Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

غولة النهر ( الهند ) إذا وجدتم أنفسكم ذات يوم في الهند ، اذهبوا لرؤية زواة القصص الذين كانوا يُوجدون هناك في ا الثدي ، وفي الأماكن القريبة من الأسواق ، وبالطبع فإنهم يقومون بهذا ، كل رأو بلغة إقليمه التي لن تفهموها ، غير أن مُحَرّدَ المَشهد يستحق أن يَتَوَقَفَ المُرة عندَهُ إنْ فَريحَةً أولئك الذين يتكلمون ، والصمت اليقظ لأولئك الذين ايبونَ كلامهم يُكفيان لإثبات أن الحكايات والأساطير تُمتَلَ ، بالنسبة لهذا الشعب المُرتبط جدا بشرائه غذا حقيقيا وفي أثناء إقامة لي في ( كالكونا ) ، وكانَ يُعبّر عن نفسه بالإنجليزيّة والهندية والبنغالية على حد سواء ، فشن وقت طويل جدًا ، في قرية صغيرة من أكواخ القش على حَافَة نَهر ، ولكتهما أَحَبّا بعضهما إلى حدّ أن والديهما قبلا ألا يُخعلاهُما يفترقان مُطلقا . فكانا يذهبان مَعَا إلى المُرسَة ، وفيما يتعلق بالأكل والثوم كانا ذهبان مَعَا يُومًا إلى بيّت أحدهما ، وَيُومًا إلى خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . وَصار شعُرُها مُتبنا مثل عصا ، وقد ظلت بسهولة كالتي نقف بها نحنُ على اليابيّة . فَأَمْسَكت الغولة بهما ، وَسارَت لحظةً تَختَ قيّة ، وَحَلتِ الغول صَالةً ذات جدران صخريّة لامعة ، ثمّ قالت : " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث أَحَدَث في إعدادِ الأرُز لتشمين ” بابو “ " " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث " موهان الذي كان شجاعا ، قال لنفسه : إنه يُمكنُ بمُساعدة الطائر أن يُسَتولي على التعويدَة ، وانتظر بالتالي أن يكون الزوجان العُول و الغوله نائمين ، ومثل المساء الأوّل أتى الطائر المُشرق ليلاً على إضعه ، وشرح " موهان ‘ ‘ أينَ تُوجَدُ التعويلَهُ ، وسوف تَحَلّ عَلى قطعة الأثاث هذه ، وبالتالي سوف تشتطيع الخروج ؛ ومن الواضح أنه كان لابد من كثير من الشجاعة من جانب الطائر ليدل بَيْنَا يَشهُ فَوهُ يُتَعَدُونَ عَلى الطيور ، ولكن لأنَّهُ لَمْ يَكُنْ هناك حل آخر ، وَذَهَبا كلاهما ليتّخذا مَكانَهُما أَسْفَلَ قطعة الأثاث . أَعْطاه ’ ’ موهان ‘ ‘ إشارةً بأنّه يُمكن أن يُبدّاً العَمَل . وَحَظ عَلى قطعة الأثاث ، أَسْفَلَ القارورة التي التقطها " موهان وَلَكن في الوقت نفسه دَفَعَ الطائر بقوّة مَعَ التّعويلَة وعاء تَبَغ الغول ، أحَدَ يَطيرُ مُرَفَرقًا في اتجاه الغرفة التي كان قد تم استخدامها سبُنَا لـ " موهان . الذي كان ورك التعويلَهُ - بخمل صديقه على كتفيه ، وَ كانَ يُخري فوق الماء تماما مثلما كانَ يُجري على شط الرملي وعند وصولهما إلى الشاطئ ، إنّها مُتَلحَهُ بنا بساقيها الكبيرَتَيْنِ . انظر إلى هناك ، وَيَتُوعَدانِ الطفلين بالمُؤتِ وَالإشارَة . وعندما عاد الطائرُ قُرُب الطفلين ، ومن ذلك الرّمَن يُوجَدُ في هذه البلدة كثير من الطيور ، ولكن من ذلك الرُمَن أَنَّمَا لَمْ يُعَدّ هناك أي شخص يسير فوق الماء .


Original text

غولة النهر ( الهند ) إذا وجدتم أنفسكم ذات يوم في الهند ، اذهبوا لرؤية زواة القصص الذين كانوا يُوجدون هناك في ا الثدي ، وفي الأماكن القريبة من الأسواق ، إنهم هُناك وَسَط المجالس المُشوّقة ، وَهُم لا يكون عن الحكي ، وبالطبع فإنهم يقومون بهذا ، كل رأو بلغة إقليمه التي لن تفهموها ، غير أن مُحَرّدَ المَشهد يستحق أن يَتَوَقَفَ المُرة عندَهُ إنْ فَريحَةً أولئك الذين يتكلمون ، والصمت اليقظ لأولئك الذين ايبونَ كلامهم يُكفيان لإثبات أن الحكايات والأساطير تُمتَلَ ، بالنسبة لهذا الشعب المُرتبط جدا بشرائه غذا حقيقيا وفي أثناء إقامة لي في ( كالكونا ) ، كانَتْ لَلَي العَرَضاً لأستطيع الالتقاء بأحد هؤلاء الرواة ، وكانَ يُعبّر عن نفسه بالإنجليزيّة والهندية والبنغالية على حد سواء ، و كانَ قد وُلد في قرية جَبَليّة صغيرة تسيتُ اشتها ، وهي تَفَعُ بالقُرّب من أحد روافد هر براهمابوترا ، وَكانَ ما رواه لي فصّةً من اُسام ‘ ‘ ، وَأَعَتهَدُ أَنّي اُدّر أنه أَخبَرَهُ بها رجل - من قبيلة ( الاجا ) . فشن وقت طويل جدًا ، في قرية صغيرة من أكواخ القش على حَافَة نَهر ، كانَ يَعيش طفلان في العاشرة من عُمُرهما لَمْ يُفترقا مُطلَقَاء وكان اشتُهما ” بابو “ و " موهان . لم يكونا أخوين ، وَلا حَتى ابني عُمومَة ، ولكتهما أَحَبّا بعضهما إلى حدّ أن والديهما قبلا ألا يُخعلاهُما يفترقان مُطلقا . فكانا يذهبان مَعَا إلى المُرسَة ، ويليان معا ، وفيما يتعلق بالأكل والثوم كانا ذهبان مَعَا يُومًا إلى بيّت أحدهما ، وَيُومًا إلى خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، ولمكافاتهم ان تبقي القلع ، وكانا يجتهدان ز نها في المدرسية ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . كان الما هناك والهَا وَ عَميقًا ، وكان التيار سريعا ما هي الأخر ، ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وَمَعَ هَذا وَفي عَصَرِ أَحَدِ الأيام ، وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . فَتَرَبَ الطائرُ مِنْهُمَا ، وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، قال " موهان ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، ولا أنا كذلك ، أضاف ’ ’ بابو ) . نَفَش الطائر ريشةً مَرْهدًا جدًا ، وَأَحَدَ يَختال ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، ولمكافاتهم ان تبقي القلع ، وكانا يجتهدان ز نها في المدرسية ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . كان الما هناك والهَا وَ عَميقًا ، وكان التيار سريعا ما هي الأخر ، ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وَمَعَ هَذا وَفي عَصَرِ أَحَدِ الأيام ، وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . فَتَرَبَ الطائرُ مِنْهُمَا ، وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، قال " موهان ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، ولا أنا كذلك ، أضاف ’ ’ بابو ) . نَفَش الطائر ريشةً مَرْهدًا جدًا ، وَأَحَدَ يَختال ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . على و سوداء كثيفة ، مُندهشين رفعا رأسيهما ، وَلَمْ تَكُنْ تلك سَحابةً ؛ بل كانت امرأةً كبيرةً تُحيلةً وَقُبيحةً ، وَصار شعُرُها مُتبنا مثل عصا ، وَأَعُمَرَ مثل الطماطم ، وقد ظلت بسهولة كالتي نقف بها نحنُ على اليابيّة . فرع الطفلان فزعا شديدًا ، وَلَم يَستطيعا أَنْ يُطلقا صحةً ولا أن بما بحركة ، فَأَمْسَكت الغولة بهما ، وأخرجتهما من الماء ، وخطفتهما ، وبأربع خطوات عبر هذا القرع للشهر مع أنه عريض جدا ، وفجاه وَجَدَ الطفلان نَفَسَيْهما يُغوصاني في الليل . كانت الغولَهُ قَد دَخَلَت لتوّها في صخرة الجزيرة عن طريق شق ضيّق ، وَسارَت لحظةً تَختَ قيّة ، وَكانَ لحَظوها هناك صدّي مُرعب ، ولتنفسها الأخش صدّي أشبه بريح عاصفة تندفع في أحد الوديان ، وقد كُنّا مَشلولين من شدة الخوف ، وَمُرْتَبِعَيْن . وأخيرًا ، وَحَلتِ الغول صَالةً ذات جدران صخريّة لامعة ، وكانَ الكؤ باردًا وَرَصَبَا ، وَكانَ مشعلانِ مَغروزانِ في الجدار يُسقطان في كل مكان ظلاد وأضواء وَحُشية كانت ترَفَ ، وَعَبر ريخ ثلجية كان يبدو أنها تضع مِنَ الأرْض . وَضَعتِ العُولَهُ الطفلين فوق مائدة من الحجر ، ثمّ قالت : " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، وَ كانَ قبيحا مثلها ، ولكنه أكبر منها بكثير ، له ظهر أخدّب ، يُترَكاً عَلى عَصا ، ويجةً كثيرا من الشعوبة في السير ، وَلَمْ يَكن بعض الشعر الذي بقي له أحمَرَ مثل شغر رَوَجَتِه ، بل كان أخضر مثل العشب . " عندك ، قَال . . . لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . كذا إذَنْ ، قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، وَهُوَ ماكر إلى حَدّ أنَّهُ لَفَسَدَ كُلّ مَكائدي ، ولذلك ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . لكني أتساءلُ مَن ذا الذي قناد هذين الطفلين حتى هنا ؟ أجاب الغول : لا تطرحي كثيرًا من الأشئلة ، إنهما هنا ، أشرعي بطبخهما ، قرائحَهُ اللحم الطازج فتح شهي وَرَفَتِ العُولَهُ الصبيين بيدِها ، وَأَعْلَلْت : هذا تحيل للغاية ، فَبَغي تسميه قليلاً ، أمّا الأضخم فَسَوْف تأكله يوم الأحد . كان الأنحف ” بابو “ والأضخم " موهان . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث أَحَدَث في إعدادِ الأرُز لتشمين ” بابو “ " " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، وَ كانَ قبيحا مثلها ، ولكنه أكبر منها بكثير ، له ظهر أخدّب ، يُترَكاً عَلى عَصا ، ويجةً كثيرا من الشعوبة في السير ، وَلَمْ يَكن بعض الشعر الذي بقي له أحمَرَ مثل شغر رَوَجَتِه ، بل كان أخضر مثل العشب . " عندك ، قَال . . . لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . كذا إذَنْ ، قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، وَهُوَ ماكر إلى حَدّ أنَّهُ لَفَسَدَ كُلّ مَكائدي ، ولذلك ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . لكني أتساءلُ مَن ذا الذي قناد هذين الطفلين حتى هنا ؟ أجاب الغول : لا تطرحي كثيرًا من الأشئلة ، إنهما هنا ، أشرعي بطبخهما ، قرائحَهُ اللحم الطازج فتح شهي وَرَفَتِ العُولَهُ الصبيين بيدِها ، وَأَعْلَلْت : هذا تحيل للغاية ، فَبَغي تسميه قليلاً ، أمّا الأضخم فَسَوْف تأكله يوم الأحد . كان الأنحف ” بابو “ والأضخم " موهان . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث " موهان الذي كان شجاعا ، والذي كان خائفا من أن يُؤكل ، قال لنفسه : إنه يُمكنُ بمُساعدة الطائر أن يُسَتولي على التعويدَة ، وانتظر بالتالي أن يكون الزوجان العُول و الغوله نائمين ، وباستخدام احتياطات كثيرة جدًا ، أَتُحَة إلى الغرفة التي كانَ مُخبوا فيها مُتَهُ وَصوله ، وأدخلَ يَدَهُ في مَعَ الصّخرة ، ومثل المساء الأوّل أتى الطائر المُشرق ليلاً على إضعه ، وشرح " موهان ‘ ‘ أينَ تُوجَدُ التعويلَهُ ، وَقالَ : أنت تدخل معي ، وسوف تَحَلّ عَلى قطعة الأثاث هذه ، وبجناجك سوف تَجْعَل القارورة تقط ، وأنا بارِ جدًا ، وَسَوفَ أَلْتُقطها ، وبالتالي سوف تشتطيع الخروج ؛ لأنّني رَأَيْتُ أَيْضًا أَيْنَ تُحَبَ العَولَهُ مفتاح الباب . ومن الواضح أنه كان لابد من كثير من الشجاعة من جانب الطائر ليدل بَيْنَا يَشهُ فَوهُ يُتَعَدُونَ عَلى الطيور ، ولكن لأنَّهُ لَمْ يَكُنْ هناك حل آخر ، رافق " موهان ، وَأَيْمَ " موهان صديقَهُ ، وَذَهَبا كلاهما ليتّخذا مَكانَهُما أَسْفَلَ قطعة الأثاث . هل اُنَّما مُشتعدّانِ ؟ سَأَلَ الطائر في نفس واحد . أَعْطاه ’ ’ موهان ‘ ‘ إشارةً بأنّه يُمكن أن يُبدّاً العَمَل . طار الطائر ، وَحَظ عَلى قطعة الأثاث ، وبضربة جناح مُوَفْقَة ، أَسْفَلَ القارورة التي التقطها " موهان وَلَكن في الوقت نفسه دَفَعَ الطائر بقوّة مَعَ التّعويلَة وعاء تَبَغ الغول ، وَعَلى الأرض الحجريّة الْحَسَرَ الوعاء مُخدِنَا مُحَةً كبيرةً ، وبطبيعة الحال فإنّ الغولة وَالغول قفرًا من سريرهما ، وَفَنّ الطفلان أنّهما هالكان بالفعل عندما خطرت للطائر فكرة عبقريّة . وفيما كانَ يُرَفَر بصوت مرتفع جدًا ، أحَدَ يَطيرُ مُرَفَرقًا في اتجاه الغرفة التي كان قد تم استخدامها سبُنَا لـ " موهان . وبطبيعة الحال ، انطلق الغول و الغول لمطاردته ، واشتغل الطفلان ذلك ليجريا من خلال الباب ، وحالما كانا في الخارج قام " موهان ، الذي كان ورك التعويلَهُ - بخمل صديقه على كتفيه ، وانطلق في اتجاه الشاطئ ، وَ كانَ يُخري فوق الماء تماما مثلما كانَ يُجري على شط الرملي وعند وصولهما إلى الشاطئ ، التقيا بالطائر الذي هرّب من خلال الشق في الصّخرة لا يَنْبَغي أن تبقى هنا ، صاح " موهان ‘ ، إنّها مُتَلحَهُ بنا بساقيها الكبيرَتَيْنِ . عندَ أَحَدّ الطائرُ يَضحك قائلا : لا ، يا عزيزي ، انظر إلى هناك ، إنها لَمْ تَعُد تَحَتفظ بتعوبتها ، وها هي تحيةً جزيرتها . وبالفعل في سفح الشاطئ الصخري كانت الغولَةً و عُولَها العَمُورُ يومنان بحركات ، ويزعقان ، و يتشاجران مَعًا ، وَيَتُوعَدانِ الطفلين بالمُؤتِ وَالإشارَة . وانطلق الطائرُ يُحَلَفَ فَوفَهُما اختفارًا لَهُما ، وَكانَ ضحكهُ يُوَج أيضًا غضب الزوجين . وعندما عاد الطائرُ قُرُب الطفلين ، شكرهما باشم شغب الطيور وقال لـ " موهان : الآن تموث الغولَهُ وَرَوجُها جوعا في وكرهما ، أمّا أنْتَ فَإِنّك يجب أن تتخلّص من التعويلَة ؛ لأني أخشى أن تنتهي بك شيرا . فَلَف " موهان ‘ ‘ بالقارورة في الشهر ، وكانَ هُناك عَلَيان للماء صعدتُ منهُ سَحابةً دُخان بددتها الرّيخ . ومن ذلك الرّمَن يُوجَدُ في هذه البلدة كثير من الطيور ، وَلَم تَنْسَ الطيور ” بابو “ و ” موهانَ مُطلَهَا وظلت صديقة للأطفال . ولكن من ذلك الرُمَن أَنَّمَا لَمْ يُعَدّ هناك أي شخص يسير فوق الماء .


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

ثانياً: موهبة ا...

ثانياً: موهبة التفكير المنتج يعد التفكير من الصفات التي تتضح على الإنسان وليس للإنسان غنى عنه ويحتا...

In Shakespeare'...

In Shakespeare's play "Macbeth", Claudius is not a character; however, in "Hamlet," Claudius is the ...

في الوقت الحاضر...

في الوقت الحاضر ، تتزايد أهمية إنشاء المناطق المحمية في السياسات العامة ، مع ضمان حق السكان المحليين...

3.1.3 Types of ...

3.1.3 Types of false ceilings Pvc and Fiber glass( كل وحده اربع او 5 اسطر بالكتير 1- PVC (Pol...

التعاون الاقتصا...

التعاون الاقتصادي بين دولة الإمارات وجمهورية الهندية يعد محوراً هاماً في علاقاتهما الثنائية، حيث تشه...

عنوان الرسالة: ...

عنوان الرسالة: ظاهرة التضخم الوظيفي في ليبيا: دراسة متكاملة من سنة 1996 إلى سنة 2022 **المقدمة** ت...

### مقدمة رواي...

### مقدمة رواية "رب خرافة خير من ألف واقع" للكاتب يوسف جاسم رمضان هي رواية تتناول مواضيع فلسفية ونف...

In 2003, he dec...

In 2003, he decided to climb the remote Blue John Canyon in Utah. But little did he know that he wo...

كيف تفسر بان ا...

كيف تفسر بان الطلاب شاركوا في اللعبة دون معارضة واحيانا بتحمس ظاهر , פחד וחוסר ביטחון, וראו בתנועה...

أهم التعديلات ع...

أهم التعديلات على معيار 15 امتدت متطلبات الإفصاح عن الأطراف ذات العلاقة إلى التعهدات والارتباطات بي...

المطلب األول: ا...

المطلب األول: الطبيعة القانونية للمسؤولية المدنية عن أضرار السفن ذاتية القيادة يطرح موضوع تحديد المس...

‎تخدمك منصة قوى...

‎تخدمك منصة قوى بسوق العمل و بجميع معاملاتك وهو عبارة عن منصة خدمات اطلقتها وزارة الموارد البشرية وا...