Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (Using the clustering technique)

الشخصية السوية والشخصية المضطربة اللاسوية
1- الشخصية السوية: يقول كارل يونغ أن الشخصية في الأصل هو القناع الذي يحجب به الممثل وجهه،
والقناع هو النظام الذي يتبعه الفرد في تكيفه مع العالم،
أو هو الطريقة التي يتبعها في تعامله مع هذا العالم.
إن الشخصية الطبيعية السوية هي التي تتمتع بحالة دينامية تبدو في قدرة الفرد على التوافق المرن الذي يناسب المواقف التي يمر بها من خلال تفاعله مع الآخرين عبر مسيرة الحياة.
ويرتبط بهذه الشخصية عدة عوامل منها الثقة بالنفس التي تتصل أو ترتبط بالاستقلال الذاتي في القدرة على اتخاذ القرارات إزاء قضايا مصيرية تهم الشخص والآخرين ذوي صلة القربى به،
حتى تبدو العملية نمواً نفسياً متوازياً يجاري أحداث الحياة ومتطلباته،
فضلاً عن توافر إحساس الفرد بالمسؤولية الملقاة عليه لمواجهة قضايا الحياة،
والتي يتعامل معها تعاملاً مرناً،
وهو بذلك يدرك مسؤوليته إدراكاً كاملاً،
ويعبر عن ذاته في تقييم المواقف الانفعالية،
فهو إذا يحس ويشعر بحاجات الآخرين،
ويدرك رضى أهله وأقرب الناس له ويشاركهم في سعادتهم ويعرف الطريق الأسلم في أساليب التعامل الصحيحة مع مواقف الحياة ومتطلباتها،
إنه يستطيع أن يقوم بسوية متناغمة بين قطبي الصراع الرغبة والدفاع،
ولهذا فإنه يمتلك البناء النفسي في الصحة الذي يعد بالأساس نجاح (الأنا) في تسوية متناغمة مع مقتضيات الواقع المتمثلة بين رغبات "الهوا "بكل شطحاته ومناهضات "الأنا الأعلى بكل قسوته وتصلبه (الأمارة 2006).
إن الشخصية السوية تمنح صاحبها منطقاً متناغماً من حيث صراع الواقع ومتطلبات النفس،
حتى يستطيع أن يتوصل إلى إيجاد الحلول المتناغمة في تسوية موفقة بلا مضاعفات أو أزمات أو الالام يشعر صاحبها بالارتياح النوعي الفريد الذي يترك أثراً في النفس يصعب مقاومته من التوازن والاعتدال،
فهو كائن متطور عبر مسيرة حياته،
كائن متطور ومتغير ومتفاعل مع بيئته مع مرور الزمن الخاص به في حياته.
إن النفس اثناء جهادها للمعرفة،
لا تقتصر على أن تكون مرآة تعكس الأشياء؛
لأن الانتقال من المعرفة المشوشة إلى المعرفة الواضحة الجلية،
ضياء وشفاء للنفس معاً،
ولا تقتصر النفس على استقبال المعرفة،
ولكنها مصدر أصيل من مصادرها،
وتظهر مفاهيم "التصفية"،
و"النجاة"،
و"الشفاء" وما إليها مقرونة بمفهوم المعرفة (زيور (1986) .
من الناحية العاطفية لديها أقل ما يمكن من الصراعات العقلية،
ولها القابلية والرغبة المعقولة على العمل وفي مقدورها ان تحب أحداً غير نفسها.
ومن ناحية السلوك لها المقدرة على الوصول إلى بت الأمور بدون عناء كبير أو تأخر زائد.
إنها تحب عملها ولا تشعر بتعب إلا بما يتناسب مع الجهد،
ولا ترغب في تغيير مستمر لنوعية عملها،
وتجد ارتياحاً في العلاقات الاجتماعية وفي الحياة الزوجية العائلية،
وتتفهم الحاجات العاطفية ووجهات نظر الآخرين فيها وتتجاوب معها.
ومن الناحية الجسمية،
فإنها تخلو من الشكوى ومن الأعراض الجسمية والنفسية التي لاترد لأسباب عضوية المنشأ.
قد يكون هذا التحديد للفرد السليم نفسياً أمراً ممكناً،
لكنه في بعض نواحيه يفرض قيوداً تجعل الفرد السوي،
السليم كائناً مثالياً يصعب العثور عليه بين الناس،
1. تحديد الصراعات العقلية أو النفسية".
2. خلوه من اعراض الأمراض النفسية.
3. ابتعاده عن انحرافات الشخصية وفق المعيار الاجتماعي في البيئة التي يعيش فيها.
4. قدرته على مواجهة مشكلات الحياة وأزماتها بتفهم كامل.
إن معايير الشخصية السوية ريما توجد في كل الناس بنسب متفاوتة وتتراوح بين الدرجات العليا وبين الدرجات المتوسطة،
فخلو الشخصية من أعراض الأمراض النفسية والانحرافات موجودة لدى معظم الناس بصورة طبيعية وبدرجات مختلفة،
وكذلك الحال بالنسبة للشكوى الجسمية وأعراضها على اختلاف أنواعها،
ويمكن أن تعد مظهراً طبيعياً لتفاعل الإمكانيات النفسية مع الإمكانيات الجسمية للفرد،
وهي دليل على التكامل والارتباط الوثيق.
الشخصية السوية "الطبيعية" على أساس متصل آخر وهو تفاعلها مع البيئة وبوساطتها،
فنصفها على أساس قدرتها على البناء والالتحام والرغبة في الحياة.
2- الشخصية اللاسوية "المضطرية : يرى ) الإمارة،
2006) إن اللاسواء في الشخصية ما هو محاولات فاشلة لحل الصراع الداخلي الذي سيفضي إلى الاضطرابات العصابية،
وإن الصراعات النفسية الداخلية التي تهز الشخصية تنشأ عندما يحال بين اللبيدو الطاقة النفسية الجنسية "عند الإنسان وبين إمكان العثور على إشباع يرضى عنه الأنا في العالم الخارجي أو عندما تحول الإصابات النرجسية غير المحتملة دون تحقيق إعلاء مقبول ،
وعلى هذا فالذي يجعل الصراع الفعلي المرتهن بالواقع صراعاً نفسياً يغطي الشخصية هو العجز الذاتي عن حله،
على أن هذا العجز عن الحل هو ذاته تعبير عن اتجاه عصابي - مرضي - حيال العالم الخارجي،
كما أنه يؤدي إلى تحول الإحباط الفعلي إلى صراع عصابي نفسي.
إن كل إنسان يكون في حقيقة الأمر في حالة مستمرة من الصراع الكامن مع العلم الواقعي من جانب ومع قواه الذاتية الداخلية من جانب آخر،
طالما كان عليه أن يواجه دوما الإحباط ويتحمله إن الحل المنسجم لهذه الصراعات الداخلية والخارجية أمر يتعلق بشخصية كل فرد،
إنه أسلوبه الشخصي المميز في مواجهة الإحباط السوي،
وتؤكد الدراسات النفسية بان خلو الفرد من مظاهر السلوك غير الطبيعية وخلو شعوره من التحسس بأي اضطراب أو صراع نفسي وعدم شكواه من الأعراض المرضية النفسية والجسمية،
لا يكفي برهاناً على عدم إصابته بخلل أو اضطراب نفسي،
فقد أثبتت الوقائع النفسية وجود اضطراب نفسي أو خلل في السلوك أو في التوازن كما تقيسها الاختبارات والمقاييس النفسية المقننة الموضوعية أو الاسقاطية.
إن سلوك الفرد وتعامله وتصرفاته في ظروف خاصة أو غير طبيعية كما يحدث عبد بعض الناس عندما يتعاطون المخدرات أو الكحول أو العقاقير المهلوسة او تحت ظرف ضغط مفاجئ أو طارئ،
تظهر هيكلية النفس وتشريحها بشكل جلي،
كما تقوم بالكشف عن عمليات مستورة غير واضحة رغم أن صاحب هذه الشخصية يرتبط بالواقع ويحس به،
وله القدرة على التبصر في أمور نفسه وتقدير حالته وتعرفه على نواحي انفعالاته وتطرفه أو شذوذه،
وربما يسعى إلى طلب العون النفسي والمساندة في حل ما يعاني منه،
فالشخصية اللاسوية إزاء ذلك،
ما هي إلا اضطراب في السلوك ناشئ عن فشل الفرد في التوافق مع نفسه ومع البيئة المحيطة به،
وهو عبارة عن تعبير عن مشكلات نفسية وانفعالية،
ومحاولات فاشلة للتوافق مع التوترات وحل الأزمات الناتجة عن الصراعات الداخلية،
ولكنه يفشل في إيجاد الحلول المناسبة.
وتؤكد الرؤية النفسية أن جميع الاضطرابات العصابية ما هي إلا أعراض نفسية تعبر عن تخيلات لدى المضطرب تقوم مقام الواقع ،
وهنا الخيال يكافئ الواقع،
والنية تساوي الفعل.
وعليه فإن مثال ذلك الشخصية القلقة التي تقع فريسة توقع الشر الدائم والمتربص بها،
فتوقع الشرفي اي وقت وفي أي مكان بقوة بشكل غير معتاد وغير مفهوم.


Original text

الشخصية السوية والشخصية المضطربة اللاسوية


1- الشخصية السوية: يقول كارل يونغ أن الشخصية في الأصل هو القناع الذي يحجب به الممثل وجهه، والقناع هو النظام الذي يتبعه الفرد في تكيفه مع العالم، أو هو الطريقة التي يتبعها في تعامله مع هذا العالم.
إن الشخصية الطبيعية السوية هي التي تتمتع بحالة دينامية تبدو في قدرة الفرد على التوافق المرن الذي يناسب المواقف التي يمر بها من خلال تفاعله مع الآخرين عبر مسيرة الحياة. ويرتبط بهذه الشخصية عدة عوامل منها الثقة بالنفس التي تتصل أو ترتبط بالاستقلال الذاتي في القدرة على اتخاذ القرارات إزاء قضايا مصيرية تهم الشخص والآخرين ذوي صلة القربى به، حتى تبدو العملية نمواً نفسياً متوازياً يجاري أحداث الحياة ومتطلباته، فضلاً عن توافر إحساس الفرد بالمسؤولية الملقاة عليه لمواجهة قضايا الحياة، والتي يتعامل معها تعاملاً مرناً، وهو بذلك يدرك مسؤوليته إدراكاً كاملاً، ويعبر عن ذاته في تقييم المواقف الانفعالية، فهو إذا يحس ويشعر بحاجات الآخرين، ويدرك رضى أهله وأقرب الناس له ويشاركهم في سعادتهم ويعرف الطريق الأسلم في أساليب التعامل الصحيحة مع مواقف الحياة ومتطلباتها، إنه يستطيع أن يقوم بسوية متناغمة بين قطبي الصراع الرغبة والدفاع، ولهذا فإنه يمتلك البناء النفسي في الصحة الذي يعد بالأساس نجاح (الأنا) في تسوية متناغمة مع مقتضيات الواقع المتمثلة بين رغبات "الهوا "بكل شطحاته ومناهضات "الأنا الأعلى بكل قسوته وتصلبه (الأمارة 2006).


إن الشخصية السوية تمنح صاحبها منطقاً متناغماً من حيث صراع الواقع ومتطلبات النفس، حتى يستطيع أن يتوصل إلى إيجاد الحلول المتناغمة في تسوية موفقة بلا مضاعفات أو أزمات أو الالام يشعر صاحبها بالارتياح النوعي الفريد الذي يترك أثراً في النفس يصعب مقاومته من التوازن والاعتدال، فهو كائن متطور عبر مسيرة حياته، كائن متطور ومتغير ومتفاعل مع بيئته مع مرور الزمن الخاص به في حياته.


إن النفس اثناء جهادها للمعرفة، لا تقتصر على أن تكون مرآة تعكس الأشياء؛ لأن الانتقال من المعرفة المشوشة إلى المعرفة الواضحة الجلية، ضياء وشفاء للنفس معاً، ولا تقتصر النفس على استقبال المعرفة، ولكنها مصدر أصيل من مصادرها، وتظهر مفاهيم "التصفية"، و"النجاة"، و"الشفاء" وما إليها مقرونة بمفهوم المعرفة (زيور (1986) . إن الشخصية السوية الطبيعية من الناحية النفسية هي التي تتمثل فيها الخصائص التالية كمال (1988)
من الناحية العاطفية لديها أقل ما يمكن من الصراعات العقلية، ولها القابلية والرغبة المعقولة على العمل وفي مقدورها ان تحب أحداً غير نفسها.


ومن ناحية السلوك لها المقدرة على الوصول إلى بت الأمور بدون عناء كبير أو تأخر زائد. إنها تحب عملها ولا تشعر بتعب إلا بما يتناسب مع الجهد، ولا ترغب في تغيير مستمر لنوعية عملها، وتجد ارتياحاً في العلاقات الاجتماعية وفي الحياة الزوجية العائلية، وتتفهم الحاجات العاطفية ووجهات نظر الآخرين فيها وتتجاوب معها.


ومن الناحية الجسمية، فإنها تخلو من الشكوى ومن الأعراض الجسمية والنفسية التي لاترد لأسباب عضوية المنشأ.


قد يكون هذا التحديد للفرد السليم نفسياً أمراً ممكناً، لكنه في بعض نواحيه يفرض قيوداً تجعل الفرد السوي، السليم كائناً مثالياً يصعب العثور عليه بين الناس، ولعل أهم القيود هي:



  1. تحديد الصراعات العقلية أو النفسية".

  2. خلوه من اعراض الأمراض النفسية.

  3. ابتعاده عن انحرافات الشخصية وفق المعيار الاجتماعي في البيئة التي يعيش فيها.

  4. قدرته على مواجهة مشكلات الحياة وأزماتها بتفهم كامل.


إن معايير الشخصية السوية ريما توجد في كل الناس بنسب متفاوتة وتتراوح بين الدرجات العليا وبين الدرجات المتوسطة، فخلو الشخصية من أعراض الأمراض النفسية والانحرافات موجودة لدى معظم الناس بصورة طبيعية وبدرجات مختلفة، وكذلك الحال بالنسبة للشكوى الجسمية وأعراضها على اختلاف أنواعها، ويمكن أن تعد مظهراً طبيعياً لتفاعل الإمكانيات النفسية مع الإمكانيات الجسمية للفرد، وهي دليل على التكامل والارتباط الوثيق. وهكذا يمكننا وصف


الشخصية السوية "الطبيعية" على أساس متصل آخر وهو تفاعلها مع البيئة وبوساطتها، فنصفها على أساس قدرتها على البناء والالتحام والرغبة في الحياة.


2- الشخصية اللاسوية "المضطرية : يرى ) الإمارة، 2006) إن اللاسواء في الشخصية ما هو محاولات فاشلة لحل الصراع الداخلي الذي سيفضي إلى الاضطرابات العصابية، وإن الصراعات النفسية الداخلية التي تهز الشخصية تنشأ عندما يحال بين اللبيدو الطاقة النفسية الجنسية "عند الإنسان وبين إمكان العثور على إشباع يرضى عنه الأنا في العالم الخارجي أو عندما تحول الإصابات النرجسية غير المحتملة دون تحقيق إعلاء مقبول ، وعلى هذا فالذي يجعل الصراع الفعلي المرتهن بالواقع صراعاً نفسياً يغطي الشخصية هو العجز الذاتي عن حله، على أن هذا العجز عن الحل هو ذاته تعبير عن اتجاه عصابي - مرضي - حيال العالم الخارجي، كما أنه يؤدي إلى تحول الإحباط الفعلي إلى صراع عصابي نفسي.
إن كل إنسان يكون في حقيقة الأمر في حالة مستمرة من الصراع الكامن مع العلم الواقعي من جانب ومع قواه الذاتية الداخلية من جانب آخر، طالما كان عليه أن يواجه دوما الإحباط ويتحمله إن الحل المنسجم لهذه الصراعات الداخلية والخارجية أمر يتعلق بشخصية كل فرد، إنه أسلوبه الشخصي المميز في مواجهة الإحباط السوي، وتؤكد الدراسات النفسية بان خلو الفرد من مظاهر السلوك غير الطبيعية وخلو شعوره من التحسس بأي اضطراب أو صراع نفسي وعدم شكواه من الأعراض المرضية النفسية والجسمية، لا يكفي برهاناً على عدم إصابته بخلل أو اضطراب نفسي، فقد أثبتت الوقائع النفسية وجود اضطراب نفسي أو خلل في السلوك أو في التوازن كما تقيسها الاختبارات والمقاييس النفسية المقننة الموضوعية أو الاسقاطية.


إن سلوك الفرد وتعامله وتصرفاته في ظروف خاصة أو غير طبيعية كما يحدث عبد بعض الناس عندما يتعاطون المخدرات أو الكحول أو العقاقير المهلوسة او تحت ظرف ضغط مفاجئ أو طارئ، تظهر هيكلية النفس وتشريحها بشكل جلي، كما تقوم بالكشف عن عمليات مستورة غير واضحة رغم أن صاحب هذه الشخصية يرتبط بالواقع ويحس به، وله القدرة على التبصر في أمور نفسه وتقدير حالته وتعرفه على نواحي انفعالاته وتطرفه أو شذوذه، وربما يسعى إلى طلب العون النفسي والمساندة في حل ما يعاني منه، فالشخصية اللاسوية إزاء ذلك، ما هي إلا اضطراب في السلوك ناشئ عن فشل الفرد في التوافق مع نفسه ومع البيئة المحيطة به، وهو عبارة عن تعبير عن مشكلات نفسية وانفعالية، ومحاولات فاشلة للتوافق مع التوترات وحل الأزمات الناتجة عن الصراعات الداخلية، ولكنه يفشل في إيجاد الحلول المناسبة. وتؤكد الرؤية النفسية أن جميع الاضطرابات العصابية ما هي إلا أعراض نفسية تعبر عن تخيلات لدى المضطرب تقوم مقام الواقع ، وهنا الخيال يكافئ الواقع، والنية تساوي الفعل. وعليه فإن مثال ذلك الشخصية القلقة التي تقع فريسة توقع الشر الدائم والمتربص بها، فتوقع الشرفي اي وقت وفي أي مكان بقوة بشكل غير معتاد وغير مفهوم.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

مقدمة: تكاد تتف...

مقدمة: تكاد تتفق البحوث في ميدان سيكولوجية السلوكيات الاجتماعية بصفة عامة على أهمية الجماعات وأثرها ...

اللغة العربية ...

اللغة العربية (تعریف اللغة / أنواع اللغات / العربية أم اللغات السامية ، عربية مضر وعربية حمير / نشأ...

يقصد بتنظيم الم...

يقصد بتنظيم المنهج برنامج العمل الذي تعده المدرسة لكي يعيشه التلاميذ، ويقوم على تنفيذه الإداريون وال...

In order to obt...

In order to obtain anaerobic treatment of wastewater in more concentrated wastewater streams. In thi...

المبحث الأول: م...

المبحث الأول: مفهوم علم الاجتماع يعد أوغست كونت (Auguste Comte) أول من نحت مصطلح علم الاجتماع (Soc...

المطلب الثاني :...

المطلب الثاني : حقوق الإرتفاق المتعلقة بالمياه: أعطى المشرع الجزائري لنظام المياه أهمية خاصة لما له...

مقدمة يشهد الت...

مقدمة يشهد التوجه العام للنظم المعرفية المعاصرة الدولية والمحلية، اهتماماً متزايداً في تقويم نظمها ...

يحدث الاحتباس ا...

يحدث الاحتباس الحراري بفعل غازات توجد في الغلاف الجوي سببها الأنشطه البشريه والظواهر الطبيعيه أهمها ...

الطاقة هي المقد...

الطاقة هي المقدرة على بذل شغل مثال:ً الطاقة المخزنة في العضالت واألنسجة الدهنية طاقة حركة طاقة حر...

Honesty In deve...

Honesty In developing Christine's character, Ibsen underscores the importance of honesty. You cannot...

The franchise o...

The franchise owner when opening a bakery under their brand frequently imposes using stocks as a fun...

Chapter 3 Initi...

Chapter 3 Initiating To officially initiate the project management intranet site project, Erica knew...