Lakhasly

علومات مدخل إلى نظم الم , لكل نظام مدخلات وعمليات معالجة ومخرجات مدخلاتها وعملياتها وأنماط وخصائص مخرجاتها يمكن تصنيف الأنظمة إلى ثلاثة أنواع, فوائد نظم المعلومات الإدارية تقدم نظم المعلومات الإدارية العديد من الفوائد لمتخذي القرار ك , العاملين في المنظمة على أدائهم لوظائفهم وانتشارها؟ لومات نظم المع وانتشارها؟ لومات نظم المع وانتشارها؟ لومات نظم المع وانتشارها؟ لومات نظم المع وانتشارها؟ لومات نظم المع وفيق تمنياتي للجميع بالت

مقدمة في نظم المعلومات
علومات مدخل إلى نظم الم
الباب الأول
الأساس
النظري
لنظم
المعلومات
هي
نظرية
النظم
(
Theory
System
)
لعالم
لأحياء ا
( Buckley
)
الذي
قدم
لأوّل
مرة
ه
ذه
النظرية
كإطار
عام
ومنهجية
لدراسة
وتحليل
الظواهر
, طبيعية ال
وبالتالي
لابد
من
دراسة
وتحليل
هذه
النظرية
التي
تم
ثل
الإطار
الفلسفي
لأهم
المفاهيم
العلمية
والتقنية
في
حقل
ظم ن
.المعلومات
•
محاولة
منهجية
شاملة
لدراسة
و
فهم
أي
ظاهرة
في
الحياة
والطبيعة
وذلك
من
لال خ
تفكيكها
الى
عناصرها
ومكوناتها
الأساسية
وفهم
علاقات
هذه
العناصر
والمكونات
ضمن
إطار
عام
ومنظور
تضمن ي
كل
أبعاد
وأوجه
الظاهرة
موضوع
الدراسة
.
•
نظرية
النظم
العامة
هي
منهج
التفكير
النظامي
للظواهر
والأشياء
المحيطة
بنا
.
•
هذا
المنهج
يتجاوز
النظرة
التقليدية
التي
تنظر
الى
الأشياء
والحقائق
كمعطيات
مستقلة
منفصلة
لا
ترتبط
بعلاقات
تكوينية
ومتفاعلة
فيما
بينها
.
•
النظام
:
هو
ذلك
الكل
المكوّن
من
اجزاء
مترابطة
ومتفاعلة
مع
بعضها
البعض
لاخر ا
.
اما
المنهجية
العلمية
التي
يمكن
من
خلالها
دراسة
النظم
والعلاقات
ما
بين
اجزاء
النظام
فهي
نظرية
النظا
م
.
عرّف
النظام
( System
: )
بأنه
مجموعة
من
العناصر
ابطة المتر
والمتفاعلة
والمتكاملة
التي
تهدف
الى
تحقيق
هدف
و
, احد
ويجب
أن
تكون
هذه
العناصر
كلاًّ
, واحدا
والعلاقة
بين
عناصر
ا
لنظام
هي
الرابطة
التي
تربطها
معا
لتحقيق
هدفها
. المشترك
كما
أن
للنظام
مدخلات
وعمليات
ومخرجات
و
تغذية
. ية عكس
1
.
هدف
:النظام
لكل
نظام
في
الكون
هدف
يسعى
إلى
تحقيقه
وإلا
ف
لا
مبرّ
ر
لوج
, وده ـ
وبعد
تحديد
الهدف
العام
للنظام
يمكن
أن
حدد نّ
الاهداف
الفرعي
ة
لكل
عنصر
من
العناصر
المكونة
للنظام
و
التي
يجب
أن
تعمل
معا
بتناسق و
تام
ليحقق
كل
عنصر
هدفه
الذي
يسهم
في
تحقيق
الهدف
العام
ظام لن
.
مثل؟
2
.
مستويات
:النظام
كل
نظام
في
الكون
يحتوى
على
عدد
من
النظم
الفر
عية
مجموعها
وتكاملها
يمثل
النظام
الكلّي
, العام
ولأغراض
الدراسة
و
التحليل
ل يفضّ
أن
نحدد
النظام
العام
ثم
نحدد
النظم
الفرعية
, بداخله
ومخرجات
كل
نظام
فرعي
تكون
مدخلات
لنظام
فرعي
, خر آ
كما
أن
نتقال ا
مخرجات
أي
نظام
فرعي
تصبح
مدخلات
لنظام
فرعي
خر آ
يتم
بر ع
حدود
كل
نظام
, فرعي
مثل؟
3
.
الكلية
:والشمول
النظام
ككل
واحد
ليس
مجرد
مجموع
أجزائه
, وعناصره
إن
ه
في
الواقع
نتاج
تفاعل
الأجزاء
والمكونات
, والأجزاء
وينتج
منها
نظ
اما
يقوم
على
قاعدة
التفاعل
والتكامل
المتبادل
لمكوناته
وعناصره
أو
ن
ظمه
. الفرعية
كما
يجب
النظر
لى إ
كل
نظام
فرعي
على
أنه
جزء
ن م
, كل
أي
التأكيد
على
النظرة
الكلية
والابتعاد
عن
النظرة
الجزئ
ية
في
علاقة
أجزاء
النظام
بالنظام
. الكلي
.4
التكيّف
:
يقصد
بها
قدرة
النظام
على
الاستجابة
لمتغيرات
يئة الب
الخارجية,
والنظم
المفتوحة
ه وشب
المفتوحة
تمتاز
بقدرتها
على
ا
لاستجابة
لمتغيرات
البيئة
, الخارجية
إلا
أن
النظم
شبه
حة المفتو
أ
كثر
قدرة
على
التكيف
والوصول
إلى
حالة
التوازن
من
خلال
علاقتها
ب
البيئة
الخارجية
و
ذلك
بسبب
قدرتها
على
السيطرة
على
تغيرات م
البيئة
الخارجية
من
خلال
التغذية
العكسية
. والرقابة
.5
حدود
النظام
:
للنظم
حدود
وهمية
أو
افتراضية
أو
تنظيمية
ولكنها
غير
ادية م
في
معظم
, الأحيان
تفصل
النظام
عن
بيئته
الخارجية,
والنظام
عن
غ
يره
من
النظم
التي
تعمل
في
البيئة
نفسها
.
إن
كل
نظام
بما
في
لك ذ
نظام
المعلومات
يعمل
ضمن
إطار
تنظيمي
معين
وإن
كل
ما
هو
خارج
يمثل
البي
ئة
الخارجية
.
وإن
تحديد
حدود
النظام
يساعدنا
في
تحديد
الصورة
الكلية
ل
لنظام
وعزله
عن
الأنظمة
الأخرى
إضافة
الى
سهولة
دراسته
وتحليله
.
مثال؟
مكوّنات النظام
, لكل نظام مدخلات وعمليات معالجة ومخرجات
وتختلف النّظم بط
بيعة
مدخلاتها وعملياتها وأنماط وخصائص مخرجاتها
.
.1
المدخلات
:
هي
كل
ما
يدخل
للنظام
و
يأتي
من
مصادر
داخلية
و
خ
, ارجية
وتتباين
المدخلات
بحسب
نوع
, النظام
فمدخلات
النظام
الإنتاجي
موا
د
خام
ومدخلات
نظام
المعلومات
بيانات
ومدخلات
النظام
التعليمي
الطلبة
و
الأساتذة
والإجراءات
التعليمية
.
.2
العمليات
:
تعني
كل
أنشطة
التي
تتولى
تحويل
المدخلات
الى
جات المخر
فهي
العمليات
الحسابية
والمنطقية
لمعالجة
البيانات
وتحويلها
إلى
معلومات
في
نظام
المعلومات
والعمليات
الانتاجية
لتحويل
المواد
الاولية
الى
لع س
في
النظام
الانتاجي
.
.3
المخرجات
:
هي
كل
ما
ينتج
عن
النظام
كنتيجة
أنشطة
عمليات
المعا
لجة
: من
معلومات,
منتجات,
خدمات
.
مدخلات
عمليات
مخرجات
تغذية عكسية
بيانات
معلومات
.4
التغذية
العكسية
:
تقتضي
عملية
ضبط
النظام
وجود
رقابة
على
جميع
عناصر
ا
لنظام
ويعبر
عنها
بالتغذية
, العكسية
و
هي
عبارة
عن
ردود
الأفعال
السلبية
أو
لايجابية ا
عن
مخرجات
, النظام
ويمكن
التأكد
من
جودة
مخرجات
النظام
من
خ
لال
تها مقارن
بمعايير
محددة
مسبقا
, للأداء
ثم
تغذية
النظام
ئج بنتا
هذه
المقارنة,
و
يكمن
الهدف
من
عملية
التغذية
العكسية
في
الحفاظ
على
ستوى م
أداء
النظام
ومعالجة
الانحرافات,
مما
يساهم
في
وصول
النظام
إ
لى
حالة
ن م
التوازن
والاستقرار
.
أنواع الأنظمة
يمكن تصنيف الأنظمة إلى ثلاثة أنواع, وذلك اعتمادا على وج
ود التغذية
العكسية في تلك النظم من عدمه
...
.1
الأنظمة
المغلقة
:
هي
النظم
التي
لا
تتصل
بالبيئة
الخارجية
,
وينحصر
عملها
فيما
يوجد
بداخلها
فقط,
أي
ليست
لها
علاقة
أخذ
وعطاء
أو
أي
تبادل
مع
البيئة
الخارجية
وهذه
النظم
وجدت
لأغراض
الدراسة
النظرية
, فقط
مثل؟
ئة ليس هناك تفاعل مع البي
.2
الأنظمة
المفتوحة
:
تتفاعل
مع
البيئة
الخارجية
,
هناك
علامة
تأثيرية
تبادلية
ينها ب
وبين
البيئة
الخارجية,
يستقبل
هذا
النوع
من
النظم
مدخلاته
من
البيئة
يطة المح
به
ثم
يعيدها
بعد
معالجتها
الى
هذه
البيئة
على
شكل
سلع
أو
خدم
ات
أو
معلومات
,
وتمتاز
هذه
النظم
بانعدام
السيطرة
الكلية
على
مدخلاتها
وذلك
لغياب
عملية
الرقابة
على
المدخلات
لذلك
تكون
المدخلات
بعضها
معروفة
وال
بعض
الآخر
غير
معروفة,
وتكون
هذه
النظم
معرضة
دائما
للاضطراب
و
تعيش
ح
الة
من
عدم
. التوازن
.2
الأنظمة
المفتوحة
:
...
...
من
الأمثلة
على
ذلك
جهاز
الحاسوب
المرتبط
ت, بالإنترن
والمصنع
الذي
لا
يقوم
بفحص
المواد
الأولية
قبل
إجراء
العمليات
. التصنيعية
هناك مدخلات
معرفة وأخرى غير
معرفة
.
لذلك
يكون النظام
معرضا
ة للاضطرابات الآتي
من خارج النظام

مدخلات معرف
ة

مدخلات غير
معرفة.

اضطرابات
*
ة مخرجات معروف
*
مخرجات غير
معر
فة و
.3
النظم
شبه
المفتوحة
أو
شبه
المغلقة
:
تكون
مدخلات
هذه
النظم
من
البيئة
الخارجية
محدّدة
ومعروفة
م
سبقا
وذلك
لوجود
عملية
سيطرة
ورقابة
على
المدخلات
فتكون
مخرجاتها
معر
وفة
لذلك
تكون
هذه
النظم
أكثر
استقرارا
وتعيش
حالة
من
التوازن,
وحتى
إذا
واجهت
عملية
الاضطراب
تستطيع
الوصول
لى إ
حالة
التوازن
أسرع
من
النظم
.. . المفتوحة
.3
النظم
شبه
المفتوحة
أو
شبه
المغلقة
:...
...
ومن
الأمثلة
على
ذلك
نظام
السير
(
نظام
مواعيد
طلاق ان
حافلات
) النقل
,
النظم
التطبيقية
الخاضعة
للرقابة,
جهاز
الحاسوب
الذي
وضع
يه ف
نظام
للحماية
من
. الفيروسات
هناك تبادل مع
البيئة يمكن
التحكم فيه, لذلك
يمكن تجنب
الاضطرابات الآتية
من خارج النظام

-مدخلات معرفة
مخرجات معروفة
المعلومات
البيانات المعرفة
هي
مواد
وحقائق
خام
أولية
ليست
ذات
قيمة
بشكلها
الأولي
م
ا
لم
تتحول
الى
معلومات
مفهومة
ومفيدة,
أو
هي
مجموعة
من
الحقائق
والمشاهدات
د ق
تكون
أرقاما
أو
كلمات
أو
رموز
أو
حروفا
ومن
الأمثلة
على
ذلك
كمي
ات
الإنتاج,
حجم
المبيعات,
أسماء
الطلبة,
أعداد
. الطلبة
ويمكن
أن
تجمع
عن
ط
ريق
الملاحظة
أو
المشاهدة
وتخزن
بأسلوب
معين
ويمكن
أن
تعبر
عن
حقائق
حالي
ة
أو
تاريخية
أو
. مستقبلية
هي
مجموعة
من
البيانات
المنظمة
والمنسّقة,
أو
هي
بيانات
تمت
معالجتها
ثم
تطبيقها
وتحليلها
وتنظيمها
وتلخيصها
بشكل
يسمح
باستخدا
مها
والاستفادة
منها
حيث
أصبحت
ذات
معنى
لمستخدميها,
مثال
على
ذلك
معلو
مات
عن
مبيعات
الشركة
موزعة
حسب
السنوات
ونسب
الأرباح
. والتكاليف
هي
عبارة
عن
معلومات
تم
تنظيمها
ومعالجتها
لتحويلها
إلى
خبر
ة
أو
معرفة
مبتكرة
لا
يعرف
عنها
شيء
من
قبل,
أو
تصف
شيئا
يوسّع
من
معارفنا
السابقة
أو
يعدّل
منها,
أو
هي
الحصيلة
النهائية
لاستخدام
المعلومات
من
ق
بل
صنّاع
القرار
والمستخدمين
الذين
يحوّلون
المعلومات
إلى
معرفة
وعمل
مثمر
يخ
دمهم
و
يخدم
مجتمعهم,
ومن
: ذلك
إنتاج
منتج
لأول
مرة
أو
ابتكار
طريق
ج
ديدة
في
التسويق
أو
الإنتاج
يعبّر
عنه
. بالمعرفة
فوائد نظم المعلومات الإدارية
تقدم نظم المعلومات الإدارية العديد من الفوائد لمتخذي القرار ك
ما تساعد
, العاملين في المنظمة على أدائهم لوظائفهم
من أهم هذه الفو
ائد
:
1.
تقديم
المعلومات
الى
المستويات
الإدارية
المختلفة
لمساعدتها
في
ا
تخاذ
القرار
.
2.
تقديم
المعلومات
لجميع
العاملين
لمساعدتهم
في
أداء
أنشطتهم
وظيفية ال
.
3.
المساعدة
في
تقييم
أنشطة
المنظمة
وإجراء
عملية
الرقابة
.
4.
مساعدة
المدراء
على
التنبؤ
بالمستقبل
بالنسبة
لجميع
أنشطة
لمنظم ا
.
5.
تحديد
قنوات
الاتصال
الأفقية
والعمودية
بين
الوحدات
الإدارية
ختلفة الم
لتسهيل
عملية
استرجاع
البيانات
.
6.
حفظ
البيانات
لغرض
إتاحتها
عند
الحاجة
لمستخدميها
.
خصائص المعلومات
يرتبط
نجاح
عملية
اتخاذ
القرار
بتوفير
المعلومات
الملائمة,
تشير و
الدراسات
إلى
أن
90
%
من
نجاح
القرار
يعتمد
على
المعلومات,
10 و
%
على
قدرات
ومهارات
متخذ
القرار,
ومن
هنا
يتضح
أهمية
ودور
المعلومات
الملائمة
لاتخاذ
ال
قرار
ومن
أهم
هذه
الخصائص
التي
يجب
أن
تتوفر
في
المعلومات
المقدمة
لمتخذ
لقرار ا
والتي
تكون
ذات
قيمة
لمستخدميها,
حيث
سيتم
عرضها
وفق
ثلاثة
أبعاد
ية رئيس
: هي
البعد
الزمني
وبعد
المضمون
والبعد
. الشكلي
: أولا
البعد
: الزمني
.1
يت التوق
(
Time Line
)
:
ويقصد
به
توفير
المعلومات
في
الزمن
المناسب
لمتخذ
ر القرا
وقد
تكون
المعلومة
مفيدة
في
الزمن
الحاضر
ولكن
قد
تفقد
أهميتها
بعد
زمن
ق
ليل,
لذا
على
المدير
أن
يكون
قادرا
على
الحصول
على
معلومات
في
وقت
الحاجة
ا
ليها
.
.2
الحداثة
( Currently
)
:
أي
يجب
أن
تكون
المعلومات
متجددة
وحديثة
للاستفادة
منها
ع
ند
تقديمها
لمتخذ
القرار
حيث
تلعب
الحداثة
دورا
هاما
في
جودة
المعلومات
إذ
تقل
قيمة
المعلومات
بتقادمها
.
: أولا
البعد
: الزمني
.3
الفترة
الزمنية
(
Time Period
)
:
ويقصد
بها
الفترة
الزمنية
المطلوب
توفير
معلومات
عنها,
عل
ى
سبيل
المثال
يحتاج
المدير
معلومات
عن
حجم
المبيعات
للسنوات
الخمس
ضية, الما
فالمعلومات
الملائمة
هي
التي
تغطي
الفترة
الزمنية
المطلوب
الاستعلام
ع
نها
.
: ثانيا
بعد
المضمون
المحتوى (
: )
.1
الدقّة
( Accuracy
)
:
ويقصد
بها
خلو
المعلومات
من
الأخطاء
حيث
أن
دقة
المعلومات
ت
ساهم
في
جودة
القرارات,
كما
تعمل
على
تجنب
القرارات
الخاطئة
وتقلل
من
كلفة الت
و
إ
هدار
, الوقت
ويختلف
مدى
الدقة
في
المعلومات
المطلوبة
حسب
جة الحا
إ
لى
الاستخدام
وطبيعة
المشكلة,
كما
أن
دقة
النظام
المعلوماتي
تؤ
دي
إلى
ادة زي
تكلفة
المعلومات
لذا
لا
بد
من
الموازنة
بين
كلفة
المعلومات
والعائد
المتوقع
ا
لحصول
عليه
في
حالة
دقّ
ة
. المعلومات
: ثانيا
بعد
المضمون
المحتوى (
: )
.2
الصدق
والثبات
(
Validity Reliability
)
:
هي
إعطاء
المعلومات
نفس
النتائج
التي
أعطتها
في
كل
مرة
ا
ستخدمت
فيها
وأن
تكون
المعلومات
التي
يقدمها
النظام
تمتاز
بالصدق
والواقعية
تتطابق و
مع
معطيات
الواقع
شكلا
ومضمونا
. وتوجّها
: ثانيا
بعد
المضمون
المحتوى (
: )
.3
الملائمة
( Relevancy
)
:
أن
تكون
المعلومات
ملائمة
ووثيقة
الصّلة
ولها
دور
في
تحسين
عملية
اتخاذ
القرار,
ولا
بد
أن
تكون
ملائمة
للموضوع
ولها
صلة
بالمشكلة
المراد
ا
تخاذ
قرار
. بشأنها
: ثانيا
بعد
المضمون
المحتوى (
: )
.4
الشمولية
( Completeness
)
:
هي
قدرة
المعلومات
على
إعطاء
صورة
كاملة
عن
المشكلة
أو
عن
ا
لحقائق
الظاهرة
لموضوع
الدراسة
مع
تقديم
بدائل
الحلول
المختلفة
لها
حتى
تمكن ت
الادارة
من
تأدية
وظائفها
المختلفة,
وعلى
المدير
أن
يقدر
كمية
ل التفاصي
اللازمة
عن
المشكلة
حتى
يتجنب
الوقوع
في
بحر
من
المعلومات
ما
يسمى
(
بالإغراق
// Sinking
. )
: ثانيا
بعد
المضمون
المحتوى (
: )
.5
الإيجاز
( Conciseness
)
:
هذه
الخاصية
تُعنى
تقديم ب
المعلومات
اللازمة
لكل
مستوى
إداري
وما
يتناسب
مع
متطلباته
من
المعلومات
إذ
لا
بد
من
الإيجاز
في
المستوى
الا
ستراتيجي
دون
الخوض
في
كم
كبير
من
المعلومات
عن
الموضوع,
ويمكن
لمحلّ
ل
النظم
أن
يساعد
المدير
على
تحقيق
هذه
المهمّ
ة
بطريقة
. منطقية
: ثالثا
البعد
: الشكلي
يتعلق
البعد
الشكلي
بكيف
تقدم
المعلومة
وتكون
حاضرة
لمن
يطلبها,
فهي
تتعلق
بالإجابة
على
تساؤل
) كيف؟ (
ويتضمن
الجوانب
: التالية
.1
الوضوح
( Clarity
)
:
يقصد
به
تقديم
المعلومات
بطريقة
وشكل
يسهّل
فهمها
من
بل ق
المستخدم
كلما
أمكن
ذلك,
بحيث
تكون
المعلومات
واضحة
وخالية
من
الغموض
تى ح
يتمكن
المدير
من
الوصول
إلى
قرارات
. صائبة
: ثالثا
البعد
: الشكلي
.2
التنظيم
( Organize
)
:
ويقصد
به
تقديم
المعلومات
بترتيب
وتنسيق
ضمن
معايير
مح
ددة
مسبقا
كي
يتم
تعظيم
الاستفادة
. منها
: ثالثا
البعد
: الشكلي
.3
المرونة
( Flexibility
)
:
يقصد
بها
قابلية
المعلومات
على
التكيّف
لأكثر
من
مستخدم
و
أكثر
من
تطبيق,
لذلك
يجب
أن
تكون
المعلومات
متوفّرة
بشكل
مرن
بحيث
ن يمك
استخدامها
من
قبل
المستويات
الادارية
المختلفة
بفاعلية
في
عملية
اتخاذ
ال
. قرار
: ثالثا
البعد
: الشكلي
.4
العرض
( Presentation
)
:
ويقصد
بهذه
الخاصية
طريقة
عرض
المعلومات,
أي
أن
تقدم
كل بش
مناسب
كأن
تكون
مختصرة
أو
تفصيلية,
أو
بشكل
كمّي
أو
وصفي
أو
أ
ن
تعرض
على
شكل
جداول
توضيحية
...
. الخ
.1
إنبثاق
ثورة
المعلومات
والمعرفة
:
في
وقتنا
الحاضر
نعيش
في
عصر
انفجار
المعلومات
والمعرفة,
ر ويعبّ
عن
هذه
الثورة
النّمو
المستمر
في
تكنولوجيا
المعلومات
وشبكات
الاتصالات
وتحول
العالم
لى إ
قرية
صغيرة,
حيث
تتدفق
المعلومات
من
خلال
شبكة
الانترنت
متجاوزة
الحدود
الجغرافية
و
قيود
. المكان
وكان
من
نتائج
هذه
التحولات
إنبثاق
اقتصاد
المعرفة
ومجتمع
المعرفة
حيث
انتقال
مفاتيح
القوة
من
المادة
إلى
المعلومة
ومن
الآلة
إلى
المعرفة
.
ما هي العوامل المؤثرة في تطور
وانتشارها؟ لومات نظم المع
-2
تكنولوجية
الانترانت
والشبكات
:
شبكة
الانترنت
أدت
إلى
ظهور
نماذج
أعمال
جديدة
مثل
التجارة
ونية, الكتر
أو
الأعمال
الإلكترونية,
بالإضافة
إلى
ظهور
مفهوم
الشركات
الرقمية
والاسواق
الا
فتراضية,
حيث
ساهم
الانترنت
في
تحسين
جودة
الخدمة
وتقليل
كلفة
أدائها,
مما
د
فع
الشركات
إلى
إعادة
النظر
في
الكيفية
التي
تدار
بها
أعمالها
بما
يتناسب
مع
ح
جم
تلك
الشبكات
والتطبيقات
المتاحة
.
ما هي العوامل المؤثرة في تطور
وانتشارها؟ لومات نظم المع
-3
انبثاق
نماذج
الأعمال
الالكترونية
:
أفرزت
تكنولوجيا
المعلومات
نماذج
لم
تكن
معروفة
سابقا
من
حيث
ضمون م
النشاط
وهياكله,
فكل
ما
كان
سائدا
في
السابق
من
نماذج
أعمال
تقليدية
في
دنيا
الأعمال
يجري
الآن
إعادة
تشكيله,
وفي
بعض
الأحيان
يجري
تفكيكه
بهدف
إعادة
تشكيله
وهندسة
عملياته
من
جديد
.
ما هي العوامل المؤثرة في تطور
وانتشارها؟ لومات نظم المع
-4
العولمـــــــــــــــــــــــــــــــة
:
الشّركات
الضّخمة
تتوجه
إلى
العالم
كسوق
واحدة
وتعمل
في
ضوء
ا
ستراتيجيات
هائلة
لتشمل
التّصنيع,
التّسويق,
التّمويل,
...
, الخ
تستخدم
هذه
لشركات ا
نظم
معلومات
عالمية
من
خلال
شبكة
الانترنت
لإدارة
وتوجيه
عملية
توزيع
منتجاته
ا
وخدماتها
.
لذا
يمكن
القول
أن
أكبر
مظاهر
العولمة
تجسيدا
في
مثل
هذه
المنظمات
ه
و
استخدام
نظم
المعلومات
العالمية
التي
تستخدمها
الشركات
الدولية
لإدارة
عملياتها
في
كل
أنحاء
العالم
.
ما هي العوامل المؤثرة في تطور
وانتشارها؟ لومات نظم المع
-5
تسارع
التغيرات
كميا
ونوعيا
في
بيئة
الاعمال
:
مما
لا
شك
فيه
أننا
نعيش
في
عالم
متغيّر
في
كل
نواحيه
ومظ
اهره,
ويتسارع
التغير
في
هذا
العالم
إلى
الحد
الذي
تتلاشى
فيه
الحدود
الفاصلة
للزمان
والم
, كان
أي
تتلاشى
الفواصل
بين
ما
هو
قديم
, وجديد
ويظهر
هذا
التغير
بوضوح
في
لبنية ا
التكنولوجية
والاقتصادية
والاجتماعية
المتغيرة
في
العالم
.
ما هي العوامل المؤثرة في تطور
وانتشارها؟ لومات نظم المع
نهاية الفصل
وفيق تمنياتي للجميع بالت
أس تاذ المقرر
المهدي جبريل . أ