Lakhasly

ماهو علم العواطف :وعواطفنا، لأن هذه المشاعر الطبيعية هي اللي تشعرنا أو تجعلنا نشعر بإنسانيتنا، فطبيعي جدا ان يعيش الانسان ويشعر بالحب، بالسعادة، بالفرح، يجب أن يشعر، ويعيش الغضب، الحزن أو الخوف، هذه المشاعر ب تجعله يعيش في حالة من التناغم مع ذاته، مع بيئته، مع من حوله،فهي أمر طبيعي جدا، 
كيف يستطيع ان يعيش هذي المشاعر باتزان وبطريقة متزنة؟
الانفعال يتكون من في استثارة جسدية معينة، انفعالية،و استثارة،فيسيولوجية يشعر فيها الشخص نفسه وتكون هي قابلة للملاحظة من الآخرين حوله
ويكون حالك عابرة يمر فيها الشخص
هو المبالغة في المشاعر أحيانا
عندما تحدث رعشة معينة، هذا الجانب الفسيولوجي في، وفي جانب معرفي أو ذهني الذي هو تقييم الشخص للموقف، تقييم الشخص للخبرة نفسها اللي يمر فيها.
الحالة انفعالية اللي اللي يعرفها الشخص بنفسه، فإذا هو في إذا هو في انفعال غضب فهو يستطيع يصف نفسه إنه غاضب هذا جانب ذهني معرفي بس هو أساسي في الواقع التسمية الانفعال
المزاج هو حالك وجدانية عامة ويكون مستمر وثابت
تأثر الانفعالات بالمشاعر المزاج.
النظريات المبكرة كانت ترى إنه الاتفعال هو محض اسم اللذي يطلق عليه، كان اسم نظرية الاستجابة الانفعالية كانت ترى إنه ما يميز انفعال عن الآخر العاملين، نظرية قديمة كلاسيكية،
ما تستخدم إلى حد كبير علميا ترى إنه الاتفعال يتكون من أمرين عاملين، العامل الأول هو الاستثارة الفسيولوجية إللي إحنا نشعر فيها في أجسادنا، والأمر الثاني هو كيف أ نسمي هذه الاستثارة؟ شعرت باستثارة، وأنا أعتقد إنه غضب، فيصبح غضب اما إذا اعتقدت إنها هذه فرح، فستصبح فرح فإذن نتكلم على استثارة جسدية معينة وتسمية ليبلغ لها. هذه النظرية بعدها ظهر عدم صحتها، لأنه أجريت تجارب على الناس و يحقنوا مواد كيميائية معينة توجد الديهم استثارة فيسيولوجية شبيهة بالاستثارة إللي توجد مع الانفعال، وطلب منهم إنهم يصعونها كانت النظرية هذي صحيحة، حاليا نعتقد إنه علميا والانفعالي الانفعال هو يستجر أو يستحث بفعل أفكارنا، في الواقع بالفعل الجوانب الذهنية المحضة تقييمنا المواقف اا توقعاتنا، نظرتنا لها، مدركاتنا الذهنية لأنفسنا في المقام الأول، وللموقف وللموضوع الانفعالي، إنه هذا العام، هذه العمليات الذهنية هي تستحث الجانب الانفعالي الجانب الفسيولوجي هو حاضر في كل انفعال يعني لا يمكن يكون لدينا انفعال بدون استثارة فيسيولوجية معينة، ولكن يعتقد ان هذا الاستثارة ليست كافية لتفسير الانفعال لماذا؟
لأنه ممكن ان يكون لدى الانسان نفس الاستثارة هذي تشعر بنفس الأحاسيس الجسدية، بس هذا ما يولد انفعال، يولد انفعال معين، اللي يظهر إنه العامل الرئيسي بتوليد الاتفعال هو الجوانب الذهنية ينظر الإنسان للأمور بالضبط،بخبراته السابقة. من حوله المواقف هذي لأنه الانفعال يعني أحد وظائف الانفعالات الرئيسية، ترى إنه هي يساعد الانسان للتكيف مع الحياة يعني انفعال الخوف. فكأنه الانفعالات كلها بمثابة هاديات للبشر، التراكمات هي خبرات الانسان. خبراته المحفوظة عنده في في ذاكرته وتستجلب في كل مرة يمر في نفس الموقف، هذه الاستجابة، وهذا الاستحضار، وقد يكون واعي أن الانسان بشكل مقصود يحاول يتذكر ،الانفعال يتم أحيانا خلال ثواني، فالعملية الذهنية إللي تنتج هذا الانفعال مرات كثيرة هي ليست واعية في الواقع الانفعالات هي اللي تجعل من الحياة قابلة لأن تعاش ،بدون انفعالات حياة تبدو مبهمة، او بدون ألوان، ليست كل الانفعالات سارة، هذي طبيعة الحياة، ان يوجد أشياء إيجابية وفي أشياء سلبية، مدى أهمية فالانفعالات؟ هي اللي تجعل من حياتنا يعني لها شكها ولها طعم، بدونها لا يستطيع الشخص ان يعيش صحيح يوجد الاضطرابات النفسية أو النفس عصبية يجد الشخص فيها صعوبة بالتعبير عن انفعالاته، في اضطراب الشخص لا يستطيع يعبر عن انفعلاته، والواقع إنه عدم قدرته على التعبير هي نتاج إنه هو معایشته لهذه الخبرات، الانفعالية ضعيفة. بعض الحالات الانفعالية التي يكون الانفعال فيها لايوجد ردة فعل واضحة. مثلا في الاكتئاب بعض المصابين في الاكتثاب يكون لديهم ما يسمي الفعاليات المسطحة. ما هي متناسبة مع الأمر؟ قادر يعبر عن مشاعره ويستجيب بشكل جيد. يوجد عند الناس اللي معاهم اكتئاب كالاكتئاب الشديد، على الأقل يعني فيها إيه؟ كالاكتئاب ال الشديد على الأقل يعني فيها إيه؟ هذا كله؟ الحديث على إيش؟ كثر انفعالات مهمة، يعني بدون انفعالات في الواقع، حياتنا بلا ألوان فعلا بلا نذكر، حتى في فيلم أنميشن كان يتكلم، إنه تخيل لو أنت يعني كشخص ا كنت بتكون مثلا مبسوط طول حياتك، إي فما بتقدر تعيش بهذه الطريقة، إذا أنت تشعر مثلا مشاعر معينة فقط طول حياتك، حتى في الواقع، عشان تعرف قيمة الشيء، يجب أن تأتي يعني تمر بل قيضة، فعلا أنت ما يمكن تحس بلذة الفرح إلا لما تكون ذقت طعم السعادة أ. حلو، ممتاز جدا، طيب طيعا أنت تكرت إلنه في مشاعر خلينا نقول السلبية، الحزن والغضب، الكره مثلا وغيرها، القلق، الاتناب، طيب كيف الشخص ممكن يتعامل مع هذه المشاعر؟ هذه المشاعر السلبية؟ هل في يعني مهارات معينة، حتى الشخص ممكن إنه يتقن التحكم بهذه المشاعر السلبية اليقظة الذهنية نعم هذه فكرتها إنه تصل بالشخص إلى القدرة على ملاحظة ال العالم الخارجي، و. العالم الداخلي عنده، بما فيه الانفعالات. كون صحة العبارة، فإنه هذا السكون يتضمن إنه يوجد مسافة بينه وبين انفعالاته، فإذا كان في إذا هو يشعر بغضب، خلينا نقول مثلا أوكي، هو لا يحاول قمع هذا الشعور. ولا يحاول إنه يخفضه ما يحاول يستجيب له، هو فقط يلاحظه. فقد يلاحظ هذا هذا حالة انفعالية اللي فيها يتعامل معاها على إنها شيء شوي خارجي، شيء قابل للملاحظة، يعني يعمل الدراسات ترى إنه الناس اللي عندهم قدرة عالية من هذه المهارة، هم عندهم بأيضا بالتبعية قدرة عالية على إدارة الضغوط، جميل وال والفنية، هذي أصلا ال اليقظة العقلية هي أول ما وضعت، ابتداء، هي الحقيقة وضعت ضمن برامج لإدارة الضغوط ضغوط الحياة العادية لضغوط الشوارع، ضغوط البيض، ضغوط العمل، ضغوط أي شيء. بعدين طبعا بسبب فع فاعليتها، تح اا تم إدراجها ضمن علاجات نقسية، فعندنا الآن يعني أنواع من العلاج النفسي قائمة علي قضاء العقلية فقط، جميل، هذه واحدة من يعني إذا طلب مني إني أ إني أقترح فنية واحدة فقط، أعتقد إنه الأكثر فاعلية، فهي اليقظة العقلية. حلو، بس هذا يتطلب غالبا وعي عالي، أعتقد للأشخاص يعني شيء أبدا مو سهل إنك تفصل ما بين هذه المشاعر إنك تنظر لها، خلينا نقول من بعيد، وتحاول تعمل الكنترول، يعني هذه المشاعر. صحيع و تطلب تدريب إم، يعتي أنا أعتقد إنه. إنه ما يعتي غالها ما يستطيع الشخص يكتسبها من نفسه، في برامج مصمة لإكساب الناس هذه المهارة بس صعب أيضا يعني ممكن الناس برضه ما عندهم وعي بهذه البرامج، وكيف ممكن إيه صح وصعب إنك مثلا تلزمهم إنه لازم يعني مثلا تجرب في هذه البرامج، فا كيف الواحد ممكن يتعامل مع نفسه؟ سموما فيه طريقتين في مدظين، يعني في في أيجابي وفي سلبي، السلبي هو يتم عن طريق قمعها، ال | الإيجابي يتم عن طريق معالجتها. خلينا تشوي نتكلم على السلبية، ثم بعدين أنتقل إيجابي، السلبي هو قمع هذه الحالات الاتفعالية بمعنى عدم الانتباه لها، إم محاولة تجاهلها مم ال الانغماس فيها الانزلاق معاه، صحة العبارة،