلة محدودة تقيد مقابلة الباحث بحيث لا يمكنه الخروج عنها.
المقابلة غير القياسية: أي طرح أسئلة غير مقيدة حرة تسمح للباحث بالخروج عن صياغة الأسئلة – -
الموضوعة في البحث بشرط أن لا تكون خارجة عن نطاق موضوع البحث والسبب في هذا الخروج هو
توضيح المعاني والجمل وتفسير هدف السؤال لا غير.
المقابلة شبه القياسية: أي تحديد عدد معين من الأسئلة بذات الوقت تعطي الحرية للباحث أن يطرح أسئلة
أخرى بالطريقة التي يرغب بها على أن تكون ذات صلة بالموضوع.
منهجية البحث في علم الاجتماع إعداد الأستاذة وحدي
4
المقابلة المركزة )المعمقة(: يكون في هذه الحالة الباحث مزودا بقائمة من المواضيع والظواهر المتعلقة
بموضوع البحث وتكون الحرية التامة له بطرح الأسئلة على المبحوثين بحيث يستنتج إجابات منها ويعيد
طرحها عليهم من أجل الحصول على معلومات أدق )بمعنى الأسئلة الجديدة تكون مرتبطة بالإجابات
الأولى واستنتاجاتها(.
وأما المقابلة غير الرسمية )الحرة أو غير المقننة( فهي التي تتضمن عناوين المواضيع دون طرح الأسئلة
عليها بل تطرح على شكل نقاش ودي يترك للمبحوث الحديث حولها ويقوم الباحث بتدوين المعلومات، ويستعمل هذا
النوع بكثرة كمرحلة أولية في جمع المعلومات وليس نهائية وتتطلب مهارات فائقة للقيام بها ويمكن استخدام ما خلصت
إليه كفروض وليس كنتائج.
ومن الأمور الواجب مراعاتها مع هذه الأداة والتي من الضروري عدم إغفالها لتفادي الحصول على معلومات
غير موثوقة وهي: تدريب الأشخاص القائمين بإجراء المقابلة والتأكد من كفاءتهم في ذلك فقد تسند مهمة المقابلة أو
جزء منها إلى أشخاص آخرين لمساعدة الباحث، الترتيب المسبق للمقابلة والاتصال المسبق بالمبحوث لتحيد الوقت
اللازم لها وتزويده بفكرة مختصرة عن الموضوع على غرار المكان الذي ستجرى فيه، خلق جو ودي بين الباحث
والمبحوث، التقيد بقواعد وأسس طرح الأسئلة )طرح الأسئلة بشكل غير متحيز بمعنى أن لا يوحي السؤال نوعا من
الإجابة المفضلة، نبرة السؤال وطريقة طرحه، وضوح الأسئلة، تفادي الأسئلة الشخصية في بداية المقابلة ومحاولة
تأخيرها قدر المستطاع، إظهار اهتمام الباحث بالإجابات، أن لا يترك للمبحوث مجال لإدارة عملية المقابلة والسيطرة
على مجرياتها ويصبح بالتالي الباحث مجرد متلق لما يختاره المبحوث عوض أن يكون هو موجهها...
للمقابلة مزايا وعيوب مثلها مثل أية وسيلة أخرى؛ فأما المزايا فيمكن جمعها من خلال: المرونة وقابلية
توضيح الأسئلة للمبحوث من جهة وقابلية توضيح الإجابات بالنسبة للباحث، وسيلة مناسبة تماما لجمع البيانات عن
عوامل شخصية أو انفعالات وهي أمور قد لا يكون من الممكن جمعها بطرق أخرى، أو قد لا يكون من الممكن تطبيقها
على مجتمعات أمية أو مجتمعات الأطفال... وأما عيوبها فهي: صعوبة الوصول إلى بعض الأفراد ومقابلتهم شخصيا
بسبب مراكزهم، أو بسبب خطورتهم على الباحث، ارتباط وثيق بين المقابلة والحالة النفسية لكل من الباحث
والمبحوث، تحتاج المقابلة إلى وقت وجهد كبيرين وبخاصة إذا كان عدد أفرادها كبير ومدتها طويلة...
الاستمارة )الاستبيان أو الاستبانة أو استمارة الاستقصاء(: هي إحدى طرق جمع المعلومات من المبحوثين
وأكثر أدوات البحث العلمي شيوعًا من خلال وضع صياغة لعدد من الأسئلة التي تجعل من جمع البيانات أمرًا بسيطًا
وسهلًا ، يقدمها الباحث بنفسه أو عن طريق وسائط أخرى على أن تكتب الأسئلة بلغة مبسطة ومفهومة وخالية من
المصطلحات العلمية وبعيدة عن الإطناب والإسهاب مستخدمة غرض الدراسة ومتضمنة جملا قصيرة وواضحة خالية
من التكرارات أو التداخل أو التأويل. وتكون شاملة لكل أصناف الأسئلة )شخصية، موجهة، تخمينية، احتمالية، تذكيرية
وغيرها حسب طبيعة الموضوع والظاهرة المراد دراستها. نجمل هذه الأسئلة في ثلاث أصناف عموما هي:
منهجية البحث في علم الاجتماع إعداد الأستاذة وحدي
5
مفتوحة: تسمح للمبحوثين الإجابة بحرية عن الأسئلة المطروحة لأنها لا تقدم في إطارها أي اقتراحات
تتطلب قدرة خارقة على جمعها وتصنيفها وتبويبها وتحليلها.
مغلقة: ويتم فيها عدم فتح المجال أمام المبحوثين بأن يجيبوا على الأسئلة المقترحة بحرية بل تفرض
عليهم إجابات معينة يختارون فيما بينها.
وفق أجوبة متوقعة: وتتم بوضع الأسئلة موازاة مع إجابات متسلسلة ومنتظمة ومترابطة ويترك
للمبحوث اختيار الجواب الذي يراه صحيحا.
هناك أمور لابد من مراعاتها عند الإعداد ) المستوى الشكلي والجوهري( وهي: فأما من حيث الشكل فيجب أن تكون
الاستبانة مطبوعة بشكل واضح ومنظم، وأما من حيث جوهرها فيجب أن يتم تقسيمها إلى أجزاء ثلاثة وهي: أولا
المقدمة والتعريف بالباحث وموضوع الدراسة، ثانيا إرشادات تعبئة الاستمارة، ثالثا متن الاستبانة وهو الجزء الرئيسي
فيها يتم فيه عرض الأسئلة وهئا الجزء يأتي ضمن صفحة مستقلة وبعد الجزأين السابقين مباشرة..
وللاستبيان أربعة أنواع هي:
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
نظام ساسي شمولي يعتمد على حكم الفرد في غياب اي تمثيل نيابي وتحصر كل السلطات والصلاحيات في يد رجل واح...
النّص : «لا شيء يضيّع ملكات الشّخصِ ومزاياهُ كتشاؤُمِه في الحياةِ، ولا شيءَ يبعثُ الأملَ، ويقرِّب من...
تعريف الادارة المالية تعددت مفاھيم الادارة المالية واختلفت حسب نظرة كل باحث إلى وظيفة الادارة المالي...
فاستدل في هذه المسألة بمجموعة من الباحثين اللغويين العرب الذين خاضها تجربة المصطلح اللساني من اللسان...
نقطه تحول مفاجئة في العلاقات بين الدول تتضمن تهديدا مباشرا للقيم و المصالح العليا لمختلف الفواعل ، م...
منهجية البحث في علم الاجتماع إعداد الأستاذة وحدي 1 ثانيا/ أدوات جمع البيانات تتعدد الخطوات التي يجب ...
تسعى مختلف الدول الى تحقيق درجات الكفاءة الاقتصادية لتحقيق مستويات عالية من التشغيل في ظل سياسة اقتص...
Ensemble de processus de transformation des aliments dans l’organisme lui permettant de se mainten...
مقدمة بات الإعلام في العصر الراهن من أكثر الأجهزة المستعملة لصناعة الرأي العام، وتوجيهه وفق ما يخدم ...
السؤال الذي يتبادر إلى الذهن عند الحديث عن تاريخ المشاريع هو: ما هو أول وأقدم مشروع أُنشئ على وجه ال...
رفع ملوحة التربة لدرجة يصعب على العديد من الأصناف النباتية تحملها، حيث يؤدي رفع التركيز الكلي للأملا...
الدراسة هذي بينت بلي خدمة المرأة تقدر تعاون في التوافق داخل الدار، خاصة كي تكون سبب في زيادة المداخي...