Online English Summarizer tool, free and accurate!
、ظ ُ ن في بادئ الأمر أنه م َغم ٍ ض العينني. باستماتة َحاو َ ل فتح ً هما، الف َّض َّ ة العاكسة تعكس كل ما أمامها؛ مفتوحتَ ولكن الشيء الوحيد وجهه، ُ أمسك بخ ْص ٍلة َّ من شعره. ُ تحته في العظم، ٍصاح ً تمام ِ ا، أعرف من أنا؟ ما فأنا صاح، ِّحدق في املرآة؛ ُّ من ورائه ظاهر، النافذة مفتوحة، مكانه لا يزال، َض ِحك، لا الصابونة الغالية معكوسة في املرآة، الفوطة، أعاد النظر، مطلَقً ا لا أثر لوجهه، َ شيء إلا وجهه أو رقبته أو أي جزء منه، يده فرَدها إلى آخرها أمام املرآة، التي تمتلك جهاز التسجيل الوحيد؛ اقتلها ِ عليه طوال ساعات العمل أغانيَها املفضلة، استأذن منها فلم ترفض، أخرج امليكروفون من جراب الجهاز، تنحنَح، أنا — وتردد — فلان الفلاني، العاقل الكامل العقل، سيداتي أدار الجهاز، ُ أغنية وردة: وحشتوني، استمع واستمع، ليس هناك إلا: وحشتوني وحشتوني، استمع نفس سعاة وعلامات ً إلى أن انتهى الشريط ولا أثر! الحقوني. جرى هابطا الأدوار كلَّ َّ صرخ ولم تحتج! وصل إلى الشارع. لم تَ الناس تروح وتجيء، ويُزيحها قطعةً اضربوني، املنقذة، ٍ جرى، انحشر في الأوتوبيس! دفع الناس بغلظة ُ ، لا آدمي هو السبب، أصدر أصواتً َ ا منك َ رة، لم تتحرك، أخذ ُ ها م دق ودق ودق. لقد رآها تنشر الغسيل، العيش، دق الجرس، َ الرجل الضخم الذي لم يتحرك ودخ ِ ل، نط قلبه نطتني، الآن سيعود إلى الكون، ويعود إلى الكون اتزانُه وعقله، ٍ ت هي تتعلق برقبته دون داع مطلقً ا، وأغلق الباب، هل هو ابنه؟ هو فعلا َع ٌمر ٍ و ابنه. حملت الطفل بيد ولفَّت الأثري لا يدرك، ُّها. ٍم َ ، وكأنما هو زوجها، يدرك. املجرم يُزيح زوجته في تبرُّ ْو ِ ه بطلاءٍ كالرجل الخفي، أيقفز في الهواء ويوق َ ف شعورهم رعبًا؟ أنا موجود يا كلب أنت وهي، انت يا ابني، َّفرت الدموع من عينيه، ُم َ ر عبيد َ ك أن يرْوا! دخل حجرة الرجل، َ ووحد ُ ه الذي يسمع، عبدك أنا، ِ تاني، أنا أبوك، أنا بابا. أنا الذي طاملا تعلَّ َقت َ برقبته، لم يعد يستطيع، انطلق كالقذيفة، أخذ السلالم قفز ً ا قفزا، تعمد أن يقفز فوق سطح عربة تاكسي، والسائق سائق، لا يتوقف! من تاكسي إلى َّ تاكسي إلى عربة. هذه هي محطة املترو، حيث يوجد مكتبُه، فتح الباب، انفتح؛ ولكن الجالس عليه ليس هو. سيدة، هذه مؤسسة، هام، والحديث عن صفقة شامبو، لا أقل من عشرين في املائة! يقف مصعوقً وافق الزبون. ُ الزبون، ٌ ته ينتفض. لا بد هناك خطأ جسيم ولكن قُ َش ُ عريرة حمى جعلَ أبوابها في درجات الأهمية، ٌ مدير. َ أكثر َ ها أهمية. بقدمه وساقه رك َ ل الباب ودخل. ً كان اجتماع ً ا يضم وجوه ٍّ ا شقراءَ وحمراء وبعضها أسمر. زعق وزعق وزعق، والطرقة مكيَّ وانحاش صوته، وأصبح لا يستطيع سوى أدرك أن لا فائدة! تكوَمت حينَذاك فقط جثةٌ َّ مدشدشة الرأس،
、ظ ُ ن في بادئ الأمر أنه م َغم ٍ ض العينني. باستماتة َحاو َ ل فتح ً هما، لم يستطع، كانتا فعلا
َّ واه حد ِ ق، الف َّض َّ ة العاكسة تعكس كل ما أمامها؛ الحائط من
ِّ أمامه، بكل قُ
ْني. املرآةُ
مفتوحتَ
ٌ ورائه بلونه القاتم واضح ظاهر، الستارة املضاهية ظاهرة، خلفَه الباب هناك، كل شيء،
ٌّ كل شيء. ولكن الشيء الوحيد وجهه، ليس هناك! جن انقَض بيده على وجهه يتحسسه،
ِ غور من
ُ أمسك بخ ْص ٍلة َّ من شعره. اليد بقوة ووحشية تتحس َ س الجلد واللحم، وتكاد تَ
ُ تحته في العظم، ولكن وجهه غري موجود في املرآة العاكسة! مستحيل، لست في كابوس، أنا
ٍصاح ً تمام ِ ا، ومدر ُ ك؛ بالأصح كنت ً نائم َ ا وصح ُوت ُ ، صحوت ً عاقلا، أسمع صوتي، ها هو:
َج ٌ ن، أنا عاقل َ ؛ أعرف من أنا؟ ما
ُ
ٍ أنا أتكلم؛ فأنا موجود! أنا أسمع كلامي؛ فأنا صاح، أنا لم أ
َعم ُ لي؟ متى ولِدت؟ أين أبَ ِ واي؟ أنا في املؤسسة، بالضبط في دورة م ٍ ياهها، كنت من لحظة
ِّحدق في املرآة؛ القيشاني
ُ
خاطفة أشرب من نافورة الكولدير في الخارج، وأنا في الداخل أ
ُّ من ورائه ظاهر، النافذة مفتوحة، املنظر الخلفي ِ البعيد أراه، برج القاهرة منتصب في
مكانه لا يزال، الدنيا نهار، الشمس نصفها فوق الأرض، نحن في عز الظهر، الضوء، صوت
ً الحنفية التي دائما تخر، يسمعه، إلا هو.
َض ِحك، قهقَ ً ه، انطلق يجري إلى دورة مياه املدير، نظر أيض َ ا وأمعن في التحديق؛ لا
أثر لوجهه، الصابونة الغالية معكوسة في املرآة، الفوطة، فوطة املدير العام التي ينشف بها
يده، وأجزاءً من وجهه وجسده في بعض الأحيان! هناك، لونها بمبي، بها البقعة الحمراءُ
ذاتها التي كانت موجودةً بالأمس؛ السرياميك الزاهي، أعاد النظر، مطلَقً ا لا أثر لوجهه، كل
َ شيء إلا وجهه أو رقبته أو أي جزء منه، يده فرَدها إلى آخرها أمام املرآة، ولكنه يرى اليد
ولا يرى صورتها! جرى إلى حجرة «شمس»، التي تمتلك جهاز التسجيل الوحيد؛ لتسمع
اقتلها
ِ عليه طوال ساعات العمل أغانيَها املفضلة، استأذن منها فلم ترفض، لم تَقبَل! انكبَّت على
ِ «التريكو» وكأنها مستغر ً قة تماما فيه، أخرج امليكروفون من جراب الجهاز، تنحنَح، ضغط
على الأبيض والأحمر ليُسجل، أنا — وتردد — فلان الفلاني، العاقل الكامل العقل، سيداتي
سادتي، والآن إليكم الفقرةَ التالية من برنامج أقوال الصحف، حيث ينتقل امليكروفون
ٍ إلى إذاعة ِ خارجية للوصف التفصيلي ملباراة كرة القدم بني الزمالك والكروم. و َّشك حلو
َ يا كابتن لطيف، أظن كفى! أوقف َ التسجيل، ضغط زرار الترجيع، أدار الجهاز، نفس
ُ أغنية وردة: وحشتوني، استمع واستمع، ووصل إلى حيث الرقم َ الذي بدأ التسجيل عنده،
ووردة شغالة، ولا أثر لصوته! استمر يَسمع، ليس هناك إلا: وحشتوني وحشتوني، استمع
ُ ها، نفس سعاة وعلامات
ً إلى أن انتهى الشريط ولا أثر! الحقوني. جرى هابطا الأدوار كلَّ
ومصلَّ ِّ يات كل دور. في لهوجته داس بكل َ ثقله على قدم عواطف وكيلة العلاقات العامة
َّ صرخ ولم تحتج! وصل إلى الشارع. على الباب الرئيسي وقَف
الحامل في شهرها الثامن، لم تَ
ُ يصرخ بأعلى صوته، الناس تروح وتجيء، لا أحد يلتفت، لا رأس يرتفع! ملأه الغيظ ً تماما،
َّ قطعة، وتعم َّ د أن يقذف كل عابر بقطعة، ويُزيحها
َّ والله لأعلمها! خلع كل ملابسه، قطعةً
ٌ (اللوح البارد)، وينظر إلى أعلى وكأنه غسيل ٍ سقط من حبل يُلقيه أصحابه. إنها ملابسي
َ أنا يا حْم ٌ قى! أنا هنا واقف ُع َ ريان كما ولدتْني أمي! ها هو ذا جسدي كله، أنا هنا، يا أولاد
ِ الحلال، والله العظيم، أنا أهه، أنا هنا، يا محسنني أنا هنا، التف ِ توا حتى، اضربوني، أنِّبوني،
ِ مدركني أو
موتوني، يا أولاد الكلب! أنا هنا، الحق لا بد أن أبصق عليكم. استمروا غريَ
ً مبالني، وكأن لا شيء يخجل، وكأن لا شيء أبدا يحدث، النجدة! الحقوني يا هوه، لا بد
ُجِن ُ نت ً ، أو أنكم جميع ُ ا جننتم! زوجتي، املنقذة، النجدة! بيتي، أولادي، عقلي كله لا بد هناك.
ٍ جرى، انحشر في الأوتوبيس! دفع الناس بغلظة ُ ، خيِّل إليه أنهم تمايَلوا، فقط تمايلوا وكأن
لا آدمي هو السبب، أصدر أصواتً َ ا منك َ رة، لم يسمع إلا الكمساري يقول: تذاكر! قرص
سيدةً َّ ، لم تتحرك، عض ِ ها في ر ْد ِ فها، لم يرتعش لها ردف! لم يأبه أحد. قفز من الأوتوبيس؛
َع، زوجتُه تطل من الشرفة،
ٌ فاستمراره فيه جحيم سيُ ِفقده عقله. أمام عمارتهم وقف. تطلَّ
دلى تنشر الغسيل، نط قلبُه من الفرح، لم ينتظر املصعد، أخذ
ٍّ
ُ ها م
َملحها من أسفل ونصفُ
ْني اثنتني، دق الجرس. دق ودق ودق. وكأن لا أحد هناك! لا جواب.
َ السلالم ً قفزا واثنتَ
جلس على البسطة وكاد يبكي؛ لقد رآها تنشر الغسيل، وهي بالتأكيد في الداخل، جاء بائع
تَ ٌ ح له الباب رجل يرتدي فانلة بحمالات وبنطلون بيجاما أحمر! من
العيش، دق الجرس، فَ
ٍ أنت؟ إنت مني؟ الرجل يسأل بصوت ٍعال َّ : عايز كام رغيف مقمًرا؟ اندفع ناحية الباب. دفع
34
١٩٥٠٢
َ الرجل الضخم الذي لم يتحرك ودخ ِ ل، رأى زوجته مقبلة. نط قلبه نطتني، الآن سيعود إلى
ً ها فاتح ِ ا ذ َراعيه، أطبقَ هما على الهواء؛ فالرجل
الكون، ويعود إلى الكون اتزانُه وعقله، قابلَ
ٍ ت هي تتعلق برقبته دون داع مطلقً ا،
َ الضخم كان قد أخ َ ذ العيش، وأغلق الباب، واندفع
وكأنما لتُغطيَ ٌ ه. جاء طفل ً يبكي، هل هو ابنه؟ هو فعلا َع ٌمر ٍ و ابنه. حملت الطفل بيد ولفَّت
ٍ يدها الأخرى بصعوبة حول رقبة الرجل، زوجها؛ هكذا فهم! يا مجرمون! هذا بيتي، هذه
ُ زوجتي، هذا ابني، فمن يكون هذا الطويل َّ الضخم الهايف؟ هل مات هو وتحو ٍ ل إلى أثري
لا يَراه أحد؟ ولكن الأثري لا يَرى، هو يَرى. الأثري لا يسمع، هو يسمع. الأثري لا يدرك، هو
ُّها. إنه حي. أنا حي.
ٍم َ ، وكأنما هو زوجها، وقد بدأ يمل
يدرك. املجرم يُزيح زوجته في تبرُّ
ض َ ها فتؤملني، أليس ِ ت هذه أصابَع تتحرك أمامي؟ أليست هذه ساقًا؟ إنها
َ هذه يدي، أع ُّ
ْو ِ ه بطلاءٍ كالرجل الخفي، بحيث لم يعد يراه أحد؟ ولكن منظاره هناك،
مؤامرة! أهم قد طلَ
ً وهو قطعا غري حر وغري مكبَّ ِ ل، أيقفز في الهواء ويوق َ ف شعورهم رعبًا؟ أنا موجود يا كلب
أنت وهي، انت يا ابني، انت ابني أنا، هذا يا عالم بيتي.
ً ا، ثم رافع ً ا صوته إلى آخر املدى؛ جعري كان كفيلا
َّفرت الدموع من عينيه، بكى صامتً
َ بأن يفرج عليه الجريان وجريان الجريان والشارع كلَّه. ولكن — وكأنه مات — يبكي،
ُم َ ر عبيد َ ك أن يرْوا! دخل حجرة الرجل،
ْ
َ ووحد ُ ه الذي يسمع، يا ربي، عبدك أنا، موجود، فأ
ً انتقى قميص ِ ا وبدلة وح ِ ذاءً ور ُ باط عنق، ارتَداها. أكبرُ وأوسع منه. تصور أنه حني يخرج
ِ إلى الصالة على الأقل سيوقفونه بتهمة السرقة. بنت يا «رقية» أنا عبده حبيبك، أنا «دودة»
ِ تاني، ح ْض َ نك اندس ُست َ فيه، عمرو،
ِ لينه. هذا الركن احتوانا، عيناك كم احتضنَ
كما كنت تُدلِّ
أنا أبوك، أنا بابا. أنا دادي، أنا الذي طاملا تعلَّ َقت َ برقبته، وطلبت منه الكرة والبسكليتة
والشيكولاتة. لم يعد يستطيع، انطلق كالقذيفة، فتَ ً ح الباب، أخذ السلالم قفز ً ا قفزا، حتى
البواب املؤدب لم يأبَْه له، تعمد أن يقفز فوق سطح عربة تاكسي، ويزحف فوق املقدمة؛
َ حتى يغطي الزجاج الأمامي ويعمي السائق. والسائق سائق، لا يتوقف! من تاكسي إلى
َّ ، لا بد دوى لها املكان،
َّ تاكسي إلى عربة. عاد للمؤسسة، تعمد أن يصفع رجل الأمن صفعةً
ٍ فلم يسمعها، ولا جرى الرجل وراءه، في ومضة َصِعد إلى الدور الأول، ليس هو الأول؛ لقد
ٍّ كان مقر رئيس مجلس الإدارة، ولكنه لم يجد رئيس املجلس ولا مقرا له، لافتة كانت في
مكانهما معلقة، لافتة شركة «الكودمو» بالعربية والإنجليزية. أيكون قد أخطأ؟ هبط، قطع
ً الشارع طولا ً وعرضا. من املؤكد أنها املؤسسة؛ هذا هو املستشفى املجاور، هذه هي محطة
املترو، هذا هو الكوبري العلوي. عاد يجري، الدور الثاني تعمد ألا يقرأه. الدور الثالث كان
35
اقتلها
ً فعلا دوره الثالث؛ حيث يوجد مكتبُه، الحجرة التي يجلس فيها صغرية، وطاملا اشتكى من
ِصَغ َ رها، ووع ٍ دوه بحجرة ٍ أكبر، ولكنه على أي حال ٍ يجلس في حجرة بمفرده. فتح الباب،
انفتح؛ الأثاث هو الأثاث، املكتب مكتبه، ولكن الجالس عليه ليس هو. سيدة، شديدة الأناقة
َ مندِم ٍ جة في حديث َ خطري مع زبون. هذه مؤسسة، وليست «بوتيك»! هذا مكتبه، إنه موظف
َ ا يسمع. قاوم
هام، والحديث عن صفقة شامبو، لا أقل من عشرين في املائة! يقف مصعوقً
ٍ ت السيدة، وافق الزبون. تمت الصفقة دون أدنى انتباه له. قُبلةٌ على اليد الناعمة
ُ الزبون، لانَ
انتقلَت بسرعة إلى الخد الأيمن، ثم عبرت إلى الأيسر، مارةً بالشفتني ... لا اعتراض ولا مانع.
ٌ ته ينتفض. لا بد هناك خطأ جسيم
َّ تكو ٍ م في ركن ً منهار َّ ا، ولكن قُ َش ُ عريرة حمى جعلَ
ً ما. انطلق صاعد ً ا هابطا باحثًا عن رئيسه مدير املستخدمني. لا توجد لافتةٌ واحدة لأي
ِ مة مختل ٌ فة، أبوابها في درجات الأهمية، وكأنها حجرات سرية، انتقى
ٌ مدير. حجرات مرقَّ
َ أكثر َ ها أهمية. بقدمه وساقه رك َ ل الباب ودخل.
ً كان اجتماع ً ا يضم وجوه ٍّ ا شقراءَ وحمراء وبعضها أسمر. املناقشات هادئة جدا،
ٍ فة بجهاز ً صامت، لا صوت له، والكلام يكاد يكون همسا. زعق وزعق وزعق،
والطرقة مكيَّ
َ وظل يزعق حتى انحشر الصوت في حنجرته، وانحاش صوته، وأصبح لا يستطيع سوى
ُم ُ واءٍ كمواء القطط الشريدة الجائعة، أدرك أن لا فائدة!
ِ صعد إلى سطح العمارة، فتح نافذة الدور الأخري العاشر. دون لحظة ُّ تردد — مخافةَ
أن يتراجع، أو يَ ِعدل — فتَح النافذة.
ُم َّهشمة الوجه،
ُ قفز. حني وصل جسد َّ ه إلى الشارع، تكوَمت حينَذاك فقط جثةٌ
َّ مدشدشة الرأس، التف ٌ حولها مئات ُ من محبِّي الاستطلاع، واللاحول واللاقوة إلا باهلل!
َّ كثرت التعليقات. فر ُ ق أمناءُ الشرطة وعساكر ِ الأمن َ الناس. جاءت عربة الإسعاف. فُتح
َّ حيل الدوسيه، أشر ُ الوكيل، دفنت الجثة.
ُ
َ محضر. مجهول الهوية ذكروا، إلى النيابة أ
يِّد الحادث ضد مجهول، أخذ الدوسيه رقم ١٩٥٠٢ محفوظات.
ق
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
Friendship To have a true, faithful friend is to seize the whole world. Friends are worthy of respec...
تطور انتاج النفط في العالم بين 1980 و 2022 ليمر من 3215 مليون طن الى 4407 مليون طن حسب المناطق يتفاو...
*Last week*, I *visited* my *family*. We *went* to the park and *saw* many beautiful flowers. ...
قجي س ا كانت ب ا خمج تجريب السعمسيغ تتبع نطا التمسحة الرشاعية، وىػ أف يكمف السعمس ػف الججد بسراحبة ب...
2 أنواع الأقمار الصناعية يمكن تصنيف أنواع الأقمار الصناعية حسب الوظيفة والهدف من إطلاقها إلى: • أقما...
Definition of Society • society: A group of people who live in a defined geographic area, who intera...
الفكر الليب ا رلي الجديد ) النيوليب ا رلية( في منتصف السبعينيات أخذ الفكر الكينزي منحى معاكسا فبعد أ...
بعد الانتصار الكبير الذي أحرزه السلطان صلاح الدين الايوبي في معركة حطين الموقعه الفاصله في التاريخ ا...
انطلقت فكرة هذا البحث من الاهمية البالغة للترقية، وما لها من أثر بارز في حياة شريحة واسعة من شرائح ا...
في قرية أفونليا الهادئة، حيث كانت السيدة ريتشيل ليند بمثابة العين الساهرة التي لا يغفل لها جفن، كانت...
يشمل الزي التقليدي للرجل عدة قطع:[٣] قميص طويل يسمى جلابية: في مناطق عديدة في مصر تم اعتماد قميص طوي...
وهي كتابة فنية قائمة على الإبداع الأدبي؛ ذلك أنّها تهتم بالتعبير عن المشاعر، والإفصاح عن العواطف الش...