لخّصلي

1.1. أفلاطون )428-347 ق. م(: تلميذ سقراط )حوالي 470-399 ق. م(, عايش الاضطراباتالاجتماعية, أهمأعمالهفالفلسفةولكنهتطرقأي ًضاإلىتحليلالمجتمع. يعتبرأفلاطون مؤسس الأكاديمية )مدرسة تهدف إلى تدريب الساسة(, للمصطلح )polis(3 , المدينة. عالمالأفكار. يرىأ ّنالروحخالدة, فهيستحتفظبذاكرةالحياةالماضية, ماإذا"سقطت"فجسد, مما جعلها تستفيد من أفكار الجمال والعدل والحقيقة. ف كتابيه "الجمهورية" و"القواني", أفلاطون المدينة المثالية ووسائل تحقيقها. يسعىأفلاطونفكتاباتهإلىتوضيحفكرةالعدالةمنخلالخطوةأساسيةوهيأّنهيعتبرأ ّنلفهم ميزة وفضيلة العدالة الفردية, من الضروري أولا دراستها ف مدينة مثالية. كان يهدف أفلاطون من خلال أفكاره وفلسفته الاجتماعية إلى تجنب والحد من اضطرابات الاجتماعية التي تولدها الأنظمة الفاسدة, مثل الأوليغارشية والديمقراطية أو النظام الاستبدادي, والتي تسهم ف إثارة الارتباك ف الأدوار. كما يدعو أفلاطون إلى فصل وظائف كل مجموعة اجتماعية: بعضهم سيكونون حرفيي )اقتصاد(, والبعض الآخر محاربون, حكمة - ف منصب الحكومة )الزعماء, القضاة(. هذاالتوازنالاجتماعيهوانعكاسللروح)القلب, الرغبة, العقل(. يعتقدأ ّنيجبأنيقومنظام التعليم ا ُلمش َّرع أو ا ُلمن َّظم بتحديد الأفراد وف ًقا لقدراتهم ومهاراتهم. وف ًقا لهذا المثال, فإن المدينة العادلة ستحترم تقسي ًما صار ًما للعمل.

1.1. أفلاطون )428-347 ق.م(: تلميذ سقراط )حوالي 470-399 ق.م(, عايش الاضطراباتالاجتماعية,أهمأعمالهفالفلسفةولكنهتطرقأي ًضاإلىتحليلالمجتمع.يعتبرأفلاطون مؤسس الأكاديمية )مدرسة تهدف إلى تدريب الساسة(, يهتم أي ًضا بالسياسة بالمعنى الأصلي
للمصطلح )polis(3 , المدينة.
تميزفكرهفالأساسبالمثالية:الواقعأيالعالمالمحسوس,ليسإلاانعكا ًسالعالمموجودمسبًقاهو
عالمالأفكار.يرىأ ّنالروحخالدة,فهيستحتفظبذاكرةالحياةالماضية,ماإذا"سقطت"فجسد, مما جعلها تستفيد من أفكار الجمال والعدل والحقيقة. ف كتابيه "الجمهورية" و"القواني", يصف
أفلاطون المدينة المثالية ووسائل تحقيقها.
يسعىأفلاطونفكتاباتهإلىتوضيحفكرةالعدالةمنخلالخطوةأساسيةوهيأّنهيعتبرأ ّنلفهم ميزة وفضيلة العدالة الفردية, من الضروري أولا دراستها ف مدينة مثالية. كان يهدف أفلاطون من خلال أفكاره وفلسفته الاجتماعية إلى تجنب والحد من اضطرابات الاجتماعية التي تولدها الأنظمة الفاسدة, مثل الأوليغارشية والديمقراطية أو النظام الاستبدادي, والتي تسهم ف إثارة الارتباك ف الأدوار. كما يدعو أفلاطون إلى فصل وظائف كل مجموعة اجتماعية: بعضهم سيكونون حرفيي )اقتصاد(, والبعض الآخر محاربون, وسيكون الأخرون - الذين يختارون من بي الذين لديهم أكثر
حكمة - ف منصب الحكومة )الزعماء, القضاة(.
هذاالتوازنالاجتماعيهوانعكاسللروح)القلب,الرغبة,العقل(.يعتقدأ ّنيجبأنيقومنظام التعليم ا ُلمش َّرع أو ا ُلمن َّظم بتحديد الأفراد وف ًقا لقدراتهم ومهاراتهم. وف ًقا لهذا المثال, فإن المدينة العادلة ستحترم تقسي ًما صار ًما للعمل.