Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (36%)

مجازر الثامن ماي 1945 في الجزائر:السياق و الآثار
تمهيد
مُنيت المقاومة المسلحة التي خاضتها الجزائر، ظلت قائمة، تتحين الفرص لتستغلها و توظفها و تنتخب من الأدوات ما تراه مناسبا و متماهيا مع طبيعة و مقتضيات المرحلة، و في المقابل، كان هناك سعي محموم من طرف الاستعمار من أجل العمل على ضرب الوحدة بين أطياف الحركة الوطنية التي كانت تنطلق من أيديولوجيات متقاربة وتتناقض مع الواقع الاستعماري، من خلال إبراز الاختلاف الذي يـميز الوسائل أو الأدوات المعتمدة من طرف كل تشكيلة سياسية أو غير سياسية لتقويض أركان النظام الاستعماري.الأربعينيات ومنحى التحول الإيجابي
أحداثا على جانب كبير من الأهمية، ساهمت إلى حد بعيد، في إعادة صياغة و تجذير الوعي الوطني، بضرورة الحراك أكثر من ذي قبل، على نحو أكثر فاعلية، ينطلق من وجوب رصّ الصفوف و تعبئة الشعب حول القضية الوطنية. وقد اعتبرت المؤرخة الفرنسية "آني راي قولدزايقر"هزيمة فرنسا العام 1940، صدمة كبيرة للمستعمرين في الجزائر، من خلال انهيار أسطورة القوة الفرنسية و سقوط نظام الجمهورية الثالثة، تحت وقع الضربة العنيفة للجيش الألماني.وبالمقابل ارتاح الشعب الجزائري عموما، و رجال الحركة الوطنية خصوصا، وبشكل أخصّ التيار الثوري، وهي الفكرة التي شكلت أحد ركائز الهدم المعنوي الذي باشرته سلطات الاحتلال الفرنسي، منذ العدوان على الجزائر، كما يشكل صورة من صور الحرب النفسية التي سُلطت على الجزائر. بهدف تزييف الوعي و شلّ حركة الوطنيين، الذين تفتحت أعينهم أكثر من ذي قبل، ولعل ما شكل عاملا رئيسا في ذلك، هو مشاركة الجزائريين ومساهمتهم في تحرير فرنسا من قبضة الألمان.و ينضاف إلى انكسار القوات الفرنسية أمام جحافل الألمان، فضلا عن إعلان ميثاق الحلف الأطلسي، والتي نصّت على الحق في تقرير المصير. و قد كان لتلك العوامل، الأثر الكبير في تعميق الحسّ الوطني لدى الشعب الجزائري والقوى السياسية الفاعلة في الساحة، ما جعل الأمل يغدو قويا أكثر من ذي قبل. وبخاصة حادثة نزول قوات الحلفاء في الجزائر،ما جعل مسألة الوقوف عندها، تعتبر أكبر من ضرورة،الحركة الوطنية والرأي الجامع
في هذا الصدد، و قد شكّل هذا التلاقي الوطني، الذي شهدته سنة 1936. روزفلت، خلاصة عامة عن الأوضاع في الجزائر، في ظل الاحتلال الفرنسي، و حدد خمسة أهداف رئيسة.و اللافت أن مطالب الجزائريين لم تلق الآذان الصاغية بصدق و إخلاص لتحقيق الإنفراج الشامل للأوضاع، ليس من طرف الحلفاء فحسب، التي لم تستسغ قطّ تكتل القوى الناشطة في الجزائر و اجتماعهم حول كلمة سواء، فضلا عن نظرتها بعين الريب إلى التكتل الذي طفا إلى السطح، و أخذ ينمو ويتطور. و قد ذهب السيد أحمد مهساس إلى تقديم قراءة سياسية للوضع خلال هذه الفترة، من خلال قوله :" المسألة التي ركزنا عليها قبل كل شيء هي تغيير نظرة الشعب الجزائري لمفهوم الاستقلال و مفهوم استعمال العنف المــسلّح. وفرحات عباس و جمعية العلماء) على أساس شبه الاستقلال، وأسسوا حركة أحباب البيان. و التي ضمت 500ألف منخرط، في ظرف ثلاثة أشهر فقط".و قد أغاضها ذلك كثيرا و دفعها باتجاه العمل على إفشاله، ما جعل الآمال المعقودة تذهب أدراج الرياح، في ظل تعنت الإدارة الاستعمارية الفرنسية و معاداة الكولون لكل خطوة باتجاه إصلاح الوضع في الجزائر، حتى و لو كان الأمر يتعلق بمسائل سطحية أو شكلية. حيث غدت الاتجاهات السياسية على اختلاف مواقفها وتعدد مطالبها عاجزة عن تحقيق أدنى المطالب، سواء عن طريق تحالفات وطنية لم يكتب لها النجاح، من حيث الامتداد في الزمان، أو عن طريق التمثيل النيابي الشكلي. ولعلّ ما زاد في تعميق جراح الجزائريين و تيئيسهم من إمكانية حصولهم على بعض من الحقوق، ما شهده الثامن ماي 1945 من مجازر عكست التطرف الكبير للعسكريين والسياسيين الفرنسيين، جسده التقتيل الذي مارسوه بحق الشعب الجزائري.الآثار
كما أبانت بشكل جليّ أنه لا أمل يرجى من الاستمرار في النضال في ظل الشرعية الاستعمارية، لا لشيء إلا لأن الوجود الاستعماري نفسه، هو نفي للوجود الوطني للجزائر. و لا أدلّ على ذلك، من أنهم لم يرقبوا في الشعب الجزائري إلاّولاذمّة، و لكن على الرغم من اتساع نطاق القمع جغرافيا و بشريا، إلا أن النتائج المترتبة عنها كانت إيجابية إلى حد بعيد، و قد حصر ناصر الدين سعيدوني، نتائجها في الآتي:
1- القطيعة النهائية مع الأقلية الأوروبية المعروفة بطائفة الكولون.2- تحطيم الحاجز النفسي لدى الجمهور الجزائري، في أية مواجهة محتملة.3- التعبير عن الثوابت المكونة للشخصية الجزائرية و تأكيد مكانة القوى الحقيقية في المجتمع الجزائري.4- إكتساب الخبرة الضرورية لمواجهة الاستعمار بالقوة.5- إنغلاق الآفاق أمام الحركة الوطنية الجزائرية.7- تبلور مواقف التوجهات السياسية و فرز الأطروحات الشعبية على مــحـك الطموحات والآمال الوطنية. حيث راحت تصفها بالتمرد بسبب الجوع، نافية عنها الطابع السياسي الرامي إلى تقرير المصير مثل سائر الشعوب المحتلة. رئيس جمعية العلماء المسلمين، ونافيا فرضية القحط ونقص المؤونة، و أكد مناورات المعمرين و اليد الخفية المحركة لهم والتي كان هدفها منع أي تحسين لواقع المسلمين الجزائريين وحرمانهم من الحقوق السياسية والسيادية.إن القفز على الحقائق، منذ العدوان على الجزائر، العام 1830 ، حيث أنها كانت تخاف من مواجهة الحقيقة، وبخاصة بعد الصدى الكبير الذي خلفته المجازر،


Original text

مجازر الثامن ماي 1945 في الجزائر:السياق و الآثار


تمهيد
مُنيت المقاومة المسلحة التي خاضتها الجزائر، ببُعديها الرسمي و الشعبي بالفشل، غير أن المقاومة كفكرة، ظلت قائمة، تتحين الفرص لتستغلها و توظفها و تنتخب من الأدوات ما تراه مناسبا و متماهيا مع طبيعة و مقتضيات المرحلة، مع الحرص الدائم على عدم تكرار الأخطاء التي و قع فيها من سلف. و في المقابل، كان هناك سعي محموم من طرف الاستعمار من أجل العمل على ضرب الوحدة بين أطياف الحركة الوطنية التي كانت تنطلق من أيديولوجيات متقاربة وتتناقض مع الواقع الاستعماري، من خلال إبراز الاختلاف الذي يـميز الوسائل أو الأدوات المعتمدة من طرف كل تشكيلة سياسية أو غير سياسية لتقويض أركان النظام الاستعماري.
الأربعينيات ومنحى التحول الإيجابي
و قد شهدت فترة الأربعينيات من القرن العشرين، أحداثا على جانب كبير من الأهمية، ساهمت إلى حد بعيد، في إعادة صياغة و تجذير الوعي الوطني، بضرورة الحراك أكثر من ذي قبل، على نحو أكثر فاعلية، ينطلق من وجوب رصّ الصفوف و تعبئة الشعب حول القضية الوطنية. وقد اعتبرت المؤرخة الفرنسية "آني راي قولدزايقر"هزيمة فرنسا العام 1940، صدمة كبيرة للمستعمرين في الجزائر، من خلال انهيار أسطورة القوة الفرنسية و سقوط نظام الجمهورية الثالثة، تحت وقع الضربة العنيفة للجيش الألماني.
وبالمقابل ارتاح الشعب الجزائري عموما، و رجال الحركة الوطنية خصوصا، وبشكل أخصّ التيار الثوري، الذي تعمق لديه الوعي بأن فرنسا ليست كما كانوا يعتقدون من أنها قوة لا تقهر، وهي الفكرة التي شكلت أحد ركائز الهدم المعنوي الذي باشرته سلطات الاحتلال الفرنسي، منذ العدوان على الجزائر، كما يشكل صورة من صور الحرب النفسية التي سُلطت على الجزائر. بهدف تزييف الوعي و شلّ حركة الوطنيين، الذين تفتحت أعينهم أكثر من ذي قبل، ولعل ما شكل عاملا رئيسا في ذلك، هو مشاركة الجزائريين ومساهمتهم في تحرير فرنسا من قبضة الألمان.
و ينضاف إلى انكسار القوات الفرنسية أمام جحافل الألمان، وانتشار الدعاية التي اضطلعت بها قوات دول المحور و التي انصبّت على نشر فكرة معاداة الوجود الفرنسي في الشمال الإفريقي، فضلا عن إعلان ميثاق الحلف الأطلسي، وبخاصة في المادة الثالثة منه، والتي نصّت على الحق في تقرير المصير.
و قد كان لتلك العوامل، الأثر الكبير في تعميق الحسّ الوطني لدى الشعب الجزائري والقوى السياسية الفاعلة في الساحة، ما جعل الأمل يغدو قويا أكثر من ذي قبل. حيث انطلقت الحركات السياسية ساعية إلى استغلال تلك السانحة، وبخاصة حادثة نزول قوات الحلفاء في الجزائر، ابتداء من 8نوفمبر 1942، و التي شكلت الحدث الأبرز خلال تلك الفترة،ما جعل مسألة الوقوف عندها، تعتبر أكبر من ضرورة، بالنظر إلى إفرازاتها الإيجابية على مسار الحركة الوطنية .
الحركة الوطنية والرأي الجامع
و لعل الخليق بالإشارة، في هذا الصدد، أن القوى السياسية الجزائريةارتأت أن تتقدم إلى الحلفاء ككتلة واحدة تحمل الهمّ الوطني. و قد شكّل هذا التلاقي الوطني، ثاني محطة وحدوية بعد المؤتمر الإسلامي، الذي شهدته سنة 1936. حيث اتصل السيد فرحات عباس بميرفي((Murphyممثل الرئيس الأمريكي، روزفلت، حاملا لمــــذكــــرة جاءت تحت عنوان"بيان الشعب الجزائري". وقد تضمن البيان، خلاصة عامة عن الأوضاع في الجزائر، في ظل الاحتلال الفرنسي، و حدد خمسة أهداف رئيسة.
و اللافت أن مطالب الجزائريين لم تلق الآذان الصاغية بصدق و إخلاص لتحقيق الإنفراج الشامل للأوضاع، ليس من طرف الحلفاء فحسب، بل حتى من طرف سلطات الاحتلال الفرنسي، التي لم تستسغ قطّ تكتل القوى الناشطة في الجزائر و اجتماعهم حول كلمة سواء، فضلا عن نظرتها بعين الريب إلى التكتل الذي طفا إلى السطح، و أخذ ينمو ويتطور. و قد ذهب السيد أحمد مهساس إلى تقديم قراءة سياسية للوضع خلال هذه الفترة، من خلال قوله :" المسألة التي ركزنا عليها قبل كل شيء هي تغيير نظرة الشعب الجزائري لمفهوم الاستقلال و مفهوم استعمال العنف المــسلّح. وهذه العملية بدأت من 1940إلى 1945 حيث أصبح للشعب الجزائري نوع من النضج الوطني، لأنه في ذلك الوقت توحدت الحركة الوطنية(حزب الشعب الجزائري المحظور، وفرحات عباس و جمعية العلماء) على أساس شبه الاستقلال، وأسسوا حركة أحباب البيان... و التي ضمت 500ألف منخرط، في ظرف ثلاثة أشهر فقط".
و قد أغاضها ذلك كثيرا و دفعها باتجاه العمل على إفشاله، ما جعل الآمال المعقودة تذهب أدراج الرياح، في ظل تعنت الإدارة الاستعمارية الفرنسية و معاداة الكولون لكل خطوة باتجاه إصلاح الوضع في الجزائر، حتى و لو كان الأمر يتعلق بمسائل سطحية أو شكلية. حيث غدت الاتجاهات السياسية على اختلاف مواقفها وتعدد مطالبها عاجزة عن تحقيق أدنى المطالب، سواء عن طريق تحالفات وطنية لم يكتب لها النجاح، من حيث الامتداد في الزمان، أو عن طريق التمثيل النيابي الشكلي.


ولعلّ ما زاد في تعميق جراح الجزائريين و تيئيسهم من إمكانية حصولهم على بعض من الحقوق، ما شهده الثامن ماي 1945 من مجازر عكست التطرف الكبير للعسكريين والسياسيين الفرنسيين، الذين لم يظهروا أي استعداد للتعاطي بشكل إيجابي مع مطالب الحركة الوطنية، فضلا عن الكولون الذين أبانوا عن حقد كبير، جسده التقتيل الذي مارسوه بحق الشعب الجزائري.


الآثار
أكدت تلك المجازر، استحالة التعايش، كما أبانت بشكل جليّ أنه لا أمل يرجى من الاستمرار في النضال في ظل الشرعية الاستعمارية، لا لشيء إلا لأن الوجود الاستعماري نفسه، هو نفي للوجود الوطني للجزائر. و لا أدلّ على ذلك، من أنهم لم يرقبوا في الشعب الجزائري إلاّولاذمّة، و لكن على الرغم من اتساع نطاق القمع جغرافيا و بشريا، إلا أن النتائج المترتبة عنها كانت إيجابية إلى حد بعيد، من حيث تداعياتها على الحركة الوطنية. و قد حصر ناصر الدين سعيدوني، نتائجها في الآتي:
1- القطيعة النهائية مع الأقلية الأوروبية المعروفة بطائفة الكولون.
2- تحطيم الحاجز النفسي لدى الجمهور الجزائري، في أية مواجهة محتملة.
3- التعبير عن الثوابت المكونة للشخصية الجزائرية و تأكيد مكانة القوى الحقيقية في المجتمع الجزائري.
4- إكتساب الخبرة الضرورية لمواجهة الاستعمار بالقوة.
5- إنغلاق الآفاق أمام الحركة الوطنية الجزائرية.
6- ضرورة البحث عن صيغة كفاح مشترك يجمع الجزائريين و يوحد كلمتهم.
7- تبلور مواقف التوجهات السياسية و فرز الأطروحات الشعبية على مــحـك الطموحات والآمال الوطنية.
موقف إدارة الاحتلال الفرنسي
و قد اجتهدت سلطات الاحتلال الفرنسي في تقديم قراءة مُشهوة للحقيقة، حيث راحت تصفها بالتمرد بسبب الجوع، نافية عنها الطابع السياسي الرامي إلى تقرير المصير مثل سائر الشعوب المحتلة. و قد انبرى في هذا السياق، رئيس جمعية العلماء المسلمين، الشيخ الإبراهيمي، مدافعا عن الحق الجزائري، ونافيا فرضية القحط ونقص المؤونة، و أكد مناورات المعمرين و اليد الخفية المحركة لهم والتي كان هدفها منع أي تحسين لواقع المسلمين الجزائريين وحرمانهم من الحقوق السياسية والسيادية.
إن القفز على الحقائق، سياسة شكلت ديدن سلطات الاحتلال الفرنسي، منذ العدوان على الجزائر، العام 1830 ، حيث أنها كانت تخاف من مواجهة الحقيقة، وبخاصة بعد الصدى الكبير الذي خلفته المجازر، على امتداد أصقاع العالم. و في هذا الصدد، ذهب أبو القاسم سعد الله إلى حدّ القول، "أن حوادث 8ماي 1945، لم تبق أمرا داخليا بين الجزائر و فرنسا، بل أنها أدت إلى تدخل أطراف أخرى مثل جامعة الدول العربية و الولايات المتحدة الأمريكية .


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

أكد موقع " cons...

أكد موقع " construction business news " في أحد تقاريره عزم الشركات اليابانية والصينية على استهداف ال...

This paragraph ...

This paragraph is a description about ... The relation).. I am ... (name of the person)....•• is thi...

عام. يمكن القول...

عام. يمكن القول إن نظام المعلومات يعزز شفافية السوق من خلال توفير المعلومات اللازمة ويعزز تداولية ال...

In this present...

In this presentation, I will focus on main points: First, I will provide a definition of the concep...

في خسائر فادحة ...

في خسائر فادحة للذرة، والمحاصيل السكرية، والأعلاف النجيلية، والكينوا. لمواجهة هذه التحديات بفعالية،...

أدى الإنترنت وا...

أدى الإنترنت والتطور الرقمي إلى إحداث تحول جذري في أساليب التواصل وتبادل المعلومات بين الأفراد. فنحن...

تم في هذا المشر...

تم في هذا المشروع تطبيق مكونات الواجهة الأمامية (Front-end) والواجهة الخلفية (Back-end) الشائعة لضما...

تُعد عدالة الأح...

تُعد عدالة الأحداث من أهم القضايا التي تشغل الأنظمة القانونية والاجتماعية في مختلف دول العالم، نظرًا...

كان تحالف ديلوس...

كان تحالف ديلوس في البداية قوة دفاعية ناجحة، لكنه تحول مع الوقت إلى أداة للسيطرة الأثينية، مما أدى إ...

--- ### **التع...

--- ### **التعريف:** عوائق التعلم التنظيمي هي **عوائق إدراكية، أو ثقافية، أو هيكلية، أو شخصية** تم...

أولا شعر الحزب ...

أولا شعر الحزب الزبيري بدا يتنصيب عبد الله بن الزبير نفسه خليفة على الحجاز، واستمر تسع سنوات، وانته...

ث‌- الصراع: يع...

ث‌- الصراع: يعتبر من المفاهيم الأقرب لمفهوم الأزمة، حيث أن العديد من الأزمات تنبع من صراع بين طرفين...